1379
1379
…
مر عام ، كما ذكر.
…
إذا كانت إرادة المرء ومثابرته غير كافية ، فلن يكون قادرًا على تحمل اليأس المنهك الذي رافق هذا الضغط ، مما يجعله غير قادر على الصمود حتى تظهر آثار الداو العظيم.
ليس ذلك فحسب ، ولكن قلب لين مينغ شكل فهمًا أوليًا لكل هذا والذي سيتحسن ببطء بمرور الوقت.
…
ضمن تجربة الصهر التي أجراها إمبيريان بريمورديوس ، إذا كانت قوة المرء ضعيفه ، فلن يكون قادرًا على تحمل الضغط الكبير وسيتم القضاء عليه.
فوق زهرة اللوتس القرمزية كان هناك شبح شيطان سماوي وإله سماوي. وبينهما كان هناك إنسان قديم.
لولا أن فهم لين مينغ لداو الضباب العظيم قد وصل إلى درجة عالية للغاية ، فلن يجرؤ أبدًا على استيعاب أدنى قدر منه .
كانت كل ذرة من الطاقة تتطلب قدراً هائلاً من الجهد والألم والصبر والإرادة.
إذا كانت إرادة المرء ومثابرته غير كافية ، فلن يكون قادرًا على تحمل اليأس المنهك الذي رافق هذا الضغط ، مما يجعله غير قادر على الصمود حتى تظهر آثار الداو العظيم.
بعد أكثر من عشرة أيام ، صقل لين مينغ أخيرًا أول خصلة من طاقة الضباب العظيم.
إذا كانت إرادة المرء كافية ، لكن إدراكهم لم يكن كافيًا ، فلن يكونوا قادرين على فهم أسرار حجر الفوضى ، ناهيك عن استخدام القوة العميقة للقوانين الموجودة في حجر الفوضى لمقاومة ضغط جرس بريمورديوس.
ليس ذلك فحسب ، ولكن قلب لين مينغ شكل فهمًا أوليًا لكل هذا والذي سيتحسن ببطء بمرور الوقت.
إذا رغب المرء في اجتياز هذا الاختبار ، فإن القوة والإرادة والإدراك كلها ضرورية!
مر الوقت يوما بعد يوم. لم يشعر لين مينغ بمرور الوقت لأنه كان يعمل باستمرار على تعزيز فهمه بمرور الوقت. ومع ذلك ، خلال هذا الوقت ، ازداد الضغط داخل جرس بريمورديوس بشكل أكبر وأكبر كل يوم.
وهكذا ، كانت كل بوصة من الفضاء داخل جرس بريمورديوس مليئة بوزن مرعب أكثر من جبل يبلغ ارتفاعه 100000 قدم.
ولكن ، تم حل تأثير طاقة الضباب العظيم من خلال فهم لين مينغ لبوابة بريمورديوس.
في عملية النضال التي لا نهاية لها ، أرتفع فهم لين مينغ لقوانين الفوضى بشكل متزايد.
إذا كانت إرادة المرء ومثابرته غير كافية ، فلن يكون قادرًا على تحمل اليأس المنهك الذي رافق هذا الضغط ، مما يجعله غير قادر على الصمود حتى تظهر آثار الداو العظيم.
ثم مر نصف عام.
لم يكن يهتم بالألم الذي ينتشر في جسده ، وبدلاً من ذلك ركز كل أفكاره في إعادة صياغة قوانين الضباب العظيم وتنقية طاقة الضباب العظيم.
بالنسبة له ، فقد الوقت كل معناه. لم يتذكر لين مينغ مقدار الوقت الذي مر ، فقط عدد خصلات الطاقة العظيمة التي صقلها.
إذا كانت إرادة المرء ومثابرته غير كافية ، فلن يكون قادرًا على تحمل اليأس المنهك الذي رافق هذا الضغط ، مما يجعله غير قادر على الصمود حتى تظهر آثار الداو العظيم.
خارج قصر بريمورديوس ، انتظر الرجلان النحيفان لمدة نصف عام دون اتخاذ خطوة واحدة.
لقد نسي أيضًا تحمل الألم الهائل الناجم عن ضغط جرس بريمورديوس. لقد تأقلم ببطء مع الضغط الثقيل الناجم عن طاقة الضباب العظيم ، حتى أنه استمتع بها قليلاً.
”نصف عام! ما قاله السيد سيادة التنين صحيح ، كان لين مينغ قادرًا حقًا على الاستمرار لمدة نصف عام. يبدو أنه سيتمكن من البقاء لفترة أطول بكثير “.
اعتمادًا على درجة الإنجاز ، كان إمبيريان بريمورديوس ينوي تمرير مستوى مماثل من نية بريمورديوس القتالية. إذا كان المرء يفتقر إلى القدرة على اجتياز الاختبار ، فإن الحصول على أي جزء أكبر من الميراث لا طائل من ورائه.
خلقت المادة الثقيلة بالفعل ضغطًا هائلاً على جسم الشخص إذا كان بالخارج. بعد دخولها الجسم ، ستزداد القوة التدميرية بمقدار 100 مرة. إذا انتحر إنسان بابتلاع الذهب ، فإنه سيموت لأن الذهب كان ثقيلًا جدًا ؛ لن يكونوا قادرين على هضمه وسوف يخترق في نهاية المطاف من خلال بطانة المعدة.
“وفقًا للاختبار الذي وضعه السيد المحترم في الماضي ، فإن مدة ثلاثة أشهر كافية بالفعل لدخول الطائفة. أما بالنسبة لنصف عام ، فهذه نتيجة رائعة “.
كان هذا مثل كائن بشري عادي مغمور تحت 100000 قدم من الزئبق ؛ يمكن تخيل الضغط الذي كان عليهم تحمله.
“ليس لدي أي فكرة عن وضع لين مينغ داخل جرس بريمورديوس . من المستحيل بالنسبة لنا التحقيق في ما يحدث في الداخل “.
الاختبارات التي تركها إمبيريان بريمورديوس في الماضي كانت قاسية للغاية ، لكن الرغبة في وراثة جزء من إرثه لم تكن صعبة.
“يبدو أن ميراث السيد المحترم قد وجد أخيرًا خليفة جديرًا. ”
ومع ذلك ، للحصول على ميراثه بالكامل ، كان ذلك صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
مر التدريب دون إحساس بالوقت. تم وضعه داخل جرس بريمورديوس ، ولم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. كانت الشهادة الوحيدة على مرور الوقت هي الضغط المتزايد باستمرار لطاقة الضباب العظيم داخل جرس بريمورديوس.
لم يكن هذا لأن إمبيريان بريمورديوس كان يجعل الأمور صعبة على الآخرين عن قصد ، ولكن لأن متطلبات تدريب نية بريمورديوس القتالية كانت عالية للغاية.
تحت سيطرة أفكار لين مينغ ، جلب ببطء تلك الطاقة العظيمة إلى جسده.
اعتمادًا على درجة الإنجاز ، كان إمبيريان بريمورديوس ينوي تمرير مستوى مماثل من نية بريمورديوس القتالية. إذا كان المرء يفتقر إلى القدرة على اجتياز الاختبار ، فإن الحصول على أي جزء أكبر من الميراث لا طائل من ورائه.
“لقد مر نصف عام ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة فى أن يستمر نصف عام آخر . ولكن بعد عام ستكون هناك سلسلة أخرى أكبر. إلى أي مدى يمكن أن يستمر لين مينغ في المضي قدمًا سيعتمد على قوته وقدرته الجيدة “.
فوق رأس لين مينغ ، استمرت بذرة الثقب الأسود في الدوران كما كانت من قبل. خلفه ، كان شبح شجرة الإله المهرطق مرئيًا بشكل ضعيف.
بينما كان الرجلان العجوزان يتحدثان ، تردد صدى صوت التنين العميق إلى الخارج.
مر عام ، كما ذكر.
قمع لين مينغ الإثارة في قلبه ، ونظر بفارغ الصبر في كل مكان يستطيع. كانت ذاكرته قد وصلت منذ فترة طويلة إلى درجة مرعبة ويمكنه حفظ كل صورة ظهرت في بضع أنفاس من الوقت. وبين ال كانت هذه الصور من جميع الأنواع الرونية المعقدة ، والصيغ الطويلة ، وتعويذات القلب ، وجميع أنواع الحركات الرائعة ، وأشياء أخرى كثيرة. ومع ذلك ، كان لين مينغ قادرًا على تذكر كل هذه الأشياء على الفور ، ولم ينسها أبدًا في حياته.
بالنسبة له ، فقد الوقت كل معناه. لم يتذكر لين مينغ مقدار الوقت الذي مر ، فقط عدد خصلات الطاقة العظيمة التي صقلها.
في هذا اليوم ، بدأ جرس بريمورديوس الذي غطى لين مينغ يرتجف قليلاً. تسبب هذا النوع من الارتعاش في إثارة طاقة الضباب العظيم.
…
داخله ، يمكن أن يشعر لين مينغ بزيادة طاقة الضباب العظيم من حوله. وارتفع زاد الضغط فجأة!
في الأصل ، كانت طاقة الضباب العظيم موجودة بشكل عرضي في الفراغ المحيط بـ لين مينغ ؛ لم تضغط حقًا على جسده. لكن الآن كان الوضع مختلفًا. بدأت هذه الطاقة العظيمة تتدفق نحو جسد لين مينغ مثل المد ، مما أثر عليه وتسبب في قطع لحمه ودمه تقريبًا.
بغض النظر عن مدى ارتفاع ضغط طاقة الضباب العظيم ، كان لين مينغ مثل الجبل القديم ، جليلًا لا يتزعزع.
دوى صوت طقطقة خافت من ركبتي لين مينغ ، كاد أن يسحقه الضغط. حتى البحر الروحي للين مينغ بدأ ينطلق بعواصف عظيمة.
العمل الجاد في النهاية لم يخيب آمال أولئك الذين بذلوا الجهد.
كا كا كا!
تألقت عيون لين مينغ.
في الأصل ، كانت طاقة الضباب العظيم موجودة بشكل عرضي في الفراغ المحيط بـ لين مينغ ؛ لم تضغط حقًا على جسده. لكن الآن كان الوضع مختلفًا. بدأت هذه الطاقة العظيمة تتدفق نحو جسد لين مينغ مثل المد ، مما أثر عليه وتسبب في قطع لحمه ودمه تقريبًا.
دوى صوت طقطقة خافت من ركبتي لين مينغ ، كاد أن يسحقه الضغط. حتى البحر الروحي للين مينغ بدأ ينطلق بعواصف عظيمة.
قمع لين مينغ الإثارة في قلبه ، ونظر بفارغ الصبر في كل مكان يستطيع. كانت ذاكرته قد وصلت منذ فترة طويلة إلى درجة مرعبة ويمكنه حفظ كل صورة ظهرت في بضع أنفاس من الوقت. وبين ال كانت هذه الصور من جميع الأنواع الرونية المعقدة ، والصيغ الطويلة ، وتعويذات القلب ، وجميع أنواع الحركات الرائعة ، وأشياء أخرى كثيرة. ومع ذلك ، كان لين مينغ قادرًا على تذكر كل هذه الأشياء على الفور ، ولم ينسها أبدًا في حياته.
أثارت أفكار لين مينغ. ظهرت روح المعركة الكبرى ، وقمعت العاصفة في بحره الروحي.
كانت العملية بطيئة للغاية ، ولكن في كل مرة يقوم فيها ببناء القليل من الطاقة ، تخفف الضغط عليه. وهكذا تمكن من الاستمرار في الصقل بشكل أسرع.
في هذه الأثناء ، من خلف لين مينغ ، ارتفعت حبة سوداء ببطء فوق رأس لين مينغ وتدور ببطء حوله .
…
ظهرت الصور بعد الصور. كانت نية بريمورديوس القتالية بمثابة فن قتالي شامل حقًا.
مر الوقت يوما بعد يوم. لم يشعر لين مينغ بمرور الوقت لأنه كان يعمل باستمرار على تعزيز فهمه بمرور الوقت. ومع ذلك ، خلال هذا الوقت ، ازداد الضغط داخل جرس بريمورديوس بشكل أكبر وأكبر كل يوم.
بعد عام واحد ، لم تظهر بوابة بريمورديوس داو الضباب العظيم السماوي فقط ، بل تطورت إلى وراثة الفنون القتالية لإمبيريان بريمورديوس!
”نصف عام! ما قاله السيد سيادة التنين صحيح ، كان لين مينغ قادرًا حقًا على الاستمرار لمدة نصف عام. يبدو أنه سيتمكن من البقاء لفترة أطول بكثير “.
كانت هذه بذرة الثقب الأسود التي زرعها لين مينغ.
يشترك الثقب الأسود في سمات مماثلة مع طاقة الضباب العظيم. وصل كلاهما إلى مستويات ثقيلة بشكل لا يمكن تصوره وكانا قادرين على امتصاص كل المواد.
في هذا اليوم ، بدأ جرس بريمورديوس الذي غطى لين مينغ يرتجف قليلاً. تسبب هذا النوع من الارتعاش في إثارة طاقة الضباب العظيم.
مع قمع بذرة الثقب الأسود ، انخفض الضغط حول لين مينغ بشكل كبير.
ولكن في الوقت نفسه ، زاد استهلاك لين مينغ للقوة بشكل كبير.
كانت طاقة الضباب العظيم أحد المصادر الثلاثة الرئيسية للكون. الآن ، حصل لين مينغ عليها أخيرًا.
“لقد تغيرت الآثار على بوابة بريمورديوس مرة أخرى. ”
مر الوقت يوما بعد يوم. لم يشعر لين مينغ بمرور الوقت لأنه كان يعمل باستمرار على تعزيز فهمه بمرور الوقت. ومع ذلك ، خلال هذا الوقت ، ازداد الضغط داخل جرس بريمورديوس بشكل أكبر وأكبر كل يوم.
تألقت عيون لين مينغ.
لولا أن فهم لين مينغ لداو الضباب العظيم قد وصل إلى درجة عالية للغاية ، فلن يجرؤ أبدًا على استيعاب أدنى قدر منه .
اكتشف أنه على بوابة بريمورديوس ، ظهرت كلمات وصيغ أدلة طريقة التدريب ، تليها الصور. أوضحت هذه الصور مجموعه متنوعة من المواقف ؛ احتوت كل وضع على سحر الداو العظيم ، مع تعميم القوانين حول كل شيء عنها.
ليس ذلك فحسب ، ولكن قلب لين مينغ شكل فهمًا أوليًا لكل هذا والذي سيتحسن ببطء بمرور الوقت.
حتى لو كان لين مينغ قد صد القمع ب شجرة الإله المهرطق وبذرة الثقب الأسود ، وأصبح أيضًا أكثر مهارة في قوانين الضباب العظيم ، فقد بدأ جسده يتشقق ببطء تحت هذا الضغط الهائل.
“هذا هو. ميراث الفنون القتالية لإمبيريان بريمورديوس!”
لولا أن فهم لين مينغ لداو الضباب العظيم قد وصل إلى درجة عالية للغاية ، فلن يجرؤ أبدًا على استيعاب أدنى قدر منه .
بعد عام واحد ، لم تظهر بوابة بريمورديوس داو الضباب العظيم السماوي فقط ، بل تطورت إلى وراثة الفنون القتالية لإمبيريان بريمورديوس!
فقط إمبيريان بريمورديوس ، الذي وصلت إنجازاته في داو الضباب العظيم إلى القمة ، يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المذهلة!
قمع لين مينغ الإثارة في قلبه ، ونظر بفارغ الصبر في كل مكان يستطيع. كانت ذاكرته قد وصلت منذ فترة طويلة إلى درجة مرعبة ويمكنه حفظ كل صورة ظهرت في بضع أنفاس من الوقت. وبين ال كانت هذه الصور من جميع الأنواع الرونية المعقدة ، والصيغ الطويلة ، وتعويذات القلب ، وجميع أنواع الحركات الرائعة ، وأشياء أخرى كثيرة. ومع ذلك ، كان لين مينغ قادرًا على تذكر كل هذه الأشياء على الفور ، ولم ينسها أبدًا في حياته.
تحت سيطرة أفكار لين مينغ ، جلب ببطء تلك الطاقة العظيمة إلى جسده.
ليس ذلك فحسب ، ولكن قلب لين مينغ شكل فهمًا أوليًا لكل هذا والذي سيتحسن ببطء بمرور الوقت.
كان الفرق بين فضاء الضباب العظيم مع طاقة الضباب العظيم الحقيقيه وفضاء الضباب العظيم بدون طاقة الضباب العظيم الحقيقه أكبر من الفرق بين السحب والوحل. حتى شخص مثل لين مينغ ، الذي كان ماهرًا في قوانين الضباب العظيم ، كان عليه أن يتحمل قدرًا هائلاً من الضغط من طاقة الضباب العظيم في كل شبر من فضاء الضباب العظيم. إذا كان شخصًا آخر ، فيمكن تخيل الآثار. بمجرد دخول العدو إلى فضاء الضباب العظيم ، فإنهم سيدخلون إلى مجال مطلق كان تحت سيطرة لين مينغ. إذا أرادوا تحمل هذا الضغط ، فسيكون من المستحيل عليهم إظهار أي قوة قتالية إضافية!
دون وعي ، دخل لين مينغ في حالة من التنوير المفاجئ ، وكانت فترة طويلة للغاية في ذلك الوقت.
لا يمكن مواجهة هذا النوع من الحالات إلا بضربة حظ.
ضمن تجربة الصهر التي أجراها إمبيريان بريمورديوس ، إذا كانت قوة المرء ضعيفه ، فلن يكون قادرًا على تحمل الضغط الكبير وسيتم القضاء عليه.
“هذا هو. ميراث الفنون القتالية لإمبيريان بريمورديوس!”
ظهرت الصور بعد الصور. كانت نية بريمورديوس القتالية بمثابة فن قتالي شامل حقًا.
ومع ذلك ، للحصول على ميراثه بالكامل ، كان ذلك صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
بعد أكثر من عشرة أيام ، صقل لين مينغ أخيرًا أول خصلة من طاقة الضباب العظيم.
رأى لين مينغ أن زهرة اللوتس الحمراء بدأت تتفتح فوق بوابة بريمورديوس. احتوت زهرة اللوتس القرمزية على جميع أنواع الألغاز ، مما يجعل المرء منغمسًا تمامًا في جمالها الساحر.
لم يكن يهتم بالألم الذي ينتشر في جسده ، وبدلاً من ذلك ركز كل أفكاره في إعادة صياغة قوانين الضباب العظيم وتنقية طاقة الضباب العظيم.
كانت كل ذرة من الطاقة تتطلب قدراً هائلاً من الجهد والألم والصبر والإرادة.
فوق زهرة اللوتس القرمزية كان هناك شبح شيطان سماوي وإله سماوي. وبينهما كان هناك إنسان قديم.
قمع لين مينغ الإثارة في قلبه ، ونظر بفارغ الصبر في كل مكان يستطيع. كانت ذاكرته قد وصلت منذ فترة طويلة إلى درجة مرعبة ويمكنه حفظ كل صورة ظهرت في بضع أنفاس من الوقت. وبين ال كانت هذه الصور من جميع الأنواع الرونية المعقدة ، والصيغ الطويلة ، وتعويذات القلب ، وجميع أنواع الحركات الرائعة ، وأشياء أخرى كثيرة. ومع ذلك ، كان لين مينغ قادرًا على تذكر كل هذه الأشياء على الفور ، ولم ينسها أبدًا في حياته.
كانت هذه هي النية القتالية الكاملة لبريمورديوس ، حيث تم دمج الشيطان السماوي والإله السماوي والبشرى السماوي معًا.
البحر الإلهي ، التحول الإلهي ، اللورد الإلهي ، كل حدود لها ثلاثة حدود صغيرة فقط. مجتمعة ، تم اعتبارهم تسعة تحولات إلهية.
من قبل ، ما كان لين مينغ قد تدرله كان فقط النية القتالية للشيطان السماوي.
ومع ذلك ، للحصول على ميراثه بالكامل ، كان ذلك صعبًا مثل الصعود إلى السماء.
وهكذا ، كانت كل بوصة من الفضاء داخل جرس بريمورديوس مليئة بوزن مرعب أكثر من جبل يبلغ ارتفاعه 100000 قدم.
في الحقيقة ، كانت بوابة بريمورديوس “زلة اليشم” لنية بريمورديوس القتالية. باستخدام بعض الأساليب المذهلة وغير العادية ، قام بنحت جوهر نوايا بريمورديوس القتالية التي مثلت جميع دراسات الفنون القتالية في حياته في حجر الفوضى هذا. كان هذا النوع من الأسلوب يستحق الثناء حقًا!
ترجمة
فقط إمبيريان بريمورديوس ، الذي وصلت إنجازاته في داو الضباب العظيم إلى القمة ، يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المذهلة!
تدفقت طاقة الضباب العظيم عبر كل شبر من خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ ، مما أدى إلى تدمير جسده.
مر التدريب دون إحساس بالوقت. تم وضعه داخل جرس بريمورديوس ، ولم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. كانت الشهادة الوحيدة على مرور الوقت هي الضغط المتزايد باستمرار لطاقة الضباب العظيم داخل جرس بريمورديوس.
إذا كانت إرادة المرء كافية ، لكن إدراكهم لم يكن كافيًا ، فلن يكونوا قادرين على فهم أسرار حجر الفوضى ، ناهيك عن استخدام القوة العميقة للقوانين الموجودة في حجر الفوضى لمقاومة ضغط جرس بريمورديوس.
ومع ذلك ، كان لين مينغ نفسه يقوى باستمرار. كما استمر فهمه حول الضباب العظيم في التعمق!
إذا كانت إرادة المرء كافية ، لكن إدراكهم لم يكن كافيًا ، فلن يكونوا قادرين على فهم أسرار حجر الفوضى ، ناهيك عن استخدام القوة العميقة للقوانين الموجودة في حجر الفوضى لمقاومة ضغط جرس بريمورديوس.
بغض النظر عن مدى ارتفاع ضغط طاقة الضباب العظيم ، كان لين مينغ مثل الجبل القديم ، جليلًا لا يتزعزع.
إذا رغب المرء في اجتياز هذا الاختبار ، فإن القوة والإرادة والإدراك كلها ضرورية!
فوق رأس لين مينغ ، استمرت بذرة الثقب الأسود في الدوران كما كانت من قبل. خلفه ، كان شبح شجرة الإله المهرطق مرئيًا بشكل ضعيف.
فوق رأس لين مينغ ، استمرت بذرة الثقب الأسود في الدوران كما كانت من قبل. خلفه ، كان شبح شجرة الإله المهرطق مرئيًا بشكل ضعيف.
إذا كانت إرادة المرء ومثابرته غير كافية ، فلن يكون قادرًا على تحمل اليأس المنهك الذي رافق هذا الضغط ، مما يجعله غير قادر على الصمود حتى تظهر آثار الداو العظيم.
كان لدى لين مينغ رغبة شديدة في دراسة جميع الموروثات التي خلفها إمبيريان بريمورديوس. لم يكن يعلم بالسنوات الماضية ولا يهتم بالإرهاق!
دون وعي ، وصل تدريبه بالفعل إلى أقصى البحر الإلهي المتأخر. كان يخطو خطوات كبيرة نحو عالم التحول الإلهي!
”نصف عام! ما قاله السيد سيادة التنين صحيح ، كان لين مينغ قادرًا حقًا على الاستمرار لمدة نصف عام. يبدو أنه سيتمكن من البقاء لفترة أطول بكثير “.
كان الأمر كما لو أن لين مينغ قد سقط تحت تعويذة ، غير مدرك للإرهاق وهو يواصل تحسينه.
البحر الإلهي ، التحول الإلهي ، اللورد الإلهي ، كل حدود لها ثلاثة حدود صغيرة فقط. مجتمعة ، تم اعتبارهم تسعة تحولات إلهية.
الاختبارات التي تركها إمبيريان بريمورديوس في الماضي كانت قاسية للغاية ، لكن الرغبة في وراثة جزء من إرثه لم تكن صعبة.
في هذه الأثناء ، من خلف لين مينغ ، ارتفعت حبة سوداء ببطء فوق رأس لين مينغ وتدور ببطء حوله .
دخل لين مينغ في حالة ممتصة بالكامل. دون معرفة ذلك ، وصلت الطاقة العظيمة داخل جرس بريمورديوس إلى ذروتها.
تدفقت طاقة الضباب العظيم عبر كل شبر من خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ ، مما أدى إلى تدمير جسده.
في الحقيقة ، كانت بوابة بريمورديوس “زلة اليشم” لنية بريمورديوس القتالية. باستخدام بعض الأساليب المذهلة وغير العادية ، قام بنحت جوهر نوايا بريمورديوس القتالية التي مثلت جميع دراسات الفنون القتالية في حياته في حجر الفوضى هذا. كان هذا النوع من الأسلوب يستحق الثناء حقًا!
وهكذا ، كانت كل بوصة من الفضاء داخل جرس بريمورديوس مليئة بوزن مرعب أكثر من جبل يبلغ ارتفاعه 100000 قدم.
كان هذا مثل كائن بشري عادي مغمور تحت 100000 قدم من الزئبق ؛ يمكن تخيل الضغط الذي كان عليهم تحمله.
بينما كان الرجلان العجوزان يتحدثان ، تردد صدى صوت التنين العميق إلى الخارج.
حتى لو كان لين مينغ قد صد القمع ب شجرة الإله المهرطق وبذرة الثقب الأسود ، وأصبح أيضًا أكثر مهارة في قوانين الضباب العظيم ، فقد بدأ جسده يتشقق ببطء تحت هذا الضغط الهائل.
إذا رغب المرء في اجتياز هذا الاختبار ، فإن القوة والإرادة والإدراك كلها ضرورية!
بدأت تيارات من الدم الطازج تتسرب من جميع أنحاء جسده.
…
عند الشعور بجسده ينكسر ، لم يكن لدى لين مينغ أي تغيير في التعبير. “طاقة الضباب العظيم هي الأساس الحقيقي لنية بريمورديوس القتالية. نظرًا لأنها تسحق جسدي ، فقد أتركها تدخل جسدي حقًا! ”
تألقت عيون لين مينغ.
في تلك اللحظة ، قام لين مينغ بحركة مجنونة. أدخل خصلة من طاقة الضباب العظيم إلى جسده وختمها داخله !
في تلك اللحظة ، كان لين مينغ متحمسًا للغاية. ابتداءً من اليوم ، لم يعد فضاء الضباب العظيم خاصته مليئًا بالطاقة الأولية بل طاقة الضباب العظيم الحقيقية.
خلقت المادة الثقيلة بالفعل ضغطًا هائلاً على جسم الشخص إذا كان بالخارج. بعد دخولها الجسم ، ستزداد القوة التدميرية بمقدار 100 مرة. إذا انتحر إنسان بابتلاع الذهب ، فإنه سيموت لأن الذهب كان ثقيلًا جدًا ؛ لن يكونوا قادرين على هضمه وسوف يخترق في نهاية المطاف من خلال بطانة المعدة.
خارج قصر بريمورديوس ، انتظر الرجلان النحيفان لمدة نصف عام دون اتخاذ خطوة واحدة.
لولا أن فهم لين مينغ لداو الضباب العظيم قد وصل إلى درجة عالية للغاية ، فلن يجرؤ أبدًا على استيعاب أدنى قدر منه .
تحت سيطرة أفكار لين مينغ ، جلب ببطء تلك الطاقة العظيمة إلى جسده.
في اللحظة التي دخلت فيها طاقة الضباب العظيم إلى جسده ، شعر كما لو أن خطوط الطول والأوعية الدموية قد تحطمت بشكل مسطح. كيف يمكن أن يقاوم لحم ودم المرء الوزن الهائل لطاقة الضباب العظيم؟
تدفقت طاقة الضباب العظيم عبر كل شبر من خطوط الطول الخاصة بـ لين مينغ ، مما أدى إلى تدمير جسده.
لم يكن يهتم بالألم الذي ينتشر في جسده ، وبدلاً من ذلك ركز كل أفكاره في إعادة صياغة قوانين الضباب العظيم وتنقية طاقة الضباب العظيم.
فوق زهرة اللوتس القرمزية كان هناك شبح شيطان سماوي وإله سماوي. وبينهما كان هناك إنسان قديم.
فقط عندما استهلك لين مينغ الكثير من الطاقة في جسده ، أبطأ لاستعادة قوته المفقودة ، واستمر في صقل طاقة الضباب العظيم بعد ذلك.
مر التدريب دون إحساس بالوقت. تم وضعه داخل جرس بريمورديوس ، ولم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. كانت الشهادة الوحيدة على مرور الوقت هي الضغط المتزايد باستمرار لطاقة الضباب العظيم داخل جرس بريمورديوس.
في هذا اليوم ، بدأ جرس بريمورديوس الذي غطى لين مينغ يرتجف قليلاً. تسبب هذا النوع من الارتعاش في إثارة طاقة الضباب العظيم.
كانت العملية بطيئة للغاية ، ولكن في كل مرة يقوم فيها ببناء القليل من الطاقة ، تخفف الضغط عليه. وهكذا تمكن من الاستمرار في الصقل بشكل أسرع.
من قبل ، ما كان لين مينغ قد تدرله كان فقط النية القتالية للشيطان السماوي.
العمل الجاد في النهاية لم يخيب آمال أولئك الذين بذلوا الجهد.
“وفقًا للاختبار الذي وضعه السيد المحترم في الماضي ، فإن مدة ثلاثة أشهر كافية بالفعل لدخول الطائفة. أما بالنسبة لنصف عام ، فهذه نتيجة رائعة “.
بعد أكثر من عشرة أيام ، صقل لين مينغ أخيرًا أول خصلة من طاقة الضباب العظيم.
البحر الإلهي ، التحول الإلهي ، اللورد الإلهي ، كل حدود لها ثلاثة حدود صغيرة فقط. مجتمعة ، تم اعتبارهم تسعة تحولات إلهية.
كانت طاقة الضباب العظيم أحد المصادر الثلاثة الرئيسية للكون. الآن ، حصل لين مينغ عليها أخيرًا.
في تلك اللحظة ، كان لين مينغ متحمسًا للغاية. ابتداءً من اليوم ، لم يعد فضاء الضباب العظيم خاصته مليئًا بالطاقة الأولية بل طاقة الضباب العظيم الحقيقية.
كان الفرق بين فضاء الضباب العظيم مع طاقة الضباب العظيم الحقيقيه وفضاء الضباب العظيم بدون طاقة الضباب العظيم الحقيقه أكبر من الفرق بين السحب والوحل. حتى شخص مثل لين مينغ ، الذي كان ماهرًا في قوانين الضباب العظيم ، كان عليه أن يتحمل قدرًا هائلاً من الضغط من طاقة الضباب العظيم في كل شبر من فضاء الضباب العظيم. إذا كان شخصًا آخر ، فيمكن تخيل الآثار. بمجرد دخول العدو إلى فضاء الضباب العظيم ، فإنهم سيدخلون إلى مجال مطلق كان تحت سيطرة لين مينغ. إذا أرادوا تحمل هذا الضغط ، فسيكون من المستحيل عليهم إظهار أي قوة قتالية إضافية!
كانت العملية بطيئة للغاية ، ولكن في كل مرة يقوم فيها ببناء القليل من الطاقة ، تخفف الضغط عليه. وهكذا تمكن من الاستمرار في الصقل بشكل أسرع.
هدأ لين مينغ السعادة في قلبه. بعد أن يستعاد بعضًا من جوهره الحقيقي المستهلك ، بدأ تدريجياً في امتصاص الخصلة الثانية من طاقة الضباب العظيم.
كانت هذه بذرة الثقب الأسود التي زرعها لين مينغ.
كانت كل ذرة من الطاقة تتطلب قدراً هائلاً من الجهد والألم والصبر والإرادة.
يشترك الثقب الأسود في سمات مماثلة مع طاقة الضباب العظيم. وصل كلاهما إلى مستويات ثقيلة بشكل لا يمكن تصوره وكانا قادرين على امتصاص كل المواد.
اكتشف أنه على بوابة بريمورديوس ، ظهرت كلمات وصيغ أدلة طريقة التدريب ، تليها الصور. أوضحت هذه الصور مجموعه متنوعة من المواقف ؛ احتوت كل وضع على سحر الداو العظيم ، مع تعميم القوانين حول كل شيء عنها.
لقد نسي أيضًا تحمل الألم الهائل الناجم عن ضغط جرس بريمورديوس. لقد تأقلم ببطء مع الضغط الثقيل الناجم عن طاقة الضباب العظيم ، حتى أنه استمتع بها قليلاً.
كان الأمر كما لو أن لين مينغ قد سقط تحت تعويذة ، غير مدرك للإرهاق وهو يواصل تحسينه.
بالنسبة له ، فقد الوقت كل معناه. لم يتذكر لين مينغ مقدار الوقت الذي مر ، فقط عدد خصلات الطاقة العظيمة التي صقلها.
ضمن تجربة الصهر التي أجراها إمبيريان بريمورديوس ، إذا كانت قوة المرء ضعيفه ، فلن يكون قادرًا على تحمل الضغط الكبير وسيتم القضاء عليه.
لقد نسي أيضًا تحمل الألم الهائل الناجم عن ضغط جرس بريمورديوس. لقد تأقلم ببطء مع الضغط الثقيل الناجم عن طاقة الضباب العظيم ، حتى أنه استمتع بها قليلاً.
تم قمع كل خصلة من طاقة الضباب العظيم إلى أدنى درجة ممكنة. ومع ذلك ، مع تجمع العديد من الخصلات معًا ، كان لا يزال كبيرًا!
“ثلاث سنوات!”
فوق رأس لين مينغ ، استمرت بذرة الثقب الأسود في الدوران كما كانت من قبل. خلفه ، كان شبح شجرة الإله المهرطق مرئيًا بشكل ضعيف.
خارج قصر بريمورديوس ، تمكن تلميذا إمبيريان بريمورديوس بالإضافة إلى التنين ، من أن يتذكروا بوضوح مقدار الوقت الذي مر منذ دخول لين مينغ قصر بريمورديوس. بعد مرور عام ، أضاف كل يوم نقطة أخرى من السعادة إلى قلوبهم.
خارج قصر بريمورديوس ، تمكن تلميذا إمبيريان بريمورديوس بالإضافة إلى التنين ، من أن يتذكروا بوضوح مقدار الوقت الذي مر منذ دخول لين مينغ قصر بريمورديوس. بعد مرور عام ، أضاف كل يوم نقطة أخرى من السعادة إلى قلوبهم.
ومع ذلك ، كان لين مينغ نفسه يقوى باستمرار. كما استمر فهمه حول الضباب العظيم في التعمق!
والآن ، مرت ثلاث سنوات كاملة.
فقط إمبيريان بريمورديوس ، الذي وصلت إنجازاته في داو الضباب العظيم إلى القمة ، يمكنه استخدام مثل هذه الطريقة المذهلة!
“يبدو أن ميراث السيد المحترم قد وجد أخيرًا خليفة جديرًا. ”
لم يكن يهتم بالألم الذي ينتشر في جسده ، وبدلاً من ذلك ركز كل أفكاره في إعادة صياغة قوانين الضباب العظيم وتنقية طاقة الضباب العظيم.
تنهد رجل عجوز يرتدي ملابس رمادية بعاطفة كان غير قادر على كبت تيارات من الدموع الساخنة تنهمر في عينيه. لأسباب مادية ، لم يتمكنوا إلا من البقاء في هاوية الشيطان الأبدية دون أي أمل في المغادرة. لم يتخيلوا أبدًا أن إرث سيدهم البريمورديوس سيظهر مرة أخرى للعالم .
هدأ لين مينغ السعادة في قلبه. بعد أن يستعاد بعضًا من جوهره الحقيقي المستهلك ، بدأ تدريجياً في امتصاص الخصلة الثانية من طاقة الضباب العظيم.
كانت كل ذرة من الطاقة تتطلب قدراً هائلاً من الجهد والألم والصبر والإرادة.
مر التدريب دون إحساس بالوقت. تم وضعه داخل جرس بريمورديوس ، ولم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. كانت الشهادة الوحيدة على مرور الوقت هي الضغط المتزايد باستمرار لطاقة الضباب العظيم داخل جرس بريمورديوس.
في تلك اللحظة ، قام لين مينغ بحركة مجنونة. أدخل خصلة من طاقة الضباب العظيم إلى جسده وختمها داخله !
الاختبارات التي تركها إمبيريان بريمورديوس في الماضي كانت قاسية للغاية ، لكن الرغبة في وراثة جزء من إرثه لم تكن صعبة.
“ليس لدي أي فكرة عن وضع لين مينغ داخل جرس بريمورديوس . من المستحيل بالنسبة لنا التحقيق في ما يحدث في الداخل “.
ترجمة
ثم مر نصف عام.
PEKA
“هذا هو. ميراث الفنون القتالية لإمبيريان بريمورديوس!”
…..
ومع ذلك ، كان لين مينغ نفسه يقوى باستمرار. كما استمر فهمه حول الضباب العظيم في التعمق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
