1420
1420
كان الجو صامتًا لفترة طويلة. لم يكن إمبراطور الوحش يتحدث بصوت عالٍ ، لكنه كان يتواصل بصمت من خلال إرسال صوتي ، “فجر الشيطان . ما رأيك؟”
….
“يا صاحب السمو ابن القديس. ”
…
في الماضي ، عندما انضم الأمير الوحش إلى الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وانتهى به الأمر بهزيمة مروعة على يد لين مينغ ، كان هذا الأمير الوحش حفيد إمبراطور الوحوش.
….
….
تضم ال3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي أيضًا العديد من العوالم المتوسطة والصغيرة. على الرغم من أن هذه العوالم المتوسطة والصغيرة لم تكن كبيرة مثل العالم العظيم ، إلا أنها وصلت إلى مستوى مرعب. عندما تمت إضافة مساحتهم الإجمالية معًا ، كانوا أكبر من المساحة الإجمالية لـ 3000 عالم عظيم.
كان هذا الرجل ذو الرداء الأسود إمبيريان فجر الشيطان.
“بالطبع ، يجب ألا تنسى جلالة الملك أن هناك أيضًا عرق وحوش داخل سماء دعوة القديس. لقد تمكن القديسون من التعايش بانسجام مع عرق الوحوش في جنة دعوة القديس ، وهم أيضًا أقوى بكثير من عرق الوحوش في عالمك الإلهي. في المستقبل ، قد تتواصل أنت وهم مع بعضكم البعض ، وتنضموا إلى مجموعه واحدة كبيرة لضمان 10 مليارات سنة من الازدهار لعرق الوحوش! ”
داخل هذه العوالم عاش العديد من الأجناس الأخرى. لم يكن الكثير من هذه الأجناس من البشر الأصيلة. كان هناك جالوت ، جوريس ، عفاريت ، وحوش ، وحتى عشائر مثل عشيرة العظام الغامضه .
من بين كل هذه الأجناس المختلفة ، كان عرق الوحوش هو الأقوى.
كان لعرق الوحوش عالمه العظيم بالإضافة إلى عوالم صغيرة ومتوسطة لا حصر لها. كان عدد سكانه مرتفعًا للغاية وكان لديهم العديد من ملوك العالم و إمبيريان في صفوفهم.
كان لأعضاء عرق الوحوش بطبيعة الحال موهبة فطرية في الفنون القتالية. وفقًا لنوعية سلالتهم ، تم نقش رونية مختلفة في عظامهم ولحمهم. لقد كانوا عرقا شجاعًا وشرسًا ويملك قوة رهيبة حقًا لا يستهان بها.
كان طول هذا الرجل 15 قدمًا ، أي ضعف ارتفاع الذكر البالغ. كان شعره أزرقًا مثلجًا وكان وجهه وسيمًا وعيناه عميقة مثل الياقوت النقي. إن النظر إلى عينيه جعل المرء يشعر بأنه محاصر وغير قادر على النظر بعيدًا.
PEKA
في ذلك الوقت ، في قصر امبراطور الوحوش ، في قاعة واسعة كانت هناك طاولة حجرية مستطيلة الشكل.
وضع ابن القديس حسن الحظ كأسه من النبيذ الأحمر ووقف. كان يدرك جيدًا أن السبب الذي دفع الإمبراطور الوحوش لإخراج زلة اليشم هو أنه لم يرفض التعاون مع القديسين تمامًا.
كان أكثر من 10 أشخاص يجلسون حولها . كان الجالس على المقعد الفخري لهذه الطاولة الحجرية رجلاً كبيرًا في منتصف العمر.
كان الجو صامتًا لفترة طويلة. لم يكن إمبراطور الوحش يتحدث بصوت عالٍ ، لكنه كان يتواصل بصمت من خلال إرسال صوتي ، “فجر الشيطان . ما رأيك؟”
من بين كل هذه الأجناس المختلفة ، كان عرق الوحوش هو الأقوى.
كان طول هذا الرجل 15 قدمًا ، أي ضعف ارتفاع الذكر البالغ. كان شعره أزرقًا مثلجًا وكان وجهه وسيمًا وعيناه عميقة مثل الياقوت النقي. إن النظر إلى عينيه جعل المرء يشعر بأنه محاصر وغير قادر على النظر بعيدًا.
أما الوحوش ، سواء كانوا قديسين أو بشر ، فكلهم أجناس غريبة. لم تهتم الوحوش بمن سيحكم العالم الإلهي. كل ما كان يهمهم هو من يمكنه منح عرق الوحوش أكبر الفوائد.
“يا صاحب السمو ابن القديس. ”
وبينما كان جالسًا هناك في مقعده ، كان مثل بحر لا يسبر غوره ينبعث منه شعور لا يمكن التنبؤ به.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء أي شيء.
هذا الرجل في منتصف العمر كان الإمبراطور!
كما لو أن كل ما سيحدث قد تم اعتباره أمرًا مفروغًا منه.
في الماضي ، عندما انضم الأمير الوحش إلى الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وانتهى به الأمر بهزيمة مروعة على يد لين مينغ ، كان هذا الأمير الوحش حفيد إمبراطور الوحوش.
كان سبب قدومه إلى مقر عرق الوحوش اليوم هو التحالف مع الوحوش.
كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الملك المطلق للوحوش. نظر إليه إمبيريان الوحوش كزعيم لهم.
كان يجلس على الطرف الآخر من الطاولة شاب يرتدي ملابس بيضاء. كان هذا الشاب طويل القامة ، لكن بالمقارنة مع امبراطور الوحوش بدا صغيرًا مثل طفل. حمل هذا الشاب كوبًا من النبيذ في يديه وكانت ساقيه مسترخيتين للخارج في وضع مريح تمامًا ومريح. لم يكن لديه أدنى قدر من الاحترام تجاه هذه المناسبة الكريمة.
مع بدء الاستعدادات للحرب العظيمة بين الجنس البشري وجنس القديسين ، سواء كان ذلك ابن القديس أو الحلم الإلهي ، لم يتجاهل أي منهما الأجناس الأخرى في العالم الإلهي. كانوا قوة قتالية كبيرة.
كان هذا الشاب ذو الملابس البيضاء هو ابن القديس حسن الحظ.
كان سبب قدومه إلى مقر عرق الوحوش اليوم هو التحالف مع الوحوش.
وبينما كان جالسًا هناك في مقعده ، كان مثل بحر لا يسبر غوره ينبعث منه شعور لا يمكن التنبؤ به.
كلاهما يشتركان في نفس الكون ، وبالتالي كان من المحتم أن يدخل كلا الجانبين في صراع على مختلف الفوائد والموارد. في التاريخ ، كانت هناك حروب كبيرة بين البشر والوحوش.
إذا حدث ذلك فإن البشرية ستطعن في ظهرها ، مما يؤدي إلى هزيمتهم الحتمية!
كان جو قاعة الاجتماع مهيبًا. في الوقت الحالي كان العديد من كبار السن الآخرين في عرق الوحوش يجلسون باحترام هنا. فقط ابن القديس حسن الحظ كام غير المحترم. في هذه الحالة ، كان رفع رجليه وشرب الخمر غير مهذب للغاية.
تضم ال3000 عوالم عظيمة في العالم الإلهي أيضًا العديد من العوالم المتوسطة والصغيرة. على الرغم من أن هذه العوالم المتوسطة والصغيرة لم تكن كبيرة مثل العالم العظيم ، إلا أنها وصلت إلى مستوى مرعب. عندما تمت إضافة مساحتهم الإجمالية معًا ، كانوا أكبر من المساحة الإجمالية لـ 3000 عالم عظيم.
من بين كل هذه الأجناس المختلفة ، كان عرق الوحوش هو الأقوى.
“يا صاحب السمو ابن القديس. ”
كان عرق الوحوش في سماء دعوة القديس بالفعل عاملاً مؤثرًا هائلاً في القرار الذي كان عليه اتخاذه. كان عرق فى العالم الإلهي ضعيفًا للغاية. إذا أرادوا مزيدًا من التطوير ، فهم بحاجة إلى دعم أساس أكثر استقرارًا.
ذكرته المرأة التي اتبعت خلف ابن القديس حسن الحظ.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ بصوت خافت. “لا توجد مشكلة على الإطلاق. لقد جئنا إلى هنا للعمل معًا وبالتالي فإن ما يهم هو مصالحنا المشتركة وليس ما إذا كنت محترمًا أم لا. إذا كانت الوحوش سترفضني فقط بسبب أخلاقي فلن يكونوا قادرين على البقاء في العالم الإلهي لفترة طويلة. أن تحافظ الوحوش على أراضيها في عالم تكون فيه البشرية أقوى بعشر مرات ليس بالأمر السهل على الإطلاق “.
يمكنهم اغتنام هذه الفرصة للبحث عن أعظم الفوائد للسماح لهم بالازدهار في المستقبل.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء أي شيء.
خلال مئات الملايين من السنين الماضية ، كان البشر والوحوش قادرين في الواقع على التعايش بسلام.
وبينما كان جالسًا هناك في مقعده ، كان مثل بحر لا يسبر غوره ينبعث منه شعور لا يمكن التنبؤ به.
في الطرف الآخر ، ضحك الإمبراطور وهو يستمع إلى كلمات ابن القديس حسن الحظ.
كان سبب قدومه إلى مقر عرق الوحوش اليوم هو التحالف مع الوحوش.
…
بمعنى ما ، يمكن اعتبار هذه الكارثة الكبرى فرصة للوحوش.
كان عرق الوحوش حقًا على خلاف مع البشر.
كلاهما يشتركان في نفس الكون ، وبالتالي كان من المحتم أن يدخل كلا الجانبين في صراع على مختلف الفوائد والموارد. في التاريخ ، كانت هناك حروب كبيرة بين البشر والوحوش.
لم يكن من الخطأ القول إن البشر كانوا أقوياء ، لكن الوحوش كانت عميقة بنفس القدر في خلفيتها. إذا كان البشر يرغبون حقًا في بدء إبادة جماعية مطلقة ضد الوحوش ، فعلى الرغم من أنهم سيفوزون ، سيتعين عليهم دفع ثمن باهظ وخسارة العديد من إمبيريان في هذه العملية. كانت هذه عواقب لا يمكن تحملها .
تحت غطاء هذا الخوف ، كان عرق الوحوش قادرًا على المضي قدمًا.
خلال مئات الملايين من السنين الماضية ، كان البشر والوحوش قادرين في الواقع على التعايش بسلام.
من بين كل هذه الأجناس المختلفة ، كان عرق الوحوش هو الأقوى.
لم يذكر إمبراطور الوحوش التاريخ العميق الذي تشاركه الوحوش مع البشر. لقد أخرج فقط زلة من اليشم من حلقته المكانية وألقى بها في ابن القديس حسن الحظ ، “ابن القديس ، ألق نظرة على هذا. إذا أتيت إلى هنا للتعاون معنا فأخشى أن تكون قد تأخرت خطوة واحدة “.
أخذ ابن القديس حسن الحظ زلة اليشم واكتسح إحساسه الإلهي من خلالها. كانت زلة اليشم هذه من صنع الحلم الإلهي.
كانت هذه معاهدة بين البشر والوحوش.
1420
وخلاصة القول إن البشر والوحوش سيجمعون قواهم لتحمل هذه الكارثة الكبرى.
عندما تحدث ابن قديس حسن الحظ إلى هنا ، أصبحت كلماته باردة. عبس الإمبراطور ، أصابت هذه الكلمات نقطة ضعفه.
كان ابن القديس حسن الحظ قد خمّن هذا بالفعل. بغض النظر عن الشروط فلن يوافق إمبراطور الوحوش على الفور. بدلاً من ذلك ، سيجد عرضًا آخر ثم يطلب عرضًا مضادًا من الحلم الإلهي. في ذلك الوقت ، قد تضع الحلم الإلهي شروطًا أكثر تضخمًا.
حددت المعاهدة شروطًا عديدة. بشكل عام فإن البشر سيدفعوا أكثر وفي المستقبل بعد هزيمة القديسين ، سوف يسلم البشر المزيد من الفوائد لعرق الوحوش. كل هذا أقسمت عليه الحلم الإلهي و لن تخلف وعدها.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء أي شيء.
عندما رأى ابن القديس حسن الحظ هذا اليشم ، لم يتفاجأ على الإطلاق. لقد ابتسم فقط وألقى باليشم على الطاولة. “الحلم الإلهي ، إنها حقًا امرأة ذات سحر. ”
يمكنهم اغتنام هذه الفرصة للبحث عن أعظم الفوائد للسماح لهم بالازدهار في المستقبل.
لقد وصف الحلم الإلهي ليس بقدرتها على القيادة ولا بقوتها العظيمة ، بل بـ “سحرها”. بالنسبة له بدت الحلم الإلهي وكأنها لا شيء سوى لعبة صغيرة كانت تنتظر الغزو.
كان هذا الرجل في منتصف العمر هو الملك المطلق للوحوش. نظر إليه إمبيريان الوحوش كزعيم لهم.
امتلأت كلمات ابن القديس حسن الحظ بالثقة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يتحدث عن المستقبل المحتمل بل عن اليقين المطلق.
مع بدء الاستعدادات للحرب العظيمة بين الجنس البشري وجنس القديسين ، سواء كان ذلك ابن القديس أو الحلم الإلهي ، لم يتجاهل أي منهما الأجناس الأخرى في العالم الإلهي. كانوا قوة قتالية كبيرة.
في الماضي ، عندما انضم الأمير الوحش إلى الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وانتهى به الأمر بهزيمة مروعة على يد لين مينغ ، كان هذا الأمير الوحش حفيد إمبراطور الوحوش.
بالنسبة للبشر ، حتى لو لم يعتقدوا أنهم يستطيعون الحصول على دعم هذه الأعراق المختلفة ، كان عليهم على الأقل تجنب اكتساحهم من قبل القديسين.
فقط إذا تنافس البشر والقديسون ضد بعضهم البعض ، يمكن للوحوش أن تحاول جني المزيد من الفوائد.
إذا حدث ذلك فإن البشرية ستطعن في ظهرها ، مما يؤدي إلى هزيمتهم الحتمية!
داخل غرفة مخفية في قصر امبراطور الوحوش السماوى ، كان هناك رجل طويل يرتدي ملابس سوداء. كان هذا الشخص هو الذي كان يتحدث إليه إمبراطور الوحش من خلال إرسال صوت.
خلال مئات الملايين من السنين الماضية ، كان البشر والوحوش قادرين في الواقع على التعايش بسلام.
مع بدء الاستعدادات للحرب العظيمة بين الجنس البشري وجنس القديسين ، سواء كان ذلك ابن القديس أو الحلم الإلهي ، لم يتجاهل أي منهما الأجناس الأخرى في العالم الإلهي. كانوا قوة قتالية كبيرة.
أما الوحوش ، سواء كانوا قديسين أو بشر ، فكلهم أجناس غريبة. لم تهتم الوحوش بمن سيحكم العالم الإلهي. كل ما كان يهمهم هو من يمكنه منح عرق الوحوش أكبر الفوائد.
….
كان لأعضاء عرق الوحوش بطبيعة الحال موهبة فطرية في الفنون القتالية. وفقًا لنوعية سلالتهم ، تم نقش رونية مختلفة في عظامهم ولحمهم. لقد كانوا عرقا شجاعًا وشرسًا ويملك قوة رهيبة حقًا لا يستهان بها.
كل هذه الفوائد كانت محمية بقسم شيطان القلب.
بمعنى ما ، يمكن اعتبار هذه الكارثة الكبرى فرصة للوحوش.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ ، ولم يكلف نفسه عناء إخفاء أي شيء.
يمكنهم اغتنام هذه الفرصة للبحث عن أعظم الفوائد للسماح لهم بالازدهار في المستقبل.
إذا هُزمت الجيوش المشتركة من البشر والوحوش ، فسيقوم القديسون ببساطة بإبادة جنسهم الوحوش! لن يتركوا ورائهم أي فرصة لاستمرار عرق الوحوش.
كانت هذه خطة مدروسة جيدًا حقًا!
“هذه الفوائد ليست سيئة. ”
لم يذكر إمبراطور الوحوش التاريخ العميق الذي تشاركه الوحوش مع البشر. لقد أخرج فقط زلة من اليشم من حلقته المكانية وألقى بها في ابن القديس حسن الحظ ، “ابن القديس ، ألق نظرة على هذا. إذا أتيت إلى هنا للتعاون معنا فأخشى أن تكون قد تأخرت خطوة واحدة “.
وضع ابن القديس حسن الحظ كأسه من النبيذ الأحمر ووقف. كان يدرك جيدًا أن السبب الذي دفع الإمبراطور الوحوش لإخراج زلة اليشم هو أنه لم يرفض التعاون مع القديسين تمامًا.
كان ابن القديس حسن الحظ قد خمّن هذا بالفعل. بغض النظر عن الشروط فلن يوافق إمبراطور الوحوش على الفور. بدلاً من ذلك ، سيجد عرضًا آخر ثم يطلب عرضًا مضادًا من الحلم الإلهي. في ذلك الوقت ، قد تضع الحلم الإلهي شروطًا أكثر تضخمًا.
فعل الإمبراطور هذا لأنه أراد المساومة.
فقط إذا تنافس البشر والقديسون ضد بعضهم البعض ، يمكن للوحوش أن تحاول جني المزيد من الفوائد.
امتلأت كلمات ابن القديس حسن الحظ بالثقة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يتحدث عن المستقبل المحتمل بل عن اليقين المطلق.
كانت هذه خطة مدروسة جيدًا حقًا!
PEKA
كان ابن القديس حسن الحظ قد خمّن هذا بالفعل. بغض النظر عن الشروط فلن يوافق إمبراطور الوحوش على الفور. بدلاً من ذلك ، سيجد عرضًا آخر ثم يطلب عرضًا مضادًا من الحلم الإلهي. في ذلك الوقت ، قد تضع الحلم الإلهي شروطًا أكثر تضخمًا.
بهذه الطريقة ، يقع القديسون في لعبة لا تنتهي مع البشر. كانت النتيجة النهائية لذلك أن الظروف ستصبح أكثر ثراءً للوحوش. قد لا يحتاج عرق الوحوش إلى اتخاذ إجراء في الحرب ، ولكن بعد انتهاء الحرب لا يزال بإمكانهم الاستمتاع بفوائد هائلة.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ عندما رأى الإمبراطور الوحش يتردد. أخذ المزيد من النبيذ من حلقته المكانية وبدأ في تقديمه لنفسه. لم يزعج إمبراطور الوحش وانتظر فقط رده.
بهذه الطريقة ، يقع القديسون في لعبة لا تنتهي مع البشر. كانت النتيجة النهائية لذلك أن الظروف ستصبح أكثر ثراءً للوحوش. قد لا يحتاج عرق الوحوش إلى اتخاذ إجراء في الحرب ، ولكن بعد انتهاء الحرب لا يزال بإمكانهم الاستمتاع بفوائد هائلة.
كانت هذه خطة مدروسة جيدًا حقًا!
“يا صاحب السمو ، الابن القديس ، هذا الثعلب العجوز يريدنا أن نكافح مع البشر. يريد أن يصطاد من أجل الاستفادة من الفوضى “.
…..
خلال هذه المفاوضات كان هناك عدد كبير من الأتباع الذين رافقوا ابن القديس حسن الحظ. كان هناك عدد كبير من مراكز القوة من إمبيريان القديسين يحضرون هذا الحدث. كان سبب قدومهم إلى هنا هو زيادة ثقلهم في هذه المفاوضات بالإضافة إلى حماية ابن القديس حسن الحظ.
بعد كل شيء إذا كان ابن القديس حسن الحظ الحالي سيصطدم بقوة إمبيريان ، فلن يكون لديه القدرة على الهروب حتى .
….
لم يذكر إمبراطور الوحوش التاريخ العميق الذي تشاركه الوحوش مع البشر. لقد أخرج فقط زلة من اليشم من حلقته المكانية وألقى بها في ابن القديس حسن الحظ ، “ابن القديس ، ألق نظرة على هذا. إذا أتيت إلى هنا للتعاون معنا فأخشى أن تكون قد تأخرت خطوة واحدة “.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ . ثم أجاب ببرود ، “خطته مدروسة جيدًا لكنني لن أدعه يفعل ما يشاء. إذا واصلنا النضال مع البشر فلن يكون هناك أي مزايا لنا وسيساعد هذا الوحوش دون جدوى “.
هذا الرجل في منتصف العمر كان الإمبراطور!
يبدو أن ابن القديس حسن الحظ اكتسب شعورًا كبيرًا بالثقة. التقط كأس النبيذ الخاص به مرة أخرى وقال ، “جلالة الملك الإمبراطور ، وفقًا لما أعرفه ، كان شعبك والبشر أعداء دائماً ، أليس كذلك؟”
“لا يوجد أعداء أبديون ولا أصدقاء أبديون. هناك فقط مصالح أبدية “. أجاب الإمبراطور بشكل محكم .
كان عرق الوحوش حقًا على خلاف مع البشر.
داخل غرفة مخفية في قصر امبراطور الوحوش السماوى ، كان هناك رجل طويل يرتدي ملابس سوداء. كان هذا الشخص هو الذي كان يتحدث إليه إمبراطور الوحش من خلال إرسال صوت.
“نعم. هذا صحيح ، هناك فقط مصالح أبدية. من أجل المجد دعنا نشرب شراب “. رفع ابن القديس حسن الحظ فنجانه من النبيذ وابتلع جرعة كبيرة.
تحت غطاء هذا الخوف ، كان عرق الوحوش قادرًا على المضي قدمًا.
1420
هذا النوع من السلوك ترك الجميع في حيرة.
كان ابن القديس حسن الحظ قد خمّن هذا بالفعل. بغض النظر عن الشروط فلن يوافق إمبراطور الوحوش على الفور. بدلاً من ذلك ، سيجد عرضًا آخر ثم يطلب عرضًا مضادًا من الحلم الإلهي. في ذلك الوقت ، قد تضع الحلم الإلهي شروطًا أكثر تضخمًا.
بعد الشرب لعق ابن القديس حسن الحظ شفتيه وقال ، “يا صاحب الجلالة الإمبراطور الوحش ، ما رأيك أن نذهب مباشرة إلى النقطة المهمة ونكون صادقين مع بعضنا البعض. إذا كنت تعتقد أننا سنكون حلفاء لك في التنافس مع الجنس البشري ، فيجب أن أقول إنك مخطئ. نحن مختلفون عن البشر لأن عرقنا القديسين أعظم بكثير من الجنس البشري! ربما تكون قد خمنت ذلك الآن ، ولكن هناك بعض الأسباب التي تجعلنا لا نستطيع شن حرب شاملة مع البشر حتى الآن. لكن ، وقف إطلاق النار المؤقت هذا لن يستمر لفترة أطول. في ذلك الوقت ، هل تعتقد حقًا أنك تطابق عرق القديس الخاص بي حتى لو انضممت إلى البشر؟
كان ابن القديس حسن الحظ قد خمّن هذا بالفعل. بغض النظر عن الشروط فلن يوافق إمبراطور الوحوش على الفور. بدلاً من ذلك ، سيجد عرضًا آخر ثم يطلب عرضًا مضادًا من الحلم الإلهي. في ذلك الوقت ، قد تضع الحلم الإلهي شروطًا أكثر تضخمًا.
وخلاصة القول إن البشر والوحوش سيجمعون قواهم لتحمل هذه الكارثة الكبرى.
“شروط البشر سخية ، لكن يجب أن تدرك أن اساس كل هذا هو انه يمكنكم الفوز! ومع ذلك ، ماذا لو لم تفز؟ ماذا سيكون مصير عرق الوحوش في رأيك؟ ”
بمعنى ما ، يمكن اعتبار هذه الكارثة الكبرى فرصة للوحوش.
عندما تحدث ابن قديس حسن الحظ إلى هنا ، أصبحت كلماته باردة. عبس الإمبراطور ، أصابت هذه الكلمات نقطة ضعفه.
كل هذه الفوائد كانت محمية بقسم شيطان القلب.
إذا هُزمت الجيوش المشتركة من البشر والوحوش ، فسيقوم القديسون ببساطة بإبادة جنسهم الوحوش! لن يتركوا ورائهم أي فرصة لاستمرار عرق الوحوش.
“جلالة الإمبراطور الوحش ، دعني أكون صادقًا. قوة عرقك الوحوش ضعيفة بالمقارنة مع البشر. حتى لو انضممت إلى البشر ، فما مقدار المساعدة التي يمكن أن تقدمها لهم؟ هل تعتقد أنه يمكنك تغيير الوضع العام لهذه الحرب؟ إنه لأمر حتمي أن يوحد عرق القديسين هذا الكون تحت سيطرتنا. إذا وقعنا عقدًا الآن ، فيمكنني أن أقسم اليمين على شياطين قلبي. سوف أتأكد من ترك الموارد والأراضي بشكل لا يقل عن 10 مرات أكبر وأكثر وفرة مما هي عليه الآن!
“بالطبع ، يجب ألا تنسى جلالة الملك أن هناك أيضًا عرق وحوش داخل سماء دعوة القديس. لقد تمكن القديسون من التعايش بانسجام مع عرق الوحوش في جنة دعوة القديس ، وهم أيضًا أقوى بكثير من عرق الوحوش في عالمك الإلهي. في المستقبل ، قد تتواصل أنت وهم مع بعضكم البعض ، وتنضموا إلى مجموعه واحدة كبيرة لضمان 10 مليارات سنة من الازدهار لعرق الوحوش! ”
هذا النوع من السلوك ترك الجميع في حيرة.
كانت هذه خطة مدروسة جيدًا حقًا!
امتلأت كلمات ابن القديس حسن الحظ بالثقة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يتحدث عن المستقبل المحتمل بل عن اليقين المطلق.
“يا صاحب السمو ، الابن القديس ، هذا الثعلب العجوز يريدنا أن نكافح مع البشر. يريد أن يصطاد من أجل الاستفادة من الفوضى “.
كما لو أن كل ما سيحدث قد تم اعتباره أمرًا مفروغًا منه.
كانت هذه هي الثقة التي كانت ملكًا لقائد حقيقي. كان أيضًا مقنعًا للغاية.
عندما تحدث إلى ابن القديس حسن الحظ هنا ، قام فجأة بتغيير الموضوع. كما أصبح تعبيره ألطف بكثير. “صاحب الجلالة الإمبراطور الوحش ، إذا لم تكن راضيًا عن شروط الاقتراح ، فيمكننا التحدث أكثر عن هذا الموضوع. سأحاول تلبية طلبات جلالتك قدر الإمكان. ماذا عن هذا ؟”
كان عرق الوحوش حقًا على خلاف مع البشر.
بعد العصا كانت الجزرة. كانت هذه طريقة تفاوض عادية للغاية. ولكن ، عندما استخدم ابن القديس حسن الحظ هذه الطريقة ، كان الأمر طبيعيًا للغاية ، كما لو أن كل ما فعله كان مبررًا من السماء والأرض ولا يمكن رفضه مطلقًا.
كان الإمبراطور صامتا. لم يستطع إلا أن يفكر في كلمات ابن القديس حسن الحظ.
كان عرق الوحوش في سماء دعوة القديس بالفعل عاملاً مؤثرًا هائلاً في القرار الذي كان عليه اتخاذه. كان عرق فى العالم الإلهي ضعيفًا للغاية. إذا أرادوا مزيدًا من التطوير ، فهم بحاجة إلى دعم أساس أكثر استقرارًا.
في الماضي ، عندما انضم الأمير الوحش إلى الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وانتهى به الأمر بهزيمة مروعة على يد لين مينغ ، كان هذا الأمير الوحش حفيد إمبراطور الوحوش.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ عندما رأى الإمبراطور الوحش يتردد. أخذ المزيد من النبيذ من حلقته المكانية وبدأ في تقديمه لنفسه. لم يزعج إمبراطور الوحش وانتظر فقط رده.
…..
عندما رأى ابن القديس حسن الحظ هذا اليشم ، لم يتفاجأ على الإطلاق. لقد ابتسم فقط وألقى باليشم على الطاولة. “الحلم الإلهي ، إنها حقًا امرأة ذات سحر. ”
كان الجو صامتًا لفترة طويلة. لم يكن إمبراطور الوحش يتحدث بصوت عالٍ ، لكنه كان يتواصل بصمت من خلال إرسال صوتي ، “فجر الشيطان . ما رأيك؟”
فعل الإمبراطور هذا لأنه أراد المساومة.
من بين كل هذه الأجناس المختلفة ، كان عرق الوحوش هو الأقوى.
داخل غرفة مخفية في قصر امبراطور الوحوش السماوى ، كان هناك رجل طويل يرتدي ملابس سوداء. كان هذا الشخص هو الذي كان يتحدث إليه إمبراطور الوحش من خلال إرسال صوت.
كان هذا الرجل ذو الرداء الأسود إمبيريان فجر الشيطان.
فقط إذا تنافس البشر والقديسون ضد بعضهم البعض ، يمكن للوحوش أن تحاول جني المزيد من الفوائد.
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية **zo400g**
فقط إذا تنافس البشر والقديسون ضد بعضهم البعض ، يمكن للوحوش أن تحاول جني المزيد من الفوائد.
وشكرا ل hani nadji على الدعم أيضاً
“جلالة الإمبراطور الوحش ، دعني أكون صادقًا. قوة عرقك الوحوش ضعيفة بالمقارنة مع البشر. حتى لو انضممت إلى البشر ، فما مقدار المساعدة التي يمكن أن تقدمها لهم؟ هل تعتقد أنه يمكنك تغيير الوضع العام لهذه الحرب؟ إنه لأمر حتمي أن يوحد عرق القديسين هذا الكون تحت سيطرتنا. إذا وقعنا عقدًا الآن ، فيمكنني أن أقسم اليمين على شياطين قلبي. سوف أتأكد من ترك الموارد والأراضي بشكل لا يقل عن 10 مرات أكبر وأكثر وفرة مما هي عليه الآن!
ابتسم ابن القديس حسن الحظ . ثم أجاب ببرود ، “خطته مدروسة جيدًا لكنني لن أدعه يفعل ما يشاء. إذا واصلنا النضال مع البشر فلن يكون هناك أي مزايا لنا وسيساعد هذا الوحوش دون جدوى “.
. ترجمة
PEKA
PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
