هجوم مفاجئ
الفصل 1071 : هجوم مفاجئ
عند إدراك ذلك ، فهم كل من غو هويمينغ و لي وويي والآخرون.
سهول السماء البرية.
“انسحب من سهول السماء البرية الآن!”
كان هذا المكان يقع في الامتدادات الغربية للقارة البدائية ، وجلس في وسط البرية الجامحة التي احتلتها الوحوش.
“استعد للمعركة !!!” صرخ سو تشن.
كانت سهول السماء البرية واحدة من أكثر المواقع خصوبة في القارة بأكملها. كان حجمها محدودًا للغاية ، لكن الأعشاب الثمينة نمت بكثرة هنا ، ويمكن العثور على جميع أنواع الكنوز الطبيعية. تمكن بعض أفراد العرق الذكي الأقوياء من الوصول إلى هذا المكان وعادوا بكنز كافٍ لشراء مدينة بأكملها. أي مورد تم العثور عليه هنا كان ذا قيمة كبيرة ، مما جعله خزينة القارة البدائية.
نزل مع زخم يشبه جبلا يسقط من السماء.
على ما يبدو ، كان هذا أيضًا مكان التجمع الأخير للوحوش بعد أن بدأت طاقة الأصل المتاحة في البيئة في التدهور.
أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.
سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.
تنهد سو تشن: “تبدو المذبحة حتمية”.
ستكون مهارات أصل كل شخص وتقنيات الأركانا أقوى هنا ، وستستهلك طاقة أقل. ستكون المعركة أكثر وحشية نتيجة لذلك.
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
بعد وصول الجيش الرئيسي إلى سهول السماء البرية ، سرعان ما وجدوا موقعًا مناسبًا للمبارزة: المنحدر المواجه للشمال.
كان السؤال الوحيد هو: كيف سيتحكم عرق الريش في ذلك؟
كانت التضاريس لا تزال عاملاً مهمًا في المعارك بين المزارعين. ما يهم ، على الرغم من ذلك ، لم يكن أي منطقة أعلى ، بل بالأحرى ما إذا كان من الممكن تجميع تكوين أصل هناك. كلما كان من السهل نشر تشكيلات الأصل ، كانت التضاريس أكثر ملاءمة.
في تلك اللحظة بالذات.
كانت طاقة الأصل حول المنحدر المواجه للشمال كثيفة جدًا ، وستكون المجالات المغناطيسية القوية للمنطقة مفيدة بشكل خاص في تكوينات الأصل الهجومية.
كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.
وسرعان ما بدأت مجموعات الكشافة بالانفصال عن القوة الرئيسية بحثًا عن الموارد وتشكيل التشكيلات استعدادًا للمعركة. من الواضح أنهم وضعوا خططًا لهذه العملية ، حيث كانت تحركاتهم منظمة تمامًا.
أومأ غو هويمينغ العجوز أيضًا. “هل يمكننا التفكير في الأمر بهذه الطريقة؟ لقد أخذ الليلة الخالد وقته عن قصد لأن هناك شيئًا سيئًا ينتظرنا في سهول السماء البرية “.
تنهد سو تشن: “تبدو المذبحة حتمية”.
———————————————
فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.
هدر ، “الليلة الخالد يريد أن يستفيد منا ، أليس كذلك؟ لن يحصل حتى على حفنة من الأرز مني. ثلاثة ايام؟ سأعتني بهذا الوحش المقفر في يوم واحد! “
قال لين شاوشوان بحماس: “سيد الطائفة ، لو فنغ أرسل كلمة مفادها أن مدينة السماء ستصل إلى هنا في غضون ثلاثة أيام”.
كان الوصول إلى سهول السماء البرية أولاً هدفًا مهمًا للغاية لكلا الجانبين. بالطبع ، الوصول إلى هناك أولاً لن يضمن النصر ، لكن سيظل أول الواصلين يتمتع بميزة. سيكونون قادرين على إعداد تشكيلات الأصل أولاً ، والتوصل إلى تكتيكات للتمسك بهذه الميزة ، والبحث في المكان عن الموارد والأعشاب الثمينة ، وتنقيحها إلى مواد استهلاكية قابلة للاستخدام في المعركة.
في الوقت نفسه ، استمرت السماء في التقتيم ، وبدأت السحب السوداء تتجمع. بدأ الضغط بالتصاعد.
كما سترتفع المعنويات. في المعركة ، كانت الروح المعنوية لا تزال مهمة للغاية. حتى المزارعين لن يكونوا قادرين على خوض معركة يعرفون أنهم ليس لديهم فرصة للفوز بها. كان السبب في أن معركتهم ضد الوحوش كانت سهلة نسبيًا بسبب إعلان سو تشن أن السياديين كانوا يفرون ، الأمر الذي دمر معنويات الوحوش تمامًا. هذا هو سبب انهيار قواتهم.
تحدث جون موشي. “سمعت أن سيد الطائفة لعب دورًا في الضرر الذي لحق بمدينة السماء هذه المرة. هل هذا صحيح؟”
كان للوصول إلى سهول السماء البرية فوائد من حيث رفع الروح المعنوية وحصل على الفوائد ، وكذلك من حيث الاستعدادات الاستراتيجية. لا عجب أن لين شاوشوان بدا متحمسًا جدًا.
“هل يمكن أن يكون وحشا مقفرا؟” تساءل تشو يوان على الفور.
“ثلاثة ايام؟” قفز حاجب سو تشن.
كثير جدا؟
أجاب لين شاوشوان: “نعم سيدي”. “هل يشعر سيد الطائفة أنه ليس لدينا الوقت الكافي؟ يبدو أن عرق الريش يتحرك بسرعة كبيرة “.
كثير جدا؟
بشكل غير متوقع ، هز سو تشن رأسه. “لا أعتقد أن لدينا القليل من الوقت ، أعتقد أن لدينا الكثير”.
في تلك اللحظة بالذات.
كثير جدا؟
أصبح كل الحاضرين جادًا عندما سمعوا هذا.
لماذا كان سو تشن قلقًا بشأن وجود الكثير من الوقت للاستعداد؟ لم يفهم لين شاوشوان.
كان هذا صحيحًا. من وجهة نظر عملية ، كان تحقيق ذلك صعبًا للغاية. إذا كان حتى السياديين يواجهون صعوبة كبيرة ، فكيف يمكن لـالريشيين فعل أي شيء؟ “
تابع سو تشن ، “بدأت مدينة السماء في محاربة الوحوش في نفس الوقت تقريبًا الذي فعلناه. بعد خسارة الوحوش ، انخفض خطر الوقوع في هجوم مضاد بشكل كبير. إذا اندفعوا إلى الأمام في أسرع وقت ممكن ، فلا يزال من المحتمل أن يكون أحدنا قد وصل إلى هنا أولاً ، لكن الفجوة لا ينبغي أن تكون كبيرة جدًا “.
———————————————
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
كان الوصول إلى سهول السماء البرية أولاً هدفًا مهمًا للغاية لكلا الجانبين. بالطبع ، الوصول إلى هناك أولاً لن يضمن النصر ، لكن سيظل أول الواصلين يتمتع بميزة. سيكونون قادرين على إعداد تشكيلات الأصل أولاً ، والتوصل إلى تكتيكات للتمسك بهذه الميزة ، والبحث في المكان عن الموارد والأعشاب الثمينة ، وتنقيحها إلى مواد استهلاكية قابلة للاستخدام في المعركة.
“ولكن لا ينبغي أن يكون هذا أبطأ بكثير.”
كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.
تحدث جون موشي. “سمعت أن سيد الطائفة لعب دورًا في الضرر الذي لحق بمدينة السماء هذه المرة. هل هذا صحيح؟”
أعطى هذا النوع من الإثارة لسو تشن اندفاعًا مذهلًا للأدرينالين ، ووجهه يتحول إلى ابتسامة شريرة.
“شيء ما يبدو غريبا.” هز سو تشن رأسه. “لقد قمت بطريق الخطأ بإثارة بعض الضجة بالقرب من نواة سارك ، لكن ليس لدي أي فكرة عن مقدار الضرر الذي أحدثته بالفعل. لكنني أعلم أنه نظرًا لمدى أهمية نواة سارك في مدينة السماء ، فلن يسمحوا أبدًا لـلو فنغ بمعرفة أن تنقلهم قد تأثر. إذا تم اغتيالي أو إصابتي بجروح خطيرة من قبل الريشيين ، ألم تبقي الأمر سرا حتى لا تزعج الروح المعنوية؟ “
في الوقت نفسه ، استمرت السماء في التقتيم ، وبدأت السحب السوداء تتجمع. بدأ الضغط بالتصاعد.
صمت الجميع مذهولين.
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
قال سو تشن ، “لقد تبادلت الضربات مع الليلة الخالد من قبل ، لذلك أعرف مدى صعوبة ذلك. لا تستخف به أبدا. لا أحد يعرف متى قد يفاجئك فجأة بهجوم تسلل “.
كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.
أصبح كل الحاضرين جادًا عندما سمعوا هذا.
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
أومأ حتى لي وويي. “الليلة الخالد هو الحاكم المسؤول عن جعل عرق الريش ذو مكانة مرة أخرى. إن وضعه على قاعدة التمثال هذه ليس رد فعل مبالغ فيه. إذا كان الليلة الخالد يعمل في الواقع على إبطاء مدينة السماء عن قصد ، فهذا يطرح السؤال: لماذا؟ “
أحب الناس دائمًا استخدام الخبرات السابقة للتنبؤ بالمستقبل. كان الليلة الخالد ذكيًا و مخادعاً ، لكنه لم يكن استثناءً.
أومأ غو هويمينغ العجوز أيضًا. “هل يمكننا التفكير في الأمر بهذه الطريقة؟ لقد أخذ الليلة الخالد وقته عن قصد لأن هناك شيئًا سيئًا ينتظرنا في سهول السماء البرية “.
كان المنطق بسيطًا جدًا. نظرًا لأن الليلة الخالد قد أعطى البشر فرصة للوصول إلى سهول السماء البرية أولاً ، فهذا يعني أنه بالتأكيد كان سيجري ترتيبات لما سيحدث هنا أيضًا.
سهول السماء البرية.
بمجرد أن أصبح هذا واضحًا ، لم يكن من الصعب تخمين الإجابة.
“هل يمكن أن يكون وحشا مقفرا؟” تساءل تشو يوان على الفور.
بدأ الأدرينالين في الجيش البشري يتلاشى ، ومع ذلك لم يظهر وحش مقفر. ظهر أثر الشك في قلوبهم.
كانت الوحوش المقفرة عقبة لا مفر منها بالنسبة للأجناس الذكية ، وكذلك كانوا الأوصياء على الوحوش.
لماذا كان سو تشن قلقًا بشأن وجود الكثير من الوقت للاستعداد؟ لم يفهم لين شاوشوان.
لم يعرف أحد عدد الوحوش المقفرة التي كانت في حالة سبات ، لكنها ستظهر بالتأكيد كلما كانت الوحوش في حالة يرثى لها ، مما أدى إلى صد الغزاة أفراد الأجناس الذكية.
قال سو تشن ، “ثلاثة أيام! هذا هو الوقت الذي استغرقته مدينة السماء لقهر ضفدع الألف سم. إذا قيمنا الليلة الخالد بأننا على مستوى مدينة السماء ، فإن هذه الفجوة التي تمتد لثلاثة أيام تبدأ في أن تكون منطقية تمامًا. لهذا السبب يجب أن يكون وحشًا مقفرًا “.
بعد الهزيمة التي عانى منها الوحوش ، كان بإمكان الوحوش المقفرة الظهور في أي وقت وفي أي مكان.
سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.
كان من المنطقي تمامًا أن يظهر وحش مقفر في سهول السماء البرية.
هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.
كان السؤال الوحيد هو: كيف سيتحكم عرق الريش في ذلك؟
يبدو أن طائرًا ذهبيًا عملاقًا ينحدر من عالم مختلف. كان حجم جناحه وحده يقارب عشرة آلاف قدم.
أشار أحدهم إلى هذا التناقض. “إن مظهر الوحوش المقفرة عشوائي بطبيعته ، ولا حتى السياديون يمكنهم السيطرة عليهم بشكل كامل. فكيف يمكن لأفراد عرق الريش أن يفعلوا أي شيء؟ قد لا يكونون قادرين حتى على إيقاظ وحش مقفر ، ناهيك عن توجيهه إلى سهول السماء البرية “.
سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.
كان هذا صحيحًا. من وجهة نظر عملية ، كان تحقيق ذلك صعبًا للغاية. إذا كان حتى السياديين يواجهون صعوبة كبيرة ، فكيف يمكن لـالريشيين فعل أي شيء؟ “
“حان الوقت لمواجهة العدو !!!”
ومع ذلك ، قال سو تشن بحزم ، “لا ، بالتأكيد يجب أن يكون وحشًا مقفرًا!”
“حان الوقت لمواجهة العدو !!!”
إذا كان لا يزال غير متأكد منذ لحظات فقط ، فقد اختفى هذا التردد الآن.
هل خمنوا خطأ؟ هل كانوا قلقين من أجل لا شيء؟
فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.
كان من المنطقي تمامًا أن يظهر وحش مقفر في سهول السماء البرية.
قال سو تشن ، “ثلاثة أيام! هذا هو الوقت الذي استغرقته مدينة السماء لقهر ضفدع الألف سم. إذا قيمنا الليلة الخالد بأننا على مستوى مدينة السماء ، فإن هذه الفجوة التي تمتد لثلاثة أيام تبدأ في أن تكون منطقية تمامًا. لهذا السبب يجب أن يكون وحشًا مقفرًا “.
“ولكن لا ينبغي أن يكون هذا أبطأ بكثير.”
أحب الناس دائمًا استخدام الخبرات السابقة للتنبؤ بالمستقبل. كان الليلة الخالد ذكيًا و مخادعاً ، لكنه لم يكن استثناءً.
فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.
افترض الليلة الخالد غريزيًا أن البشر سيستغرقون ثلاثة أيام لهزيمة الوحش المقفر لأن مدينة السماء استغرقت ثلاثة أيام لهزيمة ضفدع الألف سم.
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
“كيف سيفعلها؟” لم يفهم فنغ تشويينغ.
فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.
لا يزال غير قادر على فهم كيف يمكن أن يتحكم الريشوين في حركة وحش مقفر.
كان الريشيون أنفسهم غير قادرين بالفعل على توجيه حركات وحش مقفر ، لكن الوهميين استطاعوا!
أجاب سو تشن ، “لا يستطيع ، لكن الوهميين يستطيعون.”
إذا كان لا يزال غير متأكد منذ لحظات فقط ، فقد اختفى هذا التردد الآن.
كان العثور على سبب بمجرد العثور على النتيجة أسهل بكثير.
يبدو أن طائرًا ذهبيًا عملاقًا ينحدر من عالم مختلف. كان حجم جناحه وحده يقارب عشرة آلاف قدم.
كان الريشيون أنفسهم غير قادرين بالفعل على توجيه حركات وحش مقفر ، لكن الوهميين استطاعوا!
أجاب سو تشن ، “لا يستطيع ، لكن الوهميين يستطيعون.”
بعد كل شيء ، كان الوهميون يفترسون قدرات الآخرين لعشرات الآلاف من السنين. لم يكونوا مؤهلين لخوض معارك مباشرة ، لكنهم كانوا يحاولون دائمًا تنفيذ مخططات لا تعد ولا تحصى خلف الكواليس. حتى الوحوش المقفرة يمكن استخدامها ، طالما كان الوهميون على استعداد لدفع الثمن.
كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.
لكن بالنظر إلى كراهيتهم للجنس البشري لإبادة زملائهم الأعضاء ، ما الفرق الذي ستحدثه بعض التضحيات الإضافية للسيطرة على وحش مقفر؟
أصبح كل الحاضرين جادًا عندما سمعوا هذا.
عند إدراك ذلك ، فهم كل من غو هويمينغ و لي وويي والآخرون.
“مفهوم!” بدأ جميع الأشخاص رفيعي المستوى على الفور في إرسال الأوامر إلى مرؤوسيهم.
“انسحب من سهول السماء البرية الآن!”
الجيش البشري ، الذي كان يتقدم بطريقة هادئة ومنظمة منذ لحظات فقط ، انفجر فجأة في موجة من النشاط. بدأ التشكيل الدفاعي بالتشكل بمعدل مرئي للعين المجردة على المنحدر المواجه للشمال.
“الوقت جدا متأخر الآن. نحن بالفعل تحت المراقبة ، وخصمنا يركض إلى هنا. بمساعدة أولئك الوهميين ، لن يكون من الصعب على هذا الوحش العثور على مساراتنا “. نظر سو تشن إلى السماء. في مرحلة ما ، أصبح لون السماء خافتًا ببطء. كان من الممكن أن يكون هذا مجرد تغيير في الطقس ، ولكن من الممكن أيضًا أن كيانًا قويًا كان يقترب بسرعة من مكانهم.
في هذه المرحلة ، لم تعد هناك أي انقسامات بين القوي والضعيف. الجميع ، من عالم الغمبراطور النهائي إلى المقاتلين العاديين ، جميعهم متحدون.
بدون المناقشة السابقة ، ربما اعتقدوا أنها كانت الأولى ، لكنهم الآن يعرفون أن الأخير كان مرجحًا للغاية.
فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.
أصبح المزاج في الغرفة ثقيلًا.
أجاب لين شاوشوان ، “مدينة السماء قوية بشكل لا يصدق ، لكنها ليست معروفة بالضبط بسرعتها. من المستحيل أن تكون أسرع من قوارب التنين الخاصة بنا “.
لم يكن ذلك بالضرورة لأنهم كانوا يواجهون وحشًا مقفرًا ، ولكن أكثر من ذلك لأن الليلة الخالد قد حسب التوقيت بشكل مثالي. حتى لو تمكنوا من هزيمة الوحش المقفر بعد معركة صعبة ، فإنهم سيواجهون فورًا القوة الهائلة لـمدينة السماء.
الفصل 1071 : هجوم مفاجئ
كان الأمر كما لو أن الليلة الخالد كان يراقبهم طوال الوقت.
هل خمنوا خطأ؟ هل كانوا قلقين من أجل لا شيء؟
أوه ، صحيح – كان يراقبهم.
هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.
هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.
قال سو تشن ، “ثلاثة أيام! هذا هو الوقت الذي استغرقته مدينة السماء لقهر ضفدع الألف سم. إذا قيمنا الليلة الخالد بأننا على مستوى مدينة السماء ، فإن هذه الفجوة التي تمتد لثلاثة أيام تبدأ في أن تكون منطقية تمامًا. لهذا السبب يجب أن يكون وحشًا مقفرًا “.
كان تنفيذ العديد من المخططات أسهل في الواقع عندما تكون المعلومات الكافية حول تحركات العدو معروفة للجمهور.
“مفهوم!” بدأ جميع الأشخاص رفيعي المستوى على الفور في إرسال الأوامر إلى مرؤوسيهم.
“لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. لا يزال هناك بعض الوقت. اطلب من الجميع المشاركة في إقامة الدفاعات! يجب أن نكمل تشكيلات الأصل الدفاعية قبل أن يصل الوحش المقفر إلى هنا! ” أمر سو تشن على الفور.
مر الوقت ببطء ، لكن الوحش المقفر لم يظهر بعد.
“مفهوم!” بدأ جميع الأشخاص رفيعي المستوى على الفور في إرسال الأوامر إلى مرؤوسيهم.
أشار أحدهم إلى هذا التناقض. “إن مظهر الوحوش المقفرة عشوائي بطبيعته ، ولا حتى السياديون يمكنهم السيطرة عليهم بشكل كامل. فكيف يمكن لأفراد عرق الريش أن يفعلوا أي شيء؟ قد لا يكونون قادرين حتى على إيقاظ وحش مقفر ، ناهيك عن توجيهه إلى سهول السماء البرية “.
في هذه المرحلة ، لم تعد هناك أي انقسامات بين القوي والضعيف. الجميع ، من عالم الغمبراطور النهائي إلى المقاتلين العاديين ، جميعهم متحدون.
هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.
المسؤولون عن حصاد الموارد حصدوها ، والمسؤولون عن وضع التشكيلات وضعوا التشكيلات ، والضغط على أكبر عدد ممكن من الثواني.
كثير جدا؟
كل جزء يمكنهم إنشاؤه لن يؤدي إلا إلى تحسين فرصهم في الفوز والبقاء.
لم يعرف أحد عدد الوحوش المقفرة التي كانت في حالة سبات ، لكنها ستظهر بالتأكيد كلما كانت الوحوش في حالة يرثى لها ، مما أدى إلى صد الغزاة أفراد الأجناس الذكية.
الجيش البشري ، الذي كان يتقدم بطريقة هادئة ومنظمة منذ لحظات فقط ، انفجر فجأة في موجة من النشاط. بدأ التشكيل الدفاعي بالتشكل بمعدل مرئي للعين المجردة على المنحدر المواجه للشمال.
بدون المناقشة السابقة ، ربما اعتقدوا أنها كانت الأولى ، لكنهم الآن يعرفون أن الأخير كان مرجحًا للغاية.
في الوقت نفسه ، استمرت السماء في التقتيم ، وبدأت السحب السوداء تتجمع. بدأ الضغط بالتصاعد.
كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.
“حان الوقت لمواجهة العدو !!!”
مر الوقت ببطء ، لكن الوحش المقفر لم يظهر بعد.
قال لين شاوشوان بحماس: “سيد الطائفة ، لو فنغ أرسل كلمة مفادها أن مدينة السماء ستصل إلى هنا في غضون ثلاثة أيام”.
بدأ الأدرينالين في الجيش البشري يتلاشى ، ومع ذلك لم يظهر وحش مقفر. ظهر أثر الشك في قلوبهم.
هؤلاء المراقبون كانوا عينيه. لم تكن هذه مسألة سرية.
هل خمنوا خطأ؟ هل كانوا قلقين من أجل لا شيء؟
كان التلاميذ المسؤولون عن دق ناقوس الخطر يحدقون باهتمام في محيطهم ، ضوء ذهبي يسطع من عيونهم وهم يحاولون تحديد المكان الذي يأتي منه الوحش المقفر. حتى لو أعطتهم ثانية إضافية للاستعداد ، فهذا يكفي.
كثير من الناس كان لديهم هذا الفكر.
قال سو تشن ، “لقد تبادلت الضربات مع الليلة الخالد من قبل ، لذلك أعرف مدى صعوبة ذلك. لا تستخف به أبدا. لا أحد يعرف متى قد يفاجئك فجأة بهجوم تسلل “.
في تلك اللحظة بالذات.
أحب الناس دائمًا استخدام الخبرات السابقة للتنبؤ بالمستقبل. كان الليلة الخالد ذكيًا و مخادعاً ، لكنه لم يكن استثناءً.
“عواء !!!”
على ما يبدو ، كان هذا أيضًا مكان التجمع الأخير للوحوش بعد أن بدأت طاقة الأصل المتاحة في البيئة في التدهور.
دوي زئير مدوي محطم للأذن في السماء.
سرعان ما تم التحقق من صحة هذه الفكرة ، حيث شعر سو تشن أن طاقة الأصل في هذا المكان كان أكثر ثراءً من أي مكان آخر.
“السماء! في السماء!” بدأ التلاميذ الحراس بالصراخ.
فقط من وجهة نظر إنشاء التشكيلات ، كان المنحدر المواجه للشمال مناسبًا للغاية لاحتياجات الطائفة.
يبدو أن طائرًا ذهبيًا عملاقًا ينحدر من عالم مختلف. كان حجم جناحه وحده يقارب عشرة آلاف قدم.
“عواء !!!”
نزل مع زخم يشبه جبلا يسقط من السماء.
“ثلاثة ايام؟” قفز حاجب سو تشن.
“حان الوقت لمواجهة العدو !!!”
كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.
بدأت الإنذارات في الانطلاق في السماء واختلطت مع صرخات الصقر الذهبي.
في الوقت نفسه ، استمرت السماء في التقتيم ، وبدأت السحب السوداء تتجمع. بدأ الضغط بالتصاعد.
“استعد للمعركة !!!” صرخ سو تشن.
كانت طاقة الأصل حول المنحدر المواجه للشمال كثيفة جدًا ، وستكون المجالات المغناطيسية القوية للمنطقة مفيدة بشكل خاص في تكوينات الأصل الهجومية.
كان صوته مليئا بالإثارة.
أصبح المزاج في الغرفة ثقيلًا.
كان من الطبيعي أن يكون متحمسًا للقتال. منذ أن اكتسب قوة خالدة ، لم يكن أحد في مستواه يستحق أن يكون خصمه. الآن ، أتيحت له أخيرًا فرصة للقتال في معركة شرسة.
قال سو تشن ، “لقد تبادلت الضربات مع الليلة الخالد من قبل ، لذلك أعرف مدى صعوبة ذلك. لا تستخف به أبدا. لا أحد يعرف متى قد يفاجئك فجأة بهجوم تسلل “.
أعطى هذا النوع من الإثارة لسو تشن اندفاعًا مذهلًا للأدرينالين ، ووجهه يتحول إلى ابتسامة شريرة.
كان الوصول إلى سهول السماء البرية أولاً هدفًا مهمًا للغاية لكلا الجانبين. بالطبع ، الوصول إلى هناك أولاً لن يضمن النصر ، لكن سيظل أول الواصلين يتمتع بميزة. سيكونون قادرين على إعداد تشكيلات الأصل أولاً ، والتوصل إلى تكتيكات للتمسك بهذه الميزة ، والبحث في المكان عن الموارد والأعشاب الثمينة ، وتنقيحها إلى مواد استهلاكية قابلة للاستخدام في المعركة.
هدر ، “الليلة الخالد يريد أن يستفيد منا ، أليس كذلك؟ لن يحصل حتى على حفنة من الأرز مني. ثلاثة ايام؟ سأعتني بهذا الوحش المقفر في يوم واحد! “
فوجئ الجميع بإصرار سو تشن.
———————————————
بدأت الإنذارات في الانطلاق في السماء واختلطت مع صرخات الصقر الذهبي.
تابع سو تشن ، “بدأت مدينة السماء في محاربة الوحوش في نفس الوقت تقريبًا الذي فعلناه. بعد خسارة الوحوش ، انخفض خطر الوقوع في هجوم مضاد بشكل كبير. إذا اندفعوا إلى الأمام في أسرع وقت ممكن ، فلا يزال من المحتمل أن يكون أحدنا قد وصل إلى هنا أولاً ، لكن الفجوة لا ينبغي أن تكون كبيرة جدًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
