غابة الكابوس
————————————————-
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
الفصل 1014 : غابة الكابوس
مثل الريشيين ، كان الوهميون بارعين جدًا في تقنيات الأركانا. على هذا النحو ، استخدموا تقنيات الأركانا بقدر ما استخدموا تقنيات الوعي.
بعد أن اكتسب سو تشن فهمًا أساسيًا لمبادئ بذرة الوعي ، أصبح من الأسهل عليه إيجاد طريقة لتحييدها.
——————————————————————
بفضل قوة بلورة وعيه ، كان سو تشن قادرًا على تطوير طريقة بسرعة لمواجهة التأثير الشرير لبذور الوعي.
اعتمد الوهميون ذات مرة على هذا التكوين الوهمي وثلاثمائة وهمي للقضاء على جيش قوامه خمسون ألف جندي في عهد السلالة الإلهية اللامعة ، بالإضافة إلى قبيلة من العرق الشرس بأكملها. على الرغم من أن هذا التشكيل الوهمي لم يكن بالضرورة أحد الأوراق الرابحة لـلوهميين ، إلا أنه كان لا يزال أحد أقوى التشكيلات في القارة.
في الواقع ، استخدمت طريقته نظرية مماثلة ، وخلقت بذرة وعي أخرى. ومع ذلك ، فإن بذرة الوعي هذه ستحمي المستخدم بدلاً من ذلك – إرادة الطفل التي تحملها إرادة المستخدم الخاصة.
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
من ناحية أخرى ، ركزت تقنيات الزراعة على استخدام طاقة الطبيعة لتقوية الذات وتعزيز الحالة البيولوجية للفرد ، والحصول على قوة كبيرة نتيجة لذلك.
نظرًا لأن إرادة الطفل هذه كانت جزءًا من إرادة المستخدم الأصلية ، فإن العيش في بحر معرفة المستخدم سوف يغذيها ، ومع ميزة المدافع ، سيكون من الصعب للغاية هزيمة إرادة الطفل طالما أن الغازي لم يكن استثنائياً. أقوى من المستخدم بشكل كبير.
لقد أحضر معه ثمار تحقيقه معه – لم يكن هناك تشكيل قوي بشكل صادم مثل ذلك الموجود في سهول الممر الدائري. لم يكن هناك سوى تكوين أصل متوسط ذو الخمسة عناصر ، وكانت المنطقة تنتمي بشكل أساسي إلى المشغلات.
قرر سو تشن تسمية هذه التقنية بفن صقل الوعي.
مثل الريشيين ، كان الوهميون بارعين جدًا في تقنيات الأركانا. على هذا النحو ، استخدموا تقنيات الأركانا بقدر ما استخدموا تقنيات الوعي.
في الوقت الحالي ، كان هدف سو تشن الوحيد من خلال فن صقل الوعي هو استخدامه للدفاع ضد الوهميين. لم يكن لديه أي فكرة عن أن كلا من فن صقل الوعي و تقنيات الزراعة الخالدة ستصبحان الركيزتان الرئيسيتان للزراعة البشرية في المستقبل.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
بعد يومين من وضع سو تشن اللمسة الأخيرة على هذه التقنية الجديدة ، تمكنت الطائفة بلا حدود أخيرًا من تعزيز سيطرتها على جميع سهول الممر الدائري تقريبًا.
كان المشغلات فاترين بطبيعتهم ، لكن لديهم بعض الحيل الخاصة في سواعدهم. على سبيل المثال ، كانت تقنيات الوهم الخاصة بهم قوية جدًا. على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن دفاعات غابة الكابوس ستكون في الأساس خادعة بطبيعتها.
بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت سحب كبيرة من الدخان الوردي فجأة من العدم. سرعان ما اجتاحوا غابة الكابوس بأكملها كضحكة شريرة تردد صداها في جميع أنحاء الغابة.
لقد أحضر معه ثمار تحقيقه معه – لم يكن هناك تشكيل قوي بشكل صادم مثل ذلك الموجود في سهول الممر الدائري. لم يكن هناك سوى تكوين أصل متوسط ذو الخمسة عناصر ، وكانت المنطقة تنتمي بشكل أساسي إلى المشغلات.
قفز حاجب سو تشن باهتمام. “لذا هربوا بالفعل؟ كما هو متوقع … إذا كان الأمر كذلك ، فلنرى بالضبط ما يخبئونه لنا. شاوشوان ، اذهب وإكتشف مايحدث. خذ معك عشرة آلاف “.
كان المشغلات فاترين بطبيعتهم ، لكن لديهم بعض الحيل الخاصة في سواعدهم. على سبيل المثال ، كانت تقنيات الوهم الخاصة بهم قوية جدًا. على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن دفاعات غابة الكابوس ستكون في الأساس خادعة بطبيعتها.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
منذ أن انتهى سو تشن للتو من إنشاء فن صقل الوعي ، كان حريصًا على تجربته. على هذا النحو ، أعطى الأمر للطائفة بلا حدود بالخروج.
تم تمرير الأمر بسرعة.
في ذلك اليوم ، وصل الجيش بأكمله إلى غابة الكابوس. عند هذه النقطة ، كان الوهميون مستعدين جيدًا لوصولهم. على الرغم من أن غابة الكابوس بدت هادئة كالمعتاد ، إلا أن سو تشن كان يشعر بوجود قدر كبير من القوة الكامنة في الظلام.
——————————————————————
ووش!
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
صرخة منخفضة حطمت الصمت الكئيب.
بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
دخل ألف من تلاميذ طائفة بلا حدود لأول مرة إلى غابة الكابوس.
كان المشغلات فاترين بطبيعتهم ، لكن لديهم بعض الحيل الخاصة في سواعدهم. على سبيل المثال ، كانت تقنيات الوهم الخاصة بهم قوية جدًا. على هذا النحو ، أدرك سو تشن على الفور أن دفاعات غابة الكابوس ستكون في الأساس خادعة بطبيعتها.
كان هؤلاء التلاميذ جميعًا في عالم الضوء المهتز. في أي جيش آخر ، كان يمكن اعتبارهم مجموعة من الخبراء الأقوياء ؛ هنا ، ومع ذلك ، لم يكونوا أكثر من جنود عاديين.
بدأت دفاعات غابة الكابوس في الانهيار واحدة تلو الأخرى تحت وابل من الهجمات التي لا نهاية لها.
ومع ذلك ، إذا هاجموا جميعًا في وقت واحد ، فإن وضعهم المتدني لا يقلل من قوة هجماتهم على الإطلاق.
كان هؤلاء التلاميذ جميعًا في عالم الضوء المهتز. في أي جيش آخر ، كان يمكن اعتبارهم مجموعة من الخبراء الأقوياء ؛ هنا ، ومع ذلك ، لم يكونوا أكثر من جنود عاديين.
امتلأت السماء بضوء السيف الرائع ، الذي نزل من السماء بعد قليل.
في الوقت نفسه ، بدت فروع الأشجار الذابلة المنتشرة في كل مكان في غابة الكابوس وكأنها تتبرعم فجأة ، تنبت أوراقًا متقاطعة بنمط غير مستوٍ. شكلت أوراق الشجر بسرعة شبكة من الأوراق التي أخفت الأرض تمامًا عن السماء.
في الوقت نفسه ، بدت فروع الأشجار الذابلة المنتشرة في كل مكان في غابة الكابوس وكأنها تتبرعم فجأة ، تنبت أوراقًا متقاطعة بنمط غير مستوٍ. شكلت أوراق الشجر بسرعة شبكة من الأوراق التي أخفت الأرض تمامًا عن السماء.
منذ أن انتهى سو تشن للتو من إنشاء فن صقل الوعي ، كان حريصًا على تجربته. على هذا النحو ، أعطى الأمر للطائفة بلا حدود بالخروج.
عندما انحدرت خطوط تشي السيوف إلى الغابة ، انطلقت شرائط الضوء الخضراء الشريرة من الغابة ردًا على ذلك.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت سحب كبيرة من الدخان الوردي فجأة من العدم. سرعان ما اجتاحوا غابة الكابوس بأكملها كضحكة شريرة تردد صداها في جميع أنحاء الغابة.
في الوقت نفسه ، انطلقت كرات من النار من الأرض وانطلقت نحو السماء.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
مثل الريشيين ، كان الوهميون بارعين جدًا في تقنيات الأركانا. على هذا النحو ، استخدموا تقنيات الأركانا بقدر ما استخدموا تقنيات الوعي.
في الوقت نفسه ، انطلقت كرات من النار من الأرض وانطلقت نحو السماء.
في المقابل ، طور البشر نظام الزراعة الخاص بهم وبالتالي حرروا أنفسهم من الاعتماد الكلاسيكي على تقنيات الأركانا. سعوا إلى القدرة على الهجوم بسرعة من أجل تعزيز القدرة على التكيف في القتال.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
اصطدمت خطوط السيوف بقطرات النار السائلة ، ملأت السماء بوميض لامع مذهل من الضوء المتلألئ.
من ناحية أخرى ، كان سو تشن سعيدًا جدًا برؤية أن فن صقل الوعي كان فعالًا كما كان يتصور.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
بعد تفعيل التشكيل ، اكتشفوا بسرعة أن تقنياتهم الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود.
ومع ذلك ، استمرت خطوط ضوء السيوف في هبوطها بعد لحظة واحدة ، وحركتها تنحسر وتتدفق مثل المد. اصطدمت الطاقة العنيفة بالأشكال الحجرية ، وحطمتهم إلى أجزاء وقطع صغيرة.
تم تمرير الأمر بسرعة.
وسط عاصفة الطاقة الفوضوية ، ظهر نهر غامر فجأة من الأرض مع قعقعة عميقة. تدفق نحو السماء ، و عوى وزأر عليهم مثل التنين.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
لكن تلاميذ طائفة بلا حدود لم يصابوا بالذعر. بدلاً من ذلك ، ركزوا هجماتهم معًا ، وفي نفس الوقت دفعوا أيديهم أمامهم.
اندمجت هذه الأعداد الكبيرة من ضربات الكف لتشكل إعصارًا أقوى وأقوى مما أدى إلى تشتيت النهر الغزير. كان الوهميون أدناه مذهولين بشدة عندما رأوا نتائج هذا التبادل.
اندمجت هذه الأعداد الكبيرة من ضربات الكف لتشكل إعصارًا أقوى وأقوى مما أدى إلى تشتيت النهر الغزير. كان الوهميون أدناه مذهولين بشدة عندما رأوا نتائج هذا التبادل.
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
لم يكن هذا بسبب الفجوة في القوة بين الطرفين فحسب ، ولكن أيضًا إلى الاختلاف الأساسي بين تقنيات الزراعة وتقنيات الأركانا.
كانت تقنيات الأركانا مرتبطة تمامًا بتطبيق طاقة الأصل. وهكذا ، فقد استعارت القوة من البيئة فحسب ؛ لم تكن تمتلكها بالكامل. لذلك ، كان من الأسهل بكثير التفريق والتبديد.
لقد أحضر معه ثمار تحقيقه معه – لم يكن هناك تشكيل قوي بشكل صادم مثل ذلك الموجود في سهول الممر الدائري. لم يكن هناك سوى تكوين أصل متوسط ذو الخمسة عناصر ، وكانت المنطقة تنتمي بشكل أساسي إلى المشغلات.
من ناحية أخرى ، ركزت تقنيات الزراعة على استخدام طاقة الطبيعة لتقوية الذات وتعزيز الحالة البيولوجية للفرد ، والحصول على قوة كبيرة نتيجة لذلك.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
كان الاختلاف الرئيسي بين الاثنين هو أن ممارسي الأول حصلوا على قوتهم من خلال إتقان تقنيات الأركانا القوية ، في حين أن الأخير فعل ذلك من خلال تعزيز قوتهم.
لقد أحضر معه ثمار تحقيقه معه – لم يكن هناك تشكيل قوي بشكل صادم مثل ذلك الموجود في سهول الممر الدائري. لم يكن هناك سوى تكوين أصل متوسط ذو الخمسة عناصر ، وكانت المنطقة تنتمي بشكل أساسي إلى المشغلات.
لهذا السبب ، غالبًا ما كانت تقنيات الأركانا أقل شأنا في المعارك الجماعية.
لهذا السبب ، غالبًا ما كانت تقنيات الأركانا أقل شأنا في المعارك الجماعية.
ومع تأثير عبقري مثل سو تشن على الميدان ، تم تعزيز قدرة الطائفة بلا حدود على القتال في تشكيل ثابت بشكل أكبر. ساعد هذا في منع التدفقات الفوضوية لـطاقة الأصل من التكون ، كما زاد من كفاءتها وإنتاج الطاقة عند الهجوم.
وبهذا المعنى ، لم يكن الأمر مختلفًا عن التشكيلات التي كانت تحمي المقابر من المهاجمين الأجانب. كان الاختلاف الوحيد هو قوتها.
على هذا النحو ، تمكنت هذه المجموعة المكونة من ألف مزارع بسهولة من قمع تكوين العناصر الخمسة للوهميين.
ابتسم قليلا ونظر إلى ساحة المعركة أمامه. “نعم. لقد تجاوزت هذه التقنية توقعاتي بكثير. ربما سأكون قادرًا على تحسينها أكثر في المستقبل. لقد بدأ حقًا صعود الجنس البشري إلى الصدارة “.
على الرغم من أن هذا التشكيل لم يكن بأي حال من الأحوال ورقة رابحة ، إلا أنه لا ينبغي التغلب على تشكيل العناصر الخمسة بسهولة. ارتجف الوهميون المسؤولون عن الحفاظ على التشكيل في حالة من اليأس عندما رأوا مدى سهولة تغلب خصومهم عليه.
قرر سو تشن تسمية هذه التقنية بفن صقل الوعي.
بدأت دفاعات غابة الكابوس في الانهيار واحدة تلو الأخرى تحت وابل من الهجمات التي لا نهاية لها.
دخل ألف من تلاميذ طائفة بلا حدود لأول مرة إلى غابة الكابوس.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
تمامًا كما كانت خطوط ضوء السيوف على وشك اختراق أوراق الشجر ، انفتحت الأوراق وخرجت أشكال عملاقة تشبه الحجر ، قفزت في الهواء. لقد لكموا بقبضاتهم العارية ، الزخم المخيف الذي يحمل سيلًا عنيفًا من الطاقة التي قوبلت بضربات السيوف ، وأوقفتهم في مساراتهم.
كما هو متوقع ، انهار خط الجبهة للعدو بسرعة.
عندما انحدرت خطوط تشي السيوف إلى الغابة ، انطلقت شرائط الضوء الخضراء الشريرة من الغابة ردًا على ذلك.
سرعان ما اختفت أي مقاومة. بحلول الوقت الذي شق فيه الآلاف من جنود طائفة بلا حدود طريقهم عبر المظلة ، اكتشفوا أنه لا يوجد معارضون ينتظرون على الجانب الآخر – لقد فر جميع الوهميين ، ولم يتركوا سوى خدمهم الدمى وراءهم.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
ضحك الجميع عندما نزلوا: “كان ذلك سهلاً للغاية”.
بعد تفعيل التشكيل ، اكتشفوا بسرعة أن تقنياتهم الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود.
ثم انقسموا لتفتيش المنطقة لكنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للعدو.
دخل ألف من تلاميذ طائفة بلا حدود لأول مرة إلى غابة الكابوس.
سرعان ما عاد أحد التلاميذ لإبلاغ سو تشن بالنتائج التي توصلوا إليها. “سيد الطائفة ، لقد تراجع الأعداء أمامنا بالفعل. هل نواصل ونتقدم؟ “
من ناحية أخرى ، ركزت تقنيات الزراعة على استخدام طاقة الطبيعة لتقوية الذات وتعزيز الحالة البيولوجية للفرد ، والحصول على قوة كبيرة نتيجة لذلك.
قفز حاجب سو تشن باهتمام. “لذا هربوا بالفعل؟ كما هو متوقع … إذا كان الأمر كذلك ، فلنرى بالضبط ما يخبئونه لنا. شاوشوان ، اذهب وإكتشف مايحدث. خذ معك عشرة آلاف “.
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
“نعم سيدي.” طار لين شاوشوان في المسافة.
أذهل هذا الوهميين تمامًا وهم يشاهدون المعركة تتكشف ، مما جعلهم يفقدون أي رغبة متبقية في القتال.
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل عشرة آلاف من تلاميذ طائفة بلا حدود الغابة كطليعة ، بينما واصل الباقون الانتظار في الخارج.
مثل الريشيين ، كان الوهميون بارعين جدًا في تقنيات الأركانا. على هذا النحو ، استخدموا تقنيات الأركانا بقدر ما استخدموا تقنيات الوعي.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
في الوقت نفسه ، انطلقت كرات من النار من الأرض وانطلقت نحو السماء.
سخر سو تشن. “أخبرهم أن يواصلوا التقدم حتى يزيلوا غابة الكابوس. سنتابع بعد ذلك.
ووش!
“نعم سيدي!”
سرعان ما عاد أحد التلاميذ لإبلاغ سو تشن بالنتائج التي توصلوا إليها. “سيد الطائفة ، لقد تراجع الأعداء أمامنا بالفعل. هل نواصل ونتقدم؟ “
تم تمرير الأمر بسرعة.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت سحب كبيرة من الدخان الوردي فجأة من العدم. سرعان ما اجتاحوا غابة الكابوس بأكملها كضحكة شريرة تردد صداها في جميع أنحاء الغابة.
كانت تقنيات الأركانا مرتبطة تمامًا بتطبيق طاقة الأصل. وهكذا ، فقد استعارت القوة من البيئة فحسب ؛ لم تكن تمتلكها بالكامل. لذلك ، كان من الأسهل بكثير التفريق والتبديد.
قال سو تشن بازدراء: “لذا فهم ما زالوا يحاولون لعب هذه الألعاب الوهمية التافهة”.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
كان لدى الوهميين ميزة مطلقة عندما يتعلق الأمر بقوة الوعي ، لذلك كانت تقنيات وتشكيلات الوهم بطبيعة الحال حجر الزاوية في أسلوب القتال.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
كان هذا هو تشكيل القتل الحقيقي لـغابة الكابوس.
ومع ذلك ، عندما انتهى عرض الضوء ، تم تدمير الكرات النارية بالكامل بينما كان ضوء السيف لا يزال يتألق.
وبهذا المعنى ، لم يكن الأمر مختلفًا عن التشكيلات التي كانت تحمي المقابر من المهاجمين الأجانب. كان الاختلاف الوحيد هو قوتها.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
مزج تشكيل غابة الكابوس إمكاناتها الوهمية القوية مع تقنيات الوهم الفطرية لـ المشغلات. على هذا النحو ، بدا الوهم واقعيًا بشكل خاص ، كما لو كان قادرًا على إعطاء الأشياء الوهمية جوهرًا ملموسًا. على وجه الخصوص ، يمكن لبعض الأوهام أن تسبب ضررًا ماديًا حقيقيًا.
————————————————-
على الرغم من أن معظم الإصابات التي تسببها كانت على مستوى الوعي ، إلا أن هذه الإصابات الروحية يمكن أن تقتل.
اعتمد الوهميون ذات مرة على هذا التكوين الوهمي وثلاثمائة وهمي للقضاء على جيش قوامه خمسون ألف جندي في عهد السلالة الإلهية اللامعة ، بالإضافة إلى قبيلة من العرق الشرس بأكملها. على الرغم من أن هذا التشكيل الوهمي لم يكن بالضرورة أحد الأوراق الرابحة لـلوهميين ، إلا أنه كان لا يزال أحد أقوى التشكيلات في القارة.
اعتمد الوهميون ذات مرة على هذا التكوين الوهمي وثلاثمائة وهمي للقضاء على جيش قوامه خمسون ألف جندي في عهد السلالة الإلهية اللامعة ، بالإضافة إلى قبيلة من العرق الشرس بأكملها. على الرغم من أن هذا التشكيل الوهمي لم يكن بالضرورة أحد الأوراق الرابحة لـلوهميين ، إلا أنه كان لا يزال أحد أقوى التشكيلات في القارة.
بعد ذلك بيومين ، عاد يي فنغهان من غابة الكابوس.
ومع ذلك ، حتى بمساعدة مثل هذا التشكيل القوي ، كان الوهميون لا يزالون يختارون التراجع.
عندما انحدرت خطوط تشي السيوف إلى الغابة ، انطلقت شرائط الضوء الخضراء الشريرة من الغابة ردًا على ذلك.
لم يختروا محاربة طائفة بلا حدود داخل غابة الكابوس. بدلاً من ذلك ، تركوا وراءهم عددًا قليلاً فقط من الوهميين الذين يستخدمون التشكيل لمراقبة قوة خصمهم.
ومع ذلك ، استمرت خطوط ضوء السيوف في هبوطها بعد لحظة واحدة ، وحركتها تنحسر وتتدفق مثل المد. اصطدمت الطاقة العنيفة بالأشكال الحجرية ، وحطمتهم إلى أجزاء وقطع صغيرة.
لم يعلقوا أي أمل في تشكيل وقف تقدم طائفة بلا حدود على الإطلاق.
بمجرد سقوط الطبقة الأولى ، أصبح من الواضح أن هذه المعركة كانت على وشك الانتهاء.
وقد تبين بالفعل أن هذا هو القرار الصحيح.
ثم انقسموا لتفتيش المنطقة لكنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على أثر للعدو.
بعد تفعيل التشكيل ، اكتشفوا بسرعة أن تقنياتهم الوهمية كانت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود.
“مفهوم!”
تقدموا بمرح بغض النظر عن كيفية تهديدهم أو إغرائهم. حتى الأوهام الأكثر إقناعًا ، والتي كانت قادرة على استخلاص الذكريات القديمة والعزيزة من قلب الشخص ، أصبحت عديمة الفائدة تمامًا ضد تلاميذ طائفة بلا حدود حيث يمكنهم رؤيتها بشكل صحيح من خلال أي وهم. كان الأمر كما لو كانوا يقطعون بلا رحمة “آبائهم” و “إخوتهم” و “أزواجهم”.
سخر سو تشن. “أخبرهم أن يواصلوا التقدم حتى يزيلوا غابة الكابوس. سنتابع بعد ذلك.
كما أن الأوهام المثبتة التي يمكن أن تسبب ضررًا ماديًا كانت غير فعالة أيضًا. تم تدمير معظمهم على الفور تقريبًا ، والقليل الذين تمكنوا من التسلل عبر شقوق هجمات طائفة بلا حدود ارتدوا بشكل غير ضار – لا تزال هجمات تشكيل الوهم تستهدف الوعي في المقام الأول. نتيجة لذلك ، كانت فعاليتها محدودة للغاية أيضًا.
كان هؤلاء التلاميذ جميعًا في عالم الضوء المهتز. في أي جيش آخر ، كان يمكن اعتبارهم مجموعة من الخبراء الأقوياء ؛ هنا ، ومع ذلك ، لم يكونوا أكثر من جنود عاديين.
كان تلاميذ طائفة بلا حدود قد زرعوا للتو بذور وعيهم الشخصي ، لذلك لم يكونوا بعد قادرين على تحمل هجمات الوعي القوية للغاية. ولكن ضد هذه الأوهام الضعيفة ، أثبتت البذرة أنها فعالة بشكل استثنائي ويمكن صدها بسهولة.
تم تمرير الأمر بسرعة.
أذهل هذا الوهميين تمامًا وهم يشاهدون المعركة تتكشف ، مما جعلهم يفقدون أي رغبة متبقية في القتال.
كان هؤلاء التلاميذ جميعًا في عالم الضوء المهتز. في أي جيش آخر ، كان يمكن اعتبارهم مجموعة من الخبراء الأقوياء ؛ هنا ، ومع ذلك ، لم يكونوا أكثر من جنود عاديين.
من ناحية أخرى ، كان سو تشن سعيدًا جدًا برؤية أن فن صقل الوعي كان فعالًا كما كان يتصور.
دخل ألف من تلاميذ طائفة بلا حدود لأول مرة إلى غابة الكابوس.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
سخر سو تشن. “أخبرهم أن يواصلوا التقدم حتى يزيلوا غابة الكابوس. سنتابع بعد ذلك.
على الرغم من أن الشخص الذي أمامه كان صغيرًا جدًا ، فقد صنع بالفعل معجزات لا حصر لها.
وبهذا المعنى ، لم يكن الأمر مختلفًا عن التشكيلات التي كانت تحمي المقابر من المهاجمين الأجانب. كان الاختلاف الوحيد هو قوتها.
تم ابتكار جميع أنواع تقنيات الزراعة المذهلة من قبل يديه ، مما كان له آثار عميقة على بقية البشرية.
تم ابتكار جميع أنواع تقنيات الزراعة المذهلة من قبل يديه ، مما كان له آثار عميقة على بقية البشرية.
كان الجنس البشري أخيرًا في طريقه إلى الصدارة!
كان الجنس البشري أخيرًا في طريقه إلى الصدارة!
ظهر هذا الفكر الكبير في عقل لي تشونغشان.
“نعم سيدي!”
ظهرت نفس الفكرة في ذهن سو شتن أيضًا.
في الواقع ، استخدمت طريقته نظرية مماثلة ، وخلقت بذرة وعي أخرى. ومع ذلك ، فإن بذرة الوعي هذه ستحمي المستخدم بدلاً من ذلك – إرادة الطفل التي تحملها إرادة المستخدم الخاصة.
ابتسم قليلا ونظر إلى ساحة المعركة أمامه. “نعم. لقد تجاوزت هذه التقنية توقعاتي بكثير. ربما سأكون قادرًا على تحسينها أكثر في المستقبل. لقد بدأ حقًا صعود الجنس البشري إلى الصدارة “.
“مبروك يا سيد الطائفة “. قال لي تشونغشان وهو يحدق في سو تشن ، عيناه مليئة بالتبجيل , ” لقد اخترعت تقنية زراعة أخرى لا تصدق “.
“مبروك يا سيد الطائفة! لقد خلقت مستقبلًا لا حدود له للجنس البشري بأكمله! ” بدأ الناس من حوله يهتفون أيضًا.
أذهل هذا الوهميين تمامًا وهم يشاهدون المعركة تتكشف ، مما جعلهم يفقدون أي رغبة متبقية في القتال.
قبل سو تشن بكل سرور “الإطراء” ، ثم قال ، “يبدو أنه لن يفاجئنا شيء اليوم. اذهب واعطي الأمر لبقية القوات للخروج. أريد المطالبة بغابة الكابوس بأكملها لأنفسنا قبل حلول الظلام “.
وسرعان ما عاد التقرير: لا توجد مؤشرات على أي شيء مريب.
“مفهوم!”
على الرغم من أن هذا التشكيل لم يكن بأي حال من الأحوال ورقة رابحة ، إلا أنه لا ينبغي التغلب على تشكيل العناصر الخمسة بسهولة. ارتجف الوهميون المسؤولون عن الحفاظ على التشكيل في حالة من اليأس عندما رأوا مدى سهولة تغلب خصومهم عليه.
بعد نصف ساعة ، تم تدمير تشكيل وهم غابة الكابوس تمامًا.
——————————————————————
بعد ساعة من ذلك ، كانت غابة الكابوس خالية تمامًا من جميع الوهميين والمشغلات.
ووش!
بحلول اليوم التالي ، كانت طائفة بلا حدود قد غزت كل شبر من غابة الكابوس والمنطقة المحيطة بها.
لسوء الحظ ، لم يترك الوهميين وراءهم أي جنود أو غنائم حرب. لقد تراجعوا جميعًا منذ وقت طويل.
بعد ذلك بوقت قصير ، دخل عشرة آلاف من تلاميذ طائفة بلا حدود الغابة كطليعة ، بينما واصل الباقون الانتظار في الخارج.
——————————————————————
بمجرد أن يحاول شخص أجنبي غزو بحر المعرفة الخاص بالمستخدم ، فإن هذا الطفل سوف يقوم تلقائيًا بالهجوم المضاد بكامل قوته.
ووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
