المناسبة قد وصلت
خرج تشو فنغ من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . عندما خرج من البوابات ، إكتشف أن مدير طائفة الصعود و سيكونغ تشايشينغ و باي روشين و والدة باي روشين ما زالوا جميعهم بالخارج .
كان هذا القصر القديم رائعًا حقًا . ليس فقط أنه إمتلك سطحًا خارجيًا كبيرًا ، بل كانت هناك أيضًا طبقات متعددة من التشكيلات الروحية ، بل إمتلكت أيضًا شيوخ الإدارة كحراس . من لمحة واحدة ، يمكن أن يقولوا أن هذه كانت منطقة محظورة في طائفة الصعود .
عندما رأى سيكونغ تشايشينغ والآخرون أن تشو فنغ إنسحب بأمان من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، قاموا جميعًا بالتنفس . بعد كل شيء ، كانت باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية هذه ليست مسألة صغيرة . على الرغم من أنه كان من السهل الدخول ، إلا أن الخروج قد لا يكون بالضرورة سهلاً للغاية .
أحلام أجيال لا تحصى من غابة الخشب السماوي الجنوبية قد تحققت بالفعل في جيله . الأهم من ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يعتقد بشدة أن تشو فنغ كان الشخص الذي كان بايلي شوانكونغ ينتظره ، أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“هذا هو؟”
“هذا غريب حقا . لذا فإن التمثال الموجود أعلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية كان في الواقع من مؤسس طائفة الصعود؟” في هذه اللحظة ، لم تتمكن إيجي من إحتواء نفسها وتحدثت . في وقت سابق ، مثل تشو فنغ ، إعتقدت أن التمثال كان تمثال بايلي شوانكونغ .
عندما رأى الجميع مفتاح تشكيل الروح الذي أمسكه تشو فنغ في يده ، شعروا بالصدمة جميعًا . ولا سيما سيد طائفة الصعود ، باي روشين ، والدة باي روشين ؛ تم عرض كمية لا حصر لها من الدهشة على وجوههم . كان الأمر كما لو أنهم أدركوا مفتاح تشكيل الروح .
“مدير المدرسة سيكونغ ، الصديق الصغير تشو فنغ ، تعالوا معي.” فجأة ، صعد سيد طائفة الصعود إلى السماء . تبعته باي روشين ووالدتها أيضًا .
“اللورد مدير المدرسة ، مدير الطائفة ، هذا ما إكتشفته في الطابق العاشر . أعتقد أنه ينبغي أن يكون هذا تذكارًا تركه أجدادنا وراءهم.” كان تشو فنغ يحمل مفتاح تشكيل الروح بينما يمشي للأمام .
كان السبب في ذلك بسيطًا جدًا. حتى لو كان هذا الشخص هو الصديق المقرب لبايلي شوانكونغ ، فإن مؤسس طائفة الصعود كان ، على كل حال ، صديق سلف تشو فنغ . وهكذا ، فإن تشو فنغ يمكن أن يركع أو لا يركع لدفع تحياته . أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد إختار عدم الركوع ، وذلك ببساطة لأن هذا لم يكن سلفه .
“تشو فنغ ، لقد وصلت إلى القمة؟” في هذه اللحظة ، كان وجه سيكونغ تشايشينغ ممتلئًا بالبهجة والنشوة . على الرغم من أنه كان يشك في أن هذا هو الحال ، عندما قال تشو فنغ تلك الكلمات ، كان يعادل إعلان تشاو فنغ بأنه وصل إلى القمة .
“هذا غريب حقا . لذا فإن التمثال الموجود أعلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية كان في الواقع من مؤسس طائفة الصعود؟” في هذه اللحظة ، لم تتمكن إيجي من إحتواء نفسها وتحدثت . في وقت سابق ، مثل تشو فنغ ، إعتقدت أن التمثال كان تمثال بايلي شوانكونغ .
“هذا صحيح ، هذا كل شيء”. أما بالنسبة لسيد طائفة الصعود ، فقد سلم له تشو فنغ المفتاح مباشرة . لم يحاول مدير طائفة الصعود إخفاء تعبيره ، وبالتالي لم يكن فرح وجهه أدنى من فرحة سيكونغ تشايشينغ ولو قليلا .
عندما رأى سيكونغ تشايشينغ والآخرون أن تشو فنغ إنسحب بأمان من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، قاموا جميعًا بالتنفس . بعد كل شيء ، كانت باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية هذه ليست مسألة صغيرة . على الرغم من أنه كان من السهل الدخول ، إلا أن الخروج قد لا يكون بالضرورة سهلاً للغاية .
بعد أن قال هذه الكلمات ، أصبح سيكونغ تشايشينغ أكثر حماسا . منذ أن إعترف بذلك سيد طائفة الصعود ، كان هذا يعني أن ما أعاده تشو فنغ كان بمثابة تذكار وأنه نجح حقًا .
“فيما يتعلق بذلك ، قيل إن أجداد غابة الخشب السماوي لم يسمحوا للآخرين بإنشاء صور أو تماثيل له . هذا هو السبب في أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ليس لديها تمثال للجد بايلي” وقال سيكونغ تشايشينغ .
لقد مضى عدة آلاف من السنين منذ أن أسس مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية ، بايلي شوانكونغ ، باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . في آلاف السنين هذه ، حاول عدد لا يحصى من الناس من غابة الخشب السماوي الجنوبية تسلق المعبد . ومع ذلك ، لم ينجح أي منهم .
“لقد حان الوقت للسماح للعالم بأن يعرف أن طائفة الصعود وغابات الخشب السماوي الجنوبية هي في الواقع قوى متحالفة” وقال سيد طائفة الصعود .
والآن ، فعل تشو فنغ ذلك بالفعل . حصل بنجاح على التذكار من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . كيف يمكن أن لا يكون سيكونغ تشايشينغ متحمسًا؟
“لقد حان الوقت للسماح للعالم بأن يعرف أن طائفة الصعود وغابات الخشب السماوي الجنوبية هي في الواقع قوى متحالفة” وقال سيد طائفة الصعود .
أحلام أجيال لا تحصى من غابة الخشب السماوي الجنوبية قد تحققت بالفعل في جيله . الأهم من ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يعتقد بشدة أن تشو فنغ كان الشخص الذي كان بايلي شوانكونغ ينتظره ، أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
لقد مضى عدة آلاف من السنين منذ أن أسس مؤسس غابة الخشب السماوي الجنوبية ، بايلي شوانكونغ ، باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . في آلاف السنين هذه ، حاول عدد لا يحصى من الناس من غابة الخشب السماوي الجنوبية تسلق المعبد . ومع ذلك ، لم ينجح أي منهم .
“هذا …” ومع ذلك ، في اللحظة التي غمر فيها سيكونغ تشايشينغ بفرح ، بدأ سيد طائفة الصعود في العبوس .
“فيما يتعلق بذلك ، قيل إن أجداد غابة الخشب السماوي لم يسمحوا للآخرين بإنشاء صور أو تماثيل له . هذا هو السبب في أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ليس لديها تمثال للجد بايلي” وقال سيكونغ تشايشينغ .
“سيد الطائفة تشو ، هل هناك شيء خاطئ؟” رؤية هذا ، سأل سيكونغ تشايشينغ على عجل . كان يخشى حقًا أن يكون هناك شيء خاطئ .
وهكذا ، كان يأمل من أسفل قلبه أن تكون طائفة الصعود مستعدة لمساعدتهم وحماية تشو فنغ . إذا كان الأمر كذلك ، فسيشعر براحة أكبر .
الآن ، كان على يقين من أن تشو فنغ كان أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية. ومع ذلك ، لم يستطع ضمان عدم حدوث أي شيء لتشو فنغ في جبل الخشب السماوي .
ومع ذلك ، لم يكذب تشو فنغ . بدلاً من ذلك ، أومأ رأسه وقال “لقد أصبح الصغير بالفعل سيد مفتاح تشكيل الروح هذا . هل قد يكون هناك شيء خاطئ في ذلك؟”
وهكذا ، كان يأمل من أسفل قلبه أن تكون طائفة الصعود مستعدة لمساعدتهم وحماية تشو فنغ . إذا كان الأمر كذلك ، فسيشعر براحة أكبر .
“تشو فنغ ، لقد وصلت إلى القمة؟” في هذه اللحظة ، كان وجه سيكونغ تشايشينغ ممتلئًا بالبهجة والنشوة . على الرغم من أنه كان يشك في أن هذا هو الحال ، عندما قال تشو فنغ تلك الكلمات ، كان يعادل إعلان تشاو فنغ بأنه وصل إلى القمة .
“مدير المدرسة سيكونغ ، الصديق الصغير تشو فنغ ، تعالوا معي.” فجأة ، صعد سيد طائفة الصعود إلى السماء . تبعته باي روشين ووالدتها أيضًا .
ومع ذلك ، لم يكذب تشو فنغ . بدلاً من ذلك ، أومأ رأسه وقال “لقد أصبح الصغير بالفعل سيد مفتاح تشكيل الروح هذا . هل قد يكون هناك شيء خاطئ في ذلك؟”
لم يطيروا على الفور . وبدلاً من ذلك ، وقفوا في الهواء وتطلعوا إلى تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ ؛ كانوا ينتظرونهم .
لم يطيروا على الفور . وبدلاً من ذلك ، وقفوا في الهواء وتطلعوا إلى تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ ؛ كانوا ينتظرونهم .
عند رؤية ذلك ، نظر تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ إلى بعضهما البعض ثم إرتقيا إلى السماء لإتباع الثلاثة الآخرين .
عندما رأى الجميع مفتاح تشكيل الروح الذي أمسكه تشو فنغ في يده ، شعروا بالصدمة جميعًا . ولا سيما سيد طائفة الصعود ، باي روشين ، والدة باي روشين ؛ تم عرض كمية لا حصر لها من الدهشة على وجوههم . كان الأمر كما لو أنهم أدركوا مفتاح تشكيل الروح .
على هذا المنوال ، مع قيادة سيد طائفة الصعود ، تم إحضار كلا من تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ إلى قصر قديم رائع ومجيد للغاية .
في الواقع ، فوجئ تشو فنغ أيضًا في هذه اللحظة . وهكذا ، أرسل إرسالًا صوتيًا إلى سيكونغ تشايشينغ وسأل مرة أخرى ، “الكبير سيكونغ ، كانت طائفة الصعود تمتلك تمثالًا لمؤسسها . كيف لم يسبق لي أن رأيت تمثال الكبير بايلي شوانكونغ في غابة الخشب السماوي الجنوبية خاصتنا؟”
كان هذا القصر القديم رائعًا حقًا . ليس فقط أنه إمتلك سطحًا خارجيًا كبيرًا ، بل كانت هناك أيضًا طبقات متعددة من التشكيلات الروحية ، بل إمتلكت أيضًا شيوخ الإدارة كحراس . من لمحة واحدة ، يمكن أن يقولوا أن هذه كانت منطقة محظورة في طائفة الصعود .
بعد أن قال هذه الكلمات ، أصبح سيكونغ تشايشينغ أكثر حماسا . منذ أن إعترف بذلك سيد طائفة الصعود ، كان هذا يعني أن ما أعاده تشو فنغ كان بمثابة تذكار وأنه نجح حقًا .
قام سيد طائفة الصعود بإحضار تشو فنغ والآخرين إلى القصر القديم .
في هذه اللحظة ، وقف سيد طائفة الصعود ، الذي أظهر إحتراماً كبيراً له من خلال الركوع والسجود ، في الخلف وطلب من تشو فنغ” الصديق الصغير تشو فنغ ، لقد تم الإعتراف بك بصفتك سيد مفتاح تشكيل الروح هذا ، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك ، كانت النظرة التي نظر بها إلى تشو فنغ رسمية للغاية . تسببت هذه النظرة في شعور تشو فنغ بعدم الإرتياح إلى حد ما .
بعد دخول القصر القديم ، إكتشف تشو فنغ أن الجزء الداخلي للقصر كان مهددًا للغاية . ومع ذلك ، فإن أكثر ما لفت إنتباه تشو فنغ هو التمثال الهائل داخل القصر .
أحلام أجيال لا تحصى من غابة الخشب السماوي الجنوبية قد تحققت بالفعل في جيله . الأهم من ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يعتقد بشدة أن تشو فنغ كان الشخص الذي كان بايلي شوانكونغ ينتظره ، أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
كان التمثال بالقرب من مائة متر ، وبدا رائعا للغاية . ومع ذلك ، فإن أكثر ما صدم تشو فنغ هو أن مظهر التمثال كان بالضبط نفس التمثال الذي رآه في الجزء العلوي من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“هذا …” ومع ذلك ، في اللحظة التي غمر فيها سيكونغ تشايشينغ بفرح ، بدأ سيد طائفة الصعود في العبوس .
“هذا هو …” رؤية هذا التمثال ، ظهر شك في عيون تشو فنغ .
“سيد الطائفة تشو ، تقصد؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكا .
لم يكن هذا القصر القديم رائعًا فحسب ، بل بدا أيضًا أنه تم بناؤه منذ فترة طويلة جدًا . يمكن للمرء أن يقول أنه مكان مقدس لطائفة الصعود . ومع ذلك ، لماذا وضعوا تمثالًا لسلف غابة الخشب السماوي الجنوبية في وسط هذا المكان المقدس؟
كان هذا القصر القديم رائعًا حقًا . ليس فقط أنه إمتلك سطحًا خارجيًا كبيرًا ، بل كانت هناك أيضًا طبقات متعددة من التشكيلات الروحية ، بل إمتلكت أيضًا شيوخ الإدارة كحراس . من لمحة واحدة ، يمكن أن يقولوا أن هذه كانت منطقة محظورة في طائفة الصعود .
“الصغير تشهو تشيشيان يولي إحترامًا لأسلافه”. في اللحظة التي كان يشك فيها ، راكع مسؤول طائفة الصعود فجأة على الأرض وأمسك بالنحت .
بعد دخول القصر القديم ، إكتشف تشو فنغ أن الجزء الداخلي للقصر كان مهددًا للغاية . ومع ذلك ، فإن أكثر ما لفت إنتباه تشو فنغ هو التمثال الهائل داخل القصر .
“الصغير سيكونغ تشايشينغ يولي إحتراما للكبير أويانغ”. وفي الوقت نفسه ، ركع سيكونغ تشايشينغ في الواقع أيضا على الأرض وأبدى إحتراما كبيرا للنحت .
كان التمثال بالقرب من مائة متر ، وبدا رائعا للغاية . ومع ذلك ، فإن أكثر ما صدم تشو فنغ هو أن مظهر التمثال كان بالضبط نفس التمثال الذي رآه في الجزء العلوي من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“الكبير سيكونغ ، هذا هو؟” رؤية هذا ، بدا أن تشو فنغ قد أدرك شيئا . وبالتالي ، سأل سيكونغ تشايشينغ من خلال نقل الصوت .
“هذا هو السبب وراء ذلك.” أومأ تشو فنغ رأسه . لم يكلف نفسه عناء التفكير في الأمر . بعد كل شيء ، كان بعض الناس غريبين في البداية ، وكان هناك بالفعل أشخاص لم يكنوا مغرمين بإظهار مظاهرهم بشكل عرضي للأشخاص الآخرين .
“هذا هو مؤسس طائفة الصعود ، الصديق المقرب لسلف غابة الخشب السماوي الجنوبية . وبناءً على ذلك ، ينبغي لنا أن نركع لندفع باحترامنا .
“سيد الطائفة تشو ، تقصد؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكا .
“الصغير تشو فنغ يعرب عن إحترامه للكبير أويانغ”. سماعًا لهذه الكلمات ، ألقى تشو فنغ قبضته باحترام على هذا التمثال . ومع ذلك ، فإنه لم يدفع إحترامه بشدة مع الركوع .
تمامًا هكذا ، بعد فترة طويلة ، حول سيد طائفة الصعود نظرته إلى سيكونغ تشايشينغ وقال : “مدير المدرسة سيكونغ ، لقد مرت سنوات عديدة ، مات الكثير من كبار السن ؛ أعتقد أنه حان الوقت لأسمح للعالم بمعرفة هذا”.
كان السبب في ذلك بسيطًا جدًا. حتى لو كان هذا الشخص هو الصديق المقرب لبايلي شوانكونغ ، فإن مؤسس طائفة الصعود كان ، على كل حال ، صديق سلف تشو فنغ . وهكذا ، فإن تشو فنغ يمكن أن يركع أو لا يركع لدفع تحياته . أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد إختار عدم الركوع ، وذلك ببساطة لأن هذا لم يكن سلفه .
بعد أن قال هذه الكلمات ، أصبح سيكونغ تشايشينغ أكثر حماسا . منذ أن إعترف بذلك سيد طائفة الصعود ، كان هذا يعني أن ما أعاده تشو فنغ كان بمثابة تذكار وأنه نجح حقًا .
“هذا غريب حقا . لذا فإن التمثال الموجود أعلى باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية كان في الواقع من مؤسس طائفة الصعود؟” في هذه اللحظة ، لم تتمكن إيجي من إحتواء نفسها وتحدثت . في وقت سابق ، مثل تشو فنغ ، إعتقدت أن التمثال كان تمثال بايلي شوانكونغ .
“هذا هو؟”
في الواقع ، فوجئ تشو فنغ أيضًا في هذه اللحظة . وهكذا ، أرسل إرسالًا صوتيًا إلى سيكونغ تشايشينغ وسأل مرة أخرى ، “الكبير سيكونغ ، كانت طائفة الصعود تمتلك تمثالًا لمؤسسها . كيف لم يسبق لي أن رأيت تمثال الكبير بايلي شوانكونغ في غابة الخشب السماوي الجنوبية خاصتنا؟”
أحلام أجيال لا تحصى من غابة الخشب السماوي الجنوبية قد تحققت بالفعل في جيله . الأهم من ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يعتقد بشدة أن تشو فنغ كان الشخص الذي كان بايلي شوانكونغ ينتظره ، أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“فيما يتعلق بذلك ، قيل إن أجداد غابة الخشب السماوي لم يسمحوا للآخرين بإنشاء صور أو تماثيل له . هذا هو السبب في أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ليس لديها تمثال للجد بايلي” وقال سيكونغ تشايشينغ .
أحلام أجيال لا تحصى من غابة الخشب السماوي الجنوبية قد تحققت بالفعل في جيله . الأهم من ذلك ، في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ يعتقد بشدة أن تشو فنغ كان الشخص الذي كان بايلي شوانكونغ ينتظره ، أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“هذا هو السبب وراء ذلك.” أومأ تشو فنغ رأسه . لم يكلف نفسه عناء التفكير في الأمر . بعد كل شيء ، كان بعض الناس غريبين في البداية ، وكان هناك بالفعل أشخاص لم يكنوا مغرمين بإظهار مظاهرهم بشكل عرضي للأشخاص الآخرين .
“تشو فنغ ، لقد وصلت إلى القمة؟” في هذه اللحظة ، كان وجه سيكونغ تشايشينغ ممتلئًا بالبهجة والنشوة . على الرغم من أنه كان يشك في أن هذا هو الحال ، عندما قال تشو فنغ تلك الكلمات ، كان يعادل إعلان تشاو فنغ بأنه وصل إلى القمة .
في هذه اللحظة ، وقف سيد طائفة الصعود ، الذي أظهر إحتراماً كبيراً له من خلال الركوع والسجود ، في الخلف وطلب من تشو فنغ” الصديق الصغير تشو فنغ ، لقد تم الإعتراف بك بصفتك سيد مفتاح تشكيل الروح هذا ، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك ، كانت النظرة التي نظر بها إلى تشو فنغ رسمية للغاية . تسببت هذه النظرة في شعور تشو فنغ بعدم الإرتياح إلى حد ما .
عندما رأى سيكونغ تشايشينغ والآخرون أن تشو فنغ إنسحب بأمان من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية ، قاموا جميعًا بالتنفس . بعد كل شيء ، كانت باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية هذه ليست مسألة صغيرة . على الرغم من أنه كان من السهل الدخول ، إلا أن الخروج قد لا يكون بالضرورة سهلاً للغاية .
ومع ذلك ، لم يكذب تشو فنغ . بدلاً من ذلك ، أومأ رأسه وقال “لقد أصبح الصغير بالفعل سيد مفتاح تشكيل الروح هذا . هل قد يكون هناك شيء خاطئ في ذلك؟”
“سيد الطائفة تشو ، تقصد؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكا .
“مذهل ، حقا مدهش للغاية . لقد كنت قادرًا بالفعل على أن يُعترف بك من قبل مفتاح تشكيل الروح هذا على أنك سيده.” سماعًا لهذه الكلمات ، بدا سيد طائفة الصعود وكأنه قد تم رفع الوزن عنه . أثناء تفقد تشو فنغ ، أومأ برأسه وأشاد به . بدا أن حالته عاطفية بعض الشيء .
الآن ، كان على يقين من أن تشو فنغ كان أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية. ومع ذلك ، لم يستطع ضمان عدم حدوث أي شيء لتشو فنغ في جبل الخشب السماوي .
بينما كان هذا يحدث ، تحولت النظرة التي نظرت بها باي روشين إلى تشو فنغ إلى صدمة . أما بالنسبة إلى والدة باي روشين ، فإن نظرتها كانت أكثر تعقيدًا .
لم يطيروا على الفور . وبدلاً من ذلك ، وقفوا في الهواء وتطلعوا إلى تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ ؛ كانوا ينتظرونهم .
تمامًا هكذا ، بعد فترة طويلة ، حول سيد طائفة الصعود نظرته إلى سيكونغ تشايشينغ وقال : “مدير المدرسة سيكونغ ، لقد مرت سنوات عديدة ، مات الكثير من كبار السن ؛ أعتقد أنه حان الوقت لأسمح للعالم بمعرفة هذا”.
“الصغير تشو فنغ يعرب عن إحترامه للكبير أويانغ”. سماعًا لهذه الكلمات ، ألقى تشو فنغ قبضته باحترام على هذا التمثال . ومع ذلك ، فإنه لم يدفع إحترامه بشدة مع الركوع .
“سيد الطائفة تشو ، تقصد؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكا .
بينما كان هذا يحدث ، تحولت النظرة التي نظرت بها باي روشين إلى تشو فنغ إلى صدمة . أما بالنسبة إلى والدة باي روشين ، فإن نظرتها كانت أكثر تعقيدًا .
“لقد حان الوقت للسماح للعالم بأن يعرف أن طائفة الصعود وغابات الخشب السماوي الجنوبية هي في الواقع قوى متحالفة” وقال سيد طائفة الصعود .
خرج تشو فنغ من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . عندما خرج من البوابات ، إكتشف أن مدير طائفة الصعود و سيكونغ تشايشينغ و باي روشين و والدة باي روشين ما زالوا جميعهم بالخارج .
ترجمة : إبراهيم
“فيما يتعلق بذلك ، قيل إن أجداد غابة الخشب السماوي لم يسمحوا للآخرين بإنشاء صور أو تماثيل له . هذا هو السبب في أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا ليس لديها تمثال للجد بايلي” وقال سيكونغ تشايشينغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
