1342
1342
…
كان تلاميذ أراضي سكايدرك المقدسة خائفين. كان لين مينغ ببساطة قويًا جدًا. إلى جانب قوى اللورد الإلهي الستة هنا ، كان أعنف واحد من بين البقية هو نيثر داركليت ، لكنه لم يستطع تحمل حركتين من لين مينغ.
…
…
وهكذا، سقطت جثة نيثر داركليت على الأرض. أمسك لين مينغ بقطعة الأداة السحرية التي سقطت من يدي نيثر داركليت وأعطاها نظرة سريعة. كانت هذه القطعة قطعة أثرية قديمة جيده ، وكان يوجد بداخلها خصلة من روح متبقية ؛ ألقى بها عرضًا في حلقته المكانية.
هدر العديد من قوى عالم اللورد الإلهية بصوت عالٍ. ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صوت تمزيق حيث مزق جذر روح الحقبة البدائي مخطوطات ذبح الشيطان التي طرحها الأسياد الستة إلى أشلاء!
من اللحظة التي هاجم فيها نيثر داركليت إلى الوقت الذي مات فيه ، احتاج لين مينغ فقط إلى عدة أنفاس من الوقت. لقتل الفنان القتالي في التحول الإلهي المبكر و بسرعة كبيرة ، لا يمكن إلا أن يقال إن التباين بين العباقرة العاديين في ارض مقدسه ملك العالم العظيم ولين مينغ كان بعيدًا جدًا.
” مات. أخ التدريب الكبير نيثر مات؟ ”
كانت حالتهم سيئة للغاية الآن. لم يكن الجذر الروحي المقفر البدائي شيئًا يمكن للخمسة منهم التعامل معه ولم يتمكنوا من الإمساك بلين مينغ أيضًا. شعرت هذه القوى الستة في عالم اللورد الإلهية كما لو كانت ستصاب بالجنون.
هدر العديد من قوى عالم اللورد الإلهية بصوت عالٍ. ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صوت تمزيق حيث مزق جذر روح الحقبة البدائي مخطوطات ذبح الشيطان التي طرحها الأسياد الستة إلى أشلاء!
“نظرًا لأنك جرحتني كثيرًا ، يمكنك أن تترك ورائك طاقة جوهر الدم واللحم !”
“من هو؟ لا يمكن أن يكون فنانًا في عالم البحر الإلهي! ”
في هذا الوقت ، كان جذر روح الحقبة البدائي جامحًا مع الغضب!
“هل يمكن أن يكون عدوًا قديمًا لأراضي سكايدرك المقدسة؟”
ابتسم لين مينغ بصوت خافت عند سماعه كلمات جذر روح الحقبة البدائي. “إذا توحدت أنا وأنت ، فهذا يعني فقط أنك ستحاصرهم وسأقاتلهم أنا . هل تعتقد أن لدي القوة لمواجهة قوى اللورد الإلهي؟ إذا كانت لدي تلك القوة ، فهل تعتقدين أنني سوف يتم مطاردتي كما كنت الآن ، دون أدنى قدر من القوة للرد؟ أيضًا ، ليس لدي أي اهتمام بمواردهم ، لكنك من ناحية أخرى انت في حاجة ماسة إلى طاقة اللحم والدم لاستعادة قوتك المفقودة. ألا تعتقد أن هذه المعاملة غير عادلة بالنسبة لي؟ ”
كان وجه الرجل العجوز الرمادي كالجمر الباهت. لم يكن قادرا على القتال مرة أخرى. أما بالنسبة للآخرين ، فقد أصيبوا بجروح اضافية إلى الجروح القديمه واستهلكوا أيضًا كمية هائلة من الجوهر الحقيقي. في عصا بخور أخرى من الزمن ، سوف يستنفدون كل طاقتهم. في ذلك الوقت ، كان بإمكانهم السماح لأنفسهم بالموت !
كان تلاميذ أراضي سكايدرك المقدسة خائفين. كان لين مينغ ببساطة قويًا جدًا. إلى جانب قوى اللورد الإلهي الستة هنا ، كان أعنف واحد من بين البقية هو نيثر داركليت ، لكنه لم يستطع تحمل حركتين من لين مينغ.
“تريد أن تهرب؟ في الحلم!”
من بين هؤلاء الناس كان هناك أيضًا بعض فناني القتال في التحول الإلهي. لكن في مواجهة لين مينغ القوي ، فقد كل منهم الشجاعة للوقوف ضده.
أما بالنسبة للمتدربين المتجولين ، فقد شعروا بسعادة غامرة بشكل طبيعي. لم يعتقدوا أنه سيكون هناك سيد قوي بينهم كان يخفي قوتهم. بسببه ، كان لديهم جميعًا فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.
……
“اللعنة عليك ، أيها الوحش الصغير!”
وفي هذا الوقت ، كان الأسياد الستة لأراضي سكايدرك المقدسة يواجهون أيضًا الجذر الروحي البدائي. بدون دعم مصفوفة تلاشي شيطان الدم التي لا تعد ولا تحصى ، كان الأساتذة الستة يجدون صعوبة في الاستمرار.
هدر العديد من قوى عالم اللورد الإلهية بصوت عالٍ. ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صوت تمزيق حيث مزق جذر روح الحقبة البدائي مخطوطات ذبح الشيطان التي طرحها الأسياد الستة إلى أشلاء!
في كل مرة قاتلوا فيها تقريبًا ، كان عليهم استخدام مصدر حياتهم وجوهر الدم! كان هذا حقًا هجومًا يائسًا شاملاً! إذا استمروا على هذا النحو ، فإنهم سيستنفدون حياتهم كلها!
نفخة!
من بين هؤلاء الناس كان هناك أيضًا بعض فناني القتال في التحول الإلهي. لكن في مواجهة لين مينغ القوي ، فقد كل منهم الشجاعة للوقوف ضده.
بصق سادة اللورد الإلهي الستة اختام من الدم وطاروا إلى الوراء.
قبل ذلك ، عندما كان لين مينغ في ذروة المرحلة التاسعة من تدمير الحياة ، كان قادرًا على هزيمة أضعف الفنانين القتاليين في التحول الإلهي. ولكن الآن ، كان بالفعل نصف خطوة إلى عالم البحر الإلهي المتأخر ، وقد تدرب أيضًا الجوهر والطاقة والإلهية ، جنبًا إلى جنب مع مفهوم 33 طبقة من السماء. لقد اتخذت قوته قفزة نوعية عن الماضي. كما كان الآن ، يمكنه أن يحارب مع قوة اللورد الإلهي!
كان لدى هؤلاء الأساتذة الستة بشرة قبيحة للغاية. لقد استهلكوا قدرًا كبيرًا من مصدر حياتهم والجوهر الحقيقي من أجل النضال بشدة مع جذر روح العصر البدائي هذا والاستيلاء عليه ، وكما كانوا على وشك النجاح ، ولكن دمر لين مينغ خططهم وفشلوا!
“لقد عانى جذر روح الحقبة البدائية بالفعل من أضرار جسيمة. الآن انه ضعيف ويتظاهر بالقوة. وضعه هو تقريبا نفس وضعنا! في حين أنه من الصعب علينا التقاطه ، فليس من السهل أيضًا قتلنا! ”
“لقد عانى جذر روح الحقبة البدائية بالفعل من أضرار جسيمة. الآن انه ضعيف ويتظاهر بالقوة. وضعه هو تقريبا نفس وضعنا! في حين أنه من الصعب علينا التقاطه ، فليس من السهل أيضًا قتلنا! ”
“اللعنة عليك ، أيها الوحش الصغير!”
“إذا سمحنا لها بالهروب اليوم ، فسيكون هذا الوحش أكثر حرصًا في المستقبل. سيكون ببساطة من المستحيل بالنسبة لنا العثور عليه بعد ذلك. لدينا فرصة واحدة فقط في هذا! إذا خسرنا ، فسوف نتحمل غضب السيد سلف وستكون العقوبة كبيرة. لن يكون الأمر غريبًا إذا انتهى بنا الأمر إلى إطعام الشياطين! ”
“فقط من أين أتى !؟ سأمزقه إلى أشلاء! ”
أراد هؤلاء الرجال الستة قتل لين مينغ ، لكن في هذا الوقت ، كان الجذر الروحي البدائي يتطلع إليهم بشغف من أسفل.
سأل رجل عجوز في عالم اللورد الإلهي بقلق وهو يقطع عدة شعيرات جذرية باستخدام صابره.
كان لدى هؤلاء الأساتذة الستة بشرة قبيحة للغاية. لقد استهلكوا قدرًا كبيرًا من مصدر حياتهم والجوهر الحقيقي من أجل النضال بشدة مع جذر روح العصر البدائي هذا والاستيلاء عليه ، وكما كانوا على وشك النجاح ، ولكن دمر لين مينغ خططهم وفشلوا!
تسبب قصف الهجمات الآن أيضًا في إصابة جذر روح الحقبة البدائي بجروح ثقيلة. خلال هذه المعركة ، كسر عدد لا يحصى من شعيرات الجذور وحتى الجذور الرئيسية تضررت مع ندوب لا حصر لها. كانت دماء حمراء عميقة تتسرب باستمرار من جسده .
في هذا الوقت ، كان جذر روح الحقبة البدائي جامحًا مع الغضب!
تسببت هذه المعركة في إلحاق أضرار جسيمة لتدريبه. لقد أراد أن يستهلك جوهر لحم ودم هؤلاء الناس ، وتحويلهم إلى طاقة جوهرية لتعويض خسائره .
“جيجيجي!”
…
قعقعة قعقعة!
انفجرت موجة من الضحك الغريب من الأرض. شكل جذر روح الحقبة البدائية المليء بالدماء رأسًا ببطء ، ليأخذ مظهر جمال منقطع النظير يمكن أن يؤدي مظهره إلى إسقاط الأمم. في نظر أولئك الذين يشاهدون ، هذا جعل جذر روح الحقبة البدائي يبدو وكأنه شيطان ثعبان برأس بشري.
“لقد عانى جذر روح الحقبة البدائية بالفعل من أضرار جسيمة. الآن انه ضعيف ويتظاهر بالقوة. وضعه هو تقريبا نفس وضعنا! في حين أنه من الصعب علينا التقاطه ، فليس من السهل أيضًا قتلنا! ”
“أنتم أيها الناس من أراضي سكايدرك المقدسة ، تريدون إرسال مليون شخص للقبض علي؟ بعد ذلك ، سأبتلعكم جميعًا اليوم وسأستخدم طاقة جوهر الدم واللحم لتعويض خسائري! مت!”
تم قطع المستنقع الأسود بواسطة ضوء المنجل مع تدفق الطين في الهواء. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد نسج برشاقة بين الانفجارات الطينية مثل سمكة صغيرة.
صرخ الرجل العجوز لوه بعنف وهو يهرب في اتجاه آخر!
وش! وش! وش!
1342
انطلقت الشعيرات الجذرية ، واندفعت نحو أسياد اللورد الإلهي الستة مثل عدد لا يحصى من الثعابين.
في هذا الوقت ، كان الأساتذة الستة في حالة سيئة للغاية. لم يتبق لديهم سوى نصف جوهرهم الحقيقي.
في هذا الوقت ، طار سيد القاعه الذي كان يطارد لين مينغ – بعيدًا ، راغبًا في تمزيق السحر مع الرجل العجوز لوه .
“ماذا نفعل؟”
سأل رجل عجوز في عالم اللورد الإلهي بقلق وهو يقطع عدة شعيرات جذرية باستخدام صابره.
“لقد عانى جذر روح الحقبة البدائية بالفعل من أضرار جسيمة. الآن انه ضعيف ويتظاهر بالقوة. وضعه هو تقريبا نفس وضعنا! في حين أنه من الصعب علينا التقاطه ، فليس من السهل أيضًا قتلنا! ”
وهكذا، سقطت جثة نيثر داركليت على الأرض. أمسك لين مينغ بقطعة الأداة السحرية التي سقطت من يدي نيثر داركليت وأعطاها نظرة سريعة. كانت هذه القطعة قطعة أثرية قديمة جيده ، وكان يوجد بداخلها خصلة من روح متبقية ؛ ألقى بها عرضًا في حلقته المكانية.
“إذا سمحنا لها بالهروب اليوم ، فسيكون هذا الوحش أكثر حرصًا في المستقبل. سيكون ببساطة من المستحيل بالنسبة لنا العثور عليه بعد ذلك. لدينا فرصة واحدة فقط في هذا! إذا خسرنا ، فسوف نتحمل غضب السيد سلف وستكون العقوبة كبيرة. لن يكون الأمر غريبًا إذا انتهى بنا الأمر إلى إطعام الشياطين! ”
“فقط من أين أتى !؟ سأمزقه إلى أشلاء! ”
لم يكن لدى سادة اللورد الإلهي الستة أي طريق للهروب لأنفسهم. لقد فقدوا العديد من التلاميذ وحتى سليل تيان مينجزي ، نيثر داركليت مات أيضًا. إذا لم يلقوا القبض على الشخص الذي قتله ولم يستحوذوا أيضًا على جذر روح الحقبة البدائي ، حتى أنهم سمحوا له بالفرار وجعل من الصعب العثور عليه لاحقًا ، فسيتعين عليهم مواجهة غضب تيان مينجزي المحتوم.
“كبير المتدربين الأخ سي آنج ، اذهب واقبض على ذلك الوحش الصغير بينما نوقف نحن الخمسة د هذا الوحش. بعد ذلك ، سنخاطر بكل ما لدينا لتوحيد قوانا وقتلها! ”
هدر العديد من قوى عالم اللورد الإلهية بصوت عالٍ. ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صوت تمزيق حيث مزق جذر روح الحقبة البدائي مخطوطات ذبح الشيطان التي طرحها الأسياد الستة إلى أشلاء!
“من هو؟ لا يمكن أن يكون فنانًا في عالم البحر الإلهي! ”
هؤلاء الأساتذة الستة كرهوا لين مينغ حتى عظامهم. ومع مشاهدة لين مينغ لهم من الخلف ، كان من المستحيل عليهم القتال بأي شعور بالأمان.
قبل ذلك ، عندما كان لين مينغ في ذروة المرحلة التاسعة من تدمير الحياة ، كان قادرًا على هزيمة أضعف الفنانين القتاليين في التحول الإلهي. ولكن الآن ، كان بالفعل نصف خطوة إلى عالم البحر الإلهي المتأخر ، وقد تدرب أيضًا الجوهر والطاقة والإلهية ، جنبًا إلى جنب مع مفهوم 33 طبقة من السماء. لقد اتخذت قوته قفزة نوعية عن الماضي. كما كان الآن ، يمكنه أن يحارب مع قوة اللورد الإلهي!
وفي هذا الوقت ، كان الأسياد الستة لأراضي سكايدرك المقدسة يواجهون أيضًا الجذر الروحي البدائي. بدون دعم مصفوفة تلاشي شيطان الدم التي لا تعد ولا تحصى ، كان الأساتذة الستة يجدون صعوبة في الاستمرار.
“حسن! طالما أننا نستطيع أسر هذا الوحش ، فبغض النظر عن حجم خسائرنا ، ستظل الطائفة تمنحنا الأدوية الكافية لاستعادة أنفسنا. هذه بالفعل معركة مع حياتنا على المحك ؛ لا توجد طريقة يمكننا التراجع بها! ”
العجوز لوه ضغط على أسنانه وأصدر هذا الأمر. على الرغم من أنهم كانوا محاطين بمجال القوة لجذر روح الحقبة البدائي ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على التراجع. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ البقية من المحتمل أن يموتوا هنا ويصبحوا غذاءًا لجذر الروح البدائي.
تبادل أساتذة اللورد الإلهي الستة إرسالات صوت الجوهر الحقيقي بسرعة. أثناء حديثهم ، أنطلق رجل عجوز يرتدي رداء أسود فجأة نحو لين مينغ.
“أيها الوحش الصغير ، سآخذ حياتك!”
أما بالنسبة للمتدربين المتجولين ، فقد شعروا بسعادة غامرة بشكل طبيعي. لم يعتقدوا أنه سيكون هناك سيد قوي بينهم كان يخفي قوتهم. بسببه ، كان لديهم جميعًا فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.
أخذ الرجل العجوز ذو الرداء الأسود منجلًا كبيرًا طويلًا وجرح رأس لين مينغ. أومض ضوء المنجل الأرجواني اللامع!
غالبًا ما فضل فناني المسار الشيطاني الأسلحة ذات اليد الطويلة. أما بالنسبة للمنجل ، فقد كان سلاحًا غالبًا ما يمثل القسوة والشر.
كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود يحترق بنفاد صبر . كان لين مينغ مثل صرصور صغير زلق لا يمكنه الإمساك به. ليس ذلك فحسب ، بل على الجانب الآخر ، وصلت المعركة بين أسياد اللورد الإلهي الخمسة وجذر روح الحقبة البدائية إلى مرحلة شديدة السخونة. لقد كانوا في الأصل قادرين على إحداث ضرر كبير لجذر روح الحقبة البدائية ، ولكن نظرًا لأنهم فقدوا الرجل العجوز ذو الثياب السوداء ، فقد كانوا مرهقين للغاية وبدأوا في إجهاد أنفسهم تدريجيًا!
في مواجهة هذا الرجل العجوز ذو الثياب السوداء ، أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا.
كانت حالتهم سيئة للغاية الآن. لم يكن الجذر الروحي المقفر البدائي شيئًا يمكن للخمسة منهم التعامل معه ولم يتمكنوا من الإمساك بلين مينغ أيضًا. شعرت هذه القوى الستة في عالم اللورد الإلهية كما لو كانت ستصاب بالجنون.
كانت هذه المرة الأولى التي يواجه فيها حقًا قوة اللورد الإلهي!
تم قطع المستنقع الأسود بواسطة ضوء المنجل مع تدفق الطين في الهواء. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد نسج برشاقة بين الانفجارات الطينية مثل سمكة صغيرة.
على الرغم من أن خصمه كان فقط في عالم اللورد الإلهي المبكر وأصيب أيضًا بجروح خطيرة ، مع بقاء أقل من نصف قوته ، إلا أنه كان لا يزال قوة اللورد الإلهي.
قبل ذلك ، عندما كان لين مينغ في ذروة المرحلة التاسعة من تدمير الحياة ، كان قادرًا على هزيمة أضعف الفنانين القتاليين في التحول الإلهي. ولكن الآن ، كان بالفعل نصف خطوة إلى عالم البحر الإلهي المتأخر ، وقد تدرب أيضًا الجوهر والطاقة والإلهية ، جنبًا إلى جنب مع مفهوم 33 طبقة من السماء. لقد اتخذت قوته قفزة نوعية عن الماضي. كما كان الآن ، يمكنه أن يحارب مع قوة اللورد الإلهي!
لقد أراد الدخول في معركة وحشية مع هذا الرجل العجوز الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب. كان بحاجة إلى توفير أكبر قدر ممكن من القوة.
كان العدو اللدود للجذر الروحي البدائي هو هؤلاء السادة الستة وليس هو. طالما أنه يمكنه ابعاد أحدهم ، فيمكنه أن يكون الشخص الذي يشاهد النمور تقاتل ويستفيد من تدميرها المتبادل.
تراجع لين مينغ بسرعة ، ببساطة لم يكلف نفسه عناء محاربة هذا الرجل العجوز. صعدت قدميه على الرخ الذهبي يحطم الفراغ وفتح بوابة العجب. شكل جسده سلسلة من الأشباح حيث أخطأ هجوم الرجل العجوز ذو الثياب السوداء تمامًا.
…
كانت هذه معضلة حقيقية!
قعقعة قعقعة!
تم قطع المستنقع الأسود بواسطة ضوء المنجل مع تدفق الطين في الهواء. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد نسج برشاقة بين الانفجارات الطينية مثل سمكة صغيرة.
…
“أيها الوحش الصغير ، كل ما يمكنك فعله هو الركض !؟”
كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود يحترق بنفاد صبر . كان لين مينغ مثل صرصور صغير زلق لا يمكنه الإمساك به. ليس ذلك فحسب ، بل على الجانب الآخر ، وصلت المعركة بين أسياد اللورد الإلهي الخمسة وجذر روح الحقبة البدائية إلى مرحلة شديدة السخونة. لقد كانوا في الأصل قادرين على إحداث ضرر كبير لجذر روح الحقبة البدائية ، ولكن نظرًا لأنهم فقدوا الرجل العجوز ذو الثياب السوداء ، فقد كانوا مرهقين للغاية وبدأوا في إجهاد أنفسهم تدريجيًا!
ترجمة
صرخ الرجل العجوز لو.
في كل مرة قاتلوا فيها تقريبًا ، كان عليهم استخدام مصدر حياتهم وجوهر الدم! كان هذا حقًا هجومًا يائسًا شاملاً! إذا استمروا على هذا النحو ، فإنهم سيستنفدون حياتهم كلها!
PEKA
في كل مرة قاتلوا فيها تقريبًا ، كان عليهم استخدام مصدر حياتهم وجوهر الدم! كان هذا حقًا هجومًا يائسًا شاملاً! إذا استمروا على هذا النحو ، فإنهم سيستنفدون حياتهم كلها!
في هذا الوقت ، صرخ رجل عجوز آخر برداء رمادي مذعورًا. اخترق شعر جذر جوهره الحقيقي الوقائي. حاول تجنب ذلك بجنون ، لكن شعر الجذر لا يزال يخترق كتفه.
بمجرد أن دخل شعر الجذر إلى لحمه ودمه ، بدأ سريعًا في ابتلاع طاقة جوهره من لحمه ودمه. بدأت ذراع ذلك الرجل العجوز ذو الملابس الرمادية تذبل بسرعة مذهلة بشكل واضح!
“اااااااااه !”
صرخ الرجل العجوز لو.
كان وجه الرجل العجوز الرمادي كالجمر الباهت. لم يكن قادرا على القتال مرة أخرى. أما بالنسبة للآخرين ، فقد أصيبوا بجروح اضافية إلى الجروح القديمه واستهلكوا أيضًا كمية هائلة من الجوهر الحقيقي. في عصا بخور أخرى من الزمن ، سوف يستنفدون كل طاقتهم. في ذلك الوقت ، كان بإمكانهم السماح لأنفسهم بالموت !
“اااااااااه !”
أرسل الرجل العجوز ذو الثياب الرمادية صرخة بائسة. ومع ذلك ، تم احتجاز الأشخاص الأربعة الآخرين بسبب شعر الجذر ولم يتمكنوا من إنقاذه.
“اقطع ذراعك!”
صرخ الرجل العجوز لو.
صرخ الرجل العجوز لو.
شد الرجل العجوز ذو الثياب الرمادية أسنانه بشدة وقطع ذراعه بشكل حاسم.
تناثر الدم ، وابتلعته شعيرات الجذر.
كان وجه الرجل العجوز الرمادي كالجمر الباهت. لم يكن قادرا على القتال مرة أخرى. أما بالنسبة للآخرين ، فقد أصيبوا بجروح اضافية إلى الجروح القديمه واستهلكوا أيضًا كمية هائلة من الجوهر الحقيقي. في عصا بخور أخرى من الزمن ، سوف يستنفدون كل طاقتهم. في ذلك الوقت ، كان بإمكانهم السماح لأنفسهم بالموت !
صرخ الرجل العجوز لوه بصوت عالٍ وحطم حدود المجال. ارتجف المجال بعنف كما لو كان يريد التمزق. ومع ذلك ، وبدعم من القوانين الكبرى لجذر روح الحقبة البدائي ، كانت طبقات هذا المجال ثقيلة للغاية. على الرغم من تشويهها بعنف ، إلا أنها صمدت أمام الهجوم بصلابة.
كانت حالتهم سيئة للغاية الآن. لم يكن الجذر الروحي المقفر البدائي شيئًا يمكن للخمسة منهم التعامل معه ولم يتمكنوا من الإمساك بلين مينغ أيضًا. شعرت هذه القوى الستة في عالم اللورد الإلهية كما لو كانت ستصاب بالجنون.
قعقعة قعقعة!
“تراجع!”
العجوز لوه ضغط على أسنانه وأصدر هذا الأمر. على الرغم من أنهم كانوا محاطين بمجال القوة لجذر روح الحقبة البدائي ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على التراجع. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ البقية من المحتمل أن يموتوا هنا ويصبحوا غذاءًا لجذر الروح البدائي.
وهكذا، سقطت جثة نيثر داركليت على الأرض. أمسك لين مينغ بقطعة الأداة السحرية التي سقطت من يدي نيثر داركليت وأعطاها نظرة سريعة. كانت هذه القطعة قطعة أثرية قديمة جيده ، وكان يوجد بداخلها خصلة من روح متبقية ؛ ألقى بها عرضًا في حلقته المكانية.
شد الرجل العجوز ذو الثياب الرمادية أسنانه بشدة وقطع ذراعه بشكل حاسم.
كانت هذه معضلة حقيقية!
كانت هذه معضلة حقيقية!
“من هو؟ لا يمكن أن يكون فنانًا في عالم البحر الإلهي! ”
“أيها الوحش الصغير ، تذكرني! سأجعلك تدفع 10 أضعاف ما فعلته اليوم! سأأسرك وأمتص روحك وأصقل نخاعك! ”
كانت حالتهم سيئة للغاية الآن. لم يكن الجذر الروحي المقفر البدائي شيئًا يمكن للخمسة منهم التعامل معه ولم يتمكنوا من الإمساك بلين مينغ أيضًا. شعرت هذه القوى الستة في عالم اللورد الإلهية كما لو كانت ستصاب بالجنون.
في هذا الوقت ، طار سيد القاعه الذي كان يطارد لين مينغ – بعيدًا ، راغبًا في تمزيق السحر مع الرجل العجوز لوه .
صرخ الرجل العجوز لوه بعنف وهو يهرب في اتجاه آخر!
في هذا الوقت ، طار سيد القاعه الذي كان يطارد لين مينغ – بعيدًا ، راغبًا في تمزيق السحر مع الرجل العجوز لوه .
“تريد أن تهرب؟ في الحلم!”
كان وجه جذر روح الحقبة البدائي ملتويًا معًا بشكل مخيف. لقد حفز مجاله إلى أقصى حد وجعله ينزل من السماء ، ويغطي العجوز لوه والآخرين مثل القفص.
“نظرًا لأنك جرحتني كثيرًا ، يمكنك أن تترك ورائك طاقة جوهر الدم واللحم !”
تم قطع المستنقع الأسود بواسطة ضوء المنجل مع تدفق الطين في الهواء. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد نسج برشاقة بين الانفجارات الطينية مثل سمكة صغيرة.
في هذه المعركة ، أضر الجذر الروحي المقفر البدائي أيضًا بمصدر حياته. كيف يمكن أن تسمح لهؤلاء البشر الذين أضروا بها كثيرًا أن يهربوا ببساطة؟
“أيها الوحش الشرير ، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إبقائنا هنا؟ اختفي من أجلي! ”
“تريد أن تهرب؟ في الحلم!”
في كل مرة قاتلوا فيها تقريبًا ، كان عليهم استخدام مصدر حياتهم وجوهر الدم! كان هذا حقًا هجومًا يائسًا شاملاً! إذا استمروا على هذا النحو ، فإنهم سيستنفدون حياتهم كلها!
قبل ذلك ، عندما كان لين مينغ في ذروة المرحلة التاسعة من تدمير الحياة ، كان قادرًا على هزيمة أضعف الفنانين القتاليين في التحول الإلهي. ولكن الآن ، كان بالفعل نصف خطوة إلى عالم البحر الإلهي المتأخر ، وقد تدرب أيضًا الجوهر والطاقة والإلهية ، جنبًا إلى جنب مع مفهوم 33 طبقة من السماء. لقد اتخذت قوته قفزة نوعية عن الماضي. كما كان الآن ، يمكنه أن يحارب مع قوة اللورد الإلهي!
صرخ الرجل العجوز لوه بصوت عالٍ وحطم حدود المجال. ارتجف المجال بعنف كما لو كان يريد التمزق. ومع ذلك ، وبدعم من القوانين الكبرى لجذر روح الحقبة البدائي ، كانت طبقات هذا المجال ثقيلة للغاية. على الرغم من تشويهها بعنف ، إلا أنها صمدت أمام الهجوم بصلابة.
تسببت هذه المعركة في إلحاق أضرار جسيمة لتدريبه. لقد أراد أن يستهلك جوهر لحم ودم هؤلاء الناس ، وتحويلهم إلى طاقة جوهرية لتعويض خسائره .
ومع ذلك ، تسببت هذه الضربة أيضًا في شحوب وجه المرأة المثير من جذر روح العصر البدائي. لم تشعر بتحسن كبير بعد الهجوم الشامل للرجل العجوز لوه.
في هذا الوقت ، طار سيد القاعه الذي كان يطارد لين مينغ – بعيدًا ، راغبًا في تمزيق السحر مع الرجل العجوز لوه .
صرخ الرجل العجوز لوه بصوت عالٍ وحطم حدود المجال. ارتجف المجال بعنف كما لو كان يريد التمزق. ومع ذلك ، وبدعم من القوانين الكبرى لجذر روح الحقبة البدائي ، كانت طبقات هذا المجال ثقيلة للغاية. على الرغم من تشويهها بعنف ، إلا أنها صمدت أمام الهجوم بصلابة.
“اختفي !”
“أيها الوحش الصغير ، سآخذ حياتك!”
هاجم الشيخ لوه مرة أخرى ، وقمع بالقوة طاقة الدم في جسده. ظهر صدع في مجال جذر روح الحقبة البدائي ؛ كانت قريبة من نقطة الانهيار.
شد الرجل العجوز ذو الثياب الرمادية أسنانه بشدة وقطع ذراعه بشكل حاسم.
كان الجذر الروحي البدائي غير راغب في السماح لهؤلاء الناس بالهروب.
“أيها الوحش الصغير ، كل ما يمكنك فعله هو الركض !؟”
نظرت فجأة نحو لين مينغ. “شقي ، ما هو تدريبك ؟ إذا تعاونت أنا وأنت ، يمكننا ايقاف هؤلاء الأشخاص الستة هنا. أريد فقط طاقة جوهر اللحم والدم. ويمكنك أخذ كل شئ آخر من ميراثهم وكنوزهم! ”
ابتسم لين مينغ بصوت خافت عند سماعه كلمات جذر روح الحقبة البدائي. “إذا توحدت أنا وأنت ، فهذا يعني فقط أنك ستحاصرهم وسأقاتلهم أنا . هل تعتقد أن لدي القوة لمواجهة قوى اللورد الإلهي؟ إذا كانت لدي تلك القوة ، فهل تعتقدين أنني سوف يتم مطاردتي كما كنت الآن ، دون أدنى قدر من القوة للرد؟ أيضًا ، ليس لدي أي اهتمام بمواردهم ، لكنك من ناحية أخرى انت في حاجة ماسة إلى طاقة اللحم والدم لاستعادة قوتك المفقودة. ألا تعتقد أن هذه المعاملة غير عادلة بالنسبة لي؟ ”
“تريد أن تهرب؟ في الحلم!”
“أيها الوحش الشرير ، هل تعتقد حقًا أنه يمكنك إبقائنا هنا؟ اختفي من أجلي! ”
ترجمة
PEKA
……
“أيها الوحش الصغير ، كل ما يمكنك فعله هو الركض !؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
