طلب مساعدة
الفصل 453 طلب مساعدة
سرعان ما انفصلت كاميلا عن حلمها وجعلت تيستا تشرب جرعة شافية ببطء. كانت الأكثر إصابة بين الاثنين وكانت بحاجة إلى مساعدة فورية. قامت كاميلا بفحص نبضها بين الجرعات للتأكد من قدرة جسم تيستا على تحمل الضغط.
“ربما هو مسدود وربما لا.” كان ليث يود أن يرفع أصابعه وهو يفكر ، لكن يد كاميلا كانت عالقة في يده مثل صندوق السيارة. كان الاستماع إلى تقاريره شيئاً ، ومشاهدته وهو يخاطر بحياته عدة مرات في ليلة واحدة كان شيئاً آخر.
سرعان ما انفصلت كاميلا عن حلمها وجعلت تيستا تشرب جرعة شافية ببطء. كانت الأكثر إصابة بين الاثنين وكانت بحاجة إلى مساعدة فورية. قامت كاميلا بفحص نبضها بين الجرعات للتأكد من قدرة جسم تيستا على تحمل الضغط.
بمجرد توقف النزيف واستقرار نبضات قلب تيستا ، اعتنت كاميلا بدوريان. بعد ثوانٍ قليلة ، مات الكاربنتر واندفع ليث إلى جانبها.
‘تذكر أن ترنم. لا نعرف من يمكن أن يراقبنا.’ حذرته سولوس قبل أن ينسى أن يستمر في تمثيله في قلقه. كان علاج شخصين في وقت واحد أمراً لم يسمع به أحد ، والقيام بذلك باستخدام السحر الصامت سيكون أمراً غبياً.
كانت ترنيمة ليث عبارة عن سلسلة من كلمات الشتائم الإنجليزية حيث كانت يديه تؤديان إيماءات عشوائية قبل أن يقوم بتفعيل التنشيط على كل من تيستا و دوريان. على عكس توقعات كاميلا ، كان أسوأ حالاً.
على الرغم من أنها تلقت هجوماً كامل القوة من كاربنتر ، إلا أن جسدها المستيقظ زاد من فعالية الجرعة وقلل من استهلاك قوة الحياة في عملية الشفاء المطلوبة.
“لأنه لم يكن لدينا دليل قوي. لم أصدق أبداً أنه عمل مستحضر أرواح وما زلت لا أصدق. حتى لو كنت مخطئاً ، فإن اللاميت لا يساوي مستحضر الأرواح. خذ بالكور على سبيل المثال. أيضاً ، ما الذي كان يفترض بي سؤاله؟ للحصول على قائمة بجميع اللاموتى في المنطقة؟”
“قد لا أكون شاباً ومثيراً كما هو في عينيك ، لكنني مجروحة رغم ذلك.” أخذت جيرني الجرعة من يد كاميلا وابتلعتها. عندها فقط رأت كاميلا آثار الحروق على صدر جيرني وظهرها تنزف.
‘اللعنة! يحتوي كلا الذراعين على كسور مركبة ، وأضلاع متشققة ومتصدعة ، ورئتين مثقوبتين ، ونزيف داخلي ، وتمزق أعضاء ، وحروق من الدرجة الثانية من البرق ، وتمزقات وارتجاج. هذه ليست إصابات ولكن قائمة البقالة اللعينة!’
لعن ليث داخلياً بينما كان يستخدم السحر الحقيقي من المستوى الرابع لشفاء جسديهما وتجديد قوة حياتهما. أعادت الطاقة الوفيرة من تقنية التنفس اللون إلى بشرتهما الشاحبة.
لم يكن لدى كاميلا وقت للفرح. لاحظت وجود بقعتين بنيتين على صدره وساقه اليسرى تتضخم ببطء حيث اختلط لون دمه باللون الأخضر في زي حارس الأحراش.
‘لا يوجد شيء مثل فرصة ثانية في القتال.’
الثقوب الموجودة في النسيج لم يتم إصلاحها ذاتياً بعد. على الرغم من أن انصهار الضوء قد أوقف النزيف تقريباً ، إلا أن الجروح بدت سيئة للغاية. كانت كاميلا على وشك رش جرعة على جروحه حتى تلتئم عندما أمسكت جيرني بمعصمها.
سرعان ما انفصلت كاميلا عن حلمها وجعلت تيستا تشرب جرعة شافية ببطء. كانت الأكثر إصابة بين الاثنين وكانت بحاجة إلى مساعدة فورية. قامت كاميلا بفحص نبضها بين الجرعات للتأكد من قدرة جسم تيستا على تحمل الضغط.
‘تذكر أن ترنم. لا نعرف من يمكن أن يراقبنا.’ حذرته سولوس قبل أن ينسى أن يستمر في تمثيله في قلقه. كان علاج شخصين في وقت واحد أمراً لم يسمع به أحد ، والقيام بذلك باستخدام السحر الصامت سيكون أمراً غبياً.
“تحرك صحيح لكن في اللحظة الخاطئة ، أيتها الملازمة. إذا فقد ليث تركيزه بسبب الإرهاق المشترك من القتال وجروحه والجرعة ، فقد يحتاج هذان الشخصان إلى أيام بدلاً من ساعات للتعافي.”
“فقط بعد أحداث الليلة لدي اسم ووصف. لن أخاطر حتى بفضح وجودها إذا لم نكن نمسك بالقش.”
“لقد أخفقنا.” قال دوريان بمجرد أن توقفت معدته عن التذمر. “لم يصل التحقيق فقط إلى طريق مسدود ، لكننا فقدنا مانوهار أيضاً ، ربما للأبد. الأمور لا يمكن أن تزداد سوءاً.”
“أنا آسفة أيتها الشرطية. إنه فقط…” لم تعرف كاميلا ماذا تقول. انتقلت عيناها من الجرعة في يدها إلى جروح ليث المفتوحة. لقد لعنت الآلهة داخلياً لكونها عديمة الفائدة تماماً.
“أول مرة في ساحة المعركة؟” جلست جيرني بجانبها. نقرة من معصم الشرطية الملكية جعلت جميع الإبر المنتشرة في جميع أنحاء الغرفة تعود إلى جيوبها.
أومأت كاميلا برأسها وهي تعض شفتها السفلى بقلق. مهما كان ما يفعله ليث ، كان الجهد يستنزف لون وجهه في الثانية. كان الشفاء أصعب بكثير من التدمير. حتى التنشيط كان له حدوده.
“حسناً ، من الطبيعي أن نقلق بشأن الأشخاص الذين نحبهم. عادي ووقح بعض الشيء.” قالت جيرني وهي تجذب نظرة كاميلا إلى نفسها.
ترجمة: Acedia
“قد لا أكون شاباً ومثيراً كما هو في عينيك ، لكنني مجروحة رغم ذلك.” أخذت جيرني الجرعة من يد كاميلا وابتلعتها. عندها فقط رأت كاميلا آثار الحروق على صدر جيرني وظهرها تنزف.
“استرخي. كنت أمزح.” قاطعتها جيرني بضحكة. “لقد قمت بعمل جيد لإبقائهما على قيد الحياة. مع عدم وجود عينات ، ورحيل مانوهار ، ولم يعد هناك مشتبه فيهم للاستجواب ، على الأقل لم يمت أحد. هذا كل ما يهم.”
“لدي جهة اتصال في مجتمع اللاموتى قد تكون قادرة على مساعدتنا.”
“يا آلهة ، أنا آسفة جداً. أنا…”
“استرخي. كنت أمزح.” قاطعتها جيرني بضحكة. “لقد قمت بعمل جيد لإبقائهما على قيد الحياة. مع عدم وجود عينات ، ورحيل مانوهار ، ولم يعد هناك مشتبه فيهم للاستجواب ، على الأقل لم يمت أحد. هذا كل ما يهم.”
“استرخي. كنت أمزح.” قاطعتها جيرني بضحكة. “لقد قمت بعمل جيد لإبقائهما على قيد الحياة. مع عدم وجود عينات ، ورحيل مانوهار ، ولم يعد هناك مشتبه فيهم للاستجواب ، على الأقل لم يمت أحد. هذا كل ما يهم.”
ترجمة: Acedia
تجهمت كاميلا وأشارت إلى الفوضى الدموية في القاعة الرئيسية. تناثرت أجزاء من النبلاء والجنود والكاربنتر على الجدران.
‘تذكر أن ترنم. لا نعرف من يمكن أن يراقبنا.’ حذرته سولوس قبل أن ينسى أن يستمر في تمثيله في قلقه. كان علاج شخصين في وقت واحد أمراً لم يسمع به أحد ، والقيام بذلك باستخدام السحر الصامت سيكون أمراً غبياً.
“أقصد أياً منا. لا يمكنك إنقاذهم جميعاً. قومي بهذه المهمة لفترة كافية وستعرفين أن الانتصارات الصغيرة هي ما يتيح لك الاستمرار في المضي قدماً. إذا ركزت على الخسائر ، فسوف تصابين بالجنون في وقت قصير.”
كانت ترنيمة ليث عبارة عن سلسلة من كلمات الشتائم الإنجليزية حيث كانت يديه تؤديان إيماءات عشوائية قبل أن يقوم بتفعيل التنشيط على كل من تيستا و دوريان. على عكس توقعات كاميلا ، كان أسوأ حالاً.
***
على الرغم من أنها تلقت هجوماً كامل القوة من كاربنتر ، إلا أن جسدها المستيقظ زاد من فعالية الجرعة وقلل من استهلاك قوة الحياة في عملية الشفاء المطلوبة.
لاحقاً ، بالعودة إلى مقر الجمعية ، كان الجميع يأكل كما لو لم يكن هناك غد. أدت مشاركة قوة الحياة مع شخص ما إلى منعهم من الموت ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى تجديد جميع العناصر الغذائية التي يتم إنفاقها لإعادة بناء العظام وإصلاح اللحم.
“بهذه الطريقة يمكننا استخدامها لتتبع متعهديهم وتوقع تحركاتهم. حتى الآن ، طلب شخص ما معلومات سرية عنا جميعاً لحظة بدء التحقيق. لم أخبرك لأننا فشلنا في تتبع التسليم.”
استخدمت تيستا التنشيط لتجديد قوة دوريان و جيرني ، بحيث يكون لدى ليث بعض الوقت للراحة وعاد جميع أعضاء المجموعة إلى ذروتهم البدنية.
“هذا ليس صحيحاً.” هزت جيرني رأسها.
تجهمت كاميلا وأشارت إلى الفوضى الدموية في القاعة الرئيسية. تناثرت أجزاء من النبلاء والجنود والكاربنتر على الجدران.
نفسياً ، بغض النظر عن ليث وجيرني ، كانوا في حالة من الفوضى المقلقة. استمرت تيستا في مراجعة معركتها مع الكاربنتر في حلقة لا نهاية لها. كل تكرار زاد من إزعاجها.
‘هذا ما يقصدونه بعبارة “لا تعض أكثر مما تستطيع مضغه”. إذا لم يكن هذا الشيء في عجلة من أمره بسبب تسمم المانا ، فقد يكون قد قتل كلانا. أحتاج إلى تعلم المزيد من التعاويذ الهجومية قبل بدء رحلاتي.’
“حسناً ، من الطبيعي أن نقلق بشأن الأشخاص الذين نحبهم. عادي ووقح بعض الشيء.” قالت جيرني وهي تجذب نظرة كاميلا إلى نفسها.
‘لا يوجد شيء مثل فرصة ثانية في القتال.’
“لأنه لم يكن لدينا دليل قوي. لم أصدق أبداً أنه عمل مستحضر أرواح وما زلت لا أصدق. حتى لو كنت مخطئاً ، فإن اللاميت لا يساوي مستحضر الأرواح. خذ بالكور على سبيل المثال. أيضاً ، ما الذي كان يفترض بي سؤاله؟ للحصول على قائمة بجميع اللاموتى في المنطقة؟”
“كيف عرفت أن هذا الشيء كان له مؤخرة للأدمغة؟” سأل ليث
“كان واضحاً في الواقع.” أجابت جيرني. “لم يتأرجح عندما كنت تصوب على رأسه والجذع هو دائماً أكبر هدف متاح. كانت الأرجل والذراعين محظورة ، والعضلات الكبيرة مثل تلك تحتاج إلى مساحة لتنثني.”
“قد لا أكون شاباً ومثيراً كما هو في عينيك ، لكنني مجروحة رغم ذلك.” أخذت جيرني الجرعة من يد كاميلا وابتلعتها. عندها فقط رأت كاميلا آثار الحروق على صدر جيرني وظهرها تنزف.
“قد لا أكون شاباً ومثيراً كما هو في عينيك ، لكنني مجروحة رغم ذلك.” أخذت جيرني الجرعة من يد كاميلا وابتلعتها. عندها فقط رأت كاميلا آثار الحروق على صدر جيرني وظهرها تنزف.
“منذ أن استولت المجموعة الثانية من الأسلحة على الجزء السفلي من الظهر تقريباً ، أين قد تتواجد أيضاً؟”
أومأت كاميلا برأسها وهي تعض شفتها السفلى بقلق. مهما كان ما يفعله ليث ، كان الجهد يستنزف لون وجهه في الثانية. كان الشفاء أصعب بكثير من التدمير. حتى التنشيط كان له حدوده.
“لقد أخفقنا.” قال دوريان بمجرد أن توقفت معدته عن التذمر. “لم يصل التحقيق فقط إلى طريق مسدود ، لكننا فقدنا مانوهار أيضاً ، ربما للأبد. الأمور لا يمكن أن تزداد سوءاً.”
الفصل 453 طلب مساعدة
“هذا ليس صحيحاً.” هزت جيرني رأسها.
“ليس ملفك الحقيقي ، فقط الملف الذي نتركه متاحاً لضباط فاسدين معروفين.” أوضحت جيرني. “إنه يحتوي فقط على معلومات عامة وتفاصيل كافية لجعله يبدو أصلياً.”
“أنا آسفة أيتها الشرطية. إنه فقط…” لم تعرف كاميلا ماذا تقول. انتقلت عيناها من الجرعة في يدها إلى جروح ليث المفتوحة. لقد لعنت الآلهة داخلياً لكونها عديمة الفائدة تماماً.
“لا يزال لدى الكونت زولفر الكثير لشرحه. من قبل لم يكن لدينا أي شيء بشأنه ، لكن هذا المساء اعتدى على حارس أحراش ووصل بشكل غير قانوني إلى ملفه الشخصي. لقد منحني التاج حرية التصرف في هذا الأمر.”
“كيف وضع يديه على ملفي؟” امتلأت عيون ليث بالغضب. الشرير جعل الأشياء شخصية أكثر من مرة.
لم يكن لدى كاميلا وقت للفرح. لاحظت وجود بقعتين بنيتين على صدره وساقه اليسرى تتضخم ببطء حيث اختلط لون دمه باللون الأخضر في زي حارس الأحراش.
“أنا آسفة أيتها الشرطية. إنه فقط…” لم تعرف كاميلا ماذا تقول. انتقلت عيناها من الجرعة في يدها إلى جروح ليث المفتوحة. لقد لعنت الآلهة داخلياً لكونها عديمة الفائدة تماماً.
“ليس ملفك الحقيقي ، فقط الملف الذي نتركه متاحاً لضباط فاسدين معروفين.” أوضحت جيرني. “إنه يحتوي فقط على معلومات عامة وتفاصيل كافية لجعله يبدو أصلياً.”
“لدي جهة اتصال في مجتمع اللاموتى قد تكون قادرة على مساعدتنا.”
“بهذه الطريقة يمكننا استخدامها لتتبع متعهديهم وتوقع تحركاتهم. حتى الآن ، طلب شخص ما معلومات سرية عنا جميعاً لحظة بدء التحقيق. لم أخبرك لأننا فشلنا في تتبع التسليم.”
لعن ليث داخلياً بينما كان يستخدم السحر الحقيقي من المستوى الرابع لشفاء جسديهما وتجديد قوة حياتهما. أعادت الطاقة الوفيرة من تقنية التنفس اللون إلى بشرتهما الشاحبة.
الفصل 453 طلب مساعدة
“تم الوصول إلى ملف ليث مرة أخرى هذا المساء ، مباشرة بعد شجاره مع الكونت. فشلنا في تتبع التسليم مرة أخرى ، لكن التوقيت مشبوه للغاية. يفضل التاج إثارة بعض ريش النبلاء متوسطي الأهمية عوضاً عن المخاطرة بفقدان اثنين من أفضل خبراء التشخيص في آن واحد من المملكة.”
‘هي؟’ عبست جيرني وتيستا وكاميلا من الكلمة ، كل لأسبابها الخاصة.
الثقوب الموجودة في النسيج لم يتم إصلاحها ذاتياً بعد. على الرغم من أن انصهار الضوء قد أوقف النزيف تقريباً ، إلا أن الجروح بدت سيئة للغاية. كانت كاميلا على وشك رش جرعة على جروحه حتى تلتئم عندما أمسكت جيرني بمعصمها.
“سيكون هذا خبراً رائعاً ، لولا اختفاء زولفر مباشرة بعد مغادرة قصر الماركيز. لم يره أي من الرجال المتمركزين خارج منزله لساعات. أيضاً ، لا يوجد سجل عن هذا الرجل من كيلارن. إنه طريق مسدود آخر.”
“ربما هو مسدود وربما لا.” كان ليث يود أن يرفع أصابعه وهو يفكر ، لكن يد كاميلا كانت عالقة في يده مثل صندوق السيارة. كان الاستماع إلى تقاريره شيئاً ، ومشاهدته وهو يخاطر بحياته عدة مرات في ليلة واحدة كان شيئاً آخر.
“قد لا أكون شاباً ومثيراً كما هو في عينيك ، لكنني مجروحة رغم ذلك.” أخذت جيرني الجرعة من يد كاميلا وابتلعتها. عندها فقط رأت كاميلا آثار الحروق على صدر جيرني وظهرها تنزف.
“لدي جهة اتصال في مجتمع اللاموتى قد تكون قادرة على مساعدتنا.”
“أول مرة في ساحة المعركة؟” جلست جيرني بجانبها. نقرة من معصم الشرطية الملكية جعلت جميع الإبر المنتشرة في جميع أنحاء الغرفة تعود إلى جيوبها.
“لماذا لم تخبرنا بذلك بمجرد وصولك؟ حجب المعلومات أثناء التحقيق الملكي جريمة!” كان دوريان ممتناً لليث لإنقاذ حياته ، لكن ليس بما يكفي لنسيان واجبهما المشترك.
“لقد أخفقنا.” قال دوريان بمجرد أن توقفت معدته عن التذمر. “لم يصل التحقيق فقط إلى طريق مسدود ، لكننا فقدنا مانوهار أيضاً ، ربما للأبد. الأمور لا يمكن أن تزداد سوءاً.”
“لأنه لم يكن لدينا دليل قوي. لم أصدق أبداً أنه عمل مستحضر أرواح وما زلت لا أصدق. حتى لو كنت مخطئاً ، فإن اللاميت لا يساوي مستحضر الأرواح. خذ بالكور على سبيل المثال. أيضاً ، ما الذي كان يفترض بي سؤاله؟ للحصول على قائمة بجميع اللاموتى في المنطقة؟”
لم يكن لدى كاميلا وقت للفرح. لاحظت وجود بقعتين بنيتين على صدره وساقه اليسرى تتضخم ببطء حيث اختلط لون دمه باللون الأخضر في زي حارس الأحراش.
“فقط بعد أحداث الليلة لدي اسم ووصف. لن أخاطر حتى بفضح وجودها إذا لم نكن نمسك بالقش.”
‘هي؟’ عبست جيرني وتيستا وكاميلا من الكلمة ، كل لأسبابها الخاصة.
“أقصد أياً منا. لا يمكنك إنقاذهم جميعاً. قومي بهذه المهمة لفترة كافية وستعرفين أن الانتصارات الصغيرة هي ما يتيح لك الاستمرار في المضي قدماً. إذا ركزت على الخسائر ، فسوف تصابين بالجنون في وقت قصير.”
—————–
ترجمة: Acedia
“أقصد أياً منا. لا يمكنك إنقاذهم جميعاً. قومي بهذه المهمة لفترة كافية وستعرفين أن الانتصارات الصغيرة هي ما يتيح لك الاستمرار في المضي قدماً. إذا ركزت على الخسائر ، فسوف تصابين بالجنون في وقت قصير.”
فقط^ ^
لم يكن لدى كاميلا وقت للفرح. لاحظت وجود بقعتين بنيتين على صدره وساقه اليسرى تتضخم ببطء حيث اختلط لون دمه باللون الأخضر في زي حارس الأحراش.
“أقصد أياً منا. لا يمكنك إنقاذهم جميعاً. قومي بهذه المهمة لفترة كافية وستعرفين أن الانتصارات الصغيرة هي ما يتيح لك الاستمرار في المضي قدماً. إذا ركزت على الخسائر ، فسوف تصابين بالجنون في وقت قصير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
