الهدف
الفصل 1087 : الهدف
ومع ذلك ، كانت غو تشينغلو لا تزال عاجزةً عن الكلام لرؤية تكهناتهم مؤكدة من خلال هذا المصدر الجديد للمعلومات.
داخل قاعة القصر.
إذا كان المتسول العجوز إنسانًا حقًا ، فإن ظهوره في القارة البدائية كان على الأرجح استنساخًا من نوع ما.
جلس سو تشن على العرش ، صامتا ومتعمقا في التفكير.
“دانبا!”
ظل هناك ، بلا حراك ، منغمسًا في أفكاره لدرجة أنه بدا وكأنه يتجاهل كل من حوله.
قال سو تشن : “لكن إذا نظرت عن كثب إلى أفعاله ، فقد أضر فقط الأشخاص الضعفاء والذين لديهم القليل من القوة”.
نادى لي تشونغشان اسم سو تشن عدة مرات ، لكنه لم يتلق سوى تذمر غامض رداً على ذلك.
تومض الضوء على عيني غو تشينغلو عندما سمعت أفكار سو تشن ، وأومأت برأسها بشكل متكرر.
كان الجميع يعلم أن سو تشن كان يفكر في شيء معقد ، لذا فقد توقفوا عن محاولة لفت انتباهه.
أمسكت غو تشينغلو خاتم اليشم. بدأت عيناها تتسعان في حالة صدمة وهي تقرأ محتوياتها. “لذا فهو تمامًا كما توقعت.”
استمر هذا طوال الطريق حتى الغسق. مشت غو تشينغلو ، وجلست بجانبه ، وقالت بهدوء ، “هناك بعض الأشياء التي قد لا تتمكن من فهمها بمجرد التفكير فيها بشكل أكثر صعوبة. لماذا لا تأخذ استراحة؟ هنا ، جرب بعضًا من عصيدة بذور لوتس تطهير القلب التي صنعتها لك “.
“حسنا. ثم دعنا نتحدث عن قضية مختلفة ، “قالت غو تشينغلو بوجه مستقيم ،” هذا …… سلفنا …… ما هو هدفه؟ “
هز سو تشن رأسه. “أنت تعلم أن هذا ليس ما أحتاجه.”
سحب سو تشن خاتما من اليشم ومرره بهدوء إلى غو تشينغلو.
قالت غو تشينغلو بشيء من الاستياء: “أنا شخصياً أعددت هذا من أجلك. حتى لو لم تكن بحاجة إليه ، فسوف تشربه “.
“حسنا. ثم دعنا نتحدث عن قضية مختلفة ، “قالت غو تشينغلو بوجه مستقيم ،” هذا …… سلفنا …… ما هو هدفه؟ “
ضحك سو تشن بسخرية. “ربما جعلتها هكذا ، أليس كذلك؟”
قفز اللهب بشكل عرضي فوق يده ، مما أدى إلى تسخين وعاء العصيدة في يده وتسبب في غليانه بشدة.
بصرف النظر عن هذه القدرات ، كان من الواضح أيضًا أن لكل من هذه الآلهة أهدافًا مختلفة للغاية.
بالنسبة للمزارعين مثلهم ، كان من السهل تحضير وعاء من العصيدة شخصيًا.
ظل هناك ، بلا حراك ، منغمسًا في أفكاره لدرجة أنه بدا وكأنه يتجاهل كل من حوله.
كانت غو تشينغلو غير راضية تمامًا عن رده. ” أوه، وبالتالي فإن حقيقة أنني شخصيا صنعت عصيدة بالنسبة لك ليست كافية؟ هل يجب علي أن أبذل جهدا حتى أنفد من إظهار إخلاصي؟ “
كان سو تشن مستمتعًا جدًا بالطريقة التي فكرت بها غو تشينغلو في الأمور. “لا أعتقد أن هذه مشكلة على الإطلاق.”
في هذه المرحلة ، كان كل من سو تشن و غو تشينغلو مرتاحين تمامًا لبعضهما البعض. “بالطبع بكل تأكيد. إذا كان من السهل عليك القيام بذلك ، فمن الواضح أن قيمتها تنخفض. من ناحية أخرى ، إهدائي شيئًا كان من الصعب عليك تحقيقه هو أكثر قيمة بالنسبة لي “.
هز سو تشن رأسه. “أنت تعلم أن هذا ليس ما أحتاجه.”
ضحكت غو تشينغلو. “آسف لخيبة الأمل ، ولكن هناك القليل جدًا من الأشياء التي أجد صعوبة في القيام بها.”
كان هذا هو نفس الخاتم اليشمي الذي كان مخبئاً في أعماق طائفة الإلهة الأم. بعد استسلام الريشيين ، سقط أخيرًا في يد سو تشن – لم يكونوا قادرين على إبقاء الأمر سراً على أي حال ، حيث لم يكن هناك شيء سينجو من اكتساح وعي سو تشن .
“ثم ماذا عن هدم حاجز الآلهة؟”
ما الذي كان يدرسه بالضبط لعشرات الآلاف من السنين؟ ماذا كان ينتظر؟
تفاجأت غو تشينغلو.
كان هذا على الأرجح مرتبطًا بتراجع الجدار.
نظرت إلى سو تشن. “تقصد …… ذلك المتسول العجوز ……”
هذا لا معنى له.
أومأ سو تشن برأسه. “إنه مجرد تخمين لي. إذا كان قد نشأ بالفعل من هذا الجانب ، فإن ذلك يفسر أشياء كثيرة “.
“هذا ليس كل شئ. أخبرتني كلماته أيضًا بشيء أخير ، “تمتم سو تشن. “شيء لم أستطع فهمه تمامًا حتى الآن.”
“مثل ماذا؟”
لأنه تم تذكيره بظاهرة كان قد رآها مؤخرًا.
سحب سو تشن خاتما من اليشم ومرره بهدوء إلى غو تشينغلو.
ولكن بغض النظر عن المدة التي فكر فيها سو تشن في هذه الكلمات ، لم يخطر ببالها شيء.
كان هذا هو نفس الخاتم اليشمي الذي كان مخبئاً في أعماق طائفة الإلهة الأم. بعد استسلام الريشيين ، سقط أخيرًا في يد سو تشن – لم يكونوا قادرين على إبقاء الأمر سراً على أي حال ، حيث لم يكن هناك شيء سينجو من اكتساح وعي سو تشن .
كانت هذه القدرات مهمة للغاية في كيفية اختراقهم للحاجز ، وكانت أيضًا سبب تأثير كل منهم على القارة بشكل مختلف.
أمسكت غو تشينغلو خاتم اليشم. بدأت عيناها تتسعان في حالة صدمة وهي تقرأ محتوياتها. “لذا فهو تمامًا كما توقعت.”
قال سو تشن : “لكن إذا نظرت عن كثب إلى أفعاله ، فقد أضر فقط الأشخاص الضعفاء والذين لديهم القليل من القوة”.
عرف سو تشن و غو تشينغلو بالفعل قدرًا كبيرًا مما تم تسجيله على خاتم اليشم ، لذلك لم يفاجأوا بالأسرار التي كشفت عنها. ومع ذلك ، فقد ساعدت في تأكيد شكوكهم ، وقدمت لهم أيضًا بعض التفاصيل الإضافية ، مما سمح لهم بملء بعض الفراغات في معرفتهم بالآلهة.
عندما التهمت الطاقة الخالدة القدرة الإلهية!
ومع ذلك ، كانت غو تشينغلو لا تزال عاجزةً عن الكلام لرؤية تكهناتهم مؤكدة من خلال هذا المصدر الجديد للمعلومات.
هذه الأسئلة حيرت سو تشن.
“إذن …… لسنا فقط عبيدهم ، ولكننا أيضًا أحفادهم” ، تمتمت غو تشينغلو بهدوء لنفسها.
“هذا ما أراد أن يخبرنا به ……” همهمت غو تشينغلو ، وعيناها تلمعان من الفرح والأمل.
أجاب سو تشن : “هذا يبدو صحيحًا”.
هذا لا معنى له.
“ولكن ما علاقة أي من ذلك بالمتسول العجوز؟” كانت الكلمات قد خرجت للتو من فم غو تشينغلو عندما أدركت شيئًا ما ، واتسعت عيناها في حالة صدمة. “لا يمكنك أن تعني ربما ……”
بالنسبة للمزارعين مثلهم ، كان من السهل تحضير وعاء من العصيدة شخصيًا.
أومأ سو تشن برأسه. “ألا تعتقدين أن هذا احتمال حقيقي للغاية؟”
ومع ذلك ، استمر بعض الآلهة ، الذين كانت لديهم دوافع وأهداف بديلة ، في البحث عن فرص لتجاوز هذه القيود.
انخفض فك غو تشينغلو.
منع حاجز الآلهة الآلهة من الغزو ، لذلك يجب أن تقيد المعاهدة الأبدية الآلهة بطريقة أخرى. معًا ، قلل الاثنان بشكل كبير من مدى تأثير الآلهة على القارة البدائية.
إذا كان تخمين سو تشن دقيقًا ، فسيكونون عالقين حقًا في موقف صعب.
“دانبا!”
لقد واجهت صعوبة في لف رأسها حول جميع الآثار المترتبة على ما قرأته للتو. بعد فترة طويلة ، هزت رأسها ببساطة وقالت ، “أعضاء عشيرة غو يعيشون لفترة طويلة لدرجة أن هناك عددًا لا يُصدق من الأجيال قبلي لا يزالون على قيد الحياة. لدي أجداد وأجداد أجداد وشيوخ وحتى شيوخ كبار. هل تعلم أن محاولة تذكر كل هذه العناوين يمثل صداعًا كبيرًا؟ في معظم الأوقات ، نحن ببساطة نقتصر على “السلف” و “الشيخ”.
كان هذا هو نفس الخاتم اليشمي الذي كان مخبئاً في أعماق طائفة الإلهة الأم. بعد استسلام الريشيين ، سقط أخيرًا في يد سو تشن – لم يكونوا قادرين على إبقاء الأمر سراً على أي حال ، حيث لم يكن هناك شيء سينجو من اكتساح وعي سو تشن .
كان سو تشن مستمتعًا جدًا بالطريقة التي فكرت بها غو تشينغلو في الأمور. “لا أعتقد أن هذه مشكلة على الإطلاق.”
الفصل 1087 : الهدف
“حسنا. ثم دعنا نتحدث عن قضية مختلفة ، “قالت غو تشينغلو بوجه مستقيم ،” هذا …… سلفنا …… ما هو هدفه؟ “
ثم قال سو تشن ، “ماذا لو كان المتسول العجوز واحد منهم؟”
أجاب سو تشن بهدوء: “هذا بالضبط ما كنت أتساءل عنه سابقًا”. “ولكن قبل أن نتمكن من الإجابة على ذلك ، نحتاج إلى النظر في مسألة أخرى.”
فجأة ، امتلأ قلب سو تشن بالثقة.
“ماهي؟”
كان سو تشن مستمتعًا جدًا بالطريقة التي فكرت بها غو تشينغلو في الأمور. “لا أعتقد أن هذه مشكلة على الإطلاق.”
“مما يمكنني جمعه ، يجب أن يكون حاجز الآلهة جدارًا يفصل القارة البدائية عن بحر الطاقة الأصلي. هذا الحاجز يجعل من المستحيل على أي شخص السفر بين الاثنين ، وهذا هو السبب في أن الآلهة لا تزال غير قادرة على العودة إلى هذا العالم “.
إذن هذا ما كان المتسول العجوز ينتظره؟
“مم.” أومأت غو تشينغلو برأسها.
لم يكن هذا سرًا كبيرًا. أوضحت الأسماء ، “حاجز الآلهة” و “المعاهدة الأبدية” ، أنها كانت العوائق الرئيسية لعودة الآلهة.
لم يكن هذا سرًا كبيرًا. أوضحت الأسماء ، “حاجز الآلهة” و “المعاهدة الأبدية” ، أنها كانت العوائق الرئيسية لعودة الآلهة.
” من الواضح ، مع ذلك ، أن المعاهدة أو الحاجز أو كليهما تحد من سلطتهم. لم يكن بإمكان إله القمر والإلهة الأم ولورد عالم الأحلام سوى استخدام جزء صغير من قوتهم الكاملة. يمكن للإلهة الأم أن تمنح الريشات الإلهية ، ويمكن لإله القمر أن يخلق السياديين ، ويمكن أن يوجد لورد عالم الاحلام في عالم الأحلام مع التحذير من عدم القدرة على قتل أي شخص. وبينما هم قادرون على التأثير على عالمنا من خلال أساليب مختلفة ، فإن أفعالهم تكشف أيضًا عن افتقارهم الحالي للقوة “.
في الواقع ، كان حاجز الآلهة على الأرجح هو ما كان يقيد الآلهة بالفعل ، بينما كانت المعاهدة الأبدية اتفاقًا توصلت إليه الآلهة مع بعضها البعض.
“ماذا؟” لم تفهم غو تشينغلو ما كان سو تشن يفكر فيه.
وبعد عشر سنوات من الآن ، سيفقد الجدار والمعاهدة فعاليتهما.
استمر هذا طوال الطريق حتى الغسق. مشت غو تشينغلو ، وجلست بجانبه ، وقالت بهدوء ، “هناك بعض الأشياء التي قد لا تتمكن من فهمها بمجرد التفكير فيها بشكل أكثر صعوبة. لماذا لا تأخذ استراحة؟ هنا ، جرب بعضًا من عصيدة بذور لوتس تطهير القلب التي صنعتها لك “.
تابع سو تشن قائلاً: “نظرًا لوجود حاجز يفصل بين العالمين ، لا ينبغي أن يكون هناك طريق يربط بينهما. ومع ذلك ، هذا ليس صحيحًا تمامًا. على سبيل المثال ، يمكن لطائفة الإلهة الأم التواصل مع الإلهة الأم. بالإضافة إلى ذلك ، كان إله القمر قادرًا على امتصاص القوة الإلهية من إمبراطور القمر المحلق. وكان لورد عالم الاحلام قادرًا حتى على القيام بأعمال تجارية علانية في القارة البدائية من خلال عالم الأحلام الخاص به. من هذه الأمثلة النادرة ولكنها حقيقية جدًا ، يتضح أن الآلهة لم تتخل أبدًا عن هذا العالم. في الواقع ، لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التكتيكات لإدخال أنفسهم في عالمنا حتى يتمكنوا من الاستمرار في التأثير عليه “.
أضاءت عيون غو تشينغلو. “نعم ، استنساخ الدم!”
تومض الضوء على عيني غو تشينغلو عندما سمعت أفكار سو تشن ، وأومأت برأسها بشكل متكرر.
تومض الضوء على عيني غو تشينغلو عندما سمعت أفكار سو تشن ، وأومأت برأسها بشكل متكرر.
” من الواضح ، مع ذلك ، أن المعاهدة أو الحاجز أو كليهما تحد من سلطتهم. لم يكن بإمكان إله القمر والإلهة الأم ولورد عالم الأحلام سوى استخدام جزء صغير من قوتهم الكاملة. يمكن للإلهة الأم أن تمنح الريشات الإلهية ، ويمكن لإله القمر أن يخلق السياديين ، ويمكن أن يوجد لورد عالم الاحلام في عالم الأحلام مع التحذير من عدم القدرة على قتل أي شخص. وبينما هم قادرون على التأثير على عالمنا من خلال أساليب مختلفة ، فإن أفعالهم تكشف أيضًا عن افتقارهم الحالي للقوة “.
أمسكت غو تشينغلو خاتم اليشم. بدأت عيناها تتسعان في حالة صدمة وهي تقرأ محتوياتها. “لذا فهو تمامًا كما توقعت.”
بدا أن غو تشينغلو تفهم إلى حد ما وجهة نظر سو تشن. “لقد اكتسبوا ميزة في بعض النواحي ، لكنهم خسروا أيضًا في جوانب أخرى. من المحتمل أن يكون لورد عالم الاحلام قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن قبل أن ينهار حاجز الآلهة ، لن يكون قادرًا على قتل حتى دجاجة صغيرة. الشيء نفسه ينطبق على إله القمر والإلهة الأم “.
كانت تصرفات هذا المتسول تتماشى أيضًا مع هذه الفرضية.
ثم قال سو تشن ، “ماذا لو كان المتسول العجوز واحد منهم؟”
“هذا ليس كل شئ. أخبرتني كلماته أيضًا بشيء أخير ، “تمتم سو تشن. “شيء لم أستطع فهمه تمامًا حتى الآن.”
رفعت غو تشينغلو إصبعها احتجاجًا. “لكنه هاجم وأذى الناس!”
أجاب سو تشن : “هذا يبدو صحيحًا”.
قال سو تشن : “لكن إذا نظرت عن كثب إلى أفعاله ، فقد أضر فقط الأشخاص الضعفاء والذين لديهم القليل من القوة”.
نظرت إلى سو تشن. “تقصد …… ذلك المتسول العجوز ……”
كانت قصة المتسول العجوز قد انتشرت على نطاق واسع في هذه المرحلة. ومع ذلك ، لسبب ما ، كان كل شخص هاجمه المتسول العجوز ضعيفًا للغاية.
حتى اليوم.
في الواقع ، كان مزارع عالم غليان الدم هذا الذي هاجمه المتسول العجوز هو الهدف الأقوى حتى الآن.
تأثر عدد غير قليل من الأبطال الذين ظهروا على مر السنين بأفعاله.
كان هذا على الأرجح مرتبطًا بتراجع الجدار.
انخفض فك غو تشينغلو.
“بعض الخسائر ، ولكن أيضًا بعض المكاسب.” أعادت غو تشينغلو ببطء قول قولها المأثور في وقت سابق. “لم يظهروا أبدًا أنفسهم أو قوتهم الحقيقية ، لكنهم يتصرفون باستمرار خلف الكواليس ، ويخلقون تأثيرات الفراشة التي تغير المسار الطبيعي للأحداث. لماذا أشعر أن هذا مشابه لشيء يمكنك القيام به …… “
قالت غو تشينغلو بشيء من الاستياء: “أنا شخصياً أعددت هذا من أجلك. حتى لو لم تكن بحاجة إليه ، فسوف تشربه “.
تدخل سو تشن بسرعة “استنساخ الدم”.
“هذا ليس كل شئ. أخبرتني كلماته أيضًا بشيء أخير ، “تمتم سو تشن. “شيء لم أستطع فهمه تمامًا حتى الآن.”
أضاءت عيون غو تشينغلو. “نعم ، استنساخ الدم!”
تدخل سو تشن بسرعة “استنساخ الدم”.
يمكن لاستنساخ دم سو تشن أن يمشي عبر القارة بدلاً منه ، لكن كان لديهم قيودهم الخاصة. على سبيل المثال ، كانوا عادة أضعف بكثير من سو تشن ، والمدة التي يمكن أن يستمروا فيها كانت محدودة أيضًا.
“دانبا!”
إذا كان المتسول العجوز إنسانًا حقًا ، فإن ظهوره في القارة البدائية كان على الأرجح استنساخًا من نوع ما.
تابع سو تشن قائلاً: “نظرًا لوجود حاجز يفصل بين العالمين ، لا ينبغي أن يكون هناك طريق يربط بينهما. ومع ذلك ، هذا ليس صحيحًا تمامًا. على سبيل المثال ، يمكن لطائفة الإلهة الأم التواصل مع الإلهة الأم. بالإضافة إلى ذلك ، كان إله القمر قادرًا على امتصاص القوة الإلهية من إمبراطور القمر المحلق. وكان لورد عالم الاحلام قادرًا حتى على القيام بأعمال تجارية علانية في القارة البدائية من خلال عالم الأحلام الخاص به. من هذه الأمثلة النادرة ولكنها حقيقية جدًا ، يتضح أن الآلهة لم تتخل أبدًا عن هذا العالم. في الواقع ، لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التكتيكات لإدخال أنفسهم في عالمنا حتى يتمكنوا من الاستمرار في التأثير عليه “.
أيضا ، كان لكل إله قدراته الفريدة.
استمر هذا طوال الطريق حتى الغسق. مشت غو تشينغلو ، وجلست بجانبه ، وقالت بهدوء ، “هناك بعض الأشياء التي قد لا تتمكن من فهمها بمجرد التفكير فيها بشكل أكثر صعوبة. لماذا لا تأخذ استراحة؟ هنا ، جرب بعضًا من عصيدة بذور لوتس تطهير القلب التي صنعتها لك “.
كانت هذه القدرات مهمة للغاية في كيفية اختراقهم للحاجز ، وكانت أيضًا سبب تأثير كل منهم على القارة بشكل مختلف.
نظرت إلى سو تشن. “تقصد …… ذلك المتسول العجوز ……”
بصرف النظر عن هذه القدرات ، كان من الواضح أيضًا أن لكل من هذه الآلهة أهدافًا مختلفة للغاية.
أومأ سو تشن برأسه. “يبدو أن الأمر كذلك في الوقت الحالي. لكن من الواضح أن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء. لأن بيانه لا يزال عديم الفائدة ومضيعة للجهد إذا كان هذا كل ما يريد أن يقوله …… حتى بدون هذا التذكير ، كنت لا زلت سأستمر بجد في إجراء استعداداتي. هذا البيان ليس له قيمة عملية “.
فلماذا يفعل المتسول العجوز ما فعله؟
عندما التهمت الطاقة الخالدة القدرة الإلهية!
ما الذي كان يدرسه بالضبط لعشرات الآلاف من السنين؟ ماذا كان ينتظر؟
كان هذا هو السؤال الحقيقي الذي كان يدور في سو تشن.
هذه الأسئلة حيرت سو تشن.
بدا أن غو تشينغلو تفهم إلى حد ما وجهة نظر سو تشن. “لقد اكتسبوا ميزة في بعض النواحي ، لكنهم خسروا أيضًا في جوانب أخرى. من المحتمل أن يكون لورد عالم الاحلام قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن قبل أن ينهار حاجز الآلهة ، لن يكون قادرًا على قتل حتى دجاجة صغيرة. الشيء نفسه ينطبق على إله القمر والإلهة الأم “.
ولكن كان هناك شيء آخر جعل سو تشن متشككاً.
انخفض فك غو تشينغلو.
“لماذا يقول هذا لي؟” تمتم سو تشن بصوت عالٍ.
بدا أن غو تشينغلو تفهم إلى حد ما وجهة نظر سو تشن. “لقد اكتسبوا ميزة في بعض النواحي ، لكنهم خسروا أيضًا في جوانب أخرى. من المحتمل أن يكون لورد عالم الاحلام قويًا بشكل لا يصدق ، ولكن قبل أن ينهار حاجز الآلهة ، لن يكون قادرًا على قتل حتى دجاجة صغيرة. الشيء نفسه ينطبق على إله القمر والإلهة الأم “.
“ماذا؟” لم تفهم غو تشينغلو ما كان سو تشن يفكر فيه.
“أنا سعيد جدًا بنموك ……” غمغم سو تشن مرة أخرى. فجأة أضاءت عيناه. “يقول لي إنني أسير في الطريق الصحيح.”
“يظهر فقط في كثير من الأحيان ، مما يعني أنه ربما يكون من الصعب جدًا عليه إرسال استنساخه هنا ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فيجب عليه أن يقول شيئًا ذا قيمة فعلية. هل سيضيع حقًا هذه الفرصة النادرة لزيارة هذا العالم على مدحي؟ ألا تعتقدين أن هذا لا معنى له؟ ” قال سو تشن.
أجاب سو تشن ، “المعاهدة الأبدية يجب أن تقيد ما يمكنه وما لا يستطيع قوله.”
“لم أرك منذ وقت طويل ، سو تشن. أنا سعيد جدًا بنموك. ومع ذلك ، فإن الوقت ينفد منك. تأكد من استخدامه بحكمة …… “
تابع سو تشن قائلاً: “نظرًا لوجود حاجز يفصل بين العالمين ، لا ينبغي أن يكون هناك طريق يربط بينهما. ومع ذلك ، هذا ليس صحيحًا تمامًا. على سبيل المثال ، يمكن لطائفة الإلهة الأم التواصل مع الإلهة الأم. بالإضافة إلى ذلك ، كان إله القمر قادرًا على امتصاص القوة الإلهية من إمبراطور القمر المحلق. وكان لورد عالم الاحلام قادرًا حتى على القيام بأعمال تجارية علانية في القارة البدائية من خلال عالم الأحلام الخاص به. من هذه الأمثلة النادرة ولكنها حقيقية جدًا ، يتضح أن الآلهة لم تتخل أبدًا عن هذا العالم. في الواقع ، لقد استخدموا مجموعة متنوعة من التكتيكات لإدخال أنفسهم في عالمنا حتى يتمكنوا من الاستمرار في التأثير عليه “.
هذا ما قاله المتسول العجوز من خلال تجسيده الذي في عالم غليان الدم.
ومع ذلك ، استمر بعض الآلهة ، الذين كانت لديهم دوافع وأهداف بديلة ، في البحث عن فرص لتجاوز هذه القيود.
بينما قال الحقيقة ، كانت أيضًا رسالة تبدو عديمة الفائدة.
كان هذا على الأرجح مرتبطًا بتراجع الجدار.
لماذا يبذل المتسول العجوز الكثير من الطاقة فقط لمنحه بعض الثناء والتشجيع؟
“بعض الخسائر ، ولكن أيضًا بعض المكاسب.” أعادت غو تشينغلو ببطء قول قولها المأثور في وقت سابق. “لم يظهروا أبدًا أنفسهم أو قوتهم الحقيقية ، لكنهم يتصرفون باستمرار خلف الكواليس ، ويخلقون تأثيرات الفراشة التي تغير المسار الطبيعي للأحداث. لماذا أشعر أن هذا مشابه لشيء يمكنك القيام به …… “
هذا لا معنى له.
لأنه تم تذكيره بظاهرة كان قد رآها مؤخرًا.
كان هذا هو السؤال الحقيقي الذي كان يدور في سو تشن.
كان هذا هو نفس الخاتم اليشمي الذي كان مخبئاً في أعماق طائفة الإلهة الأم. بعد استسلام الريشيين ، سقط أخيرًا في يد سو تشن – لم يكونوا قادرين على إبقاء الأمر سراً على أي حال ، حيث لم يكن هناك شيء سينجو من اكتساح وعي سو تشن .
هل كان هناك معنى أعمق وخفي وراء كلام المتسول الذي فقده؟
أيضا ، كان لكل إله قدراته الفريدة.
ولكن بغض النظر عن المدة التي فكر فيها سو تشن في هذه الكلمات ، لم يخطر ببالها شيء.
أيضا ، كان لكل إله قدراته الفريدة.
عندما سمعت غو تشينغلو تفسير سو تشن ، عبست قبل أن تقول: “هذا غريب بعض الشيء. يبدو الأمر وكأنه كان يحاول على وجه التحديد حثك على استخدام وقتك بحكمة. بعبارة أخرى … إنه إلى جانبنا؟ إنه ضد عودة الآلهة؟ “
كان هذا هو نفس الخاتم اليشمي الذي كان مخبئاً في أعماق طائفة الإلهة الأم. بعد استسلام الريشيين ، سقط أخيرًا في يد سو تشن – لم يكونوا قادرين على إبقاء الأمر سراً على أي حال ، حيث لم يكن هناك شيء سينجو من اكتساح وعي سو تشن .
أومأ سو تشن برأسه. “يبدو أن الأمر كذلك في الوقت الحالي. لكن من الواضح أن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء. لأن بيانه لا يزال عديم الفائدة ومضيعة للجهد إذا كان هذا كل ما يريد أن يقوله …… حتى بدون هذا التذكير ، كنت لا زلت سأستمر بجد في إجراء استعداداتي. هذا البيان ليس له قيمة عملية “.
هز سو تشن رأسه. “أنت تعلم أن هذا ليس ما أحتاجه.”
خدشت غو تشينغلو رأسها في الارتباك.” ثم ليس لدي أي دليل. لا يبدو أن كلماته تحمل أي معنى آخر “.
كان المتسول العجوز ينتظر عشرات الآلاف من السنين حتى يحدث هذا.
أجاب سو تشن بحزم ، “يجب أن يكون هناك. يجب أن يكون. لن يفعل شيئًا لا طائل منه “.
في الواقع ، كان مزارع عالم غليان الدم هذا الذي هاجمه المتسول العجوز هو الهدف الأقوى حتى الآن.
تساءلت غو تشينغلو ، “إذن لماذا لا يخبرك مباشرة؟”
لم يكن هذا سرًا كبيرًا. أوضحت الأسماء ، “حاجز الآلهة” و “المعاهدة الأبدية” ، أنها كانت العوائق الرئيسية لعودة الآلهة.
أجاب سو تشن ، “المعاهدة الأبدية يجب أن تقيد ما يمكنه وما لا يستطيع قوله.”
“لا!” نهض سو تشن وهو متأثر بالتنوير. “طريق تقوية الجنس البشري بنفسه! يريدني أن أقود الجنس البشري لتجنب تقوية أنفسنا من خلال كل هذه الأشياء! “
منع حاجز الآلهة الآلهة من الغزو ، لذلك يجب أن تقيد المعاهدة الأبدية الآلهة بطريقة أخرى. معًا ، قلل الاثنان بشكل كبير من مدى تأثير الآلهة على القارة البدائية.
“بعض الخسائر ، ولكن أيضًا بعض المكاسب.” أعادت غو تشينغلو ببطء قول قولها المأثور في وقت سابق. “لم يظهروا أبدًا أنفسهم أو قوتهم الحقيقية ، لكنهم يتصرفون باستمرار خلف الكواليس ، ويخلقون تأثيرات الفراشة التي تغير المسار الطبيعي للأحداث. لماذا أشعر أن هذا مشابه لشيء يمكنك القيام به …… “
ومع ذلك ، استمر بعض الآلهة ، الذين كانت لديهم دوافع وأهداف بديلة ، في البحث عن فرص لتجاوز هذه القيود.
“إذن …… لسنا فقط عبيدهم ، ولكننا أيضًا أحفادهم” ، تمتمت غو تشينغلو بهدوء لنفسها.
لم يكن لورد عالم الأحلام وإله القمر والإلهة الأم استثناءً.
“ثم ماذا عن هدم حاجز الآلهة؟”
كانت تصرفات هذا المتسول تتماشى أيضًا مع هذه الفرضية.
“يظهر فقط في كثير من الأحيان ، مما يعني أنه ربما يكون من الصعب جدًا عليه إرسال استنساخه هنا ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فيجب عليه أن يقول شيئًا ذا قيمة فعلية. هل سيضيع حقًا هذه الفرصة النادرة لزيارة هذا العالم على مدحي؟ ألا تعتقدين أن هذا لا معنى له؟ ” قال سو تشن.
على مدار عشرات الآلاف من السنين الماضية ، قام بالعديد من الأشياء الصغيرة التي أدت مجتمعة إلى تغيير كبير في مسار التاريخ البشري.
قال سو تشن : “لكن إذا نظرت عن كثب إلى أفعاله ، فقد أضر فقط الأشخاص الضعفاء والذين لديهم القليل من القوة”.
تأثر عدد غير قليل من الأبطال الذين ظهروا على مر السنين بأفعاله.
عرف سو تشن و غو تشينغلو بالفعل قدرًا كبيرًا مما تم تسجيله على خاتم اليشم ، لذلك لم يفاجأوا بالأسرار التي كشفت عنها. ومع ذلك ، فقد ساعدت في تأكيد شكوكهم ، وقدمت لهم أيضًا بعض التفاصيل الإضافية ، مما سمح لهم بملء بعض الفراغات في معرفتهم بالآلهة.
من الواضح أن هؤلاء الأبطال لم يرقوا إلى مستوى توقعات المتسول العجوز ، ولهذا السبب استمر في الظهور بين الحين والآخر …
جاء المتسول العجوز كل هذا الطريق ليخبر سو تشن أنه كان على الطريق الصحيح ، وأنه بحاجة لمواصلة التقدم.
حتى اليوم.
لماذا يبذل المتسول العجوز الكثير من الطاقة فقط لمنحه بعض الثناء والتشجيع؟
“أنا سعيد جدًا بنموك ……” غمغم سو تشن مرة أخرى. فجأة أضاءت عيناه. “يقول لي إنني أسير في الطريق الصحيح.”
بصرف النظر عن هذه القدرات ، كان من الواضح أيضًا أن لكل من هذه الآلهة أهدافًا مختلفة للغاية.
”أي طريق؟ مقاومة الآلهة؟ ” سألت غو تشينغلو.
“يظهر فقط في كثير من الأحيان ، مما يعني أنه ربما يكون من الصعب جدًا عليه إرسال استنساخه هنا ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فيجب عليه أن يقول شيئًا ذا قيمة فعلية. هل سيضيع حقًا هذه الفرصة النادرة لزيارة هذا العالم على مدحي؟ ألا تعتقدين أن هذا لا معنى له؟ ” قال سو تشن.
“لا!” نهض سو تشن وهو متأثر بالتنوير. “طريق تقوية الجنس البشري بنفسه! يريدني أن أقود الجنس البشري لتجنب تقوية أنفسنا من خلال كل هذه الأشياء! “
كان هذا على الأرجح مرتبطًا بتراجع الجدار.
“بعيدًا عن ماذا بالضبط؟”
منع حاجز الآلهة الآلهة من الغزو ، لذلك يجب أن تقيد المعاهدة الأبدية الآلهة بطريقة أخرى. معًا ، قلل الاثنان بشكل كبير من مدى تأثير الآلهة على القارة البدائية.
“من سلالات الآلهة أنفسهم!” صرخ سو تشن بحماس. “لقد وضع آماله الأولى في لي داوهونغ وأعطاه دماغ المصاحبة. كما وضع آماله في لونغ بوجون وأعطاه عظام شيطان الدماء. لم يكن السبب وراء ذلك هو اعتمادهم على هذه القوة ، ولكن بدلاً من ذلك لاستخدامها للحصول على قوة جديدة من نظام مختلف تمامًا! “
هذا ما قاله المتسول العجوز من خلال تجسيده الذي في عالم غليان الدم.
تمتمت غو تشينغلو ، “لكنهم استخدموا هذه القوة فقط لإشباع رغباتهم الخاصة. من ناحية أخرى ، أنت …… “
“ما هو؟”
ابتسم سو تشن قليلا. “نعم لقد فعلتها. لهذا أخبرني أن أفعالي حتى الآن كانت صحيحة. لا ، هذا ليس كل ما قاله لي – والأهم من ذلك أنه أخبرني أن هذه هي الطريقة الصحيحة لمحاربة الآلهة “.
ومع ذلك ، كانت غو تشينغلو لا تزال عاجزةً عن الكلام لرؤية تكهناتهم مؤكدة من خلال هذا المصدر الجديد للمعلومات.
فجأة ، امتلأ قلب سو تشن بالثقة.
ضحكت غو تشينغلو. “آسف لخيبة الأمل ، ولكن هناك القليل جدًا من الأشياء التي أجد صعوبة في القيام بها.”
لأنه تم تذكيره بظاهرة كان قد رآها مؤخرًا.
بالنسبة للمزارعين مثلهم ، كان من السهل تحضير وعاء من العصيدة شخصيًا.
عندما التهمت الطاقة الخالدة القدرة الإلهية!
هز سو تشن رأسه. “أنت تعلم أن هذا ليس ما أحتاجه.”
إذن هذا ما كان المتسول العجوز ينتظره؟
داخل قاعة القصر.
كان هذا هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسلكه الجنس البشري.
ضحكت غو تشينغلو. “آسف لخيبة الأمل ، ولكن هناك القليل جدًا من الأشياء التي أجد صعوبة في القيام بها.”
جاء المتسول العجوز كل هذا الطريق ليخبر سو تشن أنه كان على الطريق الصحيح ، وأنه بحاجة لمواصلة التقدم.
بينما قال الحقيقة ، كانت أيضًا رسالة تبدو عديمة الفائدة.
كان المتسول العجوز ينتظر عشرات الآلاف من السنين حتى يحدث هذا.
أومأ سو تشن برأسه. “يبدو أن الأمر كذلك في الوقت الحالي. لكن من الواضح أن هذا لا يمكن أن يكون كل شيء. لأن بيانه لا يزال عديم الفائدة ومضيعة للجهد إذا كان هذا كل ما يريد أن يقوله …… حتى بدون هذا التذكير ، كنت لا زلت سأستمر بجد في إجراء استعداداتي. هذا البيان ليس له قيمة عملية “.
لقد اكتشف عددًا لا يحصى من الشتلات المحتملة ، على أمل أن تنمو إحداها في النهاية لتصبح شجرة عملاقة.
“لا!” نهض سو تشن وهو متأثر بالتنوير. “طريق تقوية الجنس البشري بنفسه! يريدني أن أقود الجنس البشري لتجنب تقوية أنفسنا من خلال كل هذه الأشياء! “
وكان سو تشن هو الشجرة التي كان ينتظرها.
“بعيدًا عن ماذا بالضبط؟”
“هذا ما أراد أن يخبرنا به ……” همهمت غو تشينغلو ، وعيناها تلمعان من الفرح والأمل.
يمكن لاستنساخ دم سو تشن أن يمشي عبر القارة بدلاً منه ، لكن كان لديهم قيودهم الخاصة. على سبيل المثال ، كانوا عادة أضعف بكثير من سو تشن ، والمدة التي يمكن أن يستمروا فيها كانت محدودة أيضًا.
“هذا ليس كل شئ. أخبرتني كلماته أيضًا بشيء أخير ، “تمتم سو تشن. “شيء لم أستطع فهمه تمامًا حتى الآن.”
فلماذا يفعل المتسول العجوز ما فعله؟
“ما هو؟”
ظل هناك ، بلا حراك ، منغمسًا في أفكاره لدرجة أنه بدا وكأنه يتجاهل كل من حوله.
“دانبا!”
أجاب سو تشن : “هذا يبدو صحيحًا”.
—————————–
“إذن …… لسنا فقط عبيدهم ، ولكننا أيضًا أحفادهم” ، تمتمت غو تشينغلو بهدوء لنفسها.
نادى لي تشونغشان اسم سو تشن عدة مرات ، لكنه لم يتلق سوى تذمر غامض رداً على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
