المعركة النهائية (2)
—————————————————————-
حدق باهتمام في أحد خطوط الضوء.
الفصل 717: المعركة النهائية (2)
سحب يده اليمنى ودفعها أمامه. في نفس الوقت الذي طارت فيه راحة يده ، انفجر رعد وبرق في كل الاتجاهات. نظرًا لإطلاق عدد لا يحصى من مهارات الأصل في وقت واحد ، فقد شكلت طاقة الأصل الفوضوية دوامة ضخمة ، مما قلل بشكل كبير من قوة أي مهارة أصل دخلت مجال تأثير الدوامة.
“تقدموا!”
ما أراده هو أن يكون قادرًا على الحفاظ على قوته الخاصة في خضم هذا المجال الفوضوي مع التحكم بحرية في قوة الآخرين. أراد المزيد ، لذلك كان سيحاول طرقًا مختلفة.
بعد صرخة سو تشن قام فوجه المكون من خمسة آلاف من الجنود بالهجوم على الوحوش. كان سو تشن نفسه في المقدمة .
حدق باهتمام في أحد خطوط الضوء.
قاتل العرق الشرس الوحوش بأبسط التكتيكات ، لكن البساطة لم تعني بالضرورة ضعفًا. في الواقع ، جعلت هذه البساطة المعركة أكثر قسوة ومباشرة من المعتاد.
من الواضح أن التقاط مسار طاقة الأصل هذه لم يكن أمرًا سهلاً ، ولكن إذا لم تكن جشعًا ، فلا يزال التقاط القليل ممكنًا.
أهدافهم اقتربت أكثر فأكثر. مع تقدمهم ببطء ، لفت سو تشن بيده فجأة ، مما تسبب في تصاعد موجة من اللهب .
في البداية ، كان سو تشن يسير ببطء لا يصدق ، ولكن عندما أصبح أكثر راحة وكفاءة في تحليل تدفق الطاقة ، بدأ في المشي بشكل أسرع ، طوال الطريق حتى أصبح مباشرة في وسط جيش الوحوش.
كان هذا اللهب في الواقع نسخة مبسطة من أسلوبه ثوران الصقر الناري. هاجم العرق الشرس تكتيكات بسيطة ، بما في ذلك طريقة استخدامهم لطاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، اضطر سو تشن إلى تغيير أسلوب الصقر الناري الخاص به بهدوء لإزالة جسم الصقر مع ترك أجنحة الصقر في مكانها ، مما شكل في النهاية مخروطًا ملتهبًا.
اكتشف سو تشن بسرعة كبيرة أن مسار طاقة الأصل كان العامل الأكثر أهمية في تحديد من جاء على القمة. طاقة الأصل التي اتبعت مع التدفق انتهت لتكون أقوى من طاقة الأصل التي كانت ضدها.
كانت المخاريط المشتعلة قوية مثل الصقور النارية ، لكنها لم تكن رشيقة ولا يمكنها الهجوم من بعيد أو مطاردة بعد أهدافها. ومع ذلك ، لم يكن هذان التأثيران الأخيران مهمين في ساحة معركة كبيرة.
اندلعت النيران إلى الأمام بلا هوادة ، وأضرمت النيران على الفور في عدد قليل من الوحوش الشيطانية التي هاجمت. بدأوا يعويون بغضب.
على هذا النحو ، اتخذ خطوة مراوغة إلى الجانب قبل إطلاق مهارة أصل.
بعد امتصاص طاقة الأصل من كريستالة الملك الشيطاني من نوع النار والارتقاء إلى عالم الضوء المهتز ، وصلت معرفة سو تشن بهذا النوع من طاقة الأصل إلى مستوى مخيف تمامًا. ومع ذلك ، عندما أطلق سلطته في هذه اللحظة ، كان قادرًا فقط على إلحاق جروح خفيفة عليهم. لم تكن تلك الوحوش الشيطانية قوية للغاية ؛ بدلاً من ذلك ، أدى تدفق طاقة الأصل الفوضوي إلى إضعاف هجماته بشكل كبير.
إذا كان يريد التحكم في الطاقة المتدفقة ، فعليه أولاً أن يفهم المبادئ الكامنة وراء استخدامها وتنشيطها.
لم تفكر سو تشن في ذلك. لم يكن الهدف من هذه المعركة هو قتل خصومه في الواقع ، حيث كان يركز على تنفيذ خططه واختبار فرضيته الجديدة.
عندما بدأ سو تشن بالتحرك ، لم يكن هذا الخط من الضوء على شكل هلال قد أطلق حتى الآن.
عواء الوحوش المحترقة جذب المزيد من الوحوش الشيطانية نحوهم ، واستدارت الآلاف من الوحوش لتوجيه الاتهام في سو تشن.
اكتشف سو تشن بسرعة كبيرة أن مسار طاقة الأصل كان العامل الأكثر أهمية في تحديد من جاء على القمة. طاقة الأصل التي اتبعت مع التدفق انتهت لتكون أقوى من طاقة الأصل التي كانت ضدها.
تباطأ سو تشن بشكل مناسب ، وظهرت أعداد كبيرة من الجنود إلى جانبه ، وهم يتقدمون بشجاعة إلى الأمام لتحية الوحوش.
ما أراده هو أن يكون قادرًا على الحفاظ على قوته الخاصة في خضم هذا المجال الفوضوي مع التحكم بحرية في قوة الآخرين. أراد المزيد ، لذلك كان سيحاول طرقًا مختلفة.
مزاج الجنود الشجاع الداخلي وغضبهم من غزو وطنهم جعلهم لا يخافون على الإطلاق من هذه الوحوش الشريرة الوحشية. كل ما شعروا به هو الغضب والعداء الذي لا ينتهي ، مما أدى إلى غليان دمائهم.
ما أراده هو أن يكون قادرًا على الحفاظ على قوته الخاصة في خضم هذا المجال الفوضوي مع التحكم بحرية في قوة الآخرين. أراد المزيد ، لذلك كان سيحاول طرقًا مختلفة.
بالطبع ، لم يتم تحريك سو تشن في جنون. حتى لو كان قد قام شخصياً بخطوة عدوانية ، ظل قلبه هادئاً ، و دمه بارداً.
—————————————————————-
لم يكن الحفاظ على هدوئك في المعركة أمرًا سهلاً. حتى لو لم يكن ينتمي إلى أي من الجانبين ، فإن مجرد التواجد في وسط معركة شرسة يمكن أن يؤثر بسهولة على الشخص حتى يفقد نفسه في الجو.
بعد امتصاص طاقة الأصل من كريستالة الملك الشيطاني من نوع النار والارتقاء إلى عالم الضوء المهتز ، وصلت معرفة سو تشن بهذا النوع من طاقة الأصل إلى مستوى مخيف تمامًا. ومع ذلك ، عندما أطلق سلطته في هذه اللحظة ، كان قادرًا فقط على إلحاق جروح خفيفة عليهم. لم تكن تلك الوحوش الشيطانية قوية للغاية ؛ بدلاً من ذلك ، أدى تدفق طاقة الأصل الفوضوي إلى إضعاف هجماته بشكل كبير.
ومع ذلك ، يمكن لسو تشن السيطرة بسهولة على نفسه. قام بتنشيط بلورة الوعي ، وحول كل شيء حوله إلى أرقام بدأ معالجتها بسرعة في دماغه.
ظهرت ابتسامة خفيفة في زاوية شفتيه عندما قال لنفسه: “هذا جيد. هذا ما كنت أسعى إليه “.
على بعد مائة قدم إلى يساره ، واجه ثلاثة جنود وحش شيطاني واحد ، يقاتلون بأقصى ما يستطيعون. إلى يمينه ، كان خمسة جنودذ يقاتلون اثنين من الوحوش الشيطانية ، لكنهم لم يكونوا على علم بأن النسر االحديد كان على وشك مفاجئتهم من السماء. أمامه ، كان وحيد القرن ذو الظهر الأسود على وشك استخدام مهارة أصل للهجوم في ثلاثة ، اثنان ، واحد … …
“لا تزال غير كافية!” تمتم سو تشن.
إنفجار!
عندما بدأ سو تشن بالتحرك ، لم يكن هذا الخط من الضوء على شكل هلال قد أطلق حتى الآن.
تم إرسال عشرة أو نحو ذلك من الجنود يحلقون بسبب الاصطدام العنيف.
لا تضعف.
ومع ذلك ، لم يكن سو تشن راضياً. لم يكن يحاول التكهن بهجمات خصومه بل كان يحاول التنبؤ بالتدفق العام للطاقة. الأشياء التي لاحظها من قبل كانت مجرد تفاصيل أقل أهمية.
وبدا أنه يمر من خلال الثغرات في هجماتهم ، ويتجنب الخطر في كل مرة. من حين لآخر ، سيكون هناك هجوم لا يمكنه تفاديه ، ولكن بعد ذلك كان يقوم بخطوة بسيطة ، مما تسبب في انحراف هذه الهجمات بطرق مختلفة.
يمكن للعين المجهرية أن ترى إلى أدق التفاصيل ، قادرة على إدراك الجوهر المركزي لمعظم الأشياء. مع استمراره في استخدامها على مر السنين ، زادت قدرته الإدراكية بشكل كبير. الآن ، عندما قام بتنشيطه إلى أقصى حد ، تحولت بيئة سو تشن إلى مشهد مذهل تمامًا.
كانت المخاريط المشتعلة قوية مثل الصقور النارية ، لكنها لم تكن رشيقة ولا يمكنها الهجوم من بعيد أو مطاردة بعد أهدافها. ومع ذلك ، لم يكن هذان التأثيران الأخيران مهمين في ساحة معركة كبيرة.
ظهرت الكائنات الحية من حوله كصور ظلية ، وأصبح تدفق طاقة الأصل خطوطًا ضوئية. تمثل الألوان المختلفة للضوء أنواعًا مختلفة من الطاقة ، وكانت كثافة اللون تدل على تركيز الطاقة في تلك المساحة. تم تداول هذه الخطوط الضوئية وتحريكها باستمرار ، مما يمثل تدفق الطاقة بسبب استخدام مهارات الأصل.
لكن هذا لم يكن ما كان سو تشن يسعى إليه.
أصبح عالم سو تشن فجأة عالمًا رائعًا متعدد الألوان.
إذا تم دفع أي شخص فجأة إلى هذا النوع من البيئات ، فمن المؤكد أنه سيجد صعوبة في التكيف معها. ومع ذلك ، كان سو تشن يستخدمه باستمرار مع تطور عينه بثبات. في وقت مبكر ، كان غير قادر على رؤية الطاقة تتحرك تحت طبقة من الملابس ، ولكن الطاقة الآن متعددة الألوان. كان هذا المسار طويلاً ومليئاً بالصعوبات.
إذا تم دفع أي شخص فجأة إلى هذا النوع من البيئات ، فمن المؤكد أنه سيجد صعوبة في التكيف معها. ومع ذلك ، كان سو تشن يستخدمه باستمرار مع تطور عينه بثبات. في وقت مبكر ، كان غير قادر على رؤية الطاقة تتحرك تحت طبقة من الملابس ، ولكن الطاقة الآن متعددة الألوان. كان هذا المسار طويلاً ومليئاً بالصعوبات.
قاتل العرق الشرس الوحوش بأبسط التكتيكات ، لكن البساطة لم تعني بالضرورة ضعفًا. في الواقع ، جعلت هذه البساطة المعركة أكثر قسوة ومباشرة من المعتاد.
الآن ، بدأت البذور تنبت وتنمو ، وقد أثمرت حتى عدة مرات. لم يكن من المفاجئ إذن أن سو تشن اعتاد عليها تمامًا.
بالطبع ، كان الشرط الأساسي لذلك هو أن خصمه لم يكن قويًا جدًا. وبعبارة أخرى ، كانت هذه القدرة مفيدة حقًا فقط عند التسلط على الأفراد الأضعف.
ربت سو تشن على السحلية تحته وأمرها بالتحرك .
ظهرت ابتسامة خفيفة في زاوية شفتيه عندما قال لنفسه: “هذا جيد. هذا ما كنت أسعى إليه “.
عندما بدأ سو تشن بالتحرك ، لم يكن هذا الخط من الضوء على شكل هلال قد أطلق حتى الآن.
تمتزج خطوط لا حصر لها من الضوء معًا بشكل عشوائي ، وتتحول وتتصادم مع بعضها البعض ، وتتصادم معًا وتتحرك على مسارات جديدة.
ومع ذلك ، حتى بين الطاقة المتدفقة والفوضوية ، فقد تمكن من اكتشاف تجمع للضوء بدا أنه يستعد للانفجار في اتجاهه.
ومع ذلك ، يمكن لسو تشن السيطرة بسهولة على نفسه. قام بتنشيط بلورة الوعي ، وحول كل شيء حوله إلى أرقام بدأ معالجتها بسرعة في دماغه.
على هذا النحو ، اتخذ خطوة مراوغة إلى الجانب قبل إطلاق مهارة أصل.
على بعد مائة قدم إلى يساره ، واجه ثلاثة جنود وحش شيطاني واحد ، يقاتلون بأقصى ما يستطيعون. إلى يمينه ، كان خمسة جنودذ يقاتلون اثنين من الوحوش الشيطانية ، لكنهم لم يكونوا على علم بأن النسر االحديد كان على وشك مفاجئتهم من السماء. أمامه ، كان وحيد القرن ذو الظهر الأسود على وشك استخدام مهارة أصل للهجوم في ثلاثة ، اثنان ، واحد … …
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما كان عليه بعد.
كانت الطاقة غير مرئية ، ومن الصعب تمييزها ، ومن المستحيل تحليلها. ومع ذلك ، في نظر سو تشن ، اتخذ شكلًا مرئيًا ، وكان قادرًا على حساب مساراتها. مع كل من الظل والمسار ، يمكنه بسهولة الحصول على التعامل مع تدفق طاقة الأصل ، مما يسمح له بالاستفادة الكاملة من قوته أثناء تقدمه.
أراد المزيد!
اكتشف سو تشن بسرعة كبيرة أن مسار طاقة الأصل كان العامل الأكثر أهمية في تحديد من جاء على القمة. طاقة الأصل التي اتبعت مع التدفق انتهت لتكون أقوى من طاقة الأصل التي كانت ضدها.
تمتزج خطوط لا حصر لها من الضوء معًا بشكل عشوائي ، وتتحول وتتصادم مع بعضها البعض ، وتتصادم معًا وتتحرك على مسارات جديدة.
على الرغم من ذلك ، كانت هذه القدرة مروعة بالفعل.
ظهرت الألوان واختفت باستمرار ، وأحيانًا تختلط معًا وتتصادم أحيانًا ، مما يخلق جميع أنواع انفجارات الطاقة في الهواء.
على بعد مائة قدم إلى يساره ، واجه ثلاثة جنود وحش شيطاني واحد ، يقاتلون بأقصى ما يستطيعون. إلى يمينه ، كان خمسة جنودذ يقاتلون اثنين من الوحوش الشيطانية ، لكنهم لم يكونوا على علم بأن النسر االحديد كان على وشك مفاجئتهم من السماء. أمامه ، كان وحيد القرن ذو الظهر الأسود على وشك استخدام مهارة أصل للهجوم في ثلاثة ، اثنان ، واحد … …
يمكن وصف جميع مهارات الأصل بأنها إطلاق الطاقة بطريقة أو شكل أو أسلوب. ومع ذلك ، فإن تفرد المهارة يعتمد على ألوان الطاقة التي اختلطت معًا.
لكن هذا لم يكن ما كان سو تشن يسعى إليه.
كان هذا هو الفهم الأعظم للمستوى المجهري الذي تمكن سو تشن من الوصول إليه.
إذا تم دفع أي شخص فجأة إلى هذا النوع من البيئات ، فمن المؤكد أنه سيجد صعوبة في التكيف معها. ومع ذلك ، كان سو تشن يستخدمه باستمرار مع تطور عينه بثبات. في وقت مبكر ، كان غير قادر على رؤية الطاقة تتحرك تحت طبقة من الملابس ، ولكن الطاقة الآن متعددة الألوان. كان هذا المسار طويلاً ومليئاً بالصعوبات.
إذا كان يريد التحكم في الطاقة المتدفقة ، فعليه أولاً أن يفهم المبادئ الكامنة وراء استخدامها وتنشيطها.
من الواضح أن التقاط مسار طاقة الأصل هذه لم يكن أمرًا سهلاً ، ولكن إذا لم تكن جشعًا ، فلا يزال التقاط القليل ممكنًا.
على سبيل المثال ، هذا.
عندما بدأ سو تشن بالتحرك ، لم يكن هذا الخط من الضوء على شكل هلال قد أطلق حتى الآن.
حدق باهتمام في أحد خطوط الضوء.
اندلعت النيران إلى الأمام بلا هوادة ، وأضرمت النيران على الفور في عدد قليل من الوحوش الشيطانية التي هاجمت. بدأوا يعويون بغضب.
كان خط الضوء هذا عبارة عن مزيج بسيط نسبيًا من البرتقالي والأحمر.
الآن ، بدأت البذور تنبت وتنمو ، وقد أثمرت حتى عدة مرات. لم يكن من المفاجئ إذن أن سو تشن اعتاد عليها تمامًا.
يمثل اللون الأحمر مصدر الطاقة من نوع النار ، بينما يمثل اللون البرتقالي قوة الحياة .
كانت المخاريط المشتعلة قوية مثل الصقور النارية ، لكنها لم تكن رشيقة ولا يمكنها الهجوم من بعيد أو مطاردة بعد أهدافها. ومع ذلك ، لم يكن هذان التأثيران الأخيران مهمين في ساحة معركة كبيرة.
كان مظهرهم الحقيقي هو معركة بين محارب طوطم و فراشة مشتعلة. توهجت النقوش الطوطمية اللامعة باللون البرتقالي اللامع ، الذي تكثف لمواجهة اللهب الأحمر الهائج الذي أطلقته الفراشة المشتعلة. كان كل من المحارب الطوطمي و الفراشة المشتعلة جنودًا من الطبقة الدنيا في جيوشهم ، وهم مفيدون بشكل أساسي فقط كعلف للمدافع ، لذلك كانت أساليب القتال الخاصة بهم بسيطة للغاية. لهذا السبب ، كان لون طاقاتهم بسيطًا وسهل التمييز.
كان مظهرهم الحقيقي هو معركة بين محارب طوطم و فراشة مشتعلة. توهجت النقوش الطوطمية اللامعة باللون البرتقالي اللامع ، الذي تكثف لمواجهة اللهب الأحمر الهائج الذي أطلقته الفراشة المشتعلة. كان كل من المحارب الطوطمي و الفراشة المشتعلة جنودًا من الطبقة الدنيا في جيوشهم ، وهم مفيدون بشكل أساسي فقط كعلف للمدافع ، لذلك كانت أساليب القتال الخاصة بهم بسيطة للغاية. لهذا السبب ، كان لون طاقاتهم بسيطًا وسهل التمييز.
بدا أن الطاقة السريعة تتفرق بسرعة كبيرة في هذه المنطقة. سوف تتأثر أي طاقة دخلت هذه المنطقة.
بالطبع ، لم يتم تحريك سو تشن في جنون. حتى لو كان قد قام شخصياً بخطوة عدوانية ، ظل قلبه هادئاً ، و دمه بارداً.
لا تضعف.
كان هذا اللهب في الواقع نسخة مبسطة من أسلوبه ثوران الصقر الناري. هاجم العرق الشرس تكتيكات بسيطة ، بما في ذلك طريقة استخدامهم لطاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، اضطر سو تشن إلى تغيير أسلوب الصقر الناري الخاص به بهدوء لإزالة جسم الصقر مع ترك أجنحة الصقر في مكانها ، مما شكل في النهاية مخروطًا ملتهبًا.
اكتشف سو تشن بسرعة كبيرة أن مسار طاقة الأصل كان العامل الأكثر أهمية في تحديد من جاء على القمة. طاقة الأصل التي اتبعت مع التدفق انتهت لتكون أقوى من طاقة الأصل التي كانت ضدها.
في البداية ، كان سو تشن يسير ببطء لا يصدق ، ولكن عندما أصبح أكثر راحة وكفاءة في تحليل تدفق الطاقة ، بدأ في المشي بشكل أسرع ، طوال الطريق حتى أصبح مباشرة في وسط جيش الوحوش.
“ولهذا كيف هو.” قال سو تشن بضحكة خافتة ,” إن حقيقة الأمر بسيطة للغاية لدرجة أنها مخيفة.”
أصبح عالم سو تشن فجأة عالمًا رائعًا متعدد الألوان.
ستضعف قوة مهارة الأصل عندما تدفقت طاقة الأصل المضطربة حولها ، مما تسبب في تبديد تأثيرها بسرعة. ولكن بغض النظر عن مدى اضطراب تدفق طاقة الأصل ، كانت هناك دائمًا لحظات حيث كانت طاقة الأصل تتدفق في اتجاه موحد بشكل عام. كانت هذه هي اللحظة التي ستشهد فيها مهارات الأصل المتوافقة مع هذا التدفق زيادة مضاعفة في القوة ، بينما ستضعف مهارات الأصل التي تتعارض مع التدفق بشكل كبير.
لا تضعف.
من الواضح أن التقاط مسار طاقة الأصل هذه لم يكن أمرًا سهلاً ، ولكن إذا لم تكن جشعًا ، فلا يزال التقاط القليل ممكنًا.
تضخم البرق القوي فجأة وانتشر إلى نصف قطر يبلغ 50 قدمًا ، مع وجود سو تشن في المركز. فقط سو تشين نفسه كان في مكان آمن. حتى بعد هذا الانفجار المخيفة للسلطة ، استمرت أعمدة البرق الحارقة في الرقص في الهواء مثل الثعابين الفضية. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تبدد أخيرًا.
يومض سو تشن ، مما جعل رؤيته تعود إلى رؤية العالم الحقيقي. ومع ذلك ، ظهر مشهد فريد في نظره في هذه اللحظة. في وسط مجاله البصري ، يمكن رؤية ضوء خافت يرقص ذهابًا وإيابًا.
على هذا النحو ، اتخذ خطوة مراوغة إلى الجانب قبل إطلاق مهارة أصل.
هذه الخطوط المفلترة بشكل انتقائي من الضوء التي ظهرت في رؤية سو تشن كانت أكثر المناطق تركيزًا من طاقة الأصل. كل منهم يمثل مهارة الأصل التي كانت في طور التكون.
كانت الطاقة غير مرئية ، ومن الصعب تمييزها ، ومن المستحيل تحليلها. ومع ذلك ، في نظر سو تشن ، اتخذ شكلًا مرئيًا ، وكان قادرًا على حساب مساراتها. مع كل من الظل والمسار ، يمكنه بسهولة الحصول على التعامل مع تدفق طاقة الأصل ، مما يسمح له بالاستفادة الكاملة من قوته أثناء تقدمه.
في لحظة لاحقة ، ارتفعت موجة من اللهب الأزرق نحو إتجاه سو تشن. في نفس الوقت ، ضرب سو تشن بقبضته ، التي بدأت تتوهج بالضوء الطوطمي. بالطبع ، لم تكن هذه نقوشًا طوطمية حقيقية ، بل كانت نتيجة لأداة أصل توصيل أنشأها سو تشن. كانت أداة أصل توصيل الطاقة هذه طبقة رقيقة للغاية وشفافة قام بتطبيقها على جلده وسيتم تنشيطها بمجرد وضعها على جسم شخص ما. وبعبارة أخرى ، كانت نسخة أكثر دقة وغير ملحوظة من قفازات لهب الظل.
كان مظهرهم الحقيقي هو معركة بين محارب طوطم و فراشة مشتعلة. توهجت النقوش الطوطمية اللامعة باللون البرتقالي اللامع ، الذي تكثف لمواجهة اللهب الأحمر الهائج الذي أطلقته الفراشة المشتعلة. كان كل من المحارب الطوطمي و الفراشة المشتعلة جنودًا من الطبقة الدنيا في جيوشهم ، وهم مفيدون بشكل أساسي فقط كعلف للمدافع ، لذلك كانت أساليب القتال الخاصة بهم بسيطة للغاية. لهذا السبب ، كان لون طاقاتهم بسيطًا وسهل التمييز.
في ذلك الوقت ، كان سو تشن قد أنشأت أداة توصيل واحدة فقط. مع مرور السنين ، ومع ذلك ، لم يقم بإنشاء أي أدوات لتوصيل الأصل كانت أكثر قوة. ومع ذلك ، فقد قام بتحسين عملية إبداعه بشكل كبير من أجل تقليد النقوش الطوطمية لـالعرق الشرس. على الرغم من أن هذه الأداة لم تكن بهذه القوة ، إلا أنها كانت تقليدًا مقبولًا لقدرة العرق الشرس.
ومع ذلك ، لم يضعف هجوم سو تشن على الإطلاق. ليس هذا فحسب ، بل يبدو أنه يتوسع في الحجم ، مع كون سو تشن في المركز ، مما يشكل بسرعة بؤرة ضوئية ضخمة من البرق بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.
عندما ارتطمت القبضة في الهواء ، بدا أن اللهب الأزرق توقف فجأة في مكانه قبل إخماده بسرعة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا ما كان عليه بعد.
كانت الطاقة غير مرئية ، ومن الصعب تمييزها ، ومن المستحيل تحليلها. ومع ذلك ، في نظر سو تشن ، اتخذ شكلًا مرئيًا ، وكان قادرًا على حساب مساراتها. مع كل من الظل والمسار ، يمكنه بسهولة الحصول على التعامل مع تدفق طاقة الأصل ، مما يسمح له بالاستفادة الكاملة من قوته أثناء تقدمه.
في نفس اللحظة التي فتح فيها فمها ، هاجم سو تشن مرة أخرى. ظهرت نفس اللكمة الطاغية ، لكنها كانت تخبئ زخمها العنيف , كان ذلك الفهم الدقيق والتحكم في طاقة الأصل. في لحظة لاحقة ، تحولت الرياح المخيفة فجأة بشكل حاد وسقطت بدلا من ذلك على عدد قليل من الوحوش الشيطانية ذات المستوى المنخفض ، مما أدى إلى تحليقها.
بالطبع ، كان الشرط الأساسي لذلك هو أن خصمه لم يكن قويًا جدًا. وبعبارة أخرى ، كانت هذه القدرة مفيدة حقًا فقط عند التسلط على الأفراد الأضعف.
عندما ارتطمت القبضة في الهواء ، بدا أن اللهب الأزرق توقف فجأة في مكانه قبل إخماده بسرعة.
على الرغم من ذلك ، كانت هذه القدرة مروعة بالفعل.
في نفس اللحظة التي فتح فيها فمها ، هاجم سو تشن مرة أخرى. ظهرت نفس اللكمة الطاغية ، لكنها كانت تخبئ زخمها العنيف , كان ذلك الفهم الدقيق والتحكم في طاقة الأصل. في لحظة لاحقة ، تحولت الرياح المخيفة فجأة بشكل حاد وسقطت بدلا من ذلك على عدد قليل من الوحوش الشيطانية ذات المستوى المنخفض ، مما أدى إلى تحليقها.
لكن هذا لم يكن ما كان سو تشن يسعى إليه.
كانت الطاقة غير مرئية ، ومن الصعب تمييزها ، ومن المستحيل تحليلها. ومع ذلك ، في نظر سو تشن ، اتخذ شكلًا مرئيًا ، وكان قادرًا على حساب مساراتها. مع كل من الظل والمسار ، يمكنه بسهولة الحصول على التعامل مع تدفق طاقة الأصل ، مما يسمح له بالاستفادة الكاملة من قوته أثناء تقدمه.
عوى وحش شيطاني عالي المستوى كما هاجمه، وفتح ذراعه لإطلاق عاصفة من الرياح القوية. ومع ذلك ، لم تكن هذه الريح موجهة إلى سو تشن على وجه التحديد ، بل إلى جميع الجنود من حوله.
تم إرسال عشرة أو نحو ذلك من الجنود يحلقون بسبب الاصطدام العنيف.
في نفس اللحظة التي فتح فيها فمها ، هاجم سو تشن مرة أخرى. ظهرت نفس اللكمة الطاغية ، لكنها كانت تخبئ زخمها العنيف , كان ذلك الفهم الدقيق والتحكم في طاقة الأصل. في لحظة لاحقة ، تحولت الرياح المخيفة فجأة بشكل حاد وسقطت بدلا من ذلك على عدد قليل من الوحوش الشيطانية ذات المستوى المنخفض ، مما أدى إلى تحليقها.
كانت الطاقة غير مرئية ، ومن الصعب تمييزها ، ومن المستحيل تحليلها. ومع ذلك ، في نظر سو تشن ، اتخذ شكلًا مرئيًا ، وكان قادرًا على حساب مساراتها. مع كل من الظل والمسار ، يمكنه بسهولة الحصول على التعامل مع تدفق طاقة الأصل ، مما يسمح له بالاستفادة الكاملة من قوته أثناء تقدمه.
فوجئ الوحش الشيطاني عالي المستوى عندما رأى أن هجومه قد تم إعادة توجيهه. ومع ذلك ، لم يكن على علم تمامًا بأن سو تشن قد سيطر عمداً على هجومه.
عواء الوحوش المحترقة جذب المزيد من الوحوش الشيطانية نحوهم ، واستدارت الآلاف من الوحوش لتوجيه الاتهام في سو تشن.
“لا تزال غير كافية!” تمتم سو تشن.
ما أراده هو أن يكون قادرًا على الحفاظ على قوته الخاصة في خضم هذا المجال الفوضوي مع التحكم بحرية في قوة الآخرين. أراد المزيد ، لذلك كان سيحاول طرقًا مختلفة.
ما أراده هو أن يكون قادرًا على الحفاظ على قوته الخاصة في خضم هذا المجال الفوضوي مع التحكم بحرية في قوة الآخرين. أراد المزيد ، لذلك كان سيحاول طرقًا مختلفة.
ومع ذلك ، لم يضعف هجوم سو تشن على الإطلاق. ليس هذا فحسب ، بل يبدو أنه يتوسع في الحجم ، مع كون سو تشن في المركز ، مما يشكل بسرعة بؤرة ضوئية ضخمة من البرق بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.
حتى أن المزيد من الهجمات تصاعدت في طريقه من كل اتجاه ، ودخلت هذه المنطقة الفوضوية المضطربة.
لم تفكر سو تشن في ذلك. لم يكن الهدف من هذه المعركة هو قتل خصومه في الواقع ، حيث كان يركز على تنفيذ خططه واختبار فرضيته الجديدة.
ومع ذلك ، تصرف سو تشن كما لو كان يسير فقط حول حديقة الزهور في منزله. كان يسير وسط عاصفة الطاقة ، لكنه لم يصب بأذى على الإطلاق.
يمكن وصف جميع مهارات الأصل بأنها إطلاق الطاقة بطريقة أو شكل أو أسلوب. ومع ذلك ، فإن تفرد المهارة يعتمد على ألوان الطاقة التي اختلطت معًا.
وبدا أنه يمر من خلال الثغرات في هجماتهم ، ويتجنب الخطر في كل مرة. من حين لآخر ، سيكون هناك هجوم لا يمكنه تفاديه ، ولكن بعد ذلك كان يقوم بخطوة بسيطة ، مما تسبب في انحراف هذه الهجمات بطرق مختلفة.
————————————————-
في البداية ، كان سو تشن يسير ببطء لا يصدق ، ولكن عندما أصبح أكثر راحة وكفاءة في تحليل تدفق الطاقة ، بدأ في المشي بشكل أسرع ، طوال الطريق حتى أصبح مباشرة في وسط جيش الوحوش.
“لا تزال غير كافية!” تمتم سو تشن.
عوت الوحوش التي لا تعد ولا تحصى في هجمات لا تحصى في اتجاهه وأطلقت العنان لها.
عندما ارتطمت القبضة في الهواء ، بدا أن اللهب الأزرق توقف فجأة في مكانه قبل إخماده بسرعة.
“منذ ذلك الحين ، دعونا نجرب فهمي الجديد ،” تمتم سو تشن بخفة.
بالطبع ، لم يتم تحريك سو تشن في جنون. حتى لو كان قد قام شخصياً بخطوة عدوانية ، ظل قلبه هادئاً ، و دمه بارداً.
سحب يده اليمنى ودفعها أمامه. في نفس الوقت الذي طارت فيه راحة يده ، انفجر رعد وبرق في كل الاتجاهات. نظرًا لإطلاق عدد لا يحصى من مهارات الأصل في وقت واحد ، فقد شكلت طاقة الأصل الفوضوية دوامة ضخمة ، مما قلل بشكل كبير من قوة أي مهارة أصل دخلت مجال تأثير الدوامة.
“منذ ذلك الحين ، دعونا نجرب فهمي الجديد ،” تمتم سو تشن بخفة.
ومع ذلك ، لم يضعف هجوم سو تشن على الإطلاق. ليس هذا فحسب ، بل يبدو أنه يتوسع في الحجم ، مع كون سو تشن في المركز ، مما يشكل بسرعة بؤرة ضوئية ضخمة من البرق بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.
كان هذا اللهب في الواقع نسخة مبسطة من أسلوبه ثوران الصقر الناري. هاجم العرق الشرس تكتيكات بسيطة ، بما في ذلك طريقة استخدامهم لطاقة الأصل. ونتيجة لذلك ، اضطر سو تشن إلى تغيير أسلوب الصقر الناري الخاص به بهدوء لإزالة جسم الصقر مع ترك أجنحة الصقر في مكانها ، مما شكل في النهاية مخروطًا ملتهبًا.
إنفجار!!!
أهدافهم اقتربت أكثر فأكثر. مع تقدمهم ببطء ، لفت سو تشن بيده فجأة ، مما تسبب في تصاعد موجة من اللهب .
تضخم البرق القوي فجأة وانتشر إلى نصف قطر يبلغ 50 قدمًا ، مع وجود سو تشن في المركز. فقط سو تشين نفسه كان في مكان آمن. حتى بعد هذا الانفجار المخيفة للسلطة ، استمرت أعمدة البرق الحارقة في الرقص في الهواء مثل الثعابين الفضية. لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تبدد أخيرًا.
عوت الوحوش التي لا تعد ولا تحصى في هجمات لا تحصى في اتجاهه وأطلقت العنان لها.
لم يكن أحد يعرف أن نوبة البرق الغاضبة هذه كانت مجرد هجوم عادي من سو تشن. إذا كان قد استخدم قوته الكاملة ، لكانت قوة هجومه قد تضاعفت عدة مرات.
اكتشف سو تشن بسرعة كبيرة أن مسار طاقة الأصل كان العامل الأكثر أهمية في تحديد من جاء على القمة. طاقة الأصل التي اتبعت مع التدفق انتهت لتكون أقوى من طاقة الأصل التي كانت ضدها.
ظهرت ابتسامة خفيفة في زاوية شفتيه عندما قال لنفسه: “هذا جيد. هذا ما كنت أسعى إليه “.
إذا كان يريد التحكم في الطاقة المتدفقة ، فعليه أولاً أن يفهم المبادئ الكامنة وراء استخدامها وتنشيطها.
————————————————-
ومع ذلك ، حتى بين الطاقة المتدفقة والفوضوية ، فقد تمكن من اكتشاف تجمع للضوء بدا أنه يستعد للانفجار في اتجاهه.
إذا كان يريد التحكم في الطاقة المتدفقة ، فعليه أولاً أن يفهم المبادئ الكامنة وراء استخدامها وتنشيطها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
