المحرمات الأرضية : تكوين العناصر الخمسة
في الواقع ، كانت هذه حقاً مهارة قتالية أنشأها تشو فنغ .
يمكن القول أن تشو فنغ بذل كل جهده لتعلم المحرمات الأرضية : درع قبة السماء خلال ذلك الوقت ، حصل على طريقة جديدة تمامًا للتفكير وفهم المهارات القتالية.
لذلك ، بذل تشو فنغ جهودًا دقيقة على تلك المهارات القتالية الخمسة ، وقد تمكن في النهاية من دمج الخمسة منهم في واحد ، مما عزز قدرتهم إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، قام حتى بدمج طاقته الروحية معهم. باستخدام إتقانه في تقنيات الروح العالمية ، قام بذلك بحيث امتلكت المهارات القتالية الجديدة خصائص هجومية ودفاعية.
وهكذا ، عندما كان تشو فنغ في وقت فراغ ، فقد بدأ في إعادة فحص المهارات القتالية التي تعلمها. من خلال القيام بذلك ، اكتشف أنه على الرغم من أن جميع المهارات القتالية كانت مختلفة عن بعضها البعض ، حيث يمتلك كل منها سماته الخاصة ومستويات قوة مختلفة ، فلا يمكن القول أن واحدة منها مثالية.
قام بدمج القوة الإلهية مع جسده وبدأ في التلويح بالقوس شخصيًا. في نفس الوقت الذي كان يدافع فيه ضد هجمات تشو فنغ الشرسة ، بدأ في شن هجمات مضادة على تشو فنغ.
حتى أقوى المهارات القتالية التي تمكن تشو فنغ حتى الآن من فهمها ، المحرمات الترابية : القطع الثابت ، يمتلك عددًا معينًا من العيوب.
اصطدمت هجمات تشو فنغ و باي يون شياو ببعضهما البعض ، وواجه كل منهما الآخر في السماء ، وخلقوا أصوات انفجارات متواصلة.
ومع ذلك ، كان المحرمات الترابية: القطع الثابت مهارة عسكرية غير مكتملة في البداية. لن يتم الكشف عن قوتها الحقيقية إلا عند مطابقتها مع المحرمات الأرضية : درع قبة السماء .
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، تمكن فقط من محاربة تشو فنغ إلى طريق مسدود.
وهكذا ، بدلاً من التركيز على المحرمات الترابية : القطع الثابت ، حول تشو فنغ انتباهه إلى المحرمات الفانية القتالية الخمسة – الرياح والبرق والماء والنار والأرض – التي حصل عليها من طائفة الصعود.
في هذه اللحظة ، لم تكن المساحة المحيطة بـ باي يون شياو مشوهة فحسب ، بل كان الضوء ينبعث أيضًا من كل مكان. والأهم من ذلك ، أن عددًا لا يحصى من الأسلحة التي شكلتها الأشعة الخفيفة كانت تطير باتجاه تشو فنغ .
السبب في ذلك كان لأن خصائص المحرمات الفانية القتالية الخمسة كانت مكملة لبعضها البعض. علاوة على ذلك ، كانت جميعها محرمات فانية قوية جدًا في البداية. وبالتالي ، إذا كان تشو فنغ قادرًا على إتقانهم أكثر من ذلك ، فإن قوته القتالية ستزداد بالتأكيد.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، تمكن فقط من محاربة تشو فنغ إلى طريق مسدود.
لذلك ، بذل تشو فنغ جهودًا دقيقة على تلك المهارات القتالية الخمسة ، وقد تمكن في النهاية من دمج الخمسة منهم في واحد ، مما عزز قدرتهم إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، قام حتى بدمج طاقته الروحية معهم. باستخدام إتقانه في تقنيات الروح العالمية ، قام بذلك بحيث امتلكت المهارات القتالية الجديدة خصائص هجومية ودفاعية.
ومع ذلك ، فإن ما سبب أكبر صداع ل تشو فنغ لم يكن ضراوة الهجوم. وبدلاً من ذلك ، كان أن تلك الأسلحة قد ملأت السماء وغطت الأرض. لقد أغلقوا عمليا جميع مسارات الهروب ل تشو فنغ .
بعد أن أتقن تشو فنغ المهارات القتالية ، اكتشف أن المهارات القتالية كانت أقوى بكثير مما كان يتخيلها في البداية. لم تعد قادرة بالفعل على أن تكون من بين المحرمات الفانية ، وقد دخلت إلى صفوف المحرمات الأرضية .
على الرغم من أن المحرمات الترابية: تكوين العناصر الخمسة كانت في حد ذاتها أدنى من القوة الإلهية ، إلا أنها كانت قادرة على الحصول على التفوق بعد أن تم التحكم فيها بشكل مثالي من قبل تشو فنغ .
أخيرًا ، أدرك تشو فنغ أنه طور هذه المهارات القتالية الخمسة إلى مهارة قتالية أرضية من المحرمات ، وهي مهارة أرضية من المحرمات التي يمتلكها هو فقط .
كان هذا الخطأ صغيراً للغاية ولم يكن بمقدور الناس العاديين اكتشافه.
وهكذا ، قرر تشو فنغ تسمية هذه المهارات القتالية بناءً على خصائصها ؛ المحرمات الترابية: تشكيل العناصر الخمسة .
كان هذا لأنه في هذه اللحظة بالذات ، في المعركة بين القوة الإلهية لـ باي يون شياو و المحرمات الترابية لـتشو فنغ : تكوين العناصر الخمسة ، كان تشو فنغ هو صاحب اليد العليا.
على الرغم من أن هذه المهارات القتالية لا يمكن اعتبارها مهارة عسكرية تم إنشاؤها فقط بواسطة تشو فنغ ، إلا أنها بقيت أنها مهارة عسكرية لا يمتلكها سوى تشو فنغ
.
“إنها مجرد مهارة قتالية ترابية ، ولكنك تريد استخدام دمي لاختبارها ؟ أنت حقًا تحلم! ”
كان هذا لأنه في هذه اللحظة بالذات ، في المعركة بين القوة الإلهية لـ باي يون شياو و المحرمات الترابية لـتشو فنغ : تكوين العناصر الخمسة ، كان تشو فنغ هو صاحب اليد العليا.
بالنظر إلى أن مهارة تشو فنغ جلبت الهتافات من الحشد ، كان باي يون شياو غاضبًا لدرجة أن عينيه يمكن أن تشعل النيران ويمكن أن تنفجر عروقه من شدة الانتفاخ .
ومع ذلك ، كان المحرمات الترابية: القطع الثابت مهارة عسكرية غير مكتملة في البداية. لن يتم الكشف عن قوتها الحقيقية إلا عند مطابقتها مع المحرمات الأرضية : درع قبة السماء .
بعد ذلك ، بدأ القوس الهائل في الأفق في إطلاق السهام بتتابع سريع. واحد تلو الآخر ، غادرت سهام ضخمة من الضوء القوس الهائل و أصدرت صوتا صاخب بالإضافة إلى أنها مزقت الفضاء في طريقها نحو تشو فنغ.
السبب في ذلك كان لأن خصائص المحرمات الفانية القتالية الخمسة كانت مكملة لبعضها البعض. علاوة على ذلك ، كانت جميعها محرمات فانية قوية جدًا في البداية. وبالتالي ، إذا كان تشو فنغ قادرًا على إتقانهم أكثر من ذلك ، فإن قوته القتالية ستزداد بالتأكيد.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، بدأ بالتحكم في المحرمات الترابية: تشكيل العناصر الخمسة التي ابتكرها ، والتي تحتوي على القوة القتالية و الطاقة الروحية ، و بدأ إطلاق هجمات مضادة على باي يون شياو .
وهكذا ، قرر تشو فنغ تسمية هذه المهارات القتالية بناءً على خصائصها ؛ المحرمات الترابية: تشكيل العناصر الخمسة .
“بوم ، بوم ، بوم ، بوم ، بوم ، بوم …”
أما بالنسبة لمهارات تشو فنغ ، فلم يتم التحكم فيها بشكل رائع من قبل تشو فنغ فقط ، بل قد وصلت سيطرته إلى مستوى الاندماج الكامل مع المهارات .
اصطدمت هجمات تشو فنغ و باي يون شياو ببعضهما البعض ، وواجه كل منهما الآخر في السماء ، وخلقوا أصوات انفجارات متواصلة.
“تشو فنغ ، سأقتلك!”
نظرًا لحقيقة أن التموجات من الانفجارات كانت شديدة للغاية وأن طاقاتها كانت شديدة للغاية ، فقد غمر كل من تشو فنغ وباى يون شياو بالفعل في تموجات الطاقة. فقط الروحانيون العالميون الأقوياء كانوا قادرين على رؤية تقدم المعركة بينهما.
ذلك لأنهم استطاعوا أن يروا أن القوة الإلهية لـ باي يون شياو كانت قوية للغاية وكانت ، ، أقوى من المحرمات الترابية لـ تشو فنغ .
عندما رأى الروحيون العالميون الحاضرون ما كان يحدث ، تغيرتعابير كل منهم . لقد صدموا جميعًا.
في لحظة ، بدأ باي يون شياو في الصراخ من شدة الألم. عندما نظر لأسفل ، تغير تعبيره بشكل كبير. حتى أنه صدم بما رآه.
كان هذا لأنه في هذه اللحظة بالذات ، في المعركة بين القوة الإلهية لـ باي يون شياو و المحرمات الترابية لـتشو فنغ : تكوين العناصر الخمسة ، كان تشو فنغ هو صاحب اليد العليا.
إذا هبط هذا الهجوم ، فسيفقد تشو فنغ حياته بالتأكيد .
“وووووش ، وووووش ، وووووش .” قد تتغير العناصر الخمسة المختلفة للرياح والبرق والماء والنار والأرض أحيانًا إلى وحوش شرسة ، وأحيانًا إلى جيوش من القوات وحتى في بعض الأحيان إلى خبراء على شكل إنسان. هاجموا باي يون شياو بأشكال مختلفة.
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأ الحشد يصرخ مرارًا وتكرارًا. بعد كل شيء ، كان الاستنتاج أمام أعينهم. هزم تشو فنغ باي يون شياو.
“إن تشو فنغ هو في الواقع بهذه القوة؟ حتى بغض النظر عن زراعته ، فإن سيطرته على المهارات القتالية لا مثيل لها تقريبًا بين التلاميذ الحاليين لجبل الخشب السماوي ، “عندما رأوا ما كان يحدث ، بدأ العديد من شيوخ إدارة جبل الخشب السماوي في الثناء على تشو فنغ مرة أخرى. كانوا جميعًا معجبين بمهارات تشو فنغ.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، تمكن فقط من محاربة تشو فنغ إلى طريق مسدود.
ذلك لأنهم استطاعوا أن يروا أن القوة الإلهية لـ باي يون شياو كانت قوية للغاية وكانت ، ، أقوى من المحرمات الترابية لـ تشو فنغ .
وهكذا ، عندما كان تشو فنغ في وقت فراغ ، فقد بدأ في إعادة فحص المهارات القتالية التي تعلمها. من خلال القيام بذلك ، اكتشف أنه على الرغم من أن جميع المهارات القتالية كانت مختلفة عن بعضها البعض ، حيث يمتلك كل منها سماته الخاصة ومستويات قوة مختلفة ، فلا يمكن القول أن واحدة منها مثالية.
ومع ذلك ، على الرغم من أن قوته الإلهية كانت قوية جدًا ، كان من الواضح أن باي يون شياو لم يتقن تمامًا السيطرة على قوته الإلهية ، وبالتالي كان غير قادر على جعلها تتبع كل رغباته.
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأ الحشد يصرخ مرارًا وتكرارًا. بعد كل شيء ، كان الاستنتاج أمام أعينهم. هزم تشو فنغ باي يون شياو.
أما بالنسبة لمهارات تشو فنغ ، فلم يتم التحكم فيها بشكل رائع من قبل تشو فنغ فقط ، بل قد وصلت سيطرته إلى مستوى الاندماج الكامل مع المهارات .
ومع ذلك ، في اللحظة التي أدار فيها تشو فنغ جسده واستعد للمغادرة ، سمع صرخة غاضبة فجأة من خلفه . في الوقت نفسه ، شعر أن قوة شرسة للغاية كانت تتجمع خلفه.
على الرغم من أن المحرمات الترابية: تكوين العناصر الخمسة كانت في حد ذاتها أدنى من القوة الإلهية ، إلا أنها كانت قادرة على الحصول على التفوق بعد أن تم التحكم فيها بشكل مثالي من قبل تشو فنغ .
نظرًا لحقيقة أن التموجات من الانفجارات كانت شديدة للغاية وأن طاقاتها كانت شديدة للغاية ، فقد غمر كل من تشو فنغ وباى يون شياو بالفعل في تموجات الطاقة. فقط الروحانيون العالميون الأقوياء كانوا قادرين على رؤية تقدم المعركة بينهما.
وبعبارة أخرى ، كان تشو فنغ يقمع باي يون شياو من خلال استخدام سيطرته الاستثنائية على مهاراته القتالية.
لسوء الحظ ، لم يكن الشخص الذي كان يقاتل باي يون شياو شخصًا عاديًا. بدلاً من ذلك ، كان تشو فنغ ، الذي كان لديه تصور استثنائي.
“عليك اللعنة. أرفض أن أصدق أن قوتي الإلهية العظيمة يمكن هزيمتها بمهاراتك القتالية “.
علاوة على ذلك ، وبخطأ مهمل واحد منه ، كشف عن نفسه أمام هجوم تشو فنغ.
بالنظر إلى أنه تم قمعه ، كان باي يون شياو غير راغب بشكل طبيعي في قبول ذلك. وهكذا ، بذل كل قوته وسحب القوس الكبير في السماء إلى جسده.
ذلك لأنهم استطاعوا أن يروا أن القوة الإلهية لـ باي يون شياو كانت قوية للغاية وكانت ، ، أقوى من المحرمات الترابية لـ تشو فنغ .
قام بدمج القوة الإلهية مع جسده وبدأ في التلويح بالقوس شخصيًا. في نفس الوقت الذي كان يدافع فيه ضد هجمات تشو فنغ الشرسة ، بدأ في شن هجمات مضادة على تشو فنغ.
عندما رأى الروحيون العالميون الحاضرون ما كان يحدث ، تغيرتعابير كل منهم . لقد صدموا جميعًا.
ومع ذلك ، حتى مع هذا ، تمكن فقط من محاربة تشو فنغ إلى طريق مسدود.
أخيرًا ، أدرك تشو فنغ أنه طور هذه المهارات القتالية الخمسة إلى مهارة قتالية أرضية من المحرمات ، وهي مهارة أرضية من المحرمات التي يمتلكها هو فقط .
علاوة على ذلك ، وبخطأ مهمل واحد منه ، كشف عن نفسه أمام هجوم تشو فنغ.
أما بالنسبة لـ تشو فنغ ، بدأ بالتحكم في المحرمات الترابية: تشكيل العناصر الخمسة التي ابتكرها ، والتي تحتوي على القوة القتالية و الطاقة الروحية ، و بدأ إطلاق هجمات مضادة على باي يون شياو .
كان هذا الخطأ صغيراً للغاية ولم يكن بمقدور الناس العاديين اكتشافه.
بالنظر إلى أنه تم قمعه ، كان باي يون شياو غير راغب بشكل طبيعي في قبول ذلك. وهكذا ، بذل كل قوته وسحب القوس الكبير في السماء إلى جسده.
لسوء الحظ ، لم يكن الشخص الذي كان يقاتل باي يون شياو شخصًا عاديًا. بدلاً من ذلك ، كان تشو فنغ ، الذي كان لديه تصور استثنائي.
في النهاية ، اخترقت السهام ساق باي يون شياو اليسرى.
استولى تشو فنغ بشدة على هذا الخطأ و أرسل هجماته التي شكلتها مهارة تكوين العناصر الخمسة على شكل سهام باتجاه ساق باي يون شياو اليسرى.
بعد أن أتقن تشو فنغ المهارات القتالية ، اكتشف أن المهارات القتالية كانت أقوى بكثير مما كان يتخيلها في البداية. لم تعد قادرة بالفعل على أن تكون من بين المحرمات الفانية ، وقد دخلت إلى صفوف المحرمات الأرضية .
في حين أن السهام كانت صغيرة ، فقد احتوت على كمية كبيرة لا تضاهى من الطاقة. على الرغم من أن جسد باي يون شياو كان محميًا بقوته الإلهية ، إلا أن تلك السهام كانت لا تزال قادرة على اختراقها.
إذا هبط هذا الهجوم ، فسيفقد تشو فنغ حياته بالتأكيد .
في النهاية ، اخترقت السهام ساق باي يون شياو اليسرى.
ذلك لأن تلك السهام التحتوي على كمية هائلة من القوة. لم تقم فقط باختراق ساق باي يون شياو اليسرى فحسب ، بل قامت أيضًا بقطع ساقه اليسرى تمامًا. كانت كمية كبيرة من الدم تخرج بعنف من ساقه.
“آآآآآآآآه ~~”
“تشو فنغ ، سأقتلك!”
في لحظة ، بدأ باي يون شياو في الصراخ من شدة الألم. عندما نظر لأسفل ، تغير تعبيره بشكل كبير. حتى أنه صدم بما رآه.
لذلك ، بذل تشو فنغ جهودًا دقيقة على تلك المهارات القتالية الخمسة ، وقد تمكن في النهاية من دمج الخمسة منهم في واحد ، مما عزز قدرتهم إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، قام حتى بدمج طاقته الروحية معهم. باستخدام إتقانه في تقنيات الروح العالمية ، قام بذلك بحيث امتلكت المهارات القتالية الجديدة خصائص هجومية ودفاعية.
ذلك لأن تلك السهام التحتوي على كمية هائلة من القوة. لم تقم فقط باختراق ساق باي يون شياو اليسرى فحسب ، بل قامت أيضًا بقطع ساقه اليسرى تمامًا. كانت كمية كبيرة من الدم تخرج بعنف من ساقه.
ومع ذلك ، فإن ما سبب أكبر صداع ل تشو فنغ لم يكن ضراوة الهجوم. وبدلاً من ذلك ، كان أن تلك الأسلحة قد ملأت السماء وغطت الأرض. لقد أغلقوا عمليا جميع مسارات الهروب ل تشو فنغ .
“قلت إنني سأستخدم دمك لاختبار المحرمات الترابية: تكوين العناصر الخمسة. “أنا ، تشو فنغ ، دائمًا أحافظ على كلمتي” ، صرح تشو فنغ بعد إصابة باي يونشياو بنجاح
.
“المحرمات الترابية: تشكيل خمسة عناصر ، هل هذا هو اسم تلك المهارات القتالية؟ يا لها من مهارة قتالية قوية ، إنها في الواقع قادرة على التنافس ضد القوة الإلهية لـ باي يونشياو . مدهش ، قوي حقًا ، يمتلك بالتأكيد القدرة على تحدي السماء “.
كان هذا الخطأ صغيراً للغاية ولم يكن بمقدور الناس العاديين اكتشافه.
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأ الحشد يصرخ مرارًا وتكرارًا. بعد كل شيء ، كان الاستنتاج أمام أعينهم. هزم تشو فنغ باي يون شياو.
أما بالنسبة لمهارات تشو فنغ ، فلم يتم التحكم فيها بشكل رائع من قبل تشو فنغ فقط ، بل قد وصلت سيطرته إلى مستوى الاندماج الكامل مع المهارات .
مع ذهول الجماهير من الاستنتاج ، أوقف تشو فنغ هجماته. فقد باي يون شياو ساقه ، وتم تحديد نتيجة المعركة. على هذا النحو ، لم يكن تشو فنغ يخطط لجعل الأمور صعبة بالنسبة له. بعد كل شيء ، كان هناك العديد من كبار السن في الإدارة ، مما جعل من المستحيل على تشو فنغ قتل باي يون شياو بالفعل.
ومع ذلك ، كان المحرمات الترابية: القطع الثابت مهارة عسكرية غير مكتملة في البداية. لن يتم الكشف عن قوتها الحقيقية إلا عند مطابقتها مع المحرمات الأرضية : درع قبة السماء .
نظرًا لأنه لم يستطع قتله ، فمن الأفضل التوقف عند تحديد النتيجة. بفعل هذا ، لن يكون تشو فنغ قادرًا على عرض قوته فحسب ، بل كان سيعلم باي يون شياو درسًا أيضا .
بالنظر إلى أن مهارة تشو فنغ جلبت الهتافات من الحشد ، كان باي يون شياو غاضبًا لدرجة أن عينيه يمكن أن تشعل النيران ويمكن أن تنفجر عروقه من شدة الانتفاخ .
“تشو فنغ ، سأقتلك!”
ذلك لأن تلك السهام التحتوي على كمية هائلة من القوة. لم تقم فقط باختراق ساق باي يون شياو اليسرى فحسب ، بل قامت أيضًا بقطع ساقه اليسرى تمامًا. كانت كمية كبيرة من الدم تخرج بعنف من ساقه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي أدار فيها تشو فنغ جسده واستعد للمغادرة ، سمع صرخة غاضبة فجأة من خلفه . في الوقت نفسه ، شعر أن قوة شرسة للغاية كانت تتجمع خلفه.
يمكن القول أن تشو فنغ بذل كل جهده لتعلم المحرمات الأرضية : درع قبة السماء خلال ذلك الوقت ، حصل على طريقة جديدة تمامًا للتفكير وفهم المهارات القتالية.
عندما أدار رأسه للخلف ، حتى تشو فنغ لم يستطع منع نفسه من العبوس العميق . و تحول تعبيره إلى الجدية.
في حين أن السهام كانت صغيرة ، فقد احتوت على كمية كبيرة لا تضاهى من الطاقة. على الرغم من أن جسد باي يون شياو كان محميًا بقوته الإلهية ، إلا أن تلك السهام كانت لا تزال قادرة على اختراقها.
في هذه اللحظة ، لم تكن المساحة المحيطة بـ باي يون شياو مشوهة فحسب ، بل كان الضوء ينبعث أيضًا من كل مكان. والأهم من ذلك ، أن عددًا لا يحصى من الأسلحة التي شكلتها الأشعة الخفيفة كانت تطير باتجاه تشو فنغ .
“بوم ، بوم ، بوم ، بوم ، بوم ، بوم …”
لم تكن تلك الأسلحة مسألة صغيرة ، بل كانت في الواقع أقوى من القوة الإلهية لـ باي يون شياو . كان من المستحيل على تشو فنغ استخدام المحرمات الترابية : تشكيل العناصر الخمسة لمنع هذه الأسلحة.
نظرًا لحقيقة أن التموجات من الانفجارات كانت شديدة للغاية وأن طاقاتها كانت شديدة للغاية ، فقد غمر كل من تشو فنغ وباى يون شياو بالفعل في تموجات الطاقة. فقط الروحانيون العالميون الأقوياء كانوا قادرين على رؤية تقدم المعركة بينهما.
ومع ذلك ، فإن ما سبب أكبر صداع ل تشو فنغ لم يكن ضراوة الهجوم. وبدلاً من ذلك ، كان أن تلك الأسلحة قد ملأت السماء وغطت الأرض. لقد أغلقوا عمليا جميع مسارات الهروب ل تشو فنغ .
“تشو فنغ ، سأقتلك!”
إذا هبط هذا الهجوم ، فسيفقد تشو فنغ حياته بالتأكيد .
“تشو فنغ ، سأقتلك!”
ترجمة : خالد
“عليك اللعنة. أرفض أن أصدق أن قوتي الإلهية العظيمة يمكن هزيمتها بمهاراتك القتالية “.
ذلك لأنهم استطاعوا أن يروا أن القوة الإلهية لـ باي يون شياو كانت قوية للغاية وكانت ، ، أقوى من المحرمات الترابية لـ تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
