الفصل 864: فوضى الارتباك
الفصل 864: فوضى الارتباك
قبل أن تنتهي كلماتهم، دوي دوي مدوي، وسقط شخص من السماء، وهو ينتقد بشكل لا يمكن السيطرة عليه مثل كلب ممزق في جانب الجدار، ويتحطم باستمرار ويتعثر لفترة طويلة قبل أن توقف أخيرًا. يزحف شخص عن الأرض ووجهه مغطى بالغبار وشعره أشعث. زأر بغضب، وقفز بصوت سو. هذا الشخص – بصرف النظر عن زان مو باي، من يمكن أن يكون؟!
*Sou*
“هذا… هذا… هل يمكن أن يكون حقيقيًا؟ فعل العجوز زان فعل شيء مجنون للغاية؟” كان الإمبراطوران القديسان عاجزين تمامًا عن الكلام. حتى في أحلامهم الأكثر جموحًا، لن يتمكن أحد من تخيل أن زان مو باي سيفعل شيئًا كهذا!
*برعاية مجهول*
أنتم جميعًا خبراء من مستوي إمبراطور القديس آه، إذا تصرفتم جميعًا بطريقة غير منطقية وضربتم الناس دون أي تفسير، فمن يستطيع تحمل ذلك؟ ما يجري بحق الجحيم؟ هل تخطيتم يا رفاق خطوة إيذاءي وهاجمتوني بشكل مباشر؟ ألا يزال هناك أي منطق في هذا العالم؟
“آه؟ هذا الأمر يشمل الأخ باي أيضًا؟ الأخ يجب أن تقول ذلك بوضوح، كيف كان زان مو باي حقيرًا ووقحًا؟” مشى شخص آخر في ملابس القنب والتاج العالي. كان هذا هو الإمبراطور القديس هو تشي تشيو من المدينة الذهبية العظيمة.
لاحظ الزعيم الأخير للأراضي المقدسة الثلاثة، هي تشي تشيو، أن الخبراء الخمسة الآخرين في قصر الضباب كانوا في الواقع يظهرون نية قتل واضحة في أعينهم. كان من الواضح أنهم ببساطة لم تتح لهم الفرصة للهجوم الآن، وكان باي تشي فنغ أسرع منهم بقليل. إذا أتيحت لهم الفرصة، فلن يمتنع الخمسة منهم بالضرورة عن المهاجمة بأنفسهم.
شم باي تشى فنغ بغضب و صر علي أسنانه بشدة.”أنا متأكد من أنكم جميعًا يجب أن تعرفوا الأمر أيضًا مع الشاب مع اللياقة البدنية الحرة والطبيعية التي وجدناه، أليس كذلك؟”
رآهم تساو قوه فنغ يأتون لإيقافه، لكن ليس زان مو باي، وغضب على الفور. ثلاثة منكم يرغبون في التعاون ضدي؟ هيهي، حتى لو اجتمع ثلاثة منكم معًا، فلا يوجد ما يخشاه تساو! اليوم، إما أن تموت أو أهلك!”
أومأ الاثنان معًا.
أي شخص لم تكن عيونه مفتوحة على مصراعيها في هذه المرحلة؟ من خلال تبادل الضربات هذا، تم تحطيم زان مو باي من السماء بطريقة بائسة للغاية، لدرجة أنه لم يستطع الوقوف بشكل صحيح، وكان الدم يتدفق من فمه. أما بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، فقد تم إجباره على بضع خطوات فقط وانتهى به الأمر مع وجه محمر قليلاً. كان من الواضح أن زان مو باي قد تكبد خسارة فادحة! إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد يفقد حياته حقًا أمام تساو قوه فنغ.
تابع باي تشي فنغ.”وافق سبعة منا بالفعل على قبول الطفل كتلميذ مشترك وإعادته إلى قصر الضباب للإحتفال. من كان يظن أن… قبل ساعة واحدة فقط، تسلل زان مو باي مثل المار العادي، مقنعًا ويرتدي ملابس سوداء، يريد انتزاع تلميذنا بعيدًا. ولكن عندما اكتشف أنه لا يستطيع الهروب من مطاردتنا، قام في الواقع بصفع الطفل حتى الموت بلا رحمة دون أدنى تردد! هذا… هذا النوع من السلوك… حقير ووقح! حتى لو كان تساو العجوز مستعدًا للتخلي عنه، فلن نسمح نحن الستة! كيف يمكنه حتى أن يتحمل فعل ذلك؟ هذا الطفل هو نبتة نادرة كان لها مستقبل مشرق مضمون! آه اللياقة البدنية الحرة والطبيعية! أنا… اللعنة!”
“الأخ باي، توقف! توقف أرجوك! كن رحيما!” صرخ هاي وو يا على عجل. كان بإمكانه فقط استخدام صوته ولم يجرؤ على منعه بالقوة. في اللحظة التي يهاجم فيها، هذا يعني أن هذه كانت معركة بين الأراضي المقدسة الثلاثة و قصر الضباب! كانت تلك مسؤولية كبيرة لم يتمكنوا من تحملها.
صرَّ باي تشي فنغ أسنانه بالغضب. وبينما كان يتحدث هنا، كانت عضلات وجهه ترتعش بشكل واضح. اشتعلت عيناه من الغضب وفي النهاية شتم بصوت عالٍ!
”تساو قوه فنغ! أيها الوغد العجوز!” كان زان مو باي قد تمكن للتو من الزحف من الأرض، وكان وجهه بالكامل مغطى بدمه. لقد تعرض للإذلال لدرجة أنه كان يفكر بالفعل في الانتحار. صرخ مثل شبح،”تساو قوه فنغ، أنت حقًا تذهب بعيدًا في تنمرك! أولاً، لقد شتمتني بدون سبب وجيه، ثم هاجمت بلا رحمة دون أن تقول شيئًا! هل يمكن أن أكون، زان مو باي، يجب أن أتعرض للتخويف من قبلك كما يحلو لك؟! كان هذا الرجل العجوز دائمًا يفعل الأشياء بطريقة منفتحة وبارزة. حتى لو قمت بفحص ضميري، فليس لدي ما أشعر بالذنب حياله. كيف أنا وغد ضيق الأفق يغار من الموهوبين وحسدهم؟!”
“ماذا؟ لا يمكن أن يكون؟” شهق هاي وو يا و هو تشي تشيو بصوت عالٍ ونظرى إلى بعضهما البعض بالكفر. إذا كان هذا صحيحًا فالأمر خطير للغاية! من منا لا يعرف أن تساو قوه فنغ كان يبحث عن خليفة لعقود؟ لقتل التلميذ الذي قدّره كثيرًا بصفعة واحدة… علاوة على ذلك، كان هذا التلميذ موهوبًا باللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
كانت هذه ضغينة قاتلة! بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، لم يكن هذا المستوى من الكراهية مختلفًا عما إذا كان والده قد قُتل واُغتصبت زوجته!
كان زان مو باي شجاعًا حقًا. إذا كانا هما، فلن يجرؤا على فعل شيء كهذا!
”باي تشي فنغ! حتى تريد الذهاب ضدي؟! قصر الضباب هو في الواقع وقح جدا وغير مقيد؟!” في هذه اللحظة، كان زان مو باي بالفعل غاضبًا إلى أقصى حد.
كانت هذه ضغينة قاتلة! بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، لم يكن هذا المستوى من الكراهية مختلفًا عما إذا كان والده قد قُتل واُغتصبت زوجته!
”باي تشي فنغ! حتى تريد الذهاب ضدي؟! قصر الضباب هو في الواقع وقح جدا وغير مقيد؟!” في هذه اللحظة، كان زان مو باي بالفعل غاضبًا إلى أقصى حد.
تغيرت الطريقة التي نظر بها الاثنان إلى زان مو باي تمامًا في لحظة. كان الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى جبل شاهق في رهبة… لكي يتمكنوا من القيام بمثل هذه الأشياء الغبية، كان زان مو باي عمليًا أكثر جنونًا من السيد الشاب الرابع عشر…
كان زان مو باي شجاعًا حقًا. إذا كانا هما، فلن يجرؤا على فعل شيء كهذا!
“لقد تابعنا هذا اللعين طوال الطريق إلى هنا. وانظر، هناك القميص الأسود هناك… عندما وصلنا، كان زان مو باي يخلعه للتو… كلنا رأيناه بأعيننا. هل يمكن أن تكون مزيفة؟” أصبح صوت باي تشي فنغ أكثر برودةً.”علاوة على ذلك، هل هناك حاجة لنا حتى لتخطيط وتأطير إمبراطور قديس من أراضيك المقدسة الثلاثة؟؟”
أي شخص لم تكن عيونه مفتوحة على مصراعيها في هذه المرحلة؟ من خلال تبادل الضربات هذا، تم تحطيم زان مو باي من السماء بطريقة بائسة للغاية، لدرجة أنه لم يستطع الوقوف بشكل صحيح، وكان الدم يتدفق من فمه. أما بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، فقد تم إجباره على بضع خطوات فقط وانتهى به الأمر مع وجه محمر قليلاً. كان من الواضح أن زان مو باي قد تكبد خسارة فادحة! إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد يفقد حياته حقًا أمام تساو قوه فنغ.
“هذا… هذا… هل يمكن أن يكون حقيقيًا؟ فعل العجوز زان فعل شيء مجنون للغاية؟” كان الإمبراطوران القديسان عاجزين تمامًا عن الكلام. حتى في أحلامهم الأكثر جموحًا، لن يتمكن أحد من تخيل أن زان مو باي سيفعل شيئًا كهذا!
“صدق ذلك إذا صح التعبير! فليست في مزاج للعب معكم جميعًا!” دحرج باي تشي فنغ عينيه، كاد ينفخ رأسه. على الرغم من أن الجانب الآخر كان اثنين من الأباطرة القديسين، إلا أن باي تشي فنغ لم يكن خائفًا منهم على الإطلاق. منذ أن بدأو بالفعل، ما الفرق في قتال اثنين من الأباطرة القدامى؟ على أي حال، ما زال الغضب في صدره لا مكان فيه للتنفيس!
“صدق ذلك إذا صح التعبير! فليست في مزاج للعب معكم جميعًا!” دحرج باي تشي فنغ عينيه، كاد ينفخ رأسه. على الرغم من أن الجانب الآخر كان اثنين من الأباطرة القديسين، إلا أن باي تشي فنغ لم يكن خائفًا منهم على الإطلاق. منذ أن بدأو بالفعل، ما الفرق في قتال اثنين من الأباطرة القدامى؟ على أي حال، ما زال الغضب في صدره لا مكان فيه للتنفيس!
“ماذا؟ لا يمكن أن يكون؟” شهق هاي وو يا و هو تشي تشيو بصوت عالٍ ونظرى إلى بعضهما البعض بالكفر. إذا كان هذا صحيحًا فالأمر خطير للغاية! من منا لا يعرف أن تساو قوه فنغ كان يبحث عن خليفة لعقود؟ لقتل التلميذ الذي قدّره كثيرًا بصفعة واحدة… علاوة على ذلك، كان هذا التلميذ موهوبًا باللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
قيلت هذه الكلمات دون أي مجاملة على الإطلاق. لكن بالنسبة إلى هاي وو يا و هو تشي تشيو، فقد أضاف هذا المصداقية إلى كلماته!
قبل أن تنتهي كلماتهم، دوي دوي مدوي، وسقط شخص من السماء، وهو ينتقد بشكل لا يمكن السيطرة عليه مثل كلب ممزق في جانب الجدار، ويتحطم باستمرار ويتعثر لفترة طويلة قبل أن توقف أخيرًا. يزحف شخص عن الأرض ووجهه مغطى بالغبار وشعره أشعث. زأر بغضب، وقفز بصوت سو. هذا الشخص – بصرف النظر عن زان مو باي، من يمكن أن يكون؟!
كان تساو قوه فنغ ثابتًا، وكان باي تشي فنغ حادًا مثل السيف. كان الاثنان معًا هما الثنائي الذهبي لقصر الضباب. وكان الاثنان من الأشخاص الأقل احتمالًا لإثارة الخلاف عمداً بين قصر الضباب والأراضي المقدسة الثلاثة.
أخذ هو تشي تشيو نفسًا عميقًا بالصدمة. ما نوع المشاكل التي أثارها زان مو باي؟ أن يتسبب في غضب سبعة أباطرة قديس؟ من نظراتهم، كان السبعة منهم على استعداد بالفعل للتكاتف وتمزيقه!
حتى لو كان هناك احتمال واحد في المليون، فإن الشخص الذي بدأ القتال سيكون باي تشي فنغ. لكن الشخص الذي بدأ القتال كان في الواقع تساو قوه فنغ الذي كان دائمًا ثابتًا وهادئًا وغير مرتبك. علاوة على ذلك، كان لدى تساو قوه فنغ و زان مو باي عدة مئات من السنين من الصداقة! إذا لم يكن هناك شيء ما قد حدث بالفعل هو الذي تسبب في فقدان هذا الإمبراطور القديس لعقله تمامًا، فإن هذا الرجل العجوز الذي يتألف بشكل طبيعي وبعيد النظر لن يتصرف بتهور!
على الجانب الآخر، هبطت تساو قوه فنغ بشكل غير مستقر، وتعثر عدة خطوات إلى الوراء. تركت كل خطوة آثار أقدام عميقة على الأرض، مما أدى إلى تطاير شظايا الحجر عالياً في الهواء.
هل يمكن أن يكون زان مو باي فعل مثل هذا الشيء الغبي؟
“لقد تابعنا هذا اللعين طوال الطريق إلى هنا. وانظر، هناك القميص الأسود هناك… عندما وصلنا، كان زان مو باي يخلعه للتو… كلنا رأيناه بأعيننا. هل يمكن أن تكون مزيفة؟” أصبح صوت باي تشي فنغ أكثر برودةً.”علاوة على ذلك، هل هناك حاجة لنا حتى لتخطيط وتأطير إمبراطور قديس من أراضيك المقدسة الثلاثة؟؟”
لكن… بغض النظر عن الظروف، لا يمكنهم مجرد الجلوس ومشاهدة زان مو باي يذبح من قبل الناس من قصر الضباب…
لاحظ الزعيم الأخير للأراضي المقدسة الثلاثة، هي تشي تشيو، أن الخبراء الخمسة الآخرين في قصر الضباب كانوا في الواقع يظهرون نية قتل واضحة في أعينهم. كان من الواضح أنهم ببساطة لم تتح لهم الفرصة للهجوم الآن، وكان باي تشي فنغ أسرع منهم بقليل. إذا أتيحت لهم الفرصة، فلن يمتنع الخمسة منهم بالضرورة عن المهاجمة بأنفسهم.
تبادل الاثنان لمحة وتوصلا بسرعة إلى قرار. ورفعوا أصواتهم وصرخوا،”توقفوا عن القتال! لدينا بعض الكلمات لنقولها!”
“الأخ باي، توقف! توقف أرجوك! كن رحيما!” صرخ هاي وو يا على عجل. كان بإمكانه فقط استخدام صوته ولم يجرؤ على منعه بالقوة. في اللحظة التي يهاجم فيها، هذا يعني أن هذه كانت معركة بين الأراضي المقدسة الثلاثة و قصر الضباب! كانت تلك مسؤولية كبيرة لم يتمكنوا من تحملها.
قبل أن تنتهي كلماتهم، دوي دوي مدوي، وسقط شخص من السماء، وهو ينتقد بشكل لا يمكن السيطرة عليه مثل كلب ممزق في جانب الجدار، ويتحطم باستمرار ويتعثر لفترة طويلة قبل أن توقف أخيرًا. يزحف شخص عن الأرض ووجهه مغطى بالغبار وشعره أشعث. زأر بغضب، وقفز بصوت سو. هذا الشخص – بصرف النظر عن زان مو باي، من يمكن أن يكون؟!
مع تدفق لحيته البيضاء بشكل رائع، كانت عيناه تشتعل كالنار! بصوت عالٍ، اتجه مرة أخرى نحو زان مو باي، راغبًا في مواصلة القتال!
على الجانب الآخر، هبطت تساو قوه فنغ بشكل غير مستقر، وتعثر عدة خطوات إلى الوراء. تركت كل خطوة آثار أقدام عميقة على الأرض، مما أدى إلى تطاير شظايا الحجر عالياً في الهواء.
”تساو قوه فنغ! أيها الوغد العجوز!” كان زان مو باي قد تمكن للتو من الزحف من الأرض، وكان وجهه بالكامل مغطى بدمه. لقد تعرض للإذلال لدرجة أنه كان يفكر بالفعل في الانتحار. صرخ مثل شبح،”تساو قوه فنغ، أنت حقًا تذهب بعيدًا في تنمرك! أولاً، لقد شتمتني بدون سبب وجيه، ثم هاجمت بلا رحمة دون أن تقول شيئًا! هل يمكن أن أكون، زان مو باي، يجب أن أتعرض للتخويف من قبلك كما يحلو لك؟! كان هذا الرجل العجوز دائمًا يفعل الأشياء بطريقة منفتحة وبارزة. حتى لو قمت بفحص ضميري، فليس لدي ما أشعر بالذنب حياله. كيف أنا وغد ضيق الأفق يغار من الموهوبين وحسدهم؟!”
كان يتعثر باستمرار لمدة 20، 30 خطوة، لكنه كان لا يزال غير قادر على تبديد الزخم، واصطدم بشدة بالجدار. بصوت عالٍ، انهار الجدار بأكمله. ومع ذلك، توقف تساو قوه فنغ أخيرًا، وهز كتفيه، و وقف بشكل مستقيم.
صرَّ باي تشي فنغ أسنانه بالغضب. وبينما كان يتحدث هنا، كانت عضلات وجهه ترتعش بشكل واضح. اشتعلت عيناه من الغضب وفي النهاية شتم بصوت عالٍ!
مع تدفق لحيته البيضاء بشكل رائع، كانت عيناه تشتعل كالنار! بصوت عالٍ، اتجه مرة أخرى نحو زان مو باي، راغبًا في مواصلة القتال!
لاحظ الزعيم الأخير للأراضي المقدسة الثلاثة، هي تشي تشيو، أن الخبراء الخمسة الآخرين في قصر الضباب كانوا في الواقع يظهرون نية قتل واضحة في أعينهم. كان من الواضح أنهم ببساطة لم تتح لهم الفرصة للهجوم الآن، وكان باي تشي فنغ أسرع منهم بقليل. إذا أتيحت لهم الفرصة، فلن يمتنع الخمسة منهم بالضرورة عن المهاجمة بأنفسهم.
أي شخص لم تكن عيونه مفتوحة على مصراعيها في هذه المرحلة؟ من خلال تبادل الضربات هذا، تم تحطيم زان مو باي من السماء بطريقة بائسة للغاية، لدرجة أنه لم يستطع الوقوف بشكل صحيح، وكان الدم يتدفق من فمه. أما بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، فقد تم إجباره على بضع خطوات فقط وانتهى به الأمر مع وجه محمر قليلاً. كان من الواضح أن زان مو باي قد تكبد خسارة فادحة! إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فقد يفقد حياته حقًا أمام تساو قوه فنغ.
قبل أن تنتهي كلماتهم، دوي دوي مدوي، وسقط شخص من السماء، وهو ينتقد بشكل لا يمكن السيطرة عليه مثل كلب ممزق في جانب الجدار، ويتحطم باستمرار ويتعثر لفترة طويلة قبل أن توقف أخيرًا. يزحف شخص عن الأرض ووجهه مغطى بالغبار وشعره أشعث. زأر بغضب، وقفز بصوت سو. هذا الشخص – بصرف النظر عن زان مو باي، من يمكن أن يكون؟!
“قف!”
تابع باي تشي فنغ.”وافق سبعة منا بالفعل على قبول الطفل كتلميذ مشترك وإعادته إلى قصر الضباب للإحتفال. من كان يظن أن… قبل ساعة واحدة فقط، تسلل زان مو باي مثل المار العادي، مقنعًا ويرتدي ملابس سوداء، يريد انتزاع تلميذنا بعيدًا. ولكن عندما اكتشف أنه لا يستطيع الهروب من مطاردتنا، قام في الواقع بصفع الطفل حتى الموت بلا رحمة دون أدنى تردد! هذا… هذا النوع من السلوك… حقير ووقح! حتى لو كان تساو العجوز مستعدًا للتخلي عنه، فلن نسمح نحن الستة! كيف يمكنه حتى أن يتحمل فعل ذلك؟ هذا الطفل هو نبتة نادرة كان لها مستقبل مشرق مضمون! آه اللياقة البدنية الحرة والطبيعية! أنا… اللعنة!”
هرع هو تشي تشيو و هاي وو يا على عجل، وعرقلوا طريق تساو قوه فنغ.”الأخ تساو، انتظر لحظة، من فضلك استمع إلينا للحظة!”
كان كل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة ينظرون إلى وجوههم بشكل قبيح. كان هذا بالتأكيد أكثر من اللازم… الجميع خبير مشهور في العالم؛ هل هناك حاجة لأن تكون قاسيًا جدًا؟ حتى لو قتلته، لا يجب أن تضربه على وجهه آه!
رآهم تساو قوه فنغ يأتون لإيقافه، لكن ليس زان مو باي، وغضب على الفور. ثلاثة منكم يرغبون في التعاون ضدي؟ هيهي، حتى لو اجتمع ثلاثة منكم معًا، فلا يوجد ما يخشاه تساو! اليوم، إما أن تموت أو أهلك!”
“ضرطة والدتك! الوغد مثلك يجرؤ في الواقع على الادعاء بأنه منفتح ، ولديه ضمير مرتاح؟ من بين الناس هنا من لا يعرف أفعالك القذرة؟ لن نتحدث عن الأشياء التي كانت بعيدة جدًا في الماضي. مؤخرًا في غابة تيان فا، هاجمت بالفعل صغارًا أصغر منك بمئات السنين. شخص حقير مثلك لديه خد يدعي أنه مفتوح الذهن؟ هل تصدق حتى كلامك؟! نظرًا لأن جون مو تشي هو عدو لدود لأراضيك المقدسة الثلاثة، فلا بأس من عدم التحدث عما إذا كنت وقحًا أم لا… لكنك اليوم تجرؤ بالفعل على قتل تلميذي أمامي مباشرة! زان مو باي، هل تعتقد حقًا أن عالم الخالدين المراوغ يمكن أن يحميك؟ هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ حقًا على لمس عالم الخالدين المراوغ؟!
“الأخ تساو، أنت تسيء الفهم.” قال هاي وو يا بابتسامة مريرة. من مظهره، كان تساو قوه فنغ غاضبًا حقًا. لاختيار معركة مع كل منهم بشكل عشوائي!
بعد معركة طويلة، على الرغم من أنه بدا في وضع غير مؤات، وكان مظهره قبيحًا نوعًا ما، لكن وجهه لم يتضرر حقًا. كانت صورته لا تزال سليمة. ولكن في فترة قصيرة كهذه، ضربه باي تشي فنغ في مثل هذه الحالة الرهيبة. ووجهت كل تلك الضربات على وجهه، مما جعل هذا الإمبراطور القديس زان يبدو وكأنه رأس خنزير!
لم يكن لدى تساو قوه فنغ ما يكفي من الوقت للرد عند سماع أصوات فرقعة عالية. بالنظر، رأوا فقط باي تشي فنغ ينقض بالفعل على زان مو باي. كان بالفعل مستهلكة القوة ومصابًا، بينما كان هو جيدًا ومتشوقًا للذهاب. حتى بدون هذه العوامل، كان كلاهما من المستوى الثاني من الأباطرة القديسين، متشابهين في القوة.
“قف!”
في أي صالح كانت نتيجة المعركة، كانت النتيجة بالفعل واضحة.
“الأخ باي، توقف! توقف أرجوك! كن رحيما!” صرخ هاي وو يا على عجل. كان بإمكانه فقط استخدام صوته ولم يجرؤ على منعه بالقوة. في اللحظة التي يهاجم فيها، هذا يعني أن هذه كانت معركة بين الأراضي المقدسة الثلاثة و قصر الضباب! كانت تلك مسؤولية كبيرة لم يتمكنوا من تحملها.
لم يكن لدى زان مو باي وقتًا للرد على الإطلاق قبل أن يتلقى بعض اللكمات الشرسة على وجهه.
”تساو قوه فنغ! أيها الوغد العجوز!” كان زان مو باي قد تمكن للتو من الزحف من الأرض، وكان وجهه بالكامل مغطى بدمه. لقد تعرض للإذلال لدرجة أنه كان يفكر بالفعل في الانتحار. صرخ مثل شبح،”تساو قوه فنغ، أنت حقًا تذهب بعيدًا في تنمرك! أولاً، لقد شتمتني بدون سبب وجيه، ثم هاجمت بلا رحمة دون أن تقول شيئًا! هل يمكن أن أكون، زان مو باي، يجب أن أتعرض للتخويف من قبلك كما يحلو لك؟! كان هذا الرجل العجوز دائمًا يفعل الأشياء بطريقة منفتحة وبارزة. حتى لو قمت بفحص ضميري، فليس لدي ما أشعر بالذنب حياله. كيف أنا وغد ضيق الأفق يغار من الموهوبين وحسدهم؟!”
”باي تشي فنغ! حتى تريد الذهاب ضدي؟! قصر الضباب هو في الواقع وقح جدا وغير مقيد؟!” في هذه اللحظة، كان زان مو باي بالفعل غاضبًا إلى أقصى حد.
كانت هذه ضغينة قاتلة! بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، لم يكن هذا المستوى من الكراهية مختلفًا عما إذا كان والده قد قُتل واُغتصبت زوجته!
آه السماوات الأعزاء، آه الأرض العظيمة! فقط إلى من أساءت؟ من الذي أساءت إليه اللعنة؟ اللعنة، حتى لو كنت تريد التنمر على شخص ما، يجب أن يكون هناك تفسير معقول، أليس كذلك؟
هل يمكن أن يكون زان مو باي فعل مثل هذا الشيء الغبي؟
أنتم جميعًا خبراء من مستوي إمبراطور القديس آه، إذا تصرفتم جميعًا بطريقة غير منطقية وضربتم الناس دون أي تفسير، فمن يستطيع تحمل ذلك؟ ما يجري بحق الجحيم؟ هل تخطيتم يا رفاق خطوة إيذاءي وهاجمتوني بشكل مباشر؟ ألا يزال هناك أي منطق في هذا العالم؟
“ضرطة والدتك! الوغد مثلك يجرؤ في الواقع على الادعاء بأنه منفتح ، ولديه ضمير مرتاح؟ من بين الناس هنا من لا يعرف أفعالك القذرة؟ لن نتحدث عن الأشياء التي كانت بعيدة جدًا في الماضي. مؤخرًا في غابة تيان فا، هاجمت بالفعل صغارًا أصغر منك بمئات السنين. شخص حقير مثلك لديه خد يدعي أنه مفتوح الذهن؟ هل تصدق حتى كلامك؟! نظرًا لأن جون مو تشي هو عدو لدود لأراضيك المقدسة الثلاثة، فلا بأس من عدم التحدث عما إذا كنت وقحًا أم لا… لكنك اليوم تجرؤ بالفعل على قتل تلميذي أمامي مباشرة! زان مو باي، هل تعتقد حقًا أن عالم الخالدين المراوغ يمكن أن يحميك؟ هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ حقًا على لمس عالم الخالدين المراوغ؟!
“الأخ باي، توقف! توقف أرجوك! كن رحيما!” صرخ هاي وو يا على عجل. كان بإمكانه فقط استخدام صوته ولم يجرؤ على منعه بالقوة. في اللحظة التي يهاجم فيها، هذا يعني أن هذه كانت معركة بين الأراضي المقدسة الثلاثة و قصر الضباب! كانت تلك مسؤولية كبيرة لم يتمكنوا من تحملها.
“صدق ذلك إذا صح التعبير! فليست في مزاج للعب معكم جميعًا!” دحرج باي تشي فنغ عينيه، كاد ينفخ رأسه. على الرغم من أن الجانب الآخر كان اثنين من الأباطرة القديسين، إلا أن باي تشي فنغ لم يكن خائفًا منهم على الإطلاق. منذ أن بدأو بالفعل، ما الفرق في قتال اثنين من الأباطرة القدامى؟ على أي حال، ما زال الغضب في صدره لا مكان فيه للتنفيس!
ولكن ما مدى سرعة القتال بين الخبراء على مستوى الإمبراطور القديس؟ في الوقت الذي استغرقته هذه الجملة الواحدة، كان وجه زان مو باي قد تحول بالفعل إلى بقع سوداء وزرقاء. كانت عيناه منتفخة وسوداء، مثل عيون الباندا. لطخ الدم زوايا فمه، وكان تعبيره بائسًا للغاية إلى أقصى الحدود!
ولكن ما مدى سرعة القتال بين الخبراء على مستوى الإمبراطور القديس؟ في الوقت الذي استغرقته هذه الجملة الواحدة، كان وجه زان مو باي قد تحول بالفعل إلى بقع سوداء وزرقاء. كانت عيناه منتفخة وسوداء، مثل عيون الباندا. لطخ الدم زوايا فمه، وكان تعبيره بائسًا للغاية إلى أقصى الحدود!
بعد معركة طويلة، على الرغم من أنه بدا في وضع غير مؤات، وكان مظهره قبيحًا نوعًا ما، لكن وجهه لم يتضرر حقًا. كانت صورته لا تزال سليمة. ولكن في فترة قصيرة كهذه، ضربه باي تشي فنغ في مثل هذه الحالة الرهيبة. ووجهت كل تلك الضربات على وجهه، مما جعل هذا الإمبراطور القديس زان يبدو وكأنه رأس خنزير!
كانت هذه ضغينة قاتلة! بالنسبة لـ تساو قوه فنغ، لم يكن هذا المستوى من الكراهية مختلفًا عما إذا كان والده قد قُتل واُغتصبت زوجته!
بحلول الوقت الذي طار فيه هاي وو يا وسحب باي تشي فنغ بعيدًا، كان زان مو باي بالفعل في حالة ذهول بعد تلقي عشرات الضربات على رأسه…
“ماذا؟ لا يمكن أن يكون؟” شهق هاي وو يا و هو تشي تشيو بصوت عالٍ ونظرى إلى بعضهما البعض بالكفر. إذا كان هذا صحيحًا فالأمر خطير للغاية! من منا لا يعرف أن تساو قوه فنغ كان يبحث عن خليفة لعقود؟ لقتل التلميذ الذي قدّره كثيرًا بصفعة واحدة… علاوة على ذلك، كان هذا التلميذ موهوبًا باللياقة البدنية الحرة والطبيعية!
كان كل خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة ينظرون إلى وجوههم بشكل قبيح. كان هذا بالتأكيد أكثر من اللازم… الجميع خبير مشهور في العالم؛ هل هناك حاجة لأن تكون قاسيًا جدًا؟ حتى لو قتلته، لا يجب أن تضربه على وجهه آه!
“قد يكون هذا الأمر سوء فهم! الجميع، يرجى الامتناع عن التصرف بتهور. لقد كنا جميعًا إخوة كبارًا منذ مئات السنين. هل هناك أي أمر لا يمكننا الجلوس والتحدث فيه بشكل صحيح؟” على الرغم من أن هو تشي تشيو كان يعلم أن العداء هذه المرة لم يكن بالتأكيد خفيفًا؛ ومع ذلك، لم يستطع التحدث عن زان مو باي والجلوس على الجانب ومشاهدته أثناء ضربه! مهما كان الأمر، كان قصر الضباب لا يزال غريبًا.
لاحظ الزعيم الأخير للأراضي المقدسة الثلاثة، هي تشي تشيو، أن الخبراء الخمسة الآخرين في قصر الضباب كانوا في الواقع يظهرون نية قتل واضحة في أعينهم. كان من الواضح أنهم ببساطة لم تتح لهم الفرصة للهجوم الآن، وكان باي تشي فنغ أسرع منهم بقليل. إذا أتيحت لهم الفرصة، فلن يمتنع الخمسة منهم بالضرورة عن المهاجمة بأنفسهم.
“ضرطة والدتك! الوغد مثلك يجرؤ في الواقع على الادعاء بأنه منفتح ، ولديه ضمير مرتاح؟ من بين الناس هنا من لا يعرف أفعالك القذرة؟ لن نتحدث عن الأشياء التي كانت بعيدة جدًا في الماضي. مؤخرًا في غابة تيان فا، هاجمت بالفعل صغارًا أصغر منك بمئات السنين. شخص حقير مثلك لديه خد يدعي أنه مفتوح الذهن؟ هل تصدق حتى كلامك؟! نظرًا لأن جون مو تشي هو عدو لدود لأراضيك المقدسة الثلاثة، فلا بأس من عدم التحدث عما إذا كنت وقحًا أم لا… لكنك اليوم تجرؤ بالفعل على قتل تلميذي أمامي مباشرة! زان مو باي، هل تعتقد حقًا أن عالم الخالدين المراوغ يمكن أن يحميك؟ هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ حقًا على لمس عالم الخالدين المراوغ؟!
أخذ هو تشي تشيو نفسًا عميقًا بالصدمة. ما نوع المشاكل التي أثارها زان مو باي؟ أن يتسبب في غضب سبعة أباطرة قديس؟ من نظراتهم، كان السبعة منهم على استعداد بالفعل للتكاتف وتمزيقه!
كان يتعثر باستمرار لمدة 20، 30 خطوة، لكنه كان لا يزال غير قادر على تبديد الزخم، واصطدم بشدة بالجدار. بصوت عالٍ، انهار الجدار بأكمله. ومع ذلك، توقف تساو قوه فنغ أخيرًا، وهز كتفيه، و وقف بشكل مستقيم.
“قد يكون هذا الأمر سوء فهم! الجميع، يرجى الامتناع عن التصرف بتهور. لقد كنا جميعًا إخوة كبارًا منذ مئات السنين. هل هناك أي أمر لا يمكننا الجلوس والتحدث فيه بشكل صحيح؟” على الرغم من أن هو تشي تشيو كان يعلم أن العداء هذه المرة لم يكن بالتأكيد خفيفًا؛ ومع ذلك، لم يستطع التحدث عن زان مو باي والجلوس على الجانب ومشاهدته أثناء ضربه! مهما كان الأمر، كان قصر الضباب لا يزال غريبًا.
”تساو قوه فنغ! أيها الوغد العجوز!” كان زان مو باي قد تمكن للتو من الزحف من الأرض، وكان وجهه بالكامل مغطى بدمه. لقد تعرض للإذلال لدرجة أنه كان يفكر بالفعل في الانتحار. صرخ مثل شبح،”تساو قوه فنغ، أنت حقًا تذهب بعيدًا في تنمرك! أولاً، لقد شتمتني بدون سبب وجيه، ثم هاجمت بلا رحمة دون أن تقول شيئًا! هل يمكن أن أكون، زان مو باي، يجب أن أتعرض للتخويف من قبلك كما يحلو لك؟! كان هذا الرجل العجوز دائمًا يفعل الأشياء بطريقة منفتحة وبارزة. حتى لو قمت بفحص ضميري، فليس لدي ما أشعر بالذنب حياله. كيف أنا وغد ضيق الأفق يغار من الموهوبين وحسدهم؟!”
شم تساو قوه فنغ بازدراء ورفع ذقنه.”من المستحيل تسوية مسألة اليوم بعد الآن. بصفعة واحدة من ذلك الكلب زان مو باي، التلميذ الذي قضى هذا الرجل العجوز عدة مئات من السنين ليجده تحول إلى لا شيء! هذه العداوة لا يمكن حلها، ولم يعد من الممكن أن نشارك نفس السماء بعد الآن! زان مو باي هو وغد ضيق الأفق يشعر بالغيرة من الصالح والحسد للموهوبين. إذا لم يتم إعطاء هذا الرجل العجوز تفسيرًا مرضيًا اليوم، حتى لو كان هذا الرجل العجوز سيقطع طريقه إلى عالم الخالدين المراوغ، فسوف أحصل على إنتقامي!”
*Sou*
”تساو قوه فنغ! أيها الوغد العجوز!” كان زان مو باي قد تمكن للتو من الزحف من الأرض، وكان وجهه بالكامل مغطى بدمه. لقد تعرض للإذلال لدرجة أنه كان يفكر بالفعل في الانتحار. صرخ مثل شبح،”تساو قوه فنغ، أنت حقًا تذهب بعيدًا في تنمرك! أولاً، لقد شتمتني بدون سبب وجيه، ثم هاجمت بلا رحمة دون أن تقول شيئًا! هل يمكن أن أكون، زان مو باي، يجب أن أتعرض للتخويف من قبلك كما يحلو لك؟! كان هذا الرجل العجوز دائمًا يفعل الأشياء بطريقة منفتحة وبارزة. حتى لو قمت بفحص ضميري، فليس لدي ما أشعر بالذنب حياله. كيف أنا وغد ضيق الأفق يغار من الموهوبين وحسدهم؟!”
ولكن ما مدى سرعة القتال بين الخبراء على مستوى الإمبراطور القديس؟ في الوقت الذي استغرقته هذه الجملة الواحدة، كان وجه زان مو باي قد تحول بالفعل إلى بقع سوداء وزرقاء. كانت عيناه منتفخة وسوداء، مثل عيون الباندا. لطخ الدم زوايا فمه، وكان تعبيره بائسًا للغاية إلى أقصى الحدود!
“ضرطة والدتك! الوغد مثلك يجرؤ في الواقع على الادعاء بأنه منفتح ، ولديه ضمير مرتاح؟ من بين الناس هنا من لا يعرف أفعالك القذرة؟ لن نتحدث عن الأشياء التي كانت بعيدة جدًا في الماضي. مؤخرًا في غابة تيان فا، هاجمت بالفعل صغارًا أصغر منك بمئات السنين. شخص حقير مثلك لديه خد يدعي أنه مفتوح الذهن؟ هل تصدق حتى كلامك؟! نظرًا لأن جون مو تشي هو عدو لدود لأراضيك المقدسة الثلاثة، فلا بأس من عدم التحدث عما إذا كنت وقحًا أم لا… لكنك اليوم تجرؤ بالفعل على قتل تلميذي أمامي مباشرة! زان مو باي، هل تعتقد حقًا أن عالم الخالدين المراوغ يمكن أن يحميك؟ هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ حقًا على لمس عالم الخالدين المراوغ؟!
بحلول الوقت الذي طار فيه هاي وو يا وسحب باي تشي فنغ بعيدًا، كان زان مو باي بالفعل في حالة ذهول بعد تلقي عشرات الضربات على رأسه…
هل يمكن أن يكون زان مو باي فعل مثل هذا الشيء الغبي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
