معركة مرتبة
الفصل 1048 : معركة مرتبة
أينما كانت مدينة السماء، كان هناك مكان تجمع الريشيين.
مدينة السماء ، قصر ضوء النهار الدائم.
بعد أن استعادت مدينة السماء حريتها ، ارتفعت هيبة الليلة الخالد إلى آفاق جديدة غير مسبوقة.
جلس الليلة الخالد على عرشه ، يدير شؤون بلاده.
آمن سو تشن تمامًا أن الطائفة بلا حدود ستكون قادرة على تحويل أي موارد اكتسبوها إلى قوة قتالية حقيقية ، مثل محارب يتمتع بقدرات تجديد قوية بشكل مخيف. سيتم تحويل أي غنائم نهبوها من معاركهم على طول الطريق بسرعة إلى موارد واستخدامها للتعويض عن أي خسائر تكبدوها.
بعد أن استعادت مدينة السماء حريتها ، ارتفعت هيبة الليلة الخالد إلى آفاق جديدة غير مسبوقة.
لا داعي للقلق بشأن إمكانية طعنة الظهر على الإطلاق.
” إن فساد إلينبو لا يغتفر وقد تم تأكيده بالفعل. ابحث عن شخص ما للتعامل مع هذه المسألة ، “أمر الليلة الخالد.
بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، قال أخيرًا ، “جلالة الملك ، هل تخطط حقًا لقبول اقتراحه؟”
أجاب مسؤول يرتجف أسفله ، “فهمت يا جلالة الملك!”
أجاب الليلة الخالد بثقة ، “بالطبع. لما لا؟ اقتراح سو تشن عادل جدًا ، كما أنه يتوافق جيدًا مع أهدافي. هذه هي الفرصة الأخيرة التي سيتعين علينا أن نرتقي فيها حقًا إلى السلطة. إذا نجحنا ، سنتمكن أخيرًا من حكم القارة بأكملها “.
لقد طلب منه أحد الأصدقاء التحدث نيابة عن إلينبو ، ولكن في تلك اللحظة ، فقد كل شجاعته. مهما قال الليلة الخالد ، سيفعل.
أينما كانت مدينة السماء، كان هناك مكان تجمع الريشيين.
“صحيح. طفرة السماء ، ما هو الوضع مع البشر في الوقت الحالي؟ ” سأل الليلة الخالد طفرة السماء الوحيد بينما كان يدقق على العديد من التقارير المرتبة على طاولته.
في الرسالة ، اقترح سو تشن مباشرة فكرة وجود مراقبين لكل جانب. على وجه التحديد ، تضمنت الخطة إرسال كلا الجانبين مراقبين إلى الجانب الآخر ومن ثم منحهم صناديق إرسال حتى يتمكنوا من التواصل في الوقت الفعلي. ومن الطبيعي أن يقوم هؤلاء المراقبون بعد ذلك بمراقبة التحركات العامة للجيش المعارض والتأكد من أنه كان يتقدم كما هو مقرر نحو نقطة الالتقاء.
رد طفرة السماء الوحيد: “إنهم هادئون جدًا”.
“يطلب منك شق الطريق إلى الشمال الغربي؟” صُدم طفرة السماء الوحيد من هذا الطلب العشوائي على ما يبدو.
“قلة الحركة هي أعظم علامة على الحركة” ، قال الليلة الخالد ذلك وهو يتنهد ويهز رأسه. “إن تطور طائفة بلا حدود سيستغرق وقتًا حتى ينضج ، وكلما مر الوقت ، كنا أسوأ حالًا. لقد منحناهم بالفعل الكثير من الوقت “.
لم يكن هناك خيار اخر. صعدت طائفة بلا حدود إلى السلطة بسرعة كبيرة جدًا ، وقد صدمت إبادتهم الجماعية للوهميين بشكل كبير الأجناس الذكية الأخرى. في الوقت نفسه ، ذكّرهم بأن خصمهم المستقبلي يمكن أن يكون أقوى من القوة الكاملة للهاوية السابقة.
“هل يجب أن نقاتل حقًا؟” سأل طفرة السماء الوحيد ، بقلق إلى حد ما.
فتح الليلة الخالد الرسالة و إطلع عليها بعناية. تغير تعبيره المحجر والبارد على الدوام بشكل طفيف.
أجاب الليلة الخالد بلا عاطفة: “لا مفر من القتال”.
قال طفرة السماء الوحيد بقلق ، “لكن ماذا لو خدعنا سو تشن ؟ ماذا لو لم يكن لدى طائفة بلا حدود أي نية في الرد بالمثل وبدلاً من ذلك نصبوا كمائن لنا أثناء تقدمنا؟ “
في اللحظة التي صعدت فيها طائفة بلا حدود إلى السلطة ، عرف الليلة الخالد أن الريشيين والبشر سيتصادمون حتمًا يومًا ما.
تمامًا كما كان الاثنان على وشك مناقشة استراتيجيات المعركة المحتملة ، دخل جندي وقال ، “يا صاحب الجلالة ، الطائفة بلا حدود قد أرسلت خطابًا.”
لم يكن هناك خيار اخر. صعدت طائفة بلا حدود إلى السلطة بسرعة كبيرة جدًا ، وقد صدمت إبادتهم الجماعية للوهميين بشكل كبير الأجناس الذكية الأخرى. في الوقت نفسه ، ذكّرهم بأن خصمهم المستقبلي يمكن أن يكون أقوى من القوة الكاملة للهاوية السابقة.
كان سو تشن يوافق بشكل أساسي على محاربة الريشيين في سهول السماء البرية. أما بالنسبة للرحلة الشاقة هناك ، فقد كانت مجرد اختبار ، وكذلك ملحق غنائم المعركة الحقيقية. حقا ، كانت هذه لعبة معقدة.
إلى الليلة الخالد، الذي كان حلمه أن يقف عرق الريش بمفرده في القمة ويتحكم في جميع الأجناس الأخرى ، كان هذا غير مقبول تمامًا.
كان سو تشن يوافق بشكل أساسي على محاربة الريشيين في سهول السماء البرية. أما بالنسبة للرحلة الشاقة هناك ، فقد كانت مجرد اختبار ، وكذلك ملحق غنائم المعركة الحقيقية. حقا ، كانت هذه لعبة معقدة.
إذا لم يستفيدوا من التنقل الجديد في مدينة السماء لسحق خصومهم الآن ، فربما لن تتمكن مدينة السماء من منع البشر من غزوهم في المستقبل.
“ماذا بعد؟” تساءل طفرة السماء الوحيد بصوت عالٍ.
طوال هذه السنوات القليلة الماضية ، كان يعمل بجد لبناء علاقات مهمة مع الأعراق الأخرى حتى يحافظوا على حيادهم في حالة اندلاع الحرب.
تم وضع الرسالة على مكتب الليلة الخالد.
فقط بعد دفع ثمن باهظ ، أقنع الليلة الخالد أخيرًا المحيطيين بالبقاء محايدين ، وكان العرق الشرس حاليًا مقيداً من قبل الوحوش في الشمال. الآن هو الوقت المثالي لبدء الحرب.
أجاب “الليلة الخالد” بهدوء ، “كمين ماذا؟ لمدينة السماء؟”
عندما أدرك طفرة السماء الوحيد ما كان يفكر فيه الليلة الخالد ، فقد تخلى عن كل آماله في محاولة إقناعه بخلاف ذلك.
كانت هذه وجهة نظر الليلة الخالد.
تمامًا كما كان الاثنان على وشك مناقشة استراتيجيات المعركة المحتملة ، دخل جندي وقال ، “يا صاحب الجلالة ، الطائفة بلا حدود قد أرسلت خطابًا.”
استمر الليلة الخالد ، قائلاً ، “سو تشن يريد استخدام القوة المكتشفة حديثًا في مدينة السماء لاقتطاع جزء من الإقليم الشمالي الغربي والاستيلاء عليه ، لكن ألا تفعل مدينة السماء نفس الشيء مع طائفة بلا حدود؟ خطة سو تشن جذابة للغاية في الواقع “.
“أوه؟” نظر الاثنان في نفس الوقت.
كانت طائفة بلا حدود قوية للغاية ، لكنهم لم يحكموا وحدهم. حقيقة أن سو تشن كان يطلب من الريشيين أن يسلكوا طريقًا إلى الشمال الغربي في هذا الوقت كان بالفعل أكثر من مجرد شك.
قال الليلة الخالد على الفور ، “أحضرها إلى هنا.”
تم وضع الرسالة على مكتب الليلة الخالد.
بعد إجراء استعدادات شاملة ، انطلقت طائفة بلا حدود رسميًا لمدينة الضباب الوهمية. جاء حاكم البلد المقيم ، دو تشينغتشي ، شخصياً إلى المدينة لاستقبالهم.
فتح الليلة الخالد الرسالة و إطلع عليها بعناية. تغير تعبيره المحجر والبارد على الدوام بشكل طفيف.
آمن سو تشن تمامًا أن الطائفة بلا حدود ستكون قادرة على تحويل أي موارد اكتسبوها إلى قوة قتالية حقيقية ، مثل محارب يتمتع بقدرات تجديد قوية بشكل مخيف. سيتم تحويل أي غنائم نهبوها من معاركهم على طول الطريق بسرعة إلى موارد واستخدامها للتعويض عن أي خسائر تكبدوها.
“جلالة الملك؟” نادى طفرة السماء الوحيد ببعض القلق عندما لاحظ أن شيئًا ما خاطئ في تعبير الليلة الخالد.
هز الليلة الخالد رأسه. “لا …… إنه يطلب مني أن أشق طريقي إلى الشمال الغربي.”
يبدو أن الليلة الخالد قد تم سحبه إلى الواقع من خلال دعوة طفرة السماء الوحيد ، هز رأسه. “انا بخير. الرسالة من سو تشن. هل يمكنك تخمين مامحتواها ؟ “
قال طفرة السماء الوحيد بقلق ، “لكن ماذا لو خدعنا سو تشن ؟ ماذا لو لم يكن لدى طائفة بلا حدود أي نية في الرد بالمثل وبدلاً من ذلك نصبوا كمائن لنا أثناء تقدمنا؟ “
أجاب طفرة السماء الوحيد مبدئيًا ، “هل هو إعلان حرب؟ أم أنه يطلب السلام؟ “
قال طفرة السماء الوحيد بقلق ، “لكن ماذا لو خدعنا سو تشن ؟ ماذا لو لم يكن لدى طائفة بلا حدود أي نية في الرد بالمثل وبدلاً من ذلك نصبوا كمائن لنا أثناء تقدمنا؟ “
هز الليلة الخالد رأسه. “لا …… إنه يطلب مني أن أشق طريقي إلى الشمال الغربي.”
بعد إجراء استعدادات شاملة ، انطلقت طائفة بلا حدود رسميًا لمدينة الضباب الوهمية. جاء حاكم البلد المقيم ، دو تشينغتشي ، شخصياً إلى المدينة لاستقبالهم.
“يطلب منك شق الطريق إلى الشمال الغربي؟” صُدم طفرة السماء الوحيد من هذا الطلب العشوائي على ما يبدو.
لقد طلب منه أحد الأصدقاء التحدث نيابة عن إلينبو ، ولكن في تلك اللحظة ، فقد كل شجاعته. مهما قال الليلة الخالد ، سيفعل.
احتلت الأجناس الذكية بشكل أساسي المنطقة الجنوبية و الشرقية من القارة ، وكان الشمال الغربي غير المكتشف بشكل طبيعي ينتمي إلى الوحوش. كانت أراضي الوحوش برية لم يمسها أحد. كانت طبيعتهم الجامحة تعني أن هناك عددًا لا يحصى من الألغاز والكنوز في انتظار العثور عليها.
هذا من شأنه أن يساعد في التخفيف من انعدام الثقة بين العرقين حتى يتمكنوا من التقدم نحو هدف مفيد للطرفين.
بالنسبة إلى الأجناس الذكية ، كان تمهيد الطريق إلى الشمال الغربي هو حلمهم النهائي.
كان لدى كل من سو تشن و الليلة الخالد ثقة مطلقة في أنهما سيكونان من سيخرج منتصراً.
في الواقع ، تم اقتطاع المنطقة الحالية للأجناس الذكية مع توسعهم تدريجيًا في أراضي الوحوش.
إلى الليلة الخالد، الذي كان حلمه أن يقف عرق الريش بمفرده في القمة ويتحكم في جميع الأجناس الأخرى ، كان هذا غير مقبول تمامًا.
لطالما أرادت الأجناس الذكية شق طريقها في عمق أراضي العدو التي تقع إلى الشمال الغربي.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر في كثير من الأحيان عرقاً واحدًا يقف في ذروة الأجناس الذكية لإنجاز هذه التبادل.
ومع ذلك ، فإن كل فدان من الأراضي الجديدة ملطخ بكميات هائلة من الدم.
استمر الليلة الخالد ، قائلاً ، “سو تشن يريد استخدام القوة المكتشفة حديثًا في مدينة السماء لاقتطاع جزء من الإقليم الشمالي الغربي والاستيلاء عليه ، لكن ألا تفعل مدينة السماء نفس الشيء مع طائفة بلا حدود؟ خطة سو تشن جذابة للغاية في الواقع “.
كان هذا أبسط شكل من أشكال التبادل بين الإنسان والطبيعة!
أجاب الليلة الخالد بلا عاطفة: “لا مفر من القتال”.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر في كثير من الأحيان عرقاً واحدًا يقف في ذروة الأجناس الذكية لإنجاز هذه التبادل.
فوجئ طفرة السماء الوحيد للحظات.
كانت طائفة بلا حدود قوية للغاية ، لكنهم لم يحكموا وحدهم. حقيقة أن سو تشن كان يطلب من الريشيين أن يسلكوا طريقًا إلى الشمال الغربي في هذا الوقت كان بالفعل أكثر من مجرد شك.
“ماذا بعد؟” تساءل طفرة السماء الوحيد بصوت عالٍ.
“ماذا بعد؟” تساءل طفرة السماء الوحيد بصوت عالٍ.
بالنسبة إلى الأجناس الذكية ، كان تمهيد الطريق إلى الشمال الغربي هو حلمهم النهائي.
نقر الليلة الخالد بإصبع سبابته على مكتبه عدة مرات قبل أن يقول ، “لا شيء ، حقًا. إنه فقط لا يريد أن يترك القوة القتالية الهائلة لـمدينة السماء ترفرف. بعبارة أخرى ، يريد استخدام الشمال الغربي لإضعاف مدينة السماء “.
كانت المعركة التي كانت على وشك الالتفاف على نصف القارة على وشك الحدوث.
“إنه لا يريد أن يترك القوة القتالية لمدينة السماء ترفرف؟ يريد استخدام الشمال الغربي لإضعافنا؟ ” لقد فهم طفرة السماء الوحيد أخيرًا بعد التفكير في كلمات الليلة الخالد للحظة وجيزة. ” يريد أن يقاتلنا بعد أن نطالب ببعض الأراضي في الشمال الغربي “.
“أوه؟” نظر الاثنان في نفس الوقت.
“بشكل أكثر تحديدًا ، في سهول السماء البرية.”
أجاب مسؤول يرتجف أسفله ، “فهمت يا جلالة الملك!”
سلم الليلة الخالد الرسالة إلى طفرة السماء الوحيد.
“الذي هو؟”
يوجد أسفل الرسالة رسم تخطيطي بسيط للمنطقة الشمالية الغربية.
ويمكنهما فهم بعضهما البعض على مستوى عميق لأن كلاهما كانا شخصين طموحين للغاية.
يتوغل خطان أحمران عميقان في عمق تلك المنطقة ، ويتقاطعان في مكان معين.
لم يكن شق طريق إلى الشمال الغربي أهم نقطة. ما يهم حقًا هو من كان الفائز الأخير.
كان هذا التقاطع محاطًا بدائرة ، وكُتب فوقه ثلاثة أحرف كبيرة: سهول السماء البرية.
لم تكن طائفة بلا حدود تتحرك من تلقاء نفسها هذه المرة.
لم يكن هناك تفسير أو أي شيء من هذا القبيل – فقط خطان بسيطان ونقطة تقاطع واحدة. ومع ذلك ، تم نقل نوايا سو تشن بوضوح من خلال ذلك.
أجاب طفرة السماء الوحيد مبدئيًا ، “هل هو إعلان حرب؟ أم أنه يطلب السلام؟ “
إقهر أولاً الشمال الغربي ، وبعد ذلك سنقاتل.
بالطبع لم يتمكنوا من نصب كمين لـمدينة السماء. كان الشق الرئيسي لرحلتهم إلى الشمال الغربي. أين تتجمع قواتهم إذا لم تكن هناك؟
حتى بدون أي تفسير صريح ، فهم الليلة الخالد كل شيء.
كان سو تشن يوافق بشكل أساسي على محاربة الريشيين في سهول السماء البرية. أما بالنسبة للرحلة الشاقة هناك ، فقد كانت مجرد اختبار ، وكذلك ملحق غنائم المعركة الحقيقية. حقا ، كانت هذه لعبة معقدة.
كان هذا هو التفاهم المتبادل بين الناس الذين لديهم طموحات كبيرة.
استمر الليلة الخالد ، قائلاً ، “سو تشن يريد استخدام القوة المكتشفة حديثًا في مدينة السماء لاقتطاع جزء من الإقليم الشمالي الغربي والاستيلاء عليه ، لكن ألا تفعل مدينة السماء نفس الشيء مع طائفة بلا حدود؟ خطة سو تشن جذابة للغاية في الواقع “.
كلاهما أراد القضاء على الطرف الآخر ، لكن لم يرغب أي منهما في إضاعة قوته القتالية التي لا تضاهى. على هذا النحو ، كانت الخطة المثالية هي شحذ شفراتهما ضد الوحوش في الشمال الغربي.
كان الهدف الرئيسي للمراقبين هو ضمان عدم قيام أي من الجيشين بأي أعمال تضر بحلفائهم. ومع ذلك ، لم يُسمح لهم بالتجسس والإبلاغ عن أي أسرار عسكرية.
عند إدراك ذلك ، سخر طفرة السماء الوحيد. “لابد أنه يحلم! جلالة الملك ، ليست هناك حاجة لإضاعة …… “
أدرك طفرة السماء الوحيد أخيرًا.
“لما لا؟” رد الليلة الخالد ، “لقد حلمنا بالفعل بالسيطرة على الشمال الغربي لفترة طويلة.”
طوال هذه السنوات القليلة الماضية ، كان يعمل بجد لبناء علاقات مهمة مع الأعراق الأخرى حتى يحافظوا على حيادهم في حالة اندلاع الحرب.
صُدم طفرة السماء الوحيد بموقف الليلة الخالد.
بعد أن قرأ طفرة السماء الوحيد بقية الرسالة ، فقد الكلمات.
استمر الليلة الخالد ، قائلاً ، “سو تشن يريد استخدام القوة المكتشفة حديثًا في مدينة السماء لاقتطاع جزء من الإقليم الشمالي الغربي والاستيلاء عليه ، لكن ألا تفعل مدينة السماء نفس الشيء مع طائفة بلا حدود؟ خطة سو تشن جذابة للغاية في الواقع “.
كانت طائفة بلا حدود قوية للغاية ، لكنهم لم يحكموا وحدهم. حقيقة أن سو تشن كان يطلب من الريشيين أن يسلكوا طريقًا إلى الشمال الغربي في هذا الوقت كان بالفعل أكثر من مجرد شك.
قال طفرة السماء الوحيد بقلق ، “لكن ماذا لو خدعنا سو تشن ؟ ماذا لو لم يكن لدى طائفة بلا حدود أي نية في الرد بالمثل وبدلاً من ذلك نصبوا كمائن لنا أثناء تقدمنا؟ “
آمن سو تشن تمامًا أن الطائفة بلا حدود ستكون قادرة على تحويل أي موارد اكتسبوها إلى قوة قتالية حقيقية ، مثل محارب يتمتع بقدرات تجديد قوية بشكل مخيف. سيتم تحويل أي غنائم نهبوها من معاركهم على طول الطريق بسرعة إلى موارد واستخدامها للتعويض عن أي خسائر تكبدوها.
أجاب “الليلة الخالد” بهدوء ، “كمين ماذا؟ لمدينة السماء؟”
كان لدى كل من سو تشن و الليلة الخالد ثقة مطلقة في أنهما سيكونان من سيخرج منتصراً.
فوجئ طفرة السماء الوحيد للحظات.
” إن فساد إلينبو لا يغتفر وقد تم تأكيده بالفعل. ابحث عن شخص ما للتعامل مع هذه المسألة ، “أمر الليلة الخالد.
بالطبع لم يتمكنوا من نصب كمين لـمدينة السماء. كان الشق الرئيسي لرحلتهم إلى الشمال الغربي. أين تتجمع قواتهم إذا لم تكن هناك؟
كانت المعركة التي كانت على وشك الالتفاف على نصف القارة على وشك الحدوث.
أدرك طفرة السماء الوحيد أخيرًا.
لطالما أرادت الأجناس الذكية شق طريقها في عمق أراضي العدو التي تقع إلى الشمال الغربي.
أينما كانت مدينة السماء، كان هناك مكان تجمع الريشيين.
صُدم طفرة السماء الوحيد بموقف الليلة الخالد.
لا داعي للقلق بشأن إمكانية طعنة الظهر على الإطلاق.
“بشكل أكثر تحديدًا ، في سهول السماء البرية.”
بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أن الريشيين لن يبقوا في الخلف. كان هناك عدد غير قليل من مناطق الريشيين الإستراتيجية المنتشرة في جميع أنحاء أراضي عرق الريش والتي لا تزال بحاجة إلى الحماية. إذا قامت طائفة بلا حدود بالفعل بنصب كمين لهم في لحظة غير مناسبة ، فسيظلون يعانون من أضرار كبيرة.
سلم الليلة الخالد الرسالة إلى طفرة السماء الوحيد.
قال الليلة الخالد ، “حسنًا ، يبدو أن سو تشن توقع بالفعل هذه المشكلة. لقد اقترح بالفعل طريقة لتهدئة مخاوفنا “.
يتوغل خطان أحمران عميقان في عمق تلك المنطقة ، ويتقاطعان في مكان معين.
“الذي هو؟”
في الرسالة ، اقترح سو تشن مباشرة فكرة وجود مراقبين لكل جانب. على وجه التحديد ، تضمنت الخطة إرسال كلا الجانبين مراقبين إلى الجانب الآخر ومن ثم منحهم صناديق إرسال حتى يتمكنوا من التواصل في الوقت الفعلي. ومن الطبيعي أن يقوم هؤلاء المراقبون بعد ذلك بمراقبة التحركات العامة للجيش المعارض والتأكد من أنه كان يتقدم كما هو مقرر نحو نقطة الالتقاء.
“أن يكون هناك مراقبين حاضرين لكلا الجانبين”.
هز الليلة الخالد رأسه. “لا …… إنه يطلب مني أن أشق طريقي إلى الشمال الغربي.”
في الرسالة ، اقترح سو تشن مباشرة فكرة وجود مراقبين لكل جانب. على وجه التحديد ، تضمنت الخطة إرسال كلا الجانبين مراقبين إلى الجانب الآخر ومن ثم منحهم صناديق إرسال حتى يتمكنوا من التواصل في الوقت الفعلي. ومن الطبيعي أن يقوم هؤلاء المراقبون بعد ذلك بمراقبة التحركات العامة للجيش المعارض والتأكد من أنه كان يتقدم كما هو مقرر نحو نقطة الالتقاء.
كانوا سيتقاتلون على أي حال ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم القيام بذلك في سهول السماء البرية .
سيكون هناك حوالي عشرة أو نحو ذلك من هؤلاء المراقبين المعينين ، الذين سيتم تبديلهم مرتين كل عام لضمان عدم رشوتهم للطرف الآخر.
هز الليلة الخالد رأسه. “لا …… إنه يطلب مني أن أشق طريقي إلى الشمال الغربي.”
كان الهدف الرئيسي للمراقبين هو ضمان عدم قيام أي من الجيشين بأي أعمال تضر بحلفائهم. ومع ذلك ، لم يُسمح لهم بالتجسس والإبلاغ عن أي أسرار عسكرية.
فقط بعد دفع ثمن باهظ ، أقنع الليلة الخالد أخيرًا المحيطيين بالبقاء محايدين ، وكان العرق الشرس حاليًا مقيداً من قبل الوحوش في الشمال. الآن هو الوقت المثالي لبدء الحرب.
هذا من شأنه أن يساعد في التخفيف من انعدام الثقة بين العرقين حتى يتمكنوا من التقدم نحو هدف مفيد للطرفين.
” إن فساد إلينبو لا يغتفر وقد تم تأكيده بالفعل. ابحث عن شخص ما للتعامل مع هذه المسألة ، “أمر الليلة الخالد.
في نهاية الرسالة ، أضاف سو تشن أيضًا ، “إن أعراق الأصل أعداء جميع الأجناس الذكية. لقد أنعمت السماء عليهم بالعديد من الموارد ، ومع ذلك فقد أهدروها ورفضوا التكيف. يجب أن تنتزع الأجناس الذكية مجدها الشرعي من خلال القضاء على هؤلاء الأعداء الخارجيين بدلاً من إذلال أنفسنا بمشاجرات داخلية … “
في نهاية الرسالة ، أضاف سو تشن أيضًا ، “إن أعراق الأصل أعداء جميع الأجناس الذكية. لقد أنعمت السماء عليهم بالعديد من الموارد ، ومع ذلك فقد أهدروها ورفضوا التكيف. يجب أن تنتزع الأجناس الذكية مجدها الشرعي من خلال القضاء على هؤلاء الأعداء الخارجيين بدلاً من إذلال أنفسنا بمشاجرات داخلية … “
نجح سو تشن في تحفيز عرق الريش في “الخروج” ، وأعاد تسمية الصراع بأنه “نزاع داخلي”.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر في كثير من الأحيان عرقاً واحدًا يقف في ذروة الأجناس الذكية لإنجاز هذه التبادل.
بعد أن قرأ طفرة السماء الوحيد بقية الرسالة ، فقد الكلمات.
أجاب “الليلة الخالد” بهدوء ، “كمين ماذا؟ لمدينة السماء؟”
بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة ، قال أخيرًا ، “جلالة الملك ، هل تخطط حقًا لقبول اقتراحه؟”
فوجئ طفرة السماء الوحيد للحظات.
أجاب الليلة الخالد بثقة ، “بالطبع. لما لا؟ اقتراح سو تشن عادل جدًا ، كما أنه يتوافق جيدًا مع أهدافي. هذه هي الفرصة الأخيرة التي سيتعين علينا أن نرتقي فيها حقًا إلى السلطة. إذا نجحنا ، سنتمكن أخيرًا من حكم القارة بأكملها “.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر في كثير من الأحيان عرقاً واحدًا يقف في ذروة الأجناس الذكية لإنجاز هذه التبادل.
“لكن إذا خسرنا ……”
” إن فساد إلينبو لا يغتفر وقد تم تأكيده بالفعل. ابحث عن شخص ما للتعامل مع هذه المسألة ، “أمر الليلة الخالد.
“ثم نخسر” ، قال الليلة الخالد بلا تردد ، “هذا الوضع في الحقيقة الفائز يأخذ كل شيء. بمجرد أن تصبح خاسرًا ، ستكتشف سريعًا أنه حتى الرغبة في أن تكون خادمًا لشخص ما هي مجرد تمني “.
يبدو أن الليلة الخالد قد تم سحبه إلى الواقع من خلال دعوة طفرة السماء الوحيد ، هز رأسه. “انا بخير. الرسالة من سو تشن. هل يمكنك تخمين مامحتواها ؟ “
كانت هذه وجهة نظر الليلة الخالد.
نجح سو تشن في تحفيز عرق الريش في “الخروج” ، وأعاد تسمية الصراع بأنه “نزاع داخلي”.
لم يكن شق طريق إلى الشمال الغربي أهم نقطة. ما يهم حقًا هو من كان الفائز الأخير.
كانوا سيتقاتلون على أي حال ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم القيام بذلك في سهول السماء البرية .
كان سو تشن يوافق بشكل أساسي على محاربة الريشيين في سهول السماء البرية. أما بالنسبة للرحلة الشاقة هناك ، فقد كانت مجرد اختبار ، وكذلك ملحق غنائم المعركة الحقيقية. حقا ، كانت هذه لعبة معقدة.
كانوا سيتقاتلون على أي حال ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم القيام بذلك في سهول السماء البرية .
الجانب الذي نجح في انتصار الآخر هنا سيطالب بمفرده بجميع الغنائم ، بينما سيصبح الجانب الخاسر بطبيعة الحال هو المهزوم ويتلاشى في التاريخ.
كانت هذه وجهة نظر الليلة الخالد.
كان هذا في الواقع اختبارًا صارمًا لتعزيزات الجانبين والتخطيط اللوجستي. على هذا النحو ، كانت معركة شاملة حقًا من شأنها اختبار جميع جوانبها.
لقد طلب منه أحد الأصدقاء التحدث نيابة عن إلينبو ، ولكن في تلك اللحظة ، فقد كل شجاعته. مهما قال الليلة الخالد ، سيفعل.
كان لدى كل من سو تشن و الليلة الخالد ثقة مطلقة في أنهما سيكونان من سيخرج منتصراً.
كانت هذه وجهة نظر الليلة الخالد.
آمن سو تشن تمامًا أن الطائفة بلا حدود ستكون قادرة على تحويل أي موارد اكتسبوها إلى قوة قتالية حقيقية ، مثل محارب يتمتع بقدرات تجديد قوية بشكل مخيف. سيتم تحويل أي غنائم نهبوها من معاركهم على طول الطريق بسرعة إلى موارد واستخدامها للتعويض عن أي خسائر تكبدوها.
بعد فترة وجيزة من “النضال” ، وافقت جميع الدول ، بما في ذلك أسلاف عشيرة غو الاثني عشر. تمت تعبئة جميع مزارعي عالم الإمبراطور النهائي للجنس البشري وأغلبية مزارعي عالم مظاهر الفكر.
من ناحية أخرى ، كان الليلة الخالد يؤمن بالدفاعات التي لا يمكن اختراقها في مدينة السماء ، مما جعلها لا تقهر في معظم المناوشات الصغيرة. إذا لم يلحقوا أي ضرر ، فإنهم سيستهلكون القليل جدًا من مواردهم. كان هذا أقرب إلى محارب يتمتع ببراعة دفاعية لا تصدق ، والذي كان قادرًا ببساطة على إرهاق خصومه حتى الموت.
“ثم نخسر” ، قال الليلة الخالد بلا تردد ، “هذا الوضع في الحقيقة الفائز يأخذ كل شيء. بمجرد أن تصبح خاسرًا ، ستكتشف سريعًا أنه حتى الرغبة في أن تكون خادمًا لشخص ما هي مجرد تمني “.
تجدد أحدهما بسرعة ، بينما تكبد الآخر خسائر قليلة جدًا.
عندما أدرك طفرة السماء الوحيد ما كان يفكر فيه الليلة الخالد ، فقد تخلى عن كل آماله في محاولة إقناعه بخلاف ذلك.
كانت هذه الخصائص فريدة بشكل واضح بالنسبة لهم.
سلم الليلة الخالد الرسالة إلى طفرة السماء الوحيد.
هذا هو السبب في أن كلاهما كان واثقًا تمامًا من أنهما سيضمنان النصر في النهاية.
نقر الليلة الخالد بإصبع سبابته على مكتبه عدة مرات قبل أن يقول ، “لا شيء ، حقًا. إنه فقط لا يريد أن يترك القوة القتالية الهائلة لـمدينة السماء ترفرف. بعبارة أخرى ، يريد استخدام الشمال الغربي لإضعاف مدينة السماء “.
إذا شعروا بالاطمئنان إلى النصر ، فلماذا لا تجربه؟
يتوغل خطان أحمران عميقان في عمق تلك المنطقة ، ويتقاطعان في مكان معين.
كانوا سيتقاتلون على أي حال ، لذلك لم يكن هناك سبب لعدم القيام بذلك في سهول السماء البرية .
“صحيح. طفرة السماء ، ما هو الوضع مع البشر في الوقت الحالي؟ ” سأل الليلة الخالد طفرة السماء الوحيد بينما كان يدقق على العديد من التقارير المرتبة على طاولته.
على الرغم من أن كلا الجانبين كانا حذرين من مخططات الطرف الآخر والحيل المحتملة ، إلا أن التفاهم المتبادل بينهما خفف إلى حد كبير أي مخاوف من نجاح الطرف الآخر في مثل هذه الخطط.
“أوه؟” نظر الاثنان في نفس الوقت.
ويمكنهما فهم بعضهما البعض على مستوى عميق لأن كلاهما كانا شخصين طموحين للغاية.
نجح سو تشن في تحفيز عرق الريش في “الخروج” ، وأعاد تسمية الصراع بأنه “نزاع داخلي”.
على هذا النحو ، عرف الليلة الخالد أن سو تشن لن يجرب أي شيء مضحك.
كان هذا التقاطع محاطًا بدائرة ، وكُتب فوقه ثلاثة أحرف كبيرة: سهول السماء البرية.
وبعد تلقي رد الليلة الخالد ، كان سو تشن واثقًا بالمثل في الخروج إلى الشمال الغربي.
” إن فساد إلينبو لا يغتفر وقد تم تأكيده بالفعل. ابحث عن شخص ما للتعامل مع هذه المسألة ، “أمر الليلة الخالد.
انتشر الأمر على نطاق واسع للممالك السبع لجمع كل مواردها وقوتها البشرية والاستعداد للقتال مع طائفة بلا حدود.
في نهاية الرسالة ، أضاف سو تشن أيضًا ، “إن أعراق الأصل أعداء جميع الأجناس الذكية. لقد أنعمت السماء عليهم بالعديد من الموارد ، ومع ذلك فقد أهدروها ورفضوا التكيف. يجب أن تنتزع الأجناس الذكية مجدها الشرعي من خلال القضاء على هؤلاء الأعداء الخارجيين بدلاً من إذلال أنفسنا بمشاجرات داخلية … “
لم تكن طائفة بلا حدود تتحرك من تلقاء نفسها هذه المرة.
كانت طائفة بلا حدود قوية للغاية ، لكنهم لم يحكموا وحدهم. حقيقة أن سو تشن كان يطلب من الريشيين أن يسلكوا طريقًا إلى الشمال الغربي في هذا الوقت كان بالفعل أكثر من مجرد شك.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي تستخدم فيها طائفة بلا حدود علنًا علاقاتها مع جميع الممالك البشرية الأخرى.
بعد إجراء استعدادات شاملة ، انطلقت طائفة بلا حدود رسميًا لمدينة الضباب الوهمية. جاء حاكم البلد المقيم ، دو تشينغتشي ، شخصياً إلى المدينة لاستقبالهم.
بعد فترة وجيزة من “النضال” ، وافقت جميع الدول ، بما في ذلك أسلاف عشيرة غو الاثني عشر. تمت تعبئة جميع مزارعي عالم الإمبراطور النهائي للجنس البشري وأغلبية مزارعي عالم مظاهر الفكر.
الفصل 1048 : معركة مرتبة
بعد شهرين.
ومع ذلك ، فقد تطلب الأمر في كثير من الأحيان عرقاً واحدًا يقف في ذروة الأجناس الذكية لإنجاز هذه التبادل.
بعد إجراء استعدادات شاملة ، انطلقت طائفة بلا حدود رسميًا لمدينة الضباب الوهمية. جاء حاكم البلد المقيم ، دو تشينغتشي ، شخصياً إلى المدينة لاستقبالهم.
“جلالة الملك؟” نادى طفرة السماء الوحيد ببعض القلق عندما لاحظ أن شيئًا ما خاطئ في تعبير الليلة الخالد.
كانت المعركة التي كانت على وشك الالتفاف على نصف القارة على وشك الحدوث.
سلم الليلة الخالد الرسالة إلى طفرة السماء الوحيد.
——————————————-
كان لدى كل من سو تشن و الليلة الخالد ثقة مطلقة في أنهما سيكونان من سيخرج منتصراً.
قال طفرة السماء الوحيد بقلق ، “لكن ماذا لو خدعنا سو تشن ؟ ماذا لو لم يكن لدى طائفة بلا حدود أي نية في الرد بالمثل وبدلاً من ذلك نصبوا كمائن لنا أثناء تقدمنا؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
