1393
1393
…
دق قلب لين مينغ أيضًا بلحظة من القلق. تبع الحشد نحو القاعة .
…
…
إذا كان هناك إنذار يمكن أن يصدر في جميع أنحاء غرف التدريب ، فقد كان هذا إنذارًا تحذيريًا من أعلى درجة ، والذي قاطع جميع فناني القتال أثناء عزلتهم. ما لم يكن حدثًا لإبادة الطائفة ، فلن يتم إطلاق مثل هذا الإنذار.
لم يكن تدريب هذا الشاب أمامه مرتفع ، ولكن عندما نظر إليه ملك العالم ، شعر بإحساس بالرهبة والخوف في قلبه ، وإحساس بعدم الارتياح تجاه ما يمكن أن يحدث.
تسببت هذه الاحتمالية المرعبة في جعل جسد ملك العالم يتحول إلى جليد بارد ويتعرق كفه.
“حسنا ، هاها!” بجانب الشاب ذو الرداء الأبيض ، أومأ رجلان بزى رمادي. كان لأحدهما رأس عملاق والآخر نحيف مثل عمود الخيزران. على الرغم من أن مظهرهم كان غريبًا ، إلا أنه من الواضح أن لديهم تدريب على مستوى ملك العالم العظيم. إذا تم وضعهم في العالم الإلهي ، سيكونون شخصيات يمكنها حكم عالم عظيم!
“هروب! كل التلاميذ يتشتتون ويهربون! ”
“من هؤلاء؟”
….
“مرت عدة سنوات فقط!”
“كيف يكون ذلك؟ لا أحد فوق عالم التحول الإلهي يمكنه الدخول إلى عالم الغموض اللامع ، فكيف يمكن أن يخرجوا من هناك؟ ”
“لسنا مستعدين ومع ذلك حانت الكارثة الكبرى!”
تساءل العديد من تلاميذ الأرض المقدسة عن هذا الأمر. لم يعرف أي منهم بعد ما كان يحدث.
في السنوات الثلاث الماضية ، انتشرت بالفعل أخبار الكارثة العظيمة القادمة في جميع أنحاء العالم الإلهي. لكن ، لن يفكر أحد أولاً في الكارثة الكبرى عندما يحدث شيء رهيب ، لأنه في عقلهم الباطن ، كان هذا الحدث شيئًا في الأفق البعيد. بالنسبة لهم ، كان هذا شيئًا قد لا يحدث لعشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين.
تسببت هذه الاحتمالية المرعبة في جعل جسد ملك العالم يتحول إلى جليد بارد ويتعرق كفه.
علاوة على ذلك ، حتى لو حدثت الكارثة الكبرى ، لم يعتقد أي من الحاضرين أنها ستبدأ من أراضيهم المقدسة البريق الساطع.
عندما سمع الشاب ذو الرداء الأبيض التلاميذ من تحته يتحدثون إلى أنفسهم ، سخر ، “هل كل البشر أغبياء جدًا؟”
…….
ما تحدث به كان لغة العالم الإلهي ، وقد تسببت هذه الكلمات على الفور في تكشير العديد من الأشخاص الذين تحته. ومع ذلك ، عند مقارنة قوتهم بقوة هذا الطرف الآخر ، يمكنهم فقط كبح غضبهم دون أي وسيلة للرد.
بدأت حبة روح الضباب العظيم تتألق بنور شيطانى وحشي أكثر.
بعد وصول الشخصيات الرئيسية ، تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي أخيرًا. “لقد وصلت الكارثة الكبرى. كان أول تعطيل لجدار رثاء الإله في العالم الغامض المتباين للأراضي المقدسة البريق الساطع. في يوم واحد ، تم القضاء على الأراضي المقدسة البريق الساطع وهلك أيضًا ملك العالم في المعركة. في غضون خمسة أيام ، استولى عرق القديس تمامًا على كامل البر الرئيسي لهذا العالم . لقد تم ذبح عدد لا يحصى من فناني القتال ومُحيت أرواح لا حصر لها! ”
“من أنت؟ لماذا كنت في عالمنا الغامض !؟ ”
”كارثة كبيرة !؟ كيف يمكن أن تأتي بهذه السرعة !؟ ”
صرخ العديد من تلاميذ الأراضي المقدسة البريق الساطع بصوت عالٍ.
ضحك الشاب ذو الرداء الأبيض. “أنتم كلكم حمقى حقًا. حتى الآن ، ما زلتم لا تعرفون ما يحدث. اذا دعونى أخبركم من أنا. أنا ابن القديس حسن الحظ ، وستكون جميع عوالم العالم الإلهي التي يبلغ عددها 3000 عالم في المستقبل أراضي مملكتي! ”
“ابن القديس حسن الحظ ؟!”
بالكاد كان لدى تلاميذ الأراضي المقدسة البريق الساطع الوقت للرد عندما رفع الشاب ذو الرداء الأبيض يده فجأة. طارت حبة سوداء وبدأت تدور بسرعة في الهواء. “الآن ، بجسدكم ودمكم المتواضع ، فلتصبحوا غذاء لحبة الضباب العظيم !”
عندما سمع الشاب ذو الرداء الأبيض التلاميذ من تحته يتحدثون إلى أنفسهم ، سخر ، “هل كل البشر أغبياء جدًا؟”
“حبة الضباب العظيم! إنها حقًا حبة روح الضباب العظيم! كيف يكون هذا ممكنا ، كيف يمكن أن تكون حبة روح الضباب العظيم في أيديهم !؟ ”
”قرار ذكي. لكن يا للأسف ، لن يغير هذا مصيرك “. ابتسم ابن القديس حسن الحظ بقسوة عندما انطلقت حبة روح الضباب العظيم.
تمتع ملك العالم بقدر كبير من الخبرة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف عن العلاقات بين حبة الضباب العظيم و إمبيريان بريمورديوس ، إلا أنه قد سمع عن هذا الشيء من قبل. الآن ، شاهد بأم عينيه أن حبة الضباب العظيم تخرج ضوء أسود كثيف ، ويبدو أنه يلف السماء بأكملها في فوضى مظلمة. جعل هذا المشهد ملك العالم يشعر كما لو أن قلبه كان يلتهمه الظلام ببطء!
“إن خسارة حبة الضباب العظيم هو أكبر خطأ في حياتي. إذا كان هناك أي يوم يكون فيه ذلك ممكنًا ، فيجب عليك استعادتها وإعادتها إلى الجنس البشري ، والبحث عن أرض عرق الإله البدائي اليتيم .
عند الشعور بالهالة المرعبة التي كانت ترسلها هذه الشخصيات ، تمكن ملك العالم من تأكيد وصول عرق القديس!
”كارثة كبيرة !؟ كيف يمكن أن تأتي بهذه السرعة !؟ ”
داخل غرفه في قصر الحلم الإلهي السماوي ، تم إغلاق لين مينغ في التدريب. خلال هذه السنوات الثلاث ، كان قد جمع ببطء المزيد والمزيد من التراكمات ، واقترب بشكل متزايد من عالم التحول الإلهي المتوسط.
لقد وصلت الكارثة الكبرى التي اعتقد أنها ستأتي في غضون مئات الآلاف من السنين قريبًا جدًا!
“هروب! كل التلاميذ يتشتتون ويهربون! ”
اهتزت عقل لين مينغ – حبة روح الضباب العظيم!
انطلق ملك العالم . في نفس الوقت لم يتردد على الإطلاق واستدار لتمزيق الفراغ. ولكن عندما دفع يده ، شعر أن قوة الفضاء تصدّه ، وترد يده. أرسلت حبة الضباب العظيم مجال طاقة أغلق المنطقة المجاورة للفضاء ، مما جعل من المستحيل عليه استخدام التحول الفراغي الكبير!
”قرار ذكي. لكن يا للأسف ، لن يغير هذا مصيرك “. ابتسم ابن القديس حسن الحظ بقسوة عندما انطلقت حبة روح الضباب العظيم.
عندما خسر إمبيريان بريمورديوس حبة روح الضباب العظيم ، هل سقطت في يد ابن قديس حسن الحظ هذا؟
تضاءلت بشرة ملك العالم أطلق تقنيات حركته إلى أقصى حد ، راغبًا في الخروج من هذا المجال.
كان هذا المشهد المرعب مروعًا ومقلقًا. والشخص الذي بدأ كل هذا كان الشاب ذو الرداء الأبيض ، كان في الواقع يشاهد كل هذا بابتسامة على وجهه. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يقطع حياة الآخرين بل يقطف الزهور من الأرض.
وفي هذا الوقت ، سمع خلفه صرخات بائسة نشازًا. لقد أثارت حبة الضباب العظيم دوامة قرمزية من اللحم والدم. تم امتصاص عدد هائل من التلاميذ ، وجميع الشخصيات التي أنفقت الأراضي المقدسة البريق الساطع ثمناً باهظاً على جمعها ، في هذه الدوامة من اللحم والدم ، وتحولوا على الفور إلى طاقة جوهرية من اللحم والدم تمتصها حبة الضباب العظيم .
تساءل العديد من تلاميذ الأرض المقدسة عن هذا الأمر. لم يعرف أي منهم بعد ما كان يحدث.
كان هذا المشهد المرعب مروعًا ومقلقًا. والشخص الذي بدأ كل هذا كان الشاب ذو الرداء الأبيض ، كان في الواقع يشاهد كل هذا بابتسامة على وجهه. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يقطع حياة الآخرين بل يقطف الزهور من الأرض.
“السيدان ، سأترك ملك العالم لكما. مع تدريبي الحالي ، لا يزال التعامل مع أمثاله صعبًا بعض الشيء ، حتى لو كان لدي حبة الضباب العظيم “.
“حسنا ، هاها!” بجانب الشاب ذو الرداء الأبيض ، أومأ رجلان بزى رمادي. كان لأحدهما رأس عملاق والآخر نحيف مثل عمود الخيزران. على الرغم من أن مظهرهم كان غريبًا ، إلا أنه من الواضح أن لديهم تدريب على مستوى ملك العالم العظيم. إذا تم وضعهم في العالم الإلهي ، سيكونون شخصيات يمكنها حكم عالم عظيم!
تساءل العديد من تلاميذ الأرض المقدسة عن هذا الأمر. لم يعرف أي منهم بعد ما كان يحدث.
اندفع ملوك العالم معًا نحو ملك العالم البريق الساطع.
بدأت حبة روح الضباب العظيم تتألق بنور شيطانى وحشي أكثر.
لقد وصلت الكارثة الكبرى التي اعتقد أنها ستأتي في غضون مئات الآلاف من السنين قريبًا جدًا!
…….
داخل غرفه في قصر الحلم الإلهي السماوي ، تم إغلاق لين مينغ في التدريب. خلال هذه السنوات الثلاث ، كان قد جمع ببطء المزيد والمزيد من التراكمات ، واقترب بشكل متزايد من عالم التحول الإلهي المتوسط.
البحر الإلهي ، التحول الإلهي ، اللورد الإلهي ، في كل مرة يقوم المرء بإختراق أحدهم ، يتضاعف الوقت اللازم للتقدم عدة مرات.
تضاءلت بشرة ملك العالم أطلق تقنيات حركته إلى أقصى حد ، راغبًا في الخروج من هذا المجال.
في هذا الوقت ، انطلق صوت جرس الإنذار في جميع أنحاء قصر الحلم الإلهي السماوي ، حتى أن الصوت المشقوق يخترق كل غرفة تدريب! تم عزل غرف التدريب عن طريق السحر لتشكيل مساحة منفصلة خاصة بها ، وذلك لتجنب إزعاج الفنانين القتاليين أثناء تدريبهم.
“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة. أنا فقط في عالم التحول الإلهي. حتى لو كنت منيعًا بين أولئك الذين في مستواي ، فعند مواجهة الجيل الأكبر سنًا ، فإن أقصى ما يمكنني التعامل معه هو نصف خطوة لورد مقدس. وفي هذه الكارثة العظيمة ، فإن هذا المستوى من القوة ليس حتى بقعة صغيرة في المحيط! ”
إذا كان هناك إنذار يمكن أن يصدر في جميع أنحاء غرف التدريب ، فقد كان هذا إنذارًا تحذيريًا من أعلى درجة ، والذي قاطع جميع فناني القتال أثناء عزلتهم. ما لم يكن حدثًا لإبادة الطائفة ، فلن يتم إطلاق مثل هذا الإنذار.
“ماذا يحدث!؟”
على الرغم من أن تلاميذ قصر الحلم الإلهي السماوي كانوا نخبًا من بين النخب ، إلا أنهم شعروا بالذعر عند سماع هذا الخبر.
أومضت عيون لين مينغ من تدريبه ، وضوء مفاجئ يسطع بداخلهما. لم يستطع أن يتخيل ما هي الأحداث التي حدثت للقصر السماوي ليطلق مثل هذا الإنذار.
ترجمة
لا يمكن أن تكون الكارثة الكبرى قد وصلت بالفعل ، أليس كذلك؟
بعد وصول الشخصيات الرئيسية ، تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي أخيرًا. “لقد وصلت الكارثة الكبرى. كان أول تعطيل لجدار رثاء الإله في العالم الغامض المتباين للأراضي المقدسة البريق الساطع. في يوم واحد ، تم القضاء على الأراضي المقدسة البريق الساطع وهلك أيضًا ملك العالم في المعركة. في غضون خمسة أيام ، استولى عرق القديس تمامًا على كامل البر الرئيسي لهذا العالم . لقد تم ذبح عدد لا يحصى من فناني القتال ومُحيت أرواح لا حصر لها! ”
حتى لين مينغ اعتقد أيضًا لا شعوريًا أن الكارثة الكبرى لن تأتي لفترة طويلة للغاية.
في تلك اللحظة ، كان مزاج لين مينغ معقدًا للغاية. لقد تذكر الكلمات الأخيرة التي تركها إمبيريان بريمورديوس في قصر بريمورديوس السماوي –
بالمقارنة مع التاريخ الكامل للعالم الإلهي ، فإن 10000 سنة كانت فترة زمنية قصيرة للغاية. على الرغم من أن الكارثة الكبرى ستقترب قريبًا ، إلا أن هذا “الاقتراب قريبًا” غالبًا ما يحتاج إلى عشرات الآلاف أو حتى مئات الآلاف من السنين.
لم يكن لدى إمبيريان الحلم الإلهي أي تعبير. فقط عندما بدأت المناقشة المستعجلة هدأت الأجواء مرة أخرى ، “بالنسبة لهذه الحملة الاستكشافية لعرق القديس ، فإن أعظم قوة أرسلوها حتى الآن هي نصف خطوة إمبيريان. ومع ذلك ، فإن هذا أكثر من كافٍ لإبادة عالم من المستوى المتوسط بدون وجود إمبيريان . على وجه الخصوص ، في هذه الحرب ، تم إرسال شخص يدعى ابن القديس حسن الحظ . إن تدريبه فى اللورد القديس يساوي عالم اللورد الإلهي البشري. يمتلك هذا الشخص حبة غامضة قد تكون حبة الضباب العظيم. على الرغم من أنه لا يمتلك سوى مستوى تدريب على مستوى اللورد القديس ، إلا أنه لا يزال بإمكانه القتال مع سيد ملك العالم! مستوى موهبته لا يمكن تصورها ببساطة! ”
عند الشعور بالهالة المرعبة التي كانت ترسلها هذه الشخصيات ، تمكن ملك العالم من تأكيد وصول عرق القديس!
لمعت شخصية لين مينغ وظهر في قصر الحلم الإلهي السماوي. عندما ظهر ، رأى ضجة كبيرة من الشيوخ والتلاميذ يتجهون بسرعة نحو قاعة .
ضم لين مينغ قبضتيه معًا. كان عليه أن يستعيد حبة روح الضباب العظيم ذات يوم. ومع ذلك ، لكنه كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي.
عندما تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي ، سقطت عيناها على لين مينغ.
دق قلب لين مينغ أيضًا بلحظة من القلق. تبع الحشد نحو القاعة .
دق قلب لين مينغ أيضًا بلحظة من القلق. تبع الحشد نحو القاعة .
كانت إمبيريان الحلم الإلهي تنتظر بالفعل في قاعة الجمعية. كان لديها نظرة جليلة وكريمة.
أومضت عيون لين مينغ من تدريبه ، وضوء مفاجئ يسطع بداخلهما. لم يستطع أن يتخيل ما هي الأحداث التي حدثت للقصر السماوي ليطلق مثل هذا الإنذار.
“من هؤلاء؟”
بعد وصول الشخصيات الرئيسية ، تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي أخيرًا. “لقد وصلت الكارثة الكبرى. كان أول تعطيل لجدار رثاء الإله في العالم الغامض المتباين للأراضي المقدسة البريق الساطع. في يوم واحد ، تم القضاء على الأراضي المقدسة البريق الساطع وهلك أيضًا ملك العالم في المعركة. في غضون خمسة أيام ، استولى عرق القديس تمامًا على كامل البر الرئيسي لهذا العالم . لقد تم ذبح عدد لا يحصى من فناني القتال ومُحيت أرواح لا حصر لها! ”
داخل غرفه في قصر الحلم الإلهي السماوي ، تم إغلاق لين مينغ في التدريب. خلال هذه السنوات الثلاث ، كان قد جمع ببطء المزيد والمزيد من التراكمات ، واقترب بشكل متزايد من عالم التحول الإلهي المتوسط.
”كارثة كبيرة !؟ كيف يمكن أن تأتي بهذه السرعة !؟ ”
لمعت شخصية لين مينغ وظهر في قصر الحلم الإلهي السماوي. عندما ظهر ، رأى ضجة كبيرة من الشيوخ والتلاميذ يتجهون بسرعة نحو قاعة .
“مرت عدة سنوات فقط!”
صرخ العديد من تلاميذ الأراضي المقدسة البريق الساطع بصوت عالٍ.
“لسنا مستعدين ومع ذلك حانت الكارثة الكبرى!”
PEKA
على الرغم من أن تلاميذ قصر الحلم الإلهي السماوي كانوا نخبًا من بين النخب ، إلا أنهم شعروا بالذعر عند سماع هذا الخبر.
علاوة على ذلك ، حتى لو حدثت الكارثة الكبرى ، لم يعتقد أي من الحاضرين أنها ستبدأ من أراضيهم المقدسة البريق الساطع.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ، وشد قبضتيه وهو يتجهم.
تضاءلت بشرة ملك العالم أطلق تقنيات حركته إلى أقصى حد ، راغبًا في الخروج من هذا المجال.
كانت العوالم الصوفية المتباينة في الأصل فضاءات انتقالية من العالم الإلهي إلى أكوان أخرى. إذا تمزق جدار الإله في مكان ما ، فغالبًا ما يكون في هذه العوالم الصوفية المتباينة أولاً.
تضاءلت بشرة ملك العالم أطلق تقنيات حركته إلى أقصى حد ، راغبًا في الخروج من هذا المجال.
في هذا الوقت ، انطلق صوت جرس الإنذار في جميع أنحاء قصر الحلم الإلهي السماوي ، حتى أن الصوت المشقوق يخترق كل غرفة تدريب! تم عزل غرف التدريب عن طريق السحر لتشكيل مساحة منفصلة خاصة بها ، وذلك لتجنب إزعاج الفنانين القتاليين أثناء تدريبهم.
“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة. أنا فقط في عالم التحول الإلهي. حتى لو كنت منيعًا بين أولئك الذين في مستواي ، فعند مواجهة الجيل الأكبر سنًا ، فإن أقصى ما يمكنني التعامل معه هو نصف خطوة لورد مقدس. وفي هذه الكارثة العظيمة ، فإن هذا المستوى من القوة ليس حتى بقعة صغيرة في المحيط! ”
لا يمكن أن تكون الكارثة الكبرى قد وصلت بالفعل ، أليس كذلك؟
بالعودة إلى الكارثة العظيمة للعالم الإلهي قبل 3.6 مليار سنة ، كان ذلك صراعًا بين إمبيريان حتى أن الآلهة الحقيقية إتخذت إجراءات. حتى أدنى جندي كان له حدود مستوى اللورد المقدس.
“إن خسارة حبة الضباب العظيم هو أكبر خطأ في حياتي. إذا كان هناك أي يوم يكون فيه ذلك ممكنًا ، فيجب عليك استعادتها وإعادتها إلى الجنس البشري ، والبحث عن أرض عرق الإله البدائي اليتيم .
يمكن اعتبار نصف خطوة اللورد المقدس فقط علفًا شائعًا للمدافع.
في هذه الكارثة العظيمة ، لم يكن لدى لين مينغ أي فائدة أو دور يلعبه. ناهيك عن تهدئة نفسه في هذه الكارثة العظيمة ، يمكنه فقط مشاهدة البشرية تقاتل مع القديسين.
ترجمة
هذا جعل لين مينغ يشعر بعدم الرغبة.
“إن خسارة حبة الضباب العظيم هو أكبر خطأ في حياتي. إذا كان هناك أي يوم يكون فيه ذلك ممكنًا ، فيجب عليك استعادتها وإعادتها إلى الجنس البشري ، والبحث عن أرض عرق الإله البدائي اليتيم .
لم يكن تدريب هذا الشاب أمامه مرتفع ، ولكن عندما نظر إليه ملك العالم ، شعر بإحساس بالرهبة والخوف في قلبه ، وإحساس بعدم الارتياح تجاه ما يمكن أن يحدث.
“اللعنة ، كيف يمكن أن يكون الأمر هكذا؟ إذا كان لدي عدة مئات من السنين الأخرى ، فعندئذ ما دمت أستطيع الوصول إلى عالم اللورد المقدس أو نصف خطوة من تدريب اللورد المقدس ، على الأقل لن أكون عديم الفائدة وعاجزًا كما أنا الآن! ”
“كيف يكون ذلك؟ لا أحد فوق عالم التحول الإلهي يمكنه الدخول إلى عالم الغموض اللامع ، فكيف يمكن أن يخرجوا من هناك؟ ”
لم يكن لين مينغ يريد أن يقرر الآخرون مصيره. الآن ، إذا أراد تعزيز قوته بسرعة ، فإن الطريقة الوحيدة هي الدخول في سحر الوقت والتدريب. ومع ذلك ، في سحر الوقت تم تحريف القوانين. إذا لم يتمكن المرء من إدراك القوانين بشكل صحيح ، فإن ذلك من شأنه أن يجعل التدريب هناك أقل فعالية بكثير.
“اللعنة ، كيف يمكن أن يكون الأمر هكذا؟ إذا كان لدي عدة مئات من السنين الأخرى ، فعندئذ ما دمت أستطيع الوصول إلى عالم اللورد المقدس أو نصف خطوة من تدريب اللورد المقدس ، على الأقل لن أكون عديم الفائدة وعاجزًا كما أنا الآن! ”
لم يكن لدى إمبيريان الحلم الإلهي أي تعبير. فقط عندما بدأت المناقشة المستعجلة هدأت الأجواء مرة أخرى ، “بالنسبة لهذه الحملة الاستكشافية لعرق القديس ، فإن أعظم قوة أرسلوها حتى الآن هي نصف خطوة إمبيريان. ومع ذلك ، فإن هذا أكثر من كافٍ لإبادة عالم من المستوى المتوسط بدون وجود إمبيريان . على وجه الخصوص ، في هذه الحرب ، تم إرسال شخص يدعى ابن القديس حسن الحظ . إن تدريبه فى اللورد القديس يساوي عالم اللورد الإلهي البشري. يمتلك هذا الشخص حبة غامضة قد تكون حبة الضباب العظيم. على الرغم من أنه لا يمتلك سوى مستوى تدريب على مستوى اللورد القديس ، إلا أنه لا يزال بإمكانه القتال مع سيد ملك العالم! مستوى موهبته لا يمكن تصورها ببساطة! ”
عندما تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي ، سقطت عيناها على لين مينغ.
بالمقارنة مع التاريخ الكامل للعالم الإلهي ، فإن 10000 سنة كانت فترة زمنية قصيرة للغاية. على الرغم من أن الكارثة الكبرى ستقترب قريبًا ، إلا أن هذا “الاقتراب قريبًا” غالبًا ما يحتاج إلى عشرات الآلاف أو حتى مئات الآلاف من السنين.
اهتزت عقل لين مينغ – حبة روح الضباب العظيم!
تضاءلت بشرة ملك العالم أطلق تقنيات حركته إلى أقصى حد ، راغبًا في الخروج من هذا المجال.
عندما خسر إمبيريان بريمورديوس حبة روح الضباب العظيم ، هل سقطت في يد ابن قديس حسن الحظ هذا؟
في تلك اللحظة ، كان مزاج لين مينغ معقدًا للغاية. لقد تذكر الكلمات الأخيرة التي تركها إمبيريان بريمورديوس في قصر بريمورديوس السماوي –
انطلق ملك العالم . في نفس الوقت لم يتردد على الإطلاق واستدار لتمزيق الفراغ. ولكن عندما دفع يده ، شعر أن قوة الفضاء تصدّه ، وترد يده. أرسلت حبة الضباب العظيم مجال طاقة أغلق المنطقة المجاورة للفضاء ، مما جعل من المستحيل عليه استخدام التحول الفراغي الكبير!
علاوة على ذلك ، حتى لو حدثت الكارثة الكبرى ، لم يعتقد أي من الحاضرين أنها ستبدأ من أراضيهم المقدسة البريق الساطع.
“إن خسارة حبة الضباب العظيم هو أكبر خطأ في حياتي. إذا كان هناك أي يوم يكون فيه ذلك ممكنًا ، فيجب عليك استعادتها وإعادتها إلى الجنس البشري ، والبحث عن أرض عرق الإله البدائي اليتيم .
…
ضم لين مينغ قبضتيه معًا. كان عليه أن يستعيد حبة روح الضباب العظيم ذات يوم. ومع ذلك ، لكنه كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي.
على الرغم من أن تلاميذ قصر الحلم الإلهي السماوي كانوا نخبًا من بين النخب ، إلا أنهم شعروا بالذعر عند سماع هذا الخبر.
“لسنا مستعدين ومع ذلك حانت الكارثة الكبرى!”
هذا الفصل برعاية shaly
…
إذا كان هناك إنذار يمكن أن يصدر في جميع أنحاء غرف التدريب ، فقد كان هذا إنذارًا تحذيريًا من أعلى درجة ، والذي قاطع جميع فناني القتال أثناء عزلتهم. ما لم يكن حدثًا لإبادة الطائفة ، فلن يتم إطلاق مثل هذا الإنذار.
ضحك الشاب ذو الرداء الأبيض. “أنتم كلكم حمقى حقًا. حتى الآن ، ما زلتم لا تعرفون ما يحدث. اذا دعونى أخبركم من أنا. أنا ابن القديس حسن الحظ ، وستكون جميع عوالم العالم الإلهي التي يبلغ عددها 3000 عالم في المستقبل أراضي مملكتي! ”
“من هؤلاء؟”
ترجمة
”كارثة كبيرة !؟ كيف يمكن أن تأتي بهذه السرعة !؟ ”
ترجمة
PEKA
….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
