الإتصال الأول (1)
الفصل 940: الاتصال الأول (1)
إذا أراد سو تشن دراسة حزن أعماق البحار ، فإن دخول هذه الأرض المحرمة كان ضرورة مطلقة.
في ذلك اليوم ، دخل الأسطول رسميًا إلى الهاوية.
كان ذلك العواء “صرخة المعركة”.
لقد تقدموا ببطء شديد – لقد سمحوا بشكل أساسي للحركة الطبيعية للأمواج بحملهم إلى الهاوية ، كل ذلك أثناء استعدادهم للتراجع في أي وقت.
كانت السحب الداكنة تلوح في الأفق بشكل قمعي فوق رؤوسهم في السماء ، والضغط يجعل التنفس صعبًا.
كانت السحب الداكنة تلوح في الأفق بشكل قمعي فوق رؤوسهم في السماء ، والضغط يجعل التنفس صعبًا.
لم تكن ثلاثة أيام طويلة أو قصيرة بشكل خاص ، ولكن نظرًا لأن الأسطول كان دائمًا تحت تهديد الهجوم من وحوش البحر ، فقد شعر جميع أفراد الطاقم بالإحباط الشديد.
حوّلت الرياح البحر إلى نوبة جنون عنيفة.
حاول الحوت العملاق أن يضرب رأس القارب عدة مرات ، ولكن بعد عدم تلقي أي رد فعل حتى بعد ذلك ، شعر بالملل وعاد إلى أسفل تحت سطح الماء.
بعد دخول الهاوية ، من الواضح أن عدد وحوش البحر في المياه زاد بشكل كبير ، حتى أنهم كانوا يقتربون من الأسطول ويتحدونه من وقت لآخر.
ومع ذلك ، كان من الممكن أيضًا القول كنتيجة لذلك أن قوتها كانت مركزة للغاية. كان التنين ذو القشرة الحديدية قويًا جدًا ، وكلما كان حجمه أصغر ، كان أقوى. في الواقع ، كان نموهم يتعارض مع أنماط النمو النموذجية لمعظم الوحوش.
ومع ذلك ، لم يحاول الأسطول الهجوم المضاد. وبدلاً من ذلك ، عززوا دفاعات الأسطول وحاولوا حماية أنفسهم بهدوء.
قامت جميع القوارب المحيطة بتنشيط دفاعاتها لمقاومة هجمات الوحوش. في مواجهة هجمات هذه الوحوش البحرية الضخمة ، لا يمكن لهذه الفرقاطات القتالية الضخمة أن تفعل الكثير.
أثار هذا كل وحوش البحر المجاورة في حالة جنون.
بعد سنوات من الخبرة في القتال في البحار ، كان لدى فرع البحرية الخافت خبرة قتالية واسعة. لم يكن التعامل مع ملك شيطاني واحد مشكلة بالنسبة لهم على الإطلاق. كان المخضرم دائمًا قادرًا على إرسال مجند جديد بسهولة دون بذل الكثير من الطاقة في هذه العملية.
إنفجار!
لكن بالنسبة لوحوش البحر ، كان من غير المرجح أن تكون هذه القاعدة صحيحة. نمت حيوانات البحر بسرعة ، لكن ذكاءهم سيستغرق وقتًا لينضج. على هذا النحو ، كانوا أغبى بكثير من الوحوش الشيطانية التي عاشت على الأرض.
ارتفعت فجأة موجة هائلة عندما ضرب حوت عملاق رأسه في أحد قوارب الأسطول ، مما أجبره على التراجع.
إنفجار!
“اللعنة ، إنه لورد شيطاني!” لعن الملاح.
ارتفعت فجأة موجة هائلة عندما ضرب حوت عملاق رأسه في أحد قوارب الأسطول ، مما أجبره على التراجع.
قامت جميع القوارب المحيطة بتنشيط دفاعاتها لمقاومة هجمات الوحوش. في مواجهة هجمات هذه الوحوش البحرية الضخمة ، لا يمكن لهذه الفرقاطات القتالية الضخمة أن تفعل الكثير.
لم يكن التنين ذو الصدفة الحديدية معروفًا بقدرته على العواء ، لكن القوة الكامنة وراء هذا العواء كانت لا تزال مثيرة للإعجاب ، ومع ذلك لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا بشكل غريزي.
حاول الحوت العملاق أن يضرب رأس القارب عدة مرات ، ولكن بعد عدم تلقي أي رد فعل حتى بعد ذلك ، شعر بالملل وعاد إلى أسفل تحت سطح الماء.
لنكون أكثر دقة ، ملك قنديل البحر .
تنهد الجميع الصعداء.
أرادت إحدى المجموعات مغادرة المنطقة على الفور والراحة قليلاً قبل العودة. كان تشونغ تشنجون هو البطل الرئيسي لهذه الفكرة.
ومع ذلك ، سرعان ما أدركوا أن هناك صعوبات أكبر في المستقبل.
بعد دخول الهاوية ، من الواضح أن عدد وحوش البحر في المياه زاد بشكل كبير ، حتى أنهم كانوا يقتربون من الأسطول ويتحدونه من وقت لآخر.
بعد فترة وجيزة ، ظهر وحش بحري ضخم آخر أمامهم.
بعد سنوات من الخبرة في القتال في البحار ، كان لدى فرع البحرية الخافت خبرة قتالية واسعة. لم يكن التعامل مع ملك شيطاني واحد مشكلة بالنسبة لهم على الإطلاق. كان المخضرم دائمًا قادرًا على إرسال مجند جديد بسهولة دون بذل الكثير من الطاقة في هذه العملية.
يبدو أنه يبلغ طوله حوالي سبعمائة قدم ، وجسمه المستدير غير الواضح منتفخ من الماء مثل قمة جبل جليدي. يشع جسده بالكامل بوهج قزحي غريب.
لكن بالنسبة لوحوش البحر ، كان من غير المرجح أن تكون هذه القاعدة صحيحة. نمت حيوانات البحر بسرعة ، لكن ذكاءهم سيستغرق وقتًا لينضج. على هذا النحو ، كانوا أغبى بكثير من الوحوش الشيطانية التي عاشت على الأرض.
كان قنديل البحر.
كانت السحب الداكنة تلوح في الأفق بشكل قمعي فوق رؤوسهم في السماء ، والضغط يجعل التنفس صعبًا.
لنكون أكثر دقة ، ملك قنديل البحر .
سوف تطور الوحوش الشيطانية الذكاء عن طريق الصدفة فقط. ليس كل نوع من الوحوش الشيطانية سيزداد ذكاءه مع قوته. ومع ذلك ، فقد كان صحيحًا أنه كلما كان الوحش الشيطاني أقوى ، كان ذكاءه أكبر.
كان ملك قناديل البحر أحد أقوى وحوش البحر التي شوهدت على الإطلاق. منذ ولادتهم ، كانوا بالفعل أقوياء بما يكفي ليتم اعتبارهم وحوشًا شيطانية من الدرجة الأولى. مع نموهم ، وصلوا بسرعة إلى قوة الملك الشيطاني.
وبهذه الطريقة ، تم التعامل مع ملك شيطاني بسهولة.
يبدو أن قنديل البحر هذا قد نضج بالفعل – وبعبارة أخرى ، كان بالفعل على الأقل بنفس قوة الملك الشيطاني. إذا كانوا غير محظوظين ، فقد يكون قويا مثل الإمبراطور الشيطاني. حتى لو لم يصل إلى مستوى الوحوش السيادية حتى الآن ، فهو بالتأكيد لم يكن بعيدا عن هذا المستوى.
تحولت القوارب العشرة أو نحو ذلك الموجودة في مقدمة الأسطول لمواجهة قناديل البحر حيث بدأت كرة ضخمة من الضوء تتشكل على كل منها قبل أن تنطلق من جسم القوارب نحو قنديل البحر.
كان من الواضح كم عدد وحوش البحر القوية المخيفة في هذه المنطقة بالنظر إلى أنهم اصطدموا بملك شيطاني فور دخولهم.
حاول الحوت العملاق أن يضرب رأس القارب عدة مرات ، ولكن بعد عدم تلقي أي رد فعل حتى بعد ذلك ، شعر بالملل وعاد إلى أسفل تحت سطح الماء.
وحتى ذلك الحين ، كان ملك قنديل البحر الشيطاني هذا يعتبر وحش بحر من الطبقة الدنيا بين عدد كبير من وحوش البحر التي تعيش هنا.
لهذا السبب ، اعتقد الجميع أن الطائفة بلا حدود قد تحتاج على الأرجح إلى تعبئة كل قواتها من أجل مقاومة هجمات التنين ذو القشرة الحديدية.
تم التعامل مع الملوك الشيطانيين بشكل أساسي كوقود للمدافع.
كان من الواضح كم عدد وحوش البحر القوية المخيفة في هذه المنطقة بالنظر إلى أنهم اصطدموا بملك شيطاني فور دخولهم.
أي وحش أقل من هذا المستوى كان يعتبر طعامًا.
على الرغم من أن هذه لم تكن موجة وحوش ، إلا أن الضغط المستمر والهائل للوحوش تسبب في حدوث انشقاق بين صفوف الأسطول.
لكن بالنسبة لهذا الأسطول العظيم ، كان من الواضح أن هذا النوع من الخصوم لا يستحق في الواقع الكثير من الاهتمام.
ومع ذلك ، كانت هذه هي قوة القتال في المجموعة.
نظر جيانغ شيشوي إلى ملك قنديل البحر وقال ، “قوموا بتنشيط تكوين الإشعاع!”
لحسن الحظ ، هذا لم يدم طويلا.
تحولت القوارب العشرة أو نحو ذلك الموجودة في مقدمة الأسطول لمواجهة قناديل البحر حيث بدأت كرة ضخمة من الضوء تتشكل على كل منها قبل أن تنطلق من جسم القوارب نحو قنديل البحر.
يمكن سماع دفقة ضخمة عندما ظهر وحش عملاق من الماء.
بدا أن قنديل البحر شعر بالهجوم الوشيك وبدأ في إثارة موجات عنيفة وهدير لتعطيله.
ومع ذلك ، لم يتوقع سو تشن أن يستمر فترة الانتظار هذه فعليًا لمدة ثلاثة أيام.
ومع ذلك ، حيثما يضيء هذا الضوء ، يهدأ البحر.
لهذا السبب ، اعتقد الجميع أن الطائفة بلا حدود قد تحتاج على الأرجح إلى تعبئة كل قواتها من أجل مقاومة هجمات التنين ذو القشرة الحديدية.
غطى الضوء ، دون عائق ، قنديل البحر مثل يد لا شكل لها ، قبل أن يشد قبضته بقوة بغض النظر عن مقدار التواء قنديل البحر أو ضربه. بدأ شكل قنديل البحر الضخم المتصاعد ينضغط ببطء تحت ضغط الضوء. في النهاية ، تم تقييد قنديل البحر بشدة لدرجة أنه لم يعد قادرًا على الحركة.
بعد فترة وجيزة ، ظهر وحش بحري ضخم آخر أمامهم.
وبهذه الطريقة ، تم التعامل مع ملك شيطاني بسهولة.
لا عجب أنه كان إمبراطورًا شيطانيًا.
ومع ذلك ، كانت هذه هي قوة القتال في المجموعة.
تمامًا كما قال تشونغ تشنجون ، كان الاستيلاء على وحش سيادي والبحث فيه أهم مهمة في متناول اليد.
بعد سنوات من الخبرة في القتال في البحار ، كان لدى فرع البحرية الخافت خبرة قتالية واسعة. لم يكن التعامل مع ملك شيطاني واحد مشكلة بالنسبة لهم على الإطلاق. كان المخضرم دائمًا قادرًا على إرسال مجند جديد بسهولة دون بذل الكثير من الطاقة في هذه العملية.
حاول الحوت العملاق أن يضرب رأس القارب عدة مرات ، ولكن بعد عدم تلقي أي رد فعل حتى بعد ذلك ، شعر بالملل وعاد إلى أسفل تحت سطح الماء.
غرق ملك قنديل البحر المقيد الآن بصمت تحت الأمواج. قبل أن تتبدد الطاقة من كرة الضوء هذه ، كان بإمكانه فقط الانتظار بهدوء في قاع المحيط.
لم تكن ثلاثة أيام طويلة أو قصيرة بشكل خاص ، ولكن نظرًا لأن الأسطول كان دائمًا تحت تهديد الهجوم من وحوش البحر ، فقد شعر جميع أفراد الطاقم بالإحباط الشديد.
استمر الأسطول في التقدم ببطء. بدأت دوامة ضخمة تتشكل تدريجياً أمامهم.
لا عجب أنه كان إمبراطورًا شيطانيًا.
كانت هذه هي الهاوية نفسها.
لقد تقدموا ببطء شديد – لقد سمحوا بشكل أساسي للحركة الطبيعية للأمواج بحملهم إلى الهاوية ، كل ذلك أثناء استعدادهم للتراجع في أي وقت.
كان الأمر كما لو أن مخلوقًا وحشيًا قد أخذ لدغة عملاقة من البحر.
بدأت المجموعتان اللتان كانتا في الأصل يحملان نفس الموقف تجاه حزن أعماق البحار في السير في نقيضين مختلفين.
إذا أراد سو تشن دراسة حزن أعماق البحار ، فإن دخول هذه الأرض المحرمة كان ضرورة مطلقة.
لكن بالنسبة لوحوش البحر ، كان من غير المرجح أن تكون هذه القاعدة صحيحة. نمت حيوانات البحر بسرعة ، لكن ذكاءهم سيستغرق وقتًا لينضج. على هذا النحو ، كانوا أغبى بكثير من الوحوش الشيطانية التي عاشت على الأرض.
ولكن ما زالت الأسئلة التي يجب أخذها في الاعتبار عند الدخول وكيفية الاشتراك.
في الواقع ، نادرًا ما غادر معظم وحوش البحر السياديين الهاوية نفسها ، ناهيك عن ضواحي المنطقة.
قبل ذلك ، كان بحاجة إلى القيام باستعداداته أولاً.
بعد كل شيء ، كان لدى الطائفة بلا حدود فقط مزارع واحد في عالم مظاهر الفكر.
تمامًا كما قال تشونغ تشنجون ، كان الاستيلاء على وحش سيادي والبحث فيه أهم مهمة في متناول اليد.
تم التعامل مع الملوك الشيطانيين بشكل أساسي كوقود للمدافع.
بدون طريقة لإغراء وحوش البحر السيادية بشكل طبيعي ، كان البديل الوحيد هو إجبار واحد على الخروج من خلال تسريع نموه.
لكن هدف سو تشن لم يكن في الواقع أيًا من هؤلاء الوحوش السياديين.
هذا يعني أنهم بحاجة إلى انتظار الفرصة المناسبة.
“هدير!” عوى التنين ذو الصدفة الحديدية في اتجاههم. تجمعت موجات الماء وتدحرجت في الهواء باتجاه الأسطول.
توقف الأسطول عن اقترابه بعد فترة وجيزة من دخوله المنطقة. كانوا لا يزالون على الحدود ، مما يعني أنه لا يزال بإمكانهم الهروب إذا حاول أي من كبار رجال وحوش البحر الأصغر مطاردتهم.
بدون طريقة لإغراء وحوش البحر السيادية بشكل طبيعي ، كان البديل الوحيد هو إجبار واحد على الخروج من خلال تسريع نموه.
في الواقع ، نادرًا ما غادر معظم وحوش البحر السياديين الهاوية نفسها ، ناهيك عن ضواحي المنطقة.
يبدو أن قنديل البحر هذا قد نضج بالفعل – وبعبارة أخرى ، كان بالفعل على الأقل بنفس قوة الملك الشيطاني. إذا كانوا غير محظوظين ، فقد يكون قويا مثل الإمبراطور الشيطاني. حتى لو لم يصل إلى مستوى الوحوش السيادية حتى الآن ، فهو بالتأكيد لم يكن بعيدا عن هذا المستوى.
لكن هدف سو تشن لم يكن في الواقع أيًا من هؤلاء الوحوش السياديين.
“اللعنة ، إنه لورد شيطاني!” لعن الملاح.
بدلا من ذلك ، كان يهدف إلى إمبراطور شيطاني.
وبينما كان يتحدث ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.
على وجه التحديد ، إمبراطور شيطاني قوي على أعتاب أن يصبح صاحب سيادة.
بدا أن قنديل البحر شعر بالهجوم الوشيك وبدأ في إثارة موجات عنيفة وهدير لتعطيله.
لم يكن من السهل العثور على هدف مثل هذا. أفضل طريقة كانت ببساطة الانتظار.
سمع صوت قذائف المحارة وهي تتطاير في الهواء. بدأ المحيطون في التجمع. يسبحون ذهابًا وإيابًا تحت سطح الماء ، معتمدين على أهليتهم الطبيعية للسباحة للتكوين. على الرغم من أنه يبدو أن كل جهودهم كانت صامتة ، إلا أنهم كانوا في الواقع يستعدون لإطلاق العنان لقوة عظمى.
ومع ذلك ، لم يتوقع سو تشن أن يستمر فترة الانتظار هذه فعليًا لمدة ثلاثة أيام.
لا عجب أنه كان إمبراطورًا شيطانيًا.
خلال هذه الأيام الثلاثة ، كانت وحوش البحر تطفو بجانب أسطولهم من وقت لآخر. كان عدد كبير منهم أقوياء للغاية ، وعادة ما يسبحون إلى الأسطول بدافع الفضول. معظمهم كانوا يختبرون المياه ويفحصون الأسطول فقط. فقط بعض الوحوش التي طورت القليل من الذكاء هاجمت الأسطول بشكل مباشر. لكن بغض النظر عما فعلوه ، لم يكونوا قادرين على التأثير على أعداد الأسطول.
وبينما كان يتحدث ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.
لم تكن ثلاثة أيام طويلة أو قصيرة بشكل خاص ، ولكن نظرًا لأن الأسطول كان دائمًا تحت تهديد الهجوم من وحوش البحر ، فقد شعر جميع أفراد الطاقم بالإحباط الشديد.
كان هذا هو التنين ذو الغلاف الحديدي ، المعروف أيضًا باسم السلحفاة ذات القشرة الحديدية. كانت مثل السلحفاة وليس مثل السلحفاة ، ولكن من حيث سلالته ، كانت أقرب إلى سلالة التنين.
على الرغم من أن هذه لم تكن موجة وحوش ، إلا أن الضغط المستمر والهائل للوحوش تسبب في حدوث انشقاق بين صفوف الأسطول.
كان من الواضح كم عدد وحوش البحر القوية المخيفة في هذه المنطقة بالنظر إلى أنهم اصطدموا بملك شيطاني فور دخولهم.
أرادت إحدى المجموعات مغادرة المنطقة على الفور والراحة قليلاً قبل العودة. كان تشونغ تشنجون هو البطل الرئيسي لهذه الفكرة.
يمكن سماع دفقة ضخمة عندما ظهر وحش عملاق من الماء.
أرادت المجموعة الأخرى البقاء في منطقة الهاوية ومواصلة البحث عن هدف مناسب. كان النقطة الجليدية ووستمنستر هم من دافعوا عن هذه الفكرة.
كانت مجرد نقطة تطفو على المحيط أمامهم ، لكن الضغط الذي شعر به أعضاء الأسطول كان هائلاً بالفعل.
بدأت المجموعتان اللتان كانتا في الأصل يحملان نفس الموقف تجاه حزن أعماق البحار في السير في نقيضين مختلفين.
ولكن ما زالت الأسئلة التي يجب أخذها في الاعتبار عند الدخول وكيفية الاشتراك.
لحسن الحظ ، هذا لم يدم طويلا.
بعد فترة وجيزة ، ظهر وحش بحري ضخم آخر أمامهم.
ظهر إمبراطور شيطاني.
لكن بالنسبة لوحوش البحر ، كان من غير المرجح أن تكون هذه القاعدة صحيحة. نمت حيوانات البحر بسرعة ، لكن ذكاءهم سيستغرق وقتًا لينضج. على هذا النحو ، كانوا أغبى بكثير من الوحوش الشيطانية التي عاشت على الأرض.
إنفجار!
بدأ سيل من المزارعين يتدفقون من القصر وقوارب التنين إلى السماء.
يمكن سماع دفقة ضخمة عندما ظهر وحش عملاق من الماء.
أرادت المجموعة الأخرى البقاء في منطقة الهاوية ومواصلة البحث عن هدف مناسب. كان النقطة الجليدية ووستمنستر هم من دافعوا عن هذه الفكرة.
مع تناثر المياه في كل مكان ، ظهر وحش البحر أمام أعين الجميع.
ظهر إمبراطور شيطاني.
بدا هذا الوحش مثل سلحفاة بحرية كبيرة. كان جلده مغطى ببقع مثلثة من الجلد الملون ، وكان على ظهره غلاف يشبه الحديد ، وخلفه تومض ذيل ضخم يشبه سلسلة طويلة. الطريقة الوحيدة التي يختلف بها هذا الوحش عن مظهر السلحفاة كانت تكوين صدفته. وبدلاً من أن يكون متصلاً ، فقد تم تشكيله من ثلاثة عشر قطعة كبيرة من الحديد.
ولكن ما زالت الأسئلة التي يجب أخذها في الاعتبار عند الدخول وكيفية الاشتراك.
كان هذا هو التنين ذو الغلاف الحديدي ، المعروف أيضًا باسم السلحفاة ذات القشرة الحديدية. كانت مثل السلحفاة وليس مثل السلحفاة ، ولكن من حيث سلالته ، كانت أقرب إلى سلالة التنين.
كانت مجرد نقطة تطفو على المحيط أمامهم ، لكن الضغط الذي شعر به أعضاء الأسطول كان هائلاً بالفعل.
لم يكن التنين ذو الغلاف الحديدي كبيرًا بشكل استثنائي بالنسبة للإمبراطور الشيطاني. كان عرضه حوالي أربعين قدمًا فقط. بالمقارنة مع العديد من وحوش البحر الأخرى ، كان هذا صغيرًا بشكل لا يصدق.
تم التعامل مع الملوك الشيطانيين بشكل أساسي كوقود للمدافع.
ومع ذلك ، كان من الممكن أيضًا القول كنتيجة لذلك أن قوتها كانت مركزة للغاية. كان التنين ذو القشرة الحديدية قويًا جدًا ، وكلما كان حجمه أصغر ، كان أقوى. في الواقع ، كان نموهم يتعارض مع أنماط النمو النموذجية لمعظم الوحوش.
تم التعامل مع الملوك الشيطانيين بشكل أساسي كوقود للمدافع.
خلال فترة النضج ، سيزداد حجمهم ، ولكن بعد بلوغهم مرحلة النضج ، سيبدأون في التقلص في الحجم ، وستصبح قوتهم أيضًا مخيفة أكثر فأكثر.
إنفجار!
يشير حجم هذا التنين ذو الصدفة الحديدية بوضوح إلى أنه كان في ذروة مستوى الإمبراطور الشيطاني. ربما لم يكن بعيدًا عن الوصول إلى مستوى الوحوش السيادية.
“يا للأسف.” قال سو تشن بصوت خافت: “لا يزال أحمق بدون أي ذكاء.”
كانت مجرد نقطة تطفو على المحيط أمامهم ، لكن الضغط الذي شعر به أعضاء الأسطول كان هائلاً بالفعل.
بدأ الجنود في الاستعداد للمعركة.
قال سو تشن بابتسامة خفيفة: “لقد ظهر هذا أخيرًا”.
ومع ذلك ، سرعان ما أدركوا أن هناك صعوبات أكبر في المستقبل.
“هدير!” عوى التنين ذو الصدفة الحديدية في اتجاههم. تجمعت موجات الماء وتدحرجت في الهواء باتجاه الأسطول.
خلال هذه الأيام الثلاثة ، كانت وحوش البحر تطفو بجانب أسطولهم من وقت لآخر. كان عدد كبير منهم أقوياء للغاية ، وعادة ما يسبحون إلى الأسطول بدافع الفضول. معظمهم كانوا يختبرون المياه ويفحصون الأسطول فقط. فقط بعض الوحوش التي طورت القليل من الذكاء هاجمت الأسطول بشكل مباشر. لكن بغض النظر عما فعلوه ، لم يكونوا قادرين على التأثير على أعداد الأسطول.
لم يكن التنين ذو الصدفة الحديدية معروفًا بقدرته على العواء ، لكن القوة الكامنة وراء هذا العواء كانت لا تزال مثيرة للإعجاب ، ومع ذلك لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا بشكل غريزي.
كان ذلك العواء “صرخة المعركة”.
لا عجب أنه كان إمبراطورًا شيطانيًا.
لكن هدف سو تشن لم يكن في الواقع أيًا من هؤلاء الوحوش السياديين.
“يا للأسف.” قال سو تشن بصوت خافت: “لا يزال أحمق بدون أي ذكاء.”
لم يغضب سو تشن. بدلاً من ذلك ، قال بهدوء ، “ليس هناك حاجة. إنه مجرد إمبراطور شيطاني ، بعد كل شيء. أنتم يا رفاق إجلسوا بثبات فقط “.
سوف تطور الوحوش الشيطانية الذكاء عن طريق الصدفة فقط. ليس كل نوع من الوحوش الشيطانية سيزداد ذكاءه مع قوته. ومع ذلك ، فقد كان صحيحًا أنه كلما كان الوحش الشيطاني أقوى ، كان ذكاءه أكبر.
كان ذلك العواء “صرخة المعركة”.
لكن بالنسبة لوحوش البحر ، كان من غير المرجح أن تكون هذه القاعدة صحيحة. نمت حيوانات البحر بسرعة ، لكن ذكاءهم سيستغرق وقتًا لينضج. على هذا النحو ، كانوا أغبى بكثير من الوحوش الشيطانية التي عاشت على الأرض.
كانت هذه أول معركة فعلية يخوضها الأسطول منذ وصوله إلى الهاوية. لقد احتاجوا بالتأكيد إلى القيام بعمل جيد ، لذلك شدد جميع الجنود تركيزهم.
أصبحت هذه الفجوة أكثر وضوحًا بسبب آثار حزن أعماق البحار.
بعد دخول الهاوية ، من الواضح أن عدد وحوش البحر في المياه زاد بشكل كبير ، حتى أنهم كانوا يقتربون من الأسطول ويتحدونه من وقت لآخر.
من أجل السيطرة على وحوش البحر ، أضعف كورنيغا ذكاء وحوش البحر في نفس الوقت الذي زاد فيه قوتهم. على هذا النحو ، كانوا يتصرفون عادة بشكل غريزي ، وتشكلت غرائزهم من خلال حزن أعماق البحار.
خلال هذه الأيام الثلاثة ، كانت وحوش البحر تطفو بجانب أسطولهم من وقت لآخر. كان عدد كبير منهم أقوياء للغاية ، وعادة ما يسبحون إلى الأسطول بدافع الفضول. معظمهم كانوا يختبرون المياه ويفحصون الأسطول فقط. فقط بعض الوحوش التي طورت القليل من الذكاء هاجمت الأسطول بشكل مباشر. لكن بغض النظر عما فعلوه ، لم يكونوا قادرين على التأثير على أعداد الأسطول.
لهذا السبب ، فإن أي وحش بحر نشأ حول حزن أعماق البحار كان مضمونًا بشكل أساسي أنه يفتقر إلى الذكاء. من ناحية أخرى ، كان من المرجح أن تمتلك وحوش البحر التي نشأت بشكل طبيعي في مواقع أخرى مثل هذا الذكاء.
أثار هذا كل وحوش البحر المجاورة في حالة جنون.
لم يكن التنين ذو القشرة الحديدية استثناءً. بعد أن نشأ في الهاوية ، لم يكن هناك طريقة للهروب من تأثير حزن أعماق البحار. على الرغم من أنها كانت قوية بشكل لا يصدق ، إلا أن وعيه لم يكن سوى فوضويا ومتهورا. امتلأت عيناه بدماء عنيفة.
حوّلت الرياح البحر إلى نوبة جنون عنيفة.
وهذا هو سبب تجاهله التام لقوة خصمه. امتلأ قلبه بالرغبة في القتال!
غرق ملك قنديل البحر المقيد الآن بصمت تحت الأمواج. قبل أن تتبدد الطاقة من كرة الضوء هذه ، كان بإمكانه فقط الانتظار بهدوء في قاع المحيط.
كان ذلك العواء “صرخة المعركة”.
لهذا السبب ، فإن أي وحش بحر نشأ حول حزن أعماق البحار كان مضمونًا بشكل أساسي أنه يفتقر إلى الذكاء. من ناحية أخرى ، كان من المرجح أن تمتلك وحوش البحر التي نشأت بشكل طبيعي في مواقع أخرى مثل هذا الذكاء.
بدأ الجنود في الاستعداد للمعركة.
ارتفعت فجأة موجة هائلة عندما ضرب حوت عملاق رأسه في أحد قوارب الأسطول ، مما أجبره على التراجع.
كانت هذه أول معركة فعلية يخوضها الأسطول منذ وصوله إلى الهاوية. لقد احتاجوا بالتأكيد إلى القيام بعمل جيد ، لذلك شدد جميع الجنود تركيزهم.
تنهد الجميع الصعداء.
سمع صوت قذائف المحارة وهي تتطاير في الهواء. بدأ المحيطون في التجمع. يسبحون ذهابًا وإيابًا تحت سطح الماء ، معتمدين على أهليتهم الطبيعية للسباحة للتكوين. على الرغم من أنه يبدو أن كل جهودهم كانت صامتة ، إلا أنهم كانوا في الواقع يستعدون لإطلاق العنان لقوة عظمى.
كان ملك قناديل البحر أحد أقوى وحوش البحر التي شوهدت على الإطلاق. منذ ولادتهم ، كانوا بالفعل أقوياء بما يكفي ليتم اعتبارهم وحوشًا شيطانية من الدرجة الأولى. مع نموهم ، وصلوا بسرعة إلى قوة الملك الشيطاني.
ينقسم فرع البحر الخافت وفيلق بلاك ووتر ليحاطا التنين ذي الصدفة الحديدية.
لهذا السبب ، اعتقد الجميع أن الطائفة بلا حدود قد تحتاج على الأرجح إلى تعبئة كل قواتها من أجل مقاومة هجمات التنين ذو القشرة الحديدية.
ألقى تشونغ تشنجون نظرة خاطفة على سو تنش وضحك ، “سنترك الطريق المركزي إلى الطائفة بلا حدود ، بينما الفرعين سوف ينقبضان من الجانب. ما رأيك يا سيدي سو؟ “
على الرغم من أن الإمبراطور الشيطاني لم يكن يستحق الكثير من الاهتمام في نظرهم ، ومن المؤكد أنه سيكون من الممكن التعامل مع واحد ، لم يكن الأمر كما لو كان من السهل على الطائفة بلا حدود أن تقاتل ضده.
كان ترك الطريق المركزي إلى الطائفة بلا حدود وأخذ دور الكماشة دليلًا واضحًا على ازدرائه للطائفة بلا حدود.
ومع ذلك ، كانت هذه هي قوة القتال في المجموعة.
كان هذا العجوز يعرف حقًا كيف يزعج الآخرين. حتى لو كان قائد الشعلة السوداء ، يبدو أنه استمد نوعًا من المتعة السادية من الإساءة للآخرين.
أي وحش أقل من هذا المستوى كان يعتبر طعامًا.
لم يغضب سو تشن. بدلاً من ذلك ، قال بهدوء ، “ليس هناك حاجة. إنه مجرد إمبراطور شيطاني ، بعد كل شيء. أنتم يا رفاق إجلسوا بثبات فقط “.
يبدو أنه يبلغ طوله حوالي سبعمائة قدم ، وجسمه المستدير غير الواضح منتفخ من الماء مثل قمة جبل جليدي. يشع جسده بالكامل بوهج قزحي غريب.
اجلسوا بثبات فقط؟
لهذا السبب ، اعتقد الجميع أن الطائفة بلا حدود قد تحتاج على الأرجح إلى تعبئة كل قواتها من أجل مقاومة هجمات التنين ذو القشرة الحديدية.
كل الحاضرين ضاقت عيونهم.
أصبحت هذه الفجوة أكثر وضوحًا بسبب آثار حزن أعماق البحار.
على الرغم من أن الإمبراطور الشيطاني لم يكن يستحق الكثير من الاهتمام في نظرهم ، ومن المؤكد أنه سيكون من الممكن التعامل مع واحد ، لم يكن الأمر كما لو كان من السهل على الطائفة بلا حدود أن تقاتل ضده.
لا عجب أنه كان إمبراطورًا شيطانيًا.
بعد كل شيء ، كان لدى الطائفة بلا حدود فقط مزارع واحد في عالم مظاهر الفكر.
إذا أراد سو تشن دراسة حزن أعماق البحار ، فإن دخول هذه الأرض المحرمة كان ضرورة مطلقة.
كانت الاختلافات في القوة بين عوالم الزراعة اللاحقة أكثر وضوحًا. في معظم الظروف ، يمكن لمزارع عالم الإمبراطور النهائي أن يهزم عشرة من مزارعي مجال مظاهر الفكر ، وبالمثل لمزارعي عالم مظاهر الفكر.
بدأ الجنود في الاستعداد للمعركة.
لهذا السبب ، اعتقد الجميع أن الطائفة بلا حدود قد تحتاج على الأرجح إلى تعبئة كل قواتها من أجل مقاومة هجمات التنين ذو القشرة الحديدية.
كانت السحب الداكنة تلوح في الأفق بشكل قمعي فوق رؤوسهم في السماء ، والضغط يجعل التنفس صعبًا.
ما هي الأسباب التي دفعت سو تشن إلى التباهي بها؟
كان ذلك العواء “صرخة المعركة”.
بعد لحظة ، قال سو تشن ، “سنتخذ الطريق الأوسط.”
كانت مجرد نقطة تطفو على المحيط أمامهم ، لكن الضغط الذي شعر به أعضاء الأسطول كان هائلاً بالفعل.
وبينما كان يتحدث ، ظهر مشهد صادم أمام أعينهم.
بدون طريقة لإغراء وحوش البحر السيادية بشكل طبيعي ، كان البديل الوحيد هو إجبار واحد على الخروج من خلال تسريع نموه.
بدأ سيل من المزارعين يتدفقون من القصر وقوارب التنين إلى السماء.
لم يكن التنين ذو الصدفة الحديدية معروفًا بقدرته على العواء ، لكن القوة الكامنة وراء هذا العواء كانت لا تزال مثيرة للإعجاب ، ومع ذلك لم يستطع الجنود إلا أن يرتجفوا بشكل غريزي.
————————————————————
كان الأمر كما لو أن مخلوقًا وحشيًا قد أخذ لدغة عملاقة من البحر.
يشير حجم هذا التنين ذو الصدفة الحديدية بوضوح إلى أنه كان في ذروة مستوى الإمبراطور الشيطاني. ربما لم يكن بعيدًا عن الوصول إلى مستوى الوحوش السيادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
