بطل تقليدي #3
وظيفة المرحلة الرابعة للشراهة , الانتقال , كانت جوهر الاستبدال , وكانت حرفيًا سيف ذو حدين . اذا نجحت سوف تعطي ثيو المزيد من قدرة المؤلف بما يفوق الجزء القليل الذي حصل عليه فى السابق , وبالمقابل , يتلقى ضربة ذهنية .
– ■■■■■■■ __ __ __ !!!
كان ثيودور حاليًا يقف على منحدر خطر .
بمجرد أن كان ثيودور بعيد بعشرين متر , رأى كتلة اللحم تتخذ شكل جديد .
” … ؟ ”
لو لم يستخدم ثيودور الانتقال لكان ميت بحلول الان . افتقد ألفريد للمعرفة والسحر , في حين افتقد ثيودور للشجاعة وحواس المحارب القتالية . لذا , كان هذا الرد الممكن فقط بفضل اتحاد قدرات الاثنين .
اختفى التركيز تمامًا من عيونه , وخسر جسده حيويته . الذكريات الدائرة في رأسه أجبرته على قطع حواسه الخمسة . لم يستطع تحديد أين تنتهي ذكريات ” ألفريد بيلونيتس ” وأين تبدأ ذكريات ثيودور ميلر . مع انهيار الحدود بين ذاتهم , اختلطت ذاكرتهم معًا في فوضى . ذهن ثيو لم يلائم عمره , لكن كان صعبًا عليه قبول روح البطل .
هذا كان الشكل الذي قد ذبح سحرة الحرب الثمانية , بما فيهم هيرمان .
بطريقة ما نجح ثيو في تشكيل بناء ذهني ليأسر الذات المتحطم , لكن التحدي الذهني جعل عيونه تحتقن بالدماء .
بينما كان ثيو مغلف بتشوش عقله , أصبح فخر غاضب وهاجمه .
” هذا ….تماسك … ! ”
هذا من طباع البطل . خصائص ألفريد بيلونيتس البدائية كانت تزهر داخل ثيودور ميلر . الأبطال فازوا دائما عند مفترق طرق القدر وفعلوا ما اعتقده الناس مستحيل .
لو لم ينظر للخلف باستمرار , من المرجح أنه كان سينسى من هو . رغم أنه كان مجرد قطعة , إلا أن روح ألفريد غمرت وعي ثيو والذكريات والقدرات قادت جسد ثيو للفراغ . توسعت حواسه , مما نتج عنه رؤى صغيرة للمستقبل القريب , وهذه أيضًا جعلته يشعر بالدوار .
– أنا أرى . أسلوبك هو الصدمة والنار , تمتم فخر بصوت منخفض , ثم بدأ يعيد تجميع خواصه تبعا لذلك . لقبه ك ” مفترس القمة ” لن يلائم اذا كان كل ما يستخدمه هو العنف . قوة فخر الحقيقية كانت قدرته على إبادة نقاط ضعفه الخاصة ومعادلة قوة الخصم .
لكن , اذا استمر هذا لن يدوم خمسة دقائق حتى قبل أن يتم كسحه . كانت حقيقة لا يمكن قلبها بواسطة الإرادة والتصميم ؛ النهاية المتوقعة لأي أحمق لا يعرف حدوده .
زأر الوحش مع اطمئنانه بالتفوق .
المضحك بما فيه الكفاية , أن فخر هو الذي أنقذه .
” اللعنة ! ”
– كيف تجرؤ على تجاهلي وأنا أمامك مباشرة !
أومأ ثيودور وابتسم عندما سمع , ” لا يجب على الرجل تجنب التحدي ”
بينما كان ثيو مغلف بتشوش عقله , أصبح فخر غاضب وهاجمه .
بمجرد أن كان ثيودور بعيد بعشرين متر , رأى كتلة اللحم تتخذ شكل جديد .
لحم المفترس أثار غرائز البقاء لدى ثيو دون قصد . القلب الذي قد توقف عن التحرك بدأ يخفق مجددًا , في حين أصبحت أعصابه وعضلاته المرتخية ثائرة ومملوءة بالضغط .
لحم المفترس أثار غرائز البقاء لدى ثيو دون قصد . القلب الذي قد توقف عن التحرك بدأ يخفق مجددًا , في حين أصبحت أعصابه وعضلاته المرتخية ثائرة ومملوءة بالضغط .
عاد التركيز إلى عيون ثيودور الفارغة مع صوت الذيل الذي قطع خلال الهواء . هذه المرة , كان يستهدف رقبة ثيو بدلًا من قلبه وهذه هي الضربة التي لم يستطع ألفريد تجنبها تمامًا , لذا قوة إرادة الشخصين المواجهين للموت أصبحت متوافقة باكتمال .
تماما مثل الطلقة السحرية وسحر النار اللذين فقدا فائدتهم , سوف تصبح القدرة غير ذي صلة بمجرد إظهارها لفخر . احتاج إلى تكتيكات ووسائل غير عادية لم يتم عرضها بعد .
كييينج –
المجسات , التي بعثت سائل حمضي قوي أتت من مفترس فى المستنقعات . كانوا خفيفين , لذا الاصابة بهذه المجسات لن يضر , لكن السائل الذي يذيب العظام والعضلات كان سلاح قوي بفظاعة حقًا .
تحرك ثيو متقدمًا بخفقة . الذيل القادر على تمزيق المعدن إربًا , سقط أمامه . حتى لو نجح حرف نصف مساره , مازالت رقبته سوف يتم قطعها . ومع ذلك , ثيو كان واثق أن بإمكانه تجنبها حيث انحنى ومر الصوت فوق رأسه . قطعت بضعة خصلات من الشعر وتناثرت حوله .
حاليًا , جسده كان حالة غير مستقرة للغاية . هذا حد قوة ألفريد وثيو حيث تابعت ذكرياتهم وأرواحهم الاختلاط والتناثر . لو لم يتحد الاثنين للتعامل مع فخر لانهار ذات كل منهم بالفعل .
– إنه جهد بلا فائدة ! أطلق فخر كل أطرافه التي بدت كالمجسات بسرعة مروعة .
المجسات , التي بعثت سائل حمضي قوي أتت من مفترس فى المستنقعات . كانوا خفيفين , لذا الاصابة بهذه المجسات لن يضر , لكن السائل الذي يذيب العظام والعضلات كان سلاح قوي بفظاعة حقًا .
لم يصلوا لسرعة الصوت , لكن كان هناك 27 منهم . كان هجوم 360 درجة وهذا جعل اختراقه مستحيل . العدد والمدى تجاوز حركة ثيو كليًا .
الضوضاء أيضًا سببت اهتزاز . الزئير الكبير جعل الأرض تهتز , وأي وحش سمعها تجمد مكانه . طبلة أذن ثيو انفجرت حيث استخدم سحر الشفاء عليها وتجهم للحظات من الألم .
مع ذلك , لاحظ ثيو المجسات بتعبيرات هادئة . ” هذا هو روبر الحمض من المستنقعات الغربية … مجساته سوف تذيب الجسد البشري مباشرة ”
سوااااك !
المجسات , التي بعثت سائل حمضي قوي أتت من مفترس فى المستنقعات . كانوا خفيفين , لذا الاصابة بهذه المجسات لن يضر , لكن السائل الذي يذيب العظام والعضلات كان سلاح قوي بفظاعة حقًا .
هذا كان الشكل الذي قد ذبح سحرة الحرب الثمانية , بما فيهم هيرمان .
مع ذلك , ثيو قد قرأ عن نقطة ضعف روبر الحمض في الموسوعة من قبل , لذا رفع كلا ذراعيه بدون تراجع .
” حسنا , لنجرب مرة , أيها الأمبر الفريد ”
” معزوفة المعركة , القصيدة الملمحية . شديد النغمة ”
كانت هناك موجة صدمة واسعة . واستخدم ثيو زخم هذه الصدمة ليوسع مسافته عن فخر . استطاع الحصول على أفضلية مؤقتة لكن لم يملك فرصة للفوز بهذه المعركة . المرة القادمة , سوف يأتي فخر بمخلوق لا يعرف عنه .
في نفس الوقت , قام سحر إضافي بتغليف ذراعيه . ” ترنيم – الأيدي المشتعلة ! ”
لحم المفترس أثار غرائز البقاء لدى ثيو دون قصد . القلب الذي قد توقف عن التحرك بدأ يخفق مجددًا , في حين أصبحت أعصابه وعضلاته المرتخية ثائرة ومملوءة بالضغط .
من حواف أصابعه إلى مرفقيه , احترق ذراع ثيودور بلهيب أحمر . الطاقة السحرية المركزة سوف تحول أي شيء تتصل به إلى فحم . كانت كافية لتبخير السم قبل أن يلمس الجلد .
” هذا ….تماسك … ! ”
القبضات المشتعلة ضربت المجسات التي تستهدفه . بابانج ! بانج ! بابانج !
عاد التركيز إلى عيون ثيودور الفارغة مع صوت الذيل الذي قطع خلال الهواء . هذه المرة , كان يستهدف رقبة ثيو بدلًا من قلبه وهذه هي الضربة التي لم يستطع ألفريد تجنبها تمامًا , لذا قوة إرادة الشخصين المواجهين للموت أصبحت متوافقة باكتمال .
هذا كان مختلف عن سلاسة لي يونسونج . ألفريد قد تعلم تقنيات القتال العملية مباشرة . كانت هجمات استغلت قبضاته , ظهر الأيدي , والمرافق . هجماته تركت خلفها ضباب خافت مع اعتراضها للمجسات ال 27 .
كان ثيودور حاليًا يقف على منحدر خطر .
– ماذا ؟! لم يتوقع فخر أن يخسر هجومه لذا لم يستطع إخفاء تفاجئه .
نظر ثيودور إلى الأسفل نحو يديه وتحدث بنبرة غير متأكدة , ” هل هذا ممكن ؟ ”
لو لم يستخدم ثيودور الانتقال لكان ميت بحلول الان . افتقد ألفريد للمعرفة والسحر , في حين افتقد ثيودور للشجاعة وحواس المحارب القتالية . لذا , كان هذا الرد الممكن فقط بفضل اتحاد قدرات الاثنين .
ركل الوحش ضد الارض وإندفع بسرعة تجاه ثيودور .
بعد التصدي للمجسات والذيل النصل حصل ثيو على رؤية واضحة لفخر .
” معزوفة المعركة , القصيدة الملمحية . شديد النغمة ”
” حفظ . منفذين مفتوحين . الصدفة البركانية ”
اختفى التركيز تمامًا من عيونه , وخسر جسده حيويته . الذكريات الدائرة في رأسه أجبرته على قطع حواسه الخمسة . لم يستطع تحديد أين تنتهي ذكريات ” ألفريد بيلونيتس ” وأين تبدأ ذكريات ثيودور ميلر . مع انهيار الحدود بين ذاتهم , اختلطت ذاكرتهم معًا في فوضى . ذهن ثيو لم يلائم عمره , لكن كان صعبًا عليه قبول روح البطل .
الصدفات البركانية صدمت جسده العلوي مباشرة .
لو لم يستخدم ثيودور الانتقال لكان ميت بحلول الان . افتقد ألفريد للمعرفة والسحر , في حين افتقد ثيودور للشجاعة وحواس المحارب القتالية . لذا , كان هذا الرد الممكن فقط بفضل اتحاد قدرات الاثنين .
كواانج !
لحم المفترس أثار غرائز البقاء لدى ثيو دون قصد . القلب الذي قد توقف عن التحرك بدأ يخفق مجددًا , في حين أصبحت أعصابه وعضلاته المرتخية ثائرة ومملوءة بالضغط .
كانت هناك موجة صدمة واسعة . واستخدم ثيو زخم هذه الصدمة ليوسع مسافته عن فخر . استطاع الحصول على أفضلية مؤقتة لكن لم يملك فرصة للفوز بهذه المعركة . المرة القادمة , سوف يأتي فخر بمخلوق لا يعرف عنه .
بمجرد أن كان ثيودور بعيد بعشرين متر , رأى كتلة اللحم تتخذ شكل جديد .
بمجرد أن كان ثيودور بعيد بعشرين متر , رأى كتلة اللحم تتخذ شكل جديد .
الدرع الأسود الذي غلف وجه فخر انقسم قليلًا .
” تجدده سريع جدا رغم أن الجسد العلوي تم سحقه تمامًا … يبدو أن تدمير مستوى السيد مطلوب حقًا للقضاء عليه ”
بيينج !
لم يستطع توحيه الضربة النهائية . عض ثيودور على شفتيه عند إدراكه لهذه مرة أخرى . الجحيم كان السحر الوحيد الذي يتجاوز تدميرية الصدفة البركانية , ولم يعتقد أن بإمكانه إزالة جسد فخر بالكامل بما أنه قد نجا من قصف الكبير هيرمان وسحرة الحرب الأخرين .
بيينج !
وبشكل غير مفاجىء , تجدد فخر بسرعة . بعد استعادة مناطق الرأس المتضررة حدق فخر في ثيو . طلقة سحرية , أيدي مشتعلة , صدفة بركانية … كانت وسائل الهجوم التي عملت ضده .
لم يصلوا لسرعة الصوت , لكن كان هناك 27 منهم . كان هجوم 360 درجة وهذا جعل اختراقه مستحيل . العدد والمدى تجاوز حركة ثيو كليًا .
– أنا أرى . أسلوبك هو الصدمة والنار , تمتم فخر بصوت منخفض , ثم بدأ يعيد تجميع خواصه تبعا لذلك . لقبه ك ” مفترس القمة ” لن يلائم اذا كان كل ما يستخدمه هو العنف . قوة فخر الحقيقية كانت قدرته على إبادة نقاط ضعفه الخاصة ومعادلة قوة الخصم .
– كيف تجرؤ على تجاهلي وأنا أمامك مباشرة !
استخدام اللهب كسلاح هو شيء ظهر في كل أنحاء العالم , جنبًا إلى جنب مع وسائل معادلته .
القبضات المشتعلة ضربت المجسات التي تستهدفه . بابانج ! بانج ! بابانج !
” قشور دراك أحمر , درع سلحفاة كروما , جلد السلاماندر المقاوم للحرارة , وجسد كلب الجحيم ”
المضحك بما فيه الكفاية , أن فخر هو الذي أنقذه .
سحق …. سحققق … سحق …..
بعد التصدي للمجسات والذيل النصل حصل ثيو على رؤية واضحة لفخر .
ثلاثة خواص تم تطبيقها على جسد كلب الجحيم الذي كان يشع بالحرارة . قشور الدراك الأحمر ظهرت على جلد السلاماندر الذي لمع بضوء أحمر , في حين غلف الدرع الأسود حول وجه ومفاصل فخر الهشة .
اذا لم تعمل هجمات ثيو إطلاقًا , سيكون لا شيء سوى إعدام علني . الشيء الوحيد الذي مكنه الاختراق كان الطلقة السحرية , وهذا يعتمد على القوة التدميرية النقية .
هذا كان الشكل الذي قد ذبح سحرة الحرب الثمانية , بما فيهم هيرمان .
” حسنا , لنجرب مرة , أيها الأمبر الفريد ”
– لقد جعلتك تنتظر , أيها القرد .
كواانج !
لمع الضوء الأحمر في عيون فخر . بمجرد أن أخذ شكله , فحتى العوم فى الحمم البركانية كان ممكن . مزيج الخصائص الثلاثة يمكنها معادلة سحر الدائرة السادسة الناري مما جعله خصمًا مميتًا بالنسبة لثيودور .
هذا من طباع البطل . خصائص ألفريد بيلونيتس البدائية كانت تزهر داخل ثيودور ميلر . الأبطال فازوا دائما عند مفترق طرق القدر وفعلوا ما اعتقده الناس مستحيل .
اذا لم تعمل هجمات ثيو إطلاقًا , سيكون لا شيء سوى إعدام علني . الشيء الوحيد الذي مكنه الاختراق كان الطلقة السحرية , وهذا يعتمد على القوة التدميرية النقية .
المضحك بما فيه الكفاية , أن فخر هو الذي أنقذه .
بيينج !
حاليًا , جسده كان حالة غير مستقرة للغاية . هذا حد قوة ألفريد وثيو حيث تابعت ذكرياتهم وأرواحهم الاختلاط والتناثر . لو لم يتحد الاثنين للتعامل مع فخر لانهار ذات كل منهم بالفعل .
مع تفكيره بهذا انطلق ضوء أزرق مع سبابة ثيو واصطدم برأس فخر .
حاليًا , جسده كان حالة غير مستقرة للغاية . هذا حد قوة ألفريد وثيو حيث تابعت ذكرياتهم وأرواحهم الاختلاط والتناثر . لو لم يتحد الاثنين للتعامل مع فخر لانهار ذات كل منهم بالفعل .
ججيجيوك .
بطريقة ما نجح ثيو في تشكيل بناء ذهني ليأسر الذات المتحطم , لكن التحدي الذهني جعل عيونه تحتقن بالدماء .
الدرع الأسود الذي غلف وجه فخر انقسم قليلًا .
” … ؟ ”
– كوهوهو , هذا يدغدغ .
من حواف أصابعه إلى مرفقيه , احترق ذراع ثيودور بلهيب أحمر . الطاقة السحرية المركزة سوف تحول أي شيء تتصل به إلى فحم . كانت كافية لتبخير السم قبل أن يلمس الجلد .
لم تظهر قطرة دم واحدة . دليل أن الطلقة السحرية لم تستطع اختراق الدرع الذي يغلفه . تصلب ثيو حيث شعر حدسه بذلك . لم يكن هذا الناتج الأقصى , لكن مازال قد احتوي على كمية معتبرة من الطاقة . الدرع من المخلوق الغير معروف كان صلب جدًا ببساطة .
تماما مثل الطلقة السحرية وسحر النار اللذين فقدا فائدتهم , سوف تصبح القدرة غير ذي صلة بمجرد إظهارها لفخر . احتاج إلى تكتيكات ووسائل غير عادية لم يتم عرضها بعد .
زأر الوحش مع اطمئنانه بالتفوق .
لمع الضوء الأحمر في عيون فخر . بمجرد أن أخذ شكله , فحتى العوم فى الحمم البركانية كان ممكن . مزيج الخصائص الثلاثة يمكنها معادلة سحر الدائرة السادسة الناري مما جعله خصمًا مميتًا بالنسبة لثيودور .
– ■■■■■■■ __ __ __ !!!
زأر الوحش مع اطمئنانه بالتفوق .
الضوضاء أيضًا سببت اهتزاز . الزئير الكبير جعل الأرض تهتز , وأي وحش سمعها تجمد مكانه . طبلة أذن ثيو انفجرت حيث استخدم سحر الشفاء عليها وتجهم للحظات من الألم .
الضوضاء أيضًا سببت اهتزاز . الزئير الكبير جعل الأرض تهتز , وأي وحش سمعها تجمد مكانه . طبلة أذن ثيو انفجرت حيث استخدم سحر الشفاء عليها وتجهم للحظات من الألم .
كووونج !
ركل الوحش ضد الارض وإندفع بسرعة تجاه ثيودور .
” … ؟ ”
” اللعنة ! ”
هذا من طباع البطل . خصائص ألفريد بيلونيتس البدائية كانت تزهر داخل ثيودور ميلر . الأبطال فازوا دائما عند مفترق طرق القدر وفعلوا ما اعتقده الناس مستحيل .
حركاته كانت أسرع من البشر أو الوحوش بعدة مرات . الوحش كان طوله أكثر من خمسة أمتار , لكن عبر بضعة دزينات الأمتار في رمشة عين . بالفعل , في ثلاث خطوات فقط أزال فخر تلك الفجوة التي قد فتحها ثيو .
في كل مرة لوح فخر مخالببه , يتم قطع بعض الاشجار إلى قطع وتظهر مساحات خالية في لحظة . فى النهاية , توجهت المخالب الأربعة نحو ثيو .
مخالبه الشبيهة بالسيف الطويل كانت الان تحلق نحو ثيو .
أومأ ثيودور وابتسم عندما سمع , ” لا يجب على الرجل تجنب التحدي ”
سوااااك !
وظيفة المرحلة الرابعة للشراهة , الانتقال , كانت جوهر الاستبدال , وكانت حرفيًا سيف ذو حدين . اذا نجحت سوف تعطي ثيو المزيد من قدرة المؤلف بما يفوق الجزء القليل الذي حصل عليه فى السابق , وبالمقابل , يتلقى ضربة ذهنية .
تم رسم ثلاث خطوط على المكان الذي كان يقف فيه ثيو للتو , وانقسمت الحجارة المقطوعة مباشرة . المخالب كانت حادة كالسيوف واحتوت على وزن ضخم . كان من المرعب رؤية أوراق الشجر تتمزق إربًا من ضغط الرياح فقط .
– أنا أرى . أسلوبك هو الصدمة والنار , تمتم فخر بصوت منخفض , ثم بدأ يعيد تجميع خواصه تبعا لذلك . لقبه ك ” مفترس القمة ” لن يلائم اذا كان كل ما يستخدمه هو العنف . قوة فخر الحقيقية كانت قدرته على إبادة نقاط ضعفه الخاصة ومعادلة قوة الخصم .
في كل مرة لوح فخر مخالببه , يتم قطع بعض الاشجار إلى قطع وتظهر مساحات خالية في لحظة . فى النهاية , توجهت المخالب الأربعة نحو ثيو .
لمع الضوء الأحمر في عيون فخر . بمجرد أن أخذ شكله , فحتى العوم فى الحمم البركانية كان ممكن . مزيج الخصائص الثلاثة يمكنها معادلة سحر الدائرة السادسة الناري مما جعله خصمًا مميتًا بالنسبة لثيودور .
– امم ؟
لم يستطع توحيه الضربة النهائية . عض ثيودور على شفتيه عند إدراكه لهذه مرة أخرى . الجحيم كان السحر الوحيد الذي يتجاوز تدميرية الصدفة البركانية , ولم يعتقد أن بإمكانه إزالة جسد فخر بالكامل بما أنه قد نجا من قصف الكبير هيرمان وسحرة الحرب الأخرين .
لكن , ذاك الثيو تناثر كالوهم . مع تلاشي وهم ثيودور , أمكن رؤية شكله وهو يتنفس بصعوبة على مسافة .
ججيجيوك .
كانت مهارة حفظها حتى الان __ تتبع الوهم . القدرة على ترك وهم لنفسه . كانت هذه خدعو ناجحة لأن فخر قد ركز كل خواصه على القدرات البدنية .
هذا من طباع البطل . خصائص ألفريد بيلونيتس البدائية كانت تزهر داخل ثيودور ميلر . الأبطال فازوا دائما عند مفترق طرق القدر وفعلوا ما اعتقده الناس مستحيل .
” ربما يمكنني فعلها مرتين إضافيتين . اللعنة , من السيء جدًا تضييعها هكذا ”
لكن , لا ثيودور ولا ألفريد قد فكروا في هذا التكتيك حتى الان . اذا نجح , حتى ذلك الوحش لن يستطيع الإفلات من إصابة مميتة .
لم يملك الوقت لاتخاذ اجراءات وانتهى به الأمر خاسرًا لإحدى بطاقاته المخفية . تتبع الوهم قد أنقذ حياته , لكنه ضيع واحدة من بطاقات ثيو المخفية .
اذا لم تعمل هجمات ثيو إطلاقًا , سيكون لا شيء سوى إعدام علني . الشيء الوحيد الذي مكنه الاختراق كان الطلقة السحرية , وهذا يعتمد على القوة التدميرية النقية .
تماما مثل الطلقة السحرية وسحر النار اللذين فقدا فائدتهم , سوف تصبح القدرة غير ذي صلة بمجرد إظهارها لفخر . احتاج إلى تكتيكات ووسائل غير عادية لم يتم عرضها بعد .
تحرك ثيو متقدمًا بخفقة . الذيل القادر على تمزيق المعدن إربًا , سقط أمامه . حتى لو نجح حرف نصف مساره , مازالت رقبته سوف يتم قطعها . ومع ذلك , ثيو كان واثق أن بإمكانه تجنبها حيث انحنى ومر الصوت فوق رأسه . قطعت بضعة خصلات من الشعر وتناثرت حوله .
…. نعم , كان هناك تكتيك ووسيلة واحدة لم يظهرها بعد .
في نفس الوقت , قام سحر إضافي بتغليف ذراعيه . ” ترنيم – الأيدي المشتعلة ! ”
نظر ثيودور إلى الأسفل نحو يديه وتحدث بنبرة غير متأكدة , ” هل هذا ممكن ؟ ”
كووونج !
حاليًا , جسده كان حالة غير مستقرة للغاية . هذا حد قوة ألفريد وثيو حيث تابعت ذكرياتهم وأرواحهم الاختلاط والتناثر . لو لم يتحد الاثنين للتعامل مع فخر لانهار ذات كل منهم بالفعل .
ركل الوحش ضد الارض وإندفع بسرعة تجاه ثيودور .
لكن , لا ثيودور ولا ألفريد قد فكروا في هذا التكتيك حتى الان . اذا نجح , حتى ذلك الوحش لن يستطيع الإفلات من إصابة مميتة .
الدرع الأسود الذي غلف وجه فخر انقسم قليلًا .
” حسنا , لنجرب مرة , أيها الأمبر الفريد ”
” قشور دراك أحمر , درع سلحفاة كروما , جلد السلاماندر المقاوم للحرارة , وجسد كلب الجحيم ”
أومأ ثيودور وابتسم عندما سمع , ” لا يجب على الرجل تجنب التحدي ”
– ■■■■■■■ __ __ __ !!!
هذا من طباع البطل . خصائص ألفريد بيلونيتس البدائية كانت تزهر داخل ثيودور ميلر . الأبطال فازوا دائما عند مفترق طرق القدر وفعلوا ما اعتقده الناس مستحيل .
اذا لم تعمل هجمات ثيو إطلاقًا , سيكون لا شيء سوى إعدام علني . الشيء الوحيد الذي مكنه الاختراق كان الطلقة السحرية , وهذا يعتمد على القوة التدميرية النقية .
اذا الأمر هكذا , فنصره سوف يتم تقريره في هذه اللحظة .
– كوهوهو , هذا يدغدغ .
مع تجميع ثيودور لكل ما تبقى من طاقة سحره تخللت الحرارة عديمة الشفقة كل جسده .
في نفس الوقت , قام سحر إضافي بتغليف ذراعيه . ” ترنيم – الأيدي المشتعلة ! ”
تم رسم ثلاث خطوط على المكان الذي كان يقف فيه ثيو للتو , وانقسمت الحجارة المقطوعة مباشرة . المخالب كانت حادة كالسيوف واحتوت على وزن ضخم . كان من المرعب رؤية أوراق الشجر تتمزق إربًا من ضغط الرياح فقط .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
