السلف (1)
—————————————————————
وبسبب هذا ، فإن القتال المباشر مع ستيما يضع لي تشونغشان في وضع غير مؤات.
الفصل 637: السلف (1)
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
صرخ السلف الآخر عندما أخرج عنصرًا آخر. لقد كان عقربًا سامًا كبيرًا زاد حجمه بمجرد ظهوره في الهواء ، ثم تقدم للهجوم في إتجاه الثلاثة منهم بمجرد هبوطه على الأرض.
انطلق عدد من الظلال نحو الزعيم في الجو الواحد تلو الآخر ، بالإضافة إلى الوجود القوي المختبئ في الظلال.
إذا تم تدمير هذا الوهم بسرعة كبيرة ، فسيتم نقل الضرر الذي لحق به الوهم إلى المرآة.
بعد طفرة مدوية ، طارت شخصيات متعددة إلى الحركة ، مضاءة بالبرق والنيران.
أسلوبه في المعركة يشبه إلى حد ما ستيما. إندفع كلاهما للهجوم بحزم ، لكنه لم يقاتل جنبًا إلى جنب مع لي تشونغشان لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هؤلاء الأسلاف.
صرخ ستيما بغضب لأنه لديه الآن خصمين إضافيين للتعامل معه.
ووش، ووش ، ووش!
شي كايهوانغ وجون موشي.
—————————————————
وهاجم الثلاثة الثلاثة ستيما في نفس الوقت ، مما تسبب في تحول الوضع على الفور.
بعد طفرة مدوية ، طارت شخصيات متعددة إلى الحركة ، مضاءة بالبرق والنيران.
كان هذا شيئًا توقعه لي تشونغشان مسبقًا.
عندما كانوا بالفعل في وضع غير مؤات ، من سيهتم بالقواعد؟
من حيث القوة النقية ، لم يكن لي تشونغشان أضعف من ستيما.
اقتحمت العاصفة بعنف جسم لين شاوشوان ، مما أدى إلى انفجار ضوء متألق. تحطم تقليد لين شاوشوان مثل قطعة من الزجاج الملون التي سقطت على الأرض ، مما أدى إلى انكسار الضوء في كل مكان حيث انكسر إلى قطع صغيرة ، كل منها يحتوي على لين شاوشوان صغير.
ومع ذلك ، من حيث أسلوب القتال ، لم يكن بوسع لي تشونغشان أن يقاتل بجرأة وبدون قيود مثل ستيما. كان العرق الشرس محاربين طبيعيين ولم يعرف ما هو الإرهاق عند بدأ القتال ، كما لو كان لديهم إمدادات لا نهاية لها من الطاقة. في معظم الأحيان ، كانت هجماتهم تضرب بقوة في النهاية كما كانت في البداية.
صرخ ستيما بغضب لأنه لديه الآن خصمين إضافيين للتعامل معه.
وبسبب هذا ، فإن القتال المباشر مع ستيما يضع لي تشونغشان في وضع غير مؤات.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
كان هذا صحيحًا حتى لو حصل على دعم النمر القرمزي الشيطاني والقصر الإلهي ذي المستويات الخمسة.
كانت سرعة لين شاوشان سريعة بشكل لا يصدق ولكن قدراته الدفاعية كانت منخفضة. من ناحية أخرى ، كان لدى تشنغ تيانهاي قدرات هجومية ودفاعية قوية. هذا يعني أن أفضل خطة عمل لديهم كانت أن يعرض لين شاوشوان نفسه لسطوع المرآة في مكان تشنغ تيانهاي ، ويمكن أن يرد تشنغ تيانهاي على الفور بانفجار القوة المتفجرة ، ويدمر بسرعة المقلد. كان تنسيقهم لا تشوبه شائبة.
ومع ذلك ، اختار لي تشونغشان القيام بذلك.
أسلوبه في المعركة يشبه إلى حد ما ستيما. إندفع كلاهما للهجوم بحزم ، لكنه لم يقاتل جنبًا إلى جنب مع لي تشونغشان لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هؤلاء الأسلاف.
كان هذا لأنه كان لديه فهم واضح للغاية أنه في معركة بين جيشين ، كانت الروح المعنوية هي العامل الأكثر أهمية. كان هذا صحيحًا بشكل خاص في هذا المنعطف الحرج ، حيث كانوا بحاجة إلى المضي قدمًا في مذبحتهم. جنرال حارب من الظل لن يلهم الروح المعنوية مثل الجنرال الذي حارب خصمًا مباشرًا – انظر ، جنرالنا واجه زعيمهم ، لذا نحن البشر أقوى منهم!
وبسبب هذا ، فإن القتال المباشر مع ستيما يضع لي تشونغشان في وضع غير مؤات.
يمكنه استخدام هذه الطريقة لخلق هذا النوع من التفكير بمهارة في جنوده ، وتحفيز شجاعتهم ورغبتهم في خوض المعركة.
صرخ ستيما بغضب لأنه لديه الآن خصمين إضافيين للتعامل معه.
من ناحية أخرى ، كان شجاعًا بما يكفي للقيام بذلك لأنه حسب أن هذه المعركة لن تستغرق وقتًا طويلاً.
“إذن هذا هو السحر؟ إنه حقًا مثير للاهتمام! ” تمتم سو تشن على نفسه وهو يشاهد المشهد يتكشف من بعيد.
عندما كانوا بالفعل في وضع غير مؤات ، من سيهتم بالقواعد؟
سحب سلف آخر مرآة في هذه اللحظة وأشرق ضوء من سطحه في تشنغ تيانهاي.
يمكن القول أنه ، منذ البداية ، كان الجميع ينتظرون أن يتحرك السلف .
—————————————————————
كان ظهور رأس السلف هو في الأساس إشارة لإنهاء المعركة الفردية ، حيث كان بمثابة مبرر لهم للانضمام إلى العصابة. على هذا النحو ، بمجرد أن هاجم السلف ، تم انتهاك قواعد المعركة الفردية.
هذه الضربة لسلف الضريح الإلهي قد تم إلغاؤها تمامًا.
ضغط شي كايهوانغ براحة يده للأسفل ، وفعل تقنية تجميد الفراغ ، مما تسبب في شعور ستيما بأن نصفه السفلي قد غمره الماء فجأة حيث تم تقييد حركته بشكل كبير. إنطلق كف كبير يشبه كف البوذا نحو الأرض ، وتحت ضغطه الهائل ، تم القضاء على برق ستيما.
على عكس محاربي العرق الشرس العاديين ، كان أسلاف العرق الشرس أكثر ملاءمة لاستخدام تقنيات غامضة للقيام بالمعركة. قام السلف بخلع عقد جمجمته وقذفها أمامه وهو يثرثر بترنيمة. بدأت قلادة الجماجم في الصرير كما إندفعوا في الجنرالات الثلاثة.
كانت طريقة جون موشي للهجوم أكثر فزعًا إلى حد ما.
بعد طفرة مدوية ، طارت شخصيات متعددة إلى الحركة ، مضاءة بالبرق والنيران.
استخدم مصباحًا صغيرًا ، تلاشى لهبه في مهب الريح ولم يخرج بعد. تومض بشكل متكرر بالضوء.
قام لين شاوشوان بقطع سيفه ثلاث مرات. اصطدم ضوء السيف بهذه الجماجم لكنه لم يتمكن من تدميرها. استمرت الجماجم في التقدم بسرعة لأنها تبصق دخانًا أسود من أفواهها.
في كل مرة تومض ، ستضعف هالة ستيما ، بينما سيصبح القصر الإلهي ذي الطبقات الخمس ل لي تشونغشان أكثر إشراقًا. عوى النمر القرمزي أكثر ضراوة حيث تحولت النيران على جسمه إلى اللون الأبيض.
وفي هذه اللحظة ، هاجم السلفان الآخران أيضًا.
أطلق رمحا ملتهبا أبيضا على ستيما ، وكان غير قادر على صد الهجمات بشفرة البرق. بدأت النقوش الطوطمية الساطعة على جسده تنفجر تحت هجمة النيران ، وحتى جسمه الشبيه بالحديد لم يكن قادرًا على مقاومة الهجمات.
بعد طفرة مدوية ، طارت شخصيات متعددة إلى الحركة ، مضاءة بالبرق والنيران.
كل ما كان يستطيع فعله هو الصراخ والتذمر بغضب. عندما واجه الهجمات المتزامنة لثلاثة خصوم ، وجد نفسه عاجزًا.
في الوقت نفسه ، إندفع تشنغ تيانهاي ، ولين شاوشوان ، وتشو ينغوان وهاجموا ثلاثة جنود منفصلين من العرق الشرس. بالمقارنة مع ستيما ، كان خصومهم أكبر بكثير.
في الوقت نفسه ، إندفع تشنغ تيانهاي ، ولين شاوشوان ، وتشو ينغوان وهاجموا ثلاثة جنود منفصلين من العرق الشرس. بالمقارنة مع ستيما ، كان خصومهم أكبر بكثير.
ومع ذلك ، استمرت تلك الجماجم في التشتت ، مما تسبب في وقوف شعر الخصم ، وحتى هجماتهم أصبحت أضعف قليلاً.
كان لدى فرد العرق الشرس في الأمام لحية بيضاء ونقوش غريبة مرسومة على وجهه. أمام رقبته علقت سلسلة من الجماجم من أناس حقيقيين تم تقليصها إلى حجم أصغر. توهجت تجاويف عين كل جمجمة بلهب أزرق غامض.
لم تكن تمتلك نسخة لي شاوشان سوى حوالي نصف قوة لين شاوشان الحقيقي ، لكن نصف القوة هذا تم أخذها بالقوة من لين شاوشان الحقيقي. وبعبارة أخرى ، ما لم يقتل هذا الوهم ، فلن يتمكن لين شاوشوان من استعادة قوته الكاملة. وبالتالي ، لقتل هذه النسخة بأسرع ما يمكن ، كانوا بحاجة إلى محارب قوي ونشط مثل تشنغ تيانهاي.
وقد استخدم الاثنان الآخران قصبًا طويلًا وبدا قديمًا بنفس القدر.
ومع ذلك ، اختار لي تشونغشان القيام بذلك.
هؤلاء الرجال العجائز الثلاثة كانوا الأسلاف الثلاثة للضريح الإلهي لقبيلة الإرتعاش.
وبسبب هذا ، فإن القتال المباشر مع ستيما يضع لي تشونغشان في وضع غير مؤات.
على عكس محاربي العرق الشرس العاديين ، كان أسلاف العرق الشرس أكثر ملاءمة لاستخدام تقنيات غامضة للقيام بالمعركة. قام السلف بخلع عقد جمجمته وقذفها أمامه وهو يثرثر بترنيمة. بدأت قلادة الجماجم في الصرير كما إندفعوا في الجنرالات الثلاثة.
كل ما كان يستطيع فعله هو الصراخ والتذمر بغضب. عندما واجه الهجمات المتزامنة لثلاثة خصوم ، وجد نفسه عاجزًا.
قام لين شاوشوان بقطع سيفه ثلاث مرات. اصطدم ضوء السيف بهذه الجماجم لكنه لم يتمكن من تدميرها. استمرت الجماجم في التقدم بسرعة لأنها تبصق دخانًا أسود من أفواهها.
يمكنه استخدام هذه الطريقة لخلق هذا النوع من التفكير بمهارة في جنوده ، وتحفيز شجاعتهم ورغبتهم في خوض المعركة.
وصاحت تشو ينغوان: “احذر ، إنه دخان إلتهام الروح”. ظهرت منصة لوتس في وسط جبهتها ولمعت بشكل وقائي ، مما منع الدخان السام من الاقتراب منها.
وقد استخدم الاثنان الآخران قصبًا طويلًا وبدا قديمًا بنفس القدر.
ومع ذلك ، استمرت تلك الجماجم في التشتت ، مما تسبب في وقوف شعر الخصم ، وحتى هجماتهم أصبحت أضعف قليلاً.
لم تكن تمتلك نسخة لي شاوشان سوى حوالي نصف قوة لين شاوشان الحقيقي ، لكن نصف القوة هذا تم أخذها بالقوة من لين شاوشان الحقيقي. وبعبارة أخرى ، ما لم يقتل هذا الوهم ، فلن يتمكن لين شاوشوان من استعادة قوته الكاملة. وبالتالي ، لقتل هذه النسخة بأسرع ما يمكن ، كانوا بحاجة إلى محارب قوي ونشط مثل تشنغ تيانهاي.
كان لدى هؤلاء الأسلاف قدرات قتالية متوسطة فقط ، لكن تكتيكاتهم كانت كلها زلقة مثل ثعبان البحر. كانت الجماجم وحدها كافية لمنع الجنرالات الثلاثة مؤقتًا من التقدم بلا مبالاة.
أسلوبه في المعركة يشبه إلى حد ما ستيما. إندفع كلاهما للهجوم بحزم ، لكنه لم يقاتل جنبًا إلى جنب مع لي تشونغشان لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هؤلاء الأسلاف.
وفي هذه اللحظة ، هاجم السلفان الآخران أيضًا.
في الوقت نفسه ، بدأ السلف يهتف مرة أخرى. بدأت الجماجم الدوارة في الهواء تتحول ، وتجمع الدخان السام على سطح الجماجم ، مع أخذ شكل جديد تدريجيًا. كان هناك ما مجموعه ثمانية عشر جمجمةً في وقت سابق ، وفي هذه اللحظة أصبحوا هيكلًا عظميا مكونًا من ثمانية عشر جمجمة قاموا بالفعل باستخدام سلاح خاص بهم كما إندفعوا إلى الجنرالات الثلاثة.
سحب سلف آخر مرآة في هذه اللحظة وأشرق ضوء من سطحه في تشنغ تيانهاي.
في الوقت نفسه ، إندفع تشنغ تيانهاي ، ولين شاوشوان ، وتشو ينغوان وهاجموا ثلاثة جنود منفصلين من العرق الشرس. بالمقارنة مع ستيما ، كان خصومهم أكبر بكثير.
مثلما كان الضوء من المرآة على وشك الهبوط على تشنغ تيانهاي ، اتهم لين شاوشوان. كان متخصص اصل متخصصا في السرعة ، وكان سريعًا بشكل لا يصدق. في غمضة عين ، ظهر أمام تشنغ تيانهاي. أشرق الضوء على لين شاوشوان ، الذي شعر أن رؤيته تصبح ضبابية لأنه أغمي عليه تقريبًا. في لحظة لاحقة ، شاهد نسخة طبق الأصل من لين شاوشان وهو يخرج من تلك المرآة ويتهم في اتجاههم.
لم تكن تمتلك نسخة لي شاوشان سوى حوالي نصف قوة لين شاوشان الحقيقي ، لكن نصف القوة هذا تم أخذها بالقوة من لين شاوشان الحقيقي. وبعبارة أخرى ، ما لم يقتل هذا الوهم ، فلن يتمكن لين شاوشوان من استعادة قوته الكاملة. وبالتالي ، لقتل هذه النسخة بأسرع ما يمكن ، كانوا بحاجة إلى محارب قوي ونشط مثل تشنغ تيانهاي.
“إذن هذا هو السحر؟ إنه حقًا مثير للاهتمام! ” تمتم سو تشن على نفسه وهو يشاهد المشهد يتكشف من بعيد.
في الوقت نفسه ، إندفع تشنغ تيانهاي ، ولين شاوشوان ، وتشو ينغوان وهاجموا ثلاثة جنود منفصلين من العرق الشرس. بالمقارنة مع ستيما ، كان خصومهم أكبر بكثير.
تمكن العرق الشرس من البقاء هنا لعشرات الآلاف من السنين ليس فقط بسبب معبد الأصل. كان لديهم أيضًا تقاليدهم الراسخة وتاريخهم وأنظمة الزراعة الفريدة.
كانت طريقة جون موشي للهجوم أكثر فزعًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، لم يكن سو تشن قلقًا بشأن تشو ينغوان والآخرين. بعد خوض العديد من المعارك ضد العرق الشرس ، عرف الجميع تكتيكاتهم وقدراتهم ، ولن يسقط أحد في فخ مثل ذلك بسهولة.
يمكنه استخدام هذه الطريقة لخلق هذا النوع من التفكير بمهارة في جنوده ، وتحفيز شجاعتهم ورغبتهم في خوض المعركة.
في الواقع ، بعد لحظات ، اتجه تشنغ تيانهاي إلى الأمام ، حيث اخترق محاكاة لين شاوشوان بفأسه الكبير.
صرخ ستيما بغضب لأنه لديه الآن خصمين إضافيين للتعامل معه.
أسلوبه في المعركة يشبه إلى حد ما ستيما. إندفع كلاهما للهجوم بحزم ، لكنه لم يقاتل جنبًا إلى جنب مع لي تشونغشان لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هؤلاء الأسلاف.
أطلق رمحا ملتهبا أبيضا على ستيما ، وكان غير قادر على صد الهجمات بشفرة البرق. بدأت النقوش الطوطمية الساطعة على جسده تنفجر تحت هجمة النيران ، وحتى جسمه الشبيه بالحديد لم يكن قادرًا على مقاومة الهجمات.
لم تكن تمتلك نسخة لي شاوشان سوى حوالي نصف قوة لين شاوشان الحقيقي ، لكن نصف القوة هذا تم أخذها بالقوة من لين شاوشان الحقيقي. وبعبارة أخرى ، ما لم يقتل هذا الوهم ، فلن يتمكن لين شاوشوان من استعادة قوته الكاملة. وبالتالي ، لقتل هذه النسخة بأسرع ما يمكن ، كانوا بحاجة إلى محارب قوي ونشط مثل تشنغ تيانهاي.
كانت سرعة لين شاوشان سريعة بشكل لا يصدق ولكن قدراته الدفاعية كانت منخفضة. من ناحية أخرى ، كان لدى تشنغ تيانهاي قدرات هجومية ودفاعية قوية. هذا يعني أن أفضل خطة عمل لديهم كانت أن يعرض لين شاوشوان نفسه لسطوع المرآة في مكان تشنغ تيانهاي ، ويمكن أن يرد تشنغ تيانهاي على الفور بانفجار القوة المتفجرة ، ويدمر بسرعة المقلد. كان تنسيقهم لا تشوبه شائبة.
ووش، ووش ، ووش!
كان هذا شيئًا توقعه لي تشونغشان مسبقًا.
اقتحمت العاصفة بعنف جسم لين شاوشوان ، مما أدى إلى انفجار ضوء متألق. تحطم تقليد لين شاوشوان مثل قطعة من الزجاج الملون التي سقطت على الأرض ، مما أدى إلى انكسار الضوء في كل مكان حيث انكسر إلى قطع صغيرة ، كل منها يحتوي على لين شاوشوان صغير.
أسلوبه في المعركة يشبه إلى حد ما ستيما. إندفع كلاهما للهجوم بحزم ، لكنه لم يقاتل جنبًا إلى جنب مع لي تشونغشان لأنه كان بحاجة إلى التعامل مع هؤلاء الأسلاف.
“ها!” عوى تشنغ تيانهاي عندما بدأ فأسه يلمع ببريق دموي.
—————————————————————
صرخ السلف على الفور بغضب. بدأت المرآة في يديه تتكسر قبل أن تتحطم في النهاية.
وفي هذه اللحظة ، هاجم السلفان الآخران أيضًا.
إذا تم تدمير هذا الوهم بسرعة كبيرة ، فسيتم نقل الضرر الذي لحق به الوهم إلى المرآة.
كانت سرعة لين شاوشان سريعة بشكل لا يصدق ولكن قدراته الدفاعية كانت منخفضة. من ناحية أخرى ، كان لدى تشنغ تيانهاي قدرات هجومية ودفاعية قوية. هذا يعني أن أفضل خطة عمل لديهم كانت أن يعرض لين شاوشوان نفسه لسطوع المرآة في مكان تشنغ تيانهاي ، ويمكن أن يرد تشنغ تيانهاي على الفور بانفجار القوة المتفجرة ، ويدمر بسرعة المقلد. كان تنسيقهم لا تشوبه شائبة.
كانت سرعة لين شاوشان سريعة بشكل لا يصدق ولكن قدراته الدفاعية كانت منخفضة. من ناحية أخرى ، كان لدى تشنغ تيانهاي قدرات هجومية ودفاعية قوية. هذا يعني أن أفضل خطة عمل لديهم كانت أن يعرض لين شاوشوان نفسه لسطوع المرآة في مكان تشنغ تيانهاي ، ويمكن أن يرد تشنغ تيانهاي على الفور بانفجار القوة المتفجرة ، ويدمر بسرعة المقلد. كان تنسيقهم لا تشوبه شائبة.
على عكس محاربي العرق الشرس العاديين ، كان أسلاف العرق الشرس أكثر ملاءمة لاستخدام تقنيات غامضة للقيام بالمعركة. قام السلف بخلع عقد جمجمته وقذفها أمامه وهو يثرثر بترنيمة. بدأت قلادة الجماجم في الصرير كما إندفعوا في الجنرالات الثلاثة.
هذه الضربة لسلف الضريح الإلهي قد تم إلغاؤها تمامًا.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
صرخ السلف الآخر عندما أخرج عنصرًا آخر. لقد كان عقربًا سامًا كبيرًا زاد حجمه بمجرد ظهوره في الهواء ، ثم تقدم للهجوم في إتجاه الثلاثة منهم بمجرد هبوطه على الأرض.
“ها!” عوى تشنغ تيانهاي عندما بدأ فأسه يلمع ببريق دموي.
في الوقت نفسه ، بدأ السلف يهتف مرة أخرى. بدأت الجماجم الدوارة في الهواء تتحول ، وتجمع الدخان السام على سطح الجماجم ، مع أخذ شكل جديد تدريجيًا. كان هناك ما مجموعه ثمانية عشر جمجمةً في وقت سابق ، وفي هذه اللحظة أصبحوا هيكلًا عظميا مكونًا من ثمانية عشر جمجمة قاموا بالفعل باستخدام سلاح خاص بهم كما إندفعوا إلى الجنرالات الثلاثة.
صرخ ستيما بغضب لأنه لديه الآن خصمين إضافيين للتعامل معه.
—————————————————
اقتحمت العاصفة بعنف جسم لين شاوشوان ، مما أدى إلى انفجار ضوء متألق. تحطم تقليد لين شاوشوان مثل قطعة من الزجاج الملون التي سقطت على الأرض ، مما أدى إلى انكسار الضوء في كل مكان حيث انكسر إلى قطع صغيرة ، كل منها يحتوي على لين شاوشوان صغير.
اقتحمت العاصفة بعنف جسم لين شاوشوان ، مما أدى إلى انفجار ضوء متألق. تحطم تقليد لين شاوشوان مثل قطعة من الزجاج الملون التي سقطت على الأرض ، مما أدى إلى انكسار الضوء في كل مكان حيث انكسر إلى قطع صغيرة ، كل منها يحتوي على لين شاوشوان صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
