كيف هو طعم هذا الكتاب (3)
داغاداك، داغاداك، داغاداك.
“الساحر الذي يطلق فقط سحر الصواريخ … هل يمكن أن يسمى ساحر؟”
عندما عاد وعي ثيو، كان المشهد حوله يتحرك بوتيرة مخيفة. لا، كان من الأصح القول أنه كان يتحرك عبرها. ثيو، الذي لا يزال لم يفهم الوضع،حرك رأسه كما وصلت صيحات شخص أذنيه.
وكان ذلك بسبب حفرة في منتصف دماغه. كان من المستحيل على أي إنسان البقاء على قيد الحياة بسبب ذلك، حتى لو كان لديهم دم أورغ. حالما يتم تدمير الدماغ، حتى الاورغ لا يمكنه معالجة نفسه.
“الجنرال! لقد ظهرت قوات العدو أمامنا!”
تحرك فارس عبر الجنود المرتبكين ردا على استفزازه.
جنرال ؟ لقد ظهرت قوات العدو أمامهم …؟ كان هذا شيء من شأنه أن يسمع في ساحة المعركة.
ثيو كان مشوشا حيث رأى شفاه ألفريد تتحرك.
حاول ثيو أن يصنع تعبير أرتباك، ولكن رؤيته انتقلت بشكل مستقل عن إرادته. ثم نظر إلى وجه فارس يركض بجانبه. بعد ذلك بفترة وجيزة، أدرك ثيو أن شفتيه تتحرك من تلقاء نفسها.
“الأمير سوف أقف في الصدارة! مشاة الجنرال لا يمكنهم أن يهزموا قوة فرساننا، وأنا، فينس، سأحمي الأمير مع هذا السيف بأي ثمن!”
“همم، أنه أسرع قليلا مما كنت أتوقع.” كان صوت عميق ورسمي لرجل.
ومع ذلك، فإن الأمير ألفريد، لم يقبل تعليق فينس.
أصابعه لمست ذقنه وشعر بشعر خشن. ثيو لم يكن عمره 20 سنة حتى الآن، وبالتالي فإن هناك لحية على ذقنه هي بالتأكيد لم تكن له. وإذا كان الأمر كذلك، فهناك احتمال واحد فقط.
ضربة واحدة ، سقط الجسد على الأرض. الفارس الشجاع، ريتشارد جيسون، الذي كان مندفع نحو ألفريد قبل لحظة، توفي فجأة.
“صوتي … لا، هذا ليس جسدي؟”
[الشراهة راض عن المواد الغذائية التي قد استهلكها. اطرح سؤالا أو أطعمه كتابا آخر.]
ربما كان هذا هو الجواب الصحيح. ثيو فكر بإجابية.
بعد فترة وجيزة، تم جلب آخر جندي للعدو أمامه.
كان هذا صحيحاً بعد أن استهلك ‘[سحر علم الصواريخ] ل ألفريد بيلونتيس. لذلك، يمكن ثيو تخمين أن هذه الظاهرة كانت ذات صلة بالوصف الذي قال انه يمكن أن يمتص بعض من تجربة ألفريد.
“… في الواقع، يتم إطلاق الصواريخ السحرية ل ألفريد بهذه الطريقة. حتى لو تم استخدام نفس الصيغة، فإنه لا بد أن تفشل. “
لم يكن يعرف ما معنى المزامنة، ولكن إذا كان يمتص تجربة ألفريد –
على الرغم من أنه كان سحر المرتبة الأولى، تم حذف الانشوده وكان إخراج الصواريخ السحرية أبعد من المنطق السليم. كان من المرجح أن حتى السحر الدوار الخامس، “قوة البرق”، كان أضعف من هذا.
“الأمير سوف أقف في الصدارة! مشاة الجنرال لا يمكنهم أن يهزموا قوة فرساننا، وأنا، فينس، سأحمي الأمير مع هذا السيف بأي ثمن!”
كان هذا صحيحاً بعد أن استهلك ‘[سحر علم الصواريخ] ل ألفريد بيلونتيس. لذلك، يمكن ثيو تخمين أن هذه الظاهرة كانت ذات صلة بالوصف الذي قال انه يمكن أن يمتص بعض من تجربة ألفريد.
كانت الصرخة كما لو أنها لهيب يتأجج. كان العاطفة في هذا الصوت لا تصدق كما تحرك الشخص أمامه. بناء على صراخته، يبدو أن هذا الرجل هو زعيم مجموعة من الفرسان. وعلاوة على ذلك، أثبتت عيونه المشتعلة أن ما قال ليس مجرد كلمات.
لم يكن ألفريد يتحدث إلى نفسه. كانت نصيحة من ألفريد بيلونتيس إلى ثيودور ميلر. كانت هذه هدية من الرجل الذي تخلى عن الحرية للقوة وعاش كبطل حرب بدلا من ساحر.
ومع ذلك، فإن الأمير ألفريد، لم يقبل تعليق فينس.
“الساحر الذي يطلق فقط سحر الصواريخ … هل يمكن أن يسمى ساحر؟”
“لا، سأقف في الصدارة!أنت يجب أن تتبعني من الخلف! “الوحيد مع الهيئة النبيلة أعلن أنه سيقف في موقع خطر.
كان هذا صحيحاً بعد أن استهلك ‘[سحر علم الصواريخ] ل ألفريد بيلونتيس. لذلك، يمكن ثيو تخمين أن هذه الظاهرة كانت ذات صلة بالوصف الذي قال انه يمكن أن يمتص بعض من تجربة ألفريد.
على الرغم من رؤية العدو يقترب، ألفريد بيلونتيس لم يبطئ سرعة حصانه. ورفض ألفريد مساعدة فينس وهرع إلى الأمام. وسرعان ما اصطدم الجيشان ببعضهما البعض.
لم تكن طريقة سهلة. كان جسم الإنسان ليس وعاء لحمل القوة السحرية. كان على ألفريد التخلي عن القوة السحرية الأخرى من أجل تعلم هذه الصواريخ السحرية. ومن خلال التدريب الخاص، تم تحويل عظامه وجسده ودمه إلى دائرة سحرية خاصة بسحر الصواريخ .
كوووووووووووووواااااااااكككككككككككككككك!
وأخيرا، تم قطع الاتصال مع ألفريد.
كان هناك هدير ضخم عندما اصطدم خيول الحرب مع قوات المشاة. وأضيفت السلطة الرهيبة من القوة إلى حوافر الحصان وحطموا أجسام العدو. ومن المفاجأة انهار تشكيل العدو ، وكانت قوات بيلونتيس المهيمنة مؤقتا لأنها دفعت قوات العدو إلى الوراء.
جهز السحر داخل جسده وأطلقه من جسده.
ألفريد زئر بعنف من الطليعة.
ثم أخيرا، رأى ألفريد بيلونتيس. في تلك اللحظة، نظر ألفريد في وجهه.
“أمير بيلونتيس، ألفريد، هنا الان! اتجه إلى الأمام إذا كنت تريد أن تأخذ رأسي لنفسك!”
كان هذا صحيحاً بعد أن استهلك ‘[سحر علم الصواريخ] ل ألفريد بيلونتيس. لذلك، يمكن ثيو تخمين أن هذه الظاهرة كانت ذات صلة بالوصف الذي قال انه يمكن أن يمتص بعض من تجربة ألفريد.
وكان ذلك استفزازا واضحا.كأمير وبطل حرب لبيلونتيس، رأس ألفريد كان حقا يستحق عدة آلاف من الذهب. إذا قتلوه، فإن هذه الحرب الطويلة قد تنتهي.
(*غيرت دائرة الى مرتبة)
تحرك فارس عبر الجنود المرتبكين ردا على استفزازه.
-لا تتخلي عن طريقك كساحر.
“أنا ريتشارد، الابن البكر لإيرل جايسون!”
“أمير بيلونتيس، ألفريد، هنا الان! اتجه إلى الأمام إذا كنت تريد أن تأخذ رأسي لنفسك!”
في كل مرة يومض سيفه، يقضي على العديد من الجنود. لم يكن من غير المألوف أن تخترق البشر كأنهمم قش. أي فارس يجب أن يكون على الأقل لديه هذه المهارة.الساحر العادي سيقطف رؤوسهم فقط.
“الجنرال! لقد ظهرت قوات العدو أمامنا!”
ريتشارد ابتسم كما اقترب من ألفريد. أصبح ثيو خائفا لأنه واجه نية القتل أمامه.
عادة، كان السحر تقنية للتعامل مع المانا خارج الجسم. الاستشعار كان المفهوم الذي أشار إلى كفاءة استخدام المانا من القوة السحرية. ومع ذلك، عدل ألفريد سحر الصواريخ بطريقة تتنافى تماما مع هذا المفهوم.
‘أنه أمر خطير. في هذه المسافة، لا توجد وسيلة للبقاء على قيد الحياة إلا إذا كنت ساحر المرتبة* السادسة!
وفي الوقت نفسه، دهش ثيو من الوضع الذي لا يصدق.
(*غيرت دائرة الى مرتبة)
ضربة واحدة ، سقط الجسد على الأرض. الفارس الشجاع، ريتشارد جيسون، الذي كان مندفع نحو ألفريد قبل لحظة، توفي فجأة.
في أي زمن، كان عدو الساحر هو فارس. كانوا سادة الأسلحة التي تهيمن على القتال قريب المدى. يمكن لفارس قطع رأس الساحر قبل الانتهاء من التعويذة. لذلك، السحرة دائما استئجارو مرافقين. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد بالقرب من ألفريد الآن. كانت هذه فرصة عظيمة لريتشارد جيسون، الذي كان مشهورا بخفة الحركة.
جنرال ؟ لقد ظهرت قوات العدو أمامهم …؟ كان هذا شيء من شأنه أن يسمع في ساحة المعركة.
سرعان ما أنهى ريتشارد 30 شخصا، صرخ بصراحة، “بطل بيلونتيس” أنا أحيي شجاعتك لمواجهتي مع جسد ساحر ولكن … “
وردد صوت عميق.
“ولكن هذا ينتهي هنا!”هذا هو ما كان يحاول قوله. ومع ذلك، قوة رهيبة ضغطت عليه.
ما الذي جعل ألفريد التفكير في هذا السحر؟ كان قد تخلى عن حرية كونه ساحر وتركز فقط على قتل الناس مع سحر الصواريخ. لم يتمكن ثيو من التعاطف مع ألفريد.هو لا يمكنه وصف الظل على وجه ألفريد بينما يقضي بهدوء على إنسان.
بانغ!
في كل مرة يومض إصبع ألفريد،يسقط شخص واحد ويموت. كان الشيء نفسه بالنسبة للسحرة الذين يستخدمون سحر الدفاع أو الفرسان الذين يرتدون دروع على أجسامهم. سرعة الصواريخ السحرية لم تدع أي شخص يهرب، في حين أن قوتها اخترقت دفاعات العدو وتسببت في فوضى. كانت حرفيا كارثة مميتة.
“… أذاً سوف أكافئك بأحترام على حماقتك”،ألفريد هزأ به كما وجه إصبعه.
مرة أخرى، الضوء أنبعث من أصبع ألفريد.
ضربة واحدة ، سقط الجسد على الأرض. الفارس الشجاع، ريتشارد جيسون، الذي كان مندفع نحو ألفريد قبل لحظة، توفي فجأة.
“الجنرال! لقد ظهرت قوات العدو أمامنا!”
وكان ذلك بسبب حفرة في منتصف دماغه. كان من المستحيل على أي إنسان البقاء على قيد الحياة بسبب ذلك، حتى لو كان لديهم دم أورغ. حالما يتم تدمير الدماغ، حتى الاورغ لا يمكنه معالجة نفسه.
-لا تتخلي عن طريقك كساحر.
وفي الوقت نفسه، دهش ثيو من الوضع الذي لا يصدق.
عند هذه النقطة، ترك ثيو جسد ألفريد.
“هذا هو سحر الصواريخ؟ لا يمكن!’
وردد صوت عميق.
كان توهج أزرق. إذا كان ثيو لم يكن داخل جسم ألفريد،اذاَ انه لن يكون قد استوعب لحظة تفعيل السحر.
وأخيرا، تم قطع الاتصال مع ألفريد.
على الرغم من أنه كان سحر المرتبة الأولى، تم حذف الانشوده وكان إخراج الصواريخ السحرية أبعد من المنطق السليم. كان من المرجح أن حتى السحر الدوار الخامس، “قوة البرق”، كان أضعف من هذا.
كان هذا صحيحاً بعد أن استهلك ‘[سحر علم الصواريخ] ل ألفريد بيلونتيس. لذلك، يمكن ثيو تخمين أن هذه الظاهرة كانت ذات صلة بالوصف الذي قال انه يمكن أن يمتص بعض من تجربة ألفريد.
بانغ!
عادة، كان السحر تقنية للتعامل مع المانا خارج الجسم. الاستشعار كان المفهوم الذي أشار إلى كفاءة استخدام المانا من القوة السحرية. ومع ذلك، عدل ألفريد سحر الصواريخ بطريقة تتنافى تماما مع هذا المفهوم.
مرة أخرى، الضوء أنبعث من أصبع ألفريد.
لم يكن ألفريد يتحدث إلى نفسه. كانت نصيحة من ألفريد بيلونتيس إلى ثيودور ميلر. كانت هذه هدية من الرجل الذي تخلى عن الحرية للقوة وعاش كبطل حرب بدلا من ساحر.
**************
“ليس لدي هواية الاستماع إلى الكلاب. سوف تموت هنا مثل الكلب “.
“كواااك!” في الوقت نفسه، تم القضاء على رجل أخر.
بعد بضع مئات من سحر الصواريخ التي تم اطلاقها …
في كل مرة يومض إصبع ألفريد،يسقط شخص واحد ويموت. كان الشيء نفسه بالنسبة للسحرة الذين يستخدمون سحر الدفاع أو الفرسان الذين يرتدون دروع على أجسامهم. سرعة الصواريخ السحرية لم تدع أي شخص يهرب، في حين أن قوتها اخترقت دفاعات العدو وتسببت في فوضى. كانت حرفيا كارثة مميتة.
“هذا هو سحر الصواريخ؟ لا يمكن!’
بعد بضع مئات من سحر الصواريخ التي تم اطلاقها …
“… في الواقع، يتم إطلاق الصواريخ السحرية ل ألفريد بهذه الطريقة. حتى لو تم استخدام نفس الصيغة، فإنه لا بد أن تفشل. “
ربما كان هذا هو الجواب الصحيح. ثيو فكر بإجابية.
كان ثيو قد نجح بشكل مفاجئ في حفر مبدئ سحر الصواريخ القوي. حتى الآن، كان العلماء يدرسون [سحر علم الصواريخ] لمدة 30 عاما، ولم يكونوا قادرين على تحقيق ذلك. لم يكن ذلك لأن موهبة ثيودور ميلر كانت متفوقة.
كانت الصرخة كما لو أنها لهيب يتأجج. كان العاطفة في هذا الصوت لا تصدق كما تحرك الشخص أمامه. بناء على صراخته، يبدو أن هذا الرجل هو زعيم مجموعة من الفرسان. وعلاوة على ذلك، أثبتت عيونه المشتعلة أن ما قال ليس مجرد كلمات.
كان “التزامن” الذي سمح له بمشاركة الحواس مع ألفريد بيلونتيس هو الجواب.
ثيودور الذي يسقط أستعاد وعيه.
“السحر داخل جسده كلياً.”
ارتدى عباءة عنابية اللون مع درع فاخر رائعة. وأظهرت نموذج التطريزات النبيلة أنه ليس جنديا عادياً. وارتداء هذه الملابس المبهرجة في ساحة المعركة أظهر أنه كان نبيلاً رفيع المستوى.
عادة، كان السحر تقنية للتعامل مع المانا خارج الجسم. الاستشعار كان المفهوم الذي أشار إلى كفاءة استخدام المانا من القوة السحرية. ومع ذلك، عدل ألفريد سحر الصواريخ بطريقة تتنافى تماما مع هذا المفهوم.
داغاداك، داغاداك، داغاداك.
جهز السحر داخل جسده وأطلقه من جسده.
‘أنه أمر خطير. في هذه المسافة، لا توجد وسيلة للبقاء على قيد الحياة إلا إذا كنت ساحر المرتبة* السادسة!
لم تكن طريقة سهلة. كان جسم الإنسان ليس وعاء لحمل القوة السحرية. كان على ألفريد التخلي عن القوة السحرية الأخرى من أجل تعلم هذه الصواريخ السحرية. ومن خلال التدريب الخاص، تم تحويل عظامه وجسده ودمه إلى دائرة سحرية خاصة بسحر الصواريخ .
“الأمير سوف أقف في الصدارة! مشاة الجنرال لا يمكنهم أن يهزموا قوة فرساننا، وأنا، فينس، سأحمي الأمير مع هذا السيف بأي ثمن!”
ونتيجة لذلك، كان قادرا على إنتاج أقوى سحر الصواريخ.
ثيودور الذي يسقط أستعاد وعيه.
“الساحر الذي يطلق فقط سحر الصواريخ … هل يمكن أن يسمى ساحر؟”
ضربة واحدة ، سقط الجسد على الأرض. الفارس الشجاع، ريتشارد جيسون، الذي كان مندفع نحو ألفريد قبل لحظة، توفي فجأة.
ما الذي جعل ألفريد التفكير في هذا السحر؟ كان قد تخلى عن حرية كونه ساحر وتركز فقط على قتل الناس مع سحر الصواريخ. لم يتمكن ثيو من التعاطف مع ألفريد.هو لا يمكنه وصف الظل على وجه ألفريد بينما يقضي بهدوء على إنسان.
وأخيرا، تم قطع الاتصال مع ألفريد.
بعد فترة وجيزة، تم جلب آخر جندي للعدو أمامه.
“الآن، انتظر لحظة، الأمير ألفريد!”
“كوك، افراج عني! دعني أذهب! أنا ماركيز بيلفورد أسترو.لا تهدر وقتك معي! “
صدى ألفريد مع صوت غريب، وواصل القول: “ألم تنهب المنازل بالقرب من الحدود وبعت النساء كعبيد؟ ليس لدي أي نية للسماح لك بأن تعيش كأسير حرب “.
ارتدى عباءة عنابية اللون مع درع فاخر رائعة. وأظهرت نموذج التطريزات النبيلة أنه ليس جنديا عادياً. وارتداء هذه الملابس المبهرجة في ساحة المعركة أظهر أنه كان نبيلاً رفيع المستوى.
[سحر الدائرة الأولى “سحر الصواريخ” قد تسامى إلى “سحر الصواريخ بنمط ألفريد”. وقد تحولت تجربة ألفريد بيلونتيس إلى براعة لهذا السحر.]
ركله الجنود، مما جعله يركع. ألفريد نظر الى أسفل في الرجل بعيون باردة وقال: “ماركيز أسترو(والد الرجل) هو أسوأ من الكلب، وهذا ما أنت عليه”.
في أي زمن، كان عدو الساحر هو فارس. كانوا سادة الأسلحة التي تهيمن على القتال قريب المدى. يمكن لفارس قطع رأس الساحر قبل الانتهاء من التعويذة. لذلك، السحرة دائما استئجارو مرافقين. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد بالقرب من ألفريد الآن. كانت هذه فرصة عظيمة لريتشارد جيسون، الذي كان مشهورا بخفة الحركة.
صدى ألفريد مع صوت غريب، وواصل القول: “ألم تنهب المنازل بالقرب من الحدود وبعت النساء كعبيد؟ ليس لدي أي نية للسماح لك بأن تعيش كأسير حرب “.
ارتدى عباءة عنابية اللون مع درع فاخر رائعة. وأظهرت نموذج التطريزات النبيلة أنه ليس جنديا عادياً. وارتداء هذه الملابس المبهرجة في ساحة المعركة أظهر أنه كان نبيلاً رفيع المستوى.
“الآن، انتظر لحظة، الأمير ألفريد!”
وردد صوت عميق.
“ليس لدي هواية الاستماع إلى الكلاب. سوف تموت هنا مثل الكلب “.
ركله الجنود، مما جعله يركع. ألفريد نظر الى أسفل في الرجل بعيون باردة وقال: “ماركيز أسترو(والد الرجل) هو أسوأ من الكلب، وهذا ما أنت عليه”.
(شخصية ألفريد فخمة ها)
عند هذه النقطة، ترك ثيو جسد ألفريد.
امتد أصبع ألفريد، وحكم على الرجل أمامه بالموت. هذا الرجل كان شخصا لا يستحق حتى الأسر. أصابع ألفريد أومضت مع ضوء أزرق.
“صوتي … لا، هذا ليس جسدي؟”
بانغ!
في أي زمن، كان عدو الساحر هو فارس. كانوا سادة الأسلحة التي تهيمن على القتال قريب المدى. يمكن لفارس قطع رأس الساحر قبل الانتهاء من التعويذة. لذلك، السحرة دائما استئجارو مرافقين. ومع ذلك، لم يكن هناك أحد بالقرب من ألفريد الآن. كانت هذه فرصة عظيمة لريتشارد جيسون، الذي كان مشهورا بخفة الحركة.
انهارت الجثة مع ثقب فيها.
بعد بضع مئات من سحر الصواريخ التي تم اطلاقها …
“… تخلص من الجثة”،قال ألفريد أثناء الدوران.
ارتدى عباءة عنابية اللون مع درع فاخر رائعة. وأظهرت نموذج التطريزات النبيلة أنه ليس جنديا عادياً. وارتداء هذه الملابس المبهرجة في ساحة المعركة أظهر أنه كان نبيلاً رفيع المستوى.
في العادة، كان من الادب اتخذ الجثة وإرسالها مرة أخرى إلى مملكة العدو. ومع ذلك، كان هذا الشخص الذي أحرق القرى وتسبب في فقدان الرجال لزوجاتهم. في مثل هذه الحالة، لم تكن هناك حاجة للحفاظ على جسده. الكتلة القبيحة من اللحم تسمى بلفورد اختفى قريبا دون أن يترك أثرا.
“ليس لدي هواية الاستماع إلى الكلاب. سوف تموت هنا مثل الكلب “.
عند هذه النقطة، ترك ثيو جسد ألفريد.
وفي الوقت نفسه، دهش ثيو من الوضع الذي لا يصدق.
“آه،هذا ينتهي هنا”.
“أمير بيلونتيس، ألفريد، هنا الان! اتجه إلى الأمام إذا كنت تريد أن تأخذ رأسي لنفسك!”
وكانت التجربة مثيرة للإعجاب حقا. ثيو نظر الى الأرض التي أصبحت أكثر بعدا. كانت ساحة معركة مليئة بالدم والموت والفرسان يلمعون الدروع والسحرة المقرفين، والجنود يستدعون الأطباء …
مرة أخرى، الضوء أنبعث من أصبع ألفريد.
ثم أخيرا، رأى ألفريد بيلونتيس. في تلك اللحظة، نظر ألفريد في وجهه.
“ليس لدي هواية الاستماع إلى الكلاب. سوف تموت هنا مثل الكلب “.
“ماذا؟”
ركله الجنود، مما جعله يركع. ألفريد نظر الى أسفل في الرجل بعيون باردة وقال: “ماركيز أسترو(والد الرجل) هو أسوأ من الكلب، وهذا ما أنت عليه”.
ثيو كان مشوشا حيث رأى شفاه ألفريد تتحرك.
بانغ!
-الساحر الصغير الذي يشتهي قوتي.
انهارت الجثة مع ثقب فيها.
وردد صوت عميق.
لم يكن ألفريد يتحدث إلى نفسه. كانت نصيحة من ألفريد بيلونتيس إلى ثيودور ميلر. كانت هذه هدية من الرجل الذي تخلى عن الحرية للقوة وعاش كبطل حرب بدلا من ساحر.
لم يكن ألفريد يتحدث إلى نفسه. كانت نصيحة من ألفريد بيلونتيس إلى ثيودور ميلر. كانت هذه هدية من الرجل الذي تخلى عن الحرية للقوة وعاش كبطل حرب بدلا من ساحر.
“كوك، افراج عني! دعني أذهب! أنا ماركيز بيلفورد أسترو.لا تهدر وقتك معي! “
-لا تتخلي عن طريقك كساحر.
بانغ!
وأخيرا، تم قطع الاتصال مع ألفريد.
كانت الصرخة كما لو أنها لهيب يتأجج. كان العاطفة في هذا الصوت لا تصدق كما تحرك الشخص أمامه. بناء على صراخته، يبدو أن هذا الرجل هو زعيم مجموعة من الفرسان. وعلاوة على ذلك، أثبتت عيونه المشتعلة أن ما قال ليس مجرد كلمات.
[انتهت المزامنة مع ألفريد بيلونتيس.]
“هذا هو سحر الصواريخ؟ لا يمكن!’
[معدل التزامن هو 85.7٪، وقد تم الحفاظ على التجربة.]
في كل مرة يومض سيفه، يقضي على العديد من الجنود. لم يكن من غير المألوف أن تخترق البشر كأنهمم قش. أي فارس يجب أن يكون على الأقل لديه هذه المهارة.الساحر العادي سيقطف رؤوسهم فقط.
[سحر الدائرة الأولى “سحر الصواريخ” قد تسامى إلى “سحر الصواريخ بنمط ألفريد”. وقد تحولت تجربة ألفريد بيلونتيس إلى براعة لهذا السحر.]
“صوتي … لا، هذا ليس جسدي؟”
[الشراهة راض عن المواد الغذائية التي قد استهلكها. اطرح سؤالا أو أطعمه كتابا آخر.]
حاول ثيو أن يصنع تعبير أرتباك، ولكن رؤيته انتقلت بشكل مستقل عن إرادته. ثم نظر إلى وجه فارس يركض بجانبه. بعد ذلك بفترة وجيزة، أدرك ثيو أن شفتيه تتحرك من تلقاء نفسها.
* * *
بانغ!
في الجزء الشرقي من مملكة مالتور ، مكتبة أكاديمية بيرغن …
ارتدى عباءة عنابية اللون مع درع فاخر رائعة. وأظهرت نموذج التطريزات النبيلة أنه ليس جنديا عادياً. وارتداء هذه الملابس المبهرجة في ساحة المعركة أظهر أنه كان نبيلاً رفيع المستوى.
ثيودور الذي يسقط أستعاد وعيه.
“آه،هذا ينتهي هنا”.
“ليس لدي هواية الاستماع إلى الكلاب. سوف تموت هنا مثل الكلب “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
