1377
1377
“مصفوفة عودة اليانغ الكبرى. ” أشار لين مينغ إلى قوى القديس التي كانت مختومة داخل البلورات. اءا كان هذا هو مصفوفة عودة اليانغ الكبرى .
…
تنهد التنين الأسود بشدة ، قائلاً ، “عندما ترك بريمورديوس ميراثه ، اختار أن يتركه في عالم من العوالم الدنيا. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على وراثة ذلك. بالنسبة الى عالم من العوالم الدنيا فمن الصعب جدًا إنتاج أي شخص موهوب . أتساءل فقط إلى متى سيتمكن هذا الشاب من الصمود داخل قصر بريمورديوس “.
…
“اذا اذهب. ” عندما تحدث سيادة التنين ، اخترق السماء ، وفتح بوابة فضاء .
عندما طار لين مينغ إلى رأس التنين الأسود الذي كان عرضه مئات الأميال ، صُدم بما رآه.
في الماضي ، كان هذا هو الوحش الإلهي الذي تبع إمبيريان بريمورديوس. فقط كم كان رائع ؟
…
…
عندما تنهد التنين الأسود بعاطفة ، كان لين مينغ قد صعد بالفعل إلى بوابة الفضاء .
كان الرجلان اللذان وصلوا من كبار السن يرتدون ملابس رمادية. كانت شخصياتهم ذابلة ولا يبدو أن هناك أي حياة في وجوههم.
افترق الظلام تدريجياً ، وبعد ذلك ، رأى لين مينغ أخيرًا التنين الأسود في هاوية الشيطان الأبدي.
ومع ذلك ، كانت هالاتهم هائلة مثل ارتفاع البحر ، مما يجعل المرء يشعر بالرهبة.
لم يكن مثل كائن حي على الإطلاق ، بل كجسم سماوي!
في الحقيقة ، عند التفكير في الأمر بعناية ، بغض النظر عن مدى برودة تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان ينبغي أن يكون هناك بعض الناجين. حتى عرق القديسين كان لديه بعض الناجين ، ناهيك عن أتباع إمبيريان بريمورديوس.
ينبغي أن يكونوا تلاميذ إمبيريان بريمورديوس في الماضي.
“الصغير لين مينغ يحيي الكبار !”
انحنى لين مينغ بأدب. في رأي لين مينغ ، كانت هاوية الشيطان الأبدية أرض الموت. كل شخص هنا كان يجب أن يموت في تلك الحرب العظيمة قبل 100الف عام. لم يتخيل أبدًا أنه سيظل هناك بعض الأشخاص الذين يعيشون هنا.
في الحقيقة ، عند التفكير في الأمر بعناية ، بغض النظر عن مدى برودة تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان ينبغي أن يكون هناك بعض الناجين. حتى عرق القديسين كان لديه بعض الناجين ، ناهيك عن أتباع إمبيريان بريمورديوس.
يمكن لقوة ملك العالم أن تعيش لملايين السنين. لم يكن البقاء على قيد الحياة لمدة 100000 عام في هاوية الشيطان الأبدية سوى جزء بسيط من عمرهم.
تحدث لين مينغ فجأة. تم تشكيل هذا الضغط الثقيل من طاقة الضباب العظيم.
حدق هذان الرجلان المسنان بعمق في لين مينغ ونظروا أيضًا إلى مو إيفرسنو. عندما رأوا مو إيفرسنو ، كانت تعابيرهم غريبة للغاية.
عندما كان لين مينغ يفكر ، شعر أن المساحة أمامه تدور. أمامه ، ظهرت كتلة من الضباب من فراغ ، وتوطدت تدريجياً إلى رجل طويل القامة وفخم المظهر في منتصف العمر.
كان هذا طبيعيًا لأن مو إيفرسنو كانت تمتلك جسد الإلهة.
PEKA
“هل الكبار من تلاميذ إمبيريان بريمورديوس؟” سأل لين مينغ.
لم.يرد الرجلان المسنان. بدلاً من ذلك قالوا فقط ، “تعال معنا”.
بعد ذلك ، بدأوا في الطيران بعمق في هاوية الشيطان الأبدية.
في القطر الحالي من 10000 إلى 20000 ميل من هاوية الشيطان الأبدية ، احتل التنين الأسود الهائل نصف هذه المسافة التي امتدت لآلاف الأميال. بدت آلاف الأميال بسيطة ، ولكن عندما كان المرء يقف حقًا أمام هذا التنين الأسود ، عندها فقط يمكن للمرء أن يفهم حقًا كم كان ضخمًا.
…
نظر لين مينغ ومو إيفرسنو إلى بعضهما البعض قبل أن يتبعوهم .
على طول الطريق ، لم يتكلم الرجلان العجوزان ، ولم يسأل لين مينغ سؤالًا آخر.
ببطء ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة كبيرة نحوه. كلما تعمق ، شعر أنه يقترب من وجود قوي لا يضاهى.
“هذه هي طاقة الضباب العظيم! طاقة الضباب العظيم الحقيقية! ”
بدون شك ، كان هذا الوجود القوي هو التنين الأسود.
أخذ لين مينغ نفسا عميقا ، امتلأ قلبه بالرهبة.
ببطء ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة كبيرة نحوه. كلما تعمق ، شعر أنه يقترب من وجود قوي لا يضاهى.
في الماضي ، كان هذا هو الوحش الإلهي الذي تبع إمبيريان بريمورديوس. فقط كم كان رائع ؟
كان طول هذا الرجل 30 قدمًا. أمامه ، بدا لين مينغ والجميع مثل الأطفال الصغار.
طار الأشخاص الأربعة لمدة ساعة تقريبًا. استمر لين مينغ في سماع هدير التنين العميق الرنان من أعماق هاوية الشيطان الأبدية ، ولكن الآن لم يعد مجرد هدير. كان هناك أيضًا صوت مثل جرس كبير يُضرب ، يتردد صدى صوته باستمرار داخل هاوية الشيطان الأبدية كما لو كان سيستمر حتى نهاية الوقت.
انحنى لين مينغ بأدب. في رأي لين مينغ ، كانت هاوية الشيطان الأبدية أرض الموت. كل شخص هنا كان يجب أن يموت في تلك الحرب العظيمة قبل 100الف عام. لم يتخيل أبدًا أنه سيظل هناك بعض الأشخاص الذين يعيشون هنا.
تحدث لين مينغ فجأة. تم تشكيل هذا الضغط الثقيل من طاقة الضباب العظيم.
افترق الظلام تدريجياً ، وبعد ذلك ، رأى لين مينغ أخيرًا التنين الأسود في هاوية الشيطان الأبدي.
بدا التنين الأسود في سبات عميق. كانت عيناه مغمضتين ويحلق في الهواء. تم احتواء هالة مرعبة لا تضاهى داخل جسمه العملاق. وكأن كل الوجود و كل كائن حي في هذا العالم يجب أن يكون محترمًا وحذرًا أمام هذه الهالة. كانت هذه هي كرامة وحش الإله. بمجرد أن تندلع قوة وحش الإله ، يمكنه حتى أن يحطم السماء الأبدية ويحطم الكواكب والأقمار.
في القطر الحالي من 10000 إلى 20000 ميل من هاوية الشيطان الأبدية ، احتل التنين الأسود الهائل نصف هذه المسافة التي امتدت لآلاف الأميال. بدت آلاف الأميال بسيطة ، ولكن عندما كان المرء يقف حقًا أمام هذا التنين الأسود ، عندها فقط يمكن للمرء أن يفهم حقًا كم كان ضخمًا.
لم يكن مثل كائن حي على الإطلاق ، بل كجسم سماوي!
“يمكنك الصمود في وجه جوهر الدم لقلب بريمورديوس ، وقد فتحت حتى البوابات الداخلية الثمانية المخفية الكاملة. جوهرك الداخلي الحقيقي مستقر بشكل لا يصدق. بصفتك فنانًا من العوالم الدنيا ، فإن وصولك إلى هذه الخطوة يثبت أن مصيرك مروع حقًا ويغطي السماء والقمر. أنت جوهرة نادرة للغاية. ”
كان لا بد من معرفة أن كوكبًا صغيرًا عاديًا يبلغ قطره حوالي 10000 ميل فقط.
في الحقيقة ، عند التفكير في الأمر بعناية ، بغض النظر عن مدى برودة تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان ينبغي أن يكون هناك بعض الناجين. حتى عرق القديسين كان لديه بعض الناجين ، ناهيك عن أتباع إمبيريان بريمورديوس.
“ربما سنة واحدة ، ربما نصف عام. إذا استمر أقل من ثلاثة أشهر ، فستضيع جهودنا. أفكارنا لا قيمة لها ، ولكن ما يهم هو أن جوهر دم قلب السيد المحترم سيضيع “.
عندما طار لين مينغ نحو هذا التنين الأسود ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار أمامه.
شاهد الرجلان العجوز اللذان يرتديان ملابس رمادية لين مينغ ومو إيفرسنو يدخلان البوابة صامتين.
بدا التنين الأسود في سبات عميق. كانت عيناه مغمضتين ويحلق في الهواء. تم احتواء هالة مرعبة لا تضاهى داخل جسمه العملاق. وكأن كل الوجود و كل كائن حي في هذا العالم يجب أن يكون محترمًا وحذرًا أمام هذه الهالة. كانت هذه هي كرامة وحش الإله. بمجرد أن تندلع قوة وحش الإله ، يمكنه حتى أن يحطم السماء الأبدية ويحطم الكواكب والأقمار.
عندما طار لين مينغ إلى رأس التنين الأسود الذي كان عرضه مئات الأميال ، صُدم بما رآه.
نظر هذا الرجل في منتصف العمر إلى لين مينغ و مو إيفرسنو. على وجه الخصوص ، لين مينغ. نظر إلى لين مينغ لمدة عشرة أنفاس كاملة من الوقت ، وهو يحدق في عالمه الداخلي ، والبحر الروحي ، ويفحص جسده ودمه.
كان يرى أن العمود الفقري للتنين الأسود وعظام الترقوة والأجنحة والأطراف الأربعة كلها مقفلة بسلاسل سميكة. كان هناك تسعة سلاسل في المجموع ، وكانت السلسلة التي نزل عليها لين مينغ واحدة من هذه السلاسل.
نظرًا لأن الكثير من الوقت قد مر ، كانت هذه السلاسل الحديدية التسعة قد اندمجت بالفعل مع لحم ودم التنين الأسود ، لتصبح واحدة معه. كان هذا مشهدا مروعا.
“اذا اذهب. ” عندما تحدث سيادة التنين ، اخترق السماء ، وفتح بوابة فضاء .
لم يتمكن حتى المئات من الأشخاص الذين يمسكون بأيديهم من الالتفاف حول إحدى هذه السلاسل. إذا سقط أحد هذه الروابط فى السلسلة ، فيمكنه تحطيم الجبال بسهولة.
قيم الرجل لين مينغ . لقد كان أكثر رضىً على إنجازات لين مينغ في تقنية تحويل الجسم ، لأن إمبيريان بريمورديوس كان أيضًا مزارعًا مزدوجًا للجسم والطاقة.
كان الأمر كما لو كان هناك بعض القوة غير المرئية في هذه القاعة تقمع الطاقة في الجسد و تدفق الدم عبر الأوردة ، وحتى قمع أفكار المرء والبحر الروحي.
وتم ربط هذه السلاسل الحديدية التسعة بخطافات حديدية عملاقة. كانت هذه الخطافات الحديدية مثبتة بعمق في لحم التنين الأسود ، ومعلقه في عظامه.
“الصغير لين مينغ يحيي الكبار !”
“أجل . ” رد لين مينغ باحترام. إذا أشار التنين الأسود إلى إمبيريان بريمورديوس باسمه فقط ، فيمكن ملاحظة أن العلاقة بينهما لم تكن علاقة التابع والسيد ، ولكن مثل الإخوة ، الرفاق الذين قاتلوا معًا.
نظرًا لأن الكثير من الوقت قد مر ، كانت هذه السلاسل الحديدية التسعة قد اندمجت بالفعل مع لحم ودم التنين الأسود ، لتصبح واحدة معه. كان هذا مشهدا مروعا.
1377
نظر هذا الرجل في منتصف العمر إلى لين مينغ و مو إيفرسنو. على وجه الخصوص ، لين مينغ. نظر إلى لين مينغ لمدة عشرة أنفاس كاملة من الوقت ، وهو يحدق في عالمه الداخلي ، والبحر الروحي ، ويفحص جسده ودمه.
هذا التنين الأسود كان محبوسًا هنا في الواقع بواسطة هذه السلاسل التسعة.
عندما فكر لين مينغ في هذا ، أطلق نفسًا عميقًا ، وشعورًا ثقيلًا لا يوصف ضغط على كاهله. مثل هذا الوجود القوي تم اختراق تسع سلاسل في جسده ، وحبسه هنا لمدة 100000 عام.
نظر لين مينغ ومو إيفرسنو إلى بعضهما البعض قبل أن يتبعوهم .
“كيف يكون ذلك…؟”
…
لم يستطع لين مينغ إلا التفكير.
عندما فكر لين مينغ في هذا ، أطلق نفسًا عميقًا ، وشعورًا ثقيلًا لا يوصف ضغط على كاهله. مثل هذا الوجود القوي تم اختراق تسع سلاسل في جسده ، وحبسه هنا لمدة 100000 عام.
بجانبه ، قال الرجل العجوز الرقيق ذو الملابس الرمادية ، “هذا نتيجة تدخل الإمبراطور الخالد لعرق القديس شخصياً . لقد ختم سيادة التنين بتسعة كابلات محاصرة للتنين. بعد انتهاء الحرب ، لأن السيد المحترم أحرق 80٪ من حيوية دمه وعانى أيضًا من جروح خطيرة ، مما تسبب في سقوط حدوده ، لم يكن قادرًا على فك كابلات محاصرة التنين. و من أجل إختراق كابلات محاصرة التنين بالقوة فقط فقد يموت سيادة التنين . ولكن ، أن تكون محاصراً بواسطة كبلات محاصرة التنين يعني أيضًا أن قوة سيادة التنين سوف تتلاشى ببطء حتى يموت. حتى لو كانت حيوية دم سيادة التنين قوية بشكل لا يضاهى ، فسيظل قادرًا على الاستمرار لمدة 10000 عام هنا. لهذا السبب ، وضع السيد المحترم مصفوفة كبيرة تمتص اليانغ وتمتص قوة العالم وطاقة الجوهر وحيوية الدم من كل مكان من أجل تعويض القوة التي فقدها سيادة التنين بسبب سلايل التنين. مع هذا ، سيتمكن سيادة التنين من الاستمرار في البقاء على قيد الحياة “.
“مصفوفة عودة اليانغ الكبرى. ” أشار لين مينغ إلى قوى القديس التي كانت مختومة داخل البلورات. اءا كان هذا هو مصفوفة عودة اليانغ الكبرى .
تم استخدام هذه المصفوفه الرائعة لإطالة عمر التنين الأسود!
في الحقيقة ، عند التفكير في الأمر بعناية ، بغض النظر عن مدى برودة تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان ينبغي أن يكون هناك بعض الناجين. حتى عرق القديسين كان لديه بعض الناجين ، ناهيك عن أتباع إمبيريان بريمورديوس.
“الصغير لين مينغ يحيي الكبار !”
لم يكن مثل كائن حي على الإطلاق ، بل كجسم سماوي!
كان عرق القديس قد ربط التنين الأسود بكابلات محاصرة التنين ، ثم استخدم إمبيريان بريمورديوس شعب عرق القديس لتشكيل مصفوفة من أجل تعويض خسائر التنين الأسود.
بالحديث عن هذا ، هز التنين الأسود رأسه ، “يا للأسف. عندما ترك بريمورديوس ميراثه في الماضي ، كانت الصعوبة فى النجاح كبيرة جدًا. أن ترثه بالكامل هو إنجاز شبه مستحيل. كان بريمورديوس صارمًا جدًا ؛ ما سعى إليه كان الكمال ، وحتى في عالم من العوالم الدنيا ، كانت الاختبارات التي تركها لميراثه صعبة للغاية. إذا لم يستطع أحد أن يرثه ، فما الفائدة إذن؟ ”
كان هذا. كراهية حقيقية لا نهاية لها ، كراهية لا تهدأ ولا تسامح.
عندما كان لين مينغ يفكر ، شعر أن المساحة أمامه تدور. أمامه ، ظهرت كتلة من الضباب من فراغ ، وتوطدت تدريجياً إلى رجل طويل القامة وفخم المظهر في منتصف العمر.
بجانبه ، قال الرجل العجوز الرقيق ذو الملابس الرمادية ، “هذا نتيجة تدخل الإمبراطور الخالد لعرق القديس شخصياً . لقد ختم سيادة التنين بتسعة كابلات محاصرة للتنين. بعد انتهاء الحرب ، لأن السيد المحترم أحرق 80٪ من حيوية دمه وعانى أيضًا من جروح خطيرة ، مما تسبب في سقوط حدوده ، لم يكن قادرًا على فك كابلات محاصرة التنين. و من أجل إختراق كابلات محاصرة التنين بالقوة فقط فقد يموت سيادة التنين . ولكن ، أن تكون محاصراً بواسطة كبلات محاصرة التنين يعني أيضًا أن قوة سيادة التنين سوف تتلاشى ببطء حتى يموت. حتى لو كانت حيوية دم سيادة التنين قوية بشكل لا يضاهى ، فسيظل قادرًا على الاستمرار لمدة 10000 عام هنا. لهذا السبب ، وضع السيد المحترم مصفوفة كبيرة تمتص اليانغ وتمتص قوة العالم وطاقة الجوهر وحيوية الدم من كل مكان من أجل تعويض القوة التي فقدها سيادة التنين بسبب سلايل التنين. مع هذا ، سيتمكن سيادة التنين من الاستمرار في البقاء على قيد الحياة “.
كان طول هذا الرجل 30 قدمًا. أمامه ، بدا لين مينغ والجميع مثل الأطفال الصغار.
كان هذا الرجل أبيض شاحبًا ووجهه مغطى بحراشف سوداء وحمراء. تلمع عيناه مثل المجرات ، عميقة لا نهاية لها.
لم.يرد الرجلان المسنان. بدلاً من ذلك قالوا فقط ، “تعال معنا”.
كان طول هذا الرجل 30 قدمًا. أمامه ، بدا لين مينغ والجميع مثل الأطفال الصغار.
لم تكن هناك هالة قوية تنبثق من جسده ، ولكن بشكل غير محسوس ، كانت قوة الفراغ حول هذا الرجل تتلوى واهتزت وكأنها لا تستطيع الصمود في وجوده.
أدرك لين مينغ على الفور أن هذا الرجل الذي أمامه كان تجسيدًا للتنين الأسود.
أدرك لين مينغ على الفور أن هذا الرجل الذي أمامه كان تجسيدًا للتنين الأسود.
“الصغير لين مينغ يحيي الكبير سيادة التنين . ”
“ربما سنة واحدة ، ربما نصف عام. إذا استمر أقل من ثلاثة أشهر ، فستضيع جهودنا. أفكارنا لا قيمة لها ، ولكن ما يهم هو أن جوهر دم قلب السيد المحترم سيضيع “.
انحنى لين مينغ باحترام وتبعته مو إيفرسنو.
“كيف يكون ذلك…؟”
نظر هذا الرجل في منتصف العمر إلى لين مينغ و مو إيفرسنو. على وجه الخصوص ، لين مينغ. نظر إلى لين مينغ لمدة عشرة أنفاس كاملة من الوقت ، وهو يحدق في عالمه الداخلي ، والبحر الروحي ، ويفحص جسده ودمه.
في القطر الحالي من 10000 إلى 20000 ميل من هاوية الشيطان الأبدية ، احتل التنين الأسود الهائل نصف هذه المسافة التي امتدت لآلاف الأميال. بدت آلاف الأميال بسيطة ، ولكن عندما كان المرء يقف حقًا أمام هذا التنين الأسود ، عندها فقط يمكن للمرء أن يفهم حقًا كم كان ضخمًا.
لم تكن هناك هالة قوية تنبثق من جسده ، ولكن بشكل غير محسوس ، كانت قوة الفراغ حول هذا الرجل تتلوى واهتزت وكأنها لا تستطيع الصمود في وجوده.
“يمكنك الصمود في وجه جوهر الدم لقلب بريمورديوس ، وقد فتحت حتى البوابات الداخلية الثمانية المخفية الكاملة. جوهرك الداخلي الحقيقي مستقر بشكل لا يصدق. بصفتك فنانًا من العوالم الدنيا ، فإن وصولك إلى هذه الخطوة يثبت أن مصيرك مروع حقًا ويغطي السماء والقمر. أنت جوهرة نادرة للغاية. ”
قيم الرجل لين مينغ . لقد كان أكثر رضىً على إنجازات لين مينغ في تقنية تحويل الجسم ، لأن إمبيريان بريمورديوس كان أيضًا مزارعًا مزدوجًا للجسم والطاقة.
“عندما ترك بريمورديوس ميراثه ، لم أكن أتوقع أنه سيكون هناك خليفة لديه القدرة على وراثة ذلك. لم أتخيل أبدًا أنني سألتقي بك اليوم. لين مينغ ، هل أنت مستعد؟ ”
“أجل . ” رد لين مينغ باحترام. إذا أشار التنين الأسود إلى إمبيريان بريمورديوس باسمه فقط ، فيمكن ملاحظة أن العلاقة بينهما لم تكن علاقة التابع والسيد ، ولكن مثل الإخوة ، الرفاق الذين قاتلوا معًا.
لم.يرد الرجلان المسنان. بدلاً من ذلك قالوا فقط ، “تعال معنا”.
وتم ربط هذه السلاسل الحديدية التسعة بخطافات حديدية عملاقة. كانت هذه الخطافات الحديدية مثبتة بعمق في لحم التنين الأسود ، ومعلقه في عظامه.
في العادة ، يكون للوحش الإلهي البالغ قوة أسوأ قليلاً من إمبيريان. ومع ذلك ، تم تقسيم وحوش الإله أيضًا إلى رتب مختلفة. كان هناك بعض الوحوش الإلهية التي لها سلالة ملكية ، ولم يكونوا أسوأ حتى من كبار شخصيات الإمبيريان . خمّن لين مينغ أن هذا التنين أمامه قبله كان في هذا الموقف بالضبط. كان لهذا التنين الأسود اختلافات واضحة عن التنانين الأخرى التي رآها لين مينغ من قبل. كان جسده أكبر بكثير ولديه قرن واحد وزوج من الأجنحة العملاقة.
“اذا اذهب. ” عندما تحدث سيادة التنين ، اخترق السماء ، وفتح بوابة فضاء .
“عندما ترك بريمورديوس ميراثه ، لم أكن أتوقع أنه سيكون هناك خليفة لديه القدرة على وراثة ذلك. لم أتخيل أبدًا أنني سألتقي بك اليوم. لين مينغ ، هل أنت مستعد؟ ”
من داخل البوابة هذه ، انطلقت هالة قديمة باهتة لا حدود لها ، مما جعل المرء يسقط على ركبتيه في رهبة.
كان لدى لين مينغ العديد من الأسئلة في ذهنه ، لكنه لم يسأل. أخذ نفسا عميقا ودخل إلى هذه البوابة.
كان الرجلان اللذان وصلوا من كبار السن يرتدون ملابس رمادية. كانت شخصياتهم ذابلة ولا يبدو أن هناك أي حياة في وجوههم.
“أنت أيضا . ”
في العادة ، يكون للوحش الإلهي البالغ قوة أسوأ قليلاً من إمبيريان. ومع ذلك ، تم تقسيم وحوش الإله أيضًا إلى رتب مختلفة. كان هناك بعض الوحوش الإلهية التي لها سلالة ملكية ، ولم يكونوا أسوأ حتى من كبار شخصيات الإمبيريان . خمّن لين مينغ أن هذا التنين أمامه قبله كان في هذا الموقف بالضبط. كان لهذا التنين الأسود اختلافات واضحة عن التنانين الأخرى التي رآها لين مينغ من قبل. كان جسده أكبر بكثير ولديه قرن واحد وزوج من الأجنحة العملاقة.
بدون شك ، كان هذا الوجود القوي هو التنين الأسود.
قال التجسد لـ مو إيفرسنو.
أومأت مو إيفرسنو برأسها وتبعت خلف لين مينغ.
“ثلاثة أشهر. أنا لا أظن انه سيستمر لهذه الفتره القصيرة . على الرغم من أنه لا يمكن اعتبار أنني على دراية كبيرة بنظام التدريب للبشرية ، إلا أنني ما زلت أرى أن أساس هذا الصبي متين للغاية. بالنسبة له لكى يتمتع بحيوية دموية قوية وأن يكون قادرًا أيضًا على فتح البوابات الداخلية الثمانية الكاملة فهذا ليس بسبب جوهر دم قلب السيد ولكن بسبب إنجازاته الخاصة. حقيقة أن جوهر دم قلب الإمبراطور اختاره هو في حد ذاته دليل على موهبته المذهلة. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه في العالم الإلهي ، يجب أن يظل عبقريًا من الدرجة الأولى “.
شاهد الرجلان العجوز اللذان يرتديان ملابس رمادية لين مينغ ومو إيفرسنو يدخلان البوابة صامتين.
انحنى لين مينغ بأدب. في رأي لين مينغ ، كانت هاوية الشيطان الأبدية أرض الموت. كل شخص هنا كان يجب أن يموت في تلك الحرب العظيمة قبل 100الف عام. لم يتخيل أبدًا أنه سيظل هناك بعض الأشخاص الذين يعيشون هنا.
….
….
تنهد التنين الأسود بشدة ، قائلاً ، “عندما ترك بريمورديوس ميراثه ، اختار أن يتركه في عالم من العوالم الدنيا. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون هناك أي شخص قادر على وراثة ذلك. بالنسبة الى عالم من العوالم الدنيا فمن الصعب جدًا إنتاج أي شخص موهوب . أتساءل فقط إلى متى سيتمكن هذا الشاب من الصمود داخل قصر بريمورديوس “.
هذا التنين الأسود كان محبوسًا هنا في الواقع بواسطة هذه السلاسل التسعة.
“ربما سنة واحدة ، ربما نصف عام. إذا استمر أقل من ثلاثة أشهر ، فستضيع جهودنا. أفكارنا لا قيمة لها ، ولكن ما يهم هو أن جوهر دم قلب السيد المحترم سيضيع “.
في الحقيقة ، عند التفكير في الأمر بعناية ، بغض النظر عن مدى برودة تلك الحرب قبل 100000 عام ، كان ينبغي أن يكون هناك بعض الناجين. حتى عرق القديسين كان لديه بعض الناجين ، ناهيك عن أتباع إمبيريان بريمورديوس.
أومأت مو إيفرسنو برأسها وتبعت خلف لين مينغ.
طار الأشخاص الأربعة لمدة ساعة تقريبًا. استمر لين مينغ في سماع هدير التنين العميق الرنان من أعماق هاوية الشيطان الأبدية ، ولكن الآن لم يعد مجرد هدير. كان هناك أيضًا صوت مثل جرس كبير يُضرب ، يتردد صدى صوته باستمرار داخل هاوية الشيطان الأبدية كما لو كان سيستمر حتى نهاية الوقت.
عندما تحدث الرجل بملابس رمادية ، لم يكن لديه أي تعبير على وجهه.
“ثلاثة أشهر. أنا لا أظن انه سيستمر لهذه الفتره القصيرة . على الرغم من أنه لا يمكن اعتبار أنني على دراية كبيرة بنظام التدريب للبشرية ، إلا أنني ما زلت أرى أن أساس هذا الصبي متين للغاية. بالنسبة له لكى يتمتع بحيوية دموية قوية وأن يكون قادرًا أيضًا على فتح البوابات الداخلية الثمانية الكاملة فهذا ليس بسبب جوهر دم قلب السيد ولكن بسبب إنجازاته الخاصة. حقيقة أن جوهر دم قلب الإمبراطور اختاره هو في حد ذاته دليل على موهبته المذهلة. بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه في العالم الإلهي ، يجب أن يظل عبقريًا من الدرجة الأولى “.
بدا التنين الأسود في سبات عميق. كانت عيناه مغمضتين ويحلق في الهواء. تم احتواء هالة مرعبة لا تضاهى داخل جسمه العملاق. وكأن كل الوجود و كل كائن حي في هذا العالم يجب أن يكون محترمًا وحذرًا أمام هذه الهالة. كانت هذه هي كرامة وحش الإله. بمجرد أن تندلع قوة وحش الإله ، يمكنه حتى أن يحطم السماء الأبدية ويحطم الكواكب والأقمار.
لم يكن التنين الأسود قادرًا على تقدير القوة القتالية الحقيقية لـ لين مينغ. كان بإمكانه فقط التكهن ببعض الأدلة من خلال أساس لين مينغ. كان تصنيفه كواحد من أفضل عباقرة العالم الإلهي بالفعل تقييمًا عاليًا للغاية.
شاهد الرجلان العجوز اللذان يرتديان ملابس رمادية لين مينغ ومو إيفرسنو يدخلان البوابة صامتين.
بالحديث عن هذا ، هز التنين الأسود رأسه ، “يا للأسف. عندما ترك بريمورديوس ميراثه في الماضي ، كانت الصعوبة فى النجاح كبيرة جدًا. أن ترثه بالكامل هو إنجاز شبه مستحيل. كان بريمورديوس صارمًا جدًا ؛ ما سعى إليه كان الكمال ، وحتى في عالم من العوالم الدنيا ، كانت الاختبارات التي تركها لميراثه صعبة للغاية. إذا لم يستطع أحد أن يرثه ، فما الفائدة إذن؟ ”
عندما تنهد التنين الأسود بعاطفة ، كان لين مينغ قد صعد بالفعل إلى بوابة الفضاء .
عندما مر لين مينغ عبر البوابة ، شعر بخطواته تغرق فجأة ، كما لو كان هناك شيء ثقيل يضغط على جسده.
نظر هذا الرجل في منتصف العمر إلى لين مينغ و مو إيفرسنو. على وجه الخصوص ، لين مينغ. نظر إلى لين مينغ لمدة عشرة أنفاس كاملة من الوقت ، وهو يحدق في عالمه الداخلي ، والبحر الروحي ، ويفحص جسده ودمه.
تم وضعه داخل قاعة كبيرة كانت بعرض آلاف وآلاف الأقدام. كانت القاعة واسعة للغاية ، مليئة بالصمت المميت.
“هل الكبار من تلاميذ إمبيريان بريمورديوس؟” سأل لين مينغ.
في هذا الوقت ، وصلت مو إيفرسنو أيضًا خلف لين مينغ.
“هذه القاعة. ”
شعرت مو إيفرسنو أنه بعد دخول هذه القاعة ، كان هناك قمع لا يصدق عليها. لم يكن هذا القمع نفسيًا ، بل نشأ عن قمع العالم الداخلي والبحر الروحي.
في هذه القاعة ، كان هناك خصلة خافتة لا تضاهى من طاقة الضباب العظيم. لم تكن هذه طاقة الضباب العظيم أولية ، لكنها طاقة حقيقية.
وتم ربط هذه السلاسل الحديدية التسعة بخطافات حديدية عملاقة. كانت هذه الخطافات الحديدية مثبتة بعمق في لحم التنين الأسود ، ومعلقه في عظامه.
كان الأمر كما لو كان هناك بعض القوة غير المرئية في هذه القاعة تقمع الطاقة في الجسد و تدفق الدم عبر الأوردة ، وحتى قمع أفكار المرء والبحر الروحي.
ترك هذا الضغط المرء غير مستريح بشكل غريب.
“هذه هي طاقة الضباب العظيم! طاقة الضباب العظيم الحقيقية! ”
أومأت مو إيفرسنو برأسها وتبعت خلف لين مينغ.
تحدث لين مينغ فجأة. تم تشكيل هذا الضغط الثقيل من طاقة الضباب العظيم.
كان الأمر كما لو كان هناك بعض القوة غير المرئية في هذه القاعة تقمع الطاقة في الجسد و تدفق الدم عبر الأوردة ، وحتى قمع أفكار المرء والبحر الروحي.
عندما مر لين مينغ عبر البوابة ، شعر بخطواته تغرق فجأة ، كما لو كان هناك شيء ثقيل يضغط على جسده.
عندما طار لين مينغ نحو هذا التنين الأسود ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار أمامه.
في هذه القاعة ، كان هناك خصلة خافتة لا تضاهى من طاقة الضباب العظيم. لم تكن هذه طاقة الضباب العظيم أولية ، لكنها طاقة حقيقية.
1377
عندما كان لين مينغ يفكر ، شعر أن المساحة أمامه تدور. أمامه ، ظهرت كتلة من الضباب من فراغ ، وتوطدت تدريجياً إلى رجل طويل القامة وفخم المظهر في منتصف العمر.
ببطء ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة كبيرة نحوه. كلما تعمق ، شعر أنه يقترب من وجود قوي لا يضاهى.
….
1377
نظرًا لأن الكثير من الوقت قد مر ، كانت هذه السلاسل الحديدية التسعة قد اندمجت بالفعل مع لحم ودم التنين الأسود ، لتصبح واحدة معه. كان هذا مشهدا مروعا.
ترجمة
PEKA
….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
