عملاق
بعد عرض التنين و العنقاء يرقصان في السماء ، أصدر كلا من باي روتشن وتشو فنغ مهاراتهم القتالية في نفس الوقت . عندما إختفى تنين الجليد وعنقاء النار ، عادت قاعة القصر إلى حالتها الطبيعية . فقط ، لا يزال الإحساس الغريب بالبرودة الجليدية والساخنة النارية يحوم حول قاعة القصر .
أما بالنسبة للتلاميذ الأساسيين ، فقد بلغ عددهم ما يقرب من مليون شخص . وكان الأضعف بينهم في ذروة اللورد القتالي . من بين التلاميذ الأساسيين ، وصل عشرهم إلى مستوى الملك القتالي . وبعبارة أخرى ، كان هناك ما يقرب من مائة ألف من التلاميذ الأساسيين الملوك القتاليين في جبل الخشب السماوي .
“ليس سيئًا ، التنسيق لدينا يتحسن”. نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بجانبه وضحك على نحو ضار .
“لن أذهب . يجب على شخص ما أن يبقى ويحرس طائفة الصعود . إلى جانب ذلك ، لم تعدي صغيرة . ربما لن أستطع مرافقتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟” كانت والدة باي روتشن تداعل برفق شعرها الأسود الناعم . كانت الإبتسامة على وجهها لا تزال ساحرة كما كان من قبل . ومع ذلك ، فإنها إحتوت الآن على لطف الأم .
سماع تلك الكلمات ، أطلقت باي روتشن أيضًا نظرة على تشو فنغ . فقط ، هذه المرة ، لم تكن نظرتها مخترقة . بدلا من ذلك ، كانت لينة جدا . علاوة على ذلك ، رفعت زوايا فمها لتكشف عن إبتسامة خفيفة وجميلة .
يجب على المرء أن يعرف أنه في منطقة البحر الشرقي ، كان الملوك القتاليين وجودًا لأقصى درجات التبجيل . ومع ذلك ، في هذا المكان ، لم يكونوا أكثر من تلاميذ .
وبغض النظر عن كيف كانت باى روتشن مغرورة ومتفائلة ، كانت لا تزال إمرأة تريد الحصول على القوة . كان هذا التنين والعنقاء يرقصان في السماء مهارة قتالية مذهلة للغاية . بطبيعة الحال ، أرادت السيطرة عليها . ولكي تتمكن من فهمها تمامًا في الوقت الحالي ، كان كل ذلك بفضل تشو فنغ . خاصة بعد أن تمكنت من تفعيلها بشكل مثالي ، فقد أحدثت فرحة حتمية لها .
“غابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى ، أليس كذلك؟ أريد أيضًا أن أختبر نوع العرض الذي سيحضرونه.” برز وميض من الترقب مرة أخرى في عيون تشو فنغ .
“تصفيق .. تصفيق …” في هذه اللحظة ، بدا التصفيق الشبيه بالرعد من الأسفل . نظرًا للأسفل ، كان كلا من سيد طائفة الصعود وشيوخ الإدارة وسيكونغ تشايشينغ يصفقون ويصفقون بأيديهم . كان هناك عاطفة واحدة واضحة في كل عيونهم: الإمتنان .
عند رؤية أن كل واحدة من تلك السفن الحربية الضخمة كانت تحمل شعار طائفة الصعود عليها ، يجب على المرء أن يعترف بأن هذا العرض الكبير كان باهظًا حقًا .
في هذه اللحظة ، كانت والدة باي روتشن هي الشخص الوحيد الذي بقي هادئًا . على الرغم من أنها لم تكن تعرف مسبقًا أن باى روتشن وتشو فنغ قد فهما التنين والعنقاء يرقصان في السماء ، إلا أنها لم تكن متحمسة أكثر من اللازم بعد أن علمت بذلك ، كما لو كانت مناسبة عادية .
في هذه اللحظة ، كانت والدة باي روتشن هي الشخص الوحيد الذي بقي هادئًا . على الرغم من أنها لم تكن تعرف مسبقًا أن باى روتشن وتشو فنغ قد فهما التنين والعنقاء يرقصان في السماء ، إلا أنها لم تكن متحمسة أكثر من اللازم بعد أن علمت بذلك ، كما لو كانت مناسبة عادية .
ومع ذلك ، بغض النظر ، كان لا يزال لديها إبتسامة بهيجة على وجهها . على الرغم من أنها كانت خفيفة للغاية ، إلا أنه لا يزال بإمكانك أن تقول أنها كانت سعيدة للغاية . بدرجة أكبر أو أقل ، كانت مندهشة من أداء تشو فنغ وباى روتشن .
علاوة على ذلك ، فإن هذا النوع من الأرقام لم يأخذ كبار السن في الإعتبار . في الواقع ، لم يكن عدد الشيوخ في جبل الخشب السماوي أدنى من عدد التلاميذ . إذا لم يكن لقاعدة جبل الخشب السماوي أنه إذا لم يرغب أحد في أن يصبح شيخًا ، فسيُسمح له بمغادرة جبل الخشب السماوي ، ومن المحتمل أن يكون عدد الشيوخ أكبر بكثير من عدد التلاميذ .
“التنين والعنقاء يرقصان في السماء هي في الواقع غير عادية . لكي يكون هذا الرجل العجوز محظوظًا بما يكفي لرؤية مهارة السلف المؤسس ، لا أشعر بأي ندم في حياتي .”
كان تشو فنغ يعتقد أنه شخص يتمتع بخبرة في العالم ، ورأى العديد من القوى الكبرى . ومع ذلك ، فإن تلك القوى ، بالمقارنة مع جبل الخشب السماوي ، لم تكن سوى حصى لا تذكر .
“صحيح . تشو فنغ ، روتشن ، لقد جلبتم أنتم الإثنين مفاجأة هائلة . إنني أتطلع حقًا إلى أدائكم في جبل الخشب السماوي.”
بعد ذلك ، إنطلقوا على الفور للرحلة. عندما وصل تشو فنغ إلى الموقع الذي تجمع فيه تلاميذ طائفة الصعود ، أصيب بالدهشة من تشكيلة الفريق .
“حسنًا ، لقد حان الوقت لكي تنطلقوا جميعًا.” فجأة ، حثت والدة باي روتشن . ومع ذلك ، بعد أن قالت هذه الكلمات ، نظرت إلى سيد طائفة الصعود وقالت. “تشيشيان ، قم بالترتيبات بعناية . يجب عليك بالتأكيد ألا تدع روتشن تظلم . إذا تجرأ أحد على التنمر عليها ، بغض النظر عمن قد يكون ، فلن أسمح لهم بالتأكيد بالإفلات بهذا”.
“يا أمي ، ألن تأتي؟” برؤية هذا ، طارت باي روتشن على عجل و وصلت أمام والدتها . في عينيها كان هناك تعبير مستاء قليلا .
“إطمئني” ومع ذلك ، يبدو أن إيمائته كانت صعبة بعض الشيء . بعد كل شيء ، كان جبل الخشب السماوي مكانًا به كمية هائلة من الوجودات القوية . على الرغم من أن قوة طائفة الصعود لم تكن ضعيفة ، لم يكن هناك ما يضمن عدم تعرضهم للتخويف في جبل الخشب السماوي .
“صحيح . تشو فنغ ، روتشن ، لقد جلبتم أنتم الإثنين مفاجأة هائلة . إنني أتطلع حقًا إلى أدائكم في جبل الخشب السماوي.”
“يا أمي ، ألن تأتي؟” برؤية هذا ، طارت باي روتشن على عجل و وصلت أمام والدتها . في عينيها كان هناك تعبير مستاء قليلا .
بعد عرض التنين و العنقاء يرقصان في السماء ، أصدر كلا من باي روتشن وتشو فنغ مهاراتهم القتالية في نفس الوقت . عندما إختفى تنين الجليد وعنقاء النار ، عادت قاعة القصر إلى حالتها الطبيعية . فقط ، لا يزال الإحساس الغريب بالبرودة الجليدية والساخنة النارية يحوم حول قاعة القصر .
“لن أذهب . يجب على شخص ما أن يبقى ويحرس طائفة الصعود . إلى جانب ذلك ، لم تعدي صغيرة . ربما لن أستطع مرافقتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟” كانت والدة باي روتشن تداعل برفق شعرها الأسود الناعم . كانت الإبتسامة على وجهها لا تزال ساحرة كما كان من قبل . ومع ذلك ، فإنها إحتوت الآن على لطف الأم .
عندما طارت عدة مئات من العملاقات بحجم القارات الصغيرة في السماء ، لن يكون من المفرط وصفها بأنها تغطي الأفق بأكمله .
في هذه اللحظة ، لاحظ تشو فنغ أن هناك أثرًا بسيطًا لخيبة الأمل على وجه باي روتشن الحساس . ومع ذلك ، إنخفض تعبيرها عن الإستياء تدريجيا . في النهاية ، أومأت برأسها ووافقت على قرار والدتها .
“التنين والعنقاء يرقصان في السماء هي في الواقع غير عادية . لكي يكون هذا الرجل العجوز محظوظًا بما يكفي لرؤية مهارة السلف المؤسس ، لا أشعر بأي ندم في حياتي .”
بعد ذلك ، إنطلقوا على الفور للرحلة. عندما وصل تشو فنغ إلى الموقع الذي تجمع فيه تلاميذ طائفة الصعود ، أصيب بالدهشة من تشكيلة الفريق .
في هذه اللحظة ، كانت والدة باي روتشن هي الشخص الوحيد الذي بقي هادئًا . على الرغم من أنها لم تكن تعرف مسبقًا أن باى روتشن وتشو فنغ قد فهما التنين والعنقاء يرقصان في السماء ، إلا أنها لم تكن متحمسة أكثر من اللازم بعد أن علمت بذلك ، كما لو كانت مناسبة عادية .
في ذلك الوقت ، بخلاف باي روتشن ، كان تشو فنغ قد رأى تسعة وتسعين تلميذاً أساسيين في طائفة الصعود أمام باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، لم يقتصر عدد التلاميذ في طائفة الصعود الذين سيتم إرسالهم إلى جبل الخشب السماوي على المئات على الإطلاق . أربعة آلاف وخمسمائة وسبعة وستون كان عدد التلاميذ الذين كانوا يرسلونهم طائفة الصعود إلى جبل الخشب السماوي هذا العام .
ومع ذلك ، بخلاف باي روتشن ، كان هناك أكثر من أربعة آلاف من التلاميذ الآخرين . حتى الأضعف منهم كان في ذروة اللورد القتالي . كانت هذه التشكيلة مخيفة أكثر من تشكيلة دير أوريون في بركة العصر الخالد القديم .
من بينهم ، كانت الأقوى باى روتشن . مع قوة ملك قتالي في الرتبة الثالثة ، لم يكن هناك حاجة للشك .
كان تشو فنغ يعتقد أنه شخص يتمتع بخبرة في العالم ، ورأى العديد من القوى الكبرى . ومع ذلك ، فإن تلك القوى ، بالمقارنة مع جبل الخشب السماوي ، لم تكن سوى حصى لا تذكر .
ومع ذلك ، بخلاف باي روتشن ، كان هناك أكثر من أربعة آلاف من التلاميذ الآخرين . حتى الأضعف منهم كان في ذروة اللورد القتالي . كانت هذه التشكيلة مخيفة أكثر من تشكيلة دير أوريون في بركة العصر الخالد القديم .
“حسنًا ، لقد حان الوقت لكي تنطلقوا جميعًا.” فجأة ، حثت والدة باي روتشن . ومع ذلك ، بعد أن قالت هذه الكلمات ، نظرت إلى سيد طائفة الصعود وقالت. “تشيشيان ، قم بالترتيبات بعناية . يجب عليك بالتأكيد ألا تدع روتشن تظلم . إذا تجرأ أحد على التنمر عليها ، بغض النظر عمن قد يكون ، فلن أسمح لهم بالتأكيد بالإفلات بهذا”.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما أثار دهشة تشو فنغ هو أنه بينما كان دير أوريون يستخدم سفينة حربية واحدة فقط لنقل ثلاثة آلاف من تلاميذه الأساسيين ، كانت طائفة الصعود تستخدم بالفعل مئات السفن الحربية . علاوة على ذلك ، لم تكن كل سفينة حربية مستخدمة أدنى من تلك التي إستخدمها دير أوريون . كان الإستبداد حقا .
“لن أذهب . يجب على شخص ما أن يبقى ويحرس طائفة الصعود . إلى جانب ذلك ، لم تعدي صغيرة . ربما لن أستطع مرافقتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟” كانت والدة باي روتشن تداعل برفق شعرها الأسود الناعم . كانت الإبتسامة على وجهها لا تزال ساحرة كما كان من قبل . ومع ذلك ، فإنها إحتوت الآن على لطف الأم .
عندما طارت عدة مئات من العملاقات بحجم القارات الصغيرة في السماء ، لن يكون من المفرط وصفها بأنها تغطي الأفق بأكمله .
“تصفيق .. تصفيق …” في هذه اللحظة ، بدا التصفيق الشبيه بالرعد من الأسفل . نظرًا للأسفل ، كان كلا من سيد طائفة الصعود وشيوخ الإدارة وسيكونغ تشايشينغ يصفقون ويصفقون بأيديهم . كان هناك عاطفة واحدة واضحة في كل عيونهم: الإمتنان .
عند رؤية أن كل واحدة من تلك السفن الحربية الضخمة كانت تحمل شعار طائفة الصعود عليها ، يجب على المرء أن يعترف بأن هذا العرض الكبير كان باهظًا حقًا .
“إطمئني” ومع ذلك ، يبدو أن إيمائته كانت صعبة بعض الشيء . بعد كل شيء ، كان جبل الخشب السماوي مكانًا به كمية هائلة من الوجودات القوية . على الرغم من أن قوة طائفة الصعود لم تكن ضعيفة ، لم يكن هناك ما يضمن عدم تعرضهم للتخويف في جبل الخشب السماوي .
“هناك بالفعل مثل هذا العرض من البذخ؟” هتف تشو فنغ من الإعجاب . في ذلك الوقت ، في منطقة البحر الشرقي ، إتحد أرخبيل إعدام الخالد مع عشائر الوحوش الوحشية الرئيسية الثلاثة لمهاجمة القمة الضبابية . ومع ذلك ، فإن البذخ من تشكيلة الفريق لم يكن في أي مكان كما كان الآن .
“غابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى ، أليس كذلك؟ أريد أيضًا أن أختبر نوع العرض الذي سيحضرونه.” برز وميض من الترقب مرة أخرى في عيون تشو فنغ .
يجب على المرء أن يعترف بأن قوى أرض القتال المقدسة لم تكن حقًا شيء يمكن أن تقارن به منطقة البحر الشرقي . حتى غابة الخشب السماوي الجنوبية ، التي أصبحت مقفرة بعد سنوات لا حصر لها من التراجع ، ستكون قوة كبرى يمكنها التحرك دون عوائق إذا وضعت داخل منطقة البحر الشرقي . بما أن هذا هو الحال ، بدأ تشو فنغ يتطلع أكثر إلى أي نوع من القوة التي ستكون لأحد السادة الحقيقيين لأرض القتال المقدسة ، جبل الخشب السماوي .
وبغض النظر عن كيف كانت باى روتشن مغرورة ومتفائلة ، كانت لا تزال إمرأة تريد الحصول على القوة . كان هذا التنين والعنقاء يرقصان في السماء مهارة قتالية مذهلة للغاية . بطبيعة الحال ، أرادت السيطرة عليها . ولكي تتمكن من فهمها تمامًا في الوقت الحالي ، كان كل ذلك بفضل تشو فنغ . خاصة بعد أن تمكنت من تفعيلها بشكل مثالي ، فقد أحدثت فرحة حتمية لها .
“ليس فقط التلاميذ الذين يتم إرسالهم إلى جبل الخشب السماوي . هناك أيضا عبيد التلاميذ . الأهم من ذلك ، نظرًا لأنهم يمثلون قوة فرعية من الدرجة الأولى لجبل الخشب السماوي ، فإن هذا النوع من التشكيلة أمر ينبغي عليهم تقديمه.”عندما ترى تشكيلة غابة الخشب السماوي الشرقية والغربية والشمالية ، ستعرف أن طائفة الصعود أصبحت بالفعل منخفضة المستوى” ، أوضح سيكونغ تشايشينغ بجانب تشو فنغ .
“تصفيق .. تصفيق …” في هذه اللحظة ، بدا التصفيق الشبيه بالرعد من الأسفل . نظرًا للأسفل ، كان كلا من سيد طائفة الصعود وشيوخ الإدارة وسيكونغ تشايشينغ يصفقون ويصفقون بأيديهم . كان هناك عاطفة واحدة واضحة في كل عيونهم: الإمتنان .
“غابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى ، أليس كذلك؟ أريد أيضًا أن أختبر نوع العرض الذي سيحضرونه.” برز وميض من الترقب مرة أخرى في عيون تشو فنغ .
“التنين والعنقاء يرقصان في السماء هي في الواقع غير عادية . لكي يكون هذا الرجل العجوز محظوظًا بما يكفي لرؤية مهارة السلف المؤسس ، لا أشعر بأي ندم في حياتي .”
مع كل شيء في مكانه ، بدأوا الإنطلاق . يقع جبل الخشب السماوي بعيداً عن طائفة الصعود . على الرغم من أن سرعة هذه السفن الحربية كانت سريعة للغاية ، دون إستخدام تشكيلات النقل عن بعد القديمة ، إلا أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تصل إلى جبل الخشب السماوي .
سماع تلك الكلمات ، أطلقت باي روتشن أيضًا نظرة على تشو فنغ . فقط ، هذه المرة ، لم تكن نظرتها مخترقة . بدلا من ذلك ، كانت لينة جدا . علاوة على ذلك ، رفعت زوايا فمها لتكشف عن إبتسامة خفيفة وجميلة .
بعد رحلة طويلة ، وصل تشو فنغ والآخرون أخيرًا إلى أراضي جبل الخشب السماوي . عندها فقط تمكن تشو فنغ من رؤية نوع المظاهر التي تمتلكها إحدى القوى التسع لأرض القتال المقدسة ، جبال الخشب السماوي .
بعد عرض التنين و العنقاء يرقصان في السماء ، أصدر كلا من باي روتشن وتشو فنغ مهاراتهم القتالية في نفس الوقت . عندما إختفى تنين الجليد وعنقاء النار ، عادت قاعة القصر إلى حالتها الطبيعية . فقط ، لا يزال الإحساس الغريب بالبرودة الجليدية والساخنة النارية يحوم حول قاعة القصر .
جبل الخشب السماوي ، على الرغم من أنه كان يحمل إسم الجبل باسمه ، إلا أن أرضه لم تقتصر بالتأكيد على سلسلة جبال واحدة . في هذا المكان ، بلغ عدد البحار حتى الأزواج . أما بالنسبة للسلاسل الجبلية والسهول والبرك والبحيرات والأنهار ، فكانت لا تعد ولا تحصى . كان حجم جبل الخشب السماوي كبيرًا للغاية ولا يمكن تخيله ، كما لو كان أمة شاسعة بلا حدود .
علاوة على ذلك ، فإن هذا النوع من الأرقام لم يأخذ كبار السن في الإعتبار . في الواقع ، لم يكن عدد الشيوخ في جبل الخشب السماوي أدنى من عدد التلاميذ . إذا لم يكن لقاعدة جبل الخشب السماوي أنه إذا لم يرغب أحد في أن يصبح شيخًا ، فسيُسمح له بمغادرة جبل الخشب السماوي ، ومن المحتمل أن يكون عدد الشيوخ أكبر بكثير من عدد التلاميذ .
ومع ذلك ، لا يمكن إلقاء اللوم على جبل الخشب السماوي في احتلال هذه المساحة الشاسعة من الأرض . ذلك لأن عدد الأشخاص في جبل الخشب السماوي كان بالفعل أكثر من اللازم .
ترجمة : إبراهيم
بلغ عدد التلاميذ الخارجيين مليارين وثمانمائة مليون . بالنسبة للتلاميذ الداخليين ، كان الرقم مائتي مليون . كانوا خزان التلاميذ البارزين لجبل الخشب السماوي .
“إطمئني” ومع ذلك ، يبدو أن إيمائته كانت صعبة بعض الشيء . بعد كل شيء ، كان جبل الخشب السماوي مكانًا به كمية هائلة من الوجودات القوية . على الرغم من أن قوة طائفة الصعود لم تكن ضعيفة ، لم يكن هناك ما يضمن عدم تعرضهم للتخويف في جبل الخشب السماوي .
أما بالنسبة للتلاميذ الأساسيين ، فقد بلغ عددهم ما يقرب من مليون شخص . وكان الأضعف بينهم في ذروة اللورد القتالي . من بين التلاميذ الأساسيين ، وصل عشرهم إلى مستوى الملك القتالي . وبعبارة أخرى ، كان هناك ما يقرب من مائة ألف من التلاميذ الأساسيين الملوك القتاليين في جبل الخشب السماوي .
عند رؤية أن كل واحدة من تلك السفن الحربية الضخمة كانت تحمل شعار طائفة الصعود عليها ، يجب على المرء أن يعترف بأن هذا العرض الكبير كان باهظًا حقًا .
يجب على المرء أن يعرف أنه في منطقة البحر الشرقي ، كان الملوك القتاليين وجودًا لأقصى درجات التبجيل . ومع ذلك ، في هذا المكان ، لم يكونوا أكثر من تلاميذ .
في هذه اللحظة ، لاحظ تشو فنغ أن هناك أثرًا بسيطًا لخيبة الأمل على وجه باي روتشن الحساس . ومع ذلك ، إنخفض تعبيرها عن الإستياء تدريجيا . في النهاية ، أومأت برأسها ووافقت على قرار والدتها .
علاوة على ذلك ، فإن هذا النوع من الأرقام لم يأخذ كبار السن في الإعتبار . في الواقع ، لم يكن عدد الشيوخ في جبل الخشب السماوي أدنى من عدد التلاميذ . إذا لم يكن لقاعدة جبل الخشب السماوي أنه إذا لم يرغب أحد في أن يصبح شيخًا ، فسيُسمح له بمغادرة جبل الخشب السماوي ، ومن المحتمل أن يكون عدد الشيوخ أكبر بكثير من عدد التلاميذ .
“لن أذهب . يجب على شخص ما أن يبقى ويحرس طائفة الصعود . إلى جانب ذلك ، لم تعدي صغيرة . ربما لن أستطع مرافقتك طوال الوقت ، أليس كذلك؟” كانت والدة باي روتشن تداعل برفق شعرها الأسود الناعم . كانت الإبتسامة على وجهها لا تزال ساحرة كما كان من قبل . ومع ذلك ، فإنها إحتوت الآن على لطف الأم .
“هل هذا هو العملاق الحقيقي؟” رؤية المناظر الطبيعية الجميلة بقدر ما يمكن أن تراه العين ، وقاعات القصر الرائعة الواقعة بين الجبال والأنهار والسهول ، وحتى بعض العائمة في الهواء ، والمتدربين القتاليين مع أعدادا لا تعد ولا تحصى يركبون جميع أنواع المطيات المختلفة ، كان تشو فنغ غير قادر على مساعدة نفسه إلا بلتنفس الهواء البارد .
سماع تلك الكلمات ، أطلقت باي روتشن أيضًا نظرة على تشو فنغ . فقط ، هذه المرة ، لم تكن نظرتها مخترقة . بدلا من ذلك ، كانت لينة جدا . علاوة على ذلك ، رفعت زوايا فمها لتكشف عن إبتسامة خفيفة وجميلة .
كان تشو فنغ يعتقد أنه شخص يتمتع بخبرة في العالم ، ورأى العديد من القوى الكبرى . ومع ذلك ، فإن تلك القوى ، بالمقارنة مع جبل الخشب السماوي ، لم تكن سوى حصى لا تذكر .
“التنين والعنقاء يرقصان في السماء هي في الواقع غير عادية . لكي يكون هذا الرجل العجوز محظوظًا بما يكفي لرؤية مهارة السلف المؤسس ، لا أشعر بأي ندم في حياتي .”
ترجمة : إبراهيم
“ليس فقط التلاميذ الذين يتم إرسالهم إلى جبل الخشب السماوي . هناك أيضا عبيد التلاميذ . الأهم من ذلك ، نظرًا لأنهم يمثلون قوة فرعية من الدرجة الأولى لجبل الخشب السماوي ، فإن هذا النوع من التشكيلة أمر ينبغي عليهم تقديمه.”عندما ترى تشكيلة غابة الخشب السماوي الشرقية والغربية والشمالية ، ستعرف أن طائفة الصعود أصبحت بالفعل منخفضة المستوى” ، أوضح سيكونغ تشايشينغ بجانب تشو فنغ .
في هذه اللحظة ، كانت والدة باي روتشن هي الشخص الوحيد الذي بقي هادئًا . على الرغم من أنها لم تكن تعرف مسبقًا أن باى روتشن وتشو فنغ قد فهما التنين والعنقاء يرقصان في السماء ، إلا أنها لم تكن متحمسة أكثر من اللازم بعد أن علمت بذلك ، كما لو كانت مناسبة عادية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
