1189 ارتفاع هائل في مستوى الزراعة
الفصل 1189: ارتفاع هائل في مستوى الزراعة
قفز قلب فانغ يوان ، وأدرك أن أدائه قد تجاوز الحد.
لقد تم تفتيش هؤلاء الأسرى عدة مرات ، وحصل على كل معلوماتهم.
قفز قلب فانغ يوان ، وأدرك أن أدائه قد تجاوز الحد.
لكن هذا كان مجرد خطأ بسيط ، لم يكن مشكلة.
مع تقدمهم ، كانت علامات الداو أكثر كثافة ، وكان الانسداد أكبر.
“دعونا نواصل التحرك ، يمكننا تحديد اتفاقية التحالف قبل التحدث أكثر!” ابتسم غير الخالد ، كان موقفه أكثر دفئًا من ذي قبل.
أداء فانغ يوان السابق جعل تقييم غير الخالد له يرتقي بعدة مستويات.
جعلته كلمات تشو دو يكتسب رؤية وتحليل أوضح للوضع الحالي في السهول الشمالية.
سافر الثلاثة في أرض علامات الداو بصعوبة بالغة.
عرف فانغ يوان أنه كان يحاول أن يسأل عن الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشو دو يقول تطلعاته.
مع تقدمهم ، كانت علامات الداو أكثر كثافة ، وكان الانسداد أكبر.
لقد مر فانغ يوان منذ فترة طويلة على محنته السماوية الأولى.
بالطبع ، كان هذا يشير إلى غير الخالد و تشو دو. لكن فانغ يوان واجه أيضًا الكثير من الصعوبة ، حيث اضطر إلى التظاهر بأنه كان يمر بوقت عصيب ، حتى لا يشك تشو دو و غير الخالد به.
لكن فانغ يوان رد بثلاث كلمات – أوه ، فهمت.
سار الثلاثة وتقدموا ، استغرقت الرحلة القصيرة منهم خمس عشرة دقيقة.
“هذا واحد من الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ، سيد الغو الخالد من مسار الحكمة المخطِط السري.” قدم تشو دو في التوقيت المناسب.
في النهاية ، وصلوا إلى صخرة.
ولكن إذا فعل ذلك ، فسيكون الأمر صادمًا للغاية ، فسوف يسقط فكا الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار !
“قادم جديد؟” تحدثت الصخرة فجأة ، كما تصاعد الدخان من الصخر قبل أن يختفي.
تألقت نظرة فانغ يوان ، وهو ينظر إلى تشو دو: “في الواقع ، أنا عضو في طائفة تشو ، الآن قبائل هوانغ جين تهاجم طائفة تشو ، أحتاج إلى مساعدتهم.”
في يوم من الأيام ، سيعود إلى كهف الشيطان المجنون ، مستخدماً ميزته لاستكشاف المكان.
تحولت الصخرة إلى سيد غو خالد نحيف وقصير.
كان لديه لحية صغيرة ، كان في ذروة ركبة فانغ يوان ، وكانت عيناه الصغيرتان تتألقان ببراعة.
قال فانغ يوان وتشو دو وداعًا لغير الخالد ، قبل التحليق نحو السماء.
“هذا واحد من الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ، سيد الغو الخالد من مسار الحكمة المخطِط السري.” قدم تشو دو في التوقيت المناسب.
سافر الثلاثة في أرض علامات الداو بصعوبة بالغة.
لهث فانغ يوان في ذهنه: “هذا الشخص في الواقع المخطط سري!”
لقد أخفى تعبيره تمامًا ، متصرفًا كما لو سمعه للمرة الأولى ، ورحب على الفور: “مرحبًا ، أنا ليو غوان يي من مسار التحول.”
الطريقة الأساسية التي يمكن أن تستخلص بها المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ظلت سرية من قبل فانغ يوان ، ولم يكشف عن أي شيء عنها.
بعد يوم.
كان شرط الإقرار بهذه الأرض المباركة لمسار الأرض صعبًا بالنسبة لمعظم أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة.
لم يعد فانغ يوان إلى مغارة سماء هَي فان مع تشو دو.
“الأخ ليو ، الأخ تشو ، ستغادران قريبًا ، ألا تبقيان لبضعة أيام أخرى؟” في الطبقة الأولى من كهف الشيطان المجنون ، حاول غير الخالد أن يطلب منهما البقاء.
نظر تشو دو إلى فانغ يوان: “قد يبدو هذا مغرورًا ، لكن الأخ ليو ، مسار التحول الخاص بك قد وصل بالفعل إلى مستوى تحصيل السيد الكبير العظيم؟”
تحولت الصخرة إلى سيد غو خالد نحيف وقصير.
“لا.” ابتسم تشو دو بمرارة ورفض: “أنت تعرف أيضًا عن وضع السهول الشمالية ، لقد أنشأت مؤخرًا طائفة تشو دو وتحالفت مع قبيلة باي زو. في الوقت الحالي ، المسار الصالح يستهدف المزارعين المنفردين ، فهم لا يستطيعون الوقوف أمامنا ، إنهم يجمعون الأعضاء للتعامل معنا “.
طاف رجل طين صغير مع خصلة خضراء من العشب قادمة من رأسه وجاء إلى فانغ يوان.
بعد كل شيء ، كان تشو دو يستخدم الغو الخالد نداء الكارثة فقط لكسب بعض الفوائد من فانغ يوان.
تنهد غير الخالد: “هذه شؤون أرضية خارجية ، مالذي هناك لا يمكنك التخلي عنه. الشهرة والسمعة ، هل سيبقون بعد الموت؟ في << أساطير رن زو >> ، بعد وفاة الشمس الخضراء العظيمة، ذهبت روحه إلى باب الحياة والموت ، وبقي في بحيرة الروح الهادئة حيث تركه غو السمعة . فقط الحياة الأبدية هي الهدف الجدير وسعينا نحن أسياد الغو الخالدين. ”
“يبدو أن هناك قصة وراء تطوير تشو دو لمسار القوة.” كان فانغ يوان يفكر في هذا ، عندما سأله غير الخالد.
بالطبع ، كان هذا يشير إلى غير الخالد و تشو دو. لكن فانغ يوان واجه أيضًا الكثير من الصعوبة ، حيث اضطر إلى التظاهر بأنه كان يمر بوقت عصيب ، حتى لا يشك تشو دو و غير الخالد به.
ضحك تشو دو: “بعيدًا عن الأن. على الرغم من أنهم ينشرون الأخبار في كل مكان ويقولون كلمات قاسية ، إلا أنهم ما زالوا بعيدين عن الانطلاق. قبائل هوانغ جين هذه لها صراعاتها وخلافاتها الخاصة ، وعليهم التفكير في الكثير من الأشياء ، والأشياء ليست بسيطة بالنسبة لهم مثلنا نحن أعضاء المسار الشيطاني “.
كان لدى تشو دو تعبير حازم: “سأحرص على ازدهار مسار القوة ، هذا وعد قطعته على شخص ما ، إذا لم أستطع تحقيقه ، فلن أعيش في سلام!”
لم يستطع فانغ يوان إلا إلقاء نظرة على تشو دو.
لم يعد فانغ يوان إلى مغارة سماء هَي فان مع تشو دو.
من وقت لآخر ، يقفز وحش طيني عملاق مقفر من التربة ، مثل موجة مد ضخمة سوداء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها تشو دو يقول تطلعاته.
“يبدو أن هناك قصة وراء تطوير تشو دو لمسار القوة.” كان فانغ يوان يفكر في هذا ، عندما سأله غير الخالد.
لم يكن تعبير تشو دو عن صدقه مزيفًا.
كان شرط الإقرار بهذه الأرض المباركة لمسار الأرض صعبًا بالنسبة لمعظم أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة.
“يبدو أن هناك قصة وراء تطوير تشو دو لمسار القوة.” كان فانغ يوان يفكر في هذا ، عندما سأله غير الخالد.
“الأخ ليو ، لديك الكثير من الإمكانات ، لماذا لا تبقى هنا؟”
كان لديه لحية صغيرة ، كان في ذروة ركبة فانغ يوان ، وكانت عيناه الصغيرتان تتألقان ببراعة.
ابتسم فانغ يوان: “لقد جئت إلى هنا هذه المرة للتوقيع على اتفاقية الشيطان المجنون. الآن بعد أن تم ذلك ، لدي أمور أخرى يجب تسويتها “.
كان غير الخالد في الواقع يفكر أكثر في فانغ يوان.
بشكل رئيسي لأن أداء فانغ يوان هذه المرة ترك انطباعًا عميقًا عنه.
لهث فانغ يوان في ذهنه: “هذا الشخص في الواقع المخطط سري!”
في يوم من الأيام ، سيعود إلى كهف الشيطان المجنون ، مستخدماً ميزته لاستكشاف المكان.
لكن فانغ يوان رد بثلاث كلمات – أوه ، فهمت.
كان فانغ يوان أكثر ثقة من غير الخالد في هذا الجانب.
كان لديه لحية صغيرة ، كان في ذروة ركبة فانغ يوان ، وكانت عيناه الصغيرتان تتألقان ببراعة.
لقد أخفى تعبيره تمامًا ، متصرفًا كما لو سمعه للمرة الأولى ، ورحب على الفور: “مرحبًا ، أنا ليو غوان يي من مسار التحول.”
لقد شعر أنه يمكنه حتى الركض بحرية في المنظر الثالث لعلامات الداو للطبقة الأخيرة.
ولكن إذا فعل ذلك ، فسيكون الأمر صادمًا للغاية ، فسوف يسقط فكا الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار !
استمع فانغ يوان وفهم ما كان يقوله.
“بابابا”. تحدث رجل الطين الصغير إلى فانغ يوان.
“لم أر الطبقة الأخيرة والتي قبلها حتى الآن ، لا يمكنني تقييمها. لكن الطبقة الثالثة قبل الأخيرة ليست مشكلة. يقع غو الاشتقاق في الطبقة السفلية ، لكن مع حراسة الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار ، لا يمكنني التصرف بمفردي “. شعر فانغ يوان أن الأمر مؤسف إلى حد ما.
ابتسم فانغ يوان: “لقد جئت إلى هنا هذه المرة للتوقيع على اتفاقية الشيطان المجنون. الآن بعد أن تم ذلك ، لدي أمور أخرى يجب تسويتها “.
في يوم من الأيام ، سيعود إلى كهف الشيطان المجنون ، مستخدماً ميزته لاستكشاف المكان.
العديد من وحوش الطين الصغيرة كانت تتدحرج هنا.
“بخلاف الحياة الأبدية ، كل شيء آخر مؤقت. الأخ ليو ، إلى متى تحتاج؟ ” سأل غير الخالد . لم يكن يريد السماح لشخص مفيد مثل فانغ يوان بالرحيل.
ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب.
طار فانغ يوان باتجاه الجنوب الغربي ، بعد بضعة أيام ، هبط على تل عادي.
تألقت نظرة فانغ يوان ، وهو ينظر إلى تشو دو: “في الواقع ، أنا عضو في طائفة تشو ، الآن قبائل هوانغ جين تهاجم طائفة تشو ، أحتاج إلى مساعدتهم.”
كان عليه أن يرفع مستوى زراعته ، وكان هذا هو الأمر الأكثر أهمية.
بالنسبة لغو الاشتقاق ، حتى لو حصل عليه فانغ يوان ، فما الفائدة منه؟ لقد كان غو خالد من الرتبة التاسعة ، فكر فانغ يوان مرة أخرى في غو الحكمة ، لم يستطع استخدامه ، ولن يعرف كيف يفعل ذلك ، سيكون عبئًا كبيرًا إذا حصل عليه بالفعل!
بعد كل شيء ، كان تشو دو يستخدم الغو الخالد نداء الكارثة فقط لكسب بعض الفوائد من فانغ يوان.
“بخلاف الحياة الأبدية ، كل شيء آخر مؤقت. الأخ ليو ، إلى متى تحتاج؟ ” سأل غير الخالد . لم يكن يريد السماح لشخص مفيد مثل فانغ يوان بالرحيل.
في الشهر التالي ، تجول فانغ يوان في كل مكان ، ووجد الأراضي المباركة وضمها.
تألقت نظرة فانغ يوان ، وهو ينظر إلى تشو دو: “في الواقع ، أنا عضو في طائفة تشو ، الآن قبائل هوانغ جين تهاجم طائفة تشو ، أحتاج إلى مساعدتهم.”
عرف تشو دو أن فانغ يوان كان يستخدمه كذريعة ، ولكن عند سماعه هذا ، لا يزال يشعر بالدفء داخليًا.
جعلته كلمات تشو دو يكتسب رؤية وتحليل أوضح للوضع الحالي في السهول الشمالية.
“تنهد ، يا رفاق … لا تهتما.” رأى غير الخالد أنه لا يستطيع إقناع فانغ يوان واستسلم.
لقد تم تفتيش هؤلاء الأسرى عدة مرات ، وحصل على كل معلوماتهم.
بالطبع ، كان هذا يشير إلى غير الخالد و تشو دو. لكن فانغ يوان واجه أيضًا الكثير من الصعوبة ، حيث اضطر إلى التظاهر بأنه كان يمر بوقت عصيب ، حتى لا يشك تشو دو و غير الخالد به.
قال فانغ يوان وتشو دو وداعًا لغير الخالد ، قبل التحليق نحو السماء.
في طريق العودة ، سأل فانغ يوان تشو دو عن الوضع في السهول الشمالية ، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهها طائفة تشو حاليًا.
بشكل رئيسي لأن أداء فانغ يوان هذه المرة ترك انطباعًا عميقًا عنه.
كان فانغ يوان قد خضع أيضًا لاتفاقية الشيطان المجنون ، وقد تعمقت علاقته مع تشو دو مرة أخرى.
لم يخفِه تشو دو عنه ، ابتسم بمرارة: “في الوقت الحالي ، أشعر بضغط كبير أيضًا. على الرغم من تحالف طائفة تشو مع قبيلة باي زو ، إلا أننا ضد عدو يتمتع بمثل قوتنا بعشرات أو مئات المرات! لكنهم ليسوا موحدين ولديهم أراضيهم الخاصة ، يمكنهم فقط نشر أسياد غو خالدين محدودين. وهم في المسار الصالح ، يتحدثون عن القواعد والسمعة … لا تزال لدينا فرصة “.
لقد كان يرغب في فتحة تلطيف المحنة الخالدة طوال الوقت ، ولكن في هذه الحالة ، لم يعد هذا هو التركيز.
في طريق العودة ، سأل فانغ يوان تشو دو عن الوضع في السهول الشمالية ، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهها طائفة تشو حاليًا.
“متى سيأتون؟” طرح فانغ يوان السؤال الحاسم.
ضحك تشو دو: “بعيدًا عن الأن. على الرغم من أنهم ينشرون الأخبار في كل مكان ويقولون كلمات قاسية ، إلا أنهم ما زالوا بعيدين عن الانطلاق. قبائل هوانغ جين هذه لها صراعاتها وخلافاتها الخاصة ، وعليهم التفكير في الكثير من الأشياء ، والأشياء ليست بسيطة بالنسبة لهم مثلنا نحن أعضاء المسار الشيطاني “.
أومأ فانغ يوان.
جعلته كلمات تشو دو يكتسب رؤية وتحليل أوضح للوضع الحالي في السهول الشمالية.
كان لديه لحية صغيرة ، كان في ذروة ركبة فانغ يوان ، وكانت عيناه الصغيرتان تتألقان ببراعة.
نظر تشو دو إلى فانغ يوان: “قد يبدو هذا مغرورًا ، لكن الأخ ليو ، مسار التحول الخاص بك قد وصل بالفعل إلى مستوى تحصيل السيد الكبير العظيم؟”
في منتصف الرحلة ، انفصل عن تشو دو.
“ماذا؟ ليس بعد.” رد فانغ يوان.
“قادم جديد؟” تحدثت الصخرة فجأة ، كما تصاعد الدخان من الصخر قبل أن يختفي.
“حتى لو لم تكن خبيرًا عظيمًا ، فأنت على الأقل شبه سيد كبير عظيم .” قال تشو دو بثقة كبيرة في النفس.
ضحك فانغ يوان ، متسائلاً بدلاً من ذلك: “كيف عرفت؟”
“ماذا؟ ليس بعد.” رد فانغ يوان.
ضحك تشو دو: “لقد استنتجته من أدائك بعلامات الداو. كلما ارتفع مستوى تحصيلك ، كان من الأسهل استكشاف كهف الشيطان المجنون. لقد صُدم غير الخالد بتحسني ، وذلك لأنني حققت مؤخرًا تحسنًا نوعيًا في مستوى تحصيل مسار القوة “.
بعد ضم هذه الأرض المباركة من مسار الأرض ، اكتسبت صحراءه الغربية المصغرة مستنقعًا كبيرًا.
حدق تشو دو في فانغ يوان ، كانت نظرته تحتوي على معنى عميق.
عرف فانغ يوان أنه كان يحاول أن يسأل عن الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة .
تألقت نظرة فانغ يوان ، وهو ينظر إلى تشو دو: “في الواقع ، أنا عضو في طائفة تشو ، الآن قبائل هوانغ جين تهاجم طائفة تشو ، أحتاج إلى مساعدتهم.”
“بخلاف الحياة الأبدية ، كل شيء آخر مؤقت. الأخ ليو ، إلى متى تحتاج؟ ” سأل غير الخالد . لم يكن يريد السماح لشخص مفيد مثل فانغ يوان بالرحيل.
أدرك تشو دو على الفور أن فانغ يوان قد رفضه.
وهكذا ، سأل تشو دو بشكل غامض للغاية ، فقد علم أن شخصًا ذكيًا مثل فانغ يوان سيفهم ما كان يحاول قوله.
بعد كل شيء ، كان تشو دو يستخدم الغو الخالد نداء الكارثة فقط لكسب بعض الفوائد من فانغ يوان.
بعد ضم هذه الأرض المباركة من مسار الأرض ، اكتسبت صحراءه الغربية المصغرة مستنقعًا كبيرًا.
الطريقة الأساسية التي يمكن أن تستخلص بها المعنى الحقيقي للوحشي المتهور ظلت سرية من قبل فانغ يوان ، ولم يكشف عن أي شيء عنها.
عرف فانغ يوان ما كان تشو دو يحاول سؤاله ، لكنه تظاهر بأنه لا يعرف ، قائلاً: “أوه ، فهمت.”
كان صاحب هذه الأرض المباركة قد زرع في حياته مسار الأرض ، فغطيت هذه الأرض المباركة بالطين الأسود الفاسد.
بعد قول هذه الكلمات الثلاث ، لم يكن هناك متابعة ، واصلوا السفر بهدوء.
لم يعد فانغ يوان إلى مغارة سماء هَي فان مع تشو دو.
تومض خيبة الأمل في أعين تشو دو.
لكن هذا كان مجرد خطأ بسيط ، لم يكن مشكلة.
ولكن إذا فعل ذلك ، فسيكون الأمر صادمًا للغاية ، فسوف يسقط فكا الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار !
في منتصف الرحلة ، انفصل عن تشو دو.
لقد كان يرغب في فتحة تلطيف المحنة الخالدة طوال الوقت ، ولكن في هذه الحالة ، لم يعد هذا هو التركيز.
ولكن إذا فعل ذلك ، فسيكون الأمر صادمًا للغاية ، فسوف يسقط فكا الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار !
لهث فانغ يوان في ذهنه: “هذا الشخص في الواقع المخطط سري!”
وهكذا ، سأل تشو دو بشكل غامض للغاية ، فقد علم أن شخصًا ذكيًا مثل فانغ يوان سيفهم ما كان يحاول قوله.
ضحك تشو دو: “لقد استنتجته من أدائك بعلامات الداو. كلما ارتفع مستوى تحصيلك ، كان من الأسهل استكشاف كهف الشيطان المجنون. لقد صُدم غير الخالد بتحسني ، وذلك لأنني حققت مؤخرًا تحسنًا نوعيًا في مستوى تحصيل مسار القوة “.
لكن فانغ يوان رد بثلاث كلمات – أوه ، فهمت.
ارتفع مستوى زراعة فانغ يوان بشكل كبير ، وتخطى الكوارث والمحن مرارًا وتكرارًا. كما ازدادت المساحة والموارد في فتحة السيادة الخالدة في كل مرة ينجح فيها ، وارتفعت مرارًا وتكرارًا.
أدرك تشو دو على الفور أن فانغ يوان قد رفضه.
تنهد غير الخالد: “هذه شؤون أرضية خارجية ، مالذي هناك لا يمكنك التخلي عنه. الشهرة والسمعة ، هل سيبقون بعد الموت؟ في << أساطير رن زو >> ، بعد وفاة الشمس الخضراء العظيمة، ذهبت روحه إلى باب الحياة والموت ، وبقي في بحيرة الروح الهادئة حيث تركه غو السمعة . فقط الحياة الأبدية هي الهدف الجدير وسعينا نحن أسياد الغو الخالدين. ”
مثل كيف سأل تشو دو بمهارة شديدة ، كانت إجابة فانغ يوان هي نفسها.
“حسنا أرى ذلك.” كان هذا يعني أن طريقة فانغ يوان لاستخلاص المعنى الحقيقي لم تكن للبيع ، فقد رفض الصفقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لا يسعني إلا أن أنساها الآن.” شعر تشو دو أن الأمر مؤسف ، لكنه كان عقلانيًا للغاية. في هذه الحالة ، كان عليه أن يعمق تعاونه مع فانغ يوان ، ولم يستطع إفساد علاقتهما.
“متى سيأتون؟” طرح فانغ يوان السؤال الحاسم.
حدق تشو دو في فانغ يوان ، كانت نظرته تحتوي على معنى عميق.
“الأخ ليو ، لديك الكثير من الإمكانات ، لماذا لا تبقى هنا؟”
لم يعد فانغ يوان إلى مغارة سماء هَي فان مع تشو دو.
في منتصف الرحلة ، انفصل عن تشو دو.
بعد كل شيء ، كان تشو دو يستخدم الغو الخالد نداء الكارثة فقط لكسب بعض الفوائد من فانغ يوان.
طار فانغ يوان باتجاه الجنوب الغربي ، بعد بضعة أيام ، هبط على تل عادي.
أومأ فانغ يوان.
“وفقا لذكريات شوي سونغ زي ، هذا هو المكان.” نظر فانغ يوان حوله ، مؤكداً أنه وصل إلى المكان الصحيح.
بدأ بتنشيط الغو الخالد ، بعد فترة ، تم تفعيل الحركة القاتلة الخالدة بنجاح ، ووجد موقع الأرض المباركة بدقة.
كان فانغ يوان قد خضع أيضًا لاتفاقية الشيطان المجنون ، وقد تعمقت علاقته مع تشو دو مرة أخرى.
تم استعارة حركته القاتلة الخالدة من اللورد السماوي باي زو. لهذا ، دفع ثمنًا باهظًا.
ومع ذلك ، كان الأمر يستحق ذلك تمامًا بالنسبة إلى فانغ يوان.
“بخلاف الحياة الأبدية ، كل شيء آخر مؤقت. الأخ ليو ، إلى متى تحتاج؟ ” سأل غير الخالد . لم يكن يريد السماح لشخص مفيد مثل فانغ يوان بالرحيل.
“وجدت ذلك!” لمعت عيون فانغ يوان ، واستدعى النسر السماوي المتطرف الأعلى.
قفز قلب فانغ يوان ، وأدرك أن أدائه قد تجاوز الحد.
حمل النسر السماوي فانغ يوان وحلّق في دائرة عدة مرات ، قبل أن يخترق الفضاء ويجلبه إلى أرض مباركة جديدة.
بشكل رئيسي لأن أداء فانغ يوان هذه المرة ترك انطباعًا عميقًا عنه.
لقد تم تفتيش هؤلاء الأسرى عدة مرات ، وحصل على كل معلوماتهم.
أداء فانغ يوان السابق جعل تقييم غير الخالد له يرتقي بعدة مستويات.
كان صاحب هذه الأرض المباركة قد زرع في حياته مسار الأرض ، فغطيت هذه الأرض المباركة بالطين الأسود الفاسد.
دونغ فانغ تشانغ فان و تشنغ لينغ و شوي سونغ زي و التسعة من أسياد الغو الخالدين في مغارة سماء هَي فان ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من أرواح أسياد الغو الخالدين من منطقة البحر المضطرب ، وبالطبع هَي تشنغ الذي كان على قيد الحياة.
العديد من وحوش الطين الصغيرة كانت تتدحرج هنا.
أدرك تشو دو على الفور أن فانغ يوان قد رفضه.
“ماذا؟ ليس بعد.” رد فانغ يوان.
من وقت لآخر ، يقفز وحش طيني عملاق مقفر من التربة ، مثل موجة مد ضخمة سوداء.
ومع ذلك ، كان الأمر يستحق ذلك تمامًا بالنسبة إلى فانغ يوان.
طاف رجل طين صغير مع خصلة خضراء من العشب قادمة من رأسه وجاء إلى فانغ يوان.
في يوم من الأيام ، سيعود إلى كهف الشيطان المجنون ، مستخدماً ميزته لاستكشاف المكان.
“بابابا”. تحدث رجل الطين الصغير إلى فانغ يوان.
استمع فانغ يوان وفهم ما كان يقوله.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوحل الموجود تحته ، غمغم: “لكي أصبح مالك الأرض المباركة ، أحتاج إلى هزيمة خمسة وحوش طينية مقفرة مرة واحدة؟ هيه ، سهل “.
كان شرط الإقرار بهذه الأرض المباركة لمسار الأرض صعبًا بالنسبة لمعظم أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة.
لم يستطع فانغ يوان إلا إلقاء نظرة على تشو دو.
في طريق العودة ، سأل فانغ يوان تشو دو عن الوضع في السهول الشمالية ، بالإضافة إلى الصعوبات التي تواجهها طائفة تشو حاليًا.
لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر بسيطًا جدًا.
لم يكن فانغ يوان معتادًا على مسار الأرض ، في الواقع ، نظرًا لتجارب حياته السابقة ، كان مستوى تحصيله في مسار الأرض على مستوى السيد .
كان فانغ يوان قد خضع أيضًا لاتفاقية الشيطان المجنون ، وقد تعمقت علاقته مع تشو دو مرة أخرى.
بعد ضم هذه الأرض المباركة من مسار الأرض ، اكتسبت صحراءه الغربية المصغرة مستنقعًا كبيرًا.
في الشهر التالي ، تجول فانغ يوان في كل مكان ، ووجد الأراضي المباركة وضمها.
“بخلاف الحياة الأبدية ، كل شيء آخر مؤقت. الأخ ليو ، إلى متى تحتاج؟ ” سأل غير الخالد . لم يكن يريد السماح لشخص مفيد مثل فانغ يوان بالرحيل.
لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوحل الموجود تحته ، غمغم: “لكي أصبح مالك الأرض المباركة ، أحتاج إلى هزيمة خمسة وحوش طينية مقفرة مرة واحدة؟ هيه ، سهل “.
أظهر النسر السماوي المتطرف الأعلى قيمة هائلة ، فقد دخل فانغ يوان بسهولة إلى الأراضي المباركة لاستكشافها.
أدرك تشو دو على الفور أن فانغ يوان قد رفضه.
تم الحصول على معلومات هذه الأراضي المباركة أساسًا من أرواح أسياد الغو الخالدين التي استولى عليها فانغ يوان.
عرف فانغ يوان أنه كان يحاول أن يسأل عن الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة .
دونغ فانغ تشانغ فان و تشنغ لينغ و شوي سونغ زي و التسعة من أسياد الغو الخالدين في مغارة سماء هَي فان ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من أرواح أسياد الغو الخالدين من منطقة البحر المضطرب ، وبالطبع هَي تشنغ الذي كان على قيد الحياة.
لم يخفِه تشو دو عنه ، ابتسم بمرارة: “في الوقت الحالي ، أشعر بضغط كبير أيضًا. على الرغم من تحالف طائفة تشو مع قبيلة باي زو ، إلا أننا ضد عدو يتمتع بمثل قوتنا بعشرات أو مئات المرات! لكنهم ليسوا موحدين ولديهم أراضيهم الخاصة ، يمكنهم فقط نشر أسياد غو خالدين محدودين. وهم في المسار الصالح ، يتحدثون عن القواعد والسمعة … لا تزال لدينا فرصة “.
“وفقا لذكريات شوي سونغ زي ، هذا هو المكان.” نظر فانغ يوان حوله ، مؤكداً أنه وصل إلى المكان الصحيح.
عدهم جميعًا ، كان لدى فانغ يوان عدد كبير من أسرى أسياد الغو الخالدين !
لقد كان يرغب في فتحة تلطيف المحنة الخالدة طوال الوقت ، ولكن في هذه الحالة ، لم يعد هذا هو التركيز.
لقد تم تفتيش هؤلاء الأسرى عدة مرات ، وحصل على كل معلوماتهم.
“قادم جديد؟” تحدثت الصخرة فجأة ، كما تصاعد الدخان من الصخر قبل أن يختفي.
في الشهر التالي ، تجول فانغ يوان في كل مكان ، ووجد الأراضي المباركة وضمها.
ارتفع مستوى زراعة فانغ يوان بشكل كبير ، وتخطى الكوارث والمحن مرارًا وتكرارًا. كما ازدادت المساحة والموارد في فتحة السيادة الخالدة في كل مرة ينجح فيها ، وارتفعت مرارًا وتكرارًا.
لقد مر فانغ يوان منذ فترة طويلة على محنته السماوية الأولى.
دونغ فانغ تشانغ فان و تشنغ لينغ و شوي سونغ زي و التسعة من أسياد الغو الخالدين في مغارة سماء هَي فان ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من أرواح أسياد الغو الخالدين من منطقة البحر المضطرب ، وبالطبع هَي تشنغ الذي كان على قيد الحياة.
بحلول الوقت الذي عاد فانغ يوان إلى أرض لانغ يا المباركة ، في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كان قد مر بالفعل بمحنتين سماويتين ، كان سيد غو خالد من المرتبة السادسة كان على بعد ثلاث كوارث أرضية فقط من محنته السماوية الثالثة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
