المفاوضات
الفصل 1000 :المفاوضات
عندما رأى الجنود الذين يحرسون مدينة لونغ كولين السماء مليئة بالسفن العائمة والمزارعين ، كانت بطونهم تتخبط.
——————
إذا لم أوافق على التراجع هنا ، هل ستتعاونون معًا للتعامل معي؟
نعم …. لقد وصلنا للفصل 1000 .
ابتسم سو تشن. “ليس هناك سر لا يمكن إخباره للرجال.”
—————————————–
على هذا النحو ، لم يكن لدى الجيوش التقليدية طريقة للمقارنة مع طائفة بلا حدود. كان من الطبيعي أن تتمتع طائفة بلا حدود بميزة مطلقة.
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
السبب الوحيد الذي جعلهم يستغرقون وقتًا طويلاً للظهور لم يكن جزءًا من خطتهم. كانت طائفة بلا حدود تتحرك بسرعة كبيرة.
عندما انتشر خبر هذا ، انتشرت ضجة في جميع أنحاء البلاد.
أشار الأسلوب إلى حقيقة أنه كان على استعداد لاستخدام أوراق الشجرة للترفيه عن ضيوفه ، بينما أشارت الجرأة إلى حقيقة أن سو تشن كان على استعداد للاعتراف صراحة بهذا السر.
ما إذا كانت طائفة بلا حدود ستستحوذ على لونغ سانغ أم لا ، لم يعد السؤال عن هذا. ومع ذلك ، لمجرد أن بإمكان طائفة بلا حدود أن تكسب هذه المعركة لا يعني بالضرورة أنها ستكون قادرة على السيطرة على كل الأراضي البشرية.
عند إدراكهم أنهم سيصبحون قريبًا قادة لبلد بأكمله ، كان تلاميذ طائفة بلا حدود منتشيون.
بعد تلك المعركة ، لم يكن هناك تقريبًا مجموعات من الجنود قادرة على الوقوف في طريق طائفة بلا حدود.
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
اختار لين مينغزي جمع كل القوات المتبقية لنفسه وتوجهيها إلى مدينة لونغ كولين.
وقد صمدت سابقًا في وجه هجمات ثلاثمائة ألف جندي من العرق الشرس ، وموجة وحوش عملاقة ، وجيش من الثمانين ألفًا من المتمردين والقراصنة. كانت كل تجربة دموية تعلن فقط عن مدى قوتها ومرونتها. على الرغم من أنها سقطت من قبل ، فقد كان ذلك عادةً نتيجة صراع داخلي.
استمر توسع طائفة بلا حدود دون وقوع حوادث ، وسرعان ما شقوا طريقهم عبر معظم لونغ سانغ.
لم يكن هناك شيء للتفاوض. كان سو تشن غير راغب حتى في اتخاذ نصف خطوة إلى الوراء!
بعد ثلاثة أيام ، ظهرت الطائفة بلا حدود أخيرًا في مدينة لونغ كولين بعد ابتلاعها لبقية لونغ سانغ.
على الرغم من أن الممالك السبع كانت تقاتل فيما بينها من وقت لآخر ، إلا أنها كانت في الغالب متحالفة ، وتحمل كل منها نصيبها العادل من المجد والعار. في كل مرة ينشأ فيها موقف مهم ، يتحدون معًا للتعامل معه.
في هذه المرحلة ، بقيت مدينة لونغ كولين فقط تحت سيطرة لين مينغزي.
في تلك اللحظة ، أدرك لي وويي ذلك.
ولكن طالما كانت مدينة لونغ كولين لا تزال موجودة ، كانت لونغ سانغ لا تزال بشكل قانوني في أيدي عشيرة لين . كانت الأراضي الأخرى تحت “الاستيلاء المؤقت” فقط.
هذا هو السبب في أنهم أرسلوا على عجل مبعوثين إلى لونغ سانغ. إذا كانوا أبطأ قليلاً ، فلن تكون هناك أي مناقشات.
فقط من خلال القضاء على عشيرة لين سيكونون قد تمكنوا من السيطرة على لونغ سانغ بنجاح.
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
كان اليوم هو اليوم الذي كانت فيه طائفة بلا حدود ستنهي هذه المهمة وتثبت نفسها كقوة لا يستهان بها بين الممالك السبع.
الفصل 1000 :المفاوضات
عند إدراكهم أنهم سيصبحون قريبًا قادة لبلد بأكمله ، كان تلاميذ طائفة بلا حدود منتشيون.
سأل أحدهم بصوت يرتجف ، “أعماق البحار حزن؟ تقصد ، الآلة التي يُفترض أنها قادرة على رفع شكل الحياة وزيادة قاعدة زراعتها بشكل كبير … “
بعيدًا ، ظهرت القوارب العائمة الثمانية التابعة لطائفة بلا حدود والقصر الضخم ، محاطين بعدد لا يحصى من المكوكات السحابية.
وقد صمدت سابقًا في وجه هجمات ثلاثمائة ألف جندي من العرق الشرس ، وموجة وحوش عملاقة ، وجيش من الثمانين ألفًا من المتمردين والقراصنة. كانت كل تجربة دموية تعلن فقط عن مدى قوتها ومرونتها. على الرغم من أنها سقطت من قبل ، فقد كان ذلك عادةً نتيجة صراع داخلي.
كان لدى معظم الجيوش النموذجية عدد قليل جدًا من مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوق ، لذلك كان هناك دائمًا نقص في المكوكات السحابية. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتنقلون دائمًا سيرًا على الأقدام ، في حين أن أولئك الذين يمكنهم الطيران يتخذون مواقع المراقبة ويتقدمون بسرعة سلحفاة قديمة. من ناحية أخرى ، كانت الطائفة بلا حدود تتكون أساسًا من المزارعين القادرين على الطيران ، وأولئك الذين لم يتمكنوا من ذلك جلسوا في المكوكات السحابية. على هذا النحو ، كان سرعة تنقل طائفة بلا حدود مذهلاً.
ضحك لي وويي. “تحياتي ، سيد الطائفة سو. لم أكن لأظن أبدًا أن طائفة بلا حدود ستصبح مهيبة للغاية في غضون بضع سنوات. هذا حقا هو الحظ الجيد للجنس البشري “.
على هذا النحو ، لم يكن لدى الجيوش التقليدية طريقة للمقارنة مع طائفة بلا حدود. كان من الطبيعي أن تتمتع طائفة بلا حدود بميزة مطلقة.
بعيدًا ، ظهرت القوارب العائمة الثمانية التابعة لطائفة بلا حدود والقصر الضخم ، محاطين بعدد لا يحصى من المكوكات السحابية.
عندما رأى الجنود الذين يحرسون مدينة لونغ كولين السماء مليئة بالسفن العائمة والمزارعين ، كانت بطونهم تتخبط.
ما إذا كانت طائفة بلا حدود ستستحوذ على لونغ سانغ أم لا ، لم يعد السؤال عن هذا. ومع ذلك ، لمجرد أن بإمكان طائفة بلا حدود أن تكسب هذه المعركة لا يعني بالضرورة أنها ستكون قادرة على السيطرة على كل الأراضي البشرية.
كيف يمكن للجيش كله الطيران؟ كان هذا في الأساس جيشًا سماويًا.
هل تريد استخدام تحالف الممالك السبع لتهديدي؟
كيف كانوا سيدافعون عن أنفسهم ضد جيش كهذا؟
نرى؟ كنز لا يقدر بثمن يمكنه تسريع نمو أي شكل من أشكال الحياة يجلس مباشرة في وسط الطائفة بلا حدود.
توقف تلاميذ طائفة بلا حدود ليس بعيدًا عن مدينة لونغ كولين. في هذه المرحلة ، تم بالفعل تفعيل الحواجز الدفاعية للمدينة ، واصطف الجنود على طول أسوار المدينة.
اختار لين مينغزي جمع كل القوات المتبقية لنفسه وتوجهيها إلى مدينة لونغ كولين.
كانت مدينة لونغ كولين موجودة منذ آلاف السنين ، وقد تحملت عددًا من الغزوات في الماضي. جعلتها تجاربها السابقة بحيث لم تكن دفاعاتها أضعف من حصن الذهب المتدفق.
بعد لحظة ، رفع لي وويي راحة يده ودفعها على رأس يو تيانشيانغ.
وقد صمدت سابقًا في وجه هجمات ثلاثمائة ألف جندي من العرق الشرس ، وموجة وحوش عملاقة ، وجيش من الثمانين ألفًا من المتمردين والقراصنة. كانت كل تجربة دموية تعلن فقط عن مدى قوتها ومرونتها. على الرغم من أنها سقطت من قبل ، فقد كان ذلك عادةً نتيجة صراع داخلي.
ليس ذلك فحسب ، بل كان سو تشن أيضًا مألوفًا تمامًا مع الشخص المجاور لـ لي وويي – تشو جيانغيو.
لم ينجح الغزو الخارجي في اختراق أسوار المدينة من قبل.
في الواقع ، احتاج لي وويي إلى التفكير في كيفية قمع جشع البلدان الأخرى حتى لا ينتهي بهم الأمر باتباع خطى لين مينغزي.
ومع ذلك ، فإن الجنود الذين يحرسون الحصن لم يكن لديهم ثقة عندما رأوا طائفة بلا حدود مصفوفة في تشكيل أمامهم.
عندما شاهد لي وويي يقترب ، قام بشبك يديه في التحية. “سو تشن يحيي الإمبراطور لي.”
ومع ذلك ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا واثقين.
قال سو تشن ، “إنه شخص من الرياح العظيمة. ليس من المناسب تماما أن يقتله الإمبراطور لي ، أليس كذلك؟ “
لأن لديهم خطط أخرى في المكان.
عندما رأى الجنود الذين يحرسون مدينة لونغ كولين السماء مليئة بالسفن العائمة والمزارعين ، كانت بطونهم تتخبط.
طار عدد قليل من الناس من المدينة نحو طائفة بلا حدود.
كان لدى معظم الجيوش النموذجية عدد قليل جدًا من مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوق ، لذلك كان هناك دائمًا نقص في المكوكات السحابية. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتنقلون دائمًا سيرًا على الأقدام ، في حين أن أولئك الذين يمكنهم الطيران يتخذون مواقع المراقبة ويتقدمون بسرعة سلحفاة قديمة. من ناحية أخرى ، كانت الطائفة بلا حدود تتكون أساسًا من المزارعين القادرين على الطيران ، وأولئك الذين لم يتمكنوا من ذلك جلسوا في المكوكات السحابية. على هذا النحو ، كان سرعة تنقل طائفة بلا حدود مذهلاً.
الشخص الذي كان في المقدمة كان لي وويي.
ابتسم سو تشن. “ليس هناك سر لا يمكن إخباره للرجال.”
كان لظهور إمبراطور لياويي فجأة في هذا المكان آثار واضحة.
عندما شاهد لي وويي يقترب ، قام بشبك يديه في التحية. “سو تشن يحيي الإمبراطور لي.”
ليس ذلك فحسب ، بل كان سو تشن أيضًا مألوفًا تمامًا مع الشخص المجاور لـ لي وويي – تشو جيانغيو.
رد سو تشن بشكل عرضي ، “يمكنهم التآمر كما يحلو لهم. سأتعامل معهم واحدًا تلو الآخر. على أي حال ، ألم يأتِ هؤلاء “الآخرون” إليّ بالفعل قبل أن أقول شيئًا عن حزن أعماق البحار؟ أتخيل أنه يكون علي أن آخذكم جميعًا عاجلاً أم آجلاً إذا لم أوافق على شروطكم اليوم ، أليس كذلك؟ “
لم يتعرف سو تشن على الآخرين ، ولكن بناءً على هالاتهم وأسلافهم ، كان من الواضح تمامًا أنهم كانوا قادة سياسيين مهمين من البلدان الأخرى.
شعر لي وويي بارتعاش قلبه. “أوراق …… ما نوع الشجرة التي نمت عليها؟”
“لذا لم تستطع الدول الأخرى أخيرًا الجلوس أكثر من ذلك ، هاه؟” ضحك سو تشن.
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
على الرغم من أن الممالك السبع كانت تقاتل فيما بينها من وقت لآخر ، إلا أنها كانت في الغالب متحالفة ، وتحمل كل منها نصيبها العادل من المجد والعار. في كل مرة ينشأ فيها موقف مهم ، يتحدون معًا للتعامل معه.
“أليس سيد الطائفة سو خائفًا من أن الاعتراف الصريح بامتلاك كنز مهم مثل حزن أعماق البحار سيجعل الآخرين يتآمرون ضدك ليأخذوه لأنفسهم؟” لم يستطع تشو جيانغيو مقاومة السؤال.
أيضا تم قمع تمرد لين زويليو من قبل الدول الست ، التي أرسلت مساعدات إلى لين مينغزي.
كان يعرف لماذا عاملهم سو تشن بهذا الشاي.
الآن بعد أن كانت طائفة بلا حدود تضغط على مدينة لونغ كولين ، ظهرت الدول الست الأخرى أيضًا.
كيف كانوا سيدافعون عن أنفسهم ضد جيش كهذا؟
السبب الوحيد الذي جعلهم يستغرقون وقتًا طويلاً للظهور لم يكن جزءًا من خطتهم. كانت طائفة بلا حدود تتحرك بسرعة كبيرة.
بعد ثلاثة أيام ، ظهرت الطائفة بلا حدود أخيرًا في مدينة لونغ كولين بعد ابتلاعها لبقية لونغ سانغ.
كان البيروقراطيون دائمًا يفعلون الأشياء بوتيرة مريحة. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر ما يقرب من شهرين حتى تستقر الدول الثلاث على خطة للهجوم على عرق الريش. وبالمقارنة ، فإن طائفة بلا حدود قد استغرقت نصف شهر فقط لتكتسح كل شبر من لونغ سانغ.
استمر توسع طائفة بلا حدود دون وقوع حوادث ، وسرعان ما شقوا طريقهم عبر معظم لونغ سانغ.
على هذا النحو ، بينما كانت الدول الست الأخرى تناقش فيما بينها ما يجب القيام به ، أدركوا فجأة أن الطائفة بلا حدود كانت فجأة في حلق لين مينغزي عندما كانوا فقط في حزم حزامه في اليوم الآخر.
طار عدد قليل من الناس من المدينة نحو طائفة بلا حدود.
هذا هو السبب في أنهم أرسلوا على عجل مبعوثين إلى لونغ سانغ. إذا كانوا أبطأ قليلاً ، فلن تكون هناك أي مناقشات.
لكن حتى لو كان متحيزًا ، فإن أسلوبه في الكلام كان فظًا بشكل لا يصدق. حتى سو تشن لم يستطع أن يلف رأسه حول سبب إرسال فنغ تشويينغ مثل هذا الأبله للتفاوض معه.
لم يتفاجأ سو تشن بحقيقة أن الممالك الست قد أرسلت مبعوثًا دبلوماسيًا مشتركًا إلى هنا ، لكنه فوجئ قليلاً أن لي وويي قد اختار أن يأتي بنفسه.
كان يعرف لماذا عاملهم سو تشن بهذا الشاي.
عندما شاهد لي وويي يقترب ، قام بشبك يديه في التحية. “سو تشن يحيي الإمبراطور لي.”
على الرغم من أن الممالك السبع كانت تقاتل فيما بينها من وقت لآخر ، إلا أنها كانت في الغالب متحالفة ، وتحمل كل منها نصيبها العادل من المجد والعار. في كل مرة ينشأ فيها موقف مهم ، يتحدون معًا للتعامل معه.
ضحك لي وويي. “تحياتي ، سيد الطائفة سو. لم أكن لأظن أبدًا أن طائفة بلا حدود ستصبح مهيبة للغاية في غضون بضع سنوات. هذا حقا هو الحظ الجيد للجنس البشري “.
ومع ذلك ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا واثقين.
“يا للأسف أن هذه القوة لا يتم توجيهها إلى الأجناس الأجنبية ، ولكن على إخواننا البشر “. قال أحد الرجال المسنين الذين كانوا يقفون بجانبه ببرود ،” هذه مأساة حقًا “.
ضحك لي وويي. “إنه ليس الشخص الذي أرسله الأخ فنغ. تعرض هذا الشخص لحادث على طول الطريق ولم يتمكن من الوصول. لقد حدث أن هذا الطبيب كان في لونغ سانغ في الوقت الحالي ، لذلك أرسلنا له كلمة كبديل. يبدو الآن أن هذا كان خطأ. من الواضح أنه فظ وغير مهذب ، وقد أساء إلى سيد الطائفة سو. أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يموت هنا والآن “.
أطلق عليه سو تشن نظرة سريعة. “من أنت؟”
ابتسم سو تشن. “ليس هناك سر لا يمكن إخباره للرجال.”
أجاب الرجل العجوز بفخر ، “الطبيب الأول في الرياح العظيمة ، يو تيانشيانغ.”
بعد لحظة ، رفع لي وويي راحة يده ودفعها على رأس يو تيانشيانغ.
“أعتقد أنه يجب عليك تغيير اسمك إلى يو تيانشيا بدلاً من ذلك” ، أجاب سو تشن بشكل غير مهذب [. قام سو تشن بتغيير كلمة “شيانغ” ، والتي تعني عظيم ، إلى “شيا” ، والتي تعني أعمى.].
—————————————–
“ماذا قلت؟” كان الرجل العجوز غاضبا.
ابتسم سو تشن. “ليس هناك سر لا يمكن إخباره للرجال.”
“أنا أقول إنك لست أعمى فقط ، ولكنك أيضًا أحمق! إذا أرسلك فنغ تشويينغ لمحاولة إقناعي ، فهل يحاول قتل لين يمغزي بدلاً من إنقاذه؟ ” قال سو تشن بإزدراء.
في هذه المرحلة ، بقيت مدينة لونغ كولين فقط تحت سيطرة لين مينغزي.
كان الجميع يعرف بالضبط ما كانت ضغينة طائفة بلا حدود مع لين مينغزي.
لكن حتى لو كان متحيزًا ، فإن أسلوبه في الكلام كان فظًا بشكل لا يصدق. حتى سو تشن لم يستطع أن يلف رأسه حول سبب إرسال فنغ تشويينغ مثل هذا الأبله للتفاوض معه.
خلال السنوات القليلة الماضية ، كان لين مينغزي هو الشخص الذي يتنمر على طائفة بلا حدود. كانت طائفة بلا حدود تنتقم فقط. ومع ذلك ، كان هذا الرجل العجوز ينتقد صراحةً سو تشن لخيانته لإخوانه البشر بدلاً من مهاجمة الأجناس الأجنبية. كان تحيزه واضحًا للغاية.
كان الجميع يعرف بالضبط ما كانت ضغينة طائفة بلا حدود مع لين مينغزي.
لكن حتى لو كان متحيزًا ، فإن أسلوبه في الكلام كان فظًا بشكل لا يصدق. حتى سو تشن لم يستطع أن يلف رأسه حول سبب إرسال فنغ تشويينغ مثل هذا الأبله للتفاوض معه.
ليس ذلك فحسب ، بل كان سو تشن أيضًا مألوفًا تمامًا مع الشخص المجاور لـ لي وويي – تشو جيانغيو.
ضحك لي وويي. “إنه ليس الشخص الذي أرسله الأخ فنغ. تعرض هذا الشخص لحادث على طول الطريق ولم يتمكن من الوصول. لقد حدث أن هذا الطبيب كان في لونغ سانغ في الوقت الحالي ، لذلك أرسلنا له كلمة كبديل. يبدو الآن أن هذا كان خطأ. من الواضح أنه فظ وغير مهذب ، وقد أساء إلى سيد الطائفة سو. أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يموت هنا والآن “.
كان يو تيانشيانغ منزعجا. “الإمبراطور لي ……”
كان يو تيانشيانغ منزعجا. “الإمبراطور لي ……”
أومأ سو تشن برأسه.
في الواقع ، لم يكن غبيًا تمامًا. ومع ذلك ، فإن قوته دفعته إلى أن يكون متعجرفًا للغاية. لقد كان يتخيل في الأصل أن على سو تشن أن يعطي المبعوث قدرًا كبيرًا من الوجه ، وقد منحه ذلك الثقة للتحدث بغطرسة وإهمال. شعر سو تشن بأن يو تيانشيانغ كان فظًا جدًا ، لكنه لم يكن يعلم أن يو تيانشيانغ شعر أنه كان مهذبًا بالفعل.
في الواقع ، احتاج لي وويي إلى التفكير في كيفية قمع جشع البلدان الأخرى حتى لا ينتهي بهم الأمر باتباع خطى لين مينغزي.
لكن ثمن كونه متعجرفًا في المواقف الخاطئة كان باهظًا.
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
بعد لحظة ، رفع لي وويي راحة يده ودفعها على رأس يو تيانشيانغ.
“ماذا قلت؟” كان الرجل العجوز غاضبا.
لم يكن هناك انفجار شديد للطاقة أو استعراض للقوة. ومع ذلك ، تسبب هذا الكف الذي يبدو بسيطًا في أن تتدحرج عيون الطبيب العجوز في مؤخرة رأسه ، وسقط على الفور من السماء.
استمر توسع طائفة بلا حدود دون وقوع حوادث ، وسرعان ما شقوا طريقهم عبر معظم لونغ سانغ.
قال سو تشن ، “إنه شخص من الرياح العظيمة. ليس من المناسب تماما أن يقتله الإمبراطور لي ، أليس كذلك؟ “
أجاب سو تشن بشكل عرضي: “أوه ، الشجرة ليست شيئًا مميزًا”. “ربما تكون قد عرفت ذلك باسم حزن أعماق البحار من قبل.”
قال لي ووي بهدوء: “الجنس البشري لا يميز ، والممالك السبع كلها عائلة واحدة في المقام الأول. و سيشكرني الأخ فنغ على إعدام أحد مرؤوسيه غير الأكفاء “.
ضحك لي وويي. “تحياتي ، سيد الطائفة سو. لم أكن لأظن أبدًا أن طائفة بلا حدود ستصبح مهيبة للغاية في غضون بضع سنوات. هذا حقا هو الحظ الجيد للجنس البشري “.
من الواضح أنه كان هناك معنى مخفي في كلماته ، لكنه فعل ذلك بطريقة أكثر أناقة.
بعد تلك المعركة ، لم يكن هناك تقريبًا مجموعات من الجنود قادرة على الوقوف في طريق طائفة بلا حدود.
ابتسم سو تشن قليلا. “إذا كان هذا هو الحال …… من فضلك ، اتبعني.”
لم يكن هناك شيء للتفاوض. كان سو تشن غير راغب حتى في اتخاذ نصف خطوة إلى الوراء!
داخل قصر طائفة بلا حدود.
كان البيروقراطيون دائمًا يفعلون الأشياء بوتيرة مريحة. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر ما يقرب من شهرين حتى تستقر الدول الثلاث على خطة للهجوم على عرق الريش. وبالمقارنة ، فإن طائفة بلا حدود قد استغرقت نصف شهر فقط لتكتسح كل شبر من لونغ سانغ.
كان لي وويي والآخرون جالسين في القاعة الرئيسية. كان بعض تلاميذ طائفة بلا حدود قد تقدموا بالفعل إلى الأمام ، وأحضروا لهم الشاي. ومع ذلك ، كان هذا الشاي ذو لون أخضر غامق للغاية ، مما منحه لونا غير مألوف.
——————
قال سو تشن ، “هذا هو شاي الدوائر. من فضلكم إستمتعوا به.”
كانت نظرة لي وويي مقيدة. “لم يتم تدميرها؟”
كاد اسم “شاي الدوائر” أن يبدو كما لو أن الشاي كان يدعوهم للانتقال إلى الدورة التالية من الحياة. عندما يقترن بالمظهر الغريب الصريح للشاي ، كان من الطبيعي أن يلقي الضيوف جميعًا نظرة على بعضهم البعض ، غير مستعدين لشربه للحظات.
لكن حتى لو كان متحيزًا ، فإن أسلوبه في الكلام كان فظًا بشكل لا يصدق. حتى سو تشن لم يستطع أن يلف رأسه حول سبب إرسال فنغ تشويينغ مثل هذا الأبله للتفاوض معه.
عرف تشو جيانغيو ، الذي فهم سو تشن جيدًا ، أن سو تشن لن يلجأ إلى مثل هذه الأساليب الأساسية إذا أراد قتلهم بالفعل. على هذا النحو ، أمال رأسه إلى الوراء وشربه في جرعة واحدة.
فقط قل ذلك.
عندما دخل الشاي إلى معدته ، شعر على الفور بدفء لطيف ينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما جعله يتنفس الصعداء.
عندما انتشر خبر هذا ، انتشرت ضجة في جميع أنحاء البلاد.
عندما رأوا أن تعبيره كان غريباً بعض الشيء ، كان الضيوف الآخرون أكثر خوفًا من تجربة الشاي.
ولكن طالما كانت مدينة لونغ كولين لا تزال موجودة ، كانت لونغ سانغ لا تزال بشكل قانوني في أيدي عشيرة لين . كانت الأراضي الأخرى تحت “الاستيلاء المؤقت” فقط.
أخذ لي وويي رشفة لطيفة. عبس للحظة قبل أن يخف تعبيره. “مم صنع هذا الشاي؟”
ومع ذلك ، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا واثقين.
رد سو تشن ، “هذا الشاي مصنوع من حصاد أوراق شجرة زرعتها على جبل العشرة آلاف سيف.”
كان لظهور إمبراطور لياويي فجأة في هذا المكان آثار واضحة.
هل كانت هذه مجرد أوراق شجر؟
إذا كان الأمر كذلك ، فسأصطحبكم جميعًا مرة واحدة.
شعر لي وويي بارتعاش قلبه. “أوراق …… ما نوع الشجرة التي نمت عليها؟”
عند سماع كلمات سو تشن ، أدرك لي وويي شيئاً على الفور.
أجاب سو تشن بشكل عرضي: “أوه ، الشجرة ليست شيئًا مميزًا”. “ربما تكون قد عرفت ذلك باسم حزن أعماق البحار من قبل.”
ولكن طالما كانت مدينة لونغ كولين لا تزال موجودة ، كانت لونغ سانغ لا تزال بشكل قانوني في أيدي عشيرة لين . كانت الأراضي الأخرى تحت “الاستيلاء المؤقت” فقط.
شعر جميع الحاضرين أن أدمغتهم تنفجر.
لم يتفاجأ سو تشن بحقيقة أن الممالك الست قد أرسلت مبعوثًا دبلوماسيًا مشتركًا إلى هنا ، لكنه فوجئ قليلاً أن لي وويي قد اختار أن يأتي بنفسه.
سأل أحدهم بصوت يرتجف ، “أعماق البحار حزن؟ تقصد ، الآلة التي يُفترض أنها قادرة على رفع شكل الحياة وزيادة قاعدة زراعتها بشكل كبير … “
كانت المعركة في ممر البركة انتصارًا سهلاً للطائفة بلا حدود. تم ذبح خمسين ألف جندي من جنود الرمال الذهبية ، وكان لين تشينغ ليو قد ضحى بحياته من أجل بلاده.
أومأ سو تشن برأسه.
السبب الوحيد الذي جعلهم يستغرقون وقتًا طويلاً للظهور لم يكن جزءًا من خطتهم. كانت طائفة بلا حدود تتحرك بسرعة كبيرة.
كانت نظرة لي وويي مقيدة. “لم يتم تدميرها؟”
بعد لحظة ، رفع لي وويي راحة يده ودفعها على رأس يو تيانشيانغ.
رد سو تشن: “لا”. “أحضرته معي إلى جبل العشرة آلاف سيف وقمت ببعض التعديلات عليه. في الوقت الحاضر ، يقع على هذا الجبل ، وهو كنز قيم للغاية بالنسبة لنا. أخذت بعض أوراقها معي هذه المرة واستخدمتها في صنع هذا الشاي … “
كان لدى معظم الجيوش النموذجية عدد قليل جدًا من مزارعي عالم الضوء المهتز وما فوق ، لذلك كان هناك دائمًا نقص في المكوكات السحابية. هذا هو السبب في أنهم كانوا يتنقلون دائمًا سيرًا على الأقدام ، في حين أن أولئك الذين يمكنهم الطيران يتخذون مواقع المراقبة ويتقدمون بسرعة سلحفاة قديمة. من ناحية أخرى ، كانت الطائفة بلا حدود تتكون أساسًا من المزارعين القادرين على الطيران ، وأولئك الذين لم يتمكنوا من ذلك جلسوا في المكوكات السحابية. على هذا النحو ، كان سرعة تنقل طائفة بلا حدود مذهلاً.
عند سماع ذلك ، لم يتردد بقية الضيوف وأخذ كل منهم رشفة.
كان سو تشن يستخدم هذه الطريقة لإبلاغ الآخرين بأنه ليس فقط غير خائف من تحالف الممالك السبع ، ولكنه رحب به.
حتى لي وويي لم يستطع إلا أن يتنهد ، “أسلوبك وجرأتك ملهمان كما هو الحال دائمًا ، سيد الطائفة سو.”
على هذا النحو ، لم يكن لدى الجيوش التقليدية طريقة للمقارنة مع طائفة بلا حدود. كان من الطبيعي أن تتمتع طائفة بلا حدود بميزة مطلقة.
أشار الأسلوب إلى حقيقة أنه كان على استعداد لاستخدام أوراق الشجرة للترفيه عن ضيوفه ، بينما أشارت الجرأة إلى حقيقة أن سو تشن كان على استعداد للاعتراف صراحة بهذا السر.
إذا كان الجميع يخططون ضدي ، فسوف أخطط ضد الجميع.
ابتسم سو تشن. “ليس هناك سر لا يمكن إخباره للرجال.”
قال سو تشن ، “هذا هو شاي الدوائر. من فضلكم إستمتعوا به.”
“أليس سيد الطائفة سو خائفًا من أن الاعتراف الصريح بامتلاك كنز مهم مثل حزن أعماق البحار سيجعل الآخرين يتآمرون ضدك ليأخذوه لأنفسهم؟” لم يستطع تشو جيانغيو مقاومة السؤال.
كان لظهور إمبراطور لياويي فجأة في هذا المكان آثار واضحة.
رد سو تشن بشكل عرضي ، “يمكنهم التآمر كما يحلو لهم. سأتعامل معهم واحدًا تلو الآخر. على أي حال ، ألم يأتِ هؤلاء “الآخرون” إليّ بالفعل قبل أن أقول شيئًا عن حزن أعماق البحار؟ أتخيل أنه يكون علي أن آخذكم جميعًا عاجلاً أم آجلاً إذا لم أوافق على شروطكم اليوم ، أليس كذلك؟ “
كان اليوم هو اليوم الذي كانت فيه طائفة بلا حدود ستنهي هذه المهمة وتثبت نفسها كقوة لا يستهان بها بين الممالك السبع.
عند سماع كلمات سو تشن ، أدرك لي وويي شيئاً على الفور.
اختار لين مينغزي جمع كل القوات المتبقية لنفسه وتوجهيها إلى مدينة لونغ كولين.
كان يعرف لماذا عاملهم سو تشن بهذا الشاي.
ومع ذلك ، فإن الجنود الذين يحرسون الحصن لم يكن لديهم ثقة عندما رأوا طائفة بلا حدود مصفوفة في تشكيل أمامهم.
هل تريد استخدام تحالف الممالك السبع لتهديدي؟
عرف تشو جيانغيو ، الذي فهم سو تشن جيدًا ، أن سو تشن لن يلجأ إلى مثل هذه الأساليب الأساسية إذا أراد قتلهم بالفعل. على هذا النحو ، أمال رأسه إلى الوراء وشربه في جرعة واحدة.
إذا لم أوافق على التراجع هنا ، هل ستتعاونون معًا للتعامل معي؟
هل تريد استخدام تحالف الممالك السبع لتهديدي؟
حسنًا ، دعني أقدم لك بعض الحوافز الإضافية.
اختار لين مينغزي جمع كل القوات المتبقية لنفسه وتوجهيها إلى مدينة لونغ كولين.
نرى؟ كنز لا يقدر بثمن يمكنه تسريع نمو أي شكل من أشكال الحياة يجلس مباشرة في وسط الطائفة بلا حدود.
هل تريدون أن تلعبوا؟
كان اليوم هو اليوم الذي كانت فيه طائفة بلا حدود ستنهي هذه المهمة وتثبت نفسها كقوة لا يستهان بها بين الممالك السبع.
إذا كان الأمر كذلك ، فسأصطحبكم جميعًا مرة واحدة.
دعونا نرى إذا كنت لا تزال تجرؤ!
كان سو تشن يستخدم هذه الطريقة لإبلاغ الآخرين بأنه ليس فقط غير خائف من تحالف الممالك السبع ، ولكنه رحب به.
“أنا أقول إنك لست أعمى فقط ، ولكنك أيضًا أحمق! إذا أرسلك فنغ تشويينغ لمحاولة إقناعي ، فهل يحاول قتل لين يمغزي بدلاً من إنقاذه؟ ” قال سو تشن بإزدراء.
فقط قل ذلك.
اختار لين مينغزي جمع كل القوات المتبقية لنفسه وتوجهيها إلى مدينة لونغ كولين.
إذا كان الجميع يخططون ضدي ، فسوف أخطط ضد الجميع.
لم يتفاجأ سو تشن بحقيقة أن الممالك الست قد أرسلت مبعوثًا دبلوماسيًا مشتركًا إلى هنا ، لكنه فوجئ قليلاً أن لي وويي قد اختار أن يأتي بنفسه.
دعونا نرى إذا كنت لا تزال تجرؤ!
لم يتعرف سو تشن على الآخرين ، ولكن بناءً على هالاتهم وأسلافهم ، كان من الواضح تمامًا أنهم كانوا قادة سياسيين مهمين من البلدان الأخرى.
في تلك اللحظة ، أدرك لي وويي ذلك.
“أنا أقول إنك لست أعمى فقط ، ولكنك أيضًا أحمق! إذا أرسلك فنغ تشويينغ لمحاولة إقناعي ، فهل يحاول قتل لين يمغزي بدلاً من إنقاذه؟ ” قال سو تشن بإزدراء.
لم يكن هناك شيء للتفاوض. كان سو تشن غير راغب حتى في اتخاذ نصف خطوة إلى الوراء!
بعد ثلاثة أيام ، ظهرت الطائفة بلا حدود أخيرًا في مدينة لونغ كولين بعد ابتلاعها لبقية لونغ سانغ.
في الواقع ، احتاج لي وويي إلى التفكير في كيفية قمع جشع البلدان الأخرى حتى لا ينتهي بهم الأمر باتباع خطى لين مينغزي.
من الواضح أنه كان هناك معنى مخفي في كلماته ، لكنه فعل ذلك بطريقة أكثر أناقة.
—————————————
بعيدًا ، ظهرت القوارب العائمة الثمانية التابعة لطائفة بلا حدود والقصر الضخم ، محاطين بعدد لا يحصى من المكوكات السحابية.
كان لظهور إمبراطور لياويي فجأة في هذا المكان آثار واضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
