مشروع النقطة العائمة الجديدة
——————————————————
شعر الريشيون ، الذين امتلكوا خمس مدن عائمة ، أن النصر كان في متناول اليد ، ولكن سرعان ما أُعيدوا إلى الواقع.
الفصل 783: مشروع النقطة العائمة الجديدة .
——————————————————
بعد أن تم تثبيت مدينة السماء في مكانها ، لم يكن لدى الريشيين أي طريقة لمواصلة هيمنتهم.
عندما تولى حافة الضباب العرش ، تقبل معظم الريشيون مصير العزلة. ومع ذلك ، اقترح حافة الضباب أن مدينة السماء وحدها لم تكن كافية لزيادة قوة الريشيين بمفردها. احتاج الريشيون المزيد من الأراضي والمزيد من القوة.
أثناء وجودهم داخل المدينة ، كان الريشيون لا يقهرون بشكل طبيعي ، ولكن بمجرد مغادرتهم للمدينة ، كان يتم ضربهم بسهولة.
ونتيجة لذلك ، قرروا تكرار المدينة العائمة الرابعة من خلال تركيز انتباههم على بقايا الهيكل العظمي لحيوان الأصل.
على هذا النحو ، كانت القدرات الهجومية لـالريشيين أقل بكثير من قدراتهم الدفاعية ، مما جعلهم يصبحون معزولين بشكل لا يصدق.
هرب حاكم الريشيين في ذلك الوقت إلى مدينة السماء ، ثم قتل نفسه ، على خطى الحلم القرمزي.
أصبح هذا تدريجياً غير مواتٍ أكثر لـالريشيين حيث بدأت البيئة في التدهور.
فقط باتلوك ، الذي كان كامنا لعشرات الآلاف من السنين ، لم يكن على علم بهذا الجزء من تاريخ الريشيين.
بادئ ذي بدء ، كانت الأراضي التي ساد فيها الريشيون صغيرة للغاية.
عند هذه النقطة ، كان الريشيون قد أحرقوا بالفعل جميع مواردهم المتاحة. كان من المستحيل بالنسبة لهم التفكير في طريقة فريدة أخرى لإنشاء مدينة عائمة.
على الرغم من أن مدينة السماء كانت قوية ، إلا أنها كانت مجرد مدينة. ما هي المساحة التي يمكن أن تغطيها؟
في العام 13000 من عصر النجم الجديد ، استخدم الريشيون عظم وحش الأصل الذي استولوا عليه من العرق الشرس لإنشاء مدينة عائمة رابعة ، ” مدينة طاقة الأصل الشيطانية”.
كانت الأجناس الأخرى تحتوي على آلاف المدن في أراضيها ، في حين أن مدافع مدينة السماء لم يكن لها سوى بضعة آلاف من الكيلومترات. خارج هذا النطاق ، لم يخشهم أحد ، بل وقد ضربهم.
أصبح هذا تدريجياً غير مواتٍ أكثر لـالريشيين حيث بدأت البيئة في التدهور.
بغض النظر عن عدد قليل من الريشيين ، كانوا لا يزالون عرقاً بالكامل. مع عدم ترك أي شخص لإبقاء أعمالهم ، بدأت أعدادهم في النمو بينما ظلت أراضيهم راكدة. أصبحت حياتهم أكثر صعوبة نتيجة لذلك – على الرغم من أن السماء كانت شاسعة ، إلا أنها لم تستطع إنتاج أي شيء!
في العام 8700 من عصر النجم الجديد ، اعتمد الريشيون على قوة منظمتهم الدينية ومجمع الإلهة الأم لإنشاء مدينة عائمة ثانية ، “نجمة الريش”.
أجبر الريشيون على تحريك عقولهم من أجل فكرة.
في العام 7400 من عصر النجم الجديد ، تمكن عرق الريش من قتل إمبراطور مملكة آركانا الثانية ، وحصلت على قطعة من المعدات التي يمكنها تخزين الطاقة بشكل ثانوي. كان هذا منتجًا ثانويًا تم تكوينه عند إنشاء نوى سارك. باستخدامها كمحرك ، تمكن الحرفيون و ذوي البشرة المعدنية من إنشاء مدينة عائمة صغيرة الحجم ، “قلعة ضوء الأصل”.
في السنة 5800 من عصر النجم الجديد ، حشد الريشيون جيوشهم من أجل الحصول على أراضي جديدة.
“لأنه لا يزال لديه نقاط ضعف. على الرغم من أن وعيه قوي ، فإن جسده المادي ضعيف للغاية. هذه في الواقع مشكلة كبيرة لهذا المخلوق. إنها ليست قوية بما يكفي بعد ، لذا يجب أن نفكر في طريقة لجعلها قوية حقًا. ”
هذه المرة ، اختاروا محاربة البشر – قرر زعيم التنظيم الديني في عرق الريش مهاجمة البشر والحرفيين لفرض العقاب الإلهي عليهم.
تنهد باتلوك “هكذا هي الأمور”. “لذا استطاع إيزادور في الواقع تحقيق حلمه وخلق مصدر للطاقة التي لا نهاية لها”.
ومع ذلك ، بعد خمسة آلاف سنة ، لم يكن هؤلاء البشر مثل البشر الذين أقاموا تحالف الحرية منذ تلك السنوات.
ومع ذلك ، بعد خمسة آلاف سنة ، لم يكن هؤلاء البشر مثل البشر الذين أقاموا تحالف الحرية منذ تلك السنوات.
تحت قيادة غو تشانغزي ، إمبراطور الأسرة الإلهية اللامعة ، كان الجنس البشري في أقوى حالاته.
تم إنشاء “مدينة طاقة الأصل الشيطانية” من عظام وحش الأصل من نوع الطيور. لقد تركت وراءها العمود الفقري المليء بالطاقة. يمكن لهذا العمود الفقري أن يطير في الهواء بشكل مستقل ، لذلك كان يحمل المدينة بأكملها. بالطبع ، استخدم الريشيون تقنيات أخرى أيضًا لتعزيز هذه المدينة العائمة ، ولكن حقيقة أن عظم الأصل هذا هو جوهر المدينة العائمة كان لا جدال فيه.
خلال المعركة المكثفة ، عانى الريشيون من خسائر فادحة ، وأصيب حاكمهم ، الحافة الذابلة ، بجروح خطيرة. انتحرت الحلم القرمزي بعد عودتها إلى مدينة السماء.
أصبح هذا تدريجياً غير مواتٍ أكثر لـالريشيين حيث بدأت البيئة في التدهور.
في العام 6200 من عصر النجم الجديد ، اندلعت جروح الحافة الذابلة القديمة مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتله. ورث العرش حافة الضباب.
تمتلك وحوش الأصل قوة لا تصدق. في كثير من الأحيان ، لا يزال رفاتهم يمتلك سمات وسلطات فريدة. كان صولجان عظم الأصل مثالًا رئيسيًا على ذلك.
عندما تولى حافة الضباب العرش ، تقبل معظم الريشيون مصير العزلة. ومع ذلك ، اقترح حافة الضباب أن مدينة السماء وحدها لم تكن كافية لزيادة قوة الريشيين بمفردها. احتاج الريشيون المزيد من الأراضي والمزيد من القوة.
في العام 17200 من عصر النجم الجديد ، وجد الريشيون جثة أخرى لوحش أصل قد توفي أثناء نومه.
كان هذا عندما تم اقتراح خطة النقاط العائمة.
كان جميع الريشيون يأملون في العثور على بقايا وحش أصل آخر لإنشاء مدينة عائمة جديدة.
تتطلب خطة النقاط العائمة للريشيين تطوير قدراتهم على البناء لإنشاء مدن عائمة صغيرة ذات قدرات هجومية قوية. بهذه الطريقة ، سيكون بمقدورهم ضمان سلامة كل من مدينة السماء و عرق الريش ككل.
على الرغم من أن مدينة السماء كانت قوية ، إلا أنها كانت مجرد مدينة. ما هي المساحة التي يمكن أن تغطيها؟
كانت هذه النقاط العائمة مجرد نسخ متماثلة مصغرة ، إصدارات مصغرة من مدينة السماء.
على الرغم من أن السلالة الإلهية اللامعة بدأت في الانخفاض في السلطة ، لا يزال الريشيون لا يستطيعون المقاومة. قاد القائد العام ، لين تشونغ هوي ، قواته إلى انتصار قيادي ضد الريشيين ، حيث أغرق “مدينة الروح الطائرة” وألحق أضرارًا بالغة بـ “نجم الريشيين” ، بالإضافة إلى ذبح أكثر من خمسمائة ألف من جنود الريشيين.
كلف الريشيون الكثير من القوى العاملة لمحاولة العثور على العناصر التي يمكن أن تخزن الطاقة الحركية ، بالإضافة إلى وضع غرورهم جانباً في محاولة للتوصل إلى حل وسط مع ذوي البشرة المعدنية و الحرفيين. لم يكن هذان العرقان سعداء جدًا بالأجناس الذكية الأخرى أيضًا. بعد التعهد بإلهة أم الريشيين ، غير بعض الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية تحالفهم وأصبحوا مرة أخرى تحت جناح الريشيين.
ومع ذلك ، بعد خمسة آلاف سنة ، لم يكن هؤلاء البشر مثل البشر الذين أقاموا تحالف الحرية منذ تلك السنوات.
بذل الريشيون قصارى جهدهم لتلبية احتياجات هذين العرقين ، وحتى في الوقت الحاضر ، كان لهذين العرقين نفوذ هائل بين الريشيين.
يعتقد هذا الإمبراطور الشاب الطموح الريشي أنه إذا كان الريشيون سيزدادون قوة ، فسوف يحتاجون إلى التخلي عن هذه العقلية المتمسكة والاستيلاء على ما كانوا يبحثون عنه.
في العام 7400 من عصر النجم الجديد ، تمكن عرق الريش من قتل إمبراطور مملكة آركانا الثانية ، وحصلت على قطعة من المعدات التي يمكنها تخزين الطاقة بشكل ثانوي. كان هذا منتجًا ثانويًا تم تكوينه عند إنشاء نوى سارك. باستخدامها كمحرك ، تمكن الحرفيون و ذوي البشرة المعدنية من إنشاء مدينة عائمة صغيرة الحجم ، “قلعة ضوء الأصل”.
أجبر الريشيون على تحريك عقولهم من أجل فكرة.
في العام 8700 من عصر النجم الجديد ، اعتمد الريشيون على قوة منظمتهم الدينية ومجمع الإلهة الأم لإنشاء مدينة عائمة ثانية ، “نجمة الريش”.
ومع ذلك ، بعد خمسة آلاف سنة ، لم يكن هؤلاء البشر مثل البشر الذين أقاموا تحالف الحرية منذ تلك السنوات.
في العام 9600 من عصر النجم الجديد ، حصل الريشيون على كمية كبيرة من أحجار طائر الروح ، التي استخدموها لإنشاء المدينة العائمة الثالثة ، “مدينة الروح الطائرة”.
——————————————————
في العام 11200 من عصر النجم الجديد ، حارب الريشيون و العرق الشرس مرة أخرى. بالاعتماد على المدن العائمة الثلاث ، خرج الريشيون منتصرين.
“إذن كيف وجدتي هذا المكان بالضبط؟ وكيف تواصلت مع عشيرة رونغ في المقام الأول؟ ”
في العام 13000 من عصر النجم الجديد ، استخدم الريشيون عظم وحش الأصل الذي استولوا عليه من العرق الشرس لإنشاء مدينة عائمة رابعة ، ” مدينة طاقة الأصل الشيطانية”.
كلف الريشيون الكثير من القوى العاملة لمحاولة العثور على العناصر التي يمكن أن تخزن الطاقة الحركية ، بالإضافة إلى وضع غرورهم جانباً في محاولة للتوصل إلى حل وسط مع ذوي البشرة المعدنية و الحرفيين. لم يكن هذان العرقان سعداء جدًا بالأجناس الذكية الأخرى أيضًا. بعد التعهد بإلهة أم الريشيين ، غير بعض الحرفيين و ذوي البشرة المعدنية تحالفهم وأصبحوا مرة أخرى تحت جناح الريشيين.
في عام 14800 من عصر النجم الجديد ، وجد الريشيون وحشًا مقفرا إستيقظ حديثاً. لقد استدرجوه أولاً إلى مدينة السماء قبل مهاجمته وقمعه. من خلال التضحية بحشود من الأرواح البطولية والتلاميذ الدينيين ، تمكنوا من ترويضه بنجاح. أقاموا مدينة عائمة خامسة على ظهره ، تعرف باسم “برج الفوضى”.
يعتقد هذا الإمبراطور الشاب الطموح الريشي أنه إذا كان الريشيون سيزدادون قوة ، فسوف يحتاجون إلى التخلي عن هذه العقلية المتمسكة والاستيلاء على ما كانوا يبحثون عنه.
ضاعف إنشاء المدينة العائمة الخامسة قوة الريشيين ، وبدأ تأثيرهم ينمو.
بعد فترة من الذبح الداخلي ، حيث عزز الليلة الخالدة سلطته ، بدأ في اتباع مسار حافة الضباب عن كثب. لسوء الحظ ، بقي وحش الأصل من الخلف ثم تم تدميره في الصراع الواسع النطاق قبل سنوات عديدة ، لذلك لم يكن بوسع “الليلة الخالدة” الانتظار حتى يتمكن من العثور على بقايا وحش أصل آخر.
عند هذه النقطة ، كان الريشيون قد أحرقوا بالفعل جميع مواردهم المتاحة. كان من المستحيل بالنسبة لهم التفكير في طريقة فريدة أخرى لإنشاء مدينة عائمة.
على هذا النحو ، اضطر سو تشن لشرح ذلك له.
ونتيجة لذلك ، قرروا تكرار المدينة العائمة الرابعة من خلال تركيز انتباههم على بقايا الهيكل العظمي لحيوان الأصل.
هذه المرة ، اختاروا محاربة البشر – قرر زعيم التنظيم الديني في عرق الريش مهاجمة البشر والحرفيين لفرض العقاب الإلهي عليهم.
تمتلك وحوش الأصل قوة لا تصدق. في كثير من الأحيان ، لا يزال رفاتهم يمتلك سمات وسلطات فريدة. كان صولجان عظم الأصل مثالًا رئيسيًا على ذلك.
ردت العصفورة المشتعلة: “كل شيء كما تنبأت به الآلهة الأم”.
تم إنشاء “مدينة طاقة الأصل الشيطانية” من عظام وحش الأصل من نوع الطيور. لقد تركت وراءها العمود الفقري المليء بالطاقة. يمكن لهذا العمود الفقري أن يطير في الهواء بشكل مستقل ، لذلك كان يحمل المدينة بأكملها. بالطبع ، استخدم الريشيون تقنيات أخرى أيضًا لتعزيز هذه المدينة العائمة ، ولكن حقيقة أن عظم الأصل هذا هو جوهر المدينة العائمة كان لا جدال فيه.
كان جميع الريشيون يأملون في العثور على بقايا وحش أصل آخر لإنشاء مدينة عائمة جديدة.
كان جميع الريشيون يأملون في العثور على بقايا وحش أصل آخر لإنشاء مدينة عائمة جديدة.
“لأنه لا يزال لديه نقاط ضعف. على الرغم من أن وعيه قوي ، فإن جسده المادي ضعيف للغاية. هذه في الواقع مشكلة كبيرة لهذا المخلوق. إنها ليست قوية بما يكفي بعد ، لذا يجب أن نفكر في طريقة لجعلها قوية حقًا. ”
في العام 17200 من عصر النجم الجديد ، وجد الريشيون جثة أخرى لوحش أصل قد توفي أثناء نومه.
ومع ذلك ، بعد خمسة آلاف سنة ، لم يكن هؤلاء البشر مثل البشر الذين أقاموا تحالف الحرية منذ تلك السنوات.
ومع ذلك ، كانت هذه الجثة موجودة في الأراضي البشرية.
في السنة 5800 من عصر النجم الجديد ، حشد الريشيون جيوشهم من أجل الحصول على أراضي جديدة.
من أجل الحصول على عظام وحش الأصل داخل الأراضي البشرية ، زرع الريشيون الفتن عمداً وأغضبوا الإمبراطور المزدهر. ونتيجة لذلك ، أبطل الإمبراطور المزدهر معاهدة الجبل الغربي التي كانت موجودة منذ عشرة آلاف عام.
——————————————————
ذهب الريشيون إلى الحرب مع البشر.
ونتيجة لذلك ، قرروا تكرار المدينة العائمة الرابعة من خلال تركيز انتباههم على بقايا الهيكل العظمي لحيوان الأصل.
شعر الريشيون ، الذين امتلكوا خمس مدن عائمة ، أن النصر كان في متناول اليد ، ولكن سرعان ما أُعيدوا إلى الواقع.
في العام 13000 من عصر النجم الجديد ، استخدم الريشيون عظم وحش الأصل الذي استولوا عليه من العرق الشرس لإنشاء مدينة عائمة رابعة ، ” مدينة طاقة الأصل الشيطانية”.
على الرغم من أن السلالة الإلهية اللامعة بدأت في الانخفاض في السلطة ، لا يزال الريشيون لا يستطيعون المقاومة. قاد القائد العام ، لين تشونغ هوي ، قواته إلى انتصار قيادي ضد الريشيين ، حيث أغرق “مدينة الروح الطائرة” وألحق أضرارًا بالغة بـ “نجم الريشيين” ، بالإضافة إلى ذبح أكثر من خمسمائة ألف من جنود الريشيين.
لم تستطع العصفورة المشتعلة أن تقاوم قول: “لقد خلق إيزادور سارك هذا المصدر غير المحدود للطاقة تحت إشراف الريشيين!”
هرب حاكم الريشيين في ذلك الوقت إلى مدينة السماء ، ثم قتل نفسه ، على خطى الحلم القرمزي.
تغيرت قيادة الريشيين عدة مرات عندما بدأت في تبني سياسة العزلة السابقة. إرتاحوا بما فعلوه وبقوا يحرسوا المدن الأربع العائمة عن كثب.بقي هذا التوازن حتى تولى العرش الليلة الخالدة.( هذا إسم ذكر )
كان الليلة الخالدة حاكمًا شابًا بشكل لا يصدق. على عكس أسلافه ، ومع ذلك ، فقد شق الليلة الخالد طريقه على العرش.
على هذا النحو ، اضطر سو تشن لشرح ذلك له.
يعتقد هذا الإمبراطور الشاب الطموح الريشي أنه إذا كان الريشيون سيزدادون قوة ، فسوف يحتاجون إلى التخلي عن هذه العقلية المتمسكة والاستيلاء على ما كانوا يبحثون عنه.
ذهب الريشيون إلى الحرب مع البشر.
قرر أن يسير على خطى حاقة الضباب.
على الرغم من أن السلالة الإلهية اللامعة بدأت في الانخفاض في السلطة ، لا يزال الريشيون لا يستطيعون المقاومة. قاد القائد العام ، لين تشونغ هوي ، قواته إلى انتصار قيادي ضد الريشيين ، حيث أغرق “مدينة الروح الطائرة” وألحق أضرارًا بالغة بـ “نجم الريشيين” ، بالإضافة إلى ذبح أكثر من خمسمائة ألف من جنود الريشيين.
بعد فترة من الذبح الداخلي ، حيث عزز الليلة الخالدة سلطته ، بدأ في اتباع مسار حافة الضباب عن كثب. لسوء الحظ ، بقي وحش الأصل من الخلف ثم تم تدميره في الصراع الواسع النطاق قبل سنوات عديدة ، لذلك لم يكن بوسع “الليلة الخالدة” الانتظار حتى يتمكن من العثور على بقايا وحش أصل آخر.
في العام 8700 من عصر النجم الجديد ، اعتمد الريشيون على قوة منظمتهم الدينية ومجمع الإلهة الأم لإنشاء مدينة عائمة ثانية ، “نجمة الريش”.
لقد انتظر حتى وقت قريب جدا.
تتطلب خطة النقاط العائمة للريشيين تطوير قدراتهم على البناء لإنشاء مدن عائمة صغيرة ذات قدرات هجومية قوية. بهذه الطريقة ، سيكون بمقدورهم ضمان سلامة كل من مدينة السماء و عرق الريش ككل.
أدرك سو تشن وباتلوك على الفور ما كان ينويه الريشيون بمجرد ربطها بعبارة “النقطة العائمة السادسة” بحقيقة أن جثة وحش الأصل كانت تحت أقدامهم مباشرة.
كان جميع الريشيون يأملون في العثور على بقايا وحش أصل آخر لإنشاء مدينة عائمة جديدة.
“يا لي من مغفل. كان يجب أن أفكر في هذا الاحتمال بمجرد أن أخبرتني أنه كان هناك وحش أصل ميت هنا ، “تمتم سو تشن.
في العام 13000 من عصر النجم الجديد ، استخدم الريشيون عظم وحش الأصل الذي استولوا عليه من العرق الشرس لإنشاء مدينة عائمة رابعة ، ” مدينة طاقة الأصل الشيطانية”.
“هذه هي كانت خطتكم.” فوجئ ظل الموت الشاب أيضًا.
أصبح هذا تدريجياً غير مواتٍ أكثر لـالريشيين حيث بدأت البيئة في التدهور.
فقط باتلوك ، الذي كان كامنا لعشرات الآلاف من السنين ، لم يكن على علم بهذا الجزء من تاريخ الريشيين.
على هذا النحو ، اضطر سو تشن لشرح ذلك له.
على هذا النحو ، اضطر سو تشن لشرح ذلك له.
عندما تولى حافة الضباب العرش ، تقبل معظم الريشيون مصير العزلة. ومع ذلك ، اقترح حافة الضباب أن مدينة السماء وحدها لم تكن كافية لزيادة قوة الريشيين بمفردها. احتاج الريشيون المزيد من الأراضي والمزيد من القوة.
تنهد باتلوك “هكذا هي الأمور”. “لذا استطاع إيزادور في الواقع تحقيق حلمه وخلق مصدر للطاقة التي لا نهاية لها”.
“لهذا السبب أحضرتيه إلى هنا؟ لاستخراج بقايا قرد إلتهام الذهب؟ ولكن هذه المرة ، لم تكونوا تخططون لاستخدامه باعتباره العمود الفقري الرئيسي للمدن العائمة ولكن كعلف! ” فوجئ باتلوك. “السماوات ، يا له من إسراف!”
“أنت تعرف مخترع نوى سارك؟” فوجئ سو تشن قليلاً.
تمتلك وحوش الأصل قوة لا تصدق. في كثير من الأحيان ، لا يزال رفاتهم يمتلك سمات وسلطات فريدة. كان صولجان عظم الأصل مثالًا رئيسيًا على ذلك.
أجاب باتلوك: “نعم ، لقد كان يومًا طالبًا في مؤسستي ، طالبًا من طلابي. ترك انطباعًا علي – كان عبقريًا موهوبًا بشكل لا يصدق يحلم بخلق نوع من مصدر الطاقة غير المحدود. لقد شجعته في الماضي وعبرت عن إيماني به ، لكن للأسف توفيت قبل أن أشاهده ينمو حتى النضج. لذا نجح حقا ، أليس كذلك؟ ”
في العام 17200 من عصر النجم الجديد ، وجد الريشيون جثة أخرى لوحش أصل قد توفي أثناء نومه.
كان تاريخ مملكة أركانا عميقًا بشكل لا يصدق. لقد ارتفعت العديد من الشخصيات المهمة وانخفضت خلال عشرات الآلاف من السنين التي مرت. كان لقاء باتلوك بالفعل مع أحد هؤلاء الأشخاص شخصيًا هو بلا شك من نزوات القدر.
تم إنشاء “مدينة طاقة الأصل الشيطانية” من عظام وحش الأصل من نوع الطيور. لقد تركت وراءها العمود الفقري المليء بالطاقة. يمكن لهذا العمود الفقري أن يطير في الهواء بشكل مستقل ، لذلك كان يحمل المدينة بأكملها. بالطبع ، استخدم الريشيون تقنيات أخرى أيضًا لتعزيز هذه المدينة العائمة ، ولكن حقيقة أن عظم الأصل هذا هو جوهر المدينة العائمة كان لا جدال فيه.
لم تستطع العصفورة المشتعلة أن تقاوم قول: “لقد خلق إيزادور سارك هذا المصدر غير المحدود للطاقة تحت إشراف الريشيين!”
أدرك سو تشن وباتلوك على الفور ما كان ينويه الريشيون بمجرد ربطها بعبارة “النقطة العائمة السادسة” بحقيقة أن جثة وحش الأصل كانت تحت أقدامهم مباشرة.
حتى عندما كانت أسيرة ، فإن غطرسة الريشيين الفريدة جعلتها غير راغبة في التخلي عن المجد والهيبة التي شعرت أنها تستحقها.
في العام 8700 من عصر النجم الجديد ، اعتمد الريشيون على قوة منظمتهم الدينية ومجمع الإلهة الأم لإنشاء مدينة عائمة ثانية ، “نجمة الريش”.
“يا؟ هل هذا كيف تفهمين التاريخ؟ ” ضاحك باتلوك. “إنه يجعل إنجازكم يبدو أكثر مجدًا ، ولكن للأسف إيزادور سارك الذي عرفته كان لديه هذا الحلم منذ البداية. كان الريشيون خدمنا. غطرستكم لا تستحق حتى أن تثيرني. هل تعتقدين حقًا أنك تستحقين توجيه سيد أركانا عبقري؟ في رأيي ، يبدو من المرجح أنه كان الشخص الذي يستخدمكم ، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم تكن مملكة أركانا قادرة على الحفاظ على نفسها في النهاية ، مما يتيح لكم فرصة الصعود إلى السلطة. يجب أن يقال ، على الرغم من ذلك – يجب أن يكون الريشيون أذكياء تمامًا إذا تمكنوا من تحويل مدينة السماء القوية للغاية إلى قذيفة سلحفاة. هاهاهاها.”
على هذا النحو ، كانت القدرات الهجومية لـالريشيين أقل بكثير من قدراتهم الدفاعية ، مما جعلهم يصبحون معزولين بشكل لا يصدق.
كما تحدث باتلوك ، بدأ يضحك بسخرية.
يعتقد هذا الإمبراطور الشاب الطموح الريشي أنه إذا كان الريشيون سيزدادون قوة ، فسوف يحتاجون إلى التخلي عن هذه العقلية المتمسكة والاستيلاء على ما كانوا يبحثون عنه.
تم تسليط الضوء على أكبر عار للريشيين على هذا النحو. أصبحت العصفورة المشتعلة مغمورة بالحرج والغضب.
فقط باتلوك ، الذي كان كامنا لعشرات الآلاف من السنين ، لم يكن على علم بهذا الجزء من تاريخ الريشيين.
“حسنًا ، لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. بما أن هذه كانت خطتكم ، فماذا عن خلية الحشرات هذه؟ ”
فقط باتلوك ، الذي كان كامنا لعشرات الآلاف من السنين ، لم يكن على علم بهذا الجزء من تاريخ الريشيين.
“هذه الخلية ستكون الناقل للنقطة العائمة السادسة. على مدى عشرات الآلاف من السنين الماضية ، لم نتخل أبدًا عن سعينا لإنشاء مدينة عائمة سادسة. هذه الخلية ناقلة اكتشفناها في بعد آخر. يمتلك وعيًا قويًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه أيضًا إنتاج إمدادات لا نهاية لها من هذه الحشرات الفريدة . لطالما كان التنقل في هذه المدن العائمة مشكلة كبيرة ، ولكن استخدام الخلية كحامل يحل هذه المشكلة. لأنها حية ، لديها القدرة على الطيران بمفردها. في هذا المجال البعيد ، لاحظنا أمًا حاضنة ضخمة تحلق في الهواء ، تحمل وزن عدد لا يحصى من الحشرات المرتبطة بجسدها. نعتقد أنه إذا تمكنا من زراعتها في مدينتنا العائمة التالية ، فإن هذه المدينة العائمة التالية ستتجاوز بكثير أي مدينة أنشأناها من قبل.”
في عام 14800 من عصر النجم الجديد ، وجد الريشيون وحشًا مقفرا إستيقظ حديثاً. لقد استدرجوه أولاً إلى مدينة السماء قبل مهاجمته وقمعه. من خلال التضحية بحشود من الأرواح البطولية والتلاميذ الدينيين ، تمكنوا من ترويضه بنجاح. أقاموا مدينة عائمة خامسة على ظهره ، تعرف باسم “برج الفوضى”.
“فلماذا وضعتوم هنا؟”
شعر الريشيون ، الذين امتلكوا خمس مدن عائمة ، أن النصر كان في متناول اليد ، ولكن سرعان ما أُعيدوا إلى الواقع.
“لأنه لا يزال لديه نقاط ضعف. على الرغم من أن وعيه قوي ، فإن جسده المادي ضعيف للغاية. هذه في الواقع مشكلة كبيرة لهذا المخلوق. إنها ليست قوية بما يكفي بعد ، لذا يجب أن نفكر في طريقة لجعلها قوية حقًا. ”
من أجل الحصول على عظام وحش الأصل داخل الأراضي البشرية ، زرع الريشيون الفتن عمداً وأغضبوا الإمبراطور المزدهر. ونتيجة لذلك ، أبطل الإمبراطور المزدهر معاهدة الجبل الغربي التي كانت موجودة منذ عشرة آلاف عام.
“لهذا السبب أحضرتيه إلى هنا؟ لاستخراج بقايا قرد إلتهام الذهب؟ ولكن هذه المرة ، لم تكونوا تخططون لاستخدامه باعتباره العمود الفقري الرئيسي للمدن العائمة ولكن كعلف! ” فوجئ باتلوك. “السماوات ، يا له من إسراف!”
“حسنًا ، لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. بما أن هذه كانت خطتكم ، فماذا عن خلية الحشرات هذه؟ ”
“إذن كيف وجدتي هذا المكان بالضبط؟ وكيف تواصلت مع عشيرة رونغ في المقام الأول؟ ”
“هذه الخلية ستكون الناقل للنقطة العائمة السادسة. على مدى عشرات الآلاف من السنين الماضية ، لم نتخل أبدًا عن سعينا لإنشاء مدينة عائمة سادسة. هذه الخلية ناقلة اكتشفناها في بعد آخر. يمتلك وعيًا قويًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه أيضًا إنتاج إمدادات لا نهاية لها من هذه الحشرات الفريدة . لطالما كان التنقل في هذه المدن العائمة مشكلة كبيرة ، ولكن استخدام الخلية كحامل يحل هذه المشكلة. لأنها حية ، لديها القدرة على الطيران بمفردها. في هذا المجال البعيد ، لاحظنا أمًا حاضنة ضخمة تحلق في الهواء ، تحمل وزن عدد لا يحصى من الحشرات المرتبطة بجسدها. نعتقد أنه إذا تمكنا من زراعتها في مدينتنا العائمة التالية ، فإن هذه المدينة العائمة التالية ستتجاوز بكثير أي مدينة أنشأناها من قبل.”
ردت العصفورة المشتعلة: “كل شيء كما تنبأت به الآلهة الأم”.
أثناء وجودهم داخل المدينة ، كان الريشيون لا يقهرون بشكل طبيعي ، ولكن بمجرد مغادرتهم للمدينة ، كان يتم ضربهم بسهولة.
————————————————-
تتطلب خطة النقاط العائمة للريشيين تطوير قدراتهم على البناء لإنشاء مدن عائمة صغيرة ذات قدرات هجومية قوية. بهذه الطريقة ، سيكون بمقدورهم ضمان سلامة كل من مدينة السماء و عرق الريش ككل.
————————————————-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
