نار المجد
الفصل 1080 : نار المجد
على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان على الأرجح.
تقدم تكوين النيزك بلا هوادة ، مثل موجة المد والجزر التي لا يمكن إيقافها.
“يمكننا الاستغناء عن الخطين الأول والثاني “. قال الليلة الخالد “التراجع إلى الثالثة”. في هذه اللحظة ، لم يستطع تحمل حتى لحظة من التردد ، وهذا هو السبب في أنه أعطى الأمر مباشرة بالانسحاب من الخطين الأولين. لم تكن دفاعات مدينة السماء عميقة بشكل خاص ، ولهذا السبب كان لديهم فقط ثلاث طبقات من الدفاعات. بعبارة أخرى ، كانوا بالفعل على خط دفاعهم الأخير.
أطلق عدد كبير من المزارعين وابلًا مستمرًا من الهجمات ، مما تسبب في نزول موجات من السيوف الطائرة من السماء وتوليد تدفق مرعب من تشي السيف الذي هدد بتدمير كل شيء في طريقه.
توقف الليلة الخالد للحظة قصيرة قبل أن يجيب بثبات ، “لن نهرب”.
“آه!!!”
“صحيح!”
سقط عدد لا يحصى من الجنود الريشيين في هجمة السيوف الشريرة.
نظرًا لأنه أوقف كل حركة ، ظهر حاجز يحيط بالمنطقة الداخلية لمدينة السماء.
“حقير، خسيس!” الليلة الخالد لا يسعه إلا أن يلعن البشر عندما رأى هذا.
تم تكديس الآلاف من جثث الريشيين في الزاوية. كانت الكومة طويلة جدًا لدرجة أنها وصلت إلى السقف تقريبًا.
ومع ذلك ، لم يكن متفاجئًا تمامًا في قلبه.
كان هذا البيان البسيط مليئًا ببطولة وتصميم لا حدود لهما.
كانت هذه حربا بعد كل شيء.
استمر تشكيل النيزك البشري ومدافع الريشيين المحطمة للشمس في الانفجار بعيدًا عن بعضهما البعض حيث تقاطعت تقنيات الأركانا ومهارات الأصل في السماء. تنتشر أشعة الضوء الرائعة في كل مكان.
لم يكن هناك شيء مثل النور أو الظلام في ساحة المعركة – لم يكن هناك سوى النصر والهزيمة.
عندما طار الليلة الخالد ، أخرج صندوق الإرسال الخاص به. “طفرة السماء ، كيف تجري الأمور من جانبك؟”
حقير، خسيس؟
“عشر سنوات.” خفتت نظرة الليلة الخالد بشكل خافت. “إذن لدينا عشر سنوات فقط قبل أن ينهار الجدار؟”
نعم ، لقد انتهك سو تشن في الواقع اتفاقهم ونصب لهم كمينًا أمام سهول السماء البرية مباشرة. كان هذا حقيرًا تمامًا ، لكن ألم يفعل الليلة الخالد الشيء نفسه؟ لم يكن إلقاء وحش مقفر على البشر أمرًا غير مشرف تمامًا ، ولم يكن تدمير تكوينهم الأصلي وطعنهم في الظهر بعد انتهاء معركتهم فعلا كهذا .
وفوق تلك الكومة من الجثث جلس شخص وحيد.
و الليلة الخالد لم يصدق حقًا أن تصرفات سو تشن جعلته حقيرًا. كان الليلة الخالد ينفيس عن غضبه وكراهيته.
“آه!!!”
كان يكره أنه افترض أن البشر سيستفيدون من الوقت الإضافي بعد معركتهم الشرسة للتعافي.
كان يريح ذقنه على يده ، وكأنه يفكر بعمق .
كان يكره أنه كان على خطأ.
يبدو أن الليلة الخالد لم يلاحظ هجوم مرؤوسه عندما أجاب ، “من الجيد عبادة الآلهة البعيدين. ومع ذلك ، إذا اقتربوا كثيرًا ، فستكون قوتهم أكبر من أن نتحملها “.
لم يرتح البشر على الإطلاق.
تقدم تكوين النيزك بلا هوادة ، مثل موجة المد والجزر التي لا يمكن إيقافها.
استمروا في التحرك بعد ذبح النسر العملاق وإعداد كمين للريشيين.
رد صوت طفرة السماء من الصندوق ، “جلالة الملك ، البشر يغزون بكامل قوتهم ، والقلب لا يمدنا بأي طاقة أيضًا. الحاجز لا يرتفع! “
في هذه المرحلة ، استخدموا هذا التكتيك مرتين على مدار هذه الحرب. بشكل مثير للصدمة ، تمكنوا من النجاح في المرتين.
الفصل 1080 : نار المجد
“تفعيل الحواجز الدفاعية!” أمر الليلة الخالد على الفور.
لم يصدق أن جنوده سيرحلون أو يهربون من المعركة. لم يترك هذا سوى نتيجة أخرى محتملة: قُتل جميع الجنود في الداخل.
لقد تعلموا من أخطائهم السابقة ، ولم تعد مدينة السماء تسافر بأقصى سرعتها بعد الآن. بدلاً من ذلك ، احتفظوا بطاقة كافية لتفعيل حواجزهم. من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكونوا قادرين على تنشيط حاجزهم على الفور.
على الرغم من أن مدينة السماء قد تخلت بالفعل عن اثنين من طبقات الدفاع الخارجية ، إلا أن خط دفاعها الثالث والأخير كان أكثر من كافٍ لإبقاء الجيوش البشرية في مأزق.
لكن لم يحدث شيء حتى بعد أن أعطى “الليلة الخالد” الأمر.
لوح الليلة الخالد بيده ، واندفع الجنرالات الواقفون خلفه نحو سو تشن في نفس الوقت.
فوجئ الليلة الخالد ، وظهر أثر القلق في قلبه.
عبس الليلة الخالد من الآثار المترتبة على ذلك و دخل إلى الداخل.
فجأة ، اكتشف ريشي وهو يطير باتجاهه بأقصى سرعة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الريشي كان يحرق حيويته لزيادة سرعته. لقد سقط فعليًا من الهواء وهو يصرخ ، “لقد توقف القلب عن إمداد الطاقة ، ولا يمكن تنشيط الحاجز!”
“أنت تجعل الأمر يبدو سهلا. إنه لا يزال إلهًا بعد كل شيء “. قال سو تشن وهو يهز رأسه “أشك في أننا نستطيع قتله بهذه الطريقة “.
حالما قدم الريشي تقريره ، أغمي عليه.
كان يكره أنه كان على خطأ.
ارتجف قلب الليلة الخالد. لقد حدثت الإحتمالية التي كان يخشاها أكثر من غيرها.
بمجرد وصوله ، لاحظ عدم وجود الريشيين في المنطقة العامة.
دار حوله وصرخ إلى زهرة الندى الحمراء ، “أنت تنظمين طائفة الإلهة الأم وتستعدين لهجوم مضاد. سأذهب إلى القلب. يجب أن يكون سو تشن هناك! “
حالما قدم الريشي تقريره ، أغمي عليه.
عندما طار الليلة الخالد ، أخرج صندوق الإرسال الخاص به. “طفرة السماء ، كيف تجري الأمور من جانبك؟”
ضحك الليلة الخالد ببرود ردا على ذلك. “لكنك لن تعفينا بسبب هذا ، أليس كذلك؟”
رد صوت طفرة السماء من الصندوق ، “جلالة الملك ، البشر يغزون بكامل قوتهم ، والقلب لا يمدنا بأي طاقة أيضًا. الحاجز لا يرتفع! “
لقد تعلموا من أخطائهم السابقة ، ولم تعد مدينة السماء تسافر بأقصى سرعتها بعد الآن. بدلاً من ذلك ، احتفظوا بطاقة كافية لتفعيل حواجزهم. من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكونوا قادرين على تنشيط حاجزهم على الفور.
“لكننا ما زلنا نطير ، أليس كذلك؟ هذا يعني أن الطاقة التي يوفرها القلب لم تتوقف تمامًا بعد! قم بتمرير أوامري – توقف عن الطيران وأعد تخصيص كل طاقتنا لأنظمتنا الدفاعية “، قال الليلة الخالد على عجل.
كلما تقدم الليلة الخالد ، أصبح هذا الحدس أقوى.
“هذا لن يكون كافيا لدعم دفاعاتنا بشكل كامل.”
رد سو تشن ، “هل تحتاج إلى أن تطمئن إلى النصر قبل خوض معركة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فماذا يفعل مرؤوسوك؟ هل يعتقدون أنهم يستطيعون قتلي؟ “
“يمكننا الاستغناء عن الخطين الأول والثاني “. قال الليلة الخالد “التراجع إلى الثالثة”. في هذه اللحظة ، لم يستطع تحمل حتى لحظة من التردد ، وهذا هو السبب في أنه أعطى الأمر مباشرة بالانسحاب من الخطين الأولين. لم تكن دفاعات مدينة السماء عميقة بشكل خاص ، ولهذا السبب كان لديهم فقط ثلاث طبقات من الدفاعات. بعبارة أخرى ، كانوا بالفعل على خط دفاعهم الأخير.
وما زال عليهم التفكير في طريقة لصد الغزاة البشريين الأشرار أيضًا.
ثم توقفت مدينة السماء فجأة.
رد طفرة السماء الوحيد ، “أنت تعلم أنه إذا قمنا بتحويل الطاقة من أنظمة الحركة إلى دفاعاتنا ، فلن نتمكن من المغادرة ، أليس كذلك؟”
استمر تشكيل النيزك البشري ومدافع الريشيين المحطمة للشمس في الانفجار بعيدًا عن بعضهما البعض حيث تقاطعت تقنيات الأركانا ومهارات الأصل في السماء. تنتشر أشعة الضوء الرائعة في كل مكان.
توقف الليلة الخالد للحظة قصيرة قبل أن يجيب بثبات ، “لن نهرب”.
كان يكره أنه افترض أن البشر سيستفيدون من الوقت الإضافي بعد معركتهم الشرسة للتعافي.
كان هذا البيان البسيط مليئًا ببطولة وتصميم لا حدود لهما.
عندما رأى سو تشن ليلة أبدية ودخل مرؤوسوه ، أضاءت عيناه كما قال ، “أنت أخيرًا هنا.”
كان بإمكان طفرة السماء الوحيد فقط التنهد. ”مفهوم. سنقاتل من أجل جلالتك حتى النهاية! “
ثم توقفت مدينة السماء فجأة.
ثم توقفت مدينة السماء فجأة.
“تفعيل الحواجز الدفاعية!” أمر الليلة الخالد على الفور.
نظرًا لأنه أوقف كل حركة ، ظهر حاجز يحيط بالمنطقة الداخلية لمدينة السماء.
نعم ، لقد انتهك سو تشن في الواقع اتفاقهم ونصب لهم كمينًا أمام سهول السماء البرية مباشرة. كان هذا حقيرًا تمامًا ، لكن ألم يفعل الليلة الخالد الشيء نفسه؟ لم يكن إلقاء وحش مقفر على البشر أمرًا غير مشرف تمامًا ، ولم يكن تدمير تكوينهم الأصلي وطعنهم في الظهر بعد انتهاء معركتهم فعلا كهذا .
هذا الحاجز الصغير والشفاف أوقف تقدم الجيش البشري بشكل كامل. في الوقت نفسه ، بدأت مدافع الشمس المحطمة في التصويب وإطلاق النار على البشر من خلف حاجز الحماية.
في النهاية ، استقر على شكل طائر. حرك بهدوء رأس الطائر وهو يتحدث. “اعتقدت أن الريشيين يعبدون الإلهة الأم. ألا يجب أن تحتفلوا بعودتها؟ “
على الرغم من أن مدينة السماء قد تخلت بالفعل عن اثنين من طبقات الدفاع الخارجية ، إلا أن خط دفاعها الثالث والأخير كان أكثر من كافٍ لإبقاء الجيوش البشرية في مأزق.
“هذا لن يكون كافيا لدعم دفاعاتنا بشكل كامل.”
كان هذا هو المكان الذي ستجري فيه المعركة الحقيقية.
تم إطلاق سيف عملاق من البرق في سو تشن.
استمر تشكيل النيزك البشري ومدافع الريشيين المحطمة للشمس في الانفجار بعيدًا عن بعضهما البعض حيث تقاطعت تقنيات الأركانا ومهارات الأصل في السماء. تنتشر أشعة الضوء الرائعة في كل مكان.
كان بإمكان طفرة السماء الوحيد فقط التنهد. ”مفهوم. سنقاتل من أجل جلالتك حتى النهاية! “
وبخاخات الدم تلطخ العرض اللامع للأضواء.
يبدو أن الليلة الخالد لم يلاحظ هجوم مرؤوسه عندما أجاب ، “من الجيد عبادة الآلهة البعيدين. ومع ذلك ، إذا اقتربوا كثيرًا ، فستكون قوتهم أكبر من أن نتحملها “.
حتى الآن ، وصل الليلة الخالد بالفعل إلى المنطقة الأساسية في مدينة السماء.
على الرغم من أن مدينة السماء قد تخلت بالفعل عن اثنين من طبقات الدفاع الخارجية ، إلا أن خط دفاعها الثالث والأخير كان أكثر من كافٍ لإبقاء الجيوش البشرية في مأزق.
بمجرد وصوله ، لاحظ عدم وجود الريشيين في المنطقة العامة.
لاحظ الليلة الخالد أن كل هذا يحدث بدون تعبير. “قوتك أذهلتني ، سو تشن. لكنك على حق – الأبطال الحقيقيون لا يخوضون فقط المعارك التي يعرفون أنهم يستطيعون الفوز بها. حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر ، فسوف تقاتل حتى النهاية. ونحن لسنا استثناء “.
عبس الليلة الخالد من الآثار المترتبة على ذلك و دخل إلى الداخل.
بعد وقت طويل تحدث. “قمت بوضع 3214 حارسًا هنا ، إلى جانب 456 حرفيًا وجلدًا معدنيًا. هل ماتوا جميعا؟ “
لم يصدق أن جنوده سيرحلون أو يهربون من المعركة. لم يترك هذا سوى نتيجة أخرى محتملة: قُتل جميع الجنود في الداخل.
عندما طار الليلة الخالد ، أخرج صندوق الإرسال الخاص به. “طفرة السماء ، كيف تجري الأمور من جانبك؟”
على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان على الأرجح.
لاحظ الليلة الخالد أن كل هذا يحدث بدون تعبير. “قوتك أذهلتني ، سو تشن. لكنك على حق – الأبطال الحقيقيون لا يخوضون فقط المعارك التي يعرفون أنهم يستطيعون الفوز بها. حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر ، فسوف تقاتل حتى النهاية. ونحن لسنا استثناء “.
كلما تقدم الليلة الخالد ، أصبح هذا الحدس أقوى.
تم تكديس الآلاف من جثث الريشيين في الزاوية. كانت الكومة طويلة جدًا لدرجة أنها وصلت إلى السقف تقريبًا.
كانت رائحة الدم المعدنية تقترب من حواسه. على الرغم من أنه لم ير بعد ما حدث بالضبط ، إلا أنه يمكنه بسهولة تخيل المشهد المروع الذي سيحيي عينيه قريبًا.
“حقير، خسيس!” الليلة الخالد لا يسعه إلا أن يلعن البشر عندما رأى هذا.
اقترب الليلة الخالد من الزاوية ودخل غرفة واسعة ومفتوحة. المشهد الذي رآه كان بالضبط ما خاف منه.
انطلق الجنرال الذي هاجم للتو عندما أطلق العنان لتقنية أركانا القوية الأخرى.
جبل من الجثث.
وبخاخات الدم تلطخ العرض اللامع للأضواء.
تم تكديس الآلاف من جثث الريشيين في الزاوية. كانت الكومة طويلة جدًا لدرجة أنها وصلت إلى السقف تقريبًا.
كان هذا هو المكان الذي ستجري فيه المعركة الحقيقية.
وفوق تلك الكومة من الجثث جلس شخص وحيد.
“لكنها ما زالت قادرة على التعامل مع بعض من أقوى الأعداء ، مثل الوحوش المقفرة أو الآلهة.”
سو تشن.
رد صوت طفرة السماء من الصندوق ، “جلالة الملك ، البشر يغزون بكامل قوتهم ، والقلب لا يمدنا بأي طاقة أيضًا. الحاجز لا يرتفع! “
كان يريح ذقنه على يده ، وكأنه يفكر بعمق .
لقد تعلموا من أخطائهم السابقة ، ولم تعد مدينة السماء تسافر بأقصى سرعتها بعد الآن. بدلاً من ذلك ، احتفظوا بطاقة كافية لتفعيل حواجزهم. من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكونوا قادرين على تنشيط حاجزهم على الفور.
عندما رأى سو تشن ليلة أبدية ودخل مرؤوسوه ، أضاءت عيناه كما قال ، “أنت أخيرًا هنا.”
وفوق تلك الكومة من الجثث جلس شخص وحيد.
تجاهله الليلة الخالد وركز بدلاً من ذلك على كومة الجثث في الغرفة.
“هل أنت واثق؟”
بعد وقت طويل تحدث. “قمت بوضع 3214 حارسًا هنا ، إلى جانب 456 حرفيًا وجلدًا معدنيًا. هل ماتوا جميعا؟ “
إلا أن الليلة الخالد رد بهدوء ، “لقد كانوا جميعًا أطفالًا صالحين”.
هز سو تشن كتفيه بلا حول ولا قوة. “كانوا جميعًا مخلصين للغاية. لم يكن لدي بديل اخر.”
فجأة ، اكتشف ريشي وهو يطير باتجاهه بأقصى سرعة. والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الريشي كان يحرق حيويته لزيادة سرعته. لقد سقط فعليًا من الهواء وهو يصرخ ، “لقد توقف القلب عن إمداد الطاقة ، ولا يمكن تنشيط الحاجز!”
“أيها الوغد!” صرخ أحد الجنرالات بجانب الليلة الخالد ، غاضبًا من سلوك سو تشن غير الرسمي.
“يمكننا الاستغناء عن الخطين الأول والثاني “. قال الليلة الخالد “التراجع إلى الثالثة”. في هذه اللحظة ، لم يستطع تحمل حتى لحظة من التردد ، وهذا هو السبب في أنه أعطى الأمر مباشرة بالانسحاب من الخطين الأولين. لم تكن دفاعات مدينة السماء عميقة بشكل خاص ، ولهذا السبب كان لديهم فقط ثلاث طبقات من الدفاعات. بعبارة أخرى ، كانوا بالفعل على خط دفاعهم الأخير.
إلا أن الليلة الخالد رد بهدوء ، “لقد كانوا جميعًا أطفالًا صالحين”.
حالما قدم الريشي تقريره ، أغمي عليه.
أومأ سو تشن بالموافقة. “أنا موافق. كانوا مخلصين للغاية للريشيين ، وحتى هؤلاء الحرفيين لديهم مبادئهم الخاصة. طلبت منهم منع نواة سارك من توجيه المزيد من الطاقة إلى المدينة ، لكنهم رفضوا. لا أفهم حقًا كيف تعمل نواة سارك ، ولم أستطع تحمل فكرة تدميرها. وبالتالي ، لم يكن لدي خيار سوى الجلوس هنا ومشاهدته وهو يواصل إمدادك بالطاقة …… وإلا ، فلن تكون قادرًا حتى على تنشيط خط دفاعك الثالث “.
دار حوله وصرخ إلى زهرة الندى الحمراء ، “أنت تنظمين طائفة الإلهة الأم وتستعدين لهجوم مضاد. سأذهب إلى القلب. يجب أن يكون سو تشن هناك! “
استمع الليلة الخالد بهدوء إلى سو تشن. “إذن أنت لا تريد فقط تدمير الريشيين ، ولكنك تريد أيضًا المطالبة بـمدينة السماء في هذه العملية؟”
حالما قدم الريشي تقريره ، أغمي عليه.
“هذه المدينة ذات قيمة كبيرة “. رد سو تشن بهدوء ، “آمل أن أعطيها حياة جديدة مع سيد جديد”.
على الرغم من أن مدينة السماء قد تخلت بالفعل عن اثنين من طبقات الدفاع الخارجية ، إلا أن خط دفاعها الثالث والأخير كان أكثر من كافٍ لإبقاء الجيوش البشرية في مأزق.
أومأ الليلة الخالد. “إنها قيمة للغاية ، لكن هذا لا يعني أنها لا تقهر.”
دار حوله وصرخ إلى زهرة الندى الحمراء ، “أنت تنظمين طائفة الإلهة الأم وتستعدين لهجوم مضاد. سأذهب إلى القلب. يجب أن يكون سو تشن هناك! “
“لكنها ما زالت قادرة على التعامل مع بعض من أقوى الأعداء ، مثل الوحوش المقفرة أو الآلهة.”
رفع سو تشن يده بهدوء وأمسك بشفرة البرق بكفه الفارغة. مر البرق على ذراعه وفوق جسده ، لكنه لم يصب بأي شكل من الأشكال. كان الأمر كما لو أن سو تشن كان يلعب بالبرق. إلى حد ما ، كان هذا صحيحًا ، حيث اتخذ أشكالًا مختلفة على شكل حيوان تحت سيطرته.
“الآلهة؟” عند سماع هذا ، تومض وميض الضوء أخيرًا عبر عيون الليلة الخالد. “إذن أنت تعرف عنها أيضًا ، وتريد أيضًا التعامل معها؟”
“تفعيل الحواجز الدفاعية!” أمر الليلة الخالد على الفور.
“نعم ،” قال سو تشن بإيماءة ، قبل أن يسأل ببعض الاهتمام ، “أنت أيضًا تدعوهم آلهة؟ يمكن أن يكون ذلك……”
على الرغم من أن مدينة السماء قد تخلت بالفعل عن اثنين من طبقات الدفاع الخارجية ، إلا أن خط دفاعها الثالث والأخير كان أكثر من كافٍ لإبقاء الجيوش البشرية في مأزق.
كان الليلة الخالد على وشك الرد عندما لم يعد أحد الجنرالات الريشيين الواقفين بجانبه قادرًا على كبح جماح نفسه. اندفع إلى الأمام وهو يصرخ بقسوة ، “مت ، سو تشن! برق إعدام السماء! “
سو تشن.
تم إطلاق سيف عملاق من البرق في سو تشن.
على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان على الأرجح.
رفع سو تشن يده بهدوء وأمسك بشفرة البرق بكفه الفارغة. مر البرق على ذراعه وفوق جسده ، لكنه لم يصب بأي شكل من الأشكال. كان الأمر كما لو أن سو تشن كان يلعب بالبرق. إلى حد ما ، كان هذا صحيحًا ، حيث اتخذ أشكالًا مختلفة على شكل حيوان تحت سيطرته.
استمروا في التحرك بعد ذبح النسر العملاق وإعداد كمين للريشيين.
في النهاية ، استقر على شكل طائر. حرك بهدوء رأس الطائر وهو يتحدث. “اعتقدت أن الريشيين يعبدون الإلهة الأم. ألا يجب أن تحتفلوا بعودتها؟ “
استمع الليلة الخالد بهدوء إلى سو تشن. “إذن أنت لا تريد فقط تدمير الريشيين ، ولكنك تريد أيضًا المطالبة بـمدينة السماء في هذه العملية؟”
يبدو أن الليلة الخالد لم يلاحظ هجوم مرؤوسه عندما أجاب ، “من الجيد عبادة الآلهة البعيدين. ومع ذلك ، إذا اقتربوا كثيرًا ، فستكون قوتهم أكبر من أن نتحملها “.
كان يكره أنه كان على خطأ.
انطلق الجنرال الذي هاجم للتو عندما أطلق العنان لتقنية أركانا القوية الأخرى.
ومع ازدياد قوة سو تشن ، نمت هذه الفجوة بشكل أكبر وأكبر. الآن ، كانت فجوة كبيرة مرعبة.
في نفس اللحظة ، حرك سو تشن يده. طار طائر البرق إلى الأمام ، واصطدم بصدر الجنرال. على الرغم من أن الجنرال قد أقام حاجزًا لحماية نفسه ، إلا أن طائر البرق ما زال يُحدث ثقبًا كبيرًا في صدر الجنرال. كان الأمر كما لو أن الحاجز لم يكن موجودًا أصلاً.
كان الفارق في القوة بين الجانبين كبيرًا جدًا.
ضحك سو تشن. “من كان يتوقع أن اثنين من الأعداء اللدودين سيكون لديهم في الواقع نفس الهدف النهائي؟”
إلا أن الليلة الخالد رد بهدوء ، “لقد كانوا جميعًا أطفالًا صالحين”.
ضحك الليلة الخالد ببرود ردا على ذلك. “لكنك لن تعفينا بسبب هذا ، أليس كذلك؟”
وما زال عليهم التفكير في طريقة لصد الغزاة البشريين الأشرار أيضًا.
أومأ سو تشن بجدية. “نعم. نحن لسنا من نفس الجنس ، لذلك لن نكون قادرين على رؤية وجها لوجه بشكل كامل. حتى لو عقدنا تحالفًا ، فسوف نستمر في الشك في صدق بعضنا البعض وينتهي بنا الأمر فقط إلى إعاقة بعضنا البعض. إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل بكثير القضاء عليك ببساطة ، واتخاذ مدينة السماء لأنفسنا ، واستخدام مواردك لتغذية جيوشنا. عشر سنوات من الوقت تكفي للطائفة بلا حدود لإنتاج عشرات الآلاف من مزارعي عالم حرق الروح ، والآلاف من مزارعي عالم مظاهر الفكر ، ومئات من مزارعي عالم الإمبراطور النهائي “.
سقط عدد لا يحصى من الجنود الريشيين في هجمة السيوف الشريرة.
“عشر سنوات.” خفتت نظرة الليلة الخالد بشكل خافت. “إذن لدينا عشر سنوات فقط قبل أن ينهار الجدار؟”
“لورد عالم الاحلام.” عند سماع هذا ، تلاشت كل شكوك الليلة الخالد. “لورد عالم الأحلام هو الإله الوحيد الذي يُسمح له بالحفاظ على علاقة وثيقة بهذا العالم. يمكن أن تنحدر أوهامه مباشرة إلى هذا العالم وتحصد الموارد هنا. بالطبع ، لا يمكنه قتل أي شخص. ومع ذلك ، بمجرد سقوط الحاجز ، سيتغير كل شيء. سيكون لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة رعباً التي نواجهها من بين كل منهم. يجب أن نقتله أولاً! “
“صحيح!”
ضحك سو تشن. “من كان يتوقع أن اثنين من الأعداء اللدودين سيكون لديهم في الواقع نفس الهدف النهائي؟”
“هل أنت واثق؟”
“صحيح!”
“ذلك العجوز لورد الحلم قال ذلك بنفسه.”
تقدم تكوين النيزك بلا هوادة ، مثل موجة المد والجزر التي لا يمكن إيقافها.
“لورد عالم الاحلام.” عند سماع هذا ، تلاشت كل شكوك الليلة الخالد. “لورد عالم الأحلام هو الإله الوحيد الذي يُسمح له بالحفاظ على علاقة وثيقة بهذا العالم. يمكن أن تنحدر أوهامه مباشرة إلى هذا العالم وتحصد الموارد هنا. بالطبع ، لا يمكنه قتل أي شخص. ومع ذلك ، بمجرد سقوط الحاجز ، سيتغير كل شيء. سيكون لورد عالم الأحلام أكثر الآلهة رعباً التي نواجهها من بين كل منهم. يجب أن نقتله أولاً! “
لقد تعلموا من أخطائهم السابقة ، ولم تعد مدينة السماء تسافر بأقصى سرعتها بعد الآن. بدلاً من ذلك ، احتفظوا بطاقة كافية لتفعيل حواجزهم. من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكونوا قادرين على تنشيط حاجزهم على الفور.
“أنت تجعل الأمر يبدو سهلا. إنه لا يزال إلهًا بعد كل شيء “. قال سو تشن وهو يهز رأسه “أشك في أننا نستطيع قتله بهذه الطريقة “.
“نعم ،” قال سو تشن بإيماءة ، قبل أن يسأل ببعض الاهتمام ، “أنت أيضًا تدعوهم آلهة؟ يمكن أن يكون ذلك……”
لوح الليلة الخالد بيده ، واندفع الجنرالات الواقفون خلفه نحو سو تشن في نفس الوقت.
عندما طار الليلة الخالد ، أخرج صندوق الإرسال الخاص به. “طفرة السماء ، كيف تجري الأمور من جانبك؟”
ومع ذلك ، استمر الليلة الخالد في التحدث مع سو تشن . “فلماذا تقاتلهم إذا لم يكن لديك حتى أي ثقة في الفوز؟”
نعم ، لقد انتهك سو تشن في الواقع اتفاقهم ونصب لهم كمينًا أمام سهول السماء البرية مباشرة. كان هذا حقيرًا تمامًا ، لكن ألم يفعل الليلة الخالد الشيء نفسه؟ لم يكن إلقاء وحش مقفر على البشر أمرًا غير مشرف تمامًا ، ولم يكن تدمير تكوينهم الأصلي وطعنهم في الظهر بعد انتهاء معركتهم فعلا كهذا .
رد سو تشن ، “هل تحتاج إلى أن تطمئن إلى النصر قبل خوض معركة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فماذا يفعل مرؤوسوك؟ هل يعتقدون أنهم يستطيعون قتلي؟ “
كلما تقدم الليلة الخالد ، أصبح هذا الحدس أقوى.
رفع سو تشن يده بهدوء. ظهر تجميد الفراغ من حولهم ، مما أدى إلى توقف مفاجئ لعشرات من الجنرالات و سادة الأركانا حول الليلة الخالد. فجأة ، كان من الصعب عليهم حتى أن يدوروا الطاقة في أجسادهم ، حيث قام سو تشن بتقييد المنطقة بأكملها ، مما جعل من المستحيل عليهم فعل أي شيء. لقد قطع بشكل فعال مصدر قوتهم.
رفع سو تشن يده بهدوء وأمسك بشفرة البرق بكفه الفارغة. مر البرق على ذراعه وفوق جسده ، لكنه لم يصب بأي شكل من الأشكال. كان الأمر كما لو أن سو تشن كان يلعب بالبرق. إلى حد ما ، كان هذا صحيحًا ، حيث اتخذ أشكالًا مختلفة على شكل حيوان تحت سيطرته.
كان الفارق في القوة بين الجانبين كبيرًا جدًا.
لقد تعلموا من أخطائهم السابقة ، ولم تعد مدينة السماء تسافر بأقصى سرعتها بعد الآن. بدلاً من ذلك ، احتفظوا بطاقة كافية لتفعيل حواجزهم. من الناحية النظرية ، كان يجب أن يكونوا قادرين على تنشيط حاجزهم على الفور.
ومع ازدياد قوة سو تشن ، نمت هذه الفجوة بشكل أكبر وأكبر. الآن ، كانت فجوة كبيرة مرعبة.
“حقير، خسيس!” الليلة الخالد لا يسعه إلا أن يلعن البشر عندما رأى هذا.
لاحظ الليلة الخالد أن كل هذا يحدث بدون تعبير. “قوتك أذهلتني ، سو تشن. لكنك على حق – الأبطال الحقيقيون لا يخوضون فقط المعارك التي يعرفون أنهم يستطيعون الفوز بها. حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر ، فسوف تقاتل حتى النهاية. ونحن لسنا استثناء “.
لاحظ الليلة الخالد أن كل هذا يحدث بدون تعبير. “قوتك أذهلتني ، سو تشن. لكنك على حق – الأبطال الحقيقيون لا يخوضون فقط المعارك التي يعرفون أنهم يستطيعون الفوز بها. حتى لو كنت تعلم أنك ستخسر ، فسوف تقاتل حتى النهاية. ونحن لسنا استثناء “.
تقدم إلى الأمام بشجاعة. “دعونا نستخدم هذه المعركة كنار المجد الأخيرة للريشيين!”
“أنت تجعل الأمر يبدو سهلا. إنه لا يزال إلهًا بعد كل شيء “. قال سو تشن وهو يهز رأسه “أشك في أننا نستطيع قتله بهذه الطريقة “.
——————————————
ضحك الليلة الخالد ببرود ردا على ذلك. “لكنك لن تعفينا بسبب هذا ، أليس كذلك؟”
لكن لم يحدث شيء حتى بعد أن أعطى “الليلة الخالد” الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
