يعيش واحد فقط
بعد الصراخ الشديد في تشو فنغ بعيون مليئة بنية القتل ، سارت باي روشن ببطء نحو الصندوق الخشبي مرة أخرى .
ومع ذلك ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء لم يمنح تشو فنغ و باي روشين أي وقت للتفكير على الإطلاق . بدأ العد على الفور . علاوة على ذلك ، كان الصوت الذي تم إطلاقه مرتفعًا وواضحًا للغاية .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، إتخذ تعبير تشو فنغ تغييراً مفاجئاً هائلاً ؛ صاح بصوت عال . “ملكة الجمال باي ، تراجعي”.
ومع ذلك ، لمفاجأة تشو فنغ وباى روشين العظيمة ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء تحدث فعليًا بصوت يشبه صوت الرعد العميق. “من بينكما ، واحد فقط يمكن أن يعيش . كل من يقول ‘إقتله’ أولاً يُسمح له بالعيش ، وسيحصل على المهارات القتالية”.
“ماذا؟” كانت باي روشين مرتبكة من التغيير المفاجئ في تشو فنغ . إستدارت ونظرت اليه فجأة .
“لا تتحركي . إتبعني ، علينا أن نغادر هذا المكان ، إنه أمر خطير هنا. ” صرخ بصوت عالٍ في باي روشين لأنه شعر حقًا أنه يجري حاليًا تجميع قوة مخيفة في الفضاء المحيط بهم .
نظرًا إلى أن باى روشين لم تتراجع ، قرر تشو فنغ أن يأخذ الأمور بيده . صعد بجانبها ، وأمسك بمعصمها وبدأ يركض نحو المدخل الذي أتوا منه .
“واحد”.
“ماذا تفعل؟ دعني أذهب.” أثار تحذير تشو فنغ المفاجئ باى روشين ، مما تسبب في نضالها بشراسة .
كان ذلك لأنه في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت دوامة مكانية بالفعل أمام الصندوق الخشبي . كانت الدوامة المكانية تتصاعد وتهتز حيث نمت أكبر وأكبر . في النهاية ، تحولت إلى شخصية هائلة .
“لا تتحركي . إتبعني ، علينا أن نغادر هذا المكان ، إنه أمر خطير هنا. ” صرخ بصوت عالٍ في باي روشين لأنه شعر حقًا أنه يجري حاليًا تجميع قوة مخيفة في الفضاء المحيط بهم .
بعد أن صرخ تشو فنغ بهذه الطريقة ، إرتجف جسد باى روشين الضعيف . توقفت عن المقاومة ولم تدحضه أيضًا ؛ سمحت لتشو فنغ بإحضارها بطاعة نحو المدخل دون نطق كلمة .
أرادت شخصية الضوء التي لم يكنوا قادرين على هزيمتها من الإثنين تشو فنغ وباي روتشن أن يقولوا مثل هذا الشيء . لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل قتل تشو فنغ و باي روشين لبعضهما البعض ، وكان هذا أيضًا نوعًا من الإذلال لأنه أرادهما ، من أجل حماية حياتهم ، التضحية بحياة الآخر .
“بززز”. ومع ذلك ، عندما كان الإثنان على وشك الوصول إلى مدخل النفق ، غطهما ضوء من الخلف وأغلق المدخل تمامًا .
“ما الذي يحدث؟” رؤية هذا ، كانت باي روتشن أكثر صدمة . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرًا أن هناك خطأ ما .
“ما الذي يحدث؟” رؤية هذا ، كانت باي روتشن أكثر صدمة . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرًا أن هناك خطأ ما .
ومع ذلك ، لمفاجأة تشو فنغ وباى روشين العظيمة ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء تحدث فعليًا بصوت يشبه صوت الرعد العميق. “من بينكما ، واحد فقط يمكن أن يعيش . كل من يقول ‘إقتله’ أولاً يُسمح له بالعيش ، وسيحصل على المهارات القتالية”.
“اللعنة ، لا نزال متأخرين خطوة”. في هذه اللحظة ، عبس تشو فنغ بعمق . إلتفت وألقى بصره في الفضاء الذي فروا منه .
“ربما يمكن أنكي تريدني أن لا أموت ، أليس كذلك؟ أخشى أن يكون الأوان قد فات ، فسوف يعد الرقم الثلاثة على الفور.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . كان الأمر كما لو أن الموت لم يكن مخيفًا له على الإطلاق . على الأقل ، لم يخاف الموت في هذه اللحظة .
“هذا هو؟” رؤية تصرف تشو فنغ ، إستدارت باي روتشن على عجل أيضا . عندما ألقت نظرها نحو الفضاء السحيق الذي فروا منه ، إتخذ تعبيرها تغييراً نحو الأسوأ .
“واحد”.
كان ذلك لأنه في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت دوامة مكانية بالفعل أمام الصندوق الخشبي . كانت الدوامة المكانية تتصاعد وتهتز حيث نمت أكبر وأكبر . في النهاية ، تحولت إلى شخصية هائلة .
“من قال إنني سوف أموت معك هنا؟” ومع ذلك ، من كان يظن أنه حتى لو كان تشو فنغ يتصرف بطريقة متعاطفة ، فإن باي روشين كانت في الواقع تلقي نظرة شديدة على تشو فنغ . كانت نظرتها بلا قلب وباردة . كان الأمر كما لو أن تشو فنغ لن يتمكن من الإقتراب منها إلى الأبد .
كانت شخصية عملاقة على شكل ضوء إنسان . ليس فقط أنها تمتلك ملامح وجه ، بل كانت ترتدي درعًا من الضوء وتمسك بشفرة هائلة من الضوء . كان جسمها كبيرًا لدرجة أن إرتفاعه بلغ عدة مئات من الأمتار . وقف أمام تشو فنغ وباى روشين ، بدا وكأنه جبل لا يتزعزع . على العكس من ذلك ، كان تشو فنغ وبيا روشين صغيران مثل إثنين من النمل الصغير .
أرادت شخصية الضوء التي لم يكنوا قادرين على هزيمتها من الإثنين تشو فنغ وباي روتشن أن يقولوا مثل هذا الشيء . لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل قتل تشو فنغ و باي روشين لبعضهما البعض ، وكان هذا أيضًا نوعًا من الإذلال لأنه أرادهما ، من أجل حماية حياتهم ، التضحية بحياة الآخر .
الأهم من ذلك ، عندما ظهر هذا الشخص الهائل من الضوء ، فقد غمر قمع مخيف للغاية أيضا الفضاء بأكمله . أمام هذه القوة القمعية ، ناهيك عن المقاومة ، لم يتمكن تشو فنغ وباي روشين من التحرك حتى نصف خطوة . كما لو تحجروا ، وقفوا في الهواء مثل الحجارة . بخلاف القدرة على الكلام ، لم يتمكن الإثنان من فعل أي شيء آخر .
“من قال إنني سوف أموت معك هنا؟” ومع ذلك ، من كان يظن أنه حتى لو كان تشو فنغ يتصرف بطريقة متعاطفة ، فإن باي روشين كانت في الواقع تلقي نظرة شديدة على تشو فنغ . كانت نظرتها بلا قلب وباردة . كان الأمر كما لو أن تشو فنغ لن يتمكن من الإقتراب منها إلى الأبد .
إمتلك هذا الشخص الهائل البشري على تدريب يمكنه بالفعل قمع كلا من تشو فنغ و باي روشين – نصف خطوة للإمبراطور القتالي .
أعلنت الخريطة بوضوح مكان إختباء كائن معين . ومع ذلك ، فإنه لم يذكر ما كان هذا الكائن . ومع ذلك ، عرف تشو فنغ اللاوعي أنه بالتأكيد عنصر مدهش . على الأقل ، ينبغي أن يكون كنزا .
“زئير ~~~~~~~~~~~~~~~~”
ومع ذلك ، ما أدهش تشو فنغ ، فإن الشخص الهائل من الضوء الذي كان من المفترض أن يقول ‘ثلاثة’ بصوت عال وواضح لم يقل ‘ثلاثة’ . كان الأمر كما لو كان يحاول إعطاء باي روشين عمدا الوقت لإعلان أنها تريد أن يموت تشو فنغ .
أطلق هذا الشخص البشري الهائل على شكل ضوء لأول مرة هدير . بعد ذلك ، رفع الشفرة الهائلة في يده ، وخلق على الفور عاصفة قوية . في هذه اللحظة ، أصبح الفضاء الذي كان يضيء بالضوء سابقًا مظلماً بشكل مخيف ، كما لو كانوا في الجحيم . من المحتمل ، إذا هبطت تلك الشفرة الضخمة ، فسيتم تحويل تشو فنغ وباى روشين إلا دخان .
“هذا هو؟” رؤية تصرف تشو فنغ ، إستدارت باي روتشن على عجل أيضا . عندما ألقت نظرها نحو الفضاء السحيق الذي فروا منه ، إتخذ تعبيرها تغييراً نحو الأسوأ .
ومع ذلك ، لمفاجأة تشو فنغ وباى روشين العظيمة ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء تحدث فعليًا بصوت يشبه صوت الرعد العميق. “من بينكما ، واحد فقط يمكن أن يعيش . كل من يقول ‘إقتله’ أولاً يُسمح له بالعيش ، وسيحصل على المهارات القتالية”.
“ماذا تفعل؟ دعني أذهب.” أثار تحذير تشو فنغ المفاجئ باى روشين ، مما تسبب في نضالها بشراسة .
“سأعد إلى ثلاثة . إذا لم يتكلم أحد أولاً ، فسوف يموت كلاكما.”
في الواقع ، لم يكن تشو فنغ فقط . شعرت حتى باي روتشن بالعجز عن الكلام . ومع ذلك ، في النهاية ، لم تقل تلك الكلمات التي تقود إلى وفاة تشو فنغ ، وإستمرت في التزام الصمت .
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات تشو فنغ وباى روشين . أي نوع من الموقف كان هذا؟
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات تشو فنغ وباى روشين . أي نوع من الموقف كان هذا؟
أرادت شخصية الضوء التي لم يكنوا قادرين على هزيمتها من الإثنين تشو فنغ وباي روتشن أن يقولوا مثل هذا الشيء . لم يكن الأمر بهذه البساطة مثل قتل تشو فنغ و باي روشين لبعضهما البعض ، وكان هذا أيضًا نوعًا من الإذلال لأنه أرادهما ، من أجل حماية حياتهم ، التضحية بحياة الآخر .
“زئير ~~~~~~~~~~~~~~~~”
“واحد”.
ومع ذلك ، عندما ألقي تشو فنغ نظراته على الشخصية الهائلة من الضوء ، خطوط سوداء تهرول من رأسه . علاوة على ذلك ، شعر أنه مليء بالمظالم . ذلك لأن هذا الشخص الهائل من الضوء لم يكن في الواقع بسيطًا مثل كونه صامتًا . كان ينظر فعلا في باي روتشن . علاوة على ذلك ، بدا ببساطة أنه ينتظر باي روشين لتعلن أنها تريد وفاة تشو فنغ .
ومع ذلك ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء لم يمنح تشو فنغ و باي روشين أي وقت للتفكير على الإطلاق . بدأ العد على الفور . علاوة على ذلك ، كان الصوت الذي تم إطلاقه مرتفعًا وواضحًا للغاية .
بمجرد أن يتم خفض الشفرة الهائلة ، فإن الضوء المبهر ونية القتل العنيفة ستسقط أيضًا على جثتي تشو فنغ و باي روشين .
“توقف! من تظننا ؟ نحن أحفاد الكبير أويانغ والكبير بيلي . لقد جئنا إلى هنا لغرض الحصول على رفات أجدادنا . أوضح تشو فنغ أنه لا يمكنك قتل أي واحد منا . لقد أراد إختبار نوع التفاعل الذي سيكون لدى هذا الشخص الهائل من الضوء .
“ماذا؟” كانت باي روشين مرتبكة من التغيير المفاجئ في تشو فنغ . إستدارت ونظرت اليه فجأة .
“إثنان”. ومع ذلك ، من كان يظن أن الشخص الهائل من الضوء لن يكون له أي رد فعل على الإطلاق . بتجاهل تفسير تشو فنغ تمامًا ، فإن الشخص الهائل من الضوء عد إلى إثنين دون أدنى تردد .
كنت أقوم ببعض الإصلاحات في الموقع لذا تأخرت البارحة
“ملكة الجمال باي ، هذا سيء . هذا الزميل ببساطة غير قادر على فهم خطابنا . يبدو أن الإثنين منا مقدر لهم الموت هنا”. نظر تشو فنغ إلى باي روشين .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، إتخذ تعبير تشو فنغ تغييراً مفاجئاً هائلاً ؛ صاح بصوت عال . “ملكة الجمال باي ، تراجعي”.
“من قال إنني سوف أموت معك هنا؟” ومع ذلك ، من كان يظن أنه حتى لو كان تشو فنغ يتصرف بطريقة متعاطفة ، فإن باي روشين كانت في الواقع تلقي نظرة شديدة على تشو فنغ . كانت نظرتها بلا قلب وباردة . كان الأمر كما لو أن تشو فنغ لن يتمكن من الإقتراب منها إلى الأبد .
“اللعنة ، لا نزال متأخرين خطوة”. في هذه اللحظة ، عبس تشو فنغ بعمق . إلتفت وألقى بصره في الفضاء الذي فروا منه .
“ربما يمكن أنكي تريدني أن لا أموت ، أليس كذلك؟ أخشى أن يكون الأوان قد فات ، فسوف يعد الرقم الثلاثة على الفور.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . كان الأمر كما لو أن الموت لم يكن مخيفًا له على الإطلاق . على الأقل ، لم يخاف الموت في هذه اللحظة .
“زئير ~~~~~~~~~~~~~~~~”
ومع ذلك ، ما أدهش تشو فنغ ، فإن الشخص الهائل من الضوء الذي كان من المفترض أن يقول ‘ثلاثة’ بصوت عال وواضح لم يقل ‘ثلاثة’ . كان الأمر كما لو كان يحاول إعطاء باي روشين عمدا الوقت لإعلان أنها تريد أن يموت تشو فنغ .
“اللعنة ، لا نزال متأخرين خطوة”. في هذه اللحظة ، عبس تشو فنغ بعمق . إلتفت وألقى بصره في الفضاء الذي فروا منه .
في هذه اللحظة ، شكك تشو فنغ في أن هناك خطأ ما في شكل الضوء الهائل . بعد كل شيء ، كان شيء يتكون من مصفوفة تشكيل من البداية . لا ينبغي أن يكون من الممكن أنه يمتلك ذكاء . بالنسبة لما قالته سابقًا ، يجب أن يكون هذا شيء وضعه أجدادهم في مكانه .
نظرًا إلى أن باى روشين لم تتراجع ، قرر تشو فنغ أن يأخذ الأمور بيده . صعد بجانبها ، وأمسك بمعصمها وبدأ يركض نحو المدخل الذي أتوا منه .
ومع ذلك ، عندما ألقي تشو فنغ نظراته على الشخصية الهائلة من الضوء ، خطوط سوداء تهرول من رأسه . علاوة على ذلك ، شعر أنه مليء بالمظالم . ذلك لأن هذا الشخص الهائل من الضوء لم يكن في الواقع بسيطًا مثل كونه صامتًا . كان ينظر فعلا في باي روتشن . علاوة على ذلك ، بدا ببساطة أنه ينتظر باي روشين لتعلن أنها تريد وفاة تشو فنغ .
“بززز”. ومع ذلك ، عندما كان الإثنان على وشك الوصول إلى مدخل النفق ، غطهما ضوء من الخلف وأغلق المدخل تمامًا .
“تبا ، أيها الوغد ، أنت حقا حقير للغاية . أنت وقح حقا إلى أقصى الحدود . كيف تريد مني الموت بشدة ؟ في الواقع منحت باي روتشن الوقت لتقول هذه الكلمات “. صرخ تشو فنغ بصوت مدوي غير قادر على إحتواء نفسه .
ومع ذلك ، ما أدهش تشو فنغ ، فإن الشخص الهائل من الضوء الذي كان من المفترض أن يقول ‘ثلاثة’ بصوت عال وواضح لم يقل ‘ثلاثة’ . كان الأمر كما لو كان يحاول إعطاء باي روشين عمدا الوقت لإعلان أنها تريد أن يموت تشو فنغ .
في الواقع ، لم يكن تشو فنغ فقط . شعرت حتى باي روتشن بالعجز عن الكلام . ومع ذلك ، في النهاية ، لم تقل تلك الكلمات التي تقود إلى وفاة تشو فنغ ، وإستمرت في التزام الصمت .
“ربما يمكن أنكي تريدني أن لا أموت ، أليس كذلك؟ أخشى أن يكون الأوان قد فات ، فسوف يعد الرقم الثلاثة على الفور.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . كان الأمر كما لو أن الموت لم يكن مخيفًا له على الإطلاق . على الأقل ، لم يخاف الموت في هذه اللحظة .
“ثلاثة”. رؤية هذا ، تم ملء الشخصية الهائلة من الضوء على الفور مع نية القتل . في الوقت نفسه ، بدأ في خفض الشفرة الهائلة في يده .
“توقف! من تظننا ؟ نحن أحفاد الكبير أويانغ والكبير بيلي . لقد جئنا إلى هنا لغرض الحصول على رفات أجدادنا . أوضح تشو فنغ أنه لا يمكنك قتل أي واحد منا . لقد أراد إختبار نوع التفاعل الذي سيكون لدى هذا الشخص الهائل من الضوء .
بمجرد أن يتم خفض الشفرة الهائلة ، فإن الضوء المبهر ونية القتل العنيفة ستسقط أيضًا على جثتي تشو فنغ و باي روشين .
كان ذلك لأنه في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت دوامة مكانية بالفعل أمام الصندوق الخشبي . كانت الدوامة المكانية تتصاعد وتهتز حيث نمت أكبر وأكبر . في النهاية ، تحولت إلى شخصية هائلة .
في هذه اللحظة ، شعر تشو فنغ بأن دماغه أصبح فارغًا . بعد ذلك ، هرع شيء في رأسه . كانت في الواقع خريطة ، خريطة لجبل الخشب السماوي .
عند سماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات تشو فنغ وباى روشين . أي نوع من الموقف كان هذا؟
أعلنت الخريطة بوضوح مكان إختباء كائن معين . ومع ذلك ، فإنه لم يذكر ما كان هذا الكائن . ومع ذلك ، عرف تشو فنغ اللاوعي أنه بالتأكيد عنصر مدهش . على الأقل ، ينبغي أن يكون كنزا .
ومع ذلك ، فإن هذا الشخص الهائل من الضوء لم يمنح تشو فنغ و باي روشين أي وقت للتفكير على الإطلاق . بدأ العد على الفور . علاوة على ذلك ، كان الصوت الذي تم إطلاقه مرتفعًا وواضحًا للغاية .
تفقد تشو فنغ الخريطة بدقة في ذهنه . وكلما فتشها ، شعر بفرحة أكبر . ذلك لأن هذه الخريطة تعني أنه إذا دخل جبل الخشب السماوي ، فسيكون قادرًا على البحث عن الكنز على الخريطة . كان هذا حقا حصاد غير متوقع . أو بعبارة أخرى ، ينبغي أن يكون الشيء الذي تم إدراجه على الخريطة هو ما تركه أسلافهم وراءهم حقًا .
“ماذا؟” كانت باي روشين مرتبكة من التغيير المفاجئ في تشو فنغ . إستدارت ونظرت اليه فجأة .
ترجمة : إبراهيم
“ربما يمكن أنكي تريدني أن لا أموت ، أليس كذلك؟ أخشى أن يكون الأوان قد فات ، فسوف يعد الرقم الثلاثة على الفور.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . كان الأمر كما لو أن الموت لم يكن مخيفًا له على الإطلاق . على الأقل ، لم يخاف الموت في هذه اللحظة .
هذا فصل إضافي مقابل الذهب من الفصول المدفوعة
ترجمة : إبراهيم
كنت أقوم ببعض الإصلاحات في الموقع لذا تأخرت البارحة
تفقد تشو فنغ الخريطة بدقة في ذهنه . وكلما فتشها ، شعر بفرحة أكبر . ذلك لأن هذه الخريطة تعني أنه إذا دخل جبل الخشب السماوي ، فسيكون قادرًا على البحث عن الكنز على الخريطة . كان هذا حقا حصاد غير متوقع . أو بعبارة أخرى ، ينبغي أن يكون الشيء الذي تم إدراجه على الخريطة هو ما تركه أسلافهم وراءهم حقًا .
“ربما يمكن أنكي تريدني أن لا أموت ، أليس كذلك؟ أخشى أن يكون الأوان قد فات ، فسوف يعد الرقم الثلاثة على الفور.” ضحك تشو فنغ بفظاظة . كان الأمر كما لو أن الموت لم يكن مخيفًا له على الإطلاق . على الأقل ، لم يخاف الموت في هذه اللحظة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
