مقابلتها مرة أخرى
—————————————————————–
“كم عدد الأيام التي يجب أن أنتظرها؟”
الفصل 747: مقابلتها مرة أخرى
فقط الشيخ الأكبر ذو الثوب باللون الأرجواني ظل غاضبًا. “هل ما زلت تجرؤ على المراوغة؟ الدليل أمامنا ونحن جميعا نرى الحقائق المعروضة علينا. لماذا تضرك غو تشينغلو بدون سبب محدد؟ ”
في كل صباح ، كانت غو تشينغلو تحب الذهاب إلى مبنى المذاق القديم لتناول الكعك البخاري وشرب وعاء من العصيدة القديمة ذات الرائحة العطرة. وقد أعطاها ذلك القليل من الرضا.
“أين أنت……”
ومع ذلك ، عندما كانت على وشك المغادرة اليوم ، تم إيقاف غو تشينغلو.
بالطبع ، لم يعترف بأن غو فيهونغ قد أمره بمراقبة غو تشينغلو عن كثب ، لذلك يمكنه فقط أن يقول الكثير.
قال أحد الخدم وهو يغلق طريق غو تشينغلو ، “طلب السيد الشاب فيهونغ من الآنسة الشابة عدم الخروج لبضعة أيام”.
“أين……”
“ماذا؟ هل أحتاج إلى إذنك للخروج؟ ” سألت غو تشينغلو بإنزعاج.
لا يمكن لـسو تشن ولا غو فيهونغ أن يتوقعا أن مجرد إيقاف غو تشينغلو عند الباب سيعطيها الإجابات التي تحتاجها لمعرفة الحقيقة.
على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.
استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.
ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.
استدارت ووجدت سو تشن واقفاً خلفها ، مبتسماً على نطاق واسع في وجهها.
قالت غو تشينغلو ، “هل عشيرة غو ليست قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء قطاع الطرق؟”
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
قال الخادم ، “بالطبع يمكننا التعامل معهم بسهولة. هذه العصابات تشبه الفئران تمامًا ، وهي زلقة للغاية ولا تظهر بسهولة. نحن فقط قلقون من أن الحادث سيصيب الآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب نتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة “.
كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.
“لكنني أريد أن أذهب إلى مبنى المذاق القديم ……”
“أين أنت……”
“تمت دعوة طاه مبنى المذاق القديم بالفعل هنا. سيتم إحضار إفطار الآنسة الشابة قريبًا “.
عندما رأى هذا ، غضب الشيخ ذو الثوب الأرجواني. “يانغ تشونيان ، انظر ماذا فعلت!”
“كان لي أيضا موعد مع الآنسة الشابة الرابعة لعشيرة لين للخروج في نزهة.”
كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.
“لقد أرسل السيد الشاب فيهونغ بالفعل شخصًا ما لدعوة الآنسة الشابة الرابعة لين. ستأتي قريبًا للتحدث مع الآنسة تشينغلو “.
على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.
غرق تعبير غو تشينغلو. “يبدو أن غو فيهونغ يعرف الكثير عن عاداتي.”
استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.
“إنه يهتم بك ، هذا كل شيء.” من الطبيعي أن الخادم لم ينف أو يؤكد ما قالت.
قال أحد الخدم وهو يغلق طريق غو تشينغلو ، “طلب السيد الشاب فيهونغ من الآنسة الشابة عدم الخروج لبضعة أيام”.
“كم عدد الأيام التي يجب أن أنتظرها؟”
تم دفع الجميع إلى هذا المكان بسبب الفوضى ، واستغلت غو تشينغلو الفرصة للهروب. لم يكن هناك أي طريقة كان سيلاحظها أي شخص آخر.
“لن يمض وقت طويل جدا. ثلاثة إلى خمسة أيام يجب أن تكون كافية. ”
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
عند سماع هذا ، فكرت غو تشينغلو للحظة ، ثم أطلقت على ذلك الخادم لمحة. “يانغ تشونيان ، بلاغتك مبهرة للغاية.”
بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟
كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”
في الواقع ، لم يحاول يانغ تشونيان إيقافها.
استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.
تنهد يانغ تشونيان بارتياح. ومع ذلك ، كل يوم لم يتمكن فيه غو فيهونغ من العثور على سو تشن كان يومًا يحتاج فيه إلى اليقظة ومشاهدة غو تشينغلو . إذا استمر الوقت لفترة طويلة جدًا ، كان من المستحيل أن تجلس غو تشينغلو في مكان ساكن ، لذلك كان يأمل فقط أن ينجح سيده الشاب عاجلاً وليس آجلاً.
عند دخول الغرفة ، قالت غو تشينغلو ، “تشيو تانغ”.
ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.
“خادمتك هنا”. سارعت أحد الخادمات إلى غو تشينغلو وإنحنت.
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
قالت غو تشينغلو ، “إخرجي وتحققي قليلاً من الأحوال. انظري ما إذا كان يمكنك معرفة ما حدث بالضبط. ”
أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.
بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟
غو تشينغلو؟
“نعم.” تراجعت الخادمة.
“أين أنت……”
في الواقع ، لم يحاول يانغ تشونيان إيقافها.
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
بعد أن تجولت لمدة يوم ، عادت الخادمة وهزت رأسها. “الخادمة الخاص بك تجولت في الشوارع ليوم واحد ولم تر أي شيء خارج عن المألوف. ومع ذلك ، سمعت أن بعض خبراء عالم حرق الروح قد تجولوا في مدينة المطر الجديدة وكانوا يسببون الفوضى. كان يجب على السيد الشاب فيهونغ أن يتصرف بدافع لطف للآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب طلب منك عدم المغادرة “.
قال أحد الخدم وهو يغلق طريق غو تشينغلو ، “طلب السيد الشاب فيهونغ من الآنسة الشابة عدم الخروج لبضعة أيام”.
أطلقت غو تشينغلو نظرة حادة عليها وقالت. “أنت لا تحاولين تهدئتي لأنهم دفعوا لك ، أليس كذلك؟”
لم تكن تعرف مكان سو تشن ، لكنها اعتقدت أن سو تشن كان هنا بالتأكيد. كان بالتأكيد قريبًا.
فوجئت الخادمة.و ركعت على الأرض وأقسمت ، “خادمتك لن تجرؤ على الكذب على الآنسة الشابة. لم يكن هناك أي شيء غريب يحدث في الخارج.”
لا يمكن لـسو تشن ولا غو فيهونغ أن يتوقعا أن مجرد إيقاف غو تشينغلو عند الباب سيعطيها الإجابات التي تحتاجها لمعرفة الحقيقة.
عرفت غو تشينغلو أن خادمتها هذه جديرة بالثقة نسبيًا ، لكنها لم تصدق لثانية أنه لا يوجد أي شيء غريب يحدث في الخارج.
على عكس معظم الأزواج في مثل هذا الوضع البائس ، لم يشعر هذا الزوج بأي شفقة على النفس أو حزن. كل ما شعروا به هو الثقة بالنفس والتصميم الثابت ورفض النظر إلى الوراء.
لقد كانت مع سو تشن لفترة طويلة لدرجة أنه ترك انطباعًا كبيرًا عليها. لقد فهمت حيل قلب الإنسان جيدًا في هذه المرحلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن تم تسميمها في الماضي ، مما جعلها تدرك مدى صعوبة فهم نوايا الشخص الحقيقية. يمكن أن يحدث أي شيء في أي وقت ، ولم تصدق غو فيهونغ على الإطلاق.
تشوش عقل يانغ تشينيان ، ولكن بما أنه كان مرؤوسًا موثوقًا لـ غو فيهونغ ، فقد ثبّت إرادته وقمع غرائزه الحيوانية. لم يهتم بمن كان الطرف الآخر وقال ، “الآنسة ، من فضلك ، تصرفي بشكل لائق!”
أشار تقرير الخادمة إما حقاً أنها قد تم شراؤها أو أنها لم تكتشف أي شيء.
في الواقع ، لم يحاول يانغ تشونيان إيقافها.
بالنظر إلى أن غو فيهونغ لم يمنع خادمة المنزل من المغادرة ، كان من الممكن أنه عرف أنها لن تجد أي شيء منذ البداية.
بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟
إذن ما الذي لم تتمكن الخادمة من اكتشافه إذا كانت ستغادر؟ قضت غو تشينغلو وقت طويل في التفكير في هذا الأمر.
بعد أن تجولت لمدة يوم ، عادت الخادمة وهزت رأسها. “الخادمة الخاص بك تجولت في الشوارع ليوم واحد ولم تر أي شيء خارج عن المألوف. ومع ذلك ، سمعت أن بعض خبراء عالم حرق الروح قد تجولوا في مدينة المطر الجديدة وكانوا يسببون الفوضى. كان يجب على السيد الشاب فيهونغ أن يتصرف بدافع لطف للآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب طلب منك عدم المغادرة “.
أضاءت عينيها فجأة. “هل من الممكن ذلك……”
فوجئت الخادمة.و ركعت على الأرض وأقسمت ، “خادمتك لن تجرؤ على الكذب على الآنسة الشابة. لم يكن هناك أي شيء غريب يحدث في الخارج.”
لا يمكن لـسو تشن ولا غو فيهونغ أن يتوقعا أن مجرد إيقاف غو تشينغلو عند الباب سيعطيها الإجابات التي تحتاجها لمعرفة الحقيقة.
بما أن عشيرة غو كانت ترفض السماح لها بالخروج من محل إقامتها تحت اسم الأمان ، فإن إرسال خادمة لم يكن شيئًا يمكن أن يعترضوا عليه ، أليس كذلك؟
بعد أن كانت في أرض أجنبية لبعض الوقت الآن ، زاد ذكاء غو تشينغلو بشكل كبير. عادة ،كان ذكائها وثيق الصلة ببيئتها. عندما يكون الزوج الذي لا يتوقف عند أي شيء لزوجته حاضرًا ، ينخفض ذكاءها ، والعكس صحيح أيضًا.
استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.
خلال الأيام التي لم يكن فيها سو تشن هناك ، بدأت غو تشينغلو تنضج بسرعة كبيرة.
“كان لي أيضا موعد مع الآنسة الشابة الرابعة لعشيرة لين للخروج في نزهة.”
بالطبع ، لم تكن غو تشينغلو تعرف أن سو تشن كان يجلس بالقرب من نافذة حانة نبيذ بجوار مقر إقامتها. كان يجلس هناك طوال اليوم.
استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.
لم تظهر غو تشينغلو ، لكن أعضاء عشيرة غو قاموا بتفتيش حانة النبيذ بالفعل. لو لم يكن لحقيقة أن سو تشن قد اتخذ بسرعة مظهرًا مختلفًا ، لكان قد تم القبض عليه منذ فترة طويلة.
بالطبع ، لم يعترف بأن غو فيهونغ قد أمره بمراقبة غو تشينغلو عن كثب ، لذلك يمكنه فقط أن يقول الكثير.
كل ما فصل بينهما كانا بعض الجدران. كانوا على بعد أمتار قليلة فقط ، ولكن هذه المسافة بدت بعيدة في الأفق ، ولم يتمكنوا من لقاء بعضهم البعض.
كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.
على عكس معظم الأزواج في مثل هذا الوضع البائس ، لم يشعر هذا الزوج بأي شفقة على النفس أو حزن. كل ما شعروا به هو الثقة بالنفس والتصميم الثابت ورفض النظر إلى الوراء.
تأطير شخص ما في إقامة عشيرة غو كان مستحيلًا في الأساس نظرًا لعدد التقنيات السرية التي تمتلكها عشيرة غو ، والتي أعطتهم قدرًا معينًا من العلم الكلي. ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليانغ تشونيان بالمغادرة دون استجوابه ، فسيكون ذلك طفوليًا جدًا.
اختار سو تشن خوض المعركة الطويلة. كان الصبر تكتيكه للنصر. كان يعتقد أنه ، طالما كان على استعداد للانتظار ، يمكنه في النهاية الانتظار لفترة كافية حتى تخرج غو تشينغلو. كان هذا لأنه كان في أرض أجنبية ، وكانت عشيرة غو تمتلك الكثير من الأفراد الأقوياء الذين كانوا حذرين كان للأفضل.
ولكن في تلك اللحظة بالذات ، أصابته طعنة حادة في الجزء الخلفي من الظهر ، مما أدى إلى شله مؤقتًا.
أما بالنسبة لغو تشينغلو ، فقد كان هذا مكان إقامتها ، لذا كان بإمكانها تحمل المزيد من المبادرة …
غرق تعبير غو تشينغلو. “يبدو أن غو فيهونغ يعرف الكثير عن عاداتي.”
في غمضة عين ، مرت ثلاثة أيام.
استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.
في هذه الأيام الثلاثة ، بقيت غو تشينغلو بهدوء في إقامة غو ، ولم تتخذ خطوة. بدا كل شيء هادئًا وسلميًا.
أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.
تنهد يانغ تشونيان بارتياح. ومع ذلك ، كل يوم لم يتمكن فيه غو فيهونغ من العثور على سو تشن كان يومًا يحتاج فيه إلى اليقظة ومشاهدة غو تشينغلو . إذا استمر الوقت لفترة طويلة جدًا ، كان من المستحيل أن تجلس غو تشينغلو في مكان ساكن ، لذلك كان يأمل فقط أن ينجح سيده الشاب عاجلاً وليس آجلاً.
“أين……”
تماماً كما كان يفكر بهذه الطريقة ، سمع فجأة صرخة “آي!” تأتي من الغرفة ، ثم سمع صرخة من خلفه ، “أين الآنسة الشابة تشينغلو!”
هل كانت مخطئة؟
غو تشينغلو؟
ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.
ذهل يانغ تشونيان. وقد أُمر بمراقبة غو تشينغلو ، وهذا ما أراد سماعه على أقل تقدير. وقد اقتحم غريزيًا في الغرفة.
استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.
استقبله مشهد ضبابي بمجرد دخوله الغرفة. كانت رؤيته ضبابية مع الضباب الموجود ، ولم يتمكن من رؤية أي شيء بوضوح.
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
“الآنسة الشابة تشينغلو!” صاح يانغ تشونيان وهو يمشي إلى الأمام. فجأة أصابت قدمه شيئًا ما.
لم تظهر غو تشينغلو ، لكن أعضاء عشيرة غو قاموا بتفتيش حانة النبيذ بالفعل. لو لم يكن لحقيقة أن سو تشن قد اتخذ بسرعة مظهرًا مختلفًا ، لكان قد تم القبض عليه منذ فترة طويلة.
وصل على عجل ، فقط ليجد جسمًا ناعمًا تحته. كان الجلد الذي لمسه ناعمًا وحريريًا ، مما يشير بوضوح إلى أنه كان فتاة. التقط الفتاة على وجه السرعة وصاح ، “الآنسة الشابة تشينغلو؟”
ارتجفت غو تشينغلو.
كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.
تشوش عقل يانغ تشينيان ، ولكن بما أنه كان مرؤوسًا موثوقًا لـ غو فيهونغ ، فقد ثبّت إرادته وقمع غرائزه الحيوانية. لم يهتم بمن كان الطرف الآخر وقال ، “الآنسة ، من فضلك ، تصرفي بشكل لائق!”
غو تشينغلو؟
عند سماع هذه الكلمات ، بدا الطرف الآخر أكثر ترددًا في التخلي عنه ، لكنها بدأت في الصراخ ، “آه! مساعدة! إغتصاب!”
—————————————————————–
“ليس جيدا!” علم يانغ تشونيان على الفور أن هناك مشكلة بمجرد أن سمع هذه الصراخ ودفع المرأة جانبا.
تماماً كما كان يفكر بهذه الطريقة ، سمع فجأة صرخة “آي!” تأتي من الغرفة ، ثم سمع صرخة من خلفه ، “أين الآنسة الشابة تشينغلو!”
ولكن في تلك اللحظة بالذات ، أصابته طعنة حادة في الجزء الخلفي من الظهر ، مما أدى إلى شله مؤقتًا.
كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”
كانت غو تشينغلو!
“مهلا ، ماذا تفعلين واقفةً هناك في حالة ذهول؟”
كان يانغ تشونيان مذهولًا وغاضبًا. اختارت غو تشينغلو في الواقع استخدام مثل هذا التكتيك لمهاجمته بشكل شرير ، والذي شعر أنه كان عديم الضمير قليلًا ومهينًا.
ومع ذلك ، كان هذا الفعل غير المضمون هو الأكثر فاعلية. بعد لحظات وجيزة ، بدأ الناس يتدفقون إلى الغرفة من جميع الاتجاهات.
ومع ذلك ، كان هذا الفعل غير المضمون هو الأكثر فاعلية. بعد لحظات وجيزة ، بدأ الناس يتدفقون إلى الغرفة من جميع الاتجاهات.
عند سماع هذه الكلمات ، وثق الجميع في كلمات يانغ تشونيان أكثر قليلاً.
جاء شيخ يرتدي اللون الأرجواني إلى الغرفة. في هذا الوقت ،و تبدد الضباب ، ورأى يانغ تشونيان متشابكًا مع خادمة.
على عكس معظم الأزواج في مثل هذا الوضع البائس ، لم يشعر هذا الزوج بأي شفقة على النفس أو حزن. كل ما شعروا به هو الثقة بالنفس والتصميم الثابت ورفض النظر إلى الوراء.
عندما رأى هذا ، غضب الشيخ ذو الثوب الأرجواني. “يانغ تشونيان ، انظر ماذا فعلت!”
تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.
أطلق العنان لضربة كف في يانغ تشونيان.
بعد أن تجولت لمدة يوم ، عادت الخادمة وهزت رأسها. “الخادمة الخاص بك تجولت في الشوارع ليوم واحد ولم تر أي شيء خارج عن المألوف. ومع ذلك ، سمعت أن بعض خبراء عالم حرق الروح قد تجولوا في مدينة المطر الجديدة وكانوا يسببون الفوضى. كان يجب على السيد الشاب فيهونغ أن يتصرف بدافع لطف للآنسة الشابة تشينغلو ، ولهذا السبب طلب منك عدم المغادرة “.
لقد تحمل يانغ تشونيان الضربة وهو يصرخ ، “الشيخ السابع ، أنا بريء ! لقد تم تأطيري من قبل الآنسة الشابة تشيغلو إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك استخدام تقنية تصفية القلب علي للتأكد! ”
لم يكن هذا مفاجأة كبيرة. بعد كل شيء ، لا يمكن أن يظهر في مثل هذا المنتدى العام.
كانت عشيرة غو عشيرة قديمة كانت موجودة منذ فترة طويلة ولديها تقنيات سرية لا تعد ولا تحصى. كانت تقنية تصفية القلب للتحقيق تقنية سرية للكشف عن الكذب يمتلكونها. على هذا النحو ، كان من الصعب حقًا تأطير شخص مثل هذا.
عند دخول الغرفة ، قالت غو تشينغلو ، “تشيو تانغ”.
عند سماع هذه الكلمات ، وثق الجميع في كلمات يانغ تشونيان أكثر قليلاً.
على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.
فقط الشيخ الأكبر ذو الثوب باللون الأرجواني ظل غاضبًا. “هل ما زلت تجرؤ على المراوغة؟ الدليل أمامنا ونحن جميعا نرى الحقائق المعروضة علينا. لماذا تضرك غو تشينغلو بدون سبب محدد؟ ”
عندما رأى هذا ، غضب الشيخ ذو الثوب الأرجواني. “يانغ تشونيان ، انظر ماذا فعلت!”
قال يانغ تشونيان بلا حول ولا قوة: “ربما كان هناك بعض سوء الفهم بيني وبين الآنسة غو”.
تنهد يانغ تشونيان بارتياح. ومع ذلك ، كل يوم لم يتمكن فيه غو فيهونغ من العثور على سو تشن كان يومًا يحتاج فيه إلى اليقظة ومشاهدة غو تشينغلو . إذا استمر الوقت لفترة طويلة جدًا ، كان من المستحيل أن تجلس غو تشينغلو في مكان ساكن ، لذلك كان يأمل فقط أن ينجح سيده الشاب عاجلاً وليس آجلاً.
بالطبع ، لم يعترف بأن غو فيهونغ قد أمره بمراقبة غو تشينغلو عن كثب ، لذلك يمكنه فقط أن يقول الكثير.
“تمت دعوة طاه مبنى المذاق القديم بالفعل هنا. سيتم إحضار إفطار الآنسة الشابة قريبًا “.
ولكن بمجرد أن فكر في غو تشينغلو ، ارتجف قلبه عندما صرخ ، “ليس جيدًا! غو تشينغلو! ”
استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
كان يدور حوله ، ولكن لم يعثر على أي علامة على غو تشينغلو. علم على الفور أن غو تشينغلو قد انتهزت هذه الفرصة للهرب.
تم دفع الجميع إلى هذا المكان بسبب الفوضى ، واستغلت غو تشينغلو الفرصة للهروب. لم يكن هناك أي طريقة كان سيلاحظها أي شخص آخر.
بالطبع ، لم تكن غو تشينغلو تعرف أن سو تشن كان يجلس بالقرب من نافذة حانة نبيذ بجوار مقر إقامتها. كان يجلس هناك طوال اليوم.
عندما فكر في الأمر الذي أعطاه إياه غو فيهونغ ، أصبح يانغ تشونيان قلقاً على الفور وأراد المغادرة. ولكن حتى لو أراد المغادرة فكيف يكون الآخرون على استعداد للسماح له بالمغادرة؟
لم تظهر غو تشينغلو ، لكن أعضاء عشيرة غو قاموا بتفتيش حانة النبيذ بالفعل. لو لم يكن لحقيقة أن سو تشن قد اتخذ بسرعة مظهرًا مختلفًا ، لكان قد تم القبض عليه منذ فترة طويلة.
تأطير شخص ما في إقامة عشيرة غو كان مستحيلًا في الأساس نظرًا لعدد التقنيات السرية التي تمتلكها عشيرة غو ، والتي أعطتهم قدرًا معينًا من العلم الكلي. ومع ذلك ، إذا سمح لـ ليانغ تشونيان بالمغادرة دون استجوابه ، فسيكون ذلك طفوليًا جدًا.
الفصل 747: مقابلتها مرة أخرى
كان هذا بالضبط ما أرادته غو تشينغلو.
بالنظر إلى أن غو فيهونغ لم يمنع خادمة المنزل من المغادرة ، كان من الممكن أنه عرف أنها لن تجد أي شيء منذ البداية.
تنهد يانغ تشونيان عندما أدرك أنه فشل في منع غو تشينغلو من مغادرة القصر. لم يفشل فقط في إطاعة أمر سيده الشاب ، ولكن عليه الآن أيضًا أن يشرح موقفه للخروج من وضعه الحالي.
لم تكن تعرف مكان سو تشن ، لكنها اعتقدت أن سو تشن كان هنا بالتأكيد. كان بالتأكيد قريبًا.
على الجانب الآخر من سكن عشيرة غو ، تمكنت غو تشينغلو من الانزلاق.
هل أخطأت في تحليلها؟ ألم يكن سو تشن هنا؟
كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.
بالطبع ، لم تكن غو تشينغلو تعرف أن سو تشن كان يجلس بالقرب من نافذة حانة نبيذ بجوار مقر إقامتها. كان يجلس هناك طوال اليوم.
لسوء الحظ ، لم تستطع رؤية شخصية سو تشن.
كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.
لم يكن هذا مفاجأة كبيرة. بعد كل شيء ، لا يمكن أن يظهر في مثل هذا المنتدى العام.
“ماذا؟ هل أحتاج إلى إذنك للخروج؟ ” سألت غو تشينغلو بإنزعاج.
لم تعرف غو تشينغلو مكان سو تشن ، لكنها لم يكن لديها الكثير من الوقت للذهاب للبحث عنه. يمكن أن يظهر غو فيهونغ ورجاله في أي وقت.
غرق تعبير غو تشينغلو. “يبدو أن غو فيهونغ يعرف الكثير عن عاداتي.”
على هذا النحو ، اتخذت غو تشينغلو قرارًا بسيطًا للغاية.
كان الخادم يدعى يانغ تشونيان والذي إنحنى وقال. “شكراً جزيلاً لـالآنسة الشابة على مدحها.”
طارت على السطح وصرخت بصوت مرتفع: “أنا هنا! سو تشن ، أين أنت؟ ”
أشار تقرير الخادمة إما حقاً أنها قد تم شراؤها أو أنها لم تكتشف أي شيء.
“سو تشن ، أين أنت …”
بالطبع ، لم يعترف بأن غو فيهونغ قد أمره بمراقبة غو تشينغلو عن كثب ، لذلك يمكنه فقط أن يقول الكثير.
“أين أنت……”
اختار سو تشن خوض المعركة الطويلة. كان الصبر تكتيكه للنصر. كان يعتقد أنه ، طالما كان على استعداد للانتظار ، يمكنه في النهاية الانتظار لفترة كافية حتى تخرج غو تشينغلو. كان هذا لأنه كان في أرض أجنبية ، وكانت عشيرة غو تمتلك الكثير من الأفراد الأقوياء الذين كانوا حذرين كان للأفضل.
“أين……”
كانت عشيرة غو عشيرة قديمة كانت موجودة منذ فترة طويلة ولديها تقنيات سرية لا تعد ولا تحصى. كانت تقنية تصفية القلب للتحقيق تقنية سرية للكشف عن الكذب يمتلكونها. على هذا النحو ، كان من الصعب حقًا تأطير شخص مثل هذا.
“أين……”
غرق تعبير غو تشينغلو. “يبدو أن غو فيهونغ يعرف الكثير عن عاداتي.”
“…… أين ……”
استدارت غو تشينغلو وعادت إلى غرفتها ، وأغلقت الباب خلفها بقوة.
تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.
ضاحك الحارس. “آنسة تشينغلو ، لقد أسأت فهمي. الوضع في الخارج فوضوي بعض الشيء الآن. وصل عدد قليل من قطاع الطرق الذين تسللوا إلى الحدود في مدينة المطر الجديدة ، يهاجمون الجميع بشكل عشوائي. وقد أصيب بالفعل عدد غير قليل من الأشخاص المهمين منهم. السيد الشاب فيهونغ يفكر فقط في سلامة الآنسة تشينغلو ، ولهذا السبب يطلب منك عدم الخروج لبضعة أيام “.
لم تكن تعرف مكان سو تشن ، لكنها اعتقدت أن سو تشن كان هنا بالتأكيد. كان بالتأكيد قريبًا.
كان هذا بالضبط ما أرادته غو تشينغلو.
طالما كان بإمكانه سماع صوتها ، سيأتي بالتأكيد.
ومع ذلك ، مع صدى هذا الصرخة في الشوارع ، لم تر غو تشينغلو شخصية سو تشن تظهر في أي مكان. كل ما يمكن أن تراه هو أن الناس حولها يحدقون بها في حالة صدمة وارتباك.
على الرغم من أنها أرسلت إلى الفرع الرئيسي لعشيرة غو ، إلا أن غو تشينغلو كانت لا تزال حرة تمامًا ، حيث لم تستطع عشيرة غو السيطرة على تحركاتها مثل التلاميذ مباشرة من عشيرتهم. بعد كل شيء ، لم تكن غو تشينغلو تلميذًا من الفرع الرئيسي ؛ بدلاً من ذلك ، تم جلبها من الخارج بعد إيقاظ سلالة دمها ، لذلك كانت رغبتها في الاستقلال قوية جدًا.
هل كانت مخطئة؟
كان خارج المسكن مزدحمًا بالنشاط. بدا كل شيء طبيعيا للغاية.
غرق قلب غو تشينغلو.
“لقد أرسل السيد الشاب فيهونغ بالفعل شخصًا ما لدعوة الآنسة الشابة الرابعة لين. ستأتي قريبًا للتحدث مع الآنسة تشينغلو “.
هل أخطأت في تحليلها؟ ألم يكن سو تشن هنا؟
هل كانت مخطئة؟
سو تشن ، متى ستأتي للبحث عني؟
——————————————————
تألمت غو تشينغلو ، حيث ملأ الحزن صدرها بسبب عدم الاستجابة.
في كل صباح ، كانت غو تشينغلو تحب الذهاب إلى مبنى المذاق القديم لتناول الكعك البخاري وشرب وعاء من العصيدة القديمة ذات الرائحة العطرة. وقد أعطاها ذلك القليل من الرضا.
فجأة ، تحدث صوت بجوار أذنها مباشرة.
لقد كانت مع سو تشن لفترة طويلة لدرجة أنه ترك انطباعًا كبيرًا عليها. لقد فهمت حيل قلب الإنسان جيدًا في هذه المرحلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بعد أن تم تسميمها في الماضي ، مما جعلها تدرك مدى صعوبة فهم نوايا الشخص الحقيقية. يمكن أن يحدث أي شيء في أي وقت ، ولم تصدق غو فيهونغ على الإطلاق.
“مهلا ، ماذا تفعلين واقفةً هناك في حالة ذهول؟”
أما بالنسبة لغو تشينغلو ، فقد كان هذا مكان إقامتها ، لذا كان بإمكانها تحمل المزيد من المبادرة …
ارتجفت غو تشينغلو.
تردد صوت غو تشينغلو عبر السماء في جميع الاتجاهات.
استدارت ووجدت سو تشن واقفاً خلفها ، مبتسماً على نطاق واسع في وجهها.
خلال الأيام التي لم يكن فيها سو تشن هناك ، بدأت غو تشينغلو تنضج بسرعة كبيرة.
في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان غو تشينغلو السيطرة على نفسها وألقت نفسها في أحضان سو تشن .
كان من المستحيل رؤية وجهها بوضوح في الضباب ، لكنه كان يشعر أن الفتاة كانت تميل إليه ، وتعانقه بشدة.
——————————————————
الفصل 747: مقابلتها مرة أخرى
أطلقت غو تشينغلو نظرة حادة عليها وقالت. “أنت لا تحاولين تهدئتي لأنهم دفعوا لك ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
