أن يعبد
أن يعبد
وقال يو تشى هان.
“من فضلك لا ترفض بعد الآن، السيد الشاب جيانغ، لقد قررت بالفعل، وكنت حقا تستحق ذلك!”
قتل لورد دم القمر، وذهب كل شياطين الدم. وقد حل جيانغ تشن الاضطراب الذي جلبه شياطين الدم، حتى قبل أن يفعلوا شيئا كبيرا. وقد قدم لورد دم القمر الى جيانغ تشن الكثير من الفوائد. لم يكن فقط قد أعطاه الكثير من جوهر الشيطان،و ساعده في اختراق المجال السماء الأساسية،حتى انه أعطى جيانغ تشن سلاح قوي، راية الدم.
“في الوقت المناسب، سأحتاج للعودة إلى الطائفة السوداء غدا أيضا. لماذا لا يجلس السيد الشاب جيانغ مع عائلة يو الليلة، ثم يمكننا العودة إلى الطائفة السوداء معا صباح الغد “.
ولكم جيانغ تشن شعاع ذهبي ضخم ودمر مذبح الدم. بعد ذلك، نزل إلى أسفل وهبط بجوار الأصفر الكبير. جيانغ تشن يمكن أن يشعر كيف كان متعب الأصفر الكبير الآن، لأنه دخل الغيبوبة تماما .
“أخي جيانغ، والدي يستعد لبناء تمثال بالنسبة لك في وسط مدينة يلوستون، لذلك كل الأجيال القادمة سوف تعرف الفعل الضخم الذي قام به الاخ جيانغ ليلوستون!”
وكان الأصفر الكبير يتبع جيانغ تشن لبعض الوقت، وكان سليل حقيقي من الحصان التنين، وكان يمتلك خط كامل من الوحش الإلهي القديم، وانه كان ملك جميع الوحوش الغير طبيعية. ولكن الآن، ذهب الى غيبوبة، وهذا حقا صدم جيانغ تشن.
“ماذا حدث؟”
“حقا يمكن أن تقطع الاتصال بين راية الدم ولورد دم القمر. مع قدرات الأصفر الكبير، فمن الغريب أن استخدمه بقوة سوف يسبب له أن يدخل غيبوبة … ما هو هذا الكنز حقا؟ ”
طلب جيانغ تشن. عندما ضرب الأصفر الكبير ، كان داخل راية الدم، لذلك لم يكن يعرف ما حدث بالخارج.
“من فضلك لا ترفض بعد الآن، السيد الشاب جيانغ، لقد قررت بالفعل، وكنت حقا تستحق ذلك!”
“الأخ جيانغ، كان بسبب هذا السيف المكسور”.
“كما تريد.”
وأشار يو تشى هان إلى السيف المكسور بجوار الأصفر الكبير وأوضح ما حدث لجيانغ تشن.
“ماذا تفعلان انتما؟”
كانت عيون جيانغ تشن تضيء بينما ينظر إلى السيف المكسور. كان يعرف من أين جاء هذا السيف. عندما كانوا في المنطقة المنكوبة للبحث عن الكنز،الأصفر الكبير لم يرد أي شيء آخر غير هذا السيف المكسور.
وقال يو تشى هان.
“حقا يمكن أن تقطع الاتصال بين راية الدم ولورد دم القمر. مع قدرات الأصفر الكبير، فمن الغريب أن استخدمه بقوة سوف يسبب له أن يدخل غيبوبة … ما هو هذا الكنز حقا؟ ”
الليلة الماضية، يو تيان لونغ قد نشر الأخبار ان جميع شياطين الدم قتلت في جميع أنحاء يلوستون. لذلك، عندما عاد جيانغ تشن إلى ريدسون ، ما ينتظره كان احتفالا كبيرا.
كان جيانغ تشن حقا مندهش. مع خبرته من كونه القديس، يمكنه بسهولة التعرف على سلاح القتال النهائي منقطع النظير مع مجرد لمحة. ولكن هذا السيف المكسور، كل ما يمكن أن يقوله هو أنه يبدو وكأنه خردة معدنية.
جلب جيانغ تشن الأصفر الكبير الذي كان لا يزال ينام معه. السبب في أنه يريد العودة إلى مدينة ريدسون كان بسبب الأصفر الكبير. وقد استخدم الأصفر الكبير الكثير من طاقته لاستخدام السيف المكسور، وحتى كمية كبيرة من طاقة مياه الربيع لم تتمكن من إيقاظه.
استولى جيانغ تشن على السيف المكسور، ثم عمم طاقة يوان وحقنها في السيف المكسور. ولكن سيئ للغاية، لم يحدث شيء على الإطلاق. لم تتمكن طاقة جيانغ تشن من الحصول على رد فعل من السيف المكسور.
هز يو تيان لونغ رأسه.
“إذا كان هذا السيف المكسور ليس بعض الخردة المعدنية، اذن يجب أن يكون شيئا يتجاوز الأسلحة القتالية رتبة القديس. قد يكون شيئا من عالم الخالد “.
“إذا كان هذا السيف المكسور ليس بعض الخردة المعدنية، اذن يجب أن يكون شيئا يتجاوز الأسلحة القتالية رتبة القديس. قد يكون شيئا من عالم الخالد “.
تنهد جيانغ تشن في ذهنه. وقد أثبت الأصفر الكبير ان هذا السيف المكسور بالتأكيد ليس مجرد بعض الخردة المعدنية، وجيانغ تشن لا يمكن أن يقول ما كان عليه. وكان التفسير الوحيد لذلك هو أن السيف المكسور كان فوق الأسلحة القتالية القاتلة.
لذلك، قرر جيانغ تشن مغادرة مع الأصفر الكبير الى ريدسون حتى يتمكن من امتصاص الطاقة من وريد الطاقة. ومن شأنه أن يساعده على استعادة طاقته والاستيقاظ. وبالاضافة الى ذلك، احتاج جيانغ تشن الى بعض الوقت لهضم كل ما كان قد حصل عليه هذه المرة.
أما لماذا الأصفر الكبير يمكنه أن يطلق العنان لقوة هذا السيف المكسور، جيانغ تشن لا يمكن أن يفسر ذلك حقا. كان ذلك ربما بسبب خطه الدموي.
حملت يو تشى يان كوب من الشاي وسارت حتى جيانغ تشن. رفعت رأسها ونظرت إلى جيانغ تشن.وجها لوجه، وقالت: “شكرا لك، ايها السيد الشاب جيانغ لإنقاذ حياتي الليلة الماضية! صنعت تشي يان الشاي للسيد الصغير. ”
“السيد الشاب جيانغ، هل الأصفر الكبير سيكون على ما يرام؟”
“تشي هان، سوف تحتاج إلى الحفاظ على علاقة جيدة مع السيد الشاب جيانغ. رجل مثله هو عبقرية لا نظير له، وانه سيصبح بالتأكيد شخص عظيم “.
طلب يو تيان لونغ بقلق. كانوا جميعا ممتنين جدا تجاه الأصفر الكبير. إذا كان الأصفر الكبير ليس هنا اليوم، كل منهم كان قد قتل الآن. لم يتمكنوا حتى من مقاومة الهجمات من شياطين الدم.
طلب جيانغ تشن. عندما ضرب الأصفر الكبير ، كان داخل راية الدم، لذلك لم يكن يعرف ما حدث بالخارج.
“سيكون على ما يرام، انها مجرد أن طاقته استنزفت. انه متعب جدا “.
“إن الأعمال العظيمة التي قام بها السيد الشاب جيانغ لأسرة يو، وأيضا ما فعلتموه في كل من يلوستون، لا توجد كلمات يمكننا استخدامها للتعبير عن امتناننا. الآن، تمثل الأسرة يو كل من يلوستون، ونحن نتعهد بالاستماع فقط لأوامرك! في المستقبل، السيد الشاب جيانغ يحتاج فقط ليعطينا اوامره،و الأسرة يو سوف تفعل كل ما في وسعها لتحقيقها! ”
حسبما ذكر جيانغ تشن. كان يعرف عن الأصفر الكبير بشكل جيد حقا،و ربما كان يحتاج مجرد النوم الآن، وأنه قد يستغرق بعض الوقت قبل أن يستيقظ. ولكن بمجرد أن يستيقظ من نومه، قد يزداد مستوى زراعته مرة أخرى. هذا هو الجزء الذي حشده جيانغ تشن أكثر مما جعله عاجز عن الكلام.
يو تيان لونغ نصح ابنه.
قد لا تبدو فصيلة الوحش الإلهي خاصة في البداية، ولكن بعد صعود عالم الزراعة، فإن قوة خط الدم ستبدأ ببطء تكشف عن نفسها. تماما مثل الأصفر الكبير، وقوته أصبحت قريبا مرعبة حقا.
الليلة الماضية، يو تيان لونغ قد نشر الأخبار ان جميع شياطين الدم قتلت في جميع أنحاء يلوستون. لذلك، عندما عاد جيانغ تشن إلى ريدسون ، ما ينتظره كان احتفالا كبيرا.
واضاف “لكننا نحتاج الى تزويده بالطاقة. إذا لم نفعل ذلك، قد يدخل سبات عميق، وهذا ليس شيئا جيدا “.
حمل جيانغ تشن الأصفر الكبير. وبمساعدة من عدد قليل من محاربين السماء الأساسية، تم جلب جميع الفتيات في سن المراهقة في السماء. بعد فترة وجيزة، غادرت المجموعة وادي يين الأرواح وكانوا الآن يتجهون نحو مدينة يلوستون.
استعاد جيانغ تشن وعاء اليشم من خاتم تخزينه. كان وعاء تخزين في الواقع، وأنه يحتوي على كل مياه الربيع التي اخذها.
“كانت مجرد مسألة صغيرة، ولا أعتقد أننا بحاجة إلى ذلك”.
هبط جيانغ تشن إلى أسفل وفتح فم الأصفر الكبير، ثم سكب كل مياه الربيع في فمه الكبير.
في هذه اللحظة،جاءت فتاة في سن المراهقة ترتدي تنورة ارجوانية في القاعة. كان لديها عيون مشرقة وحاجبين رشيقين. كان لديها جسم ضئيل وحساس، وشفتيها صغيرة تبدو حمراء طازجة حتى من دون مكياج، كانت حقا أنيقة ومتواضعة الجمال.
بعد شرب الكثير من طاقة مياه الربيع، على الرغم من أن الأصفر الكبير لا يزال ينام، كانت حالته أفضل بكثير من ذي قبل. بدأ جسده متوهجا في أضواء ذهبية، وسرعان ما غطت جسده.
طلب جيانغ تشن. عندما ضرب الأصفر الكبير ، كان داخل راية الدم، لذلك لم يكن يعرف ما حدث بالخارج.
“دعونا نذهب، نحن بحاجة إلى ترك هذا المكان.”
ولكم جيانغ تشن شعاع ذهبي ضخم ودمر مذبح الدم. بعد ذلك، نزل إلى أسفل وهبط بجوار الأصفر الكبير. جيانغ تشن يمكن أن يشعر كيف كان متعب الأصفر الكبير الآن، لأنه دخل الغيبوبة تماما .
حمل جيانغ تشن الأصفر الكبير. وبمساعدة من عدد قليل من محاربين السماء الأساسية، تم جلب جميع الفتيات في سن المراهقة في السماء. بعد فترة وجيزة، غادرت المجموعة وادي يين الأرواح وكانوا الآن يتجهون نحو مدينة يلوستون.
هبط جيانغ تشن إلى أسفل وفتح فم الأصفر الكبير، ثم سكب كل مياه الربيع في فمه الكبير.
على طول الطريق، كان الجميع سعداء، وخاصة أولئك الذين من الأسرة يو. وعودة يو تشي يان آمنة أعطاهم أكبر سبب ليكونوا سعداء. إلى جانب ذلك، لم يتوقعوا أبدا أن يتم حل اضطراب شياطين الدم بسهولة.
بعد أن قال ذلك، وقف جيانغ تشن من مقعده.
كان الجميع يبحثون في جيانغ تشن، كانوا جميعا يشعرون بالامتنان تجاه هذا الشاب الوسيم. أصبحت صورة جيانغ تشن في قلوبهم ضخمة بشكل لا يصدق.
تركت يو تشي يان القاعة مع تلميح خيبة أمل في عينيها.
ليس فقط لهم،جميع الناس في يلوستون يشعرون بالامتنان تجاه جيانغ تشن. لأنه، ليس فقط كان المنقذ للأسرة يو، وكان أيضا المنقذ للجميع في منطقة يلوستون. لقد أنقذ حياة الجميع هنا.
أما لماذا الأصفر الكبير يمكنه أن يطلق العنان لقوة هذا السيف المكسور، جيانغ تشن لا يمكن أن يفسر ذلك حقا. كان ذلك ربما بسبب خطه الدموي.
والطريقة التي نظرت بها هذه الفتيات المراهقات إلى جيانغ تشن، وبصرف النظر عن امتنانهن، كان هناك تلميح من الخجل والعشق في أعينهم. رجل وسيم مثل جيانغ تشن الذي صور مذكر متميز وصورة الاستبداد سوف تلتقط قلب أي فتاة في سن المراهقة. كان الرجل الذي يظهر في أحلامهم.
“كانت مجرد مسألة صغيرة، ولا أعتقد أننا بحاجة إلى ذلك”.
مدينة يلوستون، الأسرة يو !
استعاد جيانغ تشن وعاء اليشم من خاتم تخزينه. كان وعاء تخزين في الواقع، وأنه يحتوي على كل مياه الربيع التي اخذها.
كان جيانغ تشن جالسا فى المقعد الرئيسى داخل القاعة الرئيسية لعائلة يو. وبصرف النظر عن يو تيان لونغ، كان جيانغ تشن اول شخص يجلس على هذا المقعد. ولكن، لم يكن أي من الناس هنا ضده.
حملت يو تشى يان كوب من الشاي وسارت حتى جيانغ تشن. رفعت رأسها ونظرت إلى جيانغ تشن.وجها لوجه، وقالت: “شكرا لك، ايها السيد الشاب جيانغ لإنقاذ حياتي الليلة الماضية! صنعت تشي يان الشاي للسيد الصغير. ”
نظر يو تيان لونغ ويو تشى هان في بعضهما البعض واومئا في نفس الوقت. بعد ذلك، وقف كلاهما من مقاعدهما وانحنى بعمق نحو جيانغ تشن.
وقال يو تيان لونغ.
“ماذا تفعلان انتما؟”
ذكر يو تشي هان والده. كل شخص في الطائفة السوداء عرف عن العلاقة بين جيانغ تشن ويان تشن يو. في ذهن يو تشى هان، السبب الأكبر لماذا جيانغ تشن لم يعط يو تشي يان نظرة ثانية بسبب يان تشن يو.
طلب جيانغ تشن بابتسامة على وجهه.
أما لماذا الأصفر الكبير يمكنه أن يطلق العنان لقوة هذا السيف المكسور، جيانغ تشن لا يمكن أن يفسر ذلك حقا. كان ذلك ربما بسبب خطه الدموي.
“إن الأعمال العظيمة التي قام بها السيد الشاب جيانغ لأسرة يو، وأيضا ما فعلتموه في كل من يلوستون، لا توجد كلمات يمكننا استخدامها للتعبير عن امتناننا. الآن، تمثل الأسرة يو كل من يلوستون، ونحن نتعهد بالاستماع فقط لأوامرك! في المستقبل، السيد الشاب جيانغ يحتاج فقط ليعطينا اوامره،و الأسرة يو سوف تفعل كل ما في وسعها لتحقيقها! ”
وقال يو تيان لونغ مع تعبير خطير، و انه قد شكل عقله. وستصبح عائلة يو وجميع يلوستون فى ظل جيانغ تشن. الى جانب ذلك، كان يو تيان لونغ ليس احمق، و انه يمكن ان يقول الامكانيات الهائلة لجيانغ تشن.وعبقرية لا نظير له مثله كان بالتأكيد قرارا حكيما، لأنه، ليس كل شخص لديه القدرة على قتل لورد دم القمر.
“كما تريد.”
“أخي جيانغ، والدي يستعد لبناء تمثال بالنسبة لك في وسط مدينة يلوستون، لذلك كل الأجيال القادمة سوف تعرف الفعل الضخم الذي قام به الاخ جيانغ ليلوستون!”
وقال يو تشى هان لجيانغ تشن. في سانت الأصل، بناء تمثال لشخص ما حدث نادرا. فقط أولئك الذين لديهم الفضائل العالية والسمعة المجيدة يمكن أن يتمتع بهذا النوع من المعاملة. لأن جيانغ تشن كان المنقذ العظيم ليلوستون، وعلى وجه الدقة، من دون جيانغ تشن، لن يكون هناك أي سلام في يلوستون، لذلك جيانغ تشن يستحق تماما هذه هيبة.
وقال يو تشى هان لجيانغ تشن. في سانت الأصل، بناء تمثال لشخص ما حدث نادرا. فقط أولئك الذين لديهم الفضائل العالية والسمعة المجيدة يمكن أن يتمتع بهذا النوع من المعاملة. لأن جيانغ تشن كان المنقذ العظيم ليلوستون، وعلى وجه الدقة، من دون جيانغ تشن، لن يكون هناك أي سلام في يلوستون، لذلك جيانغ تشن يستحق تماما هذه هيبة.
“دعونا نذهب، نحن بحاجة إلى ترك هذا المكان.”
وكان هذا الشرف المجيد الذي وجه اسمه ليغنى في الثناء للأجيال القادمة.
“الأخ جيانغ، كان بسبب هذا السيف المكسور”.
“كانت مجرد مسألة صغيرة، ولا أعتقد أننا بحاجة إلى ذلك”.
ذكر يو تشي هان والده. كل شخص في الطائفة السوداء عرف عن العلاقة بين جيانغ تشن ويان تشن يو. في ذهن يو تشى هان، السبب الأكبر لماذا جيانغ تشن لم يعط يو تشي يان نظرة ثانية بسبب يان تشن يو.
غضب جيانغ تشن، وانه حقا لا يعتقد انها كانت صفقة كبيرة.
ولكن سيئ للغاية، على الرغم من أن يو تيي يان اعجبت بجيانغ تشن، كان لديه عقل قوي وليس لديه أي فكرة تجاهها.
“من فضلك لا ترفض بعد الآن، السيد الشاب جيانغ، لقد قررت بالفعل، وكنت حقا تستحق ذلك!”
“كما تريد.”
وقال يو تيان لونغ.
“إذا كان هذا السيف المكسور ليس بعض الخردة المعدنية، اذن يجب أن يكون شيئا يتجاوز الأسلحة القتالية رتبة القديس. قد يكون شيئا من عالم الخالد “.
في هذه اللحظة،جاءت فتاة في سن المراهقة ترتدي تنورة ارجوانية في القاعة. كان لديها عيون مشرقة وحاجبين رشيقين. كان لديها جسم ضئيل وحساس، وشفتيها صغيرة تبدو حمراء طازجة حتى من دون مكياج، كانت حقا أنيقة ومتواضعة الجمال.
وكان هذا الشرف المجيد الذي وجه اسمه ليغنى في الثناء للأجيال القادمة.
الفتاة لم تكن سوى يو تشي يان. كانت عصبيتها وذعرها قد انقضت منذ فترة طويلة، وهي الآن تبدو وكأنها فتاة من عائلة محترمة.
“كانت مجرد مسألة صغيرة، ولا أعتقد أننا بحاجة إلى ذلك”.
حملت يو تشى يان كوب من الشاي وسارت حتى جيانغ تشن. رفعت رأسها ونظرت إلى جيانغ تشن.وجها لوجه، وقالت: “شكرا لك، ايها السيد الشاب جيانغ لإنقاذ حياتي الليلة الماضية! صنعت تشي يان الشاي للسيد الصغير. ”
كان جيانغ تشن حقا مندهش. مع خبرته من كونه القديس، يمكنه بسهولة التعرف على سلاح القتال النهائي منقطع النظير مع مجرد لمحة. ولكن هذا السيف المكسور، كل ما يمكن أن يقوله هو أنه يبدو وكأنه خردة معدنية.
“لا تذكري ذلك، تشي يان”.
“سيكون على ما يرام، انها مجرد أن طاقته استنزفت. انه متعب جدا “.
جيانغ تشن أمسك الشاي، أخذ رشفة، ثم وضع الزجاج أسفل على الطاولة.
كان جيانغ تشن جالسا فى المقعد الرئيسى داخل القاعة الرئيسية لعائلة يو. وبصرف النظر عن يو تيان لونغ، كان جيانغ تشن اول شخص يجلس على هذا المقعد. ولكن، لم يكن أي من الناس هنا ضده.
يشهد هذا، يو تيان لونغ وعدد قليل لا يمكن أن يساعدوا ولكن بهدوء تنفسوا الصعداء. ومن الواضح ان لحظات جيانغ تشن الشجاعة تركت انطباعا دائما فى اذان يو تشى يان. لجميع الفتيات حلم الرومانسية، ورجل مثل جيانغ تشن كان من الصعب عدم حبه.
“ماذا حدث؟”
ولكن سيئ للغاية، على الرغم من أن يو تيي يان اعجبت بجيانغ تشن، كان لديه عقل قوي وليس لديه أي فكرة تجاهها.
كان جيانغ تشن حقا مندهش. مع خبرته من كونه القديس، يمكنه بسهولة التعرف على سلاح القتال النهائي منقطع النظير مع مجرد لمحة. ولكن هذا السيف المكسور، كل ما يمكن أن يقوله هو أنه يبدو وكأنه خردة معدنية.
“تشي يان،عودي وارتاحي، وساعديني على رعاية تلك الفتيات التي انقذناهم أمس”.
“من فضلك لا ترفض بعد الآن، السيد الشاب جيانغ، لقد قررت بالفعل، وكنت حقا تستحق ذلك!”
وقال يو تيان لونغ.
كان جيانغ تشن حقا مندهش. مع خبرته من كونه القديس، يمكنه بسهولة التعرف على سلاح القتال النهائي منقطع النظير مع مجرد لمحة. ولكن هذا السيف المكسور، كل ما يمكن أن يقوله هو أنه يبدو وكأنه خردة معدنية.
“نعم يا أبي.”
يو تيان لونغ نصح ابنه.
تركت يو تشي يان القاعة مع تلميح خيبة أمل في عينيها.
وأشار يو تشى هان إلى السيف المكسور بجوار الأصفر الكبير وأوضح ما حدث لجيانغ تشن.
“الرئيس يو، لأننا قد حللنا تماما المشاكل المتعلقة بشياطين الدم، سوف أعود إلى الطائفة السوداء غدا. ساغادر الآن “.
قتل لورد دم القمر، وذهب كل شياطين الدم. وقد حل جيانغ تشن الاضطراب الذي جلبه شياطين الدم، حتى قبل أن يفعلوا شيئا كبيرا. وقد قدم لورد دم القمر الى جيانغ تشن الكثير من الفوائد. لم يكن فقط قد أعطاه الكثير من جوهر الشيطان،و ساعده في اختراق المجال السماء الأساسية،حتى انه أعطى جيانغ تشن سلاح قوي، راية الدم.
بعد أن قال ذلك، وقف جيانغ تشن من مقعده.
تركت يو تشي يان القاعة مع تلميح خيبة أمل في عينيها.
“في الوقت المناسب، سأحتاج للعودة إلى الطائفة السوداء غدا أيضا. لماذا لا يجلس السيد الشاب جيانغ مع عائلة يو الليلة، ثم يمكننا العودة إلى الطائفة السوداء معا صباح الغد “.
في هذه اللحظة،جاءت فتاة في سن المراهقة ترتدي تنورة ارجوانية في القاعة. كان لديها عيون مشرقة وحاجبين رشيقين. كان لديها جسم ضئيل وحساس، وشفتيها صغيرة تبدو حمراء طازجة حتى من دون مكياج، كانت حقا أنيقة ومتواضعة الجمال.
وقال يو تشى هان.
طلب جيانغ تشن. عندما ضرب الأصفر الكبير ، كان داخل راية الدم، لذلك لم يكن يعرف ما حدث بالخارج.
“سأحتاج للعودة إلى مدينة ريدسون أولا. سأستريح في قصري هناك. تشي هان، يمكنك أن تأتي إلى ريدسون وتبحث عني غدا، ثم سنعود إلى الطائفة السوداء معا. ”
ورفض جيانغ تشن هذا العرض.
وأشار يو تشى هان إلى السيف المكسور بجوار الأصفر الكبير وأوضح ما حدث لجيانغ تشن.
“كما تريد.”
كان جيانغ تشن حقا مندهش. مع خبرته من كونه القديس، يمكنه بسهولة التعرف على سلاح القتال النهائي منقطع النظير مع مجرد لمحة. ولكن هذا السيف المكسور، كل ما يمكن أن يقوله هو أنه يبدو وكأنه خردة معدنية.
يو تيان لونغ هز رأسه. ولم يقل اى شيء اخر لحث جيانغ تشن للبقاء، وعرف ان جيانغ تشن رجل لديه عقله. و انه لن يغير رأيه بسهولة.
والطريقة التي نظرت بها هذه الفتيات المراهقات إلى جيانغ تشن، وبصرف النظر عن امتنانهن، كان هناك تلميح من الخجل والعشق في أعينهم. رجل وسيم مثل جيانغ تشن الذي صور مذكر متميز وصورة الاستبداد سوف تلتقط قلب أي فتاة في سن المراهقة. كان الرجل الذي يظهر في أحلامهم.
جلب جيانغ تشن الأصفر الكبير الذي كان لا يزال ينام معه. السبب في أنه يريد العودة إلى مدينة ريدسون كان بسبب الأصفر الكبير. وقد استخدم الأصفر الكبير الكثير من طاقته لاستخدام السيف المكسور، وحتى كمية كبيرة من طاقة مياه الربيع لم تتمكن من إيقاظه.
وقال يو تيان لونغ مع تعبير خطير، و انه قد شكل عقله. وستصبح عائلة يو وجميع يلوستون فى ظل جيانغ تشن. الى جانب ذلك، كان يو تيان لونغ ليس احمق، و انه يمكن ان يقول الامكانيات الهائلة لجيانغ تشن.وعبقرية لا نظير له مثله كان بالتأكيد قرارا حكيما، لأنه، ليس كل شخص لديه القدرة على قتل لورد دم القمر.
لذلك، قرر جيانغ تشن مغادرة مع الأصفر الكبير الى ريدسون حتى يتمكن من امتصاص الطاقة من وريد الطاقة. ومن شأنه أن يساعده على استعادة طاقته والاستيقاظ. وبالاضافة الى ذلك، احتاج جيانغ تشن الى بعض الوقت لهضم كل ما كان قد حصل عليه هذه المرة.
تنهد جيانغ تشن في ذهنه. وقد أثبت الأصفر الكبير ان هذا السيف المكسور بالتأكيد ليس مجرد بعض الخردة المعدنية، وجيانغ تشن لا يمكن أن يقول ما كان عليه. وكان التفسير الوحيد لذلك هو أن السيف المكسور كان فوق الأسلحة القتالية القاتلة.
“تشي هان، سوف تحتاج إلى الحفاظ على علاقة جيدة مع السيد الشاب جيانغ. رجل مثله هو عبقرية لا نظير له، وانه سيصبح بالتأكيد شخص عظيم “.
وقال يو تيان لونغ.
يو تيان لونغ نصح ابنه.
وقال يو تيان لونغ.
“طبعا سافعل. أصبح الاخ جيانغ معبودي! يا بالمناسبة، أبي، كنت أفضل نصيحة تشي يان للتخلي عن أفكارها الاخ جيانغ. لديه بالفعل خطيب لطيفة، وهي أيضا عبقرية لا نظير لها! ”
يو تيان لونغ هز رأسه. ولم يقل اى شيء اخر لحث جيانغ تشن للبقاء، وعرف ان جيانغ تشن رجل لديه عقله. و انه لن يغير رأيه بسهولة.
ذكر يو تشي هان والده. كل شخص في الطائفة السوداء عرف عن العلاقة بين جيانغ تشن ويان تشن يو. في ذهن يو تشى هان، السبب الأكبر لماذا جيانغ تشن لم يعط يو تشي يان نظرة ثانية بسبب يان تشن يو.
“من الصعب جدا بالنسبة لي أن أعطي مشورة لها عن الحب … فقط دع الطبيعة تأخذ مجراها”.
أن يعبد
هز يو تيان لونغ رأسه.
كانت عيون جيانغ تشن تضيء بينما ينظر إلى السيف المكسور. كان يعرف من أين جاء هذا السيف. عندما كانوا في المنطقة المنكوبة للبحث عن الكنز،الأصفر الكبير لم يرد أي شيء آخر غير هذا السيف المكسور.
الليلة الماضية، يو تيان لونغ قد نشر الأخبار ان جميع شياطين الدم قتلت في جميع أنحاء يلوستون. لذلك، عندما عاد جيانغ تشن إلى ريدسون ، ما ينتظره كان احتفالا كبيرا.
حسبما ذكر جيانغ تشن. كان يعرف عن الأصفر الكبير بشكل جيد حقا،و ربما كان يحتاج مجرد النوم الآن، وأنه قد يستغرق بعض الوقت قبل أن يستيقظ. ولكن بمجرد أن يستيقظ من نومه، قد يزداد مستوى زراعته مرة أخرى. هذا هو الجزء الذي حشده جيانغ تشن أكثر مما جعله عاجز عن الكلام.
عندما رأى هؤلاء سكان المدينة عودة جيانغ تشن، كلهم ??هتفوا بأصواتهم بأعلى الأصوات. كانت سمعة جيانغ تشن محفورة بعمق في أذهان كل سكان المدينة. لقد أصبح إلها هنا.
ولكم جيانغ تشن شعاع ذهبي ضخم ودمر مذبح الدم. بعد ذلك، نزل إلى أسفل وهبط بجوار الأصفر الكبير. جيانغ تشن يمكن أن يشعر كيف كان متعب الأصفر الكبير الآن، لأنه دخل الغيبوبة تماما .
——————————————-
“طبعا سافعل. أصبح الاخ جيانغ معبودي! يا بالمناسبة، أبي، كنت أفضل نصيحة تشي يان للتخلي عن أفكارها الاخ جيانغ. لديه بالفعل خطيب لطيفة، وهي أيضا عبقرية لا نظير لها! ”
“كانت مجرد مسألة صغيرة، ولا أعتقد أننا بحاجة إلى ذلك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
