نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 870

المدخل

المدخل

—————————————————-

ومع ذلك ، وجد سو تشن أنه من السهل جدًا بعد ذلك إنشاء نسخة طبق الأصل من نفسه. في الواقع ، انفجر استنساخه بقوة أكبر مما كان يمكن لـسو تشن نفسه تحقيقه ..

الفصل 870: المدخل

يبدو أن الهواء حول سو تشن قد تم ترسيخه.

لحظة اتخاذ سو تشن تلك الخطوة المائة ، تغير الوضع بأكمله فجأة.

بعبارات بسيطة ، لم يكن هذا النوع من المهارات المكانية مرتبطًا في الواقع بالفراغ. بدلاً من ذلك ، اعتمد على التحكم في المواد المجهرية. لم يكن تجميد الفراغ و ضوء ساحة القوة استثناءً. من خلال استخدام طاقة الأصل للتحكم في هذه المواد المجهرية داخل منطقة معينة من “الفضاء” ، يمكن إعاقة حركات الشخص. لهذا السبب ، لم تكن هذه الأنواع من التقنيات في الواقع تعتمد على الفضاء ولكن على الرياح.

حدث هذا التغيير فجأة ، لكنه لم يكن يهز الأرض. لقد ظهرت فجأة مساحة غريبة ، مع سو شتن كمركز.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النقطة الأكثر أهمية. كانت النقطة الأكثر أهمية أنه فاتته فرصة للقبض على خصمه وأعطى سو تشن أيضًا فرصة للهجوم المضاد.

يبدو أن الهواء حول سو تشن قد تم ترسيخه.

كان من الطبيعي فقط أن ينهار مجال كيليسيدا التقييدي تحت هجمة تقنيات سو تشن.

كانت هذه المهارة مشابهة لـتجميد الفراغ ، ولكنها كانت أيضًا مشابهة لـ ضوء ساحة القوة أو نوع آخر من التقنيات المكانية. ومع ذلك ، من حيث الجوهر الأساسي ، كانت التقنية مختلفة تمامًا.

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

المهارات التقييدية المكانية الأخرى تجمد الهواء فقط ، مما يجعل من الصعب الحركة.

عالم عميق ينطوي على أفكار عميقة. ربما كان أي عرق ذكي آخر قد ادعى أن الوضع أمام أعينهم كان غير منطقي وغير علمي تمامًا.

بعبارات بسيطة ، لم يكن هذا النوع من المهارات المكانية مرتبطًا في الواقع بالفراغ. بدلاً من ذلك ، اعتمد على التحكم في المواد المجهرية. لم يكن تجميد الفراغ و ضوء ساحة القوة استثناءً. من خلال استخدام طاقة الأصل للتحكم في هذه المواد المجهرية داخل منطقة معينة من “الفضاء” ، يمكن إعاقة حركات الشخص. لهذا السبب ، لم تكن هذه الأنواع من التقنيات في الواقع تعتمد على الفضاء ولكن على الرياح.

ضحك كيليسدا “أنت في الحقيقة ذكي جدًا”. “لكنك مغرور جدا. على الرغم من أنك تبدو واثقًا جدًا ، لا يمكنني أن أتخيل كيف تخطط للهروب من هذا.”

كانت الرياح مجرد حركة الهواء.

عندما تحدث ، بدأ جسده في الواقع في الالتواء والتحول ، وتحول إلى نوع فريد من طاقة الأصل.

وهذه التقنيات تسببت فقط في أن يظل الهواء ساكنًا ويتوقف عن التدفق.

لم يستطع كيلسدا أن يلف رأسه حول ما حدث للتو.

عندما تم ضغط جزيئات الهواء بإحكام ، فإنها ستخلق قسمًا من المجال الجوي الكثيف.

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

تعمل هذه التقنيات من خلال تطبيق طاقة الأصل بالطريقة المناسبة. لم يكن هذا في الواقع غريبًا أو نادرًا.

“مكاني……؟ هذا ليس المقصود, هذا النوع من التقييد هو نتيجة لتغيير طور العنصر بالكامل. تمسكت في الأساس في كتلة من المعدن ، “تمتم سو تشن على نفسه. اكتشف حينها أن الكلمات التي يتحدث عنها تتخذ شكلًا ماديًا. كان هذا مشابهًا تمامًا لما حدث في البداية مع كيليسدا ، لكن هذه المرة لم تكن الكلمات مستقرة للغاية. اختفوا بعد فترة وجيزة من الظهور ، وعادوا إلى محيطهم.

ومع ذلك ، كان موقف سو تشن مختلفًا.

السبب في أن هذا الاستنساخ كان قادرًا على خداع كيليسدا لأنه لم يفهم الجوهر للاستنساخ.

لأنه لم يكن هناك ريح حوله.

ومع ذلك ، اكتشف أن الشخص الذي أطلق مثل هذا الهجوم القوي لم يكن الجسم الرئيسي لـسو تشن.

لم يستطع سماع صوت أي ريح حوله ، ولم يشعر أنه كان يسير في الماء. شعرت وكأنه قد غلف فجأة في كتلة معدنية.

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

كان تجميد الفراغ مثل تحويل الغاز إلى ماء ، مما يجعل الشخص العالق في منطقة تأثيره يشعر وكأنه مغمور في الماء. وهذا سيصعب عليهم التحرك وسيبطئهم. ومع ذلك ، شعر سو تشن كما لو أن الهواء حوله أصبح فجأة صلباً. أصبح من الصعب عليه حتى تحريك إصبع واحد ، ناهيك عن التحرك على الإطلاق.

“ما هي التقنية المقيدة؟ هذه مجرد طريقة للمعادن. هل هذه هي الورقة الرابحة التي كنت تخفيها طوال الوقت؟ ولكن يبدو أنه محدود بشكل لا يصدق ، حيث يمكنك استخدامه فقط على الأهداف القريبة منك. لهذا السبب لم تتمكن من استخدامه في المرة الأخيرة. بالإضافة إلى …… هذا هو الحد الأعلى لقوة طريقتك ، أليس كذلك؟ ” سأل سو تشن.

إذا تم غلقك داخل كتلة معدنية ، كيف ستتحرك؟

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

كانت كثافة الهواء من حوله عالية بشكل لا يصدق.

كانت عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير علمية تقريبًا.

كانت عالية جدًا لدرجة أنها كانت غير علمية تقريبًا.

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

نعم ، حتى القارة البدائية تقدر العلم. خلاف ذلك ، ما الذي قد يتعين على سو تشن البحث عنه؟

قال سو تشن: “ليس لدي طريقة للخروج من هنا ، لأنني قبل ذلك لم أكن أعرف ما هي بطاقتك الرابحة. نظرًا لأنني لم أكن أعرف ما هي بطاقتك الرابحة ، لم أتمكن من التحضير وفقًا لذلك. كان من المستحيل بالنسبة لي الهروب من سيطرتك “.

لكن ما كان يحدث لسو تشن كان غير علمي حقًا. كان من الصعب فهمه أو وصفه.

——————————————————–

لم يكن هذا بسبب ضغط الهواء حول سو تشن ؛ كان الأمر كما لو أن تلك الجزيئات المجهرية للهواء قد تغيرت فجأة. كان هذا تغييرًا هائلاً.

كانت هذه المهارة مشابهة لـتجميد الفراغ ، ولكنها كانت أيضًا مشابهة لـ ضوء ساحة القوة أو نوع آخر من التقنيات المكانية. ومع ذلك ، من حيث الجوهر الأساسي ، كانت التقنية مختلفة تمامًا.

لقد كان حقًا غير علمي وعميق.

لحظة اتخاذ سو تشن تلك الخطوة المائة ، تغير الوضع بأكمله فجأة.

عالم عميق ينطوي على أفكار عميقة. ربما كان أي عرق ذكي آخر قد ادعى أن الوضع أمام أعينهم كان غير منطقي وغير علمي تمامًا.

الفصل 870: المدخل

حتى إن كانت هذه هي الطبيعة العميقة الحقيقية للزراعة!

كانت هذه قوة الطريقة!

كانت هذه قوة الطريقة!

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

قوة الطريقة تنتمي إلى كيليسدا.

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

تحت تطبيق قوة الطريقة هذه ، وجد سو تشن أنه من المستحيل التحرك. كان عالقًا تمامًا.

كان من الطبيعي فقط أن ينهار مجال كيليسيدا التقييدي تحت هجمة تقنيات سو تشن.

ضحك كيليسدا. “لم تتوقع ذلك ، أليس كذلك؟ بصرف النظر عن قوة طريقة الرعد ، لدي أيضًا القدرة على سجن الفرد! ”

“لا يزال بإمكانك التحدث؟” ذهل كيلسدا.

“مكاني……؟ هذا ليس المقصود, هذا النوع من التقييد هو نتيجة لتغيير طور العنصر بالكامل. تمسكت في الأساس في كتلة من المعدن ، “تمتم سو تشن على نفسه. اكتشف حينها أن الكلمات التي يتحدث عنها تتخذ شكلًا ماديًا. كان هذا مشابهًا تمامًا لما حدث في البداية مع كيليسدا ، لكن هذه المرة لم تكن الكلمات مستقرة للغاية. اختفوا بعد فترة وجيزة من الظهور ، وعادوا إلى محيطهم.

تعمل هذه التقنيات من خلال تطبيق طاقة الأصل بالطريقة المناسبة. لم يكن هذا في الواقع غريبًا أو نادرًا.

“لا يزال بإمكانك التحدث؟” ذهل كيلسدا.

“مكاني……؟ هذا ليس المقصود, هذا النوع من التقييد هو نتيجة لتغيير طور العنصر بالكامل. تمسكت في الأساس في كتلة من المعدن ، “تمتم سو تشن على نفسه. اكتشف حينها أن الكلمات التي يتحدث عنها تتخذ شكلًا ماديًا. كان هذا مشابهًا تمامًا لما حدث في البداية مع كيليسدا ، لكن هذه المرة لم تكن الكلمات مستقرة للغاية. اختفوا بعد فترة وجيزة من الظهور ، وعادوا إلى محيطهم.

في معظم الظروف ، لم يكن هذا النوع من الختم المعدني قويًا في الواقع ضد معظم متخصصي الأصل.

المهارات التقييدية المكانية الأخرى تجمد الهواء فقط ، مما يجعل من الصعب الحركة.

كانت المشكلة أنه بعد ظهور هذا الفضاء المتصلب ، لم تعد طاقة الأصل موجودة. بمعنى آخر ، لن يتمكن أي متخصصي الأصل من استخدام طاقة الأصل للقيام بأي شيء. فجأة أصبحوا أكثر شيوعًا ولن يتمكنوا إلا من الاعتماد على قوتهم الجسدية.

عندما تحدث ، بدأ جسده في الواقع في الالتواء والتحول ، وتحول إلى نوع فريد من طاقة الأصل.

بالنسبة إلى سادة الأركانا ، كان هذا مميتًا.

بعد كل شيء ، كان سيد أركانا أسطوريا بنفسه.

أفراد العرق الشرس سيكونون أفضل حالا قليلا. بعد كل شيء ، اعتمدوا على أجسادهم المادية في معظم الأحيان.

——————————————————–

هذا هو السبب في أن سو تشن لم يكن في حالة رهيبة كما كان يعتقد. كان لديه اللياقة البدنية لمحارب طوطمي في ذروة المستوى ، بعد كل شيء.

بعد ذلك ، بدأت رياح غريبة غير متوقعة في الدوران حوله، مما أدى إلى تحريك الصهارة وتحويلها إلى تنين ضخم مشتعل. كان هذا نتيجة دمج عنصري الرياح والنار.

ليس فقط يمكنه التحدث ، ولكن يمكنه أيضًا التحرك.

على هذا النحو ، تم إطلاق هذا التنين فقط من استنساخ. وبعبارة أخرى ، كان تنين البرق الناري في الأصل هو الذي إستنسخ نفسه.

رفع يده ببطء واكتشف أن المساحة المحيطة به بدأت تتصدع ببطء. كان المعدن المحيط به يتحول بسبب تحركاته ، وظهر الهواء غير المرئي فجأة ملموسًا بشكل لا يصدق ، حتى أنه بدأ في الدوران حول سو تشن مرة أخرى.

لقد حول سو تشن نفسه إلى رجل ناري. أحرق طاقة الأصل في جسده ، وحرق كعنصر نار بسيط.

ومع ذلك ، فإن الجدران المعدنية السميكة بشكل لا يصدق سوف تنتفخ فقط ولكن لا تنكسر تحت قوة سو شتن. كانت هذه الجدران أقوى بكثير من الجبال. كيليسدا قد بذل كل طاقته لاستخدام تكتيك مثل هذا – لقد بذل قصارى جهده حقاً لمحاولة الإمساك بـسو تشن.

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

ذهل كيليسدا عندما رأى أن سو تشن مازال بإمكانه التحرك. “كيف يمكنك القيام بذلك؟ أنت قوي للغاية. لحسن الحظ ، لا يزال ليس لديك طريقة للهروب من تقنيتي التقييدية! ”

يبدو أن الهواء حول سو تشن قد تم ترسيخه.

“ما هي التقنية المقيدة؟ هذه مجرد طريقة للمعادن. هل هذه هي الورقة الرابحة التي كنت تخفيها طوال الوقت؟ ولكن يبدو أنه محدود بشكل لا يصدق ، حيث يمكنك استخدامه فقط على الأهداف القريبة منك. لهذا السبب لم تتمكن من استخدامه في المرة الأخيرة. بالإضافة إلى …… هذا هو الحد الأعلى لقوة طريقتك ، أليس كذلك؟ ” سأل سو تشن.

عندما تحدث ، بدأ جسده في الواقع في الالتواء والتحول ، وتحول إلى نوع فريد من طاقة الأصل.

ضحك كيليسدا “أنت في الحقيقة ذكي جدًا”. “لكنك مغرور جدا. على الرغم من أنك تبدو واثقًا جدًا ، لا يمكنني أن أتخيل كيف تخطط للهروب من هذا.”

حدث هذا التغيير فجأة ، لكنه لم يكن يهز الأرض. لقد ظهرت فجأة مساحة غريبة ، مع سو شتن كمركز.

قال سو تشن: “ليس لدي طريقة للخروج من هنا ، لأنني قبل ذلك لم أكن أعرف ما هي بطاقتك الرابحة. نظرًا لأنني لم أكن أعرف ما هي بطاقتك الرابحة ، لم أتمكن من التحضير وفقًا لذلك. كان من المستحيل بالنسبة لي الهروب من سيطرتك “.

لقد كان حقًا غير علمي وعميق.

كان كيليسدا مسرورًا. “طالما أنك على علم بذلك.”

رفع يده ببطء واكتشف أن المساحة المحيطة به بدأت تتصدع ببطء. كان المعدن المحيط به يتحول بسبب تحركاته ، وظهر الهواء غير المرئي فجأة ملموسًا بشكل لا يصدق ، حتى أنه بدأ في الدوران حول سو تشن مرة أخرى.

وتابع سو تشن قائلا: “لكن الشيء نفسه ينطبق عليك أيضًا. أنت لا تعرف ما هي بطاقتي الرابحة. لدي بعض الحيل في جعبتي أيضًا للتأكد من أنني قادر على التعامل مع أي شيء تلقيه علي. ”

وتابع سو تشن قائلا: “لكن الشيء نفسه ينطبق عليك أيضًا. أنت لا تعرف ما هي بطاقتي الرابحة. لدي بعض الحيل في جعبتي أيضًا للتأكد من أنني قادر على التعامل مع أي شيء تلقيه علي. ”

عندما تحدث ، بدأ جسده في الواقع في الالتواء والتحول ، وتحول إلى نوع فريد من طاقة الأصل.

عالم عميق ينطوي على أفكار عميقة. ربما كان أي عرق ذكي آخر قد ادعى أن الوضع أمام أعينهم كان غير منطقي وغير علمي تمامًا.

داخل هذه الكتلة المعدنية ، ظهرت طاقة الأصل بالفعل.

اتبع التنين مسار النفق وهو ينزل.

لقد كانت تلك طاقة الأصل من داخل جسده ، وكانت الطاقة الوحيدة التي لم يكن بإمكان كيلسدا تحويلها. ومع ذلك ، كانت كمية طاقة الأصل التي كانت موجودة أكبر بكثير مما توقعه كيليسدا. بدأت موجة قوية من الحرارة في الإشعاع من جسم سو تشن ، وبدأ المعدن حول جسم سو تشن في الذوبان نتيجة لذلك ، وتحول في النهاية إلى حمم منصهرة التي انفجرت حول سو تشن.

لقد كان حقًا غير علمي وعميق.

لقد حول سو تشن نفسه إلى رجل ناري. أحرق طاقة الأصل في جسده ، وحرق كعنصر نار بسيط.

إذا تم غلقك داخل كتلة معدنية ، كيف ستتحرك؟

بعد ذلك ، بدأت رياح غريبة غير متوقعة في الدوران حوله، مما أدى إلى تحريك الصهارة وتحويلها إلى تنين ضخم مشتعل. كان هذا نتيجة دمج عنصري الرياح والنار.

تعمل هذه التقنيات من خلال تطبيق طاقة الأصل بالطريقة المناسبة. لم يكن هذا في الواقع غريبًا أو نادرًا.

ومع ذلك ، لم يكن هذا كافيا. رقصت أشعة البرق على سطح جسم التنين المشتعل.

كان تجميد الفراغ مثل تحويل الغاز إلى ماء ، مما يجعل الشخص العالق في منطقة تأثيره يشعر وكأنه مغمور في الماء. وهذا سيصعب عليهم التحرك وسيبطئهم. ومع ذلك ، شعر سو تشن كما لو أن الهواء حوله أصبح فجأة صلباً. أصبح من الصعب عليه حتى تحريك إصبع واحد ، ناهيك عن التحرك على الإطلاق.

اجتمعت العناصر الثلاثة للنار ، والرياح ، والرعد لتشكيل هذا التنين الهائج.

لم يكن خائفا من تقنية الأركانا القوية ، حتى لو كانت تقنية أسطورية.

كانت هذه واحدة من تقنيات الأركانا الجديدة التي طورها سو تشن. تم تعزيز طائر العنقاء المشتعل إلى رياح تنين البرق الناري. بسبب الجمع بين ثلاثة عناصر ، كانت قوتها مذهلة.

كانت هذه المهارة مشابهة لـتجميد الفراغ ، ولكنها كانت أيضًا مشابهة لـ ضوء ساحة القوة أو نوع آخر من التقنيات المكانية. ومع ذلك ، من حيث الجوهر الأساسي ، كانت التقنية مختلفة تمامًا.

ومع ذلك ، لم يكن هذا هو أكثر ما صدم كيليسدا.

بينما كان يتحدث ، إنطلق تنين البرق إلى الأسفل مرة أخرى.

لم يكن خائفا من تقنية الأركانا القوية ، حتى لو كانت تقنية أسطورية.

لكن ما كان يحدث لسو تشن كان غير علمي حقًا. كان من الصعب فهمه أو وصفه.

بعد كل شيء ، كان سيد أركانا أسطوريا بنفسه.

عندما تم ضغط جزيئات الهواء بإحكام ، فإنها ستخلق قسمًا من المجال الجوي الكثيف.

ومع ذلك ، اكتشف أن الشخص الذي أطلق مثل هذا الهجوم القوي لم يكن الجسم الرئيسي لـسو تشن.

ليس فقط يمكنه التحدث ، ولكن يمكنه أيضًا التحرك.

على وجه التحديد ، لم يكن هذا خط الجناح هالسيون – كان مجرد استنساخ شكله خط الجناح هالسيون من طاقة الأصل الخاصة به.

السبب في أن هذا الاستنساخ كان قادرًا على خداع كيليسدا لأنه لم يفهم الجوهر للاستنساخ.

على هذا النحو ، تم إطلاق هذا التنين فقط من استنساخ. وبعبارة أخرى ، كان تنين البرق الناري في الأصل هو الذي إستنسخ نفسه.

كيف يمكن أن يكون استنساخ خصمه بهذه القوة؟

كان ذلك مخيفا.

يبدو أن الهواء حول سو تشن قد تم ترسيخه.

كيف يمكن أن يكون استنساخ خصمه بهذه القوة؟

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

كان كيليسدا مسرورًا. “طالما أنك على علم بذلك.”

هذا لم يكن لهذا أي معنى!

تعمل هذه التقنيات من خلال تطبيق طاقة الأصل بالطريقة المناسبة. لم يكن هذا في الواقع غريبًا أو نادرًا.

لم يستطع كيلسدا أن يلف رأسه حول ما حدث للتو.

الفصل 870: المدخل

“كيف فعلت ذلك؟ هذا أمر مستحيل! ” صاح بصوت عال.

أفراد العرق الشرس سيكونون أفضل حالا قليلا. بعد كل شيء ، اعتمدوا على أجسادهم المادية في معظم الأحيان.

“كيف فعلت ذلك؟ لقد رأيتني بالفعل أستخدم هذه المهارة منذ أكثر من عام “. تحدث سو تشن آخر ، لا يزال مختبئًا في عمق المنطقة المحظورة.

أدرك كيلسدا فجأة ما كان يحدث ، وتغير تعبيره بشكل جذري. “لااا!”

في الواقع ، كان الفرد الذي خرج هو مجرد استنساخ. تمكن هذا الاستنساخ من خداع حتى كيليسدا.

على هذا النحو ، سمحت قوة الاستنساخ الصادمة بتدمير حقل كيليسدا المقيد تمامًا – كانت قوة الطريقة قوية جدًا ، لكنها لم تكن لا تقهر ولن تكون نشطة في أي لحظة معينة.

السبب في أن هذا الاستنساخ كان قادرًا على خداع كيليسدا لأنه لم يفهم الجوهر للاستنساخ.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النقطة الأكثر أهمية. كانت النقطة الأكثر أهمية أنه فاتته فرصة للقبض على خصمه وأعطى سو تشن أيضًا فرصة للهجوم المضاد.

كانت هذه النسخ مستنسخة من دمه ، لذا فهي بمعنى ما امتداد له. لم يكن قادرًا على خداع الآخرين في الماضي لأنه كان يستخدم القليل جدًا من الدم – كان من الممكن أن يؤدي استهلاك كمية كبيرة من جوهر الدم إلى انخفاض كبير في القوة ، وستكون زراعته راكدة. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتجنب استهلاك الكثير من جوهر الدم الخاص به.

على هذا النحو ، سمحت قوة الاستنساخ الصادمة بتدمير حقل كيليسدا المقيد تمامًا – كانت قوة الطريقة قوية جدًا ، لكنها لم تكن لا تقهر ولن تكون نشطة في أي لحظة معينة.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن متحفظًا بشكل خاص مع استخدامه لجوهر الدم في العام الماضي أو نحو ذلك.

اجتمعت العناصر الثلاثة للنار ، والرياح ، والرعد لتشكيل هذا التنين الهائج.

لقد قام بتخزين ما هو أكثر بكثير مما توقعه كيليسدا. في الواقع ، كانت القوة في ذلك الاستنساخ أكبر مما يمتلكه سو تشن في نفسه.

كيف يمكن أن يكون استنساخ خصمه بهذه القوة؟

وبعبارة أخرى ، فقد غرس سو تشن جوهر الدم في هذا الاستنساخ أكثر مما يمتلكه في المقام الأول. كسعر ، بدأت قاعدة زراعة سو تشن بالفعل في التراجع خلال هذه الفترة الزمنية.

إذا تم غلقك داخل كتلة معدنية ، كيف ستتحرك؟

ومع ذلك ، وجد سو تشن أنه من السهل جدًا بعد ذلك إنشاء نسخة طبق الأصل من نفسه. في الواقع ، انفجر استنساخه بقوة أكبر مما كان يمكن لـسو تشن نفسه تحقيقه ..

إذا تم غلقك داخل كتلة معدنية ، كيف ستتحرك؟

على هذا النحو ، سمحت قوة الاستنساخ الصادمة بتدمير حقل كيليسدا المقيد تمامًا – كانت قوة الطريقة قوية جدًا ، لكنها لم تكن لا تقهر ولن تكون نشطة في أي لحظة معينة.

أدرك كيلسدا فجأة ما كان يحدث ، وتغير تعبيره بشكل جذري. “لااا!”

حتى لو كانت قوى الطريقة مثل مخازن الكنوز الضخمة ، لا يزال من الممكن إنفاق الأموال في الداخل فقط بالطرق التقليدية.

وتابع سو تشن قائلا: “لكن الشيء نفسه ينطبق عليك أيضًا. أنت لا تعرف ما هي بطاقتي الرابحة. لدي بعض الحيل في جعبتي أيضًا للتأكد من أنني قادر على التعامل مع أي شيء تلقيه علي. ”

كان من الطبيعي فقط أن ينهار مجال كيليسيدا التقييدي تحت هجمة تقنيات سو تشن.

ومع ذلك ، لم يكن هذا كافيا. رقصت أشعة البرق على سطح جسم التنين المشتعل.

ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النقطة الأكثر أهمية. كانت النقطة الأكثر أهمية أنه فاتته فرصة للقبض على خصمه وأعطى سو تشن أيضًا فرصة للهجوم المضاد.

تنين الالبرق الناري إنطلق من خلال الأرض ، أذاب أي صخور في طريقه قبل أن يخترق عمق الأرض.

قال سو تشن ، “لقد منحتك فرصة ، كيليسدا ، لكنك رفضت أن تغتنمها. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فسأطلب منك إلقاء نظرة على تقنياتي بدلاً من ذلك “.

لم يكن هذا بسبب ضغط الهواء حول سو تشن ؛ كان الأمر كما لو أن تلك الجزيئات المجهرية للهواء قد تغيرت فجأة. كان هذا تغييرًا هائلاً.

بينما كان يتحدث ، إنطلق تنين البرق إلى الأسفل مرة أخرى.

ولماذا لم يتمكن من الرؤية من خلاله؟

ومع ذلك ، لم يكن يهاجم كيليسدا ، ولكن الجبل نفسه.

داخل هذه الكتلة المعدنية ، ظهرت طاقة الأصل بالفعل.

جبل الألف سم.

ومع ذلك ، الآن بعد أن وجد نفقًا موجودًا بشكل طبيعي ، انخفضت كمية الطاقة المستهلكة بشكل كبير.

إنفجار!

لقد كانت تلك طاقة الأصل من داخل جسده ، وكانت الطاقة الوحيدة التي لم يكن بإمكان كيلسدا تحويلها. ومع ذلك ، كانت كمية طاقة الأصل التي كانت موجودة أكبر بكثير مما توقعه كيليسدا. بدأت موجة قوية من الحرارة في الإشعاع من جسم سو تشن ، وبدأ المعدن حول جسم سو تشن في الذوبان نتيجة لذلك ، وتحول في النهاية إلى حمم منصهرة التي انفجرت حول سو تشن.

تنين الالبرق الناري إنطلق من خلال الأرض ، أذاب أي صخور في طريقه قبل أن يخترق عمق الأرض.

بعبارات بسيطة ، لم يكن هذا النوع من المهارات المكانية مرتبطًا في الواقع بالفراغ. بدلاً من ذلك ، اعتمد على التحكم في المواد المجهرية. لم يكن تجميد الفراغ و ضوء ساحة القوة استثناءً. من خلال استخدام طاقة الأصل للتحكم في هذه المواد المجهرية داخل منطقة معينة من “الفضاء” ، يمكن إعاقة حركات الشخص. لهذا السبب ، لم تكن هذه الأنواع من التقنيات في الواقع تعتمد على الفضاء ولكن على الرياح.

بشكل مثير للصدمة ، ظهر نفق ضخم فجأة تحت الأرض.

لم يستطع سماع صوت أي ريح حوله ، ولم يشعر أنه كان يسير في الماء. شعرت وكأنه قد غلف فجأة في كتلة معدنية.

حتى مع قوة تنين البرق الناري ، كان الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتمكن من إنشاء مثل هذه الحفرة الكبيرة. من المحتمل أن يكون قد أنفق كل طاقته بعد الحفر لمائة قدم في الأسفل.

بعد ذلك ، بدأت رياح غريبة غير متوقعة في الدوران حوله، مما أدى إلى تحريك الصهارة وتحويلها إلى تنين ضخم مشتعل. كان هذا نتيجة دمج عنصري الرياح والنار.

ومع ذلك ، الآن بعد أن وجد نفقًا موجودًا بشكل طبيعي ، انخفضت كمية الطاقة المستهلكة بشكل كبير.

وهذه التقنيات تسببت فقط في أن يظل الهواء ساكنًا ويتوقف عن التدفق.

اتبع التنين مسار النفق وهو ينزل.

على وجه التحديد ، لم يكن هذا خط الجناح هالسيون – كان مجرد استنساخ شكله خط الجناح هالسيون من طاقة الأصل الخاصة به.

أدرك كيلسدا فجأة ما كان يحدث ، وتغير تعبيره بشكل جذري. “لااا!”

يبدو أن الهواء حول سو تشن قد تم ترسيخه.

——————————————————–

ومع ذلك ، لم يكن هذا كافيا. رقصت أشعة البرق على سطح جسم التنين المشتعل.

ومع ذلك ، وجد سو تشن أنه من السهل جدًا بعد ذلك إنشاء نسخة طبق الأصل من نفسه. في الواقع ، انفجر استنساخه بقوة أكبر مما كان يمكن لـسو تشن نفسه تحقيقه ..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط