الخطط الإحتياطية (2)
الفصل 1076 : الخطط الإحتياطية (2)
إنفجار!
لقد فاز كل من البشر و الريشيون في معاركهم ضد الوحوش الشيطانية بالفعل.
حتى أعلى النبلاء مثل الليلة الخالد و لوتس الحلم سيرين كانوا في حالة يرثى لها. أصيب طفرة السماء بجروح خطيرة وكاد أن يفقد حياته.
ومع ذلك ، كانت النتيجة لا تزال مختلفة لكل منهم.
من الواضح أن الوحوش أرادت استغلال هذه الفرصة لإبادة الريشيين ، بينما كان الريشيون يبذلون قصارى جهدهم للبقاء حتى عودة الحاجز.
قاتل الريشيون مع خصومهم وجهاً لوجه ، بما يليق بالصراع بين القوى على مستوى الإمبراطور. لقد اعتمدوا على القوة الغاشمة لكبح أعدائهم. بحلول الوقت الذي فازوا فيه ، كانوا قد أبادوا أيضًا غالبية الوحوش التي كانوا يواجهونها.
حتى لوتس الحلم سيرين شعرت بإحساس ساحق بالعجز عند مواجهة مثل هذه الأعداد الهائلة.
لكن البشر شنوا ضربة مستهدفة. قبل أن يتم هزيمة الوحوش حقًا ، قام سو تشن بتفريقهم فقط بالصراخ. أدى ذلك إلى هروب الوحوش بينما طاردهم البشر.
مدفع إعدام الشياطين من طائفة الإلهة الأم!
على هذا النحو ، لم يلاحظ أحد حقًا أن سو تشن كان في الواقع يطارد الوحوش عن قصد في إتجاه الريشيين ، بل إنه ترك بعضًا منهم على قيد الحياة لهذا السبب بالضبط.
كان الليلة الخالد.
قتل سو تشن فقط سيادي القلب الباكي. كان الأربعة الآخرون على قيد الحياة.
سو تشن!
وقد قتل سو تشن فقط عشرات الأباطرة الشيطانيين. حتى مع أخذ عشرين قتيلًا من الآخرين ، كان أكثر من ثمانون على قيد الحياة.
مدفع إعدام الشياطين ، مثل الحاجز ، كان يعمل بالطاقة.
بعبارة أخرى ، كانت القيادة الرفيعة المستوى لـ الوحوش لا تزال سليمة في الغالب. الوحوش الوحيدة التي قُتلت بالفعل كانت تلك التي ركضت ببطء شديد.
جاء هذا الهجوم من قبل سيادي الندم الذي رد عليه سو تشن من قبل. الآن ، كان يظهر في ساحة المعركة مرة أخرى.
بعد هزيمة هؤلاء الوحوش على يد البشر ، أُجبروا على ترك منازلهم القديمة ولم يتمكنوا من الركض إلا في الاتجاه الذي أتى منه عرق الريش. إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة ، فمن المؤكد أنهم سيشتبكون مع الريشيين عاجلاً أم آجلاً.
“سبعة وتسعون.”
وهذا بالضبط ما كان يهدف إليه سو تشن.
في تلك اللحظة ، ظهر شخص فجأة في غرفة التحكم.
لم يكن الليلة الخالد هو الوحيد الذي أعد هدية.
إنفجار!
تم توجيه طاقة مدينة السماء إلى سرعتها ، وليس على الدفاع ، ولأن نواة سارك كانت مكشوفةً إلى حد ما ، اصطدمت مدينة السماء بالوحوش دون حتى أن تبطئ. فجأة ، كانت جيوش الوحوش تلوح في الأفق فوقهم.
من الواضح أن الوحوش أرادت استغلال هذه الفرصة لإبادة الريشيين ، بينما كان الريشيون يبذلون قصارى جهدهم للبقاء حتى عودة الحاجز.
إنفجار ، إنفجار ، إنفجار ، إنفجار !
وبينما كان يتكلم ، أشار بيده ، وأرسل سيادي الندم طائرًا.
بدأت الوحوش الشيطانية في الإصطدام بمدينة السماء على شكل موجات.
“تسعة وتسعون ……” صرخ الشيخ بحماسة ، يستعد لتفعيل الحواجز الدفاعية.
كان هذا الاصطدام واضحًا وبسيطًا. بدون الحاجز ، وجدت مجموعات كبيرة من الوحوش نفسها فجأة داخل المدينة.
في تلك اللحظة ، اشتعلت كراهية الريشيين الجماعية لسو تشن بشدة أكثر من أي وقت مضى.
“أوقفوهم!” عوى طفرة السماء الوحيد أثناء اندفاعه في المعركة.
ومع ذلك ، كان نطاق ضوء تشبيه الحلم محدودًا ، ومع تدفق المزيد من الوحوش من خارج أسوار المدينة ، استمروا في إحداث الفوضى في مدينة السماء. لم يعيق النور تشبيه الحلم هذه الوحوش.
جاء الهجوم بسرعة لدرجة أن الوحوش دخلت المدينة بالفعل قبل أن يتمكن الجنود حتى من تركيب أسوار المدينة. كانت الخيارات الهجومية لمدينة السماء لا تزال في طور الإعداد ، ولكن تم اختراق الجدار الأول بالفعل.
على هذا النحو ، اتخذ الليلة الخالد قرارًا صادمًا عندما رأى العدو نصب كمينًا – بدلاً من استخدام الطاقة الثمينة التي اكتسبوها من إبطاء نواة سارك لتوليد الحاجز ، قام بتحويله إلى مدفع إعدام الشياطين.
كان هذا عيبًا سريعًا ومهينًا على مدينة السماء.
لم يكن الليلة الخالد هو الوحيد الذي أعد هدية.
لحسن الحظ ، استجاب الريشيون بسرعة كبيرة. عندما بدأت الوحوش تتدفق على المدينة ، هربت مجموعات كبيرة من الريشيين ، مفترضين تكوينهم في السماء عندما بدأوا في إطلاق عاصفة من الأسهم على الوحوش أسفلهم.
“انتظر لحظة أطول!” الليلة الخالد صر على أسنانه.
ومع ذلك ، كان القتال عن قرب كابوسًا لمعظم الريشيين. اندفعت الوحوش من خلال عاصفة السهام ، وأخذت تمزق حناجر الريشيين. كان طفرة السماء الوحيد قد جمع للتو مجموعة من الريشيين للدفاع فقط عندما بعثرتهم الوحوش الشرسة على الفور تقريبًا.
“ثمانية و تسعون.”
هرع وحش بعد وحش إلى المدينة ، ودمروا كل شيء بداخلها في حالة جنون و إلتهموا أي ريشي يمكنهم وضع أيديهم عليه للتنفيس عن غضبهم.
لحسن الحظ ، استجاب الريشيون بسرعة كبيرة. عندما بدأت الوحوش تتدفق على المدينة ، هربت مجموعات كبيرة من الريشيين ، مفترضين تكوينهم في السماء عندما بدأوا في إطلاق عاصفة من الأسهم على الوحوش أسفلهم.
كانت مدينة السماء في أضعف حالاتها. على الرغم من أن نواة سارك قد بدأت في التلاشي ، فإن هذه العملية ستستغرق وقتًا. قبل أن تتباطأ مدينة السماء ، لن يتم تنشيط الحاجز.
بالطبع ، سيؤدي هذا أيضًا إلى تأخير تفعيل الجدار.
بمعنى آخر ، كانوا بحاجة إلى التحمل لبعض الوقت.
سقط سيادي الندم من السماء. “لن تكون قادرًا على قتلي بمفردك!”
تساءل طفرة السماء الوحيد عما إذا كان الريشيون سيكونون قادرين على الصمود حتى ذلك الحين. كانت الوحوش الشيطانية قوية للغاية ، وبدون مساعدة أدوات مدينة السماء الدفاعية والهجومية القوية ، كان الريشيون تحت رحمة الوحوش تمامًا.
لكن الليلة الخالد كان مستعداً لذلك.
“حراس طائفة الآلهة الأم ، دمروا الغزاة!” رن صوت واضح في السماء.
على هذا النحو ، اتخذ الليلة الخالد قرارًا صادمًا عندما رأى العدو نصب كمينًا – بدلاً من استخدام الطاقة الثمينة التي اكتسبوها من إبطاء نواة سارك لتوليد الحاجز ، قام بتحويله إلى مدفع إعدام الشياطين.
” لوتس الحلم سيرين؟” استدار طفرة السماء الوحيد بفرح ووجد مجموعة كبيرة من حراس طائفة الأم آلهة يرتدون زيًا قتاليًا ذهبيًا يتدفقون في اتجاههم.
تسبب انفجار هائل في ارتعاش الأرض تحتها.
تم تدريب حراس طائفة الإلهة الأم بالكامل من قبل طائفة آلهة الأم ، مما جعلهم من أقوى مجموعات جنود الريشيين. في ظل الظروف العادية ، تُركوا للقيام بدوريات في معبد طائفة آلهة الأم. فقط في لحظات الأزمة الشديدة سيظهرون في المعركة.
أشار من ورائه.
لم يكن هناك الكثير منهم ، لكن كل واحد منهم كان من النخبة وذوي الخبرة. معظمهم لن يتألموا حتى لو أصيبوا. وعلى عكس بقية الريشيين ، يبدو أنهم لا يواجهون أي مشاكل في القتال من مسافة قريبة.
اخترق عمود كثيف من البرق جسد سيادي الندم ، مما أدى على الفور إلى تحويل أكثر من نصف جسده إلى رماد.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش. على الرغم من أن حراس طائفة الإلهة الأم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أن أعدادهم كانت لا تزال تتضاءل تحت وطوف الهجمات القادمة من الوحوش.
على هذا النحو ، اتخذ الليلة الخالد قرارًا صادمًا عندما رأى العدو نصب كمينًا – بدلاً من استخدام الطاقة الثمينة التي اكتسبوها من إبطاء نواة سارك لتوليد الحاجز ، قام بتحويله إلى مدفع إعدام الشياطين.
“آووو!”
كانت الوحوش الشيطانية تغزو بلا هوادة. إذا أراد الريشيون حماية أنفسهم ، فعليهم أن يكونوا حازمين بما يكفي لكسر معصمهم إذا لزم الأمر.
عوى ذئب أخضر أثناء انقضاضه ، وأغرق أسنانه في حنجرة أحد حراس طائفة الإلهة الأم ومزقه إلى قسمين. تخلص بسرعة من الجثة وقفز نحو هدفه التالي.
هز الليلة الخالد رأسه. “لم أقل أنني سأقتلك. هو الذي يقتلك. “
“الوحوش بلا عقول!” طافت لوتس الحلم سيرين وهي تهاجم وهي تحمل هالة مقدسة في يدها. عندما ألقت الهالة في الهواء ، ملأ الضوء المقدس السماء ، وتباطأت فجأة كل الوحوش المجاورة.
تساءل طفرة السماء الوحيد عما إذا كان الريشيون سيكونون قادرين على الصمود حتى ذلك الحين. كانت الوحوش الشيطانية قوية للغاية ، وبدون مساعدة أدوات مدينة السماء الدفاعية والهجومية القوية ، كان الريشيون تحت رحمة الوحوش تمامًا.
كان هذا ضوء تشبيه الحلم من لوتس الحلم سيرين. أي شخص يقع تحت سطوع الضوء سيشعر على الفور كما لو كان فجأة في حلم ، وستتباطأ تحركاته بشكل كبير. في معركة واسعة النطاق ، كانت هذه التقنية قوية بشكل مرعب.
سو تشن!
ومع ذلك ، كان نطاق ضوء تشبيه الحلم محدودًا ، ومع تدفق المزيد من الوحوش من خارج أسوار المدينة ، استمروا في إحداث الفوضى في مدينة السماء. لم يعيق النور تشبيه الحلم هذه الوحوش.
” لوتس الحلم سيرين؟” استدار طفرة السماء الوحيد بفرح ووجد مجموعة كبيرة من حراس طائفة الأم آلهة يرتدون زيًا قتاليًا ذهبيًا يتدفقون في اتجاههم.
حتى لوتس الحلم سيرين شعرت بإحساس ساحق بالعجز عند مواجهة مثل هذه الأعداد الهائلة.
إنفجار!
إنفجار!
قاتل الريشيون مع خصومهم وجهاً لوجه ، بما يليق بالصراع بين القوى على مستوى الإمبراطور. لقد اعتمدوا على القوة الغاشمة لكبح أعدائهم. بحلول الوقت الذي فازوا فيه ، كانوا قد أبادوا أيضًا غالبية الوحوش التي كانوا يواجهونها.
اندفع ثور عملاق إلى الأمام ، ليحطم لوتس الحلم سيرين بقرونه الكبيرة.
“لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به. اندفع عدد قليل آخر من الأباطرة الشيطانيين ووحيد قرن الدماء . إذا لم نطلق النار ، لكان القلب قد فقد …… يبدو أنهم يعرفون أن هذه المنطقة حرجة وقد تم فرضها هنا طوال الوقت. جلالة الملك وصاحبة الجلالة كلاهما يقودان القوات إلى المعركة في الوقت الحالي ، لكننا لسنا معتادين على القتال في تشكيل مثل هذا ، “أجاب الجنرال كما لو كان على وشك البكاء.
ظهرت زهرة لوتس حمراء على صدر لوتس الحلم سيرين.
بالطبع ، سيؤدي هذا أيضًا إلى تأخير تفعيل الجدار.
بدأت البتلات تتدفق بلا توقف من زهرة اللوتس ، مما أدى إلى توقف قرون الثور في مساراتها.
أطلق المدفع عياراً نارياً متفجراً.
ومع ذلك ، كان وجه لوتس الحلم سيرين شاحبًا للغاية.
جاء هذا الهجوم من قبل سيادي الندم الذي رد عليه سو تشن من قبل. الآن ، كان يظهر في ساحة المعركة مرة أخرى.
إخترق قرن الثور الدفاعات فجأة عندما شحذ طرفه بشكل ملحوظ. تحطمت دفاعات لوتس الحلم سيرين على الفور ، واخترق القرن صدرها ، مما تسبب في رش الدم من الجرح.
عند مواجهة الوحوش ، الذين شقوا طريقهم بالفعل إلى المدينة ، لم يعد إراقة الدماء خيارًا. كان الخيار الوحيد لديهم هو القتال حتى النهاية المريرة.
جاء هذا الهجوم من قبل سيادي الندم الذي رد عليه سو تشن من قبل. الآن ، كان يظهر في ساحة المعركة مرة أخرى.
إنفجار!!!
استعد سيادي الندم لتوجيه الاتهام في لوتس الحلم سيرين مرة أخرى وهو يصرخ من الإثارة ، “موتي من أجلي!”
“آووو!”
في تلك اللحظة ، مدت يد سوداء منكمشة فجأة وأمسكت بالقرن ، وأوقفته في مساره.
لكن الليلة الخالد كان مستعداً لذلك.
ظهر ريشي عجوز نحيف.
“يجب أن يكون ذلك اللقيط سو تشن الذي سرب هذه الأسرار. اطلب منهم التمسك لفترة أطول قليلاً! ” صرخ الحرفي العجوز.
“جلالة الملك! ” صرخت لوتس الحلم سيرين بحماسة.
بدأت الوحوش الشيطانية في الإصطدام بمدينة السماء على شكل موجات.
كان الليلة الخالد.
لم يكن هناك الكثير منهم ، لكن كل واحد منهم كان من النخبة وذوي الخبرة. معظمهم لن يتألموا حتى لو أصيبوا. وعلى عكس بقية الريشيين ، يبدو أنهم لا يواجهون أي مشاكل في القتال من مسافة قريبة.
أمسك الريشي العجوز بقرن الثور وأطلق تنهيدة هادئة. “ما كان يجب أن تطلب موتك بهذه الطريقة.”
” جلالة الملك ، أطلق مدفع إعدام الشياطين مرة أخرى! ” صرخ بعض جنرالات الريشيين ، غير قادرين على الصمود أمام وابل الهجمات الذي لا ينتهي.
وبينما كان يتكلم ، أشار بيده ، وأرسل سيادي الندم طائرًا.
كان هذا الاصطدام واضحًا وبسيطًا. بدون الحاجز ، وجدت مجموعات كبيرة من الوحوش نفسها فجأة داخل المدينة.
سقط سيادي الندم من السماء. “لن تكون قادرًا على قتلي بمفردك!”
في تلك اللحظة ، ظهر شخص فجأة في غرفة التحكم.
هز الليلة الخالد رأسه. “لم أقل أنني سأقتلك. هو الذي يقتلك. “
————————————
أشار من ورائه.
الفصل 1076 : الخطط الإحتياطية (2)
تفاجأ سيادي الندم. بدأ مدفع عملاق بالظهور فوق قصر ضوء النهار الدائم واستدار ليصوب في إتجاهه بشكل مباشر.
“الوحوش بلا عقول!” طافت لوتس الحلم سيرين وهي تهاجم وهي تحمل هالة مقدسة في يدها. عندما ألقت الهالة في الهواء ، ملأ الضوء المقدس السماء ، وتباطأت فجأة كل الوحوش المجاورة.
مدفع إعدام الشياطين من طائفة الإلهة الأم!
على هذا النحو ، لم يلاحظ أحد حقًا أن سو تشن كان في الواقع يطارد الوحوش عن قصد في إتجاه الريشيين ، بل إنه ترك بعضًا منهم على قيد الحياة لهذا السبب بالضبط.
تغير تعبير “سيادي الندم” بشكل كبير. “لا!”
كانت مدينة السماء في أضعف حالاتها. على الرغم من أن نواة سارك قد بدأت في التلاشي ، فإن هذه العملية ستستغرق وقتًا. قبل أن تتباطأ مدينة السماء ، لن يتم تنشيط الحاجز.
إنفجار!!!
ظهر ريشي عجوز نحيف.
أطلق المدفع عياراً نارياً متفجراً.
آلم هذا الليلة الخالد.
اخترق عمود كثيف من البرق جسد سيادي الندم ، مما أدى على الفور إلى تحويل أكثر من نصف جسده إلى رماد.
لم يشمل هذا تدمير المدينة نفسها فحسب ، بل شمل أيضًا تدمير جنود النخبة وسادة الأركانا الذين ما زالوا هناك!
ذهب هذا النصف من جسده إلى الأبد. حتى مع الحيوية القوية التي يتمتع بها سيادي الندم ، كان من المستحيل عليه أن يتجدد.
“جلالة الملك ، كان ذلك لا يصدق!” بدأ كل من لوتس الحلم سيرين و طفرة السماء الوحيد بالصراخ.
حدق في النصف السفلي المفقود من جسده في حالة عدم تصديق قبل أن يطلق عواءًا طويلًا. فجأة ، بدأ باقي جسده يتحول إلى رماد أيضًا.
تغير تعبير “سيادي الندم” بشكل كبير. “لا!”
“جلالة الملك ، كان ذلك لا يصدق!” بدأ كل من لوتس الحلم سيرين و طفرة السماء الوحيد بالصراخ.
ولكن نظرًا لأن مدفع إعدام الشياطين كان كيانًا واحدًا ، فإن كمية الطاقة التي يحتاجها كانت ضخمة جداً.
مدفع إعدام الشياطين ، مثل الحاجز ، كان يعمل بالطاقة.
لقد فاز كل من البشر و الريشيون في معاركهم ضد الوحوش الشيطانية بالفعل.
ولكن نظرًا لأن مدفع إعدام الشياطين كان كيانًا واحدًا ، فإن كمية الطاقة التي يحتاجها كانت ضخمة جداً.
————————————
على هذا النحو ، اتخذ الليلة الخالد قرارًا صادمًا عندما رأى العدو نصب كمينًا – بدلاً من استخدام الطاقة الثمينة التي اكتسبوها من إبطاء نواة سارك لتوليد الحاجز ، قام بتحويله إلى مدفع إعدام الشياطين.
بمعنى آخر ، كانوا بحاجة إلى التحمل لبعض الوقت.
بالطبع ، سيؤدي هذا أيضًا إلى تأخير تفعيل الجدار.
مع دوي مدوي ، انفجر عمود آخر من البرق ، مما أدى إلى حرق العديد من الوحوش المتجمعة هناك.
ستستمر المعركة الدامية لفترة أطول.
ومع ذلك ، كان وجه لوتس الحلم سيرين شاحبًا للغاية.
لكن الليلة الخالد كان مستعداً لذلك.
مدفع إعدام الشياطين من طائفة الإلهة الأم!
ووش وووش وووش!
“أوقفوهم!” عوى طفرة السماء الوحيد أثناء اندفاعه في المعركة.
ظهر العشرات من سادة الأركانا خلف الليلة الخالد. بعد لفتته ، قام سادة الأركانا بتشكيل أنفسهم. في الوقت نفسه ، أطلق مدفع إعدام الشياطين النار مرة أخرى ، هذه المرة صوب المجموعة الأكثر كثافة من الوحوش التي غزت المدينة.
لكن البشر شنوا ضربة مستهدفة. قبل أن يتم هزيمة الوحوش حقًا ، قام سو تشن بتفريقهم فقط بالصراخ. أدى ذلك إلى هروب الوحوش بينما طاردهم البشر.
مع دوي مدوي ، انفجر عمود آخر من البرق ، مما أدى إلى حرق العديد من الوحوش المتجمعة هناك.
تم توجيه طاقة مدينة السماء إلى سرعتها ، وليس على الدفاع ، ولأن نواة سارك كانت مكشوفةً إلى حد ما ، اصطدمت مدينة السماء بالوحوش دون حتى أن تبطئ. فجأة ، كانت جيوش الوحوش تلوح في الأفق فوقهم.
كان هذا هو عيب القتال على أرض الوطن: فكلما زادت قوة الهجوم ، زاد الضرر الذي قد يسببونه لأنفسهم.
في تلك اللحظة ، ظهر شخص فجأة في غرفة التحكم.
من الواضح أن الليلة الخالد كان يضع كل شيء على المحك.
تم تدريب حراس طائفة الإلهة الأم بالكامل من قبل طائفة آلهة الأم ، مما جعلهم من أقوى مجموعات جنود الريشيين. في ظل الظروف العادية ، تُركوا للقيام بدوريات في معبد طائفة آلهة الأم. فقط في لحظات الأزمة الشديدة سيظهرون في المعركة.
كانت الوحوش الشيطانية تغزو بلا هوادة. إذا أراد الريشيون حماية أنفسهم ، فعليهم أن يكونوا حازمين بما يكفي لكسر معصمهم إذا لزم الأمر.
“آووو!”
لم يشمل هذا تدمير المدينة نفسها فحسب ، بل شمل أيضًا تدمير جنود النخبة وسادة الأركانا الذين ما زالوا هناك!
“انتظر لحظة أطول!” الليلة الخالد صر على أسنانه.
جاء غزو الوحوش فجأة ، وكانت مجموعات الجنود الوحيدة التي تمكنت من التعبئة في الوقت المناسب هي جميع النخب على الأقل في الحلقة الخامسة أو أعلى.
على الرغم من وجوده في الغرفة ، إلا أن قلبه كان لا يزال بالخارج ، ولم يكن يريد أكثر من خوض معركة مع رفاقه.
بدون ما يكفي من المدافع على الخطوط الأمامية ، لم يكن أمام سادة الأركانا هؤلاء ورماة النخبة خيار سوى قيادة الهجوم شخصيًا إلى المعركة ، باستخدام أجسادهم لترسيم خط المواجهة. لقد تبادلوا حياتهم من أجل لا شيء أكثر من وقود لمدافع أعدائهم.
ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش. على الرغم من أن حراس طائفة الإلهة الأم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أن أعدادهم كانت لا تزال تتضاءل تحت وطوف الهجمات القادمة من الوحوش.
آلم هذا الليلة الخالد.
ووش وووش وووش!
ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر.
“لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به. اندفع عدد قليل آخر من الأباطرة الشيطانيين ووحيد قرن الدماء . إذا لم نطلق النار ، لكان القلب قد فقد …… يبدو أنهم يعرفون أن هذه المنطقة حرجة وقد تم فرضها هنا طوال الوقت. جلالة الملك وصاحبة الجلالة كلاهما يقودان القوات إلى المعركة في الوقت الحالي ، لكننا لسنا معتادين على القتال في تشكيل مثل هذا ، “أجاب الجنرال كما لو كان على وشك البكاء.
عند مواجهة الوحوش ، الذين شقوا طريقهم بالفعل إلى المدينة ، لم يعد إراقة الدماء خيارًا. كان الخيار الوحيد لديهم هو القتال حتى النهاية المريرة.
على الرغم من وجوده في الغرفة ، إلا أن قلبه كان لا يزال بالخارج ، ولم يكن يريد أكثر من خوض معركة مع رفاقه.
بدأت معركة دموية مروعة تتكشف في مدينة السماء.
كان سو تشن.
كلا الجانبين كانا يبذلان قصارى جهدهما لذبح الآخر.
” لوتس الحلم سيرين؟” استدار طفرة السماء الوحيد بفرح ووجد مجموعة كبيرة من حراس طائفة الأم آلهة يرتدون زيًا قتاليًا ذهبيًا يتدفقون في اتجاههم.
من الواضح أن الوحوش أرادت استغلال هذه الفرصة لإبادة الريشيين ، بينما كان الريشيون يبذلون قصارى جهدهم للبقاء حتى عودة الحاجز.
أطلق المدفع عياراً نارياً متفجراً.
داخل غرفة قلب نواة سارك ، كانت أعداد كبيرة من الريشيين يقذفون بشدة أحجار الأصل في الفرن. قام حرفي عجوز بحساب الأرقام ببطء مع ارتفاعها: “ستة وثمانون …… سبعة وثمانون …… نحن على وشك الانتهاء ……”
لم يشمل هذا تدمير المدينة نفسها فحسب ، بل شمل أيضًا تدمير جنود النخبة وسادة الأركانا الذين ما زالوا هناك!
إنفجار!
“تسعة وتسعون ……” صرخ الشيخ بحماسة ، يستعد لتفعيل الحواجز الدفاعية.
تسبب انفجار هائل في ارتعاش الأرض تحتها.
كان الليلة الخالد.
“أربعة وثمانون …… اللعنة ، لماذا أطلقوا النار مرة أخرى؟ كنا على وشك الانتهاء! ” لعن الشيخ بغضب.
لكن الليلة الخالد كان مستعداً لذلك.
“لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به. اندفع عدد قليل آخر من الأباطرة الشيطانيين ووحيد قرن الدماء . إذا لم نطلق النار ، لكان القلب قد فقد …… يبدو أنهم يعرفون أن هذه المنطقة حرجة وقد تم فرضها هنا طوال الوقت. جلالة الملك وصاحبة الجلالة كلاهما يقودان القوات إلى المعركة في الوقت الحالي ، لكننا لسنا معتادين على القتال في تشكيل مثل هذا ، “أجاب الجنرال كما لو كان على وشك البكاء.
“أوقفوهم!” عوى طفرة السماء الوحيد أثناء اندفاعه في المعركة.
على الرغم من وجوده في الغرفة ، إلا أن قلبه كان لا يزال بالخارج ، ولم يكن يريد أكثر من خوض معركة مع رفاقه.
“أربعة وثمانون …… اللعنة ، لماذا أطلقوا النار مرة أخرى؟ كنا على وشك الانتهاء! ” لعن الشيخ بغضب.
“يجب أن يكون ذلك اللقيط سو تشن الذي سرب هذه الأسرار. اطلب منهم التمسك لفترة أطول قليلاً! ” صرخ الحرفي العجوز.
آلم هذا الليلة الخالد.
سو تشن!
قاتل الريشيون مع خصومهم وجهاً لوجه ، بما يليق بالصراع بين القوى على مستوى الإمبراطور. لقد اعتمدوا على القوة الغاشمة لكبح أعدائهم. بحلول الوقت الذي فازوا فيه ، كانوا قد أبادوا أيضًا غالبية الوحوش التي كانوا يواجهونها.
في تلك اللحظة ، اشتعلت كراهية الريشيين الجماعية لسو تشن بشدة أكثر من أي وقت مضى.
إخترق قرن الثور الدفاعات فجأة عندما شحذ طرفه بشكل ملحوظ. تحطمت دفاعات لوتس الحلم سيرين على الفور ، واخترق القرن صدرها ، مما تسبب في رش الدم من الجرح.
في هذه الأثناء كانت المعركة ما زالت مستمرة والدماء تتدفق في كل مكان.
سو تشن!
حتى أعلى النبلاء مثل الليلة الخالد و لوتس الحلم سيرين كانوا في حالة يرثى لها. أصيب طفرة السماء بجروح خطيرة وكاد أن يفقد حياته.
“آووو!”
ومع ذلك ، كان الوحوش لا يزالون يتدفقون باستمرار إلى المدينة دون أي اعتبار لسلامتهم ، وقد اجتمع السياديون الثلاثة معًا مرة أخرى.
“سبعة وتسعون.”
بعد اكتشاف وجود مدفع إعدام الشياطين ، اختبأوا خلسة في السحب ورفضوا إظهار أنفسهم. لكن ذلك لم يمنعهم من شن الهجمات.
إنفجار!!!
” جلالة الملك ، أطلق مدفع إعدام الشياطين مرة أخرى! ” صرخ بعض جنرالات الريشيين ، غير قادرين على الصمود أمام وابل الهجمات الذي لا ينتهي.
“لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به. اندفع عدد قليل آخر من الأباطرة الشيطانيين ووحيد قرن الدماء . إذا لم نطلق النار ، لكان القلب قد فقد …… يبدو أنهم يعرفون أن هذه المنطقة حرجة وقد تم فرضها هنا طوال الوقت. جلالة الملك وصاحبة الجلالة كلاهما يقودان القوات إلى المعركة في الوقت الحالي ، لكننا لسنا معتادين على القتال في تشكيل مثل هذا ، “أجاب الجنرال كما لو كان على وشك البكاء.
“انتظر لحظة أطول!” الليلة الخالد صر على أسنانه.
وهذا بالضبط ما كان يهدف إليه سو تشن.
“سبعة وتسعون.”
سقط سيادي الندم من السماء. “لن تكون قادرًا على قتلي بمفردك!”
“ثمانية و تسعون.”
ومع ذلك ، كان نطاق ضوء تشبيه الحلم محدودًا ، ومع تدفق المزيد من الوحوش من خارج أسوار المدينة ، استمروا في إحداث الفوضى في مدينة السماء. لم يعيق النور تشبيه الحلم هذه الوحوش.
“تسعة وتسعون ……” صرخ الشيخ بحماسة ، يستعد لتفعيل الحواجز الدفاعية.
لم يشمل هذا تدمير المدينة نفسها فحسب ، بل شمل أيضًا تدمير جنود النخبة وسادة الأركانا الذين ما زالوا هناك!
في تلك اللحظة ، ظهر شخص فجأة في غرفة التحكم.
ومع ذلك ، كان القتال عن قرب كابوسًا لمعظم الريشيين. اندفعت الوحوش من خلال عاصفة السهام ، وأخذت تمزق حناجر الريشيين. كان طفرة السماء الوحيد قد جمع للتو مجموعة من الريشيين للدفاع فقط عندما بعثرتهم الوحوش الشرسة على الفور تقريبًا.
كان سو تشن.
آلم هذا الليلة الخالد.
————————————
“جلالة الملك! ” صرخت لوتس الحلم سيرين بحماسة.
ظهر ريشي عجوز نحيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
