1375
1375
من هم هؤلاء الناس؟ هل ماتوا؟ لماذا تم ختمهم هنا ؟
قام مو إيفرسنو بتتبع الكريستال الكهرماني بهدوء ، قائله ببطء: “في عالم القتال ، هناك أشخاص يرغبون في إطالة عمرهم لدرجة أنهم سيستخدمون جميع أنواع الأساليب المذهلة وغير المعقولة للقيام بذلك. هناك بعض الأدوية الإلهية التي يمكن أن تساعد في إطالة العمر ، ولكن بالنسبة لهذه القوى التي لا نظير لها والتي استخرجت كل الإمكانات في حياتها إلى أقصى الحدود ، فهي عديمة الفائدة في الأساس. لأن هؤلاء الناس لا يرغبون في التحول إلى الغبار ، أو ربما لأن لديهم العديد من الرغبات التي لم تتحقق بعد ، يمكنهم تبني جميع أنواع الأساليب الشبحية والغريبة لإطالة حياتهم.
…
…
..
أما بالنسبة إلى مو إيفرسنو ، فقد استخدمت أيضًا قوتها الإلهية. بدأت الأضواء الإلهية الجميلة تتألق إلى الخارج. في ظلام هاوية الشيطان الأبدية ، ظهر ضوء الشمس مما جعله يبدو وكأنه يوم ربيعي جميل في الهاوية. تردد صدى صوت المياه المتقطرة في الهواء ، ويملأ العالم بأصوات وروائح لطيفة. تداخلت الأراضي النقية البدائية التي أنشأتها مو إيفرسنو مع مساحة الضباب العظيم.
نشر لين مينغ إحساسه لكنه لم يتمكن من العثور على المكان الذي توقف فيه.
أغلق لين مينغ عينيه في منطقة الخطر المطلق ، مما سمح لحواسه أن تشعر بتدفق الطاقة.
“هناك هالة من قوانين الضباب العظيم هنا. ” فكر لين مينغ بصوت عالٍ. درس تلاميذ إمبيريان بريمورديوس داو الضباب العظيم. بعد وفاتهم ، كانت نطاقات الداو التي تركوها وراءهم بطبيعة الحال تتمتع بهالة قوانين الضباب العظيم.
ظهر هذا المخلوق بشكل مدو مرة أخرى ، مما أدى إلى انزلاق مخالبه. جمعت الطاقة الجهنمية اللانهائية في هاوية الشيطان الأبدية حيث اندلعت منها قوة مرعبة مثل المد.
“هناك أيضًا نوع من الطاقة. هل هذه. قوة الألوهية؟”
بعبارة أخرى ، كل تلك السنوات الماضية ، قام شخص ما بترتيب مصفوفة ضخمة هنا ، حيث قام بإغلاق عشرات الآلاف من وحدات الطاقة في بلورات الكهرمان ثم استخدم تقنية خاصة لاستخراج الطاقة من أجسامهم!
تحرك عقل لين مينغ. كان هذا النوع من القوة مشابهًا للغاية لقوة الألوهية التي ظهرت عندما صعد إلى مذبح الختم الإلهي في الماضي. في الحقيقة ، كانت هذه القوة المزعومة للألوهية هي القوة المشتركة للجوهر والطاقة والروح.
“إنها حقًا قوة الألوهية. يجب أن تكون القوة المتبقية من عرق الإله البدائي. ” قالت مو إيفرسنو.
كانت القوة التي يمتلكها جسدها الحالي هي قوة الألوهية. من بين أولئك الذين ماتوا هنا ، كان العديد منهم من جنس الإله البدائي. كان من المعقول أن يكون لمنطقة الخطر المطلق قوتها.
“لين مينغ ، إذا عملت أنت وأنا معًا ، فسنكون قادرين على مغادرة مجال داو هذا. ”
السبب في تسمية مجال داو بمجال داو لأنه يحتوي على حقائق داو بداخله.
غرق لين مينغ طاقته في عالمه الداخلي. خلف لين مينغ ، أزهرت زهرة لوتس الإمبراطور الرئيسي ببطء. اندفعت هالة قديمة لا حدود لها إلى الخارج. كانت هذه مساحة الضباب العظيم.
غرق لين مينغ طاقته في عالمه الداخلي. خلف لين مينغ ، أزهرت زهرة لوتس الإمبراطور الرئيسي ببطء. اندفعت هالة قديمة لا حدود لها إلى الخارج. كانت هذه مساحة الضباب العظيم.
أما بالنسبة إلى مو إيفرسنو ، فقد استخدمت أيضًا قوتها الإلهية. بدأت الأضواء الإلهية الجميلة تتألق إلى الخارج. في ظلام هاوية الشيطان الأبدية ، ظهر ضوء الشمس مما جعله يبدو وكأنه يوم ربيعي جميل في الهاوية. تردد صدى صوت المياه المتقطرة في الهواء ، ويملأ العالم بأصوات وروائح لطيفة. تداخلت الأراضي النقية البدائية التي أنشأتها مو إيفرسنو مع مساحة الضباب العظيم.
…..
مع هذين المجالين المحيطين بهما ، تقدم لين مينغ و مو إيفرسنو ببطء وحذر للأمام.
أما بالنسبة إلى مو إيفرسنو ، فقد استخدمت أيضًا قوتها الإلهية. بدأت الأضواء الإلهية الجميلة تتألق إلى الخارج. في ظلام هاوية الشيطان الأبدية ، ظهر ضوء الشمس مما جعله يبدو وكأنه يوم ربيعي جميل في الهاوية. تردد صدى صوت المياه المتقطرة في الهواء ، ويملأ العالم بأصوات وروائح لطيفة. تداخلت الأراضي النقية البدائية التي أنشأتها مو إيفرسنو مع مساحة الضباب العظيم.
راه!
لم يستخدموا القوة الغاشمة لاختراق مجال الداو ، ولكن بدلاً من ذلك استخدموا طاقات مماثلة لاستيعاب أنفسهم في مجال داو وكشف المبادئ العميقة فيه.
راه!
من هم هؤلاء الناس؟ هل ماتوا؟ لماذا تم ختمهم هنا ؟
سار لين مينغ إلى الأمام خطوة بخطوة. تحولت طاقة الموت المطلقة الأصلية ببطء إلى سلمية عندما دخلت المجالين المزدوجين للضباب العظيم والأراضي النقية للإله البدائي.
ترجمة
تم تجميع كل هذه الطاقة معًا ونقلها إلى أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
جاءت القوانين المختلفة لمجال داو من جذور مماثلة في لين مينغ ومو إيفرسنو. تقدم الاثنان بعناية إلى الأمام معًا.
عندما نظروا إلى الأسفل ، تمكنوا من رؤية عدد لا يحصى من خيوط الحرير البيضاء السميكة ، تمامًا مثل خيوط شبكة العنكبوت.
في هذا العالم ، كان لكل شيء بما في ذلك جميع القوانين جوانب مختلفه. على الرغم من أن طاقة الموت المطلقة في مجال داو هذا يمكن أن تسحق على الفور قطعة أثرية من الدرجة الأولى للقديس إلى الغبار ، داخل هذا المجال المزدوج ، على الرغم من أنها لا تزال تتموج مثل الأمواج والقوة الكامنة فيه لا تزال كبيرة ، إلا أنها أصبحت الآن ناعمة ولطيفة للغاية دون أي فتك على الإطلاق.
استدار ليرى أنه داخل حشد الشرانق ، كان هناك شرنقة واحدة حيث كان زوج من العيون القرمزية يحدق به.
بعد ساعتين ، شق كل من لين مينغ و مو إيفرسنو طريقهما للخروج من مجال داو هذا. عندما نظروا حول أنفسهم ، رأوا أنهم قد عادوا إلى المشهد الأكثر شيوعًا في هاوية الشيطان الأبدية.
كانت الأرض لا تزال من الحجر الأحمر الداكن كما كانت من قبل ، ولم تكن بعيدة جدًا سلاسل حديدية سميكة بشكل لا يضاهى. انتشرت حلقات المعدن الثقيل في طبقات فوق طبقات ، مما يضفي جوًا قويًا وعميقًا.
عندما كان لين مينغ ينزل إلى هاوية الشيطان الأبدية ، كان قد نزل إلى أسفل هذه السلاسل الحديدية. كان يبلغ عمقه الآن 20 ألف ميل ، لكن هذه السلاسل الحديدية ما زالت متصلة بالظلام دون نهاية في الأفق.
أطال إمبيريان بريمورديوس حياة أتباعه؟ أشعر أن هؤلاء الناس ليسوا من تلاميذه ولا هم من جنس الإله البدائي “.
ما ترك لين مينغ في حيرة من أمره هو أنه يبدو أنه كان هناك نوع من الحياة مختومة داخل هذه البلورات الكهرمانية. لم تكن هذه حشرات بل بشر.
كانت هاوية الشيطان الأبدية غامضة للغاية. كان لين مينغ يدرك أن ما رأوه الآن كان فقط الجزء الخارجي الأصغر من هاوية الشيطان الأبدية.
شعر لين مينغ فقط بقوة تأثير قوية لا تضاهى تندفع من خلاله ، مما جعله يطير بعيدًا بينما ينهار الدم في جسده.
إذا ذهب إلى أبعد من ذلك ، فمن المحتم أن يكون هناك المزيد من المخاطر التي تنتظره.
“هيا نواصل إلى الأمام!”
…..
عندما كان لين مينغ ينزل إلى هاوية الشيطان الأبدية ، كان قد نزل إلى أسفل هذه السلاسل الحديدية. كان يبلغ عمقه الآن 20 ألف ميل ، لكن هذه السلاسل الحديدية ما زالت متصلة بالظلام دون نهاية في الأفق.
قال لين مينغ وهو يمشي بثبات إلى الأمام مع مو إيفرسنو.
جاءت القوانين المختلفة لمجال داو من جذور مماثلة في لين مينغ ومو إيفرسنو. تقدم الاثنان بعناية إلى الأمام معًا.
داخل هاوية الشيطان الأبدية كان هناك الكثير من المشاهد المذهلة التي تركت المرء مصدومًا. لم يكن معروفًا كم من الوقت سار لين مينغ ومو إيفرسنو ، ولكن في النهاية بدأت الأرضية تحت أقدامهم تصبح لزجة. تمسك شيء ما بخطواتهم ، مما يجعل كل خطوة للأمام صعبة.
عندما نظروا إلى الأسفل ، تمكنوا من رؤية عدد لا يحصى من خيوط الحرير البيضاء السميكة ، تمامًا مثل خيوط شبكة العنكبوت.
كانت شبكات العنكبوت هذه شديدة الالتصاق. إذا داس عليهم أحد ، كان من الصعب التحرر.
استدار ليرى أنه داخل حشد الشرانق ، كان هناك شرنقة واحدة حيث كان زوج من العيون القرمزية يحدق به.
طار لين مينغ ومو إيفرسنو صعودًا. لقد رأوا فقط شبكة العنكبوت تمتد إلى الأفق البعيد إلى بعض الأراضي البعيدة أمامهم.
قال لين مينغ وهو يمشي بثبات إلى الأمام مع مو إيفرسنو.
هذه الطريقة…
التفت شبكات العنكبوت هذه أحيانًا حول شيء ما ، وتشكل شرانق شبكة عنكبوت عملاقة. كانت هذه الشرانق بطول الإنسان ، مغطاة بطبقات على طبقات من الحرير.
بالنظر ، لم يكن هناك نهاية لهذه الشرانق. كان الأمر كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الشرانق تنتشر في المناظر الطبيعية مثل الزهور.
“لتشكيل مصفوفة رائعة بها الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون هذا أسلوبًا من أساليب المسار الشيطاني. هل هذا عمل إمبيريان بريمورديوس؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أغلق لين مينغ عينيه في منطقة الخطر المطلق ، مما سمح لحواسه أن تشعر بتدفق الطاقة.
نشر لين مينغ إحساسه لكنه لم يتمكن من العثور على المكان الذي توقف فيه.
كان لين مينغ مذهولاً. لذا فإن تدفقات الطاقة داخل خيوط حرير العنكبوت هذه قد نشأت حقًا من بلورات الكهرمان هذه!
عندما اقترب لين مينغ من شرنقة كبيرة ، استطاع أن يرى أن هذه الشبكات العنكبوتية ملفوفة حول نوع من الكريستال الكهرماني الشفاف.
في هذا العالم ، كان لكل شيء بما في ذلك جميع القوانين جوانب مختلفه. على الرغم من أن طاقة الموت المطلقة في مجال داو هذا يمكن أن تسحق على الفور قطعة أثرية من الدرجة الأولى للقديس إلى الغبار ، داخل هذا المجال المزدوج ، على الرغم من أنها لا تزال تتموج مثل الأمواج والقوة الكامنة فيه لا تزال كبيرة ، إلا أنها أصبحت الآن ناعمة ولطيفة للغاية دون أي فتك على الإطلاق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أغلق لين مينغ عينيه في منطقة الخطر المطلق ، مما سمح لحواسه أن تشعر بتدفق الطاقة.
عندما أدرك لين مينغ ذلك ، شعر بقلبه يقفز. لقد بحث في كل مكان ، واكتشف أخيرًا آثار الداو. حول حرير العنكبوت كانت هناك دورات خافتة للقوانين.
لرؤية الناس فجأة مختومين داخل بلورات الكهرمان هذه ، ولرؤية أيضًا عشرات الآلاف من هذه البلورات في كل مكان ، لم يستطع لين مينغ إلا أن يشعر بقلبه يتخطى النبض.
ما ترك لين مينغ في حيرة من أمره هو أنه يبدو أنه كان هناك نوع من الحياة مختومة داخل هذه البلورات الكهرمانية. لم تكن هذه حشرات بل بشر.
في كل شرنقة كبيرة كان هناك شخص!
لرؤية الناس فجأة مختومين داخل بلورات الكهرمان هذه ، ولرؤية أيضًا عشرات الآلاف من هذه البلورات في كل مكان ، لم يستطع لين مينغ إلا أن يشعر بقلبه يتخطى النبض.
“مم؟” كان لين مينغ مذهولاً.
لم تكن تلك الكائنات المختومة داخل بلورات الكهرمان هذه كلها بشرًا. بدلا من ذلك ، كان لبعضهم قرون على رؤوسهم ، وبعضهم كانت خدودهم مغطاة بحراشف ، وبعضهم لديه وجوه شرسة ، كما لو كانوا شياطين قاسية.
كانت هذه الطريقة قاسية ولا ترحم. لكنها كانت أيضًا ضمن حدود المعقول. لكي يصبح شخص ما إمبيريان ، كان عليهم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص في طريقهم في الفنون القتالية. إذا كانوا شخصًا رقيق القلب ، فكيف يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى هذه الخطوة؟
من هم هؤلاء الناس؟ هل ماتوا؟ لماذا تم ختمهم هنا ؟
كان يشعر أن هؤلاء الناس لديهم هالات مختلفة تمامًا عن تلك البقايا الهيكلية التي رآها من قبل.
“هناك أيضًا نوع من الطاقة. هل هذه. قوة الألوهية؟”
كان من الصعب تمييز حالتها الحقيقية داخل هذه البلورات الكهرمانية.
“هل هذا شكل من أشكال الحياة القديمة التي نجت من تشكيل المصفوفة؟”
لكن ما استطاع أن يؤكده هو أن أيا من هؤلاء الأشخاص المختتمين في لم يكونوا ضعفاء .
كانت هذه الطريقة قاسية ولا ترحم. لكنها كانت أيضًا ضمن حدود المعقول. لكي يصبح شخص ما إمبيريان ، كان عليهم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص في طريقهم في الفنون القتالية. إذا كانوا شخصًا رقيق القلب ، فكيف يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى هذه الخطوة؟
لكن ما استطاع أن يؤكده هو أن أيا من هؤلاء الأشخاص المختتمين في لم يكونوا ضعفاء .
في هذا الوقت ، يمكن أن يشعر لين مينغ بتدفق الطاقة عبر خيوط حرير العنكبوت التي شكلت هذه الشرانق.
هل كان من الممكن أن تكون الوظيفة الأصلية لحرير العنكبوت هذا هي استخلاص الطاقة من بلورات الكهرمان ، وأصل الطاقة لهذه البلورات الكهرمانية كانت أشكال الحياة مغلقة بداخلها؟
كانت هذه الطاقة باهتة للغاية بالفعل ، ولكن مع تجمع تريليونات خيوط حرير العنكبوت معًا ، كانت لا تزال كمية كبيرة.
PEKA
طار لين مينغ ومو إيفرسنو صعودًا. لقد رأوا فقط شبكة العنكبوت تمتد إلى الأفق البعيد إلى بعض الأراضي البعيدة أمامهم.
تم تجميع كل هذه الطاقة معًا ونقلها إلى أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
جاءت القوانين المختلفة لمجال داو من جذور مماثلة في لين مينغ ومو إيفرسنو. تقدم الاثنان بعناية إلى الأمام معًا.
كان الشيطان القديم يخطط للرحلة إلى معبد الأعاجيب.
“هل يتم سحب هذه الطاقة من بلورات الكهرمان؟”
لم يستطع لين مينغ أن يشعر بأدنى تلميح من تقلبات الحياة من مراكز القوة في هذه البلورات الكهرمانية. من المحتمل أنهم ماتوا ، وربما ماتوا قبل أن يتم عزلهم.
كان لين مينغ مذهولاً. لذا فإن تدفقات الطاقة داخل خيوط حرير العنكبوت هذه قد نشأت حقًا من بلورات الكهرمان هذه!
هل كان من الممكن أن تكون الوظيفة الأصلية لحرير العنكبوت هذا هي استخلاص الطاقة من بلورات الكهرمان ، وأصل الطاقة لهذه البلورات الكهرمانية كانت أشكال الحياة مغلقة بداخلها؟
عندما أدرك لين مينغ ذلك ، شعر بقلبه يقفز. لقد بحث في كل مكان ، واكتشف أخيرًا آثار الداو. حول حرير العنكبوت كانت هناك دورات خافتة للقوانين.
بعبارة أخرى ، كل تلك السنوات الماضية ، قام شخص ما بترتيب مصفوفة ضخمة هنا ، حيث قام بإغلاق عشرات الآلاف من وحدات الطاقة في بلورات الكهرمان ثم استخدم تقنية خاصة لاستخراج الطاقة من أجسامهم!
في هذا العالم ، كان لكل شيء بما في ذلك جميع القوانين جوانب مختلفه. على الرغم من أن طاقة الموت المطلقة في مجال داو هذا يمكن أن تسحق على الفور قطعة أثرية من الدرجة الأولى للقديس إلى الغبار ، داخل هذا المجال المزدوج ، على الرغم من أنها لا تزال تتموج مثل الأمواج والقوة الكامنة فيه لا تزال كبيرة ، إلا أنها أصبحت الآن ناعمة ولطيفة للغاية دون أي فتك على الإطلاق.
هذه الطريقة…
كان لين مينغ مذهولًا سرًا.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. بعد 100000 عام ، ربما يكون تشكيل المصفوفة الذي أنشأه إمبيريان بريمورديوس قد تعرض لبعض الحوادث البسيطة ، مما أدى إلى تحرر بعض الأشياء من سجنهم. في الماضي ، على الطرف الآخر من هاوية الشياطين الأبدية في بحر المعجزات ، كان هناك شكل من أشكال الحياة الذي كان يعمل بعيدًا عن قيوده أيضًا. كان هذا هو الشيطان القديم الذي دخل جسد يانغ يون وأراد محاولة العودة من خلال استخدامه.
لم يستطع لين مينغ أن يشعر بأدنى تلميح من تقلبات الحياة من مراكز القوة في هذه البلورات الكهرمانية. من المحتمل أنهم ماتوا ، وربما ماتوا قبل أن يتم عزلهم.
“لتشكيل مصفوفة رائعة بها الكثير من الجثث. من المحتمل أن يكون هذا أسلوبًا من أساليب المسار الشيطاني. هل هذا عمل إمبيريان بريمورديوس؟ ”
سأل لين مينغ بصوت عالٍ.
“هيا نواصل إلى الأمام!”
هزت مو إيفرسنو رأسها برفق قائلة: “هذه ليست بالضرورة جثثًا”.
“مم؟” كان لين مينغ مذهولاً.
قام مو إيفرسنو بتتبع الكريستال الكهرماني بهدوء ، قائله ببطء: “في عالم القتال ، هناك أشخاص يرغبون في إطالة عمرهم لدرجة أنهم سيستخدمون جميع أنواع الأساليب المذهلة وغير المعقولة للقيام بذلك. هناك بعض الأدوية الإلهية التي يمكن أن تساعد في إطالة العمر ، ولكن بالنسبة لهذه القوى التي لا نظير لها والتي استخرجت كل الإمكانات في حياتها إلى أقصى الحدود ، فهي عديمة الفائدة في الأساس. لأن هؤلاء الناس لا يرغبون في التحول إلى الغبار ، أو ربما لأن لديهم العديد من الرغبات التي لم تتحقق بعد ، يمكنهم تبني جميع أنواع الأساليب الشبحية والغريبة لإطالة حياتهم.
“على سبيل المثال ، إذا دخل المرء سحرًا زمنيًا وأبطأ سرعة الوقت فيه ، فإن سنة واحدة بالداخل يمكن أن تساوي 10 سنوات بالخارج. ولكن ، في الحقيقة ، لا يمكن اعتبار هذه الطريقة حقًا على أنها إطالة عمر الفرد. وحتى مع ذلك ، اكتشف الناس أيضًا أن سحر الوقت له حد يمكن أن يطيل من عمر الفرد.
“في الكون ، يبدو أن هناك قانونًا ما يمنع قوى لا مثيل لها من العيش بالقرب من حياة خالدة. بعد ذلك ، اخترع بعض الناس طريقة جديدة. هذه الطريقة هي حبس شخص ما في بلورة إلهية وجعله يسقط في نوم عميق ودائم ، مما يؤدي إلى توقف جميع أنشطة حياته. وهذا يسمح لهم بالعيش لفترة أطول ، حتى لو كانت التأثيرات محدودة في النهاية “.
خمنت مو إيفرسنو أن هذه البلورة الكهرمانية تشبه البلورة الإلهية المستخدمة لإطالة عمر المرء.
“هل هذا شكل من أشكال الحياة القديمة التي نجت من تشكيل المصفوفة؟”
أطال إمبيريان بريمورديوس حياة أتباعه؟ أشعر أن هؤلاء الناس ليسوا من تلاميذه ولا هم من جنس الإله البدائي “.
“هم ليسوا كذلك. بدلاً من ذلك ، يبدو أنه من المحتمل أكثر أنهم من عرق القديس ، غزاة كوكب انسكاب السماء منذ 100000 عام “.
عندما نظروا إلى الأسفل ، تمكنوا من رؤية عدد لا يحصى من خيوط الحرير البيضاء السميكة ، تمامًا مثل خيوط شبكة العنكبوت.
عندما قالت مو إيفرسنو هذا ، امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. كان هذا ممكنًا للغاية بالفعل.
استخدم إمبيريان بريمورديوس جثث غزاة عرق القديس ، أو حتى الأسرى الأحياء ، لترتيب تشكيل هذه المصفوفه!
مع هذين المجالين المحيطين بهما ، تقدم لين مينغ و مو إيفرسنو ببطء وحذر للأمام.
كان لين مينغ مذهولاً. لذا فإن تدفقات الطاقة داخل خيوط حرير العنكبوت هذه قد نشأت حقًا من بلورات الكهرمان هذه!
كانت هذه الطريقة قاسية ولا ترحم. لكنها كانت أيضًا ضمن حدود المعقول. لكي يصبح شخص ما إمبيريان ، كان عليهم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص في طريقهم في الفنون القتالية. إذا كانوا شخصًا رقيق القلب ، فكيف يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى هذه الخطوة؟
علاوة على ذلك ، كان لدى الجنس البشري وجنس القديسين ضغينة عميقة لا نهاية لها ضد بعضهما البعض. فلكي يظهر الإنسان رحمة لعرق القديسين ، فإن ذلك يعني تدمير عرقه.
سأل لين مينغ بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، إذا كان تشكيل المصفوفة هذا يجمع الكثير من الجوهر النجمى والطاقه ، ففى ماذا كان يستخدم؟
استدار ليرى أنه داخل حشد الشرانق ، كان هناك شرنقة واحدة حيث كان زوج من العيون القرمزية يحدق به.
“هل يتم سحب هذه الطاقة من بلورات الكهرمان؟”
شعر لين مينغ أن تشكيل المصفوفة الذي يمتص الطاقة الجوهرية لعرق القديس لم يكن بهذه البساطة. علاوة على ذلك ، فإن تشكيل المصفوفة هذا يمتص طاقة مصدر السماء والأرض من الخارج.
هذه الطريقة…
“ما هذا؟”
عندما كان لين مينغ يفكر في هذا ، شعر فجأة أن جسده كله يبرد. في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر بانغلاق عميق على نية القتل.
استدار ليرى أنه داخل حشد الشرانق ، كان هناك شرنقة واحدة حيث كان زوج من العيون القرمزية يحدق به.
كان هناك مخلوق غريب بأربعة أذرع يختبئ هناك مثل شبح طيفي ، ويغلق بصره على لين مينغ ومو إيفرسنو.
“ما هذا؟”
كانت الأرض لا تزال من الحجر الأحمر الداكن كما كانت من قبل ، ولم تكن بعيدة جدًا سلاسل حديدية سميكة بشكل لا يضاهى. انتشرت حلقات المعدن الثقيل في طبقات فوق طبقات ، مما يضفي جوًا قويًا وعميقًا.
أثبت هذا أن مستوى هذا الوحش ذو الأربعة أذرع كان أعلى بكثير من مستوى لين مينغ. فقط القمع المطلق للحدود يمكن أن يخلق مثل هذا التأثير.
استخرج لين مينغ بشكل انعكاسي رمح العنقاء الدموي. في هذا الوقت تحرك المخلوق.
كان لين مينغ مذهولًا سرًا.
وصلت سرعته إلى درجات لا تصدق تقريبًا. اصطدمت قدمه بالأرض وتحول جسده على الفور إلى صورة لاحقة بينما كان يندفع نحو لين مينغ. امتدت أذرع تشبه المنجل مغطاة بمسامير عظمية ، تقطع إلى أسفل!
وصلت سرعته إلى درجات لا تصدق تقريبًا. اصطدمت قدمه بالأرض وتحول جسده على الفور إلى صورة لاحقة بينما كان يندفع نحو لين مينغ. امتدت أذرع تشبه المنجل مغطاة بمسامير عظمية ، تقطع إلى أسفل!
بينغ!
بصوت عالٍ ، ضرب رمح العنقاء الدموي المسامير العظمية.
ترجمة
“هيا نواصل إلى الأمام!”
كانت الأرض لا تزال من الحجر الأحمر الداكن كما كانت من قبل ، ولم تكن بعيدة جدًا سلاسل حديدية سميكة بشكل لا يضاهى. انتشرت حلقات المعدن الثقيل في طبقات فوق طبقات ، مما يضفي جوًا قويًا وعميقًا.
شعر لين مينغ فقط بقوة تأثير قوية لا تضاهى تندفع من خلاله ، مما جعله يطير بعيدًا بينما ينهار الدم في جسده.
استدار ليرى أنه داخل حشد الشرانق ، كان هناك شرنقة واحدة حيث كان زوج من العيون القرمزية يحدق به.
يا لها من قوة مرعبة!
وهذا النوع من الكائنات الحية الذى كان مرعبا أكثر بعشرات الآلاف من المرات من الأرواح الشريرة والشياطين المتكثفة من الطاقة الجهنمية التي أحاطت بالجانب الخارجي من هاوية الشيطان الأبدية!
كان لابد من معرفة أنه بعد أن فتح لين مينغ البوابات الداخلية الثمانية المخفية الكاملة ، اخترقت قوته 100 مليون جين. إذا استخدم بعض المهارات الخاصة ، يمكنه مضاعفة قوته. ومع ذلك ، تم قمع قوته من قبل هذا المخلوق .
أثبت هذا أن مستوى هذا الوحش ذو الأربعة أذرع كان أعلى بكثير من مستوى لين مينغ. فقط القمع المطلق للحدود يمكن أن يخلق مثل هذا التأثير.
“هل هذا شكل من أشكال الحياة القديمة التي نجت من تشكيل المصفوفة؟”
أما بالنسبة إلى مو إيفرسنو ، فقد استخدمت أيضًا قوتها الإلهية. بدأت الأضواء الإلهية الجميلة تتألق إلى الخارج. في ظلام هاوية الشيطان الأبدية ، ظهر ضوء الشمس مما جعله يبدو وكأنه يوم ربيعي جميل في الهاوية. تردد صدى صوت المياه المتقطرة في الهواء ، ويملأ العالم بأصوات وروائح لطيفة. تداخلت الأراضي النقية البدائية التي أنشأتها مو إيفرسنو مع مساحة الضباب العظيم.
“هناك هالة من قوانين الضباب العظيم هنا. ” فكر لين مينغ بصوت عالٍ. درس تلاميذ إمبيريان بريمورديوس داو الضباب العظيم. بعد وفاتهم ، كانت نطاقات الداو التي تركوها وراءهم بطبيعة الحال تتمتع بهالة قوانين الضباب العظيم.
ظهرت هذه الفكرة على الفور في عقل لين مينغ. بعد 100000 عام ، ربما يكون تشكيل المصفوفة الذي أنشأه إمبيريان بريمورديوس قد تعرض لبعض الحوادث البسيطة ، مما أدى إلى تحرر بعض الأشياء من سجنهم. في الماضي ، على الطرف الآخر من هاوية الشياطين الأبدية في بحر المعجزات ، كان هناك شكل من أشكال الحياة الذي كان يعمل بعيدًا عن قيوده أيضًا. كان هذا هو الشيطان القديم الذي دخل جسد يانغ يون وأراد محاولة العودة من خلال استخدامه.
أثبت هذا أن مستوى هذا الوحش ذو الأربعة أذرع كان أعلى بكثير من مستوى لين مينغ. فقط القمع المطلق للحدود يمكن أن يخلق مثل هذا التأثير.
لكن ما استطاع أن يؤكده هو أن أيا من هؤلاء الأشخاص المختتمين في لم يكونوا ضعفاء .
“إنها حقًا قوة الألوهية. يجب أن تكون القوة المتبقية من عرق الإله البدائي. ” قالت مو إيفرسنو.
كان الشيطان القديم يخطط للرحلة إلى معبد الأعاجيب.
وهذا النوع من الكائنات الحية الذى كان مرعبا أكثر بعشرات الآلاف من المرات من الأرواح الشريرة والشياطين المتكثفة من الطاقة الجهنمية التي أحاطت بالجانب الخارجي من هاوية الشيطان الأبدية!
راه!
ظهر هذا المخلوق بشكل مدو مرة أخرى ، مما أدى إلى انزلاق مخالبه. جمعت الطاقة الجهنمية اللانهائية في هاوية الشيطان الأبدية حيث اندلعت منها قوة مرعبة مثل المد.
كان هناك مخلوق غريب بأربعة أذرع يختبئ هناك مثل شبح طيفي ، ويغلق بصره على لين مينغ ومو إيفرسنو.
بدا أن نية القتل المرعبة هذه تسحق كل شيء في البيئة المحيطة.
قام مو إيفرسنو بتتبع الكريستال الكهرماني بهدوء ، قائله ببطء: “في عالم القتال ، هناك أشخاص يرغبون في إطالة عمرهم لدرجة أنهم سيستخدمون جميع أنواع الأساليب المذهلة وغير المعقولة للقيام بذلك. هناك بعض الأدوية الإلهية التي يمكن أن تساعد في إطالة العمر ، ولكن بالنسبة لهذه القوى التي لا نظير لها والتي استخرجت كل الإمكانات في حياتها إلى أقصى الحدود ، فهي عديمة الفائدة في الأساس. لأن هؤلاء الناس لا يرغبون في التحول إلى الغبار ، أو ربما لأن لديهم العديد من الرغبات التي لم تتحقق بعد ، يمكنهم تبني جميع أنواع الأساليب الشبحية والغريبة لإطالة حياتهم.
بدا أن نية القتل المرعبة هذه تسحق كل شيء في البيئة المحيطة.
ترجمة
وهذا النوع من الكائنات الحية الذى كان مرعبا أكثر بعشرات الآلاف من المرات من الأرواح الشريرة والشياطين المتكثفة من الطاقة الجهنمية التي أحاطت بالجانب الخارجي من هاوية الشيطان الأبدية!
“ما هذا؟”
PEKA
“على سبيل المثال ، إذا دخل المرء سحرًا زمنيًا وأبطأ سرعة الوقت فيه ، فإن سنة واحدة بالداخل يمكن أن تساوي 10 سنوات بالخارج. ولكن ، في الحقيقة ، لا يمكن اعتبار هذه الطريقة حقًا على أنها إطالة عمر الفرد. وحتى مع ذلك ، اكتشف الناس أيضًا أن سحر الوقت له حد يمكن أن يطيل من عمر الفرد.
في هذا الوقت ، يمكن أن يشعر لين مينغ بتدفق الطاقة عبر خيوط حرير العنكبوت التي شكلت هذه الشرانق.
…..
لكن ما استطاع أن يؤكده هو أن أيا من هؤلاء الأشخاص المختتمين في لم يكونوا ضعفاء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
