البناء
———————————————————
بمجرد وصولهم إلى هذه القمة ، لم يعد سو تشن ينادى بالأمير سو أو أي شيئ آخر بل سيد الطائفة بلا حدود ، وقائد كل الحاضرين. كما أصبحت كتيبة القوة السماوية التي يبلغ قوامها ثمانية آلاف جندي تلاميذ للطائفة بلا حدود. أصبح لي تشونغشان والآخرون شيوخ الطائفة بشكل طبيعي.
الفصل 738: البناء
ولوح بيده ، مما تسبب في استمرار القارب الورقي في التحليق إلى أسفل الجبل.
كان القارب الورقي يطفو في الهواء حيث تتبع الكتيبة وراءه عن كثب. تقدموا بسرعة ، وعلى الرغم من حقيقة أن القارب لم يكن يسير ببطء على الإطلاق ، كان الجميع قادرين على مواكبة ذلك. اكتشفت الحلوة الغيرة بدهشة أنها وصلت إلى ذروة السماء حتى قبل غروب الشمس.
لقد اتفقوا على خطة قبل وصولهم إلى هذا المكان بوقت طويل. بعد تقسيم المهام ، كان الجميع واضحًا بشأن ما يتعين عليهم القيام به ، لذلك كانت حركاتهم سلسة بشكل لا يصدق. على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص ، فقد انتقلوا بطريقة منظمة ، ولم يكن هناك أي لبس حول المكان الذي يفترض أن يكونوا فيه.
“وصل ….. وصلنا ……” تلعثمت الحلوة الصغيرة. “كيف وصلنا بهذه السرعة؟”
هذا السؤال الأخير كان بلاغياً كانت تطرحه على نفسها.
قفزت حواجب سو تشن. “أي شخص يريد أن يدخل طائفتي يجب أن يكون مقدراً له القيام بذلك. يمكن تعليم الجميع بغض النظر عن خلفيتهم. ليست هناك حاجة لاختبار الكفاءة “.
“هل هذه هي ذروة السماء؟ قال سو تشن من وجهة نظره في قمة الجبل: “المشهد هنا جميل للغاية.”
عندما قام ثمانية آلاف جندي بذلك في وقت واحد ، كانت ضربات النصل كافية لتهز الأرض.
كانت قمة السماء هي القمة العظيمة في جبل العشرة آلاف سيف. يمكن رؤية عدد لا يحصى من القمم والمرتفعات وهي ترتفع وتنخفض في جميع الاتجاهات. شعرت حقا أنه كان يقف على طرف سيف تم تعليقه في الجبل. كانت السحب البيضاء الناعمة تدور حول القمم ، مما يحجبها إلى حد ما عن الأنظار. كان المشهد فاتنًا حقًا.
بدأ القارب الورقي الأبيض يستدير ليعود إلى أسفل الجبل.
بعد النظر حولها لبعض الوقت ، نزل سو تشن وقال: “من اليوم فصاعدًا ، سيكون هذا بيتنا”.
فجأة ، فهمت الحلوة الصغيرة. ارتجف قلبها وهي تتمتم ، “لا يمكن أن يكون؟”
“نعم!” استجاب الجميع في انسجام تام. كان هذا الهتاف لمنزلهم الجديد.
كان صاحب الحانة القديمة خائفا بشدة. عانق حفيدته وقال: “الحلوة الصغيرة ، لم يفعلوا شيئاً لك ، أليس كذلك؟”
“ومع ذلك ، يجب أن تستمروا جميعًا لفترة أطول قليلاً. لا يوجد أي شيء هنا بعد ، لذلك يجب أن نبدأ من الصفر “. قال سو تشن. “الآن ، الخطوة الأولى من الخطة – قطع الجبل!”
في يوم واحد فقط ، تم تسطيح قمة السماء – تمامًا ، وتم وضع الأساس. في اليوم الثاني ، بدأ تشكيل مخطط القصر. تم ترتيب جميع أحجار الزاوية ، والأعمدة الداعمة ، وألواح الأرضية ، وما إلى ذلك بطريقة منهجية من قبل متخصصي الأصل ، الذين يتدفقون عبر الهواء إلى الوجهة المناسبة ، ووضعوها ، ثم قاموا بتثبيتها في مكانها. تتشابك الألواح الخشبية بشكل مستقل ثم يتم تغطيتها بمزيج خاص من الطين اللاصق. ثم تم طهي هذه الألواح على نار مضبوطة جيدًا حتى تجف.
بدأ كل من تشنغ تيانهاي و جون موشي و لين شاوشان و تشو ينغوان والآخرون في استدعاء من هم خلفهم.
قال سو تشن : “إذا كان الأمر كذلك ، فيجب أن ننتهي في سبعة أيام”.
“حامية الثياب الزرقاء ، تعالوا معي!”
“أنا ذاهبة إلى الجبال لأجدهم.”
“حامية جبل التنين ، هنا!”
“نعم!” استجاب الجميع في انسجام تام. كان هذا الهتاف لمنزلهم الجديد.
“حامية الجبل الخفي ، إبقوا هنا على أهبة الاستعداد!”
بدأ كل من تشنغ تيانهاي و جون موشي و لين شاوشان و تشو ينغوان والآخرون في استدعاء من هم خلفهم.
“حامية الجبل الأزرق ، اتبعوني!”
“ثم … سيد الطائفة ، هل سنقبل هذه كتلميذة؟”
عندما بدأ القادة في الصراخ ، بدأ الجنود في الانفصال بطريقة منظمة وانتشروا.
كانت الحلوة الصغيرة محظوظة وحصلت على نظرة أولى على كيفية بناء متخصصي الأصل للبيوت.
لقد اتفقوا على خطة قبل وصولهم إلى هذا المكان بوقت طويل. بعد تقسيم المهام ، كان الجميع واضحًا بشأن ما يتعين عليهم القيام به ، لذلك كانت حركاتهم سلسة بشكل لا يصدق. على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص ، فقد انتقلوا بطريقة منظمة ، ولم يكن هناك أي لبس حول المكان الذي يفترض أن يكونوا فيه.
بدون تباطؤ الجنود ، بدأ ظل الموت الشاب يطير بسرعة أكبر. في غمضة عين ، عاد إلى حامية الجبل المسطح.
حدق الحلوة الصغيرة في هذا المشهد في حالة صدمة. سار سو تشن وقال: “الحلوة الصغيرة ، شكرًا لتوجيهك. عملك قد انتهى ، لذا سأطلب منك طل الموت الشاب أن يعيدك “.
داعبت الحلوة الصغيرة قدميها في إثارة. “فقط دعني أرى.”
بدأ القارب الورقي الأبيض يستدير ليعود إلى أسفل الجبل.
“لا ، سيقبلونني. قال هذا الشاب الوسيم إن أي شخص وكل شخص مؤهل لتلقي التعليم. طالما أنهم مقدرين للقيام بذلك ، يمكنهم الانضمام! ”
“هاي ، لا تتعجل!” صاحت الحلوة الصغيرة. “يوجد الكثير منكم هنا على هذا الجبل. ربما لن يكون من السهل عليكم جميعًا المرور ، أليس كذلك؟ هل تحتاجون لأي شيء؟ حصص الإعاشة؟ ماء؟”
بحلول اليوم الثالث ، تم الانتهاء من القصر الرئيسي نفسه. كان هذا القصر لا يقل عن ثلاثمائة قدم ، ولكن لم يكن هناك سوى خمسة طوابق. كان الداخل خاليًا للغاية ، لكن ارتفاع القصر كان يتكون من كمية الصخور الجبلية التي تم قطعها. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من جسم القصر ، كان هناك المزيد للقيام به. بدأوا في بناء مختلف المساكن الصغيرة ، مع القصر الرئيسي كمركز.
هز سو تشن رأسه. “لقد تم إعدادهم بالفعل.”
حدق الحلوة الصغيرة في هذا المشهد في حالة صدمة. سار سو تشن وقال: “الحلوة الصغيرة ، شكرًا لتوجيهك. عملك قد انتهى ، لذا سأطلب منك طل الموت الشاب أن يعيدك “.
“ثم ماذا عن الملابس؟” استمرت الحلوة الصغيرة في طرح المسائل. “يصبح الجو باردًا عندما تكون في مكان مرتفع جدًا ، لذلك يجب أن ترتدي القليل من الملابس على الأقل.”
——————————————–
ضحك سو تشن. “لا تقلقي بشأن ذلك. لن نتجمد “.
“تأسيس طائفة؟” بدت تلك الكلمات غريبة تمامًا على مالك الحانة العجوز.
ولوح بيده ، مما تسبب في استمرار القارب الورقي في التحليق إلى أسفل الجبل.
بدأ عمال البناء بالبناء حول قمة الجبل ، مع وجود قصر طائفة بلا حدود في المركز.
داعبت الحلوة الصغيرة قدميها في إثارة. “فقط دعني أرى.”
“هاي ، لا تتعجل!” صاحت الحلوة الصغيرة. “يوجد الكثير منكم هنا على هذا الجبل. ربما لن يكون من السهل عليكم جميعًا المرور ، أليس كذلك؟ هل تحتاجون لأي شيء؟ حصص الإعاشة؟ ماء؟”
تجاهلها سو تشن.
أي مشاهدين من بعيد سيشاهدون عددًا لا يحصى من الأشخاص يحيطون بهذه القمة الطويلة ، ويقومون بأعمال بناء غير مسبوقة. لقد طاروا حول المكان ، واستخدموا خواتم الأصل لنقل مواد البناء ، واستخدموا مجموعة متنوعة من مهارات الأصل لقص هذه المواد ومواءمتها ولصقها معًا. جعلهم تنظيمهم المتميز فعالاً بشكل لا يصدق ، وكان سو تشن ، الذي يمتلك بلورة الوعي ، أفضل رئيس عمال ومهندس.
ومع ذلك ، شاهدت الحلوة الصغيرة بينما كان هؤلاء الجنود يحاصرون قمة الجبل بالكامل قبل أن يضربوا فجأة الأرض.
ماذا كانوا يفعلون؟
ماذا كانوا يفعلون؟
“طبعا سنفعل! لماذا لا؟ ”
لم تفهم الحلوة الصغيرة. ملأ ضوء السيف السماء ، لكنهم كانوا متجهين مباشرة إلى الأرض وتركوا خلفهم ندوبًا عميقة على قمة الجبل.
قفزت حواجب سو تشن. “أي شخص يريد أن يدخل طائفتي يجب أن يكون مقدراً له القيام بذلك. يمكن تعليم الجميع بغض النظر عن خلفيتهم. ليست هناك حاجة لاختبار الكفاءة “.
عندما قام ثمانية آلاف جندي بذلك في وقت واحد ، كانت ضربات النصل كافية لتهز الأرض.
ضحك سو تشن. “لا تقلقي بشأن ذلك. لن نتجمد “.
فجأة ، فهمت الحلوة الصغيرة. ارتجف قلبها وهي تتمتم ، “لا يمكن أن يكون؟”
فجأة ، فهمت الحلوة الصغيرة. ارتجف قلبها وهي تتمتم ، “لا يمكن أن يكون؟”
ضحك ظل الموت الشاب عندما شعر بصدمة الحلوة الصغيرة. “نعم يستطيعون. على الرغم من أن قمة الجبل هذه مرتفعة ، إلا أنها ضيقة للغاية ، ولا يمكنها دعم ثمانية آلاف شخص يعيشون هنا. ولكن إذا تمكنت من هدم القمة ، فستتمكن من بناء مسكن ضخم هنا.”
ومع ذلك ، شاهدت الحلوة الصغيرة بينما كان هؤلاء الجنود يحاصرون قمة الجبل بالكامل قبل أن يضربوا فجأة الأرض.
عندما تحدث ظل الموت الشاب ، استمرت خطوط لا تعد ولا تحصى من ضوء السيف في الطعن عند قاعدة قمة الجبل.
لقد اتفقوا على خطة قبل وصولهم إلى هذا المكان بوقت طويل. بعد تقسيم المهام ، كان الجميع واضحًا بشأن ما يتعين عليهم القيام به ، لذلك كانت حركاتهم سلسة بشكل لا يصدق. على الرغم من وجود عدد كبير من الأشخاص ، فقد انتقلوا بطريقة منظمة ، ولم يكن هناك أي لبس حول المكان الذي يفترض أن يكونوا فيه.
بعد لحظات ، طار سو تشن و لي تشونغشان و شي كايهوانغ وعدد قليل من الخبراء الأقوياء في الهواء وأطلقوا العنان لمهارات الأصل في الجبل. قمة السماء ، التي كانت قد بدأت بالفعل في إظهار علامات الانهيار ، سقطت أخيرًا مع “صدع” عالي وبدأت تتدحرج على سفح الجبل.
بمجرد وصولهم إلى هذه القمة ، لم يعد سو تشن ينادى بالأمير سو أو أي شيئ آخر بل سيد الطائفة بلا حدود ، وقائد كل الحاضرين. كما أصبحت كتيبة القوة السماوية التي يبلغ قوامها ثمانية آلاف جندي تلاميذ للطائفة بلا حدود. أصبح لي تشونغشان والآخرون شيوخ الطائفة بشكل طبيعي.
إنفجار!
تم وضع الأعمدة العرضية معًا مثل كتل بناء الألعاب واحدة تلو الأخرى ، متبوعة ببلاط لا حصر له طار في الهواء مثل الأجنحة ، متناثرة في مكانها فوق الأعمدة العرضية.
عندما سقطت في الوادي ، انفجرت رقعة كبيرة من الغبار ، وارتعدت الأرض بعنف للحظة.
تم إصدار الأوامر بعد الأمر من فمه ، والتي تم تنفيذها بكفاءة من قبل المتلقين المناسبين. أبلغوا باستمرار المعلومات إلى سو تشن أيضًا لكي يفكر فيها ويتعامل معها.
شعر سكان حامية الجبل المسطح بهذه التقلبات القوية و خرجوا من منازلهم لمعرفة ما كانت كل هذه الضجة.
عندما سقطت في الوادي ، انفجرت رقعة كبيرة من الغبار ، وارتعدت الأرض بعنف للحظة.
فقط الحلوة الصغيرة يمكن أن ترى أن هذه القمة لجبل العشرة آلاف سيف قد أصبحت أقصر بمقدار كبير.
كان صاحب الحانة القديمة خائفا بشدة. عانق حفيدته وقال: “الحلوة الصغيرة ، لم يفعلوا شيئاً لك ، أليس كذلك؟”
كانت لا تزال أعلى قمة في جبل العشرة آلاف سيف ، لكن الطرف الحاد تم تسويته ، تاركًا وراءه سطحًا مستويًا في الجزء العلوي من القمة.
“لا ، سيقبلونني. قال هذا الشاب الوسيم إن أي شخص وكل شخص مؤهل لتلقي التعليم. طالما أنهم مقدرين للقيام بذلك ، يمكنهم الانضمام! ”
كانت الخطوة التالية بعد تطهير المنطقة هي وضع الأساس للسكن.
“ثم … سيد الطائفة ، هل سنقبل هذه كتلميذة؟”
كانت الحلوة الصغيرة محظوظة وحصلت على نظرة أولى على كيفية بناء متخصصي الأصل للبيوت.
رد التلميذ: “قالت إنها تريد أن تأخذك كسيد لها وأن تدخل الطائفة”.
أولا ، تحرك سو تشن شخصيا. قام بإخراج شفرة قطع الجبل في يده ودار حوله مرة واحدة قبل الهبوط على الأرض ، وقطع بعض الخطوط في الأرض بمهارة. كانت هذه الخطوط لعمال البناء لمتابعة. سمحت كريستالة الوعي لسو تشن بتذكر خطط البناء وتكرارها بدقة استثنائية.
كان سو تشن لا يزال الشخص المسؤول في المقام الأول عن إحداث مثل هذه المعجزة.
بعد ذلك ، بدأت فصيلة من المتخصصين في الأسلحة الثقيلة في بدأ الأساس وفقًا للخطوط المرسومة. كان جنود تشنغ تيانهاي الأكثر ملاءمة لهذا النوع من الأعمال العنيفة.
ضحك سو تشن. “لا تقلقي بشأن ذلك. لن نتجمد “.
في الوقت نفسه ، بدأ الجنود الآخرون في سحب المواد الحجرية التي أعدوها مسبقًا من خواتمهم الأصلية وبدأوا في وضعها.
لم تفهم الحلوة الصغيرة. ملأ ضوء السيف السماء ، لكنهم كانوا متجهين مباشرة إلى الأرض وتركوا خلفهم ندوبًا عميقة على قمة الجبل.
رأت الحلوة الصغيرة مشهداً آخر أعطاها أكبر صدمة تلقتها في حياتها – جميع التلاميذ الثمانية آلاف كان لديهم خواتم أصل!
كانت الخطوة التالية بعد تطهير المنطقة هي وضع الأساس للسكن.
زادت ثروة سو تشن فقط حتى بعد شراء كل خواتم الأصل تلك لإنقاذ الكتيبة السماوية. على هذا النحو ، قرر شراء المزيد حتى يحصل كل جندي على واحد. وهكذا تمكن كل جندي من حمل كميات كبيرة من الموارد اللازمة لبناء القصر.
كانت مثل هذه المهمة الضخمة حقا معجزة ، حتى في عالم يمتلك فيه البشر قدرات خارقة.
الجنود الآخرون الذين لم يكونوا منشغلين في إنشاء الأساس أو وضع الأحجار لم يكونوا خاملين أيضًا. لقد طاروا إلى أسفل الجبل على شكل أمواج ، وكان موجات تشي السيف يطير في كل مكان أثناء قطع الأشجار ، وتخزينها في خواتمهم الأصلية قبل العودة إلى قمة الجبل.
كان البناء لا يزال مستمراً في قمة السماء.
كان هذا هو آخر شيء رأته الحلوة الصغيرة قبل يخرجها ظل الموت الشاب عن النطاق. حجبت الغيوم البيضاء رؤيتها ، مما تسبب في اختفاء مشهد الآلاف من الأشخاص في العمل بسعادة عن الأنظار. ومع ذلك ، كانت هذه اللمحة أكثر من كافية لترك انطباع عميق على الحلوة الصغيرة.
بدون تباطؤ الجنود ، بدأ ظل الموت الشاب يطير بسرعة أكبر. في غمضة عين ، عاد إلى حامية الجبل المسطح.
بدون تباطؤ الجنود ، بدأ ظل الموت الشاب يطير بسرعة أكبر. في غمضة عين ، عاد إلى حامية الجبل المسطح.
“نعم!” استجاب الجميع في انسجام تام. كان هذا الهتاف لمنزلهم الجديد.
اعتقد الرجل العجوز في الأصل أن حفيدته ستحتاج إلى يومين للعودة ، لكنها عادت بشكل غير متوقع قبل أن تصبح السماء مظلمة.
“إنها هي؟ ماذا تفعل هنا؟” فوجئ سو تشن.
ومع ذلك ، جلست الحلوة الصغيرة في القارب الورقي في حالة ذهول ، بلا حركة تمامًا ، كما لو أنها فقدت روحها.
رأت الحلوة الصغيرة مشهداً آخر أعطاها أكبر صدمة تلقتها في حياتها – جميع التلاميذ الثمانية آلاف كان لديهم خواتم أصل!
كان صاحب الحانة القديمة خائفا بشدة. عانق حفيدته وقال: “الحلوة الصغيرة ، لم يفعلوا شيئاً لك ، أليس كذلك؟”
كانت نتيجة هذا الحوار ذهابًا وإيابًا أن هذا القصر الضخم بدأ يتشكل بسرعة يمكن مراقبته بالعين المجردة.
خجلت الحلوة الصغيرة لأنها دفعت جدها جانبًا واستمرت في التحديق في اتجاه الجبل.
فقط الحلوة الصغيرة يمكن أن ترى أن هذه القمة لجبل العشرة آلاف سيف قد أصبحت أقصر بمقدار كبير.
طار ظل الموت الشاب في السماء.
ضحك ظل الموت الشاب عندما شعر بصدمة الحلوة الصغيرة. “نعم يستطيعون. على الرغم من أن قمة الجبل هذه مرتفعة ، إلا أنها ضيقة للغاية ، ولا يمكنها دعم ثمانية آلاف شخص يعيشون هنا. ولكن إذا تمكنت من هدم القمة ، فستتمكن من بناء مسكن ضخم هنا.”
وبينما كانت تحدق في الغيوم التي تغطي الجبل من المنظر ، قالت الحلوة الصغيرة: “لقد قررت شيئا ، جدي”.
كان البناء لا يزال مستمراً في قمة السماء.
“قررت ماذا؟”
“اعرف ذلك مسبقا. سألتهم في الطريق هناك. إنهم يخططون للعيش هناك. قالوا أنهم سيقيمون طائفة!
“أنا ذاهبة إلى الجبال لأجدهم.”
“حامية الثياب الزرقاء ، تعالوا معي!”
“ماذا؟ لا تكوني سخيفةً. حتى أنك لا تعرفين أي نوع من الناس هم”. صاحب الحانة العجوز كان مذهولاً للغاية.
في يوم واحد فقط ، تم تسطيح قمة السماء – تمامًا ، وتم وضع الأساس. في اليوم الثاني ، بدأ تشكيل مخطط القصر. تم ترتيب جميع أحجار الزاوية ، والأعمدة الداعمة ، وألواح الأرضية ، وما إلى ذلك بطريقة منهجية من قبل متخصصي الأصل ، الذين يتدفقون عبر الهواء إلى الوجهة المناسبة ، ووضعوها ، ثم قاموا بتثبيتها في مكانها. تتشابك الألواح الخشبية بشكل مستقل ثم يتم تغطيتها بمزيج خاص من الطين اللاصق. ثم تم طهي هذه الألواح على نار مضبوطة جيدًا حتى تجف.
“اعرف ذلك مسبقا. سألتهم في الطريق هناك. إنهم يخططون للعيش هناك. قالوا أنهم سيقيمون طائفة!
زادت ثروة سو تشن فقط حتى بعد شراء كل خواتم الأصل تلك لإنقاذ الكتيبة السماوية. على هذا النحو ، قرر شراء المزيد حتى يحصل كل جندي على واحد. وهكذا تمكن كل جندي من حمل كميات كبيرة من الموارد اللازمة لبناء القصر.
“تأسيس طائفة؟” بدت تلك الكلمات غريبة تمامًا على مالك الحانة العجوز.
قفزت حواجب سو تشن. “أي شخص يريد أن يدخل طائفتي يجب أن يكون مقدراً له القيام بذلك. يمكن تعليم الجميع بغض النظر عن خلفيتهم. ليست هناك حاجة لاختبار الكفاءة “.
“نعم ، تأسيس طائفة!” ردت الحلوة الصغيرة بهز رأسها بجدية. “سأذهب وأطلب منه أن يكون معلمي!”
تنهد لي تشونغشان بالثناء: “إنها حقا معجزة”.
قالت بينما كانت تنظر في اتجاه الجبل ، “سوف أتعلم مهارات الأصل وأصبح متخصصة أصل!”
لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن للجنس البشري الاعتماد عليه تمامًا مثل سو تشن.
“لن يقبلوا بك.”
فقط الحلوة الصغيرة يمكن أن ترى أن هذه القمة لجبل العشرة آلاف سيف قد أصبحت أقصر بمقدار كبير.
“لا ، سيقبلونني. قال هذا الشاب الوسيم إن أي شخص وكل شخص مؤهل لتلقي التعليم. طالما أنهم مقدرين للقيام بذلك ، يمكنهم الانضمام! ”
قال سو تشن : “إذا كان الأمر كذلك ، فيجب أن ننتهي في سبعة أيام”.
كان البناء لا يزال مستمراً في قمة السماء.
بدأ كل من تشنغ تيانهاي و جون موشي و لين شاوشان و تشو ينغوان والآخرون في استدعاء من هم خلفهم.
أي مشاهدين من بعيد سيشاهدون عددًا لا يحصى من الأشخاص يحيطون بهذه القمة الطويلة ، ويقومون بأعمال بناء غير مسبوقة. لقد طاروا حول المكان ، واستخدموا خواتم الأصل لنقل مواد البناء ، واستخدموا مجموعة متنوعة من مهارات الأصل لقص هذه المواد ومواءمتها ولصقها معًا. جعلهم تنظيمهم المتميز فعالاً بشكل لا يصدق ، وكان سو تشن ، الذي يمتلك بلورة الوعي ، أفضل رئيس عمال ومهندس.
ضحك سو تشن. “لا تقلقي بشأن ذلك. لن نتجمد “.
يدور دماغه بسرعة لأنه يأخذ في الاعتبار كل تفاصيل الخطة ، ويرسل أفرادًا مختلفين لرعاية مشاكل مختلفة.
ومع ذلك ، جلست الحلوة الصغيرة في القارب الورقي في حالة ذهول ، بلا حركة تمامًا ، كما لو أنها فقدت روحها.
تم إصدار الأوامر بعد الأمر من فمه ، والتي تم تنفيذها بكفاءة من قبل المتلقين المناسبين. أبلغوا باستمرار المعلومات إلى سو تشن أيضًا لكي يفكر فيها ويتعامل معها.
هز سو تشن رأسه. “لقد تم إعدادهم بالفعل.”
كانت نتيجة هذا الحوار ذهابًا وإيابًا أن هذا القصر الضخم بدأ يتشكل بسرعة يمكن مراقبته بالعين المجردة.
———————————————————
في يوم واحد فقط ، تم تسطيح قمة السماء – تمامًا ، وتم وضع الأساس. في اليوم الثاني ، بدأ تشكيل مخطط القصر. تم ترتيب جميع أحجار الزاوية ، والأعمدة الداعمة ، وألواح الأرضية ، وما إلى ذلك بطريقة منهجية من قبل متخصصي الأصل ، الذين يتدفقون عبر الهواء إلى الوجهة المناسبة ، ووضعوها ، ثم قاموا بتثبيتها في مكانها. تتشابك الألواح الخشبية بشكل مستقل ثم يتم تغطيتها بمزيج خاص من الطين اللاصق. ثم تم طهي هذه الألواح على نار مضبوطة جيدًا حتى تجف.
هز سو تشن رأسه. “لقد تم إعدادهم بالفعل.”
تم وضع الأعمدة العرضية معًا مثل كتل بناء الألعاب واحدة تلو الأخرى ، متبوعة ببلاط لا حصر له طار في الهواء مثل الأجنحة ، متناثرة في مكانها فوق الأعمدة العرضية.
داعبت الحلوة الصغيرة قدميها في إثارة. “فقط دعني أرى.”
إذا كان أي شخص على وشك النفاد من طاقة الأصل ، فسيأخذ شخص ما مكانه ، وسيذهب الشخص الذي تم استنفاد طاقته إلى خيمة العامل المؤقت القريب للراحة والزراعة.
كانت نتيجة هذا الحوار ذهابًا وإيابًا أن هذا القصر الضخم بدأ يتشكل بسرعة يمكن مراقبته بالعين المجردة.
بحلول اليوم الثالث ، تم الانتهاء من القصر الرئيسي نفسه. كان هذا القصر لا يقل عن ثلاثمائة قدم ، ولكن لم يكن هناك سوى خمسة طوابق. كان الداخل خاليًا للغاية ، لكن ارتفاع القصر كان يتكون من كمية الصخور الجبلية التي تم قطعها. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من جسم القصر ، كان هناك المزيد للقيام به. بدأوا في بناء مختلف المساكن الصغيرة ، مع القصر الرئيسي كمركز.
بدأ القارب الورقي الأبيض يستدير ليعود إلى أسفل الجبل.
بدأ عمال البناء بالبناء حول قمة الجبل ، مع وجود قصر طائفة بلا حدود في المركز.
“نعم ، تأسيس طائفة!” ردت الحلوة الصغيرة بهز رأسها بجدية. “سأذهب وأطلب منه أن يكون معلمي!”
قال سو تشن : “إذا كان الأمر كذلك ، فيجب أن ننتهي في سبعة أيام”.
رد التلميذ: “قالت إنها تريد أن تأخذك كسيد لها وأن تدخل الطائفة”.
تنهد لي تشونغشان بالثناء: “إنها حقا معجزة”.
بينما كان الجميع يعبرون عن دهشتهم ، جاء تلميذ لإبلاغ سو تشن.
كانت مثل هذه المهمة الضخمة حقا معجزة ، حتى في عالم يمتلك فيه البشر قدرات خارقة.
كانت لا تزال أعلى قمة في جبل العشرة آلاف سيف ، لكن الطرف الحاد تم تسويته ، تاركًا وراءه سطحًا مستويًا في الجزء العلوي من القمة.
كان سو تشن لا يزال الشخص المسؤول في المقام الأول عن إحداث مثل هذه المعجزة.
فجأة ، فهمت الحلوة الصغيرة. ارتجف قلبها وهي تتمتم ، “لا يمكن أن يكون؟”
فقط كان لديه ما يكفي من الثروة لتزويد كل واحد من جنود كتيبة القوة السماوية بخاتم أصل. الأهم من ذلك ، هو الوحيد القادر على إجراء مثل هذه الحسابات المعقدة بسرعة كبيرة ، مما يضمن أن كل شخص يمكنه تحمل مسؤوليته دون الوقوع في فوضى.
رأت الحلوة الصغيرة مشهداً آخر أعطاها أكبر صدمة تلقتها في حياتها – جميع التلاميذ الثمانية آلاف كان لديهم خواتم أصل!
لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن للجنس البشري الاعتماد عليه تمامًا مثل سو تشن.
تجاهلها سو تشن.
بينما كان الجميع يعبرون عن دهشتهم ، جاء تلميذ لإبلاغ سو تشن.
“تدخل طائفتي؟” فوجئ سو تشن للحظة قبل أن يضحك. “لم نفتح أبوابنا حتى الآن رسميًا ، ولكن هناك بالفعل أناس يحاولون الدخول ، هاه؟”
“سيد الطائفة ، هناك فتاة تطلب الإجتماع معك.”
“اعرف ذلك مسبقا. سألتهم في الطريق هناك. إنهم يخططون للعيش هناك. قالوا أنهم سيقيمون طائفة!
بمجرد وصولهم إلى هذه القمة ، لم يعد سو تشن ينادى بالأمير سو أو أي شيئ آخر بل سيد الطائفة بلا حدود ، وقائد كل الحاضرين. كما أصبحت كتيبة القوة السماوية التي يبلغ قوامها ثمانية آلاف جندي تلاميذ للطائفة بلا حدود. أصبح لي تشونغشان والآخرون شيوخ الطائفة بشكل طبيعي.
في الوقت نفسه ، بدأ الجنود الآخرون في سحب المواد الحجرية التي أعدوها مسبقًا من خواتمهم الأصلية وبدأوا في وضعها.
عند سماع تقرير هذا التلميذ ، فوجئ حتى سو تشن. “فتاة؟”
رأت الحلوة الصغيرة مشهداً آخر أعطاها أكبر صدمة تلقتها في حياتها – جميع التلاميذ الثمانية آلاف كان لديهم خواتم أصل!
“نعم! إنها الفتاة التي أعطتنا التوجيهات قبل بضعة أيام “.
عندما بدأ القادة في الصراخ ، بدأ الجنود في الانفصال بطريقة منظمة وانتشروا.
“إنها هي؟ ماذا تفعل هنا؟” فوجئ سو تشن.
“ثم ماذا عن الملابس؟” استمرت الحلوة الصغيرة في طرح المسائل. “يصبح الجو باردًا عندما تكون في مكان مرتفع جدًا ، لذلك يجب أن ترتدي القليل من الملابس على الأقل.”
رد التلميذ: “قالت إنها تريد أن تأخذك كسيد لها وأن تدخل الطائفة”.
خجلت الحلوة الصغيرة لأنها دفعت جدها جانبًا واستمرت في التحديق في اتجاه الجبل.
“تدخل طائفتي؟” فوجئ سو تشن للحظة قبل أن يضحك. “لم نفتح أبوابنا حتى الآن رسميًا ، ولكن هناك بالفعل أناس يحاولون الدخول ، هاه؟”
تم وضع الأعمدة العرضية معًا مثل كتل بناء الألعاب واحدة تلو الأخرى ، متبوعة ببلاط لا حصر له طار في الهواء مثل الأجنحة ، متناثرة في مكانها فوق الأعمدة العرضية.
عند سماع هذا ، بدأ الجميع في الضحك.
قفزت حواجب سو تشن. “أي شخص يريد أن يدخل طائفتي يجب أن يكون مقدراً له القيام بذلك. يمكن تعليم الجميع بغض النظر عن خلفيتهم. ليست هناك حاجة لاختبار الكفاءة “.
“ثم … سيد الطائفة ، هل سنقبل هذه كتلميذة؟”
“حامية الجبل الخفي ، إبقوا هنا على أهبة الاستعداد!”
“طبعا سنفعل! لماذا لا؟ ”
تم إصدار الأوامر بعد الأمر من فمه ، والتي تم تنفيذها بكفاءة من قبل المتلقين المناسبين. أبلغوا باستمرار المعلومات إلى سو تشن أيضًا لكي يفكر فيها ويتعامل معها.
“ألا نحتاج إلى اختبار أهليتها أولاً؟”
بدأ عمال البناء بالبناء حول قمة الجبل ، مع وجود قصر طائفة بلا حدود في المركز.
قفزت حواجب سو تشن. “أي شخص يريد أن يدخل طائفتي يجب أن يكون مقدراً له القيام بذلك. يمكن تعليم الجميع بغض النظر عن خلفيتهم. ليست هناك حاجة لاختبار الكفاءة “.
رأت الحلوة الصغيرة مشهداً آخر أعطاها أكبر صدمة تلقتها في حياتها – جميع التلاميذ الثمانية آلاف كان لديهم خواتم أصل!
——————————————–
اعتقد الرجل العجوز في الأصل أن حفيدته ستحتاج إلى يومين للعودة ، لكنها عادت بشكل غير متوقع قبل أن تصبح السماء مظلمة.
هذا السؤال الأخير كان بلاغياً كانت تطرحه على نفسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
