نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1358

محادثة

محادثة

1358: محادثة.

“يمكنك طرح الأسئلة عند عودتك.”

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بهدوء، “بالنسبة *له* أو *لهم*، نحن غير قادرين على *هزيمتهم* أو *إيقافهم*. كل ما يمكننا القيام به هو المقاومة و*قمعهم*”.

قبل أن ينهي جملته، شعر كلاين ببعض المشاكل الكامنة وسأل على عجل، “ألا توجد مشاكل في هذا؟”

‘ربما، في أوقات معينة، إهمال بسيط أو استرخاء حتى ولو كان بسيط سوف يحولنا *إليه*… في طريق كوننا متجاوزين، يرافقنا الخطر دائمًا. لا أحد يعرف متى سيقع المرء في الهاوية…’ أضاف كلاين بصمت بضع كلمات لإلهة الليل الدائم.

في تلك الحالة، سواء كانت إلهة الليل الدائم أو الإمبراطور روزيل، فمن المؤكد أنهم كانوا سيختارون أحد مسارات المتنبئ أو المبتدئ أو النهاب.

فكر للحظة وسأل، “هل سببت نوعًا من الاضطراب عندما ولدت؟”

رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”

مندمجة على ما يبدو مع البيئة المحيطة، أومأت إلهة الليل الدائم قليلاً.

‘صحيح. يجب على المرء أن يتحمل بشكل طبيعي عبء المشاكل التي يسببها القدر… لولا ذلك، لكان آمون قد سرق قدري منذ فترة طويلة وتوغل في قلعة صفيرة…’ غمغم كلاين داخليا بينما بدأ يفكر في كيفية تقليده لطقس سلف عائلة أنتيغونوس.

“لقد استخدمت التفرد في أنتيغونوس للتأثير بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة ‘للعبث’ بخاصية التجاوز التي رافقت ولادتك إلى أرض الآلهة المنبوذة.”

لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.

‘تماما…’ تنهد كلاين وعبس.

في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.

“تفرد أنتيغونوس يمكن أن يؤثر بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة؟”

كان لدى كلاين شعور مزعج بمن أنه قد كان لدى إلهة الليل الدائم بعض التخمينات حول ما حدث للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ومع ذلك، بما من *أنها* لم تذكر ذلك عن عمد، فلم يكن من المناسب له أن يواصل التحقيق. كل ما استطاع فعله هو أن يقول، “كيف تمكن أنتيغونوس من استيعاب تفرد الأحمق؟”

رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”

‘تماما…’ تنهد كلاين وعبس.

“هذا يعني أيضًا أن وعيه الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إرادة لورد الغوامض *فيه*. يتم خياطة النفسيتين معًا، مما يكشف عن الجانب الأكثر بدائية، الأكثر غريزية، وكذلك الجانب الأكثر دموية وجنون.”

“بعد ذلك، مع عمل آمون مع أنتيغونوس، *سرق* هوية أنتيغونوس و*قدره* بينما استخدم أنتيغونوس سلطة *العبث* لدمج الهوية والقدر مع موضوع التجربة.”

“ولورد الغوامض هو المالك السابق لقلعة صفيرة. يمكن أن يؤثر أنتيغونوس الحالي بشكل غير مباشر على قلعة صفيرة باستخدام هذه الهوية بشكل طبيعي للغاية.”

‘لا عجب أنه لإلهة الليل الدائم فهم أكبر لباب النور الغريب من الإمبراطور روزيل. من ناحية، لقد *ولدت* من قلعة صفيرة، ومن ناحية أخرى، لقد *سجنت* أنتيغونوس المجنون…’ كان كلاين مستنير وهو يتساءل: “لماذا لم يكن لديك أي خصائص تجاوز لترافقك *أنت* وروزيل عندما ولدتما؟”

1358: محادثة.

في تلك الحالة، سواء كانت إلهة الليل الدائم أو الإمبراطور روزيل، فمن المؤكد أنهم كانوا سيختارون أحد مسارات المتنبئ أو المبتدئ أو النهاب.

كان لدى كلاين شعور مزعج بمن أنه قد كان لدى إلهة الليل الدائم بعض التخمينات حول ما حدث للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ومع ذلك، بما من *أنها* لم تذكر ذلك عن عمد، فلم يكن من المناسب له أن يواصل التحقيق. كل ما استطاع فعله هو أن يقول، “كيف تمكن أنتيغونوس من استيعاب تفرد الأحمق؟”

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”

“بعد إخفاقين متتاليين، شهدت قلعة صفيرة بعض التغييرات.”

“إذا كنت قد ولدت في الحقبة الرابعة، فستصبح *هو* في اللحظة التي أصبحت فيها خادم غوامض.”

“هذا أيضًا شيء جيد بالنسبة لك. مع حلول نهاية العالم، تبددت إرادة لورد الغوامض الباقية. في النهاية، كل ما تبقى هو بصمة ذهنية تحاول الاستيقاظ.”

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”

“إذا كنت قد ولدت في الحقبة الرابعة، فستصبح *هو* في اللحظة التي أصبحت فيها خادم غوامض.”

استمع كلاين باهتمام وأضاف بعناية، “إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعادل ‘فشل أنتيغونوس في استيعاب التفرد والتحول إلى وحش’ و’أنتيغونوس جيد تمامًا وبدون مشاكل على الإطلاق’ يوجد المصيران المختلفان تمامًا في العالم الحقيقي في نفس الوقت. لذلك، تم خداع القدر إلى حد ما…’

كان هذا لأن كلاين قد استخدم “الستارة” التي خلفها الإلهي المستحق خلال تقدمه. أما بالنسبة لخصائص التجاوز في أجسام أنتيغونوس و زاراتول، فقد مروا بأجيال من المتجاوزين ومخلوقات التجاوز، مما أدى إلى تمييع الإرادة وتلاشيها.

فكر للحظة وسأل، “هل سببت نوعًا من الاضطراب عندما ولدت؟”

كان لدى كلاين شعور مزعج بمن أنه قد كان لدى إلهة الليل الدائم بعض التخمينات حول ما حدث للإلهي المستحق للسماء والأرض للبركات. ومع ذلك، بما من *أنها* لم تذكر ذلك عن عمد، فلم يكن من المناسب له أن يواصل التحقيق. كل ما استطاع فعله هو أن يقول، “كيف تمكن أنتيغونوس من استيعاب تفرد الأحمق؟”

لقد درس للحظة وقال، “فقط مياه النهر؟”

لم يخفِ إسقاط حلم إلهة الليل الدائم أي شيء بينما *أجابت* بلطف، “لقد طلب المساعدة من آدم وآمون.”

مندمجة على ما يبدو مع البيئة المحيطة، أومأت إلهة الليل الدائم قليلاً.

“لقد كانوا يدعمون أليستا ثيودور في ذلك الوقت”.

‘استخدام قدرات حصان طروادة القدر؟’ أدرك كلاين تمامًا السبب الأساسي بناءً على تفسير ويل أوسبتين واستدلاله.

بهذه الطريقة، سيكون لجسده وعيه الخاص، وإرادة الإلهي المستحق، والوعي الذاتي لسلف أنتيغونوس، بالإضافة إلى المراسي من مدينة الفضة الجديدة، ومدينة القمر الجديدة، وأرخبيل رورستد. سيصبح أيضًا أنتيغونوس إلى حد معين ويقبل *قدره* بفقدان السيطرة والجنون.

كان إسقاط إلهة الليل الدائم مثل سماء الليل المرصعة بالنجوم *تريح* بهدوء *محيطها*.

قبل أن ينهي جملته، شعر كلاين ببعض المشاكل الكامنة وسأل على عجل، “ألا توجد مشاكل في هذا؟”

“لقد *أمسكوا* بنصف إله من إمبراطورية سليمان وحملوا آدم على القيام بتنويم عميق وزرع الذاكرة المقابلة، مما جعله يعتقد أنه كان أنتيغونوس.”

فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.

“بعد ذلك، مع عمل آمون مع أنتيغونوس، *سرق* هوية أنتيغونوس و*قدره* بينما استخدم أنتيغونوس سلطة *العبث* لدمج الهوية والقدر مع موضوع التجربة.”

رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”

“بدأ هذا النصف إله من إمبراطورية سليمان يعيش في حالة أنتيغونوس، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ زمام المبادرة لاستيعاب تفرد الأحمق.”

رد إسقاط إلهة الليل الدائم بلطف مثل التهويدة، “لقد فقد السيطرة بالفعل.”

“لقد فقد السيطرة بلا شك. في هذه اللحظة، أزال أنتيغونوس الحقيقي “العبث”، مما سمح *لهويته* و*مصيره* بالعودة إلى يد آمون. أنهى آمون السرقة وأعادها إلى المالك الأصلي”.

بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.

استمع كلاين باهتمام وأضاف بعناية، “إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعادل ‘فشل أنتيغونوس في استيعاب التفرد والتحول إلى وحش’ و’أنتيغونوس جيد تمامًا وبدون مشاكل على الإطلاق’ يوجد المصيران المختلفان تمامًا في العالم الحقيقي في نفس الوقت. لذلك، تم خداع القدر إلى حد ما…’

استمع كلاين باهتمام وأضاف بعناية، “إذا كان هذا هو الحال، فهذا يعادل ‘فشل أنتيغونوس في استيعاب التفرد والتحول إلى وحش’ و’أنتيغونوس جيد تمامًا وبدون مشاكل على الإطلاق’ يوجد المصيران المختلفان تمامًا في العالم الحقيقي في نفس الوقت. لذلك، تم خداع القدر إلى حد ما…’

قبل أن ينهي جملته، شعر كلاين ببعض المشاكل الكامنة وسأل على عجل، “ألا توجد مشاكل في هذا؟”

بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.

“إنه خطير للغاية”. رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بهدوء “ليس من السهل تحمل القدر. لو لم يستطع المرء استرداد القدر من الهدف في تلك الفترة القصيرة من الوقت بينما كان يفقد السيطرة، فإن الأمور ستفشل بلا شك. واستعادته قبل ثانية لن تحقق تأثير الطقس. واستعادته بعد ثانية سيؤدي إلى تحمل أنتيغونوس مصير فقدان السيطرة وينتهي حتما بنفس النتيجة”.

بعد انتهاء الطقس، سيقوم كلاين بإزالة سرقته واستعادة هويته الأصلية ومصيره، ليس متأثرا بالجنون بعد، مما سيسمح له بأن يصبح نصف الأحمق.

‘صحيح. يجب على المرء أن يتحمل بشكل طبيعي عبء المشاكل التي يسببها القدر… لولا ذلك، لكان آمون قد سرق قدري منذ فترة طويلة وتوغل في قلعة صفيرة…’ غمغم كلاين داخليا بينما بدأ يفكر في كيفية تقليده لطقس سلف عائلة أنتيغونوس.

استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “بغض النظر عما سيحدث تاليا، سيستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت. لست مضطرًا إلى الانتباه *إليه* في الوقت الحالي.”

كان من الصعب إكمال طقس عادي، ومع إلحاح الأمر، كان استخدام طقس مبسط لاستيعاب تفرد الأحمق هو الخيار الأفضل.

فكر للحظة وسأل، “هل سببت نوعًا من الاضطراب عندما ولدت؟”

‘بمجرد أن أصبح نصف الأحمق، ستتحسن سيطرتي على قلعة صفيرة. سيصل مستواي وقوتي على الأقل إلى مستوى إله حقيقي. بهذه الطريقة، حتى لو واجهت إلهًا حقيقيًا مزدوج المسارات مثل آمون، فسأكون قادرًا على حماية نفسي وانتظر التعزيزات حتى لو لم أكن ندا *له*…’ بينما فكر كلاين في مقياس القوة والتطوير الذي كان يأمل فيه، لقد بدأ يخرج بخطة طقسية أولية.

‘ربما، في أوقات معينة، إهمال بسيط أو استرخاء حتى ولو كان بسيط سوف يحولنا *إليه*… في طريق كوننا متجاوزين، يرافقنا الخطر دائمًا. لا أحد يعرف متى سيقع المرء في الهاوية…’ أضاف كلاين بصمت بضع كلمات لإلهة الليل الدائم.

لقد خطط لاستخدام مساعدة إلهة الليل الدائم لقمع سلف عائلة أنتيغونوس واستخدام قلعة صفيرة لسرقة *هويته، *مصيره*، و*وعيه* الذاتت.

“يمكنني أن أحاول مساعدتك، لكني بحاجة إلى وسيط للحصول على الثقة اللازمة. فهذا ملاك قد استوعب تفرد الأحمق.”

بهذه الطريقة، سيكون لجسده وعيه الخاص، وإرادة الإلهي المستحق، والوعي الذاتي لسلف أنتيغونوس، بالإضافة إلى المراسي من مدينة الفضة الجديدة، ومدينة القمر الجديدة، وأرخبيل رورستد. سيصبح أيضًا أنتيغونوس إلى حد معين ويقبل *قدره* بفقدان السيطرة والجنون.

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بلا مبالاة، “هذا هو أيضا سبب قولي أن شيئًا غير معروف قد حدث للورد الغوامض، مما تسبب في خروج العديد من الترتيبات السابقة عن السيطرة.”

السبب الذي جعل أنتيغونوس يجن هو أن *وعيه* الذاتي لم يعد قادرًا على قمع إستيقاظ الإلهي المستحق- تم دمج نفسيتين معًا. عندما يصل *وعيه* الذاتي إلى جسد كلاين، كان سيكرر نفس العملية بلا شك. كان هذا لأن إرادة الإلهي المستحق في جسد كلاين لم تكن أقل من تلك الموجودة في *جسده* الحقيقي.

لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.

بعبارة أخرى، كان مصير فقدان السيطرة والجنون أمرًا لا مفر منه. اعتقد كلاين أنه لن يكون هناك أي عبء إضافي عند تحمله. في الوقت نفسه، مع إمتلاكه لعدد أكبر من المراسي من أنتيغونوس، سيمكن لوعيه أن يظل مركز الصدارة وفي حالة متناغمة، مع الحفاظ على جزء من العقلانية.

“لقد فقد السيطرة بلا شك. في هذه اللحظة، أزال أنتيغونوس الحقيقي “العبث”، مما سمح *لهويته* و*مصيره* بالعودة إلى يد آمون. أنهى آمون السرقة وأعادها إلى المالك الأصلي”.

في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.

“إنه خطير للغاية”. رد إسقاط حلم إلهة الليل الدائم بهدوء “ليس من السهل تحمل القدر. لو لم يستطع المرء استرداد القدر من الهدف في تلك الفترة القصيرة من الوقت بينما كان يفقد السيطرة، فإن الأمور ستفشل بلا شك. واستعادته قبل ثانية لن تحقق تأثير الطقس. واستعادته بعد ثانية سيؤدي إلى تحمل أنتيغونوس مصير فقدان السيطرة وينتهي حتما بنفس النتيجة”.

وهكذا، سيخدع القدر.

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بابتسامة، “مياه نهر نهر الظلام الأبدي”.

بعد انتهاء الطقس، سيقوم كلاين بإزالة سرقته واستعادة هويته الأصلية ومصيره، ليس متأثرا بالجنون بعد، مما سيسمح له بأن يصبح نصف الأحمق.

‘كما هو متوقع…’ بالنسبة لكلاين، لم تكن هذه الإجابة مفاجئة على الإطلاق . لقد ككا ضمن توقعاته حتى. هذا جعله يشعر بأنه برون مفى.

كانت المشكلة الرئيسية لهذه الخطة في مكانين: الأول، كان الحفاظ على حالته. يمكن لأي حادث طفيف أن يتسبب بسهولة في إصابة كلاين بالجنون وأن يكون عاجزًا عن إنقاذ نفسه. ثانيًا، لم يكن أحد يعرف على وجه اليقين إلى أي مدى ستوقظ إرادة الإلهي المستحق في جسد سلف عائلة أنتيغونوس أو تحدث تغييرات غير مكبوتة. لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على إلهة الليل الدائم لتحقيق التوازن.

كانت المشكلة الرئيسية لهذه الخطة في مكانين: الأول، كان الحفاظ على حالته. يمكن لأي حادث طفيف أن يتسبب بسهولة في إصابة كلاين بالجنون وأن يكون عاجزًا عن إنقاذ نفسه. ثانيًا، لم يكن أحد يعرف على وجه اليقين إلى أي مدى ستوقظ إرادة الإلهي المستحق في جسد سلف عائلة أنتيغونوس أو تحدث تغييرات غير مكبوتة. لم يكن بإمكانه إلا الاعتماد على إلهة الليل الدائم لتحقيق التوازن.

في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.

وهكذا، سيخدع القدر.

“إذا كنت ترغب في سرقة مصير أنتيغونوس، فمن الأفضل أن *تدعه* يدخل في حالة مؤقتة من السبات الأبدي.”

كان هذا لأن كلاين قد استخدم “الستارة” التي خلفها الإلهي المستحق خلال تقدمه. أما بالنسبة لخصائص التجاوز في أجسام أنتيغونوس و زاراتول، فقد مروا بأجيال من المتجاوزين ومخلوقات التجاوز، مما أدى إلى تمييع الإرادة وتلاشيها.

“يمكنني أن أحاول مساعدتك، لكني بحاجة إلى وسيط للحصول على الثقة اللازمة. فهذا ملاك قد استوعب تفرد الأحمق.”

في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.

“أي وسيط؟” سأل كلاين، على ما يبدو في تفكير.

فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.

قال إسقاط إلهة الليل الدائم بابتسامة، “مياه نهر نهر الظلام الأبدي”.

في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.

‘كما هو متوقع…’ بالنسبة لكلاين، لم تكن هذه الإجابة مفاجئة على الإطلاق . لقد ككا ضمن توقعاته حتى. هذا جعله يشعر بأنه برون مفى.

“هذا أيضًا شيء جيد بالنسبة لك. مع حلول نهاية العالم، تبددت إرادة لورد الغوامض الباقية. في النهاية، كل ما تبقى هو بصمة ذهنية تحاول الاستيقاظ.”

لقد درس للحظة وقال، “فقط مياه النهر؟”

فصول اليوم، سيتم إطلاق الفصل السادس مع فصول الغد

أومأ إسقاط إلهة الليل الدائم برأسه وقالت، “لن تكون قادرًا على أخذ نهر الظلام الأبدي بالكامل في الوقت الحالي. ستفهم بمجرد وصولك إلى أعماق مدينة كالديرون.”

كان إسقاط إلهة الليل الدائم مثل سماء الليل المرصعة بالنجوم *تريح* بهدوء *محيطها*.

“يمكنك طرح الأسئلة عند عودتك.”

“يمكنني أن أحاول مساعدتك، لكني بحاجة إلى وسيط للحصول على الثقة اللازمة. فهذا ملاك قد استوعب تفرد الأحمق.”

لقد *أضافت* دون انتظار رد كلاين “بالنسبة لك، هناك خطر غير عادي هناك. من الأفضل أن تنتظر حتى تستقر حالتك العقلية قبل أن تذهب”.

لم يخفِ إسقاط حلم إلهة الليل الدائم أي شيء بينما *أجابت* بلطف، “لقد طلب المساعدة من آدم وآمون.”

“حسنا.” على الرغم من أن كلاين لم يعرف ما الذي سيواجهه في أعماق مدينة كالديرون، إلا أنه كان يعلم أنه لم يكن في الحالة المناسبة لتحمل المخاطر، خاصةً عندماتعلق الأمر بسيفيروت.

أراكم حينها إن شاء الله

استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “عندما تستيقظ، اقيم طقس عطاء. سأقدم لك غرضا يمكن استخدامه لتجميع مياه نهر نهر الظلام الأبدي.”

‘لا عجب أنه لإلهة الليل الدائم فهم أكبر لباب النور الغريب من الإمبراطور روزيل. من ناحية، لقد *ولدت* من قلعة صفيرة، ومن ناحية أخرى، لقد *سجنت* أنتيغونوس المجنون…’ كان كلاين مستنير وهو يتساءل: “لماذا لم يكن لديك أي خصائص تجاوز لترافقك *أنت* وروزيل عندما ولدتما؟”

أومأ كلاين برأسه وقال مباشرةً للنقطه ، “آدم جزء من إله الشمس القديم، إحدى *هوياته*”.

“إذا كنت ترغب في سرقة مصير أنتيغونوس، فمن الأفضل أن *تدعه* يدخل في حالة مؤقتة من السبات الأبدي.”

لم يظهر إسقاط إلهة الليل الدائم أي علامات واضحة للعاطفة. لقد *قالت* بلطف، “لقد ذهب بالفعل إلى أرض الآلهة المبنوذة والتقى بالخالق الحقيقي”.

فصول اليوم، سيتم إطلاق الفصل السادس مع فصول الغد

‘بهذه السرعة…’ بعد الشعور بالدهشة، شعر كلاين أنه كان مفهوم فقط.

أراكم حينها إن شاء الله

كان سبب سماح آدم للسر بمن أن يكشف هو أن السر لم يعد ذا قيمة.

بعد انتهاء الطقس، سيقوم كلاين بإزالة سرقته واستعادة هويته الأصلية ومصيره، ليس متأثرا بالجنون بعد، مما سيسمح له بأن يصبح نصف الأحمق.

استمر إسقاط إلهة الليل الدائم، “بغض النظر عما سيحدث تاليا، سيستغرق الأمر فترة طويلة من الوقت. لست مضطرًا إلى الانتباه *إليه* في الوقت الحالي.”

في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.

بعد أن أومأ كلاين برأسه، سرعان ما أصبح الشكل الذي أمامه ضبابيًا. حلقت فانيليا الليل وزهور النوم تحت قدميه الواحدة تلو الأخرى، منتشرة في جميع أنحاء الظلام.

وهكذا، سيخدع القدر.

فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.

وهكذا، سيخدع القدر.

~~~~~~~~~

فتح عينيه ورأى القاعة المظلمة والنور النقي المتألق من خلال الفتحات الموجودة في الحائط. كانت الأخيرة مثل النجوم المغمورة في سماء الليل المخملية.

فصول اليوم، سيتم إطلاق الفصل السادس مع فصول الغد

مندمجة على ما يبدو مع البيئة المحيطة، أومأت إلهة الليل الدائم قليلاً.

أراكم حينها إن شاء الله

في مثل هذه الحالة، سيستخدم هوية سلف عائلة أنتيغونوس لاستيعاب تفرد الأحمق. وفي المصير المقابل، كان هذا شيئًا قد *استوعبه* منذ ترة طويلة، لذلك لن يؤدي إلى أي تداعيات أخرى.

إستمتعوا~~~

في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن إسقاط إلهة الليل الدائم قد خمّن أفكاره.

كان هذا لأن كلاين قد استخدم “الستارة” التي خلفها الإلهي المستحق خلال تقدمه. أما بالنسبة لخصائص التجاوز في أجسام أنتيغونوس و زاراتول، فقد مروا بأجيال من المتجاوزين ومخلوقات التجاوز، مما أدى إلى تمييع الإرادة وتلاشيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط