1361
1361
…
في مساحة المكعب السحري ، كانت زوايا عيون مو إيفرسنو مبللة بالدموع.
بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .
…
…
ولكن بالمقارنة ، كان لين مينغ قد أحرق بالفعل نصف جوهر دمه وتلقى جروحًا كبيرة. تحت هذه الحالات الجسدية المشوهة تمامًا ، كان التفاوت بينهما أكثر وضوحًا!
فكر تيان مينجزي في نفسه. لم يكن حدسه خاطئا. سهول ذبح الدم كانت ملعونة بالفعل.
حتى الأرنب سيعض عندما يتم دفعه إلى الزاوية . مع وجود تلميذ يأخذ زمام المبادرة ، خاطر بعض الناس على الفور بحياتهم لمهاجمة تيان مينجزى!
انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .
لكن بالنسبة لشخص مثل لين مينغ ، لم يكن أساسه صلبًا وعميقًا بشكل لا يضاهى فحسب بل كانت حيوية دمه ونيران حياته مثل النيران المشتعلة التي لن تهدأ أبدًا. إن الرغبة في استعادة جوهر دمه ستكون صعبة للغاية. حتى لو فتح لين مينغ بوابة الحياة واكتسب القدرة على استعادة جوهر دمه ، فإن أقصى ما يمكن أن يستعيده هو 10-20 ٪.
سخر تيان مينجزي. في الوقت الحالي ، كان مصابًا بالفعل بجروح خطيرة ، ولكن حتى لو لم يتبق سوى 40 ٪ من قوته الأصلية ، فقد كان لا يزال على نفس مستوى القوة مثل لين مينغ في حالة الذروة. كيف يمكن أن يأمل هؤلاء التلاميذ الصغار في مواجهته؟
PEKA
بوووم!
اندلعت قوة المجال. شعر التلميذان في المقدمة فجأة بأن الطاقة داخل أجسادهم قد تم قمعها تمامًا بواسطة مجال تيان مينجزي!
رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.
أمسك تيان مينجزي برأسهم .
“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”
كان الاحتمال الوحيد للين مينغ لمنع هذا هو إذا قام بتطوير مظهر قانون الحلم الإلهي المتغير إلى درجة تحريك عظامه وحتى تغيير هالة روحه. لكن الآن ، كفاءته في هذه المهارة كانت ناقصة للغاية.
عندما بدأت مو إيفرسنو في حرق روحها لأول مرة ، شعر لين مينغ بألم حاد في القلب والأمعاء . ولكن عندما أحرق لين مينغ نصف جوهر دمه ، كانت مو إيفرسنو حزينه أيضًا.
…..
تألق خط أسود و استنفد تيان مينجزي دمائهما وطاقتهما !
“تيان مينجزي؟”
“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”
عويل بائس وصيحات مؤلمة تردد صداها في السماء. في غضون لحظة واحدة ، تم تجفيف جميع التلاميذ الـ 12 الذين تم إرسالهم إلى كوكب انسكاب السماء بواسطة تيان مينجزى!
لم يكن لدى هؤلاء التلاميذ الصغار الشجاعة لمواجهة تيان مينجزى في البداية ، والآن بعد أن رأوا مدى التفاوت الكبير في القوة بينهم ، فإن تلك الثقة الصغيرة التي جمعوها قد انهارت تمامًا. ركعوا جميعًا على الأرض وبدأوا في التسول من أجل الرحمة.
عندما تحدث لين مينغ ، تغيرت بشرته على الفور.
كانت بشرة تيان مينجزي غير مبالية. “أنتم تعرفون الكثير بالفعل. على الرغم من أنني أستطيع أن اجعلكم تقسمون على شيطان القلب ، إلا أنه من المحتمل أن يأسركم الآخرون ويبحثوا فى أرواحكم. إذا حدث ذلك ، فسوف تنكشف أموري بشكل طبيعي. إذا متم الآن بلطف وهدوء ، فسأعامل عائلاتكم جيدًا.
كلما كان الفنان القتالي أقوى ، كانت حيوية الدم أكثر حيوية وقوه و كان من الصعب استعادة جوهر الدم .
ترجمة
“هذه السهول. ”
عندما تحدث تيان مينجزي ، شكلت يديه عجلة في الهواء. كان هذا هو القرص الذي تطور من فن ابتلاع السماء. عندما رأى التلاميذ الصغار هذا ، تحولت وجوههم إلى لون رمادي مع اليأس ، وارتجفت قلوبهم وعقولهم.
بغض النظر عما فعلوه ، وبغض النظر عما قالوه ، فإن ذلك لن يمنع موتهم المحتوم.
تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.
…
تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.
تم ابتلاع كل تلميذ في ارض سكايدرك المقدسة بواسطة قرص العجلة هذا ، وتحولوا إلى طاقة وحيوية دموية نقية تم امتصاصها بعد ذلك بواسطة تيان مينجزى. شعر تيان مينجزي بقوته تزداد بسرعة.
أومض المكوك المبهر عبر الفراغ. في كل غمضة عين ، عبر لين مينغ 300-400 ميل.
عويل بائس وصيحات مؤلمة تردد صداها في السماء. في غضون لحظة واحدة ، تم تجفيف جميع التلاميذ الـ 12 الذين تم إرسالهم إلى كوكب انسكاب السماء بواسطة تيان مينجزى!
“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”
12 عبقريًا ماتوا موتًا مأساويًا وعنيفًا!
لم يكن تيان مينجزي مهتمًا بهذه الخسائر على الإطلاق.
انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .
بالنسبة لمعظم تأثيرات ملك العالم ، كان السبب وراء قيامهم بتربية الجيل الجديد وتدريب النخب هو الأجيال القادمة لأسرهم وطائفتهم. كانوا يأملون أنه بمجرد أن يتراجع الجيل الأكبر سنًا ، سيحل الجيل الجديد مكانهم ويسمح لطائفتهم بالاستمرار في مستقبل أكثر إشراقًا.
لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.
وهكذا ، فإن سهول ذبح الدم و برج إنفصال السماء هنا كانت جميعها تعتبر ساحة رائعة للفنانين القتاليين تحت عالم تدمير الحياة.
والآن حان الوقت لاستخدام هؤلاء الصغار!
علقت غيوم حمراء قاتمة منخفضة فوق السهول ، كما لو كانت على وشك أن تسقط الدم. بدت كل المناطق المحيطة مقيدة ومكتئبة. كانت تسمى هذه السهول بسهول ذبح الدم!
وهكذا ، فإن سهول ذبح الدم و برج إنفصال السماء هنا كانت جميعها تعتبر ساحة رائعة للفنانين القتاليين تحت عالم تدمير الحياة.
على الرغم من أنهم كانوا أيضًا أرضًا مقدسة ملك العالم ، إلا أنه كان هناك اختلاف كبير. كان هذا لأن طموحات تيان مينجزي كانت كبيرة للغاية. أراد أن يصبح إلهًا حقيقيًا ويبحث عن طريق الحياة الأبدية. كان السبب وراء تأسيسه لـ ارض سكايدرك المقدسة هو إنشاء أداة لمساعدته في المستقبل. إذا لزم الأمر ، كان على استعداد للتخلي عن أراضي سكايدرك المقدسة بأكملها ، وماذا كان يهمه إذا فعل هذا ؟
بعد امتصاص هؤلاء التلاميذ الاثني عشر ، عادت قوة تيان مينجزي. لم يكن أضعف مما كان عليه عندما قاتل لين مينغ لأول مرة.
كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!
لقد ورثت الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى تجاربه الحقيقية. سرعان ما أدرك سبب هذه الأرض الملعونة.
لم يكن تيان مينجزي مهتمًا بهذه الخسائر على الإطلاق.
ولكن بالمقارنة ، كان لين مينغ قد أحرق بالفعل نصف جوهر دمه وتلقى جروحًا كبيرة. تحت هذه الحالات الجسدية المشوهة تمامًا ، كان التفاوت بينهما أكثر وضوحًا!
عندما دخل لين مينغ في سهول ذبح الدم ، اهتز جسده بعنف. كاد يسقط من مكوك الفضاء!
………
في هذا الوقت ، كان لين مينغ ينزف من كل فتحة وكان وجهه شاحبًا مثل الورق. لكن مع ذلك ، كان لا يزال يبتسم بلطف. كان هذا الوجه المبتسم مثل التعبير الصادق عن فتى مشرق ودافئ مثل أشعة الشمس. كان هناك عاطفة نادرا ما شوهدت على وجه لين مينغ.
وش!
أومض المكوك المبهر عبر الفراغ. في كل غمضة عين ، عبر لين مينغ 300-400 ميل.
مر المكوك عبر الفراغ مرارًا وتكرارًا. بعد مرات لا حصر لها عندما اخترق لين مينغ الفراغ مرة أخرى ، ظهرت سهول حمراء شاسعة وغير محدودة أمامه!
توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.
في ذلك الوقت ، كان أنفه وأذناه يقطران الدم. كان وجهه أكثر بياضًا من الورق وجسده يرتجف.
توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.
علقت غيوم حمراء قاتمة منخفضة فوق السهول ، كما لو كانت على وشك أن تسقط الدم. بدت كل المناطق المحيطة مقيدة ومكتئبة. كانت تسمى هذه السهول بسهول ذبح الدم!
أمسك تيان مينجزي برأسهم .
بعد سنوات عديدة بعيدًا ، عاد لين مينغ أخيرًا!
عندما دخل لين مينغ في سهول ذبح الدم ، اهتز جسده بعنف. كاد يسقط من مكوك الفضاء!
في ذلك الوقت ، كان أنفه وأذناه يقطران الدم. كان وجهه أكثر بياضًا من الورق وجسده يرتجف.
“لين مينغ. ”
من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.
بغض النظر عما فعلوه ، وبغض النظر عما قالوه ، فإن ذلك لن يمنع موتهم المحتوم.
على الرغم من أنهم كانوا أيضًا أرضًا مقدسة ملك العالم ، إلا أنه كان هناك اختلاف كبير. كان هذا لأن طموحات تيان مينجزي كانت كبيرة للغاية. أراد أن يصبح إلهًا حقيقيًا ويبحث عن طريق الحياة الأبدية. كان السبب وراء تأسيسه لـ ارض سكايدرك المقدسة هو إنشاء أداة لمساعدته في المستقبل. إذا لزم الأمر ، كان على استعداد للتخلي عن أراضي سكايدرك المقدسة بأكملها ، وماذا كان يهمه إذا فعل هذا ؟
في مساحة المكعب السحري ، كانت زوايا عيون مو إيفرسنو مبللة بالدموع.
تألق خط أسود و استنفد تيان مينجزي دمائهما وطاقتهما !
عندما بدأت مو إيفرسنو في حرق روحها لأول مرة ، شعر لين مينغ بألم حاد في القلب والأمعاء . ولكن عندما أحرق لين مينغ نصف جوهر دمه ، كانت مو إيفرسنو حزينه أيضًا.
استعادة جوهر دمه ؛ ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟
1361
لحرق نصف جوهر دمه مرة واحدة ، كان ذلك شيئًا سيؤثر بشكل كبير على إنجازات لين مينغ المستقبلية. كانت هذه الخسارة كبيرة جدًا!
عندما تحدث تيان مينجزي ، شكلت يديه عجلة في الهواء. كان هذا هو القرص الذي تطور من فن ابتلاع السماء. عندما رأى التلاميذ الصغار هذا ، تحولت وجوههم إلى لون رمادي مع اليأس ، وارتجفت قلوبهم وعقولهم.
“لين مينغ. لماذا تفعل ذلك. في تلك المعركة ، أنت أحرقت نصف جوهر دمك. هل تعرف كم كان مستقبلك مشرق ؟ ولكن بسبب هذا. ”
…
بوووم!
رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.
لقد أكسبتهم مقامرة لين مينغ اليائسة فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة. ولكن في نظر مو إيفرسنو ، قد لا تكون هذه الفرصة الضئيلة قادرة على الاستمرار.
توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.
من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.
لقد تحولت إلى شكل روح أمام لين مينغ ، وهي تضرب خديه بلطف. في عينيها ، أضاءت الدموع البلورية اللامعة الماس الفاتح.
لقد ورثت الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى تجاربه الحقيقية. سرعان ما أدرك سبب هذه الأرض الملعونة.
“إذا أحرقت جوهر دمي ، فلا يزال بإمكاني إيجاد طرق للتعويض عنه. لكن آنسة مو ، إذا كنت قد أحرقت روحك فستهلكين هناك. حتى لو دخلت إلى عالم الألوهية الحقيقية في المستقبل ، فلن يكون هناك ما يمكنني فعله! ”
في هذا الوقت ، كان لين مينغ ينزف من كل فتحة وكان وجهه شاحبًا مثل الورق. لكن مع ذلك ، كان لا يزال يبتسم بلطف. كان هذا الوجه المبتسم مثل التعبير الصادق عن فتى مشرق ودافئ مثل أشعة الشمس. كان هناك عاطفة نادرا ما شوهدت على وجه لين مينغ.
عندما رأت مو إيفرسنو هذه الابتسامة ، تأثر قلبها مرة أخرى. “لين مينغ ، من الآن فصاعدًا ، نادني بالأخت المتدربه الكبرى. ”
من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.
انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .
من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.
“بالطبع ، الأخت الكبرى . ”
قال لين مينغ فجأة. لم يكن يحب مناداتها بآنسه مو لأنه شعر أن هذا الاسم بعيد جدًا كأنه غريب. ومع ذلك ، إذا لم يناديها هكذا ، فإنه لم يعرف بماذا يناديها أيضًا. بطبيعة الحال لم يستطع مناداتها باسمها ، إيفرسنو. طوال كل هذه السنوات ، كانت مو إيفرسنو تتمتع بمكانة نصف سيد بالنسبة له ، وفي عقل لين مينغ ، لم يكن لديه سوى أكبر قدر من الاحترام لها.
عندما رأى لين مينغ أن مو إيفرسنو لا تزال قلقه ، قال: “الأخت المتدربة الكبرى ، حتى لو أحرقت 50 ٪ من جوهر دمي أو حتى أحرقت 70 ٪ من جوهر دمي ، طالما أنني لا أموت ، لا يزال بإمكاني أن أصبح إمبيريان في المستقبل وأن أصبح إلهًا حقيقيًا. على الرغم من صعوبة استعادة جوهر دمي بعد الاحتراق الشديد ، إلا أنه ليس عملاً مستحيلاً “.
استعادة جوهر دمه ؛ ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟
على الرغم من قول لين مينغ هذا ، شعرت مو إيفرسنو بثقل في قلبها.
استعادة جوهر دمه ؛ ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟
ترجمة
كلما كان الفنان القتالي أقوى ، كانت حيوية الدم أكثر حيوية وقوه و كان من الصعب استعادة جوهر الدم .
في مجرد عود بخور من الزمن بعد اختفاء لين مينغ ، في النقطة التي كان يقف فيها تمزق الفراغ. خرج تيان مينجزي برداء أسود ببطء.
إذا كان المرء فنانًا قتاليًا في العوالم الدنيا في تدمير الحياة مع أساس قذر للغاية ، فيمكنه استعادة جوهر دمه في العوالم الدنيا من خلال إيجاد بعض المواد السماوية. بالطبع ، لن تكون هذه “المواد السماوية” المزعومة سوى قصاصات لعباقرة الأرض المقدسة ملك العالم العظيم ، شيء لن يزعجوا أنفسهم في التقاطه إذا رأوه على جانب الطريق.
لحرق نصف جوهر دمه مرة واحدة ، كان ذلك شيئًا سيؤثر بشكل كبير على إنجازات لين مينغ المستقبلية. كانت هذه الخسارة كبيرة جدًا!
لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.
“السيد المحترم ، من فضلك اغفر لنا!”
لكن بالنسبة لشخص مثل لين مينغ ، لم يكن أساسه صلبًا وعميقًا بشكل لا يضاهى فحسب بل كانت حيوية دمه ونيران حياته مثل النيران المشتعلة التي لن تهدأ أبدًا. إن الرغبة في استعادة جوهر دمه ستكون صعبة للغاية. حتى لو فتح لين مينغ بوابة الحياة واكتسب القدرة على استعادة جوهر دمه ، فإن أقصى ما يمكن أن يستعيده هو 10-20 ٪.
على الرغم من أنهم كانوا أيضًا أرضًا مقدسة ملك العالم ، إلا أنه كان هناك اختلاف كبير. كان هذا لأن طموحات تيان مينجزي كانت كبيرة للغاية. أراد أن يصبح إلهًا حقيقيًا ويبحث عن طريق الحياة الأبدية. كان السبب وراء تأسيسه لـ ارض سكايدرك المقدسة هو إنشاء أداة لمساعدته في المستقبل. إذا لزم الأمر ، كان على استعداد للتخلي عن أراضي سكايدرك المقدسة بأكملها ، وماذا كان يهمه إذا فعل هذا ؟
إذا كان المرء فنانًا قتاليًا في العوالم الدنيا في تدمير الحياة مع أساس قذر للغاية ، فيمكنه استعادة جوهر دمه في العوالم الدنيا من خلال إيجاد بعض المواد السماوية. بالطبع ، لن تكون هذه “المواد السماوية” المزعومة سوى قصاصات لعباقرة الأرض المقدسة ملك العالم العظيم ، شيء لن يزعجوا أنفسهم في التقاطه إذا رأوه على جانب الطريق.
أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”
بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .
عندما تحدث لين مينغ ، تغيرت بشرته على الفور.
الآن ، شعر بإحساس قوي يلتصق به. كان هذا الإحساس مثل علقة تلتصق بجسده ؛ كان من المستحيل عليه أن يدافع عنه !
“فن ابتلاع السماء الشيطاني !”
كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!
لم يتوقع لين مينغ أبدًا أن هجومه الذي كلف نصف جوهر دمه سيكون قادرًا على تدمير الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى. لكنه لم يتخيل أبدًا أن تيان مينجزي سوف يتعافى بهذه السرعة ، بل إنه سيطارده الآن!
في هذا الوقت ، كان وضع لين مينغ سيئًا للغاية. إذا تم تجاوزه ، فلن ينتظره سوى الموت!
رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.
“تيان مينجزي؟”
لكن بالنسبة إلى تيان مينجزي ، كان السبب وراء قيامه بتربية الصغار هو فقط تربية أتباعه وزيادة عدد قطع الشطرنج لديه. لقد احتاجهم للحظات مهمة من أجل استكمال خططه.
رأت مو إيفرسنو تعبير لين مينغ المتغير وخمنت بشكل صحيح أن تيان مينجزى قد لحق به.
بوووم!
كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!
كان تيان مينجزي رائعًا للغاية وقد درس عددًا لا يحصى من القدرات الغامضة المختلفة. بعد تذكر هالة الشخص ، بغض النظر عما إذا كان قد صعد إلى السماء أو الجحيم ، لا يزال بإمكانه تعقبهم!
كان الاحتمال الوحيد للين مينغ لمنع هذا هو إذا قام بتطوير مظهر قانون الحلم الإلهي المتغير إلى درجة تحريك عظامه وحتى تغيير هالة روحه. لكن الآن ، كفاءته في هذه المهارة كانت ناقصة للغاية.
عندما رأى لين مينغ أن مو إيفرسنو لا تزال قلقه ، قال: “الأخت المتدربة الكبرى ، حتى لو أحرقت 50 ٪ من جوهر دمي أو حتى أحرقت 70 ٪ من جوهر دمي ، طالما أنني لا أموت ، لا يزال بإمكاني أن أصبح إمبيريان في المستقبل وأن أصبح إلهًا حقيقيًا. على الرغم من صعوبة استعادة جوهر دمي بعد الاحتراق الشديد ، إلا أنه ليس عملاً مستحيلاً “.
“اندفع!” قام لين مينغ بتنشيط مكوك الفضاء لتمزيق الفراغ مرة أخرى!
…
في مجرد عود بخور من الزمن بعد اختفاء لين مينغ ، في النقطة التي كان يقف فيها تمزق الفراغ. خرج تيان مينجزي برداء أسود ببطء.
في القارة الشيطانية المقدسة ، عُرفت سهوب ذبح الدم كأرض ممنوعة لجميع الفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة وما فوقها. إذا دخل فنان قتالي في مرحلة عالية من تدمير الحياة ، فسيكونون بخير في البداية ، لكن بعد ذلك سيعانون في النهاية من موت مأساوي وبائس في المستقبل. كانت هذه نتيجة لعنة!
على الرغم من أن صورته الرمزية كانت فقط في عالم البحر الإلهي ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أداة سحرية للانتقال عبر فراغ العوالم الدنيا ومطاردة لين مينغ. لم يكن هذا لأن مكوك الفضاء لين مينغ كان بطيئًا ، ولكن لأن قوانين الفضاء الخاصة بتيان مينجزي كانت شديدة الشراسة. على الرغم من عدم وجود تدريب لصورته الرمزية ، فقد ورثت قوانين جسد تيان مينجزي الحقيقي.
“فن لعنة الإله. لا ينبغي أن يتم استخدام هذا عمدا. بدلاً من ذلك ، قاتل سيدان متطرفان هنا مرة من قبل ، واستخدم أحدهما فن لعنة الإله. غطت آثار تلك المعركة هذه المنطقة بأكملها ولعنت هذه الأرض. يا له من قدرة إلهية فائقة مرعبة. حتى بعد عشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، لا تزال هذه الأرض متأثرة كما كانت من قبل ، دون أن تتبدد اللعنة “.
“هذه السهول. ”
بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .
من أجل هذه الفرصة المجهولة لإنقاذهم ، دفع لين مينغ مثل هذا الثمن الباهظ والمؤلم. شعرت مو إيفرسنو بحزن عميق في قلبها بسبب هذا.
على الرغم من قول لين مينغ هذا ، شعرت مو إيفرسنو بثقل في قلبها.
توقف تيان مينجزي حيث كان ، ولم يدخل على الفور.
“بالطبع ، الأخت الكبرى . ”
يمكنه التعرف على غرابة سهول ذبح الدم بنظرة واحدة. بكل الأسباب ، كان هذا مكانًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في العوالم الدنيا. ومع ذلك ، عندما كان يفكر في حاجز الضوء الرمادي الذي يحيط بكامل كوكب انسكاب السماء ، يمكنه قبول ذلك.
كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!
كان هذا الشعور كئيبًا ومخيفًا وقويًا. لم تكن هناك حاجة للنظر من أينجاء. يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط – تيان مينجزي!
“هل يمكن أن يكون السيد المجهول الذي وضع الحاجز لحماية القارة فعل ذلك بسبب هذه السهول الحمراء؟ هذه السهول بها هالة لعنة. هل يمكن أن يترك هذا وراءه القوة الإلهية الفائقة ، فن لعنة الإله. ؟ ”
كلما كان الفنان القتالي أقوى ، كانت حيوية الدم أكثر حيوية وقوه و كان من الصعب استعادة جوهر الدم .
فكر تيان مينجزي في نفسه. لم يكن حدسه خاطئا. سهول ذبح الدم كانت ملعونة بالفعل.
في القارة الشيطانية المقدسة ، عُرفت سهوب ذبح الدم كأرض ممنوعة لجميع الفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة وما فوقها. إذا دخل فنان قتالي في مرحلة عالية من تدمير الحياة ، فسيكونون بخير في البداية ، لكن بعد ذلك سيعانون في النهاية من موت مأساوي وبائس في المستقبل. كانت هذه نتيجة لعنة!
…
بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .
مرة أو مرتين لا يمكن اعتبارها أي شيء على الإطلاق. ولكن ، في الماضي ، قُتل العديد من أسياد البحر الإلهي في القارة الشيطانية المقدسة ، وأباطرة الشياطين ، وأباطرة فاى ، وعدد لا يحصى من الآخرين ، بسبب لعنة سهول ذبح الدم. بعد ذلك ، لم يكن هناك فنان قتالي عالي المستوى فى تدمير الحياة تجرأ على دخول سهول ذبح الدم.
وهكذا ، فإن سهول ذبح الدم و برج إنفصال السماء هنا كانت جميعها تعتبر ساحة رائعة للفنانين القتاليين تحت عالم تدمير الحياة.
بالنسبة للفنانين القتاليين في مرحلة تدمير الحياة العالية والفنانين القتاليين في البحر الإلهي ، ما لم يصبحوا من شيطان سماوى ذو 12 جناح مسبقًا في أحد أبراج إنفصال السماء ، فسيتم لعنهم من قبل سهول ذبح الدم .
“فن لعنة الإله. لا ينبغي أن يتم استخدام هذا عمدا. بدلاً من ذلك ، قاتل سيدان متطرفان هنا مرة من قبل ، واستخدم أحدهما فن لعنة الإله. غطت آثار تلك المعركة هذه المنطقة بأكملها ولعنت هذه الأرض. يا له من قدرة إلهية فائقة مرعبة. حتى بعد عشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، لا تزال هذه الأرض متأثرة كما كانت من قبل ، دون أن تتبدد اللعنة “.
“هل يمكن أن يكون السيد المجهول الذي وضع الحاجز لحماية القارة فعل ذلك بسبب هذه السهول الحمراء؟ هذه السهول بها هالة لعنة. هل يمكن أن يترك هذا وراءه القوة الإلهية الفائقة ، فن لعنة الإله. ؟ ”
مر المكوك عبر الفراغ مرارًا وتكرارًا. بعد مرات لا حصر لها عندما اخترق لين مينغ الفراغ مرة أخرى ، ظهرت سهول حمراء شاسعة وغير محدودة أمامه!
لقد ورثت الصورة الرمزية لـ تيان مينجزى تجاربه الحقيقية. سرعان ما أدرك سبب هذه الأرض الملعونة.
في الماضي ، كانت تلك الشخصيات التي قاتلت على الأرجح إمبيريان. ولكن حتى لو كانوا إمبريان وانتشرت آثار معركتهم هنا ، فلا يزال من المفترض أن تتلاشى مع مرور الوقت.
انضم لين مينغ بالفعل إلى أرض الريشه الخضراء المقدسة وفي المستقبل ، عندما يعيد بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، سيكون هو ومو إيفرسنو من نفس الطائفة. كان من الصواب أن يناديها بالأخت المتدربة الكبري .
“فن لعنة الإله. لا ينبغي أن يتم استخدام هذا عمدا. بدلاً من ذلك ، قاتل سيدان متطرفان هنا مرة من قبل ، واستخدم أحدهما فن لعنة الإله. غطت آثار تلك المعركة هذه المنطقة بأكملها ولعنت هذه الأرض. يا له من قدرة إلهية فائقة مرعبة. حتى بعد عشرات الآلاف من السنين أو حتى مئات الآلاف من السنين ، لا تزال هذه الأرض متأثرة كما كانت من قبل ، دون أن تتبدد اللعنة “.
الآن ، شعر بإحساس قوي يلتصق به. كان هذا الإحساس مثل علقة تلتصق بجسده ؛ كان من المستحيل عليه أن يدافع عنه !
أرادت مو إيفرسنو يريد أن تقول شيئًا ما ، لكن لين مينغ قال أولاً ، “الأخت المتدربة الكبرى ، ليست هناك حاجة للتحدث. لقد فكرت بالفعل في كل شيء ، هناك العديد من الأمور التي لست متأكد مما قد بحدث نتيجتها . ”
عندما رأت مو إيفرسنو هذه الابتسامة ، تأثر قلبها مرة أخرى. “لين مينغ ، من الآن فصاعدًا ، نادني بالأخت المتدربه الكبرى. ”
ترجمة
لقد أكسبتهم مقامرة لين مينغ اليائسة فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة. ولكن في نظر مو إيفرسنو ، قد لا تكون هذه الفرصة الضئيلة قادرة على الاستمرار.
ترجمة
PEKA
…..
وش!
في هذا الوقت ، كان لين مينغ ينزف من كل فتحة وكان وجهه شاحبًا مثل الورق. لكن مع ذلك ، كان لا يزال يبتسم بلطف. كان هذا الوجه المبتسم مثل التعبير الصادق عن فتى مشرق ودافئ مثل أشعة الشمس. كان هناك عاطفة نادرا ما شوهدت على وجه لين مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
