لم تكن ركلة دوغو شينغ فنغ عادية بل كانت أيضا تحذيرًا.
كان يشعر بقدر كبير من الدفء في قلبه.
لقد كان يحذر القاتل المجنون توبا ، بالإضافة إلى تذكير تشو قنغ بمن كان يخطط لدعمه في هذه اللحظة.
“بعبارة أخرى ، لقد وضعت الطُعم عمدا أمامك ، بعد كل شيء ، إذا لم تهاجم تشو قنغ ، فسيكون من غير المناسب أن اقتلك انت الخطر الخفي ، ومع ذلك إذا كنت ستهاجمه ، فلن أخشى قتلك “لم يخفي دوغو شينغ فنغ أي شيء.
“اللورد مدير المدرسة ، أنا … أنا … أنا …”
“اللورد مدير المدرسة ، لم أعتبرك أحمقا ، كيف يمكن لهذا المرؤوس أن يجرؤ على فعل ذلك؟” استمر القاتل المجنون توبا في التوسل للحصول على المغفرة.
أدرك القاتل المجنون توبا أن الوضع كان سيئًا.
“هاها …”
ومع ذلك ، لم يهرب وبدلاً من ذلك ، ركض إلى دوغو شينغ فنغ وركع أمامه.
“لقد كنت أقدرك كثيرًا وحتى قمت برعايتك ، ومع ذلك ، فقد ظننتي أحمق ، أليس هذا مثل خذلان لكل هذه السنوات من الرعاية والتعليم التي قدمتها لك؟ ”
كان يعلم أنه لا يستطيع الهروب.
على الرغم من أن توبا المجنون القاتل لم يصرخ من الألم قبل وفاته ، إلا أنه غرق في يأس لا يضاهى.
في الوقت نفسه ، كان يعلم أيضًا أن دوغو شينغ فنغ كان غاضبًا.
“في الماضي ، كانت كل تصرفاتك وأفعالك لا تزال في نطاق تسامحي ، مع ذلك ، فإن تشو قنغ مختلف ، بالنسبة لي ، هو الأمل ، لكن القاتل االمجنون توبا لقد تجرأت على محاولة قتله ، لقد تجاوزت الحد الأدنى الخاص بي ، على هذا النحو يجب أن أقتلك “.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التسول للمغفرة.
نادرًا ما يظهر هذا الجانب منه ، هذا الجانب مليء بالمشاعر العاطفية.
“لقد كنت أقدرك كثيرًا وحتى قمت برعايتك ، ومع ذلك ، فقد ظننتي أحمق ، أليس هذا مثل خذلان لكل هذه السنوات من الرعاية والتعليم التي قدمتها لك؟ ”
وهكذا ، حتى في هذه اللحظة ، كان لا يزال خائفًا جدًا من دوجو شينغ فنغ.
كانت عيون دوغو شينغ فنغ مثل البرق كما كان جسده يعطي قدرًا كبيرًا من القوة المرعبة.
“لقد منحتك الكثير من الفرص ، أنت الذي رفضت أن تعتز بها. لست أنا دوغو شينغ فنغ الشخص الذي لا يرحم ، بدلاً من ذلك ، أنت ، القاتل المجنون توبا الذي تستحق القتل “.
بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
كانت ضحكته أبرد بكثير من ضحك القاتل المجنون توبا.
في هذه اللحظة ، كانت نيته القاتلة تفيض منه ، لقد كان مخيفًا للغاية.
مشى تشو فنغ وسأل ، “اللورد مدير المدرسة ، هل كانت تلك البصمة على دانتيان للقاتل المجنون توبا مزيفة”
“اللورد مدير المدرسة ، لم أعتبرك أحمقا ، كيف يمكن لهذا المرؤوس أن يجرؤ على فعل ذلك؟” استمر القاتل المجنون توبا في التوسل للحصول على المغفرة.
كان لدى تشو فنغ أيضًا ابتسامة على وجهه.
“هل تجرؤ على الاستمرار في الكذب؟ لقد رأيت كل ما حدث في وقت سابق ، القاتل المجنون توبا ، لقد خيبت أملي حقًا. لقد غفرت كل تصرفاتك السابقة لأنك اتبعتني لفترة طويلة. ومع ذلك ، اليوم ، من أجل رغبتك الأنانية ، أردت في الواقع قتل أمل جبل الخشب السماوي ، هذا ليس شيئًا يمكنني أن أسامحه “.
“هيه … أنا قادر بشكل طبيعي على توقع نفس الشيء الذي توقعته فانت قلق بشأن سلامة تشو قنغ ، بطبيعة الحال سأكون أكثر قلقا بشأن سلامة تشو فنغ “.
بعد أن قال دوغو شينغ فنغ هذه الأشياء ، أشار بإصبعه إلى دانتيان لـ القاتل المجنون توبا.
فجأة ، بدأ القاتل المجنون توبا يضحك بصوت عالي.
عندما سطع وميض من الضوء جنبا إلى جنب مع صوت “بوو” ، تم اختراق دانتيان القاتل المجنون توبا.
“بعبارة أخرى ، لقد وضعت الطُعم عمدا أمامك ، بعد كل شيء ، إذا لم تهاجم تشو قنغ ، فسيكون من غير المناسب أن اقتلك انت الخطر الخفي ، ومع ذلك إذا كنت ستهاجمه ، فلن أخشى قتلك “لم يخفي دوغو شينغ فنغ أي شيء.
في هذه اللحظة ، تفاجئ القاتل االمجنون توبا.
لم يكن هذان الشخصان سوى مياو رينلونغ ومدير التحالف الروحاني العالمي.
ثم بعد أن شعر بتدريبه الذي يتسرب ، بدا وكأنه قد تحجر.
“آخر شيء يمكنني القيام به من أجله هو تركه يموت دون ألم ، شخص مثله لا يستحق أن يُدفن في جبل الخشب السماوي ، لذلك قررت عدم ترك أي رفات له “.
بعد لحظة ، صرخ القاتل المجنون توبا بصوت عالي بطريقة غير مقنعة للغاية.
بعد أن قال دوغو شينغ فنغ هذه الأشياء ، أشار بإصبعه إلى دانتيان لـ القاتل المجنون توبا.
“اللورد مدير المدرسة ، لذلك تشو فنغ ، لقد تجاهلت بالفعل علاقاتنا التي امتدت لمئات السنين وأعقت تدريبي؟”
في الوقت نفسه ، كانت ثقة تشو فنغ في المدير هذا أكبر أيضًا.
” لا ، لو كنت قد تجاهلت علاقتنا لسنوات عديدة ، لكنت قتلتك عدة مرات بالفعل. هل كنت تعتقد حقًا أنني لم أكن أعرف عن كل أفعالك الخبيثة؟ ”
لقد كان إدراك تشو فنغ شديد الدقة.
“في الماضي ، كانت كل تصرفاتك وأفعالك لا تزال في نطاق تسامحي ، مع ذلك ، فإن تشو قنغ مختلف ، بالنسبة لي ، هو الأمل ، لكن القاتل االمجنون توبا لقد تجرأت على محاولة قتله ، لقد تجاوزت الحد الأدنى الخاص بي ، على هذا النحو يجب أن أقتلك “.
كان يعلم أنه محكوم عليه بالموت ، وبالتالي لم يعد لديه أي اهتمام بأي شيء بعد الآن وقرر التحدث بكل ما يود قوله.
كان تعبير دوغو شينغ فنغ شديد البرودة وعديم المشاعر.
في هذه اللحظة ، لم يكن يضحك مثل المجنون.
كان الأمر كما لو أنه لم يشعر أن ما يفعله خطأ على الإطلاق.
“كما يقول المثل ، العقول العظيمة تفكر على حد سواء ، أعتقد أن نحن الثلاثة ، وهذا الأخ هونغ تشيانغ على الرغم من أننا قد لا نكون عقول عظيمة إلا أنه كان ينبغي علينا التفكير في نفس الشيء “.
في الواقع ، لم يكن دوغو شينغ فنغ الحالي لديه أدنى قدر من التعاطف مع القاتل اامجنون توبا.
ثم ، عندما نظر إلى الموقف الحالي لدوغو شينغ فنغ تجاهه ، توصل إلى إدراك مفاجئ.
بدا كما لو أن لا أحد سيكون قادرا على إيقاف قراره بقتل القاتل االمجنون توبا.
نظر سيد التحالف في التحالف الروحاني العالمي ومياو رينلونع إلى بعضهما البعض ثم قالا معًا ، “الحدس؟”
” لكن ، اللورد مدير المدرسة ، الليلة الماضية ، … هل يمكن أن يكون ذلك … عمدا؟”
“هيهيهيهي … هاااهااا … هاهاها …”
تذكر القاتل المجنون توبا ما قاله له دوغو شينغ فنغ الليلة الماضية.
“اللورد مدير المدرسة ، لم أعتبرك أحمقا ، كيف يمكن لهذا المرؤوس أن يجرؤ على فعل ذلك؟” استمر القاتل المجنون توبا في التوسل للحصول على المغفرة.
ثم ، عندما نظر إلى الموقف الحالي لدوغو شينغ فنغ تجاهه ، توصل إلى إدراك مفاجئ.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه محكوم عليه بالموت ، إلا أن تعبيره لا يزال قد تأثر عندما رأى دوغو شينغ فنغ يضحك ببرود.
لقد أدرك أنه قد تم خداعه.
في هذه اللحظة ، شعر أنه كان أحمق حقا.
“هذا صحيح ، كنت أعلم أن لديك نية لقتل تشو فنغ. ، لهذا السبب قلت لك تلك الأشياء عمدا ، لقد فعلت ذلك لزيادة ثقتك بنفسك ورغبتك في قتل تشو فنغ “.
عند سماع هذه الكلمات ، ضحك دوغو شينغ فنغ ايضا.
“بعبارة أخرى ، لقد وضعت الطُعم عمدا أمامك ، بعد كل شيء ، إذا لم تهاجم تشو قنغ ، فسيكون من غير المناسب أن اقتلك انت الخطر الخفي ، ومع ذلك إذا كنت ستهاجمه ، فلن أخشى قتلك “لم يخفي دوغو شينغ فنغ أي شيء.
عندما قال دوغو شينغ فنغ هذه الكلمات ، أغلق عينيه وظهر تعبير غير طبيعي قليلاً على وجهه.
“هيهيهيهي … هاااهااا … هاهاها …”
على الرغم من أن دوغو شينغ فنغ كان لا يزال إنسان إلا أنه من الواضح أنه تجاوز الأشخاص العاديين وكانت قدرته على ضبط نفسه قوية جدًا.
فجأة ، بدأ القاتل المجنون توبا يضحك بصوت عالي.
كان خائفًا حقًا من دوغو شينغ فنغ.
في هذه اللحظة ، لم يكن يضحك مثل المجنون.
“بعبارة أخرى ، لقد وضعت الطُعم عمدا أمامك ، بعد كل شيء ، إذا لم تهاجم تشو قنغ ، فسيكون من غير المناسب أن اقتلك انت الخطر الخفي ، ومع ذلك إذا كنت ستهاجمه ، فلن أخشى قتلك “لم يخفي دوغو شينغ فنغ أي شيء.
بدلا من ذلك ، كان يضحك مثل الأحمق.
وهكذا ، حتى في هذه اللحظة ، كان لا يزال خائفًا جدًا من دوجو شينغ فنغ.
في هذه اللحظة ، شعر أنه كان أحمق حقا.
“لقد كنت أقدرك كثيرًا وحتى قمت برعايتك ، ومع ذلك ، فقد ظننتي أحمق ، أليس هذا مثل خذلان لكل هذه السنوات من الرعاية والتعليم التي قدمتها لك؟ ”
“دوغو شينغ قنغ ، لديك قلب من حجر حقًا! لقد كنت مخلصًا لك لسنوات عديدة دون جدوى! لقد تبعتك بعد فترة وجيزة من دخولي إلى جبل الخشب السماوي ، واستمررت في القيام بذلك لمئات السنين! ومع ذلك ، أنت … أنت اللقيط صغير ، في الواقع تخطط للقضاء علي! دوغو شينغ فنغ ، لقد أخطأت حقا في الحكم عليك! ”
“هاها …”
هدير القاتل المجنون توبا بغضب.
كان خائفا.
لقد أراد أن يسمع العالم بأسره هذه الكلمات.
في هذه اللحظة ، رأى تشو فنغ الجانب الآخر من دوغو شينغ فنغ.
كان يعلم أنه محكوم عليه بالموت ، وبالتالي لم يعد لديه أي اهتمام بأي شيء بعد الآن وقرر التحدث بكل ما يود قوله.
في هذه اللحظة ، بدأوا جميعًا في الضحك.
“هاها …”
بعد أن قال دوغو شينغ فنغ هذه الأشياء ، أشار بإصبعه إلى دانتيان لـ القاتل المجنون توبا.
عند سماع هذه الكلمات ، ضحك دوغو شينغ فنغ ايضا.
فجأة ، تحدث هونغ تشيانغ ، “يبدو أن مدير المدرسة دوغو ، لقد اتبعنا منذ البداية ،”
كانت ضحكته أبرد بكثير من ضحك القاتل المجنون توبا.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التسول للمغفرة.
“.. …”
عندما رأى القاتل المجنون توبا دوغو شينغ فنغ يضحك ، تغير تعبيره تماما مرة أخرى.
عندما رأى القاتل المجنون توبا دوغو شينغ فنغ يضحك ، تغير تعبيره تماما مرة أخرى.
كان خائفًا حقًا من دوغو شينغ فنغ.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه محكوم عليه بالموت ، إلا أن تعبيره لا يزال قد تأثر عندما رأى دوغو شينغ فنغ يضحك ببرود.
“هاها ، إدراك المدير دوغو حاد كالعادة.”
كان خائفا.
حيث اكتشف أن بصمة التتبع لم تتفعل عندما اخترق دوغو شينغ فنغ من القاتل االمجنون توبا.
كان خائفًا حقًا من دوغو شينغ فنغ.
على الرغم من أن دوغو شينغ فنغ كان لا يزال إنسان إلا أنه من الواضح أنه تجاوز الأشخاص العاديين وكانت قدرته على ضبط نفسه قوية جدًا.
كان خوفه ينبع من أعماق قلبه.
فقط ، لم يتوقع تشو قنغ أن يتم تمويه بصمة التتبع هذه بشكل جيد ، لدرجة أنه حتى هو و هونغ تشيانغ لم يتمكنوا من معرفة أنها مزيفة.
وهكذا ، حتى في هذه اللحظة ، كان لا يزال خائفًا جدًا من دوجو شينغ فنغ.
مشى تشو فنغ وسأل ، “اللورد مدير المدرسة ، هل كانت تلك البصمة على دانتيان للقاتل المجنون توبا مزيفة”
“لقد منحتك الكثير من الفرص ، أنت الذي رفضت أن تعتز بها. لست أنا دوغو شينغ فنغ الشخص الذي لا يرحم ، بدلاً من ذلك ، أنت ، القاتل المجنون توبا الذي تستحق القتل “.
نادرًا ما يظهر هذا الجانب منه ، هذا الجانب مليء بالمشاعر العاطفية.
بعد أن قال دوغو شينغ فنف هذه الكلمات ، لوح بكمه.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التسول للمغفرة.
هذه الموجة من كمه حولت توبا المجنون القاتل إلى غبار.
“هيه … أنا قادر بشكل طبيعي على توقع نفس الشيء الذي توقعته فانت قلق بشأن سلامة تشو قنغ ، بطبيعة الحال سأكون أكثر قلقا بشأن سلامة تشو فنغ “.
لقد مات تماما.
“هاها ، إدراك المدير دوغو حاد كالعادة.”
على الرغم من أن توبا المجنون القاتل لم يصرخ من الألم قبل وفاته ، إلا أنه غرق في يأس لا يضاهى.
” لا ، لو كنت قد تجاهلت علاقتنا لسنوات عديدة ، لكنت قتلتك عدة مرات بالفعل. هل كنت تعتقد حقًا أنني لم أكن أعرف عن كل أفعالك الخبيثة؟ ”
“آخر شيء يمكنني القيام به من أجله هو تركه يموت دون ألم ، شخص مثله لا يستحق أن يُدفن في جبل الخشب السماوي ، لذلك قررت عدم ترك أي رفات له “.
في هذه اللحظة ، بدأوا جميعًا في الضحك.
عندما قال دوغو شينغ فنغ هذه الكلمات ، أغلق عينيه وظهر تعبير غير طبيعي قليلاً على وجهه.
“في الماضي ، كانت كل تصرفاتك وأفعالك لا تزال في نطاق تسامحي ، مع ذلك ، فإن تشو قنغ مختلف ، بالنسبة لي ، هو الأمل ، لكن القاتل االمجنون توبا لقد تجرأت على محاولة قتله ، لقد تجاوزت الحد الأدنى الخاص بي ، على هذا النحو يجب أن أقتلك “.
كان كل من تشو غنغ و هونغ تشيانغ قادرين على فهم أن الأشخاص ليسوا نباتات ، ولا يمكن أن يكونوا قساة.
كان يعلم أنه محكوم عليه بالموت ، وبالتالي لم يعد لديه أي اهتمام بأي شيء بعد الآن وقرر التحدث بكل ما يود قوله.
كان دوجو شينغ فنغ أحد هؤلاء أيضًا.
في هذه اللحظة ، شعر أنه كان أحمق حقا.
بغض النظر عن عدد الأعمال الخبيثة التي قد يكون القاتل المجنون توبا قد قام بها ، لا يزال دوجو شينغ فنغ لديه إحساس عميق بالمودة تجاهه.
ثم ظهر شخصان مألوفان أمام خط نظرهما.
بعد كل شيء ، قلوب البشر لم تكن مصنوعة من الفولاذ.
بعد لحظة ، صرخ القاتل المجنون توبا بصوت عالي بطريقة غير مقنعة للغاية.
في هذه اللحظة ، رأى تشو فنغ الجانب الآخر من دوغو شينغ فنغ.
قال دوجو شينغ فنغ بابتسامة “شعرت أنكم ستقررون حماية تشو فنغ من الظلال”.
بصفته مدير لقوة عظمى ، كان دوغو شينغ فنغ فردًا قويًا للغاية.
نادرًا ما يظهر هذا الجانب منه ، هذا الجانب مليء بالمشاعر العاطفية.
حيث اكتشف أن بصمة التتبع لم تتفعل عندما اخترق دوغو شينغ فنغ من القاتل االمجنون توبا.
ومع ذلك ، كانت بالضبط رؤية هذا الجانب من دوجو شينغ فنغ هي سبب جعل انطباع تشو قنغ عنه ينموا ويصبح أكبر وأفضل.
“هيه … أنا قادر بشكل طبيعي على توقع نفس الشيء الذي توقعته فانت قلق بشأن سلامة تشو قنغ ، بطبيعة الحال سأكون أكثر قلقا بشأن سلامة تشو فنغ “.
في الوقت نفسه ، كانت ثقة تشو فنغ في المدير هذا أكبر أيضًا.
فقط ، لم يتوقع تشو قنغ أن يتم تمويه بصمة التتبع هذه بشكل جيد ، لدرجة أنه حتى هو و هونغ تشيانغ لم يتمكنوا من معرفة أنها مزيفة.
فجأة ، تحدث هونغ تشيانغ ، “يبدو أن مدير المدرسة دوغو ، لقد اتبعنا منذ البداية ،”
ثم بعد أن شعر بتدريبه الذي يتسرب ، بدا وكأنه قد تحجر.
“هيه … أنا قادر بشكل طبيعي على توقع نفس الشيء الذي توقعته فانت قلق بشأن سلامة تشو قنغ ، بطبيعة الحال سأكون أكثر قلقا بشأن سلامة تشو فنغ “.
نظر سيد التحالف في التحالف الروحاني العالمي ومياو رينلونع إلى بعضهما البعض ثم قالا معًا ، “الحدس؟”
“في الواقع ، لم أتمكن من التأكد مائة بالمائة من أن القاتل المجنون توبا سيحاول بالتأكيد إلحاق الضرر بتشو قنغ ، إذا لم يفعل أي شيء هذه المرة ولم يفعل أي شيء في المستقبل ، كنت سأمنحه الفرصة لمواصلة العيش ، ومع ذلك ، للأسف”
كان دوجو شينغ فنغ أحد هؤلاء أيضًا.
ابتسم دوغو شينغ فنغ ثم بعد لحظة من الشعور بالعاطفة ، أصبح مرتاحًا.
فجأة ، بدأ القاتل المجنون توبا يضحك بصوت عالي.
على الرغم من أن دوغو شينغ فنغ كان لا يزال إنسان إلا أنه من الواضح أنه تجاوز الأشخاص العاديين وكانت قدرته على ضبط نفسه قوية جدًا.
هدير القاتل المجنون توبا بغضب.
مشى تشو فنغ وسأل ، “اللورد مدير المدرسة ، هل كانت تلك البصمة على دانتيان للقاتل المجنون توبا مزيفة”
في هذه اللحظة ، كانت نيته القاتلة تفيض منه ، لقد كان مخيفًا للغاية.
لقد كان إدراك تشو فنغ شديد الدقة.
في هذه اللحظة ، شعر أنه كان أحمق حقا.
حيث اكتشف أن بصمة التتبع لم تتفعل عندما اخترق دوغو شينغ فنغ من القاتل االمجنون توبا.
“آخر شيء يمكنني القيام به من أجله هو تركه يموت دون ألم ، شخص مثله لا يستحق أن يُدفن في جبل الخشب السماوي ، لذلك قررت عدم ترك أي رفات له “.
مما يعني أنها كانت على الأرجح مزيفة.
“في الماضي ، كانت كل تصرفاتك وأفعالك لا تزال في نطاق تسامحي ، مع ذلك ، فإن تشو قنغ مختلف ، بالنسبة لي ، هو الأمل ، لكن القاتل االمجنون توبا لقد تجرأت على محاولة قتله ، لقد تجاوزت الحد الأدنى الخاص بي ، على هذا النحو يجب أن أقتلك “.
فقط ، لم يتوقع تشو قنغ أن يتم تمويه بصمة التتبع هذه بشكل جيد ، لدرجة أنه حتى هو و هونغ تشيانغ لم يتمكنوا من معرفة أنها مزيفة.
بعد أن قال دوغو شينغ فنف هذه الكلمات ، لوح بكمه.
“في الواقع ، كانت مزيفة ، إنه شيء مثير للاهتمام رغم ذلك ، في ذلك الوقت رأيت شيئين من هذا القبيل من بقايا العصر القديم ، على الرغم من علمي أنها كانت مزيفة ، إلا أنها من البقايا في النهاية ، وهكذا ، أراد كل من القاتل المجنون و القرد الابيض تجربتهما ، على هذا النحو ، انتهى بي الأمر بوضع واحدة على كل من القاتل المجنون و القرد الابيض “.
هذه الموجة من كمه حولت توبا المجنون القاتل إلى غبار.
“لم أتوقع حقًا أنه على الرغم من أنهم كانوا مزيفين ، إلا أنهم سيبدون بهذه الواقعية ، كما هو متوقع من العناصر من البقايا القديمة الأشياء التي خلفها الخبراء” تحدث دوغو شينغ فنغ.
في الوقت نفسه ، كانت ثقة تشو فنغ في المدير هذا أكبر أيضًا.
“إنهم غير عاديين حقًا”.
لم تكن ركلة دوغو شينغ فنغ عادية بل كانت أيضا تحذيرًا.
لقد أعرب كل من تشو قنغ و هونغ تشيان عن موافقتهما. “في الواقع ، بدت حقيقيو للغاية”.
في هذه اللحظة ، شعر أنه كان أحمق حقا.
لقد كان بسبب خداعهم من قبل القاتل االمجنون توبا بسبب بصمة التتبع المزيفة.
كان الاثنان يعتقدان أن بصمة التتبع كانت حقيقية.
كان الاثنان يعتقدان أن بصمة التتبع كانت حقيقية.
مشى تشو فنغ وسأل ، “اللورد مدير المدرسة ، هل كانت تلك البصمة على دانتيان للقاتل المجنون توبا مزيفة”
فجأة ، قال دوغو شينغ فنغ ، ” أيها السيدان ، يمكنكما الخروج.”
فجأة ، بدأ القاتل المجنون توبا يضحك بصوت عالي.
عند سماع هذه الكلمات ، ذهل كل من تشو قنغ و هونغ تشيانغ ، ومع ذلكسرعان ما بدأت المساحة غير البعيدة عنهم تتحرك.
كان خائفا.
ثم ظهر شخصان مألوفان أمام خط نظرهما.
بعد كل شيء ، قلوب البشر لم تكن مصنوعة من الفولاذ.
لم يكن هذان الشخصان سوى مياو رينلونغ ومدير التحالف الروحاني العالمي.
فجأة ، تحدث هونغ تشيانغ ، “يبدو أن مدير المدرسة دوغو ، لقد اتبعنا منذ البداية ،”
“هاها ، إدراك المدير دوغو حاد كالعادة.”
ثم ظهر شخصان مألوفان أمام خط نظرهما.
تحدث سيد التحالف وهو يضحك ” إنها مضيعة حقًا لك ألا تركز على التدريب على التقنيات الروحية”.
في الوقت نفسه ، كان يعلم أيضًا أن دوغو شينغ فنغ كان غاضبًا.
“لم أعتمد على تقنيات روحية لأعرف أن كلاكما كان هناك.”
بدا كما لو أن لا أحد سيكون قادرا على إيقاف قراره بقتل القاتل االمجنون توبا.
قال دوجو شينغ فنغ بابتسامة ، “بدلاً من ذلك ، كنت أعتمد على حدسي القتالي”.
لقد أدرك أنه قد تم خداعه.
نظر سيد التحالف في التحالف الروحاني العالمي ومياو رينلونع إلى بعضهما البعض ثم قالا معًا ، “الحدس؟”
“في الواقع ، لم أتمكن من التأكد مائة بالمائة من أن القاتل المجنون توبا سيحاول بالتأكيد إلحاق الضرر بتشو قنغ ، إذا لم يفعل أي شيء هذه المرة ولم يفعل أي شيء في المستقبل ، كنت سأمنحه الفرصة لمواصلة العيش ، ومع ذلك ، للأسف”
“كما يقول المثل ، العقول العظيمة تفكر على حد سواء ، أعتقد أن نحن الثلاثة ، وهذا الأخ هونغ تشيانغ على الرغم من أننا قد لا نكون عقول عظيمة إلا أنه كان ينبغي علينا التفكير في نفس الشيء “.
كان تعبير دوغو شينغ فنغ شديد البرودة وعديم المشاعر.
“كنت أنا والأخ هونغ تشيانغ قلقين بشأن سلامة تشو فنغ ، بطبيعة الحال ، يجب أن يكون كلاكما قلقين أيضًا ، لن يكون من المناسب لكما أن تغادرا جبل الخشب السماوي هكذا”
” لا ، لو كنت قد تجاهلت علاقتنا لسنوات عديدة ، لكنت قتلتك عدة مرات بالفعل. هل كنت تعتقد حقًا أنني لم أكن أعرف عن كل أفعالك الخبيثة؟ ”
قال دوجو شينغ فنغ بابتسامة “شعرت أنكم ستقررون حماية تشو فنغ من الظلال”.
بعد كل شيء ، لا يجب التحدث عن كل مشاعر الامتنان.
“هاها …”
كانت عيون دوغو شينغ فنغ مثل البرق كما كان جسده يعطي قدرًا كبيرًا من القوة المرعبة.
في هذه اللحظة ، بدأوا جميعًا في الضحك.
بعد لحظة ، صرخ القاتل المجنون توبا بصوت عالي بطريقة غير مقنعة للغاية.
كان ذلك لأن ما قاله دوجو شينغ فنغ كان صحيحًا.
“هيهيهيهي … هاااهااا … هاهاها …”
كان لدى تشو فنغ أيضًا ابتسامة على وجهه.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التسول للمغفرة.
كان يشعر بقدر كبير من الدفء في قلبه.
“هاها …”
مع الطريقة التي كان يعامله بها هؤلاء الكبار الأربعة ، شعر تشو فنغ بالامتنان الشديد.
كانت ضحكته أبرد بكثير من ضحك القاتل المجنون توبا.
ومع ذلك ، على الرغم من شعوره بالامتنان ، إلا أنه لم يذكر ذلك.
“اللورد مدير المدرسة ، أنا … أنا … أنا …”
بعد كل شيء ، لا يجب التحدث عن كل مشاعر الامتنان.
هدير القاتل المجنون توبا بغضب.
شعر تشو فنغ أنه في بعض الأحيان ، سيكون من الأفضل والأكثر منطقية أيضًا رد امتنان المرء بالأفعال.
بعد كل شيء ، قلوب البشر لم تكن مصنوعة من الفولاذ.
“هاها …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
