خطة تشو فنغ
إبتسم الرجل المسن على نطاق واسع حتى توسع فمه .
على الرغم من أن تشو فنغ فهم منطق ‘إذا كنت ترغب في القيام بشيء ما ، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بنفسك’ ، و تمتع بنزاهة أخلاقية قوية و لم يستمتع أن يطلب المساعدة من الآخرين ، إلا أنه كان على إستعداد للتخلي عن عنقه و إتخاذ إختصار من أجل والده .
بعد أن إبتسم لفترة طويلة ، وقف أخيرًا و وصل إلى مدخل قاعة القصر . مع موجة خفيفة من كمه ، فتحت أبواب قاعة القصر .
“الأوغاد!” سماع هذه الكلمات ، غضب المدير المسن على الفور . و أشار إلى ما تشيانغ و صاح . “في الوقت الحالي ، ظهر طفل فخور من داخل الطريق السماوي . قوة معركة هذا الطفل قوية حقًا . إذا كنا نرعاه بعناية ، فإنه سيحقق الشرف لغابة الخشب السماوى الجنوبية بعد إرساله إلى جبل الخشب السماوى . و مع ذلك ، فقد تركت مجموعة من القمامة بالفعل المكان الذي كان من المفترض أن تحرسه ، مما تسبب لنا في ضياع الفرصة لدخول ذلك الطفل غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا.”
عند رؤية الرجل المسن ، إنحنى له كل الناس الذين وقفوا خارج القصر . بأصوات عالية ، صرخوا . “نحن نولي إحترامنا للورد مدير المدرسة.”
“ما تشيانغ ، لقد عدت بالفعل”. عند رؤية هذا الرجل المسن ، فإن تعبير المدير المسن قد تغير أيضًا بشكل كبير . ظهر عدم الإرتياح على وجهه .
“هاهاها ، السماوات تبارك غابة الخشب السماوى الجنوبية”. ضحك الرجل المسن بحرارة .
في مواجهة نظرات كل الحاضرين ، تشدد تعبير هذا الرجل المسن على الفور .
“اللورد مدير المدرسة ، ماذا حدث لك لكي تكون سعيدًا؟” شعرَ كبار السن بالإرتباك بسبب أفعاله . و مع ذلك ، فقد عرفوا أن شيئًا ممتعًا قد حدث . هكذا سألوا بابتسامة على وجوههم .
“اللورد مدير المدرسة ، سامحنا . اللورد مدير المدرسة ، يرجى مسامحتنا . ليس الأمر أننا كنا نحاول مغادرة المكان الذي كان من المفترض أن نحميه ، بل كان الطريق السماوي لهذا العام غريبًا حقًا . ظل مفتوح حتى بعد عدة أيام . علاوة على ذلك ، لم يظهر منه شخص واحد في تلك الفترة الطويلة من الزمن . إعتقد هذا المرؤس حقًا أن هناك مشكلة حدثت في الطريق السماوي و أنه لن يخرج أي شخص آخر . من أجل عدم إضاعة الوقت ، إنتهى هذا المرؤوس بقرار إعادة الجميع” .
“الجميع ، أطرح عليكم سؤالاً أولاً . لأي سبب تقوم غابة الخشب السماوى الجنوبية التابعة لنا هنا بقبول التلاميذ على نطاق واسع؟” و سأل الرجل المسن الذي خاطبه مختلف الناس باعتباره المدير ، بدلاً من الإجابة ، سؤالاً .
عند رؤية الرجل المسن ، إنحنى له كل الناس الذين وقفوا خارج القصر . بأصوات عالية ، صرخوا . “نحن نولي إحترامنا للورد مدير المدرسة.”
“اللورد مدير المدرسة ، السبب في أن غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا متمركزة هنا و تقبل التلاميذ على نطاق واسع هو إختيار المواهب عالية الجودة حتى نتمكن من إرسالهم إلى جبل الخشب السماوى”. أجاب العديد من كبار السن في الجوقة .
“على الرغم من أننا وجدنا صعوبة في القبول ، و لكن عند التفكير في الأمر ، من المنطقي أيضًا أن يضحكوا على غابة الخشب السماوى الجنوبية . بعد كل شيء ، فقد أرسل الثلاثة بالفعل مواهب من الدرجة الأولى إلى جبل الخشب السماوى و يمتلكون المؤهلات اللازمة للضحك علينا” .
“غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا تمتلك الآن ما مجموعه مائة مليون ألف و ثلاثمائة و ستة عشر شيوخ و تلاميذ . أما بالنسبة للأفراد الموهوبين ، فقد قمنا برعاية عدد غير قليل منهم . و مع ذلك ، بالنسبة إلى أفضل المواهب ، ما زلنا غير قادرين على إيجاد واحدة . هذا تسبب في جعل غابات الخشب السماوى الجنوبية لدينا لتكون محل سخرية من قبل الغابات الثلاثة الأخرى.” قال مدير المدرسة بطريقة عاجزة قليلاً .
“الجميع ، أطرح عليكم سؤالاً أولاً . لأي سبب تقوم غابة الخشب السماوى الجنوبية التابعة لنا هنا بقبول التلاميذ على نطاق واسع؟” و سأل الرجل المسن الذي خاطبه مختلف الناس باعتباره المدير ، بدلاً من الإجابة ، سؤالاً .
سماع ما قاله المدير المسن ، كل الناس الحاضرين خفضوا رؤوسهم في صمت . ظهر إحساس بالعار على وجوههم المسنة .
“موهبة من الدرجة الأولى”. عند سماع الكلمات التي يتحدث بها المدير المسن ، أصبح مختلف الناس في حيرة من أمرهم . لقد ألقوا جميعهم نظرة على رجل مسن بينهم .
“على الرغم من أننا وجدنا صعوبة في القبول ، و لكن عند التفكير في الأمر ، من المنطقي أيضًا أن يضحكوا على غابة الخشب السماوى الجنوبية . بعد كل شيء ، فقد أرسل الثلاثة بالفعل مواهب من الدرجة الأولى إلى جبل الخشب السماوى و يمتلكون المؤهلات اللازمة للضحك علينا” .
“و مع ذلك ، و الآن ، فإن الأيام التي يضحكون فيها علينا ستنتهي قريبًا.” فجأة ، بدأ المدير المسن مرة أخرى في الإبتسام .
رغب تشو فنغ في الذهاب إلى غابة خيزران الأوراق الساقطة للبحث عن شخص يحمل إسم هونغ تشيانغ .
“اللورد مدير المدرسة ، ماذا تقصد بهذه الكلمات؟” سماع تلك الكلمات ، بدأت عيون الناس المختلفة تتألق . كان البريق الساطع ينبعث من وجوههم الداكنة و القاتمة .
“و مع ذلك ، فإن السماوات لم تخيب أملنا . اليوم ، بعد فترة طويلة من الإنتظار ، وجدت أخيرًا موهبة من الدرجة الأولى “. و قال المدير المسن بطريقة سعيدة للغاية .
“في الماضي ، كان كبار السن في غابة الخشب السماوى الجنوبية قد جمعوا قوتهم و خلقوا تشكيلًا خارج مخرج الطريق السماوي . لقد فعلوا كل ذلك على أمل الحصول على يوم من الحصاد من منطقة البحر الجنوبي ، ذلك المكان الذي لا ينتمي إلى أرض القتال المقدسة خاصتنا .”
“موهبة من الدرجة الأولى”. عند سماع الكلمات التي يتحدث بها المدير المسن ، أصبح مختلف الناس في حيرة من أمرهم . لقد ألقوا جميعهم نظرة على رجل مسن بينهم .
“بعد كل هذه السنوات ، تمكنت غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا بالفعل من تدريب عدد كبير من التلاميذ من هذا الطريق السماوي . و مع ذلك ، لا يمكن إعتبار أي واحد منهم من أفضل المواهب ” .
“بعد كل هذه السنوات ، تمكنت غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا بالفعل من تدريب عدد كبير من التلاميذ من هذا الطريق السماوي . و مع ذلك ، لا يمكن إعتبار أي واحد منهم من أفضل المواهب ” .
“و مع ذلك ، فإن السماوات لم تخيب أملنا . اليوم ، بعد فترة طويلة من الإنتظار ، وجدت أخيرًا موهبة من الدرجة الأولى “. و قال المدير المسن بطريقة سعيدة للغاية .
“اللورد مدير المدرسة ، السبب في أن غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا متمركزة هنا و تقبل التلاميذ على نطاق واسع هو إختيار المواهب عالية الجودة حتى نتمكن من إرسالهم إلى جبل الخشب السماوى”. أجاب العديد من كبار السن في الجوقة .
“موهبة من الدرجة الأولى”. عند سماع الكلمات التي يتحدث بها المدير المسن ، أصبح مختلف الناس في حيرة من أمرهم . لقد ألقوا جميعهم نظرة على رجل مسن بينهم .
“و مع ذلك ، و الآن ، فإن الأيام التي يضحكون فيها علينا ستنتهي قريبًا.” فجأة ، بدأ المدير المسن مرة أخرى في الإبتسام .
في مواجهة نظرات كل الحاضرين ، تشدد تعبير هذا الرجل المسن على الفور .
إبتسم الرجل المسن على نطاق واسع حتى توسع فمه .
“ما تشيانغ ، لقد عدت بالفعل”. عند رؤية هذا الرجل المسن ، فإن تعبير المدير المسن قد تغير أيضًا بشكل كبير . ظهر عدم الإرتياح على وجهه .
“هاهاها ، السماوات تبارك غابة الخشب السماوى الجنوبية”. ضحك الرجل المسن بحرارة .
“تقديم التقارير إلى اللورد مدير المدرسة ، هذا المرؤوس قد عاد بالفعل لعدة أيام الآن . لقد رتبت بالفعل للأشخاص الذين إجتازوا الإختيار من الطريق السماوي .” بينما كان يرتجف خوفا ، أجاب ذلك الشخص بأسم ما تشيانغ .
“الأوغاد!” سماع هذه الكلمات ، غضب المدير المسن على الفور . و أشار إلى ما تشيانغ و صاح . “في الوقت الحالي ، ظهر طفل فخور من داخل الطريق السماوي . قوة معركة هذا الطفل قوية حقًا . إذا كنا نرعاه بعناية ، فإنه سيحقق الشرف لغابة الخشب السماوى الجنوبية بعد إرساله إلى جبل الخشب السماوى . و مع ذلك ، فقد تركت مجموعة من القمامة بالفعل المكان الذي كان من المفترض أن تحرسه ، مما تسبب لنا في ضياع الفرصة لدخول ذلك الطفل غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا.”
“هل هناك أي شخص آخر موجود عند مخرج الطريق السماوي؟” سأل المدير المسن بعصبية .
“الجميع ، أطرح عليكم سؤالاً أولاً . لأي سبب تقوم غابة الخشب السماوى الجنوبية التابعة لنا هنا بقبول التلاميذ على نطاق واسع؟” و سأل الرجل المسن الذي خاطبه مختلف الناس باعتباره المدير ، بدلاً من الإجابة ، سؤالاً .
“هذا … ، إبلاغ اللورد مدير المدرسة ، نظرًا لحقيقة أنه لم يظهر أحد عند مخرج الطريق السماوي لعدة أيام ، شعر هذا المرؤوس أن الطريق السماوي واجه مشكلة بالتأكيد و لن يظهر أحد آخر . و هكذا ، توقف هذا المرؤوس عن البقاء هناك و قاد الجميع للعودة مرة أخرى .” و بدا أن ما تشيانغ كان أكثر قلقًا .
و مع ذلك ، فقط من خلال الحكم على الأشياء التي حدثت بعد ذلك – كيف تمكن هونغ تشيانغ من ترك وعيه في التشكيل لفترة طويلة و كان قادرًا على التحدث معه من مسافة بعيدة – قرر تشو فنغ أن هونغ تشيانغ كان بالتأكيد شخصية غير عادية . لم يكن لدى تشو فنغ آمالا باهظة بأن يساعده هونغ تشيانغ ، كل ما كان يتمناه هو أن يقدم له هونغ تشيانغ بعض النقاط .
“الأوغاد!” سماع هذه الكلمات ، غضب المدير المسن على الفور . و أشار إلى ما تشيانغ و صاح . “في الوقت الحالي ، ظهر طفل فخور من داخل الطريق السماوي . قوة معركة هذا الطفل قوية حقًا . إذا كنا نرعاه بعناية ، فإنه سيحقق الشرف لغابة الخشب السماوى الجنوبية بعد إرساله إلى جبل الخشب السماوى . و مع ذلك ، فقد تركت مجموعة من القمامة بالفعل المكان الذي كان من المفترض أن تحرسه ، مما تسبب لنا في ضياع الفرصة لدخول ذلك الطفل غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا.”
في الواقع ، كان لدى تشو فنغ بالفعل خطة قبل أن يدخل أرض القتال المقدسة .
“اللورد مدير المدرسة ، سامحنا . اللورد مدير المدرسة ، يرجى مسامحتنا . ليس الأمر أننا كنا نحاول مغادرة المكان الذي كان من المفترض أن نحميه ، بل كان الطريق السماوي لهذا العام غريبًا حقًا . ظل مفتوح حتى بعد عدة أيام . علاوة على ذلك ، لم يظهر منه شخص واحد في تلك الفترة الطويلة من الزمن . إعتقد هذا المرؤس حقًا أن هناك مشكلة حدثت في الطريق السماوي و أنه لن يخرج أي شخص آخر . من أجل عدم إضاعة الوقت ، إنتهى هذا المرؤوس بقرار إعادة الجميع” .
“اللورد مدير المدرسة ، سامحنا . اللورد مدير المدرسة ، يرجى مسامحتنا . ليس الأمر أننا كنا نحاول مغادرة المكان الذي كان من المفترض أن نحميه ، بل كان الطريق السماوي لهذا العام غريبًا حقًا . ظل مفتوح حتى بعد عدة أيام . علاوة على ذلك ، لم يظهر منه شخص واحد في تلك الفترة الطويلة من الزمن . إعتقد هذا المرؤس حقًا أن هناك مشكلة حدثت في الطريق السماوي و أنه لن يخرج أي شخص آخر . من أجل عدم إضاعة الوقت ، إنتهى هذا المرؤوس بقرار إعادة الجميع” .
في هذه اللحظة ، عرف ما تشيانغ و الآخرون خطأهم . في الوقت نفسه ، أصبحوا مذعورين و ركعوا على عجل على الأرض ، و إعترفوا بأخطائهم و تسولوا من أجل المغفرة .
في هذه اللحظة ، عرف ما تشيانغ و الآخرون خطأهم . في الوقت نفسه ، أصبحوا مذعورين و ركعوا على عجل على الأرض ، و إعترفوا بأخطائهم و تسولوا من أجل المغفرة .
“الوغد! حقا وغد! “غضب المدير لدرجة أنه بدأ يرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين . و مع ذلك ، لم يفعل أي شيء لما تشيانغ و الأخرين . بدلاً من ذلك ، رفع إصبعه و توجه في الهواء . في النهاية ، رسم صورة .
مع تجربة تشو فنغ ، إذا كان سيظهر فجأة بينما كان هذا النوع من الناس يستمتع بفرحة بالذبح ، فمن المرجح أن يثير غضبهم .
بعد الإنتهاء من الصورة ، بدأت السقوط على التوالي و هبطت في أيدي جميع الحاضرين .
فقد وصل لتوه إلى هذا الموقع و لم يريد أن يخلق مشاكل لا لزوم لها لنفسه . كما يقول المثل ، إذا كان الآخر لا يستأسد عليك ، ليست هناك حاجة إلى البلطجة عليهم . و هكذا ، تخلى تشو فنغ عن الإستفسار من هؤلاء الأشخاص و إستمر في إتجاه المدينة المطرزة الفاتنة .
“إبحثوا عن هذا الرجل لي في غضون عشرة أيام و أدعوه إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية . خلاف ذلك ، لا تلومني على عدم كبح جماح نفسي.” ثم إرتقى في السماء و توجه نحو مكان بعيد .
“الأوغاد!” سماع هذه الكلمات ، غضب المدير المسن على الفور . و أشار إلى ما تشيانغ و صاح . “في الوقت الحالي ، ظهر طفل فخور من داخل الطريق السماوي . قوة معركة هذا الطفل قوية حقًا . إذا كنا نرعاه بعناية ، فإنه سيحقق الشرف لغابة الخشب السماوى الجنوبية بعد إرساله إلى جبل الخشب السماوى . و مع ذلك ، فقد تركت مجموعة من القمامة بالفعل المكان الذي كان من المفترض أن تحرسه ، مما تسبب لنا في ضياع الفرصة لدخول ذلك الطفل غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا.”
و في هذه اللحظة ، كان مختلف الناس الذين بقوا مذهولين قليلاً . بعد ذلك ، ألقوا جميعهم نظرة على الصورة التي أعطاها لهم المدير المسن . أما بالنسبة للشخص الموجود على الصورة ، فكان من الطبيعي تشو فنغ .
فقد وصل لتوه إلى هذا الموقع و لم يريد أن يخلق مشاكل لا لزوم لها لنفسه . كما يقول المثل ، إذا كان الآخر لا يستأسد عليك ، ليست هناك حاجة إلى البلطجة عليهم . و هكذا ، تخلى تشو فنغ عن الإستفسار من هؤلاء الأشخاص و إستمر في إتجاه المدينة المطرزة الفاتنة .
لم يعرف تشو فنغ أي شيء عن الأمور التي حدثت في غابة الخشب السماوى الجنوبية . بدلاً من ذلك ، كان مسافرًا باتجاه ما يسمى المدينة المطرزة الفاتنة .
على الرغم من أن تشو فنغ فهم منطق ‘إذا كنت ترغب في القيام بشيء ما ، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بنفسك’ ، و تمتع بنزاهة أخلاقية قوية و لم يستمتع أن يطلب المساعدة من الآخرين ، إلا أنه كان على إستعداد للتخلي عن عنقه و إتخاذ إختصار من أجل والده .
في رحلته ، كان تشو فنغ قد سافر ذات مرة عبر سلسلة جبال شاسعة . كانت تلك السلسلة الجبلية عميقة للغاية و تمتلك العديد من الوحوش الوحشية . علاوة على ذلك ، كانت هناك مجموعة من الناس تجمعوا هناك ؛ كانوا يقومون بالصيد داخل سلسلة الجبال .
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تشو فنغ معرفتها . على سبيل المثال ، تم طرد والده من أسرهم . في هذه الحالة ، ماذا عن والدته؟ هل كانت هي نفس والده الذي يعاني في هذا القبر؟ أم يمكن أن تكون تعانى في عائلتها؟ ما الذى حدث بالضبط في ذلك الوقت؟
يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص قد نشأوا من مكان نفوذ في السلطة . أيضا ، كانت أساليب قتلهم شرسة للغاية . لم يكن مجرد صيد للوحوش الوحشية ، بل كان مجزرة سادية .
“اللورد مدير المدرسة ، ماذا تقصد بهذه الكلمات؟” سماع تلك الكلمات ، بدأت عيون الناس المختلفة تتألق . كان البريق الساطع ينبعث من وجوههم الداكنة و القاتمة .
في الأصل ، خطط تشو فنغ للإستفسار عن بعض الأمور . و مع ذلك ، لم يستطع تشو فنغ تحديد ما إذا كانت الأشياء التي أراد الإستفسار عنها ستكون أشياء يعرفها هؤلاء الأشخاص. علاوة على ذلك ، شعر تشو فنغ أن خصائص هذه المجموعة من الناس صعبة و مريبة .
“ما تشيانغ ، لقد عدت بالفعل”. عند رؤية هذا الرجل المسن ، فإن تعبير المدير المسن قد تغير أيضًا بشكل كبير . ظهر عدم الإرتياح على وجهه .
مع تجربة تشو فنغ ، إذا كان سيظهر فجأة بينما كان هذا النوع من الناس يستمتع بفرحة بالذبح ، فمن المرجح أن يثير غضبهم .
“اللورد مدير المدرسة ، السبب في أن غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا متمركزة هنا و تقبل التلاميذ على نطاق واسع هو إختيار المواهب عالية الجودة حتى نتمكن من إرسالهم إلى جبل الخشب السماوى”. أجاب العديد من كبار السن في الجوقة .
على الرغم من أن قوة هذه المجموعة من الناس كانت مماثلة فقط للنمل لتشو فنغ .
بعد أن إبتسم لفترة طويلة ، وقف أخيرًا و وصل إلى مدخل قاعة القصر . مع موجة خفيفة من كمه ، فتحت أبواب قاعة القصر .
فقد وصل لتوه إلى هذا الموقع و لم يريد أن يخلق مشاكل لا لزوم لها لنفسه . كما يقول المثل ، إذا كان الآخر لا يستأسد عليك ، ليست هناك حاجة إلى البلطجة عليهم . و هكذا ، تخلى تشو فنغ عن الإستفسار من هؤلاء الأشخاص و إستمر في إتجاه المدينة المطرزة الفاتنة .
و في هذه اللحظة ، كان مختلف الناس الذين بقوا مذهولين قليلاً . بعد ذلك ، ألقوا جميعهم نظرة على الصورة التي أعطاها لهم المدير المسن . أما بالنسبة للشخص الموجود على الصورة ، فكان من الطبيعي تشو فنغ .
لحسن الحظ ، إكتشف تشو فنغ المدينة المطرزة الفاتنة بعد فترة قصيرة من السفر .
“هل هناك أي شخص آخر موجود عند مخرج الطريق السماوي؟” سأل المدير المسن بعصبية .
بعد وصوله إليها ، سارع تشو فنغ على نحو سريع نحو بنك منزل عائلة تشاو . ذلك لأنه كان لديه بضعة أسئلة كان حريصًا حقًا على الحصول على إجابات عليها .
لم يعرف تشو فنغ أي شيء عن الأمور التي حدثت في غابة الخشب السماوى الجنوبية . بدلاً من ذلك ، كان مسافرًا باتجاه ما يسمى المدينة المطرزة الفاتنة .
في الواقع ، كان لدى تشو فنغ بالفعل خطة قبل أن يدخل أرض القتال المقدسة .
تدقيق : إبراهيم
رغب تشو فنغ في الذهاب إلى غابة خيزران الأوراق الساقطة للبحث عن شخص يحمل إسم هونغ تشيانغ .
لم يعرف تشو فنغ أي شيء عن الأمور التي حدثت في غابة الخشب السماوى الجنوبية . بدلاً من ذلك ، كان مسافرًا باتجاه ما يسمى المدينة المطرزة الفاتنة .
كان ذلك لأنه عندما إستولى تشو فنغ على كريستال عنقاء الثلج في منطقة البحر الشرقي ، واجه الوعي الذي خلفه هونغ تشيانغ . بدا أن هونغ تشيانغ كان ممتنًا جدًا لتشو فنغ و أخبر تشو فنغ أنه كان موجودًا في أرض القتال المقدسة . علاوة على ذلك ، إذا جاء تشو فنغ إلى أرض القتال المقدسة في المستقبل ، فبإمكانه الذهاب إلى غابة خيزران الأوراق الساقطة للعثور عليه .
في رحلته ، كان تشو فنغ قد سافر ذات مرة عبر سلسلة جبال شاسعة . كانت تلك السلسلة الجبلية عميقة للغاية و تمتلك العديد من الوحوش الوحشية . علاوة على ذلك ، كانت هناك مجموعة من الناس تجمعوا هناك ؛ كانوا يقومون بالصيد داخل سلسلة الجبال .
و مع ذلك ، فقط من خلال الحكم على الأشياء التي حدثت بعد ذلك – كيف تمكن هونغ تشيانغ من ترك وعيه في التشكيل لفترة طويلة و كان قادرًا على التحدث معه من مسافة بعيدة – قرر تشو فنغ أن هونغ تشيانغ كان بالتأكيد شخصية غير عادية . لم يكن لدى تشو فنغ آمالا باهظة بأن يساعده هونغ تشيانغ ، كل ما كان يتمناه هو أن يقدم له هونغ تشيانغ بعض النقاط .
رغب تشو فنغ في الذهاب إلى غابة خيزران الأوراق الساقطة للبحث عن شخص يحمل إسم هونغ تشيانغ .
بعد كل شيء ، بعد رؤية القرد القديم ، و رؤية تشو كونغ تونغ و تعلم القليل عن والده في الطريق السماوي ، أصبح تشو فنغ أكثر شغفًا لأن يصبح أقوى . و هكذا ، كان تشو فنغ قد خطط بالفعل لطلب مساعدة هونغ تشيانغ .
في الواقع ، كان لدى تشو فنغ بالفعل خطة قبل أن يدخل أرض القتال المقدسة .
على الرغم من أن تشو فنغ فهم منطق ‘إذا كنت ترغب في القيام بشيء ما ، فمن الأفضل أن تفعل ذلك بنفسك’ ، و تمتع بنزاهة أخلاقية قوية و لم يستمتع أن يطلب المساعدة من الآخرين ، إلا أنه كان على إستعداد للتخلي عن عنقه و إتخاذ إختصار من أجل والده .
تدقيق : إبراهيم
كان يرغب فقط في أن يصبح أقوى بشكل أسرع حتى يتمكن من إستعادة شرف والده و جعل هؤلاء الناس الذين داسوا على شرف والده يدفعوا الثمن .
في مواجهة نظرات كل الحاضرين ، تشدد تعبير هذا الرجل المسن على الفور .
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد تشو فنغ معرفتها . على سبيل المثال ، تم طرد والده من أسرهم . في هذه الحالة ، ماذا عن والدته؟ هل كانت هي نفس والده الذي يعاني في هذا القبر؟ أم يمكن أن تكون تعانى في عائلتها؟ ما الذى حدث بالضبط في ذلك الوقت؟
“الوغد! حقا وغد! “غضب المدير لدرجة أنه بدأ يرتجف من الرأس إلى أخمص القدمين . و مع ذلك ، لم يفعل أي شيء لما تشيانغ و الأخرين . بدلاً من ذلك ، رفع إصبعه و توجه في الهواء . في النهاية ، رسم صورة .
كل هذه كانت أشياء أراد تشو فنغ فهمها . كان الأمر كما لو أن خنجر بلا شكل كان عالقًا في قلب تشو فنغ . قبل تسوية هذه المسألة ، كان تشو فنغ يشعر باستمرار بالألم في قلبه ، مما تسبب له أن يكون غير قادر على النوم و تناول الطعام بشكل جيد .
“اللورد مدير المدرسة ، ماذا حدث لك لكي تكون سعيدًا؟” شعرَ كبار السن بالإرتباك بسبب أفعاله . و مع ذلك ، فقد عرفوا أن شيئًا ممتعًا قد حدث . هكذا سألوا بابتسامة على وجوههم .
ترجمة : عقيل
“إبحثوا عن هذا الرجل لي في غضون عشرة أيام و أدعوه إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية . خلاف ذلك ، لا تلومني على عدم كبح جماح نفسي.” ثم إرتقى في السماء و توجه نحو مكان بعيد .
تدقيق : إبراهيم
“اللورد مدير المدرسة ، سامحنا . اللورد مدير المدرسة ، يرجى مسامحتنا . ليس الأمر أننا كنا نحاول مغادرة المكان الذي كان من المفترض أن نحميه ، بل كان الطريق السماوي لهذا العام غريبًا حقًا . ظل مفتوح حتى بعد عدة أيام . علاوة على ذلك ، لم يظهر منه شخص واحد في تلك الفترة الطويلة من الزمن . إعتقد هذا المرؤس حقًا أن هناك مشكلة حدثت في الطريق السماوي و أنه لن يخرج أي شخص آخر . من أجل عدم إضاعة الوقت ، إنتهى هذا المرؤوس بقرار إعادة الجميع” .
في هذه اللحظة ، عرف ما تشيانغ و الآخرون خطأهم . في الوقت نفسه ، أصبحوا مذعورين و ركعوا على عجل على الأرض ، و إعترفوا بأخطائهم و تسولوا من أجل المغفرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
