نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1135

الاخوة الكبار الحثالة

الاخوة الكبار الحثالة

“تنهد …” عندما سئل عن هويته ، عرض وانغ وي تعبيرًا عن العجز وقال: “إنهم أناس من غابة الخشب السماوي الجنوبية”.

“الأخت الكبرى وانغ وي ، هل تعرفين أين توجد مؤسسة الطاقة الفرعية التي أنشأها حثالة غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” سأل تشو فنغ .

“ماذا؟ أناس من غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا؟” سماع هذه الكلمات ، كان تشو فنغ أكثر دهشة ؛ شعر حتى أنه أمر لا يصدق .

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من منظمات القوى الشعب في المنطقة الأساسية . على هذا النحو ، سيكون هناك بالتأكيد أفضل وأسوأ بينهم . أما بالنسبة إلى المنطقة التي تقع فيها شعبة الثابت السلس ، فهي واحدة من الأسوأ ؛ تجمع القمامة .

قال وانغ وي: “هذا صحيح ، إنهم إخواننا الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية”.

ترجمة : إبراهيم

“الأخت الكبرى وانغ وي ، ماذا حدث بالضبط؟” كان تشو فنغ في حيرة مما سمع . كان تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية من نفس الجذر . نظرًا لأنهم كانوا الشيوخ الذين دخلوا جبل الخشب السماوي قبلهم ، فيجب عليهم الإهتمام بصغارهم الذين إنضموا للتو . فلماذا تحولوا عليهم وضربوا صغارهم؟

“الأخت الكبرى وانغ وي ، ماذا حدث بالضبط؟” كان تشو فنغ في حيرة مما سمع . كان تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية من نفس الجذر . نظرًا لأنهم كانوا الشيوخ الذين دخلوا جبل الخشب السماوي قبلهم ، فيجب عليهم الإهتمام بصغارهم الذين إنضموا للتو . فلماذا تحولوا عليهم وضربوا صغارهم؟

“أنشأ العديد من إخواننا الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية منظمة قوة شعبه في هذه المنطقة الأساسية . ومع ذلك ، فإن تطوير منظمة قوة الشعبه لم يذهب بسلاسة . يبدو أنهم لم يتمكنوا من تجنيد أي أعضاء جدد . لغرض زيادة قوتهم ، فقد جاءوا لسحبنا بالقوة ، القادمون الجدد من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، للإنضمام إلى منظمة شعبتهم . أما بالنسبة للأشخاص الذين عثروا عليهم أولاً ، فقد كانوا بالضبط تشانغ بينغ نان وليو تشاو”.

لم تجرؤ وانغ وي على أن تكون بطيئة أيضا . إرتفعت بسرعة إلى السماء ، وبدأت تقود الطريق وفقًا للإرشادات التي تركت لها .

ومع ذلك ، أراد كلا من تشانغ بينغ نان وليو تشاو بكل إخلاص الإنضمام إلى شعبة الصعود . علاوة على ذلك ، فإن منظمة قوة الشعبه للإخوة الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية التابعة للأخوة الكبار ضعيفة حقًا ؛ حتى زعيم منظمة القوة الفرعية كان مجرد ملك قتالي في الرتبة الثانية في سن أكثر من أربعين”.

“الأخت الكبرى وانغ وي ، ماذا حدث بالضبط؟” كان تشو فنغ في حيرة مما سمع . كان تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية من نفس الجذر . نظرًا لأنهم كانوا الشيوخ الذين دخلوا جبل الخشب السماوي قبلهم ، فيجب عليهم الإهتمام بصغارهم الذين إنضموا للتو . فلماذا تحولوا عليهم وضربوا صغارهم؟

“على مدار أربعين عامًا مع تدريب ملك قتالي في الرتبة الثانية فقط ، يمكن القول أن هذا المستوى شائع جدًا في التدريب في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي . يمكن القول أن هذا كان المستوى الأدنى من القوة بين جميع التلاميذ الأساسيين.”

إذا قيل أنهم جاءوا للتسلط على جميع التلاميذ الجدد هذا العام ، فمن الممكن أن يُنسى ذلك . ومع ذلك ، يبدو أن الهدف من تنمرهم كان فقط تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية .

بطبيعة الحال ، لم يكن أحد يريد الإنضمام إلى مثل مؤسسة الشعبة الفرعية هذه . وهكذا ، رفض تشانغ بينغ نان وليو تشاو بلباقة إخوتنا الكبار.”

“في هذه الحالة ، إجتمع جميع شبابنا في غابة الخشب السماوي الجنوبية هنا . لقد حان الوقت لأن نبدأ حفل الأعضاء الجديد لشعبة الثابت السلس.”

“ومع ذلك ، من كان يظن ، فقد غضبوا من الرفض ، وقالوا أن تشانغ بينغ نان وليو تشاو لم يحترما كبارهما ، وبالتالي قاما بضربهما لتعليمهما درسًا”.

عندما رأى هؤلاء الرجال ، دون أن يفكر ، عرف تشو فنغ أنهم كانوا أعضاء في فرقة الثابت السلس ، وهم الأخوة الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية . أما بالنسبة إلى ذلك الرجل الثاني في منتصف العمر ، وهو ملك قتالي في الرتبة الثانية ، فيجب أن يكون رئيس شعبة الثابت السلس .

“لم يقتصر الأمر على ضربهم ، بل قاموا بنقلهم معهم . بعد ذلك ، أعلنوا أننا جميعًا ، التلاميذ الذين وصلوا حديثًا ، يجب أن يذهبوا إلى أبواب منظمة القوة الفرعية التابعة لهم . إذا لم نجتمع جميعًا هناك قبل نهاية اليوم ، فإنهم سيعلمون تشانغ بينغ نان وليو تشاو درسًا آخر” .

“على مدار أربعين عامًا مع تدريب ملك قتالي في الرتبة الثانية فقط ، يمكن القول أن هذا المستوى شائع جدًا في التدريب في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي . يمكن القول أن هذا كان المستوى الأدنى من القوة بين جميع التلاميذ الأساسيين.”

“بعد تلقينا هذه الأخبار ، خشي كلا من تشانغ جينشو و كونغ ليان فنغ أن يحدث شيء لتشانغ بينغ نان وليو تشاو ، وقد غادروا بالفعل”.

بينما كان تشو فنغ يستكشف الوضع ، كان هناك تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية التي لاحظته . في هذه اللحظة ، كانوا جميعا يشعرون بسعادة غامرة . مثل وانغ وي من قبلهم ، ظهروا كما لو أنهم رأوا منقذهم . لم يتم إستبدال تعبيراتهم القاتمة بالإثارة فحسب ، بل بدأوا في الصراخ عاطفياً .

ومع ذلك ، بقوتهم ، لن يتمكنوا من تغيير أي شيء . لذلك أخبروني أن أبقى هنا وأنتظر عودتك.” روت وانغ وي ما حدث بينما كانت تتطلع إلى تشو فنغ بنظرة من الأمل . من الواضح ، قررت أن تشو فنغ سيكون العمود الفقري .

“لم يقتصر الأمر على ضربهم ، بل قاموا بنقلهم معهم . بعد ذلك ، أعلنوا أننا جميعًا ، التلاميذ الذين وصلوا حديثًا ، يجب أن يذهبوا إلى أبواب منظمة القوة الفرعية التابعة لهم . إذا لم نجتمع جميعًا هناك قبل نهاية اليوم ، فإنهم سيعلمون تشانغ بينغ نان وليو تشاو درسًا آخر” .

“كم هو حقًا حقير!” عند سماع رواية وانغ وي لما حدث ، غضب تشو فنغ على الفور . من غضبه ، بدأ يضغط على أسنانه .

بطبيعة الحال ، لم يكن أحد يريد الإنضمام إلى مثل مؤسسة الشعبة الفرعية هذه . وهكذا ، رفض تشانغ بينغ نان وليو تشاو بلباقة إخوتنا الكبار.”

لقد فهم ما حدث . أنشأ التلاميذ عديمي الجدوى في غابة الخشب السماوي الجنوبية منظمة قوة شعبة هراء ، ولكن لأن قوتهم كانت ضعيفة للغاية ، لم يتمكنوا من تجنيد أي أعضاء جدد . وهكذا ، نقلوا أنظارهم إلى تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية الذين وصلوا حديثًا ، ثم قرروا المجيء للبلطجة على صغارهم .

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من منظمات القوى الشعب في المنطقة الأساسية . على هذا النحو ، سيكون هناك بالتأكيد أفضل وأسوأ بينهم . أما بالنسبة إلى المنطقة التي تقع فيها شعبة الثابت السلس ، فهي واحدة من الأسوأ ؛ تجمع القمامة .

إذا قيل أنهم جاءوا للتسلط على جميع التلاميذ الجدد هذا العام ، فمن الممكن أن يُنسى ذلك . ومع ذلك ، يبدو أن الهدف من تنمرهم كان فقط تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية .

“الأخت الكبرى وانغ وي ، هل تعرفين أين توجد مؤسسة الطاقة الفرعية التي أنشأها حثالة غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” سأل تشو فنغ .

ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أنهم لم يجرؤوا على التنمر على التلاميذ من القوى الأخرى ، ولم يجرؤوا إلا على التنمر على تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية . كان هذا حقًا نموذجًا لكونه مرعوبًا من الآخرين أثناء تنمره . لا يمكن لتشو فنغ تحمل هذا النوع من الناس على الأقل .

بخلاف هؤلاء الناس ، كان هناك أشخاص آخرين في الساحة . كان تدريبهم قوي وضعيف . الأقوى منهم كانوا ملوك قتاليين ، في حين كان الضعفاء لوردات قتاليين .

“الأخت الكبرى وانغ وي ، هل تعرفين أين توجد مؤسسة الطاقة الفرعية التي أنشأها حثالة غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” سأل تشو فنغ .

“الأخت الكبرى وانغ وي ، ماذا حدث بالضبط؟” كان تشو فنغ في حيرة مما سمع . كان تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية من نفس الجذر . نظرًا لأنهم كانوا الشيوخ الذين دخلوا جبل الخشب السماوي قبلهم ، فيجب عليهم الإهتمام بصغارهم الذين إنضموا للتو . فلماذا تحولوا عليهم وضربوا صغارهم؟

“أنا أفعل . أخبرنا الأخ الأصغر الذي جاء للإبلاغ عن هذا الأمر بالموقع “. أومأت وانغ وي .

في هذه اللحظة ، كانوا يقفون بطريقة منظمة . بدا مظهرهم وكأنهم يتعرضون للتوبيخ . أما الأشخاص الذين يوبخونهم ، فكانوا الرجال الستة . لم يكن تدريب هؤلاء الرجال الستة ضعيفا أيضًا. من بينهم ، كان خمسة ملوك قتاليين في الرتبة الأولى ، وواحد كان ملك قتالي في الرتبة الثانية .

“قودي الطريق”. كان تشو فنغ قد إرتفع بالفعل في السماء عندما قال تلك الكلمات . أراد بفارغ الصبر أن يختبر بنفسه هؤلاء الأخوة الكبار حثالة من غابة الخشب السماوي الجنوبية .

“تنهد …” عندما سئل عن هويته ، عرض وانغ وي تعبيرًا عن العجز وقال: “إنهم أناس من غابة الخشب السماوي الجنوبية”.

لم تجرؤ وانغ وي على أن تكون بطيئة أيضا . إرتفعت بسرعة إلى السماء ، وبدأت تقود الطريق وفقًا للإرشادات التي تركت لها .

“ومع ذلك ، من كان يظن ، فقد غضبوا من الرفض ، وقالوا أن تشانغ بينغ نان وليو تشاو لم يحترما كبارهما ، وبالتالي قاما بضربهما لتعليمهما درسًا”.

كانت المنطقة الأساسية هائلة للغاية . ومع ذلك ، فإن ما يسمى منظمة قوة الشعبة هراء لم يكن موجودا بعيدا عن تشو فنغ ومناطق الآخرين . وهكذا ، في فترة قصيرة ، وصل تشو فنغ و وانغ وي .

بخلاف هؤلاء الناس ، كان هناك أشخاص آخرين في الساحة . كان تدريبهم قوي وضعيف . الأقوى منهم كانوا ملوك قتاليين ، في حين كان الضعفاء لوردات قتاليين .

كان المكان الذي وصلوا إليه في الواقع هو أيضًا أرض شخص ما . ومع ذلك ، أمام مدخل هذه الأرض كان علامة ذهبية ومذهلة . على العلامة كانت ثلاث كلمات : شعبة الثابت السلس .

كان ذلك لأن هذه الأرض لم تكن حقًا كبيرة . على وجه الدقة ، كانت أدنى حتى من أرض تشو فنغ والآخرين ، ومناطق التلاميذ الجديدة . على الرغم من أنه لا يزال من الممكن إعتباره مقبولًا عند النظر إليها على السطح ، إلا أنه تعرضت للضرب الشديد عند مقارنته بأراضي منظامت القوى الشعب الأخرى .

كانت شعبة الثابت السلس منظمة القوه الشعبة التي أنشأها هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة من غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، بالنسبة لهم لوضع مثل هذه الإشارة المبهرة على أعلى مدخل أعطتهم شعور بالبؤس .

عندما رأوا تشو فنغ و وانغ وي ، بدا أن الأخوة الستة الكبار الحثالة الستة ما زالوا لا يفهمون الوضع الذي كانوا فيه ، وبدأوا في الواقع في متابعة أمورهم الخاصة وبدأوا حفل الأعضاء الجدد .

كان ذلك لأن هذه الأرض لم تكن حقًا كبيرة . على وجه الدقة ، كانت أدنى حتى من أرض تشو فنغ والآخرين ، ومناطق التلاميذ الجديدة . على الرغم من أنه لا يزال من الممكن إعتباره مقبولًا عند النظر إليها على السطح ، إلا أنه تعرضت للضرب الشديد عند مقارنته بأراضي منظامت القوى الشعب الأخرى .

كان ذلك لأن هذه الأرض لم تكن حقًا كبيرة . على وجه الدقة ، كانت أدنى حتى من أرض تشو فنغ والآخرين ، ومناطق التلاميذ الجديدة . على الرغم من أنه لا يزال من الممكن إعتباره مقبولًا عند النظر إليها على السطح ، إلا أنه تعرضت للضرب الشديد عند مقارنته بأراضي منظامت القوى الشعب الأخرى .

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من منظمات القوى الشعب في المنطقة الأساسية . على هذا النحو ، سيكون هناك بالتأكيد أفضل وأسوأ بينهم . أما بالنسبة إلى المنطقة التي تقع فيها شعبة الثابت السلس ، فهي واحدة من الأسوأ ؛ تجمع القمامة .

“إن الإثنين منكم هم الأخ الأصغر تشو فنغ والأخت الصغيرة وانغ وي ، أليس كذلك؟ أنتم حقًا موهوبون جدًا ؛ ليس سيئا ليس سيئا.”

في حين أن هؤلاء الأشخاص في مؤسسة الطاقة الفرعية كانوا تلاميذ أساسيين لجبل الخشب السماوي ، إلا أنهم كانوا يمثلون المنطقة السفلية للمنطقة الأساسية .

“الأخت الكبرى وانغ وي ، هل تعرفين أين توجد مؤسسة الطاقة الفرعية التي أنشأها حثالة غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” سأل تشو فنغ .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تبق نظرة تشو فنغ على العلامة . بدلاً من ذلك ، ركز نظرته على الساحة أمام شعبة الثابت السلس . تجمع كثير من الناس في الساحة ، وتمكن تشو فنغ من رؤية أشخاص من غابة الخشب السماوي الجنوبية بين هؤلاء الناس .

ومع ذلك ، لا يزال أنهم تعرضوا للضرب . لم يقل غضب تشو فنغ لمجرد أنهم لم يهزموا بشكل سيء للغاية . وهكذا ، رفع يده ، وأشار إلى وجوه تشانغ بينغ نان وليو تشاو ، وتطلع إلى هؤلاء الأخوة الكبار الستة الحثالة وسئل . “من ضربهم؟”

بما في ذلك تشاو جينشو و كونغ ليان فنغ والآخرين ، بلغ عدد التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية هذا العام ما مجموعه إثنين وعشرين . بخلاف تشو فنغ و وانغ وي ، كان الجميع فعليًا حاضرين في الساحة .

ومع ذلك ، أراد كلا من تشانغ بينغ نان وليو تشاو بكل إخلاص الإنضمام إلى شعبة الصعود . علاوة على ذلك ، فإن منظمة قوة الشعبه للإخوة الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية التابعة للأخوة الكبار ضعيفة حقًا ؛ حتى زعيم منظمة القوة الفرعية كان مجرد ملك قتالي في الرتبة الثانية في سن أكثر من أربعين”.

في هذه اللحظة ، كانوا يقفون بطريقة منظمة . بدا مظهرهم وكأنهم يتعرضون للتوبيخ . أما الأشخاص الذين يوبخونهم ، فكانوا الرجال الستة . لم يكن تدريب هؤلاء الرجال الستة ضعيفا أيضًا. من بينهم ، كان خمسة ملوك قتاليين في الرتبة الأولى ، وواحد كان ملك قتالي في الرتبة الثانية .

أما بالنسبة إلى تشو فنغ و وانغ وي ، فقد تجاهلوا تمامًا هؤلاء الإخوة الكبار الستة الحثالة ووصلوا مباشرةً إلى تشانغ بينغ نان و ليو تشاو للتحقق من ظروفهم .

ومع ذلك ، في حين أن تدريبهم لم يكن ضعيف ، كان عمرهم قديمًا إلى حد ما . كان كل واحد منهم في الثلاثينات من عمره ، في حين كان ذلك الملك القتالي في الرتبة الثانية حتى في الأربعينات ، ويمر بمنتصف العمر .

عندما رأوا تشو فنغ و وانغ وي ، بدا أن الأخوة الستة الكبار الحثالة الستة ما زالوا لا يفهمون الوضع الذي كانوا فيه ، وبدأوا في الواقع في متابعة أمورهم الخاصة وبدأوا حفل الأعضاء الجدد .

عندما رأى هؤلاء الرجال ، دون أن يفكر ، عرف تشو فنغ أنهم كانوا أعضاء في فرقة الثابت السلس ، وهم الأخوة الكبار من غابة الخشب السماوي الجنوبية . أما بالنسبة إلى ذلك الرجل الثاني في منتصف العمر ، وهو ملك قتالي في الرتبة الثانية ، فيجب أن يكون رئيس شعبة الثابت السلس .

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من منظمات القوى الشعب في المنطقة الأساسية . على هذا النحو ، سيكون هناك بالتأكيد أفضل وأسوأ بينهم . أما بالنسبة إلى المنطقة التي تقع فيها شعبة الثابت السلس ، فهي واحدة من الأسوأ ؛ تجمع القمامة .

بخلاف هؤلاء الناس ، كان هناك أشخاص آخرين في الساحة . كان تدريبهم قوي وضعيف . الأقوى منهم كانوا ملوك قتاليين ، في حين كان الضعفاء لوردات قتاليين .

بخلاف هؤلاء الناس ، كان هناك أشخاص آخرين في الساحة . كان تدريبهم قوي وضعيف . الأقوى منهم كانوا ملوك قتاليين ، في حين كان الضعفاء لوردات قتاليين .

كانوا على الأرجح ليسوا من غابة الخشب السماوي الجنوبية . نظرًا لحقيقة أن هذه الساحة لا تنتمي إلى أراضي أي شخص ، فقد أتوا إلى هذا المكان للإستمتاع بالعرض . عرف تشو فنغ أنه يمكن أن يرى بوضوح الإبتسامات الساخرة على وجوههم .

إكتشف تشو فنغ أن تشانغ بينغ نان وليو تشاو تعرضا للضرب بالفعل . ومع ذلك ، كانت إصاباتهم خفيفة للغاية ، وكان هناك بعض الإحمرار الطفيف فقط على وجوههم . من المحتمل ، أنهم صُفعوا . على الرغم من تعرضهم للضرب ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله تشو فنغ . على الأقل ، هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة لم يؤذهم بشكل خطير ومفرط في هجماتهم .

“تشو فنغ ، بسرعة ، إنظر! لقد وصل الأخ الأكبر تشو فنغ”.

ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أنهم لم يجرؤوا على التنمر على التلاميذ من القوى الأخرى ، ولم يجرؤوا إلا على التنمر على تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية . كان هذا حقًا نموذجًا لكونه مرعوبًا من الآخرين أثناء تنمره . لا يمكن لتشو فنغ تحمل هذا النوع من الناس على الأقل .

بينما كان تشو فنغ يستكشف الوضع ، كان هناك تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية التي لاحظته . في هذه اللحظة ، كانوا جميعا يشعرون بسعادة غامرة . مثل وانغ وي من قبلهم ، ظهروا كما لو أنهم رأوا منقذهم . لم يتم إستبدال تعبيراتهم القاتمة بالإثارة فحسب ، بل بدأوا في الصراخ عاطفياً .

كان المكان الذي وصلوا إليه في الواقع هو أيضًا أرض شخص ما . ومع ذلك ، أمام مدخل هذه الأرض كان علامة ذهبية ومذهلة . على العلامة كانت ثلاث كلمات : شعبة الثابت السلس .

في هذه اللحظة ، بدأ كلا من تشو فنغ و وانغ وي التحرك مرة أخرى . مثل الشهب ، هبطوا على الساحة .

كانوا على الأرجح ليسوا من غابة الخشب السماوي الجنوبية . نظرًا لحقيقة أن هذه الساحة لا تنتمي إلى أراضي أي شخص ، فقد أتوا إلى هذا المكان للإستمتاع بالعرض . عرف تشو فنغ أنه يمكن أن يرى بوضوح الإبتسامات الساخرة على وجوههم .

“إن الإثنين منكم هم الأخ الأصغر تشو فنغ والأخت الصغيرة وانغ وي ، أليس كذلك؟ أنتم حقًا موهوبون جدًا ؛ ليس سيئا ليس سيئا.”

لقد فهم ما حدث . أنشأ التلاميذ عديمي الجدوى في غابة الخشب السماوي الجنوبية منظمة قوة شعبة هراء ، ولكن لأن قوتهم كانت ضعيفة للغاية ، لم يتمكنوا من تجنيد أي أعضاء جدد . وهكذا ، نقلوا أنظارهم إلى تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية الذين وصلوا حديثًا ، ثم قرروا المجيء للبلطجة على صغارهم .

“في هذه الحالة ، إجتمع جميع شبابنا في غابة الخشب السماوي الجنوبية هنا . لقد حان الوقت لأن نبدأ حفل الأعضاء الجديد لشعبة الثابت السلس.”

“بعد تلقينا هذه الأخبار ، خشي كلا من تشانغ جينشو و كونغ ليان فنغ أن يحدث شيء لتشانغ بينغ نان وليو تشاو ، وقد غادروا بالفعل”.

عندما رأوا تشو فنغ و وانغ وي ، بدا أن الأخوة الستة الكبار الحثالة الستة ما زالوا لا يفهمون الوضع الذي كانوا فيه ، وبدأوا في الواقع في متابعة أمورهم الخاصة وبدأوا حفل الأعضاء الجدد .

ومع ذلك ، لا يزال أنهم تعرضوا للضرب . لم يقل غضب تشو فنغ لمجرد أنهم لم يهزموا بشكل سيء للغاية . وهكذا ، رفع يده ، وأشار إلى وجوه تشانغ بينغ نان وليو تشاو ، وتطلع إلى هؤلاء الأخوة الكبار الستة الحثالة وسئل . “من ضربهم؟”

أما بالنسبة إلى تشو فنغ و وانغ وي ، فقد تجاهلوا تمامًا هؤلاء الإخوة الكبار الستة الحثالة ووصلوا مباشرةً إلى تشانغ بينغ نان و ليو تشاو للتحقق من ظروفهم .

في هذه اللحظة ، بدأ كلا من تشو فنغ و وانغ وي التحرك مرة أخرى . مثل الشهب ، هبطوا على الساحة .

إكتشف تشو فنغ أن تشانغ بينغ نان وليو تشاو تعرضا للضرب بالفعل . ومع ذلك ، كانت إصاباتهم خفيفة للغاية ، وكان هناك بعض الإحمرار الطفيف فقط على وجوههم . من المحتمل ، أنهم صُفعوا . على الرغم من تعرضهم للضرب ، إلا أنه كان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله تشو فنغ . على الأقل ، هؤلاء الأخوة الكبار الحثالة الستة لم يؤذهم بشكل خطير ومفرط في هجماتهم .

في حين أن هؤلاء الأشخاص في مؤسسة الطاقة الفرعية كانوا تلاميذ أساسيين لجبل الخشب السماوي ، إلا أنهم كانوا يمثلون المنطقة السفلية للمنطقة الأساسية .

ومع ذلك ، لا يزال أنهم تعرضوا للضرب . لم يقل غضب تشو فنغ لمجرد أنهم لم يهزموا بشكل سيء للغاية . وهكذا ، رفع يده ، وأشار إلى وجوه تشانغ بينغ نان وليو تشاو ، وتطلع إلى هؤلاء الأخوة الكبار الستة الحثالة وسئل . “من ضربهم؟”

بطبيعة الحال ، لم يكن أحد يريد الإنضمام إلى مثل مؤسسة الشعبة الفرعية هذه . وهكذا ، رفض تشانغ بينغ نان وليو تشاو بلباقة إخوتنا الكبار.”

ترجمة : إبراهيم

عندما رأوا تشو فنغ و وانغ وي ، بدا أن الأخوة الستة الكبار الحثالة الستة ما زالوا لا يفهمون الوضع الذي كانوا فيه ، وبدأوا في الواقع في متابعة أمورهم الخاصة وبدأوا حفل الأعضاء الجدد .

كان المكان الذي وصلوا إليه في الواقع هو أيضًا أرض شخص ما . ومع ذلك ، أمام مدخل هذه الأرض كان علامة ذهبية ومذهلة . على العلامة كانت ثلاث كلمات : شعبة الثابت السلس .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط