معبد الآلهة الأم (2)
————————————————
بطبيعة الحال ، كانت دولة السماء بحاجة أولاً إلى تحديد مدى خطورة الموقف قبل الاستجابة ؛ لم تكن التفاصيل المحددة مهمة جدًا للمسائل الصغيرة والتافهة.
الفصل 876: معبد الآلهة الأم (2)
بالنسبة للوت الحلم سيرين كراون ، فإن رؤية كيليسدا الموجود في قاعدة قمة السحابة لم تكن علامة جيدة. في رأيها ، كان على الأرجح يخطط لشن هجوم خادع على طائفة آلهة الأم.
كان جبل الألف سم موجودا بشكل طبيعي في الجنوب الغربي من مدينة السماء.
على الرغم من أن مدينة السماء لم تعد قادرة على التحرك كما تشاء ، إلا أن دولة السماء لا تزال تراقب عن كثب أي شيء حدث في جوارها.
على الرغم من أن مدينة السماء لم تعد قادرة على التحرك كما تشاء ، إلا أن دولة السماء لا تزال تراقب عن كثب أي شيء حدث في جوارها.
لم تكن لوتس الحلم سيرين تعرف أي نوع من المخططات التي كانت تسبح في رأسه. عندما رأت أنه يبدو أنه اتخذ قراره ، ردت. “قل لي بالضبط ما حدث. سأحدد المكافأة التي ستحصل عليها بناءً على أهمية مساهمتك “.
لقد قاموا بإنشاء تشكيل أصل أسطوري من شأنه أن يخطرهم بأي ضجيج حدث في جميع أنحاء البلاد.
رد سو تشن: “حاولت القيام بذلك. في العام الماضي ، سافرت مسافات بعيدة ، آملاً أن أمحو الماضي من ذاكرتي. لكن الجروح التي عانيت منها لم يكن من السهل إزالتها. والأهم من ذلك ، أنهم أصبحوا عقدة في قلبي ، مما أثر بشدة على حالتي العقلية ومنعني من تحقيق أي تقدم إضافي “.
ولكن على الرغم من تعقيد وفعالية هذا التكوين ، فإنه لا يمكن إلا أن يشعر بتقلبات طاقة الأصل وقوتها النسبية. هذا سمح لهم بتحديد حجم وأهمية الضجة ، ولكن ليس بالضبط ما حدث.
لماذا أصبح كيليسدا مجنونا؟ لماذا يوقظ وحش مقفر؟ لم تستطع فهم الموقف.
بطبيعة الحال ، كانت دولة السماء بحاجة أولاً إلى تحديد مدى خطورة الموقف قبل الاستجابة ؛ لم تكن التفاصيل المحددة مهمة جدًا للمسائل الصغيرة والتافهة.
الفصل 876: معبد الآلهة الأم (2)
على الرغم من أن استخدام قوة تقلبات طاقة الأصل لقياس شدة الموقف كان غير دقيق قليلاً ، إلا أنه كان تقريبًا تقريبًا مناسبًا.
“عندما جئت ، رأيته في قاعدة ذورة السحابة”.
لهذا السبب ، عرفت مدينة السماء على الفور أن شيئًا كبيرًا حدث في جبل الألف سم.
تنهدت لوتس الحلم سيرين. “أعرف القليل. هذا أيضًا جزء من السبب الذي جعلني أغفر لك بسبب إستياءك اليوم. حدث كل ذلك في الماضي. حاول أن تكون أكثر انفتاحا من الآن فصاعدا ، حسنا؟ ”
ولأن تقلبات طاقة الأصل كانت قوية للغاية ، فقد أرسلت دولة السماء خبراء على الفور للتحقيق في الوضع. ومع ذلك ، لأنها بعيدة جدًا ، لم يسمعوا أيًا منهم بعد.
أجاب سو تشن فقط ، “هل يحق لي مقابلتها الآن؟”
فهمت الآن عطر اليشم إلى حد ما لماذا جاء سو تشن إلى هنا.
تنهدت لوتس الحلم سيرين كراون. “أنا أفهم ما يمر قلبك. أنت طفل فقير ، لكن هل هذه الكمية الصغيرة من العذاب تكفي لتتسبب في زعزعة إيمانك؟ هل إيمانك غير مستقر؟ ”
“إذن كنت في مكان الحادث ، إذن؟ وربما قررت أن تسرع هنا لترى ما إذا كان بإمكانك الحصول على مكافأة لإعلامنا ، أليس كذلك؟ ” كانت عطر اليشم قادرة على الفور على رؤية نوايا “خط الجناح هالسيون” وقد ضحكت ببرود. “على الرغم من أنه من المنطقي على الأرجح أن أسمع عنها منك”.
رد سو تشن قائلاً: “يا صاحبة الجلالة ، كنت في الحقيقة ماراً للتو. لكنني أعرف أيضًا أكثر مما تعتقد جلالتها. هناك بعض جوانب الموقف التي لن يعرفها سوى الشخص الذي رأى الموقف مباشرة. بالإضافة إلى ذلك ، ما أريده ليس المعمودية ، ولكن … ”
بعد أن أنهت حديثها ، اتصلت بأحد الأساقفة لقيادة سو تشن أثناء توجهها إلى غرفة جانبية للانتظار.
كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة داخل معبد آلهة الأم ، وكما ذكر اسمه ، سيذهب التلاميذ إلى هناك ليعمدوا في كل من الجسد والعقل. كان لهذا فائدة إضافية تتمثل في زيادة تقاربهم بشكل كبير مع طاقة الأصل.
كان حجم ما حدث جنوب غرب مدينة السماء هائلًا لدرجة أنه لم يكن لديها خيار سوى أن تأخذها على محمل الجد. خلاف ذلك ، لم تكن لتسمح لشخص مغطى بالرائحة الكريهة البشرية أن يقترب منها.
كيف يمكن ذلك؟
ولكن إذا كانت المعلومات التي قدمها خط الجناح هالسيون ليست مهمة بما فيه الكفاية ، فستعطيه شيئًا للتفكير فيه.
كيف يمكن ذلك؟
استقبلها سو تشن وفقًا لعادات الريشيين. تجاهلتخ عطر اليشم وقالت مباشرة ، “تحدث. ماذا حدث؟”
ركع سو تشن. “إن الإذلال الذي عانيت منه لا يمكن غسله إلا بدم الإنسان. إذا كنت أريد أن يحدث ذلك ، يجب أن أكون أقوى. ومع ذلك ، هناك مشكلة في قلبي ، وقد اهتز إيماني. لا يمكنني التفكير في أي طريقة ممكنة للتقدم. لم أدرك أنه تم إعطائي فرصة حتى عثرت على ما حدث في الجنوب الغربي. لا أطلب سوى نعمة من سيدة الطائفة ، بحيث ….. ”
تردد سو تشن عن قصد كما أوضح ، “إن الوضع معقد للغاية. ما زلت أفضل مقابلة سيدة الطائفة ، إذا كان ذلك ممكنًا “.
تنهدت لوتس الحلم سيرين. “أعرف القليل. هذا أيضًا جزء من السبب الذي جعلني أغفر لك بسبب إستياءك اليوم. حدث كل ذلك في الماضي. حاول أن تكون أكثر انفتاحا من الآن فصاعدا ، حسنا؟ ”
“خط الجناح هالسيون!” قالت عطر اليشم بشكل غير سعيد. “أعرف ما تفكر فيه ، ولكن يمكنني أن أخبرك الآن أن وضعك غير كافي للقاء سيدة الطائفة. أخبرني بما تعرفه ، وسأقرر ما إذا كان الأمر يستحق إخطار سيدة الطائفة.”
تردد سو تشن عن قصد كما أوضح ، “إن الوضع معقد للغاية. ما زلت أفضل مقابلة سيدة الطائفة ، إذا كان ذلك ممكنًا “.
لم يكن بوسع سو تشن إلا أن يضع تعبيرا عاجزا ويقول: “حسنا. لقد إستيقظ وحش مقفر “.
“عندما جئت ، رأيته في قاعدة ذورة السحابة”.
“ماذا؟” وقفت عطر اليشم وهي تحدق في سو تشن بغضب. “هل أنت واثق؟”
تنهدت لوتس الحلم سيرين. “أعرف القليل. هذا أيضًا جزء من السبب الذي جعلني أغفر لك بسبب إستياءك اليوم. حدث كل ذلك في الماضي. حاول أن تكون أكثر انفتاحا من الآن فصاعدا ، حسنا؟ ”
كانت نبرتها كما لو كان هو المسؤول عن إيقاظ للوحش – على الرغم من أنه كان في الواقع هو المسؤول الفعلي.
على الرغم من أن مدينة السماء لم تعد قادرة على التحرك كما تشاء ، إلا أن دولة السماء لا تزال تراقب عن كثب أي شيء حدث في جوارها.
“أنت تعرفين مدى خطورة هذا الوضع. لن أجرؤ على الكذب بشأن هذا النوع من الأخبار “.
بمجرد وصوله إلى مذبح المعمودية ، وجد أنثى أنيقة ورشيقة واقفة هناك.
“وحش مقفر؟ لماذا يستيقظ فجأة الآن؟ ” سألت عطر اليشم.
علم سو تشن أن هذه كانت طريقة البحث الفريدة لـلوتس الحلم سيرين.
صمت سو تشن.
كان يشبه إلى حد ما معبد معبد الأصل للعرق الشرس ، لكن مذبح الريشيين قام فقط بتحسين شيء كان جيدًا بالفعل ، بينما كان معبد الأصل يعالج النقص. كانت قيم كل منهما مختلفة تمامًا. ومع ذلك ، كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة في معبد الإلهة الأم ، ولم يُسمح بالمعمودية إلا بعد القيام بمساهمات كبيرة.
فهمت عطر اليشم نواياه. ألقت نظرة خاطفة على سو تشن وسألت بهدوء ، “لذا … لن تقول شيئًا ما لم تلتقي بها بعد ذلك؟”
كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة داخل معبد آلهة الأم ، وكما ذكر اسمه ، سيذهب التلاميذ إلى هناك ليعمدوا في كل من الجسد والعقل. كان لهذا فائدة إضافية تتمثل في زيادة تقاربهم بشكل كبير مع طاقة الأصل.
أجاب سو تشن فقط ، “هل يحق لي مقابلتها الآن؟”
بعد ذلك بوقت ليس ببعيد ، ذهب تلميذ إلهة الأم الأخرى إلى سو تشن وقال: “سيدة الطائفة في انتظارك في الضريح.”
تنهدت عطر اليشم الصعداء.
ولأن تقلبات طاقة الأصل كانت قوية للغاية ، فقد أرسلت دولة السماء خبراء على الفور للتحقيق في الوضع. ومع ذلك ، لأنها بعيدة جدًا ، لم يسمعوا أيًا منهم بعد.
منذ أن إسيتقظ وحش مقفر ، لم تجرؤ عطر اليشم حتى على تأخير هذا الاجتماع. سارعت إلى مقر الطائفة.
كان جبل الألف سم موجودا بشكل طبيعي في الجنوب الغربي من مدينة السماء.
بعد ذلك بوقت ليس ببعيد ، ذهب تلميذ إلهة الأم الأخرى إلى سو تشن وقال: “سيدة الطائفة في انتظارك في الضريح.”
بالنسبة للوت الحلم سيرين كراون ، فإن رؤية كيليسدا الموجود في قاعدة قمة السحابة لم تكن علامة جيدة. في رأيها ، كان على الأرجح يخطط لشن هجوم خادع على طائفة آلهة الأم.
أجاب سو تشن بشكل غير متوقع ، “أفضل أن ألتقي بها في مذبح المعمودية بدلاً من ذلك.”
————————————————
فوجئ التلميذ للحظات قبل أن يقول بغضب: “هل تجرؤ على محاولة التفاوض مع سيدة الطائفة نفسها؟”
تردد سو تشن عن قصد كما أوضح ، “إن الوضع معقد للغاية. ما زلت أفضل مقابلة سيدة الطائفة ، إذا كان ذلك ممكنًا “.
لأنه كان مجرد تلميذ ، كان يعتقد أن كل ما يمتلكه التلاميذ ينتمي إلى سيدة الطائفة. ما هي الغرفة التي كان على هذا التلميذ أن يتفاوض بشأنها؟
تردد سو تشن عن قصد كما أوضح ، “إن الوضع معقد للغاية. ما زلت أفضل مقابلة سيدة الطائفة ، إذا كان ذلك ممكنًا “.
كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة داخل معبد آلهة الأم ، وكما ذكر اسمه ، سيذهب التلاميذ إلى هناك ليعمدوا في كل من الجسد والعقل. كان لهذا فائدة إضافية تتمثل في زيادة تقاربهم بشكل كبير مع طاقة الأصل.
“ماذا قلت؟” بدأت عيون لوتس الحلم سيرين تتوهج بشكل مكثف. هالتها المهيبة بالفعل ارتفعت بشكل أكثر وحشية ، وضغطت على سو تشن مثل جبل لا يقهر. ( طريقة موتها ماراح تكون جيدة )
كان يشبه إلى حد ما معبد معبد الأصل للعرق الشرس ، لكن مذبح الريشيين قام فقط بتحسين شيء كان جيدًا بالفعل ، بينما كان معبد الأصل يعالج النقص. كانت قيم كل منهما مختلفة تمامًا. ومع ذلك ، كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة في معبد الإلهة الأم ، ولم يُسمح بالمعمودية إلا بعد القيام بمساهمات كبيرة.
توقف وصمت.
كان من الواضح أن أي ريشي الذي طلب مقابلة لوتس الحلم سيرين في مذبح المعمودية أراد الحصول على نوع من الفائدة.
الفصل 876: معبد الآلهة الأم (2)
كان هذا بالفعل هدف سو تشن ، لكنه لم يكن هدفه الرئيسي.
تصرف سو تشن وكأنه لم يكن قادرًا على تحمل الضغط.
في الواقع ، كان السبب الرئيسي وراء تقديم هذا الطلب هو أنه لم يتمكن من دخول الضريح.
“جبل الألف سم؟ أيدي القدر؟ هل هي مرتبطة بهم؟ ” فوجئت لوتس الحلم سيرين.
هناك في ضريح طائفة آلهة الأم حيث تم تقديم العروض للآلهة الأم نفسها ، لذلك تم الاحتفاظ بها تحت قفل ومفتاح قريبين للغاية. الأهم من ذلك ، كان هذا المكان محميًا أيضًا بـضوء الحقيقة.
رد سو تشن “لست متأكدا ، ولكن عندما رأيته في ذلك اليوم بدا غير مستقر عقليا بعض الشيء”.
سوف يتعرض سو تشن بالتأكيد إذا ذهب إلى هناك.
فوجئ التلميذ للحظات قبل أن يقول بغضب: “هل تجرؤ على محاولة التفاوض مع سيدة الطائفة نفسها؟”
على هذا النحو ، كان بإمكانه طلب الاجتماع فقط في مكان مختلف بحجة الجشع.
في الواقع ، كان السبب الرئيسي وراء تقديم هذا الطلب هو أنه لم يتمكن من دخول الضريح.
على الرغم من أن هذا التلميذ كان غاضبًا ، إلا أنه كان بإمكانه الإبلاغ بأمانة فقط كما طلب سو تشن.
انحنى سو تشن في تحية إلى لوتس الحلم سيرين وقال ، “خط الجناح هالسيون يحيي سيدة الطائفة.”
بعد لحظة ، تم توجيه سو تشن مباشرة إلى مذبح المعمودية. ومع ذلك ، لم يمنح التلميذ سو تشن أي نظرة مواتية.
سألت لوتس الحلم سيرين كراون: “هل تعرف أين هو الآن؟”
لم يهتم سو تشن.
تنهدت لوتس الحلم سيرين كراون. “أنا أفهم ما يمر قلبك. أنت طفل فقير ، لكن هل هذه الكمية الصغيرة من العذاب تكفي لتتسبب في زعزعة إيمانك؟ هل إيمانك غير مستقر؟ ”
بمجرد وصوله إلى مذبح المعمودية ، وجد أنثى أنيقة ورشيقة واقفة هناك.
فهمت عطر اليشم نواياه. ألقت نظرة خاطفة على سو تشن وسألت بهدوء ، “لذا … لن تقول شيئًا ما لم تلتقي بها بعد ذلك؟”
على الرغم من أن ظهرها كان متجهًا نحو سو تشن ، كان رد فعله الغريزي كما لو كان يقف عند قاعدة جبل طويل يحدق بها.
تنهدت لوتس الحلم سيرين كراون. “أنا أفهم ما يمر قلبك. أنت طفل فقير ، لكن هل هذه الكمية الصغيرة من العذاب تكفي لتتسبب في زعزعة إيمانك؟ هل إيمانك غير مستقر؟ ”
لحسن الحظ ، كان لا يزال لدى سو تشن جدران قلبه. كان قادرًا على إزالة هذا الشعور بالعبادة بسرعة من قلبه ، مدركًا تمامًا أنها كانت نتيجة نوع من تقنيات الوعي. إذا كان قد حاول مقاومتها بقوة باستخدام بعض تقنيات الوعي الأخرى ، فسيظل بإمكانه تحطيمها ، ولكنه كان سيكشف أيضًا عن قوته الحقيقية.
ركع سو تشن. “إن الإذلال الذي عانيت منه لا يمكن غسله إلا بدم الإنسان. إذا كنت أريد أن يحدث ذلك ، يجب أن أكون أقوى. ومع ذلك ، هناك مشكلة في قلبي ، وقد اهتز إيماني. لا يمكنني التفكير في أي طريقة ممكنة للتقدم. لم أدرك أنه تم إعطائي فرصة حتى عثرت على ما حدث في الجنوب الغربي. لا أطلب سوى نعمة من سيدة الطائفة ، بحيث ….. ”
انحنى سو تشن في تحية إلى لوتس الحلم سيرين وقال ، “خط الجناح هالسيون يحيي سيدة الطائفة.”
تنهدت عطر اليشم الصعداء.
إستدارت لوتس الحلم سيرين لمواجهته. ” يمكنك الوقوف”.
كان إيقاظ الوحش المقفر وظهور كيليسدا المفاجئ أمورًا كبيرة. كان إستيقاظ الوحش المقفر أكثر أهمية ، لكن كيليسدا كان أكثر خطورة.
رفع سو تشن عينيه ووجد وجهًا رائعًا وأنيقًا يظهر أمام عينيه. كان مظهر تلك الريشية جميلًا للغاية ، لكنه بدا أيضًا غير قابل للإقتراب ، كما لو كان من المستحيل الاقتراب منها.
بالنسبة للوت الحلم سيرين كراون ، فإن رؤية كيليسدا الموجود في قاعدة قمة السحابة لم تكن علامة جيدة. في رأيها ، كان على الأرجح يخطط لشن هجوم خادع على طائفة آلهة الأم.
شعر سو تشن وكأنه دلو من الماء البارد قد سكب على رأسه عندما لاحظ أن الطرف الآخر كان ينظر إليه أيضًا بمظهر بارد ، مما تسبب في إنتشار قشعريرة تلقائيًا في جميع أنحاء جسده.
على الرغم من أن ظهرها كان متجهًا نحو سو تشن ، كان رد فعله الغريزي كما لو كان يقف عند قاعدة جبل طويل يحدق بها.
قالت لوتس الحلم سيرين كراون ، “لقد أرسلت أشخاصًا بالفعل لتحديد ما حدث في الجنوب الغربي. على الأرجح أنك مررت للتو ، وهذه هي الطريقة التي اكتشفت بها مسبقًا. استغرق الأمر مني يومين آخرين فقط لتلقي الأخبار حول ما حدث هناك. إذن ، ما هو أساس طلبك للخضوع للمعمودية؟ هل يعتمد فقط على حقيقة أنك قدمت لي هذه المعلومات؟ ”
“يا صاحبة الجلالة!” دعا سو تشن.
رد سو تشن قائلاً: “يا صاحبة الجلالة ، كنت في الحقيقة ماراً للتو. لكنني أعرف أيضًا أكثر مما تعتقد جلالتها. هناك بعض جوانب الموقف التي لن يعرفها سوى الشخص الذي رأى الموقف مباشرة. بالإضافة إلى ذلك ، ما أريده ليس المعمودية ، ولكن … ”
————————————–
توقف وصمت.
على الرغم من أن ظهرها كان متجهًا نحو سو تشن ، كان رد فعله الغريزي كما لو كان يقف عند قاعدة جبل طويل يحدق بها.
قالت لوتس الحلم سيرين ببرود: “تكلم. ماذا تريد؟”
كان مذبح المعمودية منطقة مقدسة داخل معبد آلهة الأم ، وكما ذكر اسمه ، سيذهب التلاميذ إلى هناك ليعمدوا في كل من الجسد والعقل. كان لهذا فائدة إضافية تتمثل في زيادة تقاربهم بشكل كبير مع طاقة الأصل.
قال سو تشن: “يجب أن تعرف سيدة الطائفة ما حدث لي.”
“ولهذا كيف هو. أنا مندهشة حقًا أنه لا يزال لديك قلب للتقدم “. لوتس الحلم سيرين فهمت إلى حد ما مأزق “خط الجناح هالسيون”. “إذن أنت تريد مني أن أساعدك؟”
تنهدت لوتس الحلم سيرين. “أعرف القليل. هذا أيضًا جزء من السبب الذي جعلني أغفر لك بسبب إستياءك اليوم. حدث كل ذلك في الماضي. حاول أن تكون أكثر انفتاحا من الآن فصاعدا ، حسنا؟ ”
قام سو تشن بخفض رأسه وصمت.
وقد أثمرت جهود سو تشن الحذرة أخيراً. أي شخص يعرف ماضي خط الجناح هالسيون سيكون أكثر أو أقل فهمًا لأفعال سو تشن ، مما يجعلها أكثر تسامحًا ورأفة مما كانت عليه في السابق.
————————————–
كان هذا بالضبط ما أراده سو تشن.
بعد أن أنهت حديثها ، اتصلت بأحد الأساقفة لقيادة سو تشن أثناء توجهها إلى غرفة جانبية للانتظار.
رد سو تشن: “حاولت القيام بذلك. في العام الماضي ، سافرت مسافات بعيدة ، آملاً أن أمحو الماضي من ذاكرتي. لكن الجروح التي عانيت منها لم يكن من السهل إزالتها. والأهم من ذلك ، أنهم أصبحوا عقدة في قلبي ، مما أثر بشدة على حالتي العقلية ومنعني من تحقيق أي تقدم إضافي “.
ولكن إذا كانت المعلومات التي قدمها خط الجناح هالسيون ليست مهمة بما فيه الكفاية ، فستعطيه شيئًا للتفكير فيه.
“ولهذا كيف هو. أنا مندهشة حقًا أنه لا يزال لديك قلب للتقدم “. لوتس الحلم سيرين فهمت إلى حد ما مأزق “خط الجناح هالسيون”. “إذن أنت تريد مني أن أساعدك؟”
على الرغم من أن هذا التلميذ كان غاضبًا ، إلا أنه كان بإمكانه الإبلاغ بأمانة فقط كما طلب سو تشن.
ركع سو تشن. “إن الإذلال الذي عانيت منه لا يمكن غسله إلا بدم الإنسان. إذا كنت أريد أن يحدث ذلك ، يجب أن أكون أقوى. ومع ذلك ، هناك مشكلة في قلبي ، وقد اهتز إيماني. لا يمكنني التفكير في أي طريقة ممكنة للتقدم. لم أدرك أنه تم إعطائي فرصة حتى عثرت على ما حدث في الجنوب الغربي. لا أطلب سوى نعمة من سيدة الطائفة ، بحيث ….. ”
في الواقع ، كان السبب الرئيسي وراء تقديم هذا الطلب هو أنه لم يتمكن من دخول الضريح.
لم ينته من كلامه وتوقف.
على هذا النحو ، كان بإمكانه طلب الاجتماع فقط في مكان مختلف بحجة الجشع.
تنهدت لوتس الحلم سيرين كراون. “أنا أفهم ما يمر قلبك. أنت طفل فقير ، لكن هل هذه الكمية الصغيرة من العذاب تكفي لتتسبب في زعزعة إيمانك؟ هل إيمانك غير مستقر؟ ”
“يا صاحبة الجلالة!” دعا سو تشن.
قام سو تشن بخفض رأسه وصمت.
استقبلها سو تشن وفقًا لعادات الريشيين. تجاهلتخ عطر اليشم وقالت مباشرة ، “تحدث. ماذا حدث؟”
كان يعلم أنه إذا قال أي شيء آخر ، فسيكون من الصعب عليه الحصول على ما يريده لاحقًا.
إستدارت لوتس الحلم سيرين إلى إلقاء نظرة على سو تشن ، و نظرة ممزقة في عينيها. ولكن رغم ذلك ، قالت بعد لحظة ، “لقد قدم خط الجناح هالسيون معلومات قيمة للغاية ، يستحق أن يحصل على مكافأة من الدرجة الثالثة. عطر اليشم ، إعتني بهذا الأمر. بقية الأساقفة ، أنتم جميعاً تأتون معي. ”
لقد أتى إلى هنا لإجراء تبادل. فقط من خلال التبادل سيكون قادراً على اغتنام الفرصة التي كان يبحث عنها.
رد سو تشن “لست متأكدا ، ولكن عندما رأيته في ذلك اليوم بدا غير مستقر عقليا بعض الشيء”.
لم تكن لوتس الحلم سيرين تعرف أي نوع من المخططات التي كانت تسبح في رأسه. عندما رأت أنه يبدو أنه اتخذ قراره ، ردت. “قل لي بالضبط ما حدث. سأحدد المكافأة التي ستحصل عليها بناءً على أهمية مساهمتك “.
لم يكن بوسع سو تشن إلا أن يضع تعبيرا عاجزا ويقول: “حسنا. لقد إستيقظ وحش مقفر “.
“نعم يا صاحبة الجلالة!” لم يضيع سو تشن أي وقت عندما سمع بيانها. قال بسرعة ، “الوحش المقفر الذي استيقظ هو ضفدع يقع في جبل الألف سم.”
كان يعلم أنه إذا قال أي شيء آخر ، فسيكون من الصعب عليه الحصول على ما يريده لاحقًا.
“جبل الألف سم؟ أيدي القدر؟ هل هي مرتبطة بهم؟ ” فوجئت لوتس الحلم سيرين.
إستدارت لوتس الحلم سيرين لمواجهته. ” يمكنك الوقوف”.
“نعم.” قال سو تشن “: إن كيليسدا شخصياً استخدم أسلوبه رمح برق إعدام الآلهة لإيقاظ الوحش المقفر تحت الأرض.”
كان جبل الألف سم موجودا بشكل طبيعي في الجنوب الغربي من مدينة السماء.
كانت كلماته صحيحة تماما. لقد استيقظ ضفدع الألف سم برمح كيلسدا. لكن بالطبع ، ترك سو تشن الجزء الذي وجه فيه هجوم كيليسدا في النفق الذي حفره.
على الرغم من أن ظهرها كان متجهًا نحو سو تشن ، كان رد فعله الغريزي كما لو كان يقف عند قاعدة جبل طويل يحدق بها.
فوجئت لوتس الحلم سيرين. “لماذا ا؟ ألا يريد أيدي القدر بعد الآن؟ هل هو مجنون؟ ”
في الواقع ، كان السبب الرئيسي وراء تقديم هذا الطلب هو أنه لم يتمكن من دخول الضريح.
رد سو تشن “لست متأكدا ، ولكن عندما رأيته في ذلك اليوم بدا غير مستقر عقليا بعض الشيء”.
رفع سو تشن عينيه ووجد وجهًا رائعًا وأنيقًا يظهر أمام عينيه. كان مظهر تلك الريشية جميلًا للغاية ، لكنه بدا أيضًا غير قابل للإقتراب ، كما لو كان من المستحيل الاقتراب منها.
كانت هذه هي الحقيقة أيضا. لكن بالطبع ، ترك سو تشن السبب الرئيسي لجنون كيليسدا.
على الرغم من أن مدينة السماء لم تعد قادرة على التحرك كما تشاء ، إلا أن دولة السماء لا تزال تراقب عن كثب أي شيء حدث في جوارها.
كانت لوتس الحلم سيرين عاجزةً عن الكلام.
سوف يتعرض سو تشن بالتأكيد إذا ذهب إلى هناك.
كيف يمكن ذلك؟
تنهدت لوتس الحلم سيرين. “أعرف القليل. هذا أيضًا جزء من السبب الذي جعلني أغفر لك بسبب إستياءك اليوم. حدث كل ذلك في الماضي. حاول أن تكون أكثر انفتاحا من الآن فصاعدا ، حسنا؟ ”
لماذا أصبح كيليسدا مجنونا؟ لماذا يوقظ وحش مقفر؟ لم تستطع فهم الموقف.
إستدارت لوتس الحلم سيرين لمواجهته. ” يمكنك الوقوف”.
“هل اكتشفت أي شيء عن حركات الوحش المقفر؟”سألت لوتس الحلم سيرين.
على الرغم من أن استخدام قوة تقلبات طاقة الأصل لقياس شدة الموقف كان غير دقيق قليلاً ، إلا أنه كان تقريبًا تقريبًا مناسبًا.
هز سو تشن رأسه. “عندما غادرت ، كان لا يزال الضفدع يعوي في مكانه. أنا لا أعرف أي شيء عن تحركاته الدقيقة. ”
“يا صاحبة الجلالة!” دعا سو تشن.
غرق تعبير لوتس الحلم سيرين.
لم تكن لوتس الحلم سيرين تعرف أي نوع من المخططات التي كانت تسبح في رأسه. عندما رأت أنه يبدو أنه اتخذ قراره ، ردت. “قل لي بالضبط ما حدث. سأحدد المكافأة التي ستحصل عليها بناءً على أهمية مساهمتك “.
علم سو تشن أنها لم تكن راضية بشكل خاص عن هذا الجواب ، لذلك أضاف على وجه السرعة ، “لكنني أعرف أن كيلسدا كان يسير في هذا الاتجاه.”
لماذا أصبح كيليسدا مجنونا؟ لماذا يوقظ وحش مقفر؟ لم تستطع فهم الموقف.
“ماذا قلت؟” بدأت عيون لوتس الحلم سيرين تتوهج بشكل مكثف. هالتها المهيبة بالفعل ارتفعت بشكل أكثر وحشية ، وضغطت على سو تشن مثل جبل لا يقهر. ( طريقة موتها ماراح تكون جيدة )
بالنسبة للوت الحلم سيرين كراون ، فإن رؤية كيليسدا الموجود في قاعدة قمة السحابة لم تكن علامة جيدة. في رأيها ، كان على الأرجح يخطط لشن هجوم خادع على طائفة آلهة الأم.
تصرف سو تشن وكأنه لم يكن قادرًا على تحمل الضغط.
توقف وصمت.
سألت لوتس الحلم سيرين كراون: “هل تعرف أين هو الآن؟”
رد سو تشن “لست متأكدا ، ولكن عندما رأيته في ذلك اليوم بدا غير مستقر عقليا بعض الشيء”.
“عندما جئت ، رأيته في قاعدة ذورة السحابة”.
كانت كلماته صحيحة تماما. لقد استيقظ ضفدع الألف سم برمح كيلسدا. لكن بالطبع ، ترك سو تشن الجزء الذي وجه فيه هجوم كيليسدا في النفق الذي حفره.
عند سماع هذا ، ارتجف قلب لوتس الحلم سيرين قبل أن تقوم بلفتة بيدها. ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد للضوء في يدها ، معلقة في الهواء.
وقد أثمرت جهود سو تشن الحذرة أخيراً. أي شخص يعرف ماضي خط الجناح هالسيون سيكون أكثر أو أقل فهمًا لأفعال سو تشن ، مما يجعلها أكثر تسامحًا ورأفة مما كانت عليه في السابق.
علم سو تشن أن هذه كانت طريقة البحث الفريدة لـلوتس الحلم سيرين.
رد سو تشن “لست متأكدا ، ولكن عندما رأيته في ذلك اليوم بدا غير مستقر عقليا بعض الشيء”.
أي شيء بالقرب من ذورة السحابة يمكن أن يظهر بسهولة أمام اعينها. لا أحد يستطيع أن يتهرب من عينيها.
قال سو تشن: “يجب أن تعرف سيدة الطائفة ما حدث لي.”
بعد لحظة وجيزة ، أغلقت لوتس الحلم سيرين يدها وقالت: “لقد وجدته. إنه هنا بالفعل ، يتجول حول قاعدة الجبل! ”
على الرغم من أن مدينة السماء لم تعد قادرة على التحرك كما تشاء ، إلا أن دولة السماء لا تزال تراقب عن كثب أي شيء حدث في جوارها.
بالنسبة للوت الحلم سيرين كراون ، فإن رؤية كيليسدا الموجود في قاعدة قمة السحابة لم تكن علامة جيدة. في رأيها ، كان على الأرجح يخطط لشن هجوم خادع على طائفة آلهة الأم.
كان جبل الألف سم موجودا بشكل طبيعي في الجنوب الغربي من مدينة السماء.
كان إيقاظ الوحش المقفر وظهور كيليسدا المفاجئ أمورًا كبيرة. كان إستيقاظ الوحش المقفر أكثر أهمية ، لكن كيليسدا كان أكثر خطورة.
كانت لوتس الحلم سيرين عاجزةً عن الكلام.
تحركت لوتس الحلم سيرين .
“يا صاحبة الجلالة!” دعا سو تشن.
لم يكن غريباً أن لوتس الحلم سيرين كانت تخطط لاتخاذ مركز الصدارة بنفسها ، بالنظر إلى أن خصمها كان سيد أركانا أسطوري.
“خط الجناح هالسيون!” قالت عطر اليشم بشكل غير سعيد. “أعرف ما تفكر فيه ، ولكن يمكنني أن أخبرك الآن أن وضعك غير كافي للقاء سيدة الطائفة. أخبرني بما تعرفه ، وسأقرر ما إذا كان الأمر يستحق إخطار سيدة الطائفة.”
“يا صاحبة الجلالة!” دعا سو تشن.
أجاب سو تشن بشكل غير متوقع ، “أفضل أن ألتقي بها في مذبح المعمودية بدلاً من ذلك.”
إستدارت لوتس الحلم سيرين إلى إلقاء نظرة على سو تشن ، و نظرة ممزقة في عينيها. ولكن رغم ذلك ، قالت بعد لحظة ، “لقد قدم خط الجناح هالسيون معلومات قيمة للغاية ، يستحق أن يحصل على مكافأة من الدرجة الثالثة. عطر اليشم ، إعتني بهذا الأمر. بقية الأساقفة ، أنتم جميعاً تأتون معي. ”
“نعم.” قال سو تشن “: إن كيليسدا شخصياً استخدم أسلوبه رمح برق إعدام الآلهة لإيقاظ الوحش المقفر تحت الأرض.”
بعد هذه الكلمات ، اختفت في المسافة ، وعلى استعداد واضح لإعطاء كيليسدا قطعة من عقلها.( أي بعض الإهتمام )
بعد أن أنهت حديثها ، اتصلت بأحد الأساقفة لقيادة سو تشن أثناء توجهها إلى غرفة جانبية للانتظار.
————————————–
“جبل الألف سم؟ أيدي القدر؟ هل هي مرتبطة بهم؟ ” فوجئت لوتس الحلم سيرين.
أجاب سو تشن فقط ، “هل يحق لي مقابلتها الآن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
