التعامل مع تاجر السوق السوداء (2)
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
وعلاوة على ذلك، السحر مثل “الجروح الداخلية” لم يكن من السهل تعلمها لأنه يمكن أن تستخدم لأغراض سيئة. كان من الصعب العثور على هذا في مكتبة الأكاديمية، حيث كانت جميع أنواع الكتب السحرية المكدسة.
ومع ذلك، ثيو شعر فقط بحنين غريب.
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
“لم تتغير هذه المنطقة على الإطلاق.”
في بعض الأحيان، يدفع الناس ثمن التقييم، ولكن إذا كان هذا الشيء شائعا، أذاً تجار السوق السوداء لن يكونوا قادرين على بيع بضائعهم. بدلا من ذلك، كان من الأسهل بكثير العثور على الحمقى الجالسون في الشارع يتوقعون كسب المال.
لقد كانت مختلفة عن الشوارع الرئيسية التي كانت دائما تتغير. كان من الصعب قراءة معظم العلامات المعلقة، التي صدئت من الرياح والأمطار. وكان من الشائع أيضا أن تحلق الإشارات بعيدا أو لا تحتوي على رسائل مكتوبة. إذا صعد ثيو إلى الأزقة المظلمة،انه سوف يرى المتسولين يقامرون ويدورون.
“الآن، سأبدأ”.
المشهد، الذي بقي على الرغم من فجوة الثلاثة سنوات، تسببت لثيو ليفكير مرة أخرى بالذكريات الماضية.
“حسنا، أفترض ذلك،” قال ثيو بجرأة بلا عار.
‘منذ ثلاثة أعوام.’
“…ماذا؟”
قبل ثلاث سنوات، كان قد دخل للتو الصف الثاني.
انه لن يكون من السهل التعامل معه كما بدا.
لم يكن ثيودور ميلر من تلك الأيام لم يكن متشائم ولا بعيد عن الآخرين. في السنة الأولى، ركز على الدروس على النظرية بدلا من المهارات العملية، لذلك كان قادرا على الحصول على درجات أفضل من أي شخص آخر.
كانت فوضى، ولكن هذه كانت أيضا قاعدة لتاجر السوق السوداء. لم يفسر أي شيء عن البضائع التي كان يبيعها. في حالة المنتجات المعيبة، فإنها ستفقد البيع إذا شرحوها.
الأمكانيات المستقبلية لثيو مشرقة بما فيه الكفاية لجعل بعض الأطفال النبلاء أن يولوا اهتماما له. كان يعرف أن هناك تاجر السوق السوداء في هذه المنطقة لأنه زارها مع صديق في ذلك الوقت.
[1+ ناب مع ارتباط كبير (نوع السيف)]
“ها، أي صديق؟”
“… هوه؟”
ضحك ثيو بهدوء بذكرياته.بمجرد الكشف عن موهيته، أدارو جميعا ظهورهم عنه. الوحيد الذي كانوا يحترمونه كأصدقائه لم يكن “الساحر الممتاز”،ليس “ثيودور ميلر”. وكان من السخافة أنه لم يعلم بخداعهم، ومثلوا على ترك هذه العلاقة المثيرة للاشمئزاز.
* عند استهلاكه، سيتم امتصاص كمية صغيرة جدا من القوة السحرية.
تذكر هذا المكان. توقف ثيو عن المشي عندما وصل إلى وجهته. لم تكن هناك أخطاء في ذاكرته.
مثمن …
“هذا المكان … هل هو مفتوح؟”
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
ومع ذلك، تردد ثيو لحظة دون أن يفتح مقبض الباب. لم يكن هناك أي علامة على الكوخ المهترئ. لم تظهر النوافذ أي علامات لتنظيفها، والسلالم صرت كأنها سوف تنهار في أي لحظة. إذا لم يكن هناك علامة “مفتوح”مكتوبة على الباب،ثيو قد يذهب من هنا.
“العميل،هذا على الأقل سيكون قيمة شهر من المبيعات في متجرنا؟ حتى مع خصم،سوف يكون على الأقل اثنين من الذهب.”
وفي النهاية،ثيو فتح مقبض الباب.
“أذا رجاءً أنظر في جميع أنحاء، متجرنا ليس كريم بما فيه الكفاية لشرح الاشياء الموجودة، لذلك سيكون عليك الاختيار بنفسه.”
كيييييك.
[1+ ناب مع ارتباط كبير (نوع السيف)]
تم فتح الباب المهترئ بصوت حاد،عندما فتح، تم الكشف عن الداخل. باختصار، كان متجر عام. كان هناك العديد من الأشياء المتنوعة مكدسة، والتي كان غرض الكثير منها من المستحيل تخمينه. ومع ذلك، خلافا للمخزن العام، لم يتم إرفاق الأسعار.
[1+ ناب مع ارتباط كبير (نوع السيف)]
واحدة من خصائص تاجر السوق السوداء هي أن الأسعار سوف تتقلب بسبب المساومة مع المالك.
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
“لذلك، فإن أي شخص ساذج أو غبي سيدمر نفسه.”
واحدة من خصائص تاجر السوق السوداء هي أن الأسعار سوف تتقلب بسبب المساومة مع المالك.
وكان تجار السوق السوداء لا يزالون تجار. كانوا موهوبين في استخراج المال من جيوب عملائهم. وفي الواقع، كان مصدر دخلهم الرئيسي ببيع الأشياء باهظ الثمن. لذلك، عند الذهاب الى تاجر السوق السوداء، كان من الضروري أن يكون مه شخص اخر يرافقه شخص لا يمكن أن يهتز بسهولة.
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
تذكر ثيو هذه الحقيقة وأعد قلبه(جهز نفسه). كان في هذه اللحظة …
وقف تاجر السوق السوداء وغير لافتة على الباب إلى “مغلق”. وقد قرر أنه سيكون من المفيد التحدث إلى ثيو لفترة من الوقت. بعد أن أغلق الباب وغطى النوافذ مع الستائر، كان الآن على استعداد للحديث.
“ماذا، عميل؟” سمع صوت وقح من مكان ما.ألتفت ثيو نحو العداد(الكاشير) وأدرك شيء واحد أيضاً.
“أيها السيد الشاب، لا تعلم يمكن أن تكون صفقة إذا ظهر عنصر حقيقي؟ من يدري ما سيخرج اي شيئ عيب فيه؟”
“… لقد تغير تاجر السوق السوداء.”
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
في الماضي، كان رجل في منتصف العمر أصلع مع لياقة بدنية قوي، ولكن الذي استقبله الآن كان شاب صغير. وكانت الايدي المكشوفة تحت الأكمام مدربة بشكل واضح، وكانت النظرة التي تشبه ثعبان تتألق من بين جفونه المنخفضة مما جعله يبدو خاملاً.
أمسك ثيو يده اليمنى دون وعي.كانت النتيجة أكثر مما كان متوقعا. لم يكتشف ذلك التأثير المخفي في الخنجر فحسب، بل يمكنه الحصول على شيء آخر غير القوة السحرية منه.
انه لن يكون من السهل التعامل معه كما بدا.
ثيو لم ينكر كلمات تاجر السوق السوداء. الآن، كان ثيودور “مثمن”. انه تعثر على بقعة صغيرة وكان عليه أن يلعب هذا الدور. لذلك، انتظر كلمات الخصم بدلا من مطالبه. طالما كان موقفه متفوقا، كان الشخص الآخر الذي سيصبح متسرع.
“أذا رجاءً أنظر في جميع أنحاء، متجرنا ليس كريم بما فيه الكفاية لشرح الاشياء الموجودة، لذلك سيكون عليك الاختيار بنفسه.”
(*كتبتها الجروح الداخلية لاني ما عرفت معناها Open Wounds كذا مكتوبة بالانكليزي اللي يعرف معناها يكتبلي بالتعليقات)
كانت فوضى، ولكن هذه كانت أيضا قاعدة لتاجر السوق السوداء. لم يفسر أي شيء عن البضائع التي كان يبيعها. في حالة المنتجات المعيبة، فإنها ستفقد البيع إذا شرحوها.
حسنا، لم يهم حقا ما إذا كانت العناصر ذات قيمة أم لا.
وفوق كل شيء، تجاوزت تكلفة تنقية* البضائع الملعونة ثمن بيعها.
* عندما تستهلك،وقت الهضم هو 5 دقائق و 11 ثانية.]
في بعض الأحيان، يدفع الناس ثمن التقييم، ولكن إذا كان هذا الشيء شائعا، أذاً تجار السوق السوداء لن يكونوا قادرين على بيع بضائعهم. بدلا من ذلك، كان من الأسهل بكثير العثور على الحمقى الجالسون في الشارع يتوقعون كسب المال.
قريبا،وقف تاجر السوق السوداء.
“الآن، سأبدأ”.
“… لقد تغير تاجر السوق السوداء.”
نظر ثيو أولاً في المنتجات المعروضة. كان أول شيء للتحقق ما إذا كان سيتم “أكل” القدرات. انه التقط بعناية خنجر الذي تم عرضه على الرف في الزاوية.
الأمكانيات المستقبلية لثيو مشرقة بما فيه الكفاية لجعل بعض الأطفال النبلاء أن يولوا اهتماما له. كان يعرف أن هناك تاجر السوق السوداء في هذه المنطقة لأنه زارها مع صديق في ذلك الوقت.
ثم مرره بصوت منخفض، “تقييم”. كان هناك لسان يخرج،لسان الشراهة لعق الخنجر.
لم يكن ثيودور ميلر من تلك الأيام لم يكن متشائم ولا بعيد عن الآخرين. في السنة الأولى، ركز على الدروس على النظرية بدلا من المهارات العملية، لذلك كان قادرا على الحصول على درجات أفضل من أي شخص آخر.
[1+ ناب مع ارتباط كبير (نوع السيف)]
“… هوه؟”
[خنجر شائع مصنوع من الفولاذ. لا يوجد علاج سحري، ولكن جزءا لا يتجزأ من ضغينة عميقة في شفرة. عند قطع بواسطة هذا الخنجر، سيتم تفعيل “الجروح الداخلية” على الإصابة. ]
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
***********************************************
ثيو يحدق في نوافذ المعلومات التي برزت ألتقط الاشياء من دون تردد. اختار أي شيء من شأنه أن يزيد من قوة سحريه بعد أن يأكلها الشراهة. وكانت الأشياء عديمة الفائدة هي نفسها. كان متجر السوق السوداء مليئاً بالأشياء عديمة الفائدة كانت حرفيا أرض الصيد الذهبية لثيو.
* رتبة هذا الخنجر هو “عادي”.
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
* عند استهلاكه، سيتم امتصاص كمية صغيرة جدا من القوة السحرية.
“ها، أي صديق؟”
* عندما تستهلك، فهمك ل “الجروح الداخلية*”سوف يزيد.
وفوق كل شيء، تجاوزت تكلفة تنقية* البضائع الملعونة ثمن بيعها.
(*كتبتها الجروح الداخلية لاني ما عرفت معناها Open Wounds كذا مكتوبة بالانكليزي اللي يعرف معناها يكتبلي بالتعليقات)
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
* عندما تستهلك،وقت الهضم هو 5 دقائق و 11 ثانية.]
(*كتبتها الجروح الداخلية لاني ما عرفت معناها Open Wounds كذا مكتوبة بالانكليزي اللي يعرف معناها يكتبلي بالتعليقات)
‘حسنا دعنا نفعلها!’
توقف ثيو للحظة واحدة قبل البحث من خلال الأشياء الأخرى بحماس.
أمسك ثيو يده اليمنى دون وعي.كانت النتيجة أكثر مما كان متوقعا. لم يكتشف ذلك التأثير المخفي في الخنجر فحسب، بل يمكنه الحصول على شيء آخر غير القوة السحرية منه.
كانت فوضى، ولكن هذه كانت أيضا قاعدة لتاجر السوق السوداء. لم يفسر أي شيء عن البضائع التي كان يبيعها. في حالة المنتجات المعيبة، فإنها ستفقد البيع إذا شرحوها.
وعلاوة على ذلك، السحر مثل “الجروح الداخلية” لم يكن من السهل تعلمها لأنه يمكن أن تستخدم لأغراض سيئة. كان من الصعب العثور على هذا في مكتبة الأكاديمية، حيث كانت جميع أنواع الكتب السحرية المكدسة.
الأمكانيات المستقبلية لثيو مشرقة بما فيه الكفاية لجعل بعض الأطفال النبلاء أن يولوا اهتماما له. كان يعرف أن هناك تاجر السوق السوداء في هذه المنطقة لأنه زارها مع صديق في ذلك الوقت.
توقف ثيو للحظة واحدة قبل البحث من خلال الأشياء الأخرى بحماس.
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
“هذا خنجر قابل للاستخدام. هذا الدروع الجلدية … ألك، وسحر للحفاظ على القذارة؟ ومن هو الأحمق الذي وضع بتهور تعويذة على الساعة الرملية؟ هناك العديد من العناصر عديمة الفائدة كذلك. “
تغير تعبير تاجر السوق السوداء في الموقف الغير مبالي لثيو.
حسنا، لم يهم حقا ما إذا كانت العناصر ذات قيمة أم لا.
لم يكن ثيودور ميلر من تلك الأيام لم يكن متشائم ولا بعيد عن الآخرين. في السنة الأولى، ركز على الدروس على النظرية بدلا من المهارات العملية، لذلك كان قادرا على الحصول على درجات أفضل من أي شخص آخر.
ثيو يحدق في نوافذ المعلومات التي برزت ألتقط الاشياء من دون تردد. اختار أي شيء من شأنه أن يزيد من قوة سحريه بعد أن يأكلها الشراهة. وكانت الأشياء عديمة الفائدة هي نفسها. كان متجر السوق السوداء مليئاً بالأشياء عديمة الفائدة كانت حرفيا أرض الصيد الذهبية لثيو.
وفوق كل شيء، تجاوزت تكلفة تنقية* البضائع الملعونة ثمن بيعها.
بعد 20 دقيقة، توجه ثيو إلى العداد مع سلة من العناصر.
“أيها السيد الشاب، لا تعلم يمكن أن تكون صفقة إذا ظهر عنصر حقيقي؟ من يدري ما سيخرج اي شيئ عيب فيه؟”
“… هوه؟”
“العميل،هذا على الأقل سيكون قيمة شهر من المبيعات في متجرنا؟ حتى مع خصم،سوف يكون على الأقل اثنين من الذهب.”
نظر تاجر السوق السوداء في وجهه مع اهتمام.
واحدة من خصائص تاجر السوق السوداء هي أن الأسعار سوف تتقلب بسبب المساومة مع المالك.
“العميل،هذا على الأقل سيكون قيمة شهر من المبيعات في متجرنا؟ حتى مع خصم،سوف يكون على الأقل اثنين من الذهب.”
وكان تجار السوق السوداء لا يزالون تجار. كانوا موهوبين في استخراج المال من جيوب عملائهم. وفي الواقع، كان مصدر دخلهم الرئيسي ببيع الأشياء باهظ الثمن. لذلك، عند الذهاب الى تاجر السوق السوداء، كان من الضروري أن يكون مه شخص اخر يرافقه شخص لا يمكن أن يهتز بسهولة.
“دعنا نرى؟ أنا لا أعتقد ذلك”.
نظر ثيو أولاً في المنتجات المعروضة. كان أول شيء للتحقق ما إذا كان سيتم “أكل” القدرات. انه التقط بعناية خنجر الذي تم عرضه على الرف في الزاوية.
رفض ثيو بجرأة عرض تاجر السوق السوداء. كان اثنان من الذهب مبلغاً تافه.كانت الأشياء الوحيدة التي وضعها في السلة منتجات معيبة. سيكون محظوظا إذا تم بيعها ب 20 فضة،والبائع لا يزال يريد أن يحصل على ربح.
المفاوضات الحقيقية ستبدأ الآن. بدأ الجزء الأول من خطته لزيادة قوته السحريه من خلال تاجر السوق السوداء.
ومع ذلك، فإن تاجر السوق السوداء لا يعرف أن ثيو كان كل هذه المعلومات.بشكل غير مفاجئ،ضحك تاجر السوق السوداء بخفة.
“ماذا، عميل؟” سمع صوت وقح من مكان ما.ألتفت ثيو نحو العداد(الكاشير) وأدرك شيء واحد أيضاً.
“أيها السيد الشاب، لا تعلم يمكن أن تكون صفقة إذا ظهر عنصر حقيقي؟ من يدري ما سيخرج اي شيئ عيب فيه؟”
“هذه القفازات هي أكثر من القمامة، ومن الصعب انتزاع أي شيء لأن اصابعها مدعومة بسحر” الشحم”عليها، وهذا …”
“حسنا، هذا هو الحال عادة”.
“ماذا يعني السيد الشاب؟”
تغير تعبير تاجر السوق السوداء في الموقف الغير مبالي لثيو.
قريبا،وقف تاجر السوق السوداء.
“ماذا يعني السيد الشاب؟”
انه لن يكون من السهل التعامل معه كما بدا.
بدلا من الإجابة، ثيو رفع سبابته. ثم أشار إلى أداة على العداد. كانت قلادة قمامة. كانت القلادة التي لا يمكن استخدامها حتى كزينة.
وقف تاجر السوق السوداء وغير لافتة على الباب إلى “مغلق”. وقد قرر أنه سيكون من المفيد التحدث إلى ثيو لفترة من الوقت. بعد أن أغلق الباب وغطى النوافذ مع الستائر، كان الآن على استعداد للحديث.
وعلاوة على ذلك، وفقا لقدرات الشراهة، “هذا العقد، وسوف تضيق حول الرقبة مرتديها، والمواد رخيصة جدا، لذلك سوف تنكسر كيف يمكنني دفع الكثير لمثل هذا المنتج المعيب؟”
مثمن …
“…ماذا؟”
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
“هذه القفازات هي أكثر من القمامة، ومن الصعب انتزاع أي شيء لأن اصابعها مدعومة بسحر” الشحم”عليها، وهذا …”
“لم تتغير هذه المنطقة على الإطلاق.”
أصبحت عيون المتداول فارغة كما كان يكمل وصف العناصر. ومع ذلك، بعد لحظة، سرعان ما أدرك تاجر السوق السوداء ما يعنيه الوصف. ولم يكن هناك سوى احتمال واحد إذا كان بإمكان الشخص أن يتكلم بهذه المعلومات الحقيقية.
* عندما تستهلك، فهمك ل “الجروح الداخلية*”سوف يزيد.
بالطبع، ثيو قد يكون كذب. ولكن كان هناك طريقة أخرى للتحقق من ذلك.
[خنجر شائع مصنوع من الفولاذ. لا يوجد علاج سحري، ولكن جزءا لا يتجزأ من ضغينة عميقة في شفرة. عند قطع بواسطة هذا الخنجر، سيتم تفعيل “الجروح الداخلية” على الإصابة. ]
“السيد الشاب، هل أنت المثمن؟”
‘منذ ثلاثة أعوام.’
مثمن …
“هذا المكان … هل هو مفتوح؟”
أشارت إلى مستخدمي سحر”التقييم”، والذي كان نوعا من السحر الذي يمكن أن يتعلمها فقط السحرة مع الصفات الخاصة.كانوا مستقبلين في العديد من الأماكن بسبب عددهم الصغير وفائدتهم. حتى الملك والأسر المالكة والنبلاء لن يترددوا في دفع ثمنا باهظا لمثمن.
واحدة من خصائص تاجر السوق السوداء هي أن الأسعار سوف تتقلب بسبب المساومة مع المالك.
“حسنا، أفترض ذلك،” قال ثيو بجرأة بلا عار.
[1+ ناب مع ارتباط كبير (نوع السيف)]
بفضل الشراهة، ثيو يمكن أن يدعوا نفسه مثمن. وكانت فائدة مهارة التقييم، لكنه لم يكن في الواقع مثمن. ومع ذلك، كان من الضروري إخفاء وجوده من برج السحر. إذا لاحظوا وجود الشراهة،أذاً أنهم سيحاولون قطع معصم ثيودور.
مثمن …
“… مثير للاهتمام، لقد كانت فترة من الوقت منذ كنت مهتماً جدا(مثار للهتمام بشخص).”
وفي النهاية،ثيو فتح مقبض الباب.
وقف تاجر السوق السوداء وغير لافتة على الباب إلى “مغلق”. وقد قرر أنه سيكون من المفيد التحدث إلى ثيو لفترة من الوقت. بعد أن أغلق الباب وغطى النوافذ مع الستائر، كان الآن على استعداد للحديث.
المفاوضات الحقيقية ستبدأ الآن. بدأ الجزء الأول من خطته لزيادة قوته السحريه من خلال تاجر السوق السوداء.
“أنا آسف على كلماتي السابقة، ولم أتوقع أبدا أن يكون مثمن يأتي إلى تاجر السوق السوداء”.
أمسك ثيو يده اليمنى دون وعي.كانت النتيجة أكثر مما كان متوقعا. لم يكتشف ذلك التأثير المخفي في الخنجر فحسب، بل يمكنه الحصول على شيء آخر غير القوة السحرية منه.
“أعتقد ذلك أيضاً.”
“أذا رجاءً أنظر في جميع أنحاء، متجرنا ليس كريم بما فيه الكفاية لشرح الاشياء الموجودة، لذلك سيكون عليك الاختيار بنفسه.”
ثيو لم ينكر كلمات تاجر السوق السوداء. الآن، كان ثيودور “مثمن”. انه تعثر على بقعة صغيرة وكان عليه أن يلعب هذا الدور. لذلك، انتظر كلمات الخصم بدلا من مطالبه. طالما كان موقفه متفوقا، كان الشخص الآخر الذي سيصبح متسرع.
في أي مدينة، كانت الضواحي دائما مهملة أكثر من المركز، مع عدد أقل من الناس يتجولون. وينطبق الشيء نفسه على مدينة بيرغن.انخفضت المباني المرتفعة تدريجيا في الارتفاع، وأصبحت الطرق النظيفة مغطاة بالأوساخ. النبلاء سوف يعبسون تلقائيا من النظر بهذا المنظر.
قريبا،وقف تاجر السوق السوداء.
في الماضي، كان رجل في منتصف العمر أصلع مع لياقة بدنية قوي، ولكن الذي استقبله الآن كان شاب صغير. وكانت الايدي المكشوفة تحت الأكمام مدربة بشكل واضح، وكانت النظرة التي تشبه ثعبان تتألق من بين جفونه المنخفضة مما جعله يبدو خاملاً.
“نعم،السيد المثمن لماذا أتيت إلى هذا المكان المتواضع؟”
“دعنا نرى؟ أنا لا أعتقد ذلك”.
المفاوضات الحقيقية ستبدأ الآن. بدأ الجزء الأول من خطته لزيادة قوته السحريه من خلال تاجر السوق السوداء.
“ماذا يعني السيد الشاب؟”
كانت فوضى، ولكن هذه كانت أيضا قاعدة لتاجر السوق السوداء. لم يفسر أي شيء عن البضائع التي كان يبيعها. في حالة المنتجات المعيبة، فإنها ستفقد البيع إذا شرحوها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
