هذه الليلة
1354: هذه الليلة.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
‘ماذا حدث؟ واجهت اليوتوبيا عاصفة شديدة؟’ لم يكن من السهل على ويندل المصاب بالأرق مؤخرًا أن ينام، لكن لم يكن لديه خيار سوى النهوض من السرير. كان عقله لا يزال خاملًا، وبدا ضائعًا.
‘ماذا حدث؟ واجهت اليوتوبيا عاصفة شديدة؟’ لم يكن من السهل على ويندل المصاب بالأرق مؤخرًا أن ينام، لكن لم يكن لديه خيار سوى النهوض من السرير. كان عقله لا يزال خاملًا، وبدا ضائعًا.
…
سرعان ما أدرك أنه لم يكن هناك رياح تهب من النافذة المفتوحة، ولم يدخل المطر. بدا الأمر كما لو أنه قد فتحها أثناء السير نائمًا لإستنشاق الهواء النقي.
…
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
في هذه اللحظة، سمع الضجة خارج الباب. دخلت كل أنواع الأصوات في أذنيه.
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
“هناك خطأ ما في الختم تحت الأرض!”
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
…
‘الختم تحت الأرض؟ ما نوع الغرض المختوم تحت فندق الحدقات؟’ كان ويندل متفاجئ ومرتبك. لم يسعه سوى السير إلى الباب والنظر حوله.
صمت ويندل، كما لو أنه قد أصبح تمثالًا.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
اكتشف أن الممر الخارجي كان مختلف تمامًا عن فندق الحدقات. لم تكن هناك مصابيح غاز على كلا الجانبين فحسب، بل كانت هناك أيضًا حاملات شموع كلاسيكية. كانت الأرضية شديدة السطوع، وكان ارتفاع السقف يزيد عن ثلاثة أمتار…
بغض النظر عن التصميم أو الترتيب، كانتا مختلفتين تمامًا!
‘هذا… هذا ليس فندق الحدقات…’ استدار ويندل فجأة ومسح الغرفة التي كان فيها.
علاوةً على ذلك، لم يكن هناك واحدة فقط من كل خاصية تجاوز. حتى أنه كان هناك اثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم! بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ثلاث خصائص تجاوز مسافر عوالم، وحتى أكثر من البقية.
أدرك بسرعة أن هذا كان مكان نومه في مقر الـMI9. تم وضع أمتعته بهدوء في زاوية دون أي علامات على الحركة.
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
تذكر ويندل بوضوح أنه قد توجه إلى يوتوبيا من خلال دورة المياه في غرفته. لم يكن واثقًا جدًا من هذه العملية، لذلك لم يحضر أمتعته وحمل فقط أمر استدعاء محكمة يوتوبيا.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
تاااب! تاااب! تاااب! ركض بسرعة إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
‘هل وجدت الـMI9 يوتوبيا بسببي؟ هل هم هنا للتعامل مع الشذوذ؟’ عبس ويندل غريزيًا تمامًا بينما أومضت الفكرة في ذهنه.
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
‘لقد عدت إلى باكلوند مرة أخرى؟ أو ربما لم أعد إلى يوتوبيا على الإطلاق. كنت متعبًا جدًا وانتهى بي الأمر برؤية حلم في نومي؟’ عاد ويندل بذهول إلى سريره وجلس.
ثم رأى زميله في الـMI9، الذي بالكاد عرفه، والكولونيل شيو ديريشا، التي كانت في الخدمة الليلة.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قفز فجأة ورفع معطفه من الأرض.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
ثم رأى أمر الاستدعاء محكمة يوتوبيا في الجيب الداخلي للمعطف بينما وجب أن يكون داخل أحد الأدراج.
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
صمت ويندل، كما لو أنه قد أصبح تمثالًا.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
…
إسترخت فورس على الفور.
استيقظت مونيكا، كاتبة عمود السفر، أيضًا من إصطدام الأبواب والنوافذ.
…
جلست منتصبة، وسحبت البطانية، ووضعتها أمام صدرها.
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
كان رد فعل مونيكا ذات العيون النائمة الأول هو أن لص قد إقتحام الفندق. كانت على وشك الصراخ واستدعاء الشرطة.
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
لكن في العشر إلى عشرين ثانية التالية، لم تسمع مونيكا أي خطوات تدخل غرفتها. ومع ذلك، كان هناك المزيد والمزيد من الناس المتجمعوين على طول الممر.
“هل كانت مزحة؟”
“ما الذي حدث؟”
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
“لا يبدو أنه إعصار…”
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
“هل كانت مزحة؟”
“هل كانت مزحة؟”
“المهرج اللعين، إذا كنت أعرف من هو، فسأركل مؤخرته بشدة!”
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
…
…
اختلطت أصوات النقاش بجميع أنواع الشتائم.
‘باكلوند القسم الغربي… باكلوند…’ اتسعت عيون مونيكا بينما شعرت وكأن المكان والزمان قد انقلبا رأساً على عقب.
لم تفكر مونيكا كثيرًا في الأمر عندما سمعته. بدلاً من ذلك، فكرت في استخدام مناقشة الحشد للنظر في السبب الكامن وراء النشاط الخارق وكتابته في عمود السفر الخاص بها.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
ولكن بينما استمعت، أدركت تدريجيًا أن شيئًا ما قد كان خطأ.
…
‘كيف يمكن أن يستقبل فندق الحدقات هذا الكم من الضيوف؟’
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
تذكرت بوضوح أنه في هذا الطابق، كان هناك خمس غرف على الأكثر بضيوف. وشمل ذلك غرفتها.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
في تلك اللحظة، فكرت مونيكا في قصص الأشباح التي سمعتها. لقد شعرت على الفور كما لو أنه قد كانت هناك أشباح وظلال في الخارج.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
كانت في الأصل قد مدت قدميها أسفل السرير، مستعدة لمغادرة الغرفة للمشاركة في المناقشة وفهم المزيد من التفاصيل لمواد كتابتها. لكنها الآن أرجعت قدميها وإنكمشت وهي ترتجف.
“ما الذي حدث؟”
بعد ثوانٍ، سمعت رجلاً يقول، “سألت صاحب الفندق، لقد قال أنه ليس لديه أدنى فكرة عما قد حدث. لربما كانت هناك عاصفة قصيرة الآن.”
“معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
“عودوا إلى غرفكم واحصلوا على قسط من الراحة. تذكروا أن تغلقوا النوافذ. تثاؤب. عليّ أن أستيقظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى المتحف الملكي.”
‘المتحف الملكي…’ تفاجأت مونيكا.
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
ككاتبة عمود سفر، كمسافرة كانت في يوتوبيا لفترة طويلة، كانت تعرف بطبيعة الحال أنه لم يوجد متحف ملكي.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
‘باكلوند القسم الغربي… باكلوند…’ اتسعت عيون مونيكا بينما شعرت وكأن المكان والزمان قد انقلبا رأساً على عقب.
يتطلب أخذ قاطرة بخارية من يوتوبيا إلى باكلوند عدة ساعات. حتى لو استيقظ مبكرا، فلن يكون قادرا على الوصول قبل إغلاق المتحف الملكي.
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
كانت مونيكا في حيرة. لقد رفعت البطانية ببطء. وهي اسمع أصوات الأبواب والنوافذ تغلق باستمرار.
…
نزلت من السرير بحذر وتوجهت نحو الباب.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، قفز فجأة ورفع معطفه من الأرض.
خلال هذه العملية، رأت الغرفة من خلال ضوء القمر تدريجيا.
هيـس… صرخت مونيكا تقريبا.
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
لم تكن هذه غرفة الضيوف التي نامت فيها سابقًا!
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
بغض النظر عن التصميم أو الترتيب، كانتا مختلفتين تمامًا!
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
عادت قصص الأشباح التي فكرت بها سابقًا إلى عقلها مرةً أخرى، مما تسبب في فشل ساقيها، ولم تستطع تقريبًا دعم نفسها.
“… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
بينما كانت أسنان مونيكا تصطك، رأت بطاقة اسم فندق على الطاولة. تم إعدادها للضيوف. إذا أخرجتها، فستتمكن من جعل شخص يوجهها إلى هناك عندما تضيع- حتى لو لم تكن تعرف اللغة.
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
اقتربت منها مونيكا دون وعي واستخدمت ضوء القمر لتحديد الكلمات الموجودة في بطاقة الاسم.
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
“كونوا في حالة تأهب قصوى!”
‘باكلوند القسم الغربي… باكلوند…’ اتسعت عيون مونيكا بينما شعرت وكأن المكان والزمان قد انقلبا رأساً على عقب.
‘لابد أن شيئًا ما قد حدث… علاوة على ذلك، له علاقة معينة بنهاية العالم، وعائلة إبراهيم، ومسار المبتدئ…’ تمتمت فورس لنفسها بصمت قبل أن تقف وترتدي عباءة، وتستعد لـ”الإنتقال” لمعلمها لتأكيد سلامته.
…
‘كيف يمكن أن يستقبل فندق الحدقات هذا الكم من الضيوف؟’
باكلوند، قسم هيلستون، في منزل به مدفأة.
‘هذا… هذا ليس فندق الحدقات…’ استدار ويندل فجأة ومسح الغرفة التي كان فيها.
سمعت فورس الباب والنوافذ يفتحان، لكنها لم تستيقظ على الفور. كان هذا لأنها وقعت في كابوس غريب ولم تستطع التحرر.
نزلت من السرير بحذر وتوجهت نحو الباب.
حلمت أن معلمها، دوريان غراي إبراهيم، قد تأثرت بتحفة أثرية مختومة للعائلة، لقد مات أمامها بدماء متقطرة. لقد حلكت بأنها فقدت السيطرة وتحولت، متحولة إلى سلسلة من حشرات ضوء النجوم التي تشوهت في شكل أبواب. لم تستطع إلا أن تطير باتجاه باب لحم ودم. لقد حلمت أن نهاية العالم قد بزغت، وأن المد المتصاعد الملون بالدم قد أغرق العالم بأسره، ومنع شيو و جيرمان سبارو والبقية من الهروب…
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
أخيرًا، أفلتت فورس من الحلم وجلست، تلهث بشدة.
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
كنصف إله، كان ذات يوم منجم، عرفت معنى هذا الحلم. قمعت عواطفها على عجل ونظرت إلى الأمام.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
“ما الذي حدث؟”
‘لابد أن شيئًا ما قد حدث… علاوة على ذلك، له علاقة معينة بنهاية العالم، وعائلة إبراهيم، ومسار المبتدئ…’ تمتمت فورس لنفسها بصمت قبل أن تقف وترتدي عباءة، وتستعد لـ”الإنتقال” لمعلمها لتأكيد سلامته.
‘لابد أن شيئًا ما قد حدث… علاوة على ذلك، له علاقة معينة بنهاية العالم، وعائلة إبراهيم، ومسار المبتدئ…’ تمتمت فورس لنفسها بصمت قبل أن تقف وترتدي عباءة، وتستعد لـ”الإنتقال” لمعلمها لتأكيد سلامته.
جعلها هذا التغيير تشعر بالحاجة الملحة للتقدم إلى التسلسل 3 أو حتى التسلسل 2.
“معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
بالطبع، إذا كانت راغبة، كان بإمكانها الحصول عليها من السيد باب. ومع ذلك، كيف سيتم سحرها بعد تلقيها جميع أنواع التذكيرات؟
بغض النظر عن التصميم أو الترتيب، كانتا مختلفتين تمامًا!
متبددة، اختفت فورس من الغرفة.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
بعد بضع ثوانٍ، ظهرت في منزل دوريان غراي إبراهيم ورأت معلمها جالسًا هناك، يضغط على قلبه كما لو كان خائف.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
“… هل تحتاج إلى دواء؟” سألت فورس بعناية.
“ليس هناك حاجة.”
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
في وقت متأخر من الليل، أيقظ صوت رنين الباب والنوافذ ويندل من نومه العميق. تدحرج بحذر من على السرير ومسح محيطه.
أخذ دوريان نفسا عميقا وهز رأسه.
ثم رأى أمر الاستدعاء محكمة يوتوبيا في الجيب الداخلي للمعطف بينما وجب أن يكون داخل أحد الأدراج.
“ليس هناك حاجة.”
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
إسترخت فورس على الفور.
تذكرت بوضوح أنه في هذا الطابق، كان هناك خمس غرف على الأكثر بضيوف. وشمل ذلك غرفتها.
“معلم، حلمت أنك تأثرت بالتأثيرات السلبية لتحفة أثرية مختومة. آه، خضعت النوافذ والأبواب من حولي لتغييرات غير ضرورية، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”
لم يكن يعرف ما الذي سيحدث تاليا، ولم يمكنه تخمين ما سيواجهه. لقد شعر بقشعريرة تنزل أس على ظهره وهو يرتجف مرة أخرى.
نظر دوريان إلى النافذة المفتوحة وقال بتعبير جاد،
…
“حلمك لم يكن خطأ. لقد كدت أموت الآن، ولكن في أكثر اللحظات حرجًا، عاد الختم للعمل…”
نزلت من السرير بحذر وتوجهت نحو الباب.
بعد أن قال ذلك، وقف فجأة وقال لفورس، “بسرعة! أحضريني إلى مكان آخر. أنا قلق من أن شيئًا ما قد يحدث لأفراد الأسرة الآخرين!”
‘ماذا حدث؟ واجهت اليوتوبيا عاصفة شديدة؟’ لم يكن من السهل على ويندل المصاب بالأرق مؤخرًا أن ينام، لكن لم يكن لديه خيار سوى النهوض من السرير. كان عقله لا يزال خاملًا، وبدا ضائعًا.
دون أي تردد، أمسكت فورس على الفور بذراع معلمها وسألت عن المكان المحدد.
ما استقبله هو الحديقة والعشب في مقر الـMI9.
تلاشت شخصياتهم بسرعة واختفت.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
بعد السفر عبر عالم الروح المغطى بالضباب الرمادي لعدة ثوانٍ، تركت فورس ودوريان بيئتهم الحالية فجأة وهبطوا في مكان يشبه غرفة الدراسة.
بعد أن قال ذلك، وقف فجأة وقال لفورس، “بسرعة! أحضريني إلى مكان آخر. أنا قلق من أن شيئًا ما قد يحدث لأفراد الأسرة الآخرين!”
كان هناك عدد غير قليل من الناس يقفون هناك. كانوا أفرادًا من عائلة إبراهيم الذين استخدموا مختلف التحف الأثرية المختومة ويمكنهم “السفر”.
بعد التعرف على نهاية العالم من السيد الأحمق و العالم جيرمان سبارو، كانت فورس تعمل بجد بالفعل، لكن جرعة مشعوذ الأسرار لم تكن شيئًا يمكنها هضمه في فترة زمنية قصيرة. علاوة على ذلك، بدون تقديم أي مساهمات، لم تستطع أن تطلب من معلمها تركيبة ومكونات المتجول.
“فيلوس؟ لماذا أنتم جميعًا هنا؟” أطلق دوريان.
الزجاج الموجود على النافذة الطاولة في غرفة النوم كان قد فتح في وقت ما.
هز فيلوس والآخرون رؤوسهم في نفس الوقت، وهم مرتبكين ومذعورين.
كانت هناك أصوات الجري العالية، وأصوات الأحكام، وإعلانات الأوامر التي يجب تغييرها، والصيحات غير المخفية.
في الثانية التالية، ظهر عدد لا يحصى من النجوم المبهرة من الفراغ.
فكر ويندل فجأة في الأحداث الخارقة للطبيعة التي مر بها وتعلمها من الملف. تم تذكيره بالخوف من المجهول الذي سيطر على قلبه ذات يوم.
سرعان ما تجمع ضوء النجوم معًا، وتحول إلى أشياء تساقطت على الأرض واحدة تلو الأخرى.
فندق كارلبينسا، باكلوند القسم الغربي، 19 شارع النحيب.
كان هناك باب مصغر من ضوء النجوم، كرة بلورية مكونة من الحشرات. كان هناك مفتاح شفاف، غريب المظهر، شعلة متألقة احترقت قليلاً…
‘هذا… هذا ليس فندق الحدقات…’ استدار ويندل فجأة ومسح الغرفة التي كان فيها.
لسبب ما، ظهرت أسماء بعد الأسماء في أذهان دوريان والبقية:
لقد اشترت دواء من السيد قمر لعلاج أمراض الشيخوخة.
‘خاصية تجاوز التسلسل 3 المتجول… خاصية تجاوز التسلسل 4 مشعوذ الأسرار.. خاصية تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم، خاصية تجاوز التسلسل 2 مسافر العوالم…’
“هناك خطأ ما في الختم تحت الأرض!”
علاوةً على ذلك، لم يكن هناك واحدة فقط من كل خاصية تجاوز. حتى أنه كان هناك اثنان من خصائص تجاوز التسلسل 1 مفتاح النجوم! بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ثلاث خصائص تجاوز مسافر عوالم، وحتى أكثر من البقية.
…
فتح الأعضاء الرئيسيون في عائلة إبراهيم وفورس ببطء أفواههم، غير قادرين على إغلاقها لفترة طويلة.
‘كيف يمكن أن يستقبل فندق الحدقات هذا الكم من الضيوف؟’
بحلول الوقت الذي سقطت فيه جميع خصائص التجاوز على الأرض، لم يحدث شيء غير طبيعي مرةً أخرى. لقد كان هناك صمت.
جلست منتصبة، وسحبت البطانية، ووضعتها أمام صدرها.
في مملكة لوين، سيكون متحف بمثل هذا الاسم الملكي بالتأكيد في باكلوند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
