كيف هو طعم هذا الكتاب (1)
دينغ دونغ-دانغ دونغ …
وقد انتهت السنة الدراسية في أكاديمية بيرغن اليوم. الطلاب، الذين لم يرتدو الزي المدرسي،ركضوا الى الأبواب، ونصيحة الأساتذة لعدم اللهو والتركيز على الدراسة خلال عطلة الشتاء تجاهلها الطلاب.
أعلن صوت الجرس القوي نهاية الفصل الدراسي الثاني. سيتم توزيع بطاقة التقرير النهائية لكل طالب بعد أسبوع واحد من هذا اليوم.
لحظة كان على وشك استخدام التقييم على الكتاب الثاني …
وقد انتهت السنة الدراسية في أكاديمية بيرغن اليوم. الطلاب، الذين لم يرتدو الزي المدرسي،ركضوا الى الأبواب، ونصيحة الأساتذة لعدم اللهو والتركيز على الدراسة خلال عطلة الشتاء تجاهلها الطلاب.
* درجة كتاب السحر هذا هو ‘عادي’.
عموما، باستثناء بعض الطلاب الشباب، تجنب طلاب الأكاديمية البقاء في المدرسة.
“ثيو هو ساحر أفضل بكثير مما كنت.”
“هوو، هناك جلبة. على الرغم من أن الجو بارد، فإنهم لا يزالون قادرين على الركض هكذا. حقا، أعتقد أن فترة المراهقة هي الأفضل “.
-…جائع.أطعمني، من فضلك.
“من لا يعتقد هذا؟ آه، ربما هيكل أبدي*؟ “
“أليس هذا العام قد تلقى رسالة مكرر الثالثة؟ بعد العام المقبل،نحن لن نراه بعد الآن،أنا آسف … لا ينبغي أن أقول ذلك؟ هاهاها!”
(*كتبتها أبدي بس الترجمة الحرفية هي هيكل عظمي بالاتكليزي مكتوبة lich هل ابقيها هكذا أم لا(?
حبك حاجبيه في السخرية الواضحة.
“ههها، أخشى أن يكون الهيكل الابدي مجرد عظام لا أكثر.”
“…نعم.”
“آها، هذه نقطة شريرة جدا!”
أشار ثيو بيده اليسرى في الكتاب، تماما مثل عندما كان الشراهة يأكل. ثم أعطى الأمر “تقييم”.
حتى الأساتذة كانوا في مزاج جيد. وأخيرا أحرار من الطلاب الذين سببوا لهم كل أنواع المشاكل،ولقد تتمتعوا بفنجان من القهوة أثناء الدردشة مع زملائهم المدرسين. تحدث البعض عن الطلاب، في حين تحدث آخرون عن ماذا يدرسون خلال عطلة. وكان بعض الأساتذة يخططون للعودة إلى ديارهم بعد أيام قليلة أيضا.
كتابان أو ثلاثة كتب …
سأل أحد الأستاذة الاستاذ فينس، “البروفسور فينس، هل تقيم في المدرسة خلال هذه العطلة؟”
هز مكتب مع صوت رطم عالي. وكان ذلك لأن سبعة كتب كبيرة كانت قد وضعت للتو في وسط المكتب. أسقاط هذه الكتب الكثيرة على قدمه لن تنتهي مع مجرد كدمة. كانت مزحة ولكن كانت هناك قصة شبح الذي قال عن كيفية مديري المكتبة في كثير من الأحيان يقتلون من قبل كتب ملعونة.
“نعم، أنا أفعل”، أجاب مع تعبير بارد كالعادة.
“البروفيسور كلود دنيئ جدا، قائلا هذه الكلمات الفارغة”.
صوت البروفيسور فينس الخالي من الروح تطابق مع تعبيره البارد.
صلى فينس ل اليوم الذي يكافأ به على هذا الجهد.
لم يستطع أن يساعد زميل البروفيسور في أن الجفل.
كان من الممكن أيضا لأنه كان ثيو. بعد قضاء خمس سنوات في المكتبة، لم يكن هناك كتاب لم يكن يعرفه. وضع ثيو الكتب التي كان يقرأها مرة واحدة وتلك التي قرأها عدة مرات ولكنع لم يقدر على أستخلاصها.
ومع ذلك، نظرا لحقيقة أنها قد أمضى بضع سنوات معا وتكيفا معاً قليلا، انه لم يتعلثم عندما تحدث مرة أخرى. “في الآونة الأخيرة، سمعت أنك كنت تركز على مشروع علمي. هل هو بسبب ذلك؟ “
أعلن صوت الجرس القوي نهاية الفصل الدراسي الثاني. سيتم توزيع بطاقة التقرير النهائية لكل طالب بعد أسبوع واحد من هذا اليوم.
أصبحت عيون البروفيسور فينس باردة. بطبيعة الحال، كان من الوقاحة للسحرة التجسس على البحوث بعضهم البعض.كشف صوته المنخفض عن عدم ارتياحه. “هذا ليس شيئا يمكن الحديث عنه هنا”.
ومع ذلك، نظرا لحقيقة أنها قد أمضى بضع سنوات معا وتكيفا معاً قليلا، انه لم يتعلثم عندما تحدث مرة أخرى. “في الآونة الأخيرة، سمعت أنك كنت تركز على مشروع علمي. هل هو بسبب ذلك؟ “
“ها، هاها، هذا صحيح، لننسى أني سألت.”
صلى فينس ل اليوم الذي يكافأ به على هذا الجهد.
“……”
تصريحات بغيضة خرجت.
كان فينس ينظر له للحظة قبل أن يلقي نظره على النافذة.
“ههها، أخشى أن يكون الهيكل الابدي مجرد عظام لا أكثر.”
جو الغرفة فجأة أصبح بارداً لأكثر. وكان البروفيسور فينس مشهورا لعدم كونه ودودا للغاية. وكان ساحر من الدرجة الأولى أرسل من العاصمة إلى أكاديمية بيرغن، وموقفه باعتباره ساحر كبير من (الدائرة السادسة) وضعه فوق الاساتذة الآخرين.
“حتى لو لم يكن هناك لعنة على هذه الكتب، لن أموت إذا كان هذا الوضع الطبيعي؟”
وبعبارة أخرى،أرسل يكون محاضرا للطلاب وكان من الصعب على الأساتذة الآخرين للتعامل معها.
سأل أحد الأستاذة الاستاذ فينس، “البروفسور فينس، هل تقيم في المدرسة خلال هذه العطلة؟”
“لقد كنت هنا، أستاذ فينس”.
وتحدث ما يسمى بالون، البروفيسور بالون،تحدث بصوت قوي، “هل يمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
في تلك اللحظة، دخل أستاذ المكتب.لنصفه بشكل معتدل، كان هذا الأستاذ شخص مع الكثير من الدهون. كان قد حزمها في بدلة أنيقة، مما يجعله يشبه البالون. وهكذا، الطلاب لقبوه ب”البالون”.
لا، حتى لو كان صحيحا، هل ينبغي على الاساتذة أن يهينوا طلابهم؟
وتحدث ما يسمى بالون، البروفيسور بالون،تحدث بصوت قوي، “هل يمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
“ها، هاها، هذا صحيح، لننسى أني سألت.”
“…نعم.”
تصريحات بغيضة خرجت.
فينس لا يمكنه أن يبصق على هذا الوجه المبتسم.حدق في البروفيسور بالون مع تعبير مزعج. فينس لم يحب هذا الخنزير الذي يحب الثرثرة معه. ليس من المستغرب أن الكلمات التي خرجت من فم البروفيسور بالون لم تفشل في تهيج أعصاب فينس.
(*يعني فرح)
“هل لم هذا الصبي يتخرج مرة أخرى هذا العام؟”
في هذا الوقت، كانت أكتاف ثيو ترقص*.
حبك حاجبيه في السخرية الواضحة.
“ها، هاها، هذا صحيح، لننسى أني سألت.”
ثيودور ميلر …
صوت البروفيسور فينس الخالي من الروح تطابق مع تعبيره البارد.
ومضت أعين البروفيسور فينس كما ذكر هذا الطالب. كان ثيودور ميلر الطالب الذي تمت خيانته من موهبته ولم يكافأ على جهوده. حقيقة أن ثيودور قد تلقى رسالة مكرر ثلاث مرات يعني أنه أصبح ذا شهرة سيئة السمعة.
“أولئك الذين يفتحون عيونهم ولكن لا يمكنهم أن يرو أي شيء.”
اقترب منهم أساتذة جامعيون آخرون.
[الإشتعال واشعال مختلفة]
“آها، هل هذا الطفل ثيو؟”
في تلك اللحظة، دخل أستاذ المكتب.لنصفه بشكل معتدل، كان هذا الأستاذ شخص مع الكثير من الدهون. كان قد حزمها في بدلة أنيقة، مما يجعله يشبه البالون. وهكذا، الطلاب لقبوه ب”البالون”.
“أليس هذا العام قد تلقى رسالة مكرر الثالثة؟ بعد العام المقبل،نحن لن نراه بعد الآن،أنا آسف … لا ينبغي أن أقول ذلك؟ هاهاها!”
“هل لم هذا الصبي يتخرج مرة أخرى هذا العام؟”
“البروفيسور كلود دنيئ جدا، قائلا هذه الكلمات الفارغة”.
كان فينس ينظر له للحظة قبل أن يلقي نظره على النافذة.
“في النهاية، هو طفل من عائلة نبيلة سقطت. وقد جفت مواهبهم “.
في هذا الوقت، كانت أكتاف ثيو ترقص*.
تصريحات بغيضة خرجت.
صوت البروفيسور فينس الخالي من الروح تطابق مع تعبيره البارد.
“أولئك الذين يفتحون عيونهم ولكن لا يمكنهم أن يرو أي شيء.”
هز مكتب مع صوت رطم عالي. وكان ذلك لأن سبعة كتب كبيرة كانت قد وضعت للتو في وسط المكتب. أسقاط هذه الكتب الكثيرة على قدمه لن تنتهي مع مجرد كدمة. كانت مزحة ولكن كانت هناك قصة شبح الذي قال عن كيفية مديري المكتبة في كثير من الأحيان يقتلون من قبل كتب ملعونة.
أخذ فينس بضع خطوات إلى الوراء وحدق بهم مع ازدراء. شعر بأن أذنيه سوف تتعفن إذا استمر في الاستماع إلى حديثهم. هؤلاء كانوا معلمين لم يعرفوا حتى الحقيقة عن الطلاب الذين كانوا يدرسونهم.
حرك ثيو يده اليسرى في حركة مألوفة. كان على وشك قياس قيمة الكتاب باستخدام قدرة الشراهة “قدرة الحكم على الطعام”. كانت طريقة استخدام هذه القوة أبسط بكثير مما كان يعتقد.
لا، حتى لو كان صحيحا، هل ينبغي على الاساتذة أن يهينوا طلابهم؟
“حتى لو لم يكن هناك لعنة على هذه الكتب، لن أموت إذا كان هذا الوضع الطبيعي؟”
هز رأسه بقوة في هذا السؤال.
كان خيارا صنعه عدة مرات بالفعل، لكنه كان دائما يكافح. إذا اختار كتابين، يمكنه الحصول على إجابة. إذا اختار ثلاثة كتب، فإنه يمكنه الحصول على فوائد أكثر. في المرة الأخيرة، كان يعتقد أنه كان من المهم تحسين مهاراته واختار أن يطعمه ثلاثة كتب.
“ثيو هو ساحر أفضل بكثير مما كنت.”
كان حقا خطرا، حتى أنهم وضعوا لافتة تحذير.
ولكن هذه الكلمات لا يمكن أن تخرج من فمه. أراد فينس الاستيلاء على يد الأستاذ بالون ورمي فنجان القهوة في وجهه. ومع ذلك، أوقف فينس نفسه… لأنه في النهاية، كان الكلام صحيحا.
في تلك اللحظة، دخل أستاذ المكتب.لنصفه بشكل معتدل، كان هذا الأستاذ شخص مع الكثير من الدهون. كان قد حزمها في بدلة أنيقة، مما يجعله يشبه البالون. وهكذا، الطلاب لقبوه ب”البالون”.
وكان قد تخلى عن رعايته الشخصية لثيودور بسبب عدم أمتلاك ثيودور استشعار المانا. لم يكن هناك إنكار أن فينس قد رفض الطالب بسبب افتقاره للموهبة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أوقف فينس من التدخل في كلماتهم.
دينغ دونغ-دانغ دونغ …
“ثيودور ميلر”.
ثيودور ميلر …
نظر فينس خارج النافذة مع شعور بالغثيان في بطنه. يبدو أن السماء المظلمة الحالية تمثل قلبه الداخلي. ثم أدرك أن الأضواء في المبنى المقابل كانت قادمة من المكتبة وتنهد مرة أخرى. وكان هناك شخص واحد فقط يزور المكتبة في يوم الحفل الختامي.
“أليس هذا العام قد تلقى رسالة مكرر الثالثة؟ بعد العام المقبل،نحن لن نراه بعد الآن،أنا آسف … لا ينبغي أن أقول ذلك؟ هاهاها!”
صلى فينس ل اليوم الذي يكافأ به على هذا الجهد.
شوووو.
* * *
كان فينس ينظر له للحظة قبل أن يلقي نظره على النافذة.
في هذا الوقت، كانت أكتاف ثيو ترقص*.
“البروفيسور كلود دنيئ جدا، قائلا هذه الكلمات الفارغة”.
(*يعني فرح)
كان من الممكن أيضا لأنه كان ثيو. بعد قضاء خمس سنوات في المكتبة، لم يكن هناك كتاب لم يكن يعرفه. وضع ثيو الكتب التي كان يقرأها مرة واحدة وتلك التي قرأها عدة مرات ولكنع لم يقدر على أستخلاصها.
“وااه!”
وكان قد تخلى عن رعايته الشخصية لثيودور بسبب عدم أمتلاك ثيودور استشعار المانا. لم يكن هناك إنكار أن فينس قد رفض الطالب بسبب افتقاره للموهبة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أوقف فينس من التدخل في كلماتهم.
هز مكتب مع صوت رطم عالي. وكان ذلك لأن سبعة كتب كبيرة كانت قد وضعت للتو في وسط المكتب. أسقاط هذه الكتب الكثيرة على قدمه لن تنتهي مع مجرد كدمة. كانت مزحة ولكن كانت هناك قصة شبح الذي قال عن كيفية مديري المكتبة في كثير من الأحيان يقتلون من قبل كتب ملعونة.
[-هذا الكتاب هو عن نسخة محسنة من سحر الإشعال ويوضح سحر إشعال. على عكس الاشتعال، مما يخلق النار على السطح، يمكن ل الاشعال خلق نقطة اشتعال في الهواء. ميزة اشعال هي قادرة على استخدامها من مسافة بعيدة. ومع ذلك، فإن قوة النيران أقل قليلا من ذلك من الاشتعال.
“حتى لو لم يكن هناك لعنة على هذه الكتب، لن أموت إذا كان هذا الوضع الطبيعي؟”
(*يعني فرح)
وكانت الكتب أثقل من الطوب. إذا سقط واحد منهم من رف الكتب عالي وضرب شخص ما، سيتم كسر جمجمة هذا الشخص الذي يمر. هذا هو السبب في وجود تحذير لعدم إحداث اضطراب في المكتبة.
أشار ثيو بيده اليسرى في الكتاب، تماما مثل عندما كان الشراهة يأكل. ثم أعطى الأمر “تقييم”.
كان حقا خطرا، حتى أنهم وضعوا لافتة تحذير.
دينغ دونغ-دانغ دونغ …
“حسنا، هذا يكفي اليوم”.
“حتى لو لم يكن هناك لعنة على هذه الكتب، لن أموت إذا كان هذا الوضع الطبيعي؟”
ثيو يفرك المادة الرمادية قبالة كف يده. كانت المكتبة مكانا حيث لم منبوذاً من الناس في كثير من الأحيان، لذلك كل الكتب التي التقطها كانت مملوئة بالغبار. الشخص في مركز مدير المكتبة فقط يتحقق من الأقفال في بعض الأحيان. كان محظوظا أن الشراهة يبتلع الكتب دون مضغها، وإلا كان قد اضطر إلى مسح الكتب أولا.
كان من الممكن أيضا لأنه كان ثيو. بعد قضاء خمس سنوات في المكتبة، لم يكن هناك كتاب لم يكن يعرفه. وضع ثيو الكتب التي كان يقرأها مرة واحدة وتلك التي قرأها عدة مرات ولكنع لم يقدر على أستخلاصها.
“أولا، لا بد لي من استخدام التقييم.”
“ها، هاها، هذا صحيح، لننسى أني سألت.”
حرك ثيو يده اليسرى في حركة مألوفة. كان على وشك قياس قيمة الكتاب باستخدام قدرة الشراهة “قدرة الحكم على الطعام”. كانت طريقة استخدام هذه القوة أبسط بكثير مما كان يعتقد.
“لقد كنت هنا، أستاذ فينس”.
أشار ثيو بيده اليسرى في الكتاب، تماما مثل عندما كان الشراهة يأكل. ثم أعطى الأمر “تقييم”.
“أتذكر أن هذا السحر يبدو مفيداً”.
شوووو.
لحظة كان على وشك استخدام التقييم على الكتاب الثاني …
خرج اللسان من يد اليسرى ثيو. بدا مع صوت عال وأمتد نحو الأهداف. ثم مسح غطاء الكتاب على القمة. وفي الوقت نفسه، ظهر تمثيل مرئي للمعلومات.
ثيو يفرك المادة الرمادية قبالة كف يده. كانت المكتبة مكانا حيث لم منبوذاً من الناس في كثير من الأحيان، لذلك كل الكتب التي التقطها كانت مملوئة بالغبار. الشخص في مركز مدير المكتبة فقط يتحقق من الأقفال في بعض الأحيان. كان محظوظا أن الشراهة يبتلع الكتب دون مضغها، وإلا كان قد اضطر إلى مسح الكتب أولا.
[الإشتعال واشعال مختلفة]
“هوو، هناك جلبة. على الرغم من أن الجو بارد، فإنهم لا يزالون قادرين على الركض هكذا. حقا، أعتقد أن فترة المراهقة هي الأفضل “.
[-هذا الكتاب هو عن نسخة محسنة من سحر الإشعال ويوضح سحر إشعال. على عكس الاشتعال، مما يخلق النار على السطح، يمكن ل الاشعال خلق نقطة اشتعال في الهواء. ميزة اشعال هي قادرة على استخدامها من مسافة بعيدة. ومع ذلك، فإن قوة النيران أقل قليلا من ذلك من الاشتعال.
أعلن صوت الجرس القوي نهاية الفصل الدراسي الثاني. سيتم توزيع بطاقة التقرير النهائية لكل طالب بعد أسبوع واحد من هذا اليوم.
* فهمك مرتفع جدا. (96.7٪)
كان فينس ينظر له للحظة قبل أن يلقي نظره على النافذة.
* درجة كتاب السحر هذا هو ‘عادي’.
صلى فينس ل اليوم الذي يكافأ به على هذا الجهد.
* بعد تناوله، سيتم الحصول على سحر الدائرة 1 “أشتعال”.]
وكان قد تخلى عن رعايته الشخصية لثيودور بسبب عدم أمتلاك ثيودور استشعار المانا. لم يكن هناك إنكار أن فينس قد رفض الطالب بسبب افتقاره للموهبة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أوقف فينس من التدخل في كلماتهم.
“أتذكر أن هذا السحر يبدو مفيداً”.
“حتى لو لم يكن هناك لعنة على هذه الكتب، لن أموت إذا كان هذا الوضع الطبيعي؟”
ضحك و التقط الكتاب.
شوووو.
وكان تقييم “الشراهة” وسيلة لقياس الغذاء. هذا ساعده على تحديد فوائد الطعام الذي كان يستهلكه. باستخدام التقييم يعني أنه لن يكون هناك مشكلة حتى لو كان كتاب ثيو لم يقرأ من قبل. وجود سحر التقييم يعني أيضا أنه يمكن اختيار الكتاب مع الصفات الخاصة.
دينغ دونغ-دانغ دونغ …
“وبفضل هذا، أختيار الكتاب أسهل بكثير.”
وكان قد تخلى عن رعايته الشخصية لثيودور بسبب عدم أمتلاك ثيودور استشعار المانا. لم يكن هناك إنكار أن فينس قد رفض الطالب بسبب افتقاره للموهبة. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أوقف فينس من التدخل في كلماتهم.
كان من الممكن أيضا لأنه كان ثيو. بعد قضاء خمس سنوات في المكتبة، لم يكن هناك كتاب لم يكن يعرفه. وضع ثيو الكتب التي كان يقرأها مرة واحدة وتلك التي قرأها عدة مرات ولكنع لم يقدر على أستخلاصها.
كان من الممكن أيضا لأنه كان ثيو. بعد قضاء خمس سنوات في المكتبة، لم يكن هناك كتاب لم يكن يعرفه. وضع ثيو الكتب التي كان يقرأها مرة واحدة وتلك التي قرأها عدة مرات ولكنع لم يقدر على أستخلاصها.
لحظة كان على وشك استخدام التقييم على الكتاب الثاني …
تصريحات بغيضة خرجت.
-…جائع.أطعمني، من فضلك.
“وبفضل هذا، أختيار الكتاب أسهل بكثير.”
استيقظ الشراهة.
كان حقا خطرا، حتى أنهم وضعوا لافتة تحذير.
[استيقظ الشراهة من نومه ويشكو من معدة فارغة.]
“أولا، لا بد لي من استخدام التقييم.”
[الوجبات العادية خفضت جوعه كثيرا. هناك مساحة أكبر لاختيار طعامه. سوف يجيب الشراهة على سؤال واحد بعد تناول كتابين وسوف يقع على الفور في سبات بعد الكتاب الثالث. الوقت المتبقي هو 30 دقيقة.]
فينس لا يمكنه أن يبصق على هذا الوجه المبتسم.حدق في البروفيسور بالون مع تعبير مزعج. فينس لم يحب هذا الخنزير الذي يحب الثرثرة معه. ليس من المستغرب أن الكلمات التي خرجت من فم البروفيسور بالون لم تفشل في تهيج أعصاب فينس.
كتابان أو ثلاثة كتب …
وبعبارة أخرى،أرسل يكون محاضرا للطلاب وكان من الصعب على الأساتذة الآخرين للتعامل معها.
كان خيارا صنعه عدة مرات بالفعل، لكنه كان دائما يكافح. إذا اختار كتابين، يمكنه الحصول على إجابة. إذا اختار ثلاثة كتب، فإنه يمكنه الحصول على فوائد أكثر. في المرة الأخيرة، كان يعتقد أنه كان من المهم تحسين مهاراته واختار أن يطعمه ثلاثة كتب.
اقترب منهم أساتذة جامعيون آخرون.
ماذا يجب أن يختار هذا الوقت؟
“أليس هذا العام قد تلقى رسالة مكرر الثالثة؟ بعد العام المقبل،نحن لن نراه بعد الآن،أنا آسف … لا ينبغي أن أقول ذلك؟ هاهاها!”
“ثيودور ميلر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
