نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-797

'الحراشف العكسية' لتشو فنغ

'الحراشف العكسية' لتشو فنغ

في تلك اللحظة ، أعرب تشو فنغ أيضا عن إرتياحه قليلا . كان مزاجه ليس جيدا جدا كذالك . على الرغم من أن العداوة بينه و بين يا فاي يمكن أن تملأ المحيط ، ربما لدرجة أنه كان من المستحيل أن يعيش الإثنان منهم تحت نفس السماء ، عندما رأى يا فاي تقتل بقسوة من قبل رمح مورونغ شون أمام أعينه شعر بعدم راحة طفيفة في قلبه .

كان وجه تشو فنغ ساما ، كما لو كان لا يزال غارق في حلقة من تدنيس يا فاي . مع إبتسامة ، قال إلى مورونغ شون الذي كان يواجهه مباشرة “آااه ، خطئى . كنت قد نسيت تقريبا أنك لم تتح لك فرصة لتذوق جسدها المثالي . فقط تجاهل ما قلته للتو ، هيه … ”

و لماذا ، لم يكن تشو فنغ يفهمها في البداية ، و لكن بعد لحظة وجيزة ، شعر أنه ربما بسبب علاقتهما .

على الرغم من أن إيغي لم تمت ، كان لا بد له من الإنتقام . يقال إن التنانين لها حراشف عكسية – بعضها ينمو في الإتجاه المعاكس . عند لمسها ، سوف يطير التنين في حالة من الغضب . أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فإن إيغى كانت بالتأكيد حراشفه العكسية التي لا يمكن المساس بها . بغض النظر عمن كان ، أولئك الذين كانوا وقحين معها سيموتون .

بغض النظر عن كيف يكره تشو فنغ يا فاي ، أو كيف إحتقرت يا فاي تشو فنغ ، لا يزال يا فاي قد أعطت أول مرة لها لتشو فنغ . علاوة على ذلك ، كان تشو فنغ هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك ليا فاى . كانت تلك العلاقة غير قابلة للإنحلال .

كان يمكن أن يشعر أن تشكيل ذبح الشيطان الموهوب خلفه لم يكن سهلاً كما كان يعتقد الجميع . بعد تفعيله بالكامل ، كانت هناك قوة غير مرئية تحيط به ، تحمي السيف الشيطان .

و مع ذلك ، و بطريقة أخرى للتفكير ، شعر تشو فنغ بتوتر أقل . لطالما كان لدى تشو فنغ قراءة دقيقة و جيدة عن الناس ، فقد كان يعرف أن يا فاي إمرأة سامة لا تهتم بالأعمال التي إتخذتها للوصول إلى أهدافها . كان عدد الأشخاص الذين ماتوا على يديها لا يحصى ؛ يمكن أن يقال أنها نفس نوع مورونغ شون .

“كيف حدث هذا؟” و رأى شوان شياو تشاو و الآخرين عرق بارد يندلع و كانوا في حالة صدمة عميقة . لم يفهموا ما حدث .

إذا تم إبقاؤها على قيد الحياة ، فسيكون من الأفضل عدم إجراء أي شيء آخر . و مع ذلك ، إذا كان لديها أي نوع من الأنشطة المستقبلية ، إلى تشو فنغ ، فإنها ستمثل مشكلة لا نهاية لها . ما ينتظر تشو فنغ سيكون عملا لا حصر له من الإنتقامات .

لذا ، من هذا المنظور ، قام مورونغ شون بإزالة مشكلة مستقبلية لتشو فنغ ، كما أنه قام بإخفاء نفسه . بعد كل شيء ، كانت يا فاي حفيدة رئيس الخالدون التسعة . إذا كان هذا الأمر سيعرفه جدها ، من كان يعرف رد الفعل الذي سيحصل عليه .

لذا ، من هذا المنظور ، قام مورونغ شون بإزالة مشكلة مستقبلية لتشو فنغ ، كما أنه قام بإخفاء نفسه . بعد كل شيء ، كانت يا فاي حفيدة رئيس الخالدون التسعة . إذا كان هذا الأمر سيعرفه جدها ، من كان يعرف رد الفعل الذي سيحصل عليه .

عندما ترك يده ، كان كل شيء يهتز . تحطم الفضاء نفسه في المناطق التي إخترقت الرمح ، مما أدى إلى فوضى كاملة . ما بقي كان فقط التألق المبهر المنبعث من الرمح الفضي .

و نتيجة لذلك ، إبتسم تشو فنغ بهدوء ، و قال بكل إحترام “لا يهم ما تقوله ، إنها لا تزال خطيبتك ، و مع ذلك كنت لا تزال قادرًا على قتلها بكل إخلاص . يبدو أنني قد قللت حقًا من درجة جنونك .”

هذه الضربة ببساطة لم يكن يمكن وقفها . كان الأمر كما لو أنه لا يوجد شيء لا يمكنها إختراقه . لقد طغت قوة الضربة وحدها حتى على قوّة ملك الأرض و الخالد الثامن ، مما جذب إنتباه الجميع .

“ماذا؟! هل ستقول إنك تشعر بالحزن الآن ؟! ” و ضغط مورونغ شون على أسنانه بينما كان يشد الرمح الفضي في يده .

في تلك اللحظة ، كانت مشاعر تشو فنغ مضطربة قليلاً . و طالما كان يتذكر المشهد الذي أجبره فيه مورونغ شون و الآخرون على الوصول إلى طريق مسدود ، بالإضافة إلى إيغي التي ضحت بنفسها لإنقاذه ، فإنه لم يتمكن من قمع غضبه . لكنه سرعان ما إبتسم إبتسامة غريبة ، و قال: “لكن القول إنه عار … إنه صحيح تمامًا . بغض النظر عن أي نوع من أنواع القلب كان ليا فاي ، مظهرها و جسمها جيدان . أنا ببساطة فقدت نفسي داخلها” .

“مكسور القلب؟ أنت مخطئ جدا بالنسبة لشخص هاجمني مراراً و تكراراً ، و كاد يقتلني ، أعتقد أنك تشعر بالحزن؟ يجب أن تنظر لي من مكان عالي جدا . إذا شعرت بالحزن ، فإنني سأخسر بيتي . ”

فعلاً ، أراد ملك الأرض أن يندفع فوراً ، لكنه لم يستطع فعل شيء حيال الخالد الثامن الذي يعيق الطريق تمامًا . و ببساطة إفتقر إلى فرصة لإنقاذ تشو فنغ .

في تلك اللحظة ، كانت مشاعر تشو فنغ مضطربة قليلاً . و طالما كان يتذكر المشهد الذي أجبره فيه مورونغ شون و الآخرون على الوصول إلى طريق مسدود ، بالإضافة إلى إيغي التي ضحت بنفسها لإنقاذه ، فإنه لم يتمكن من قمع غضبه . لكنه سرعان ما إبتسم إبتسامة غريبة ، و قال: “لكن القول إنه عار … إنه صحيح تمامًا . بغض النظر عن أي نوع من أنواع القلب كان ليا فاي ، مظهرها و جسمها جيدان . أنا ببساطة فقدت نفسي داخلها” .

“الشقي ، سأقتلك!” عندما سخر تشو فنغ من مورونغ شون ، الذي كان غاضبًا بالفعل و في مزاج فظيع ، بهذه الطريقة ، أصبح غاضبًا . وضع الرمح الفضي في يده إلى الأمام ، سار شعاع من الضوء الفضي مع طبقات على طبقات من الرموز مباشرة نحو تشو فنغ .

كان وجه تشو فنغ ساما ، كما لو كان لا يزال غارق في حلقة من تدنيس يا فاي . مع إبتسامة ، قال إلى مورونغ شون الذي كان يواجهه مباشرة “آااه ، خطئى . كنت قد نسيت تقريبا أنك لم تتح لك فرصة لتذوق جسدها المثالي . فقط تجاهل ما قلته للتو ، هيه … ”

صرخ مورونغ شون : “سأمزقك إلى مليون قطعة!” ثم لوح بذراعه ، و بطوفه ، رمى الرمح الفضى مباشرة نحو تشو فنغ .

كانت إبتسامة تشو فنغ سيئة للغاية . كان يصفع وجه مورونغ شان علانية ، و هتك عرضه . فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يغسل الكراهية في قلب تشو فنغ بعيدا .

“هذه هي القوة الحقيقية للسلاح الملكي ؟!” في الواقع ، حتى تشو فنغ كان متضايقا في تلك اللحظة لأنه كان يشعر بما إحتوى من قوة داخل الرمح الفضي .

التعذيب و الإذلال من مورونغ شون و الآخرون الذين فعلوه مع تشو فنغ يمكن تجاهله ، لكنهم كادوا أن يقتلوا إيغى . حتى أن ذلك الوغد مورونغ شون أراد حتى أن يفعل ذلك معها – هذا كان شيئًا لا يستطيع تشو فنغ مطلقًا تحمله .

منذ اللحظة التي إستدار فيها تشو فنغ و رأى لهب إيغى الفريد ذو اللون الأسود و إختفاء هالتها من السماء ، قرر أن يجعل مورونغ شون و يا فاى و مورونغ وان يدفعان ثمنًا مؤلمًا .

منذ اللحظة التي إستدار فيها تشو فنغ و رأى لهب إيغى الفريد ذو اللون الأسود و إختفاء هالتها من السماء ، قرر أن يجعل مورونغ شون و يا فاى و مورونغ وان يدفعان ثمنًا مؤلمًا .

“كيف حدث هذا؟” و رأى شوان شياو تشاو و الآخرين عرق بارد يندلع و كانوا في حالة صدمة عميقة . لم يفهموا ما حدث .

كان قد قرر في ذلك الوقت ، بغض النظر عما كان عليه أن يفعل ، أنهم سيريدون الموت من الألم الذي سيلحق بهم . بغض النظر عن الأساليب التي إستخدمها ، كان لن يسلب حياتهم القذرة . و إلا ، فقد فشل في أن يرقى إلى تضحية إيغي . كان سيخيب آمال الملكة التي كانت قد كرست نفسها بإخلاص لمساعدته .

“كيف حدث هذا؟” و رأى شوان شياو تشاو و الآخرين عرق بارد يندلع و كانوا في حالة صدمة عميقة . لم يفهموا ما حدث .

على الرغم من أن إيغي لم تمت ، كان لا بد له من الإنتقام . يقال إن التنانين لها حراشف عكسية – بعضها ينمو في الإتجاه المعاكس . عند لمسها ، سوف يطير التنين في حالة من الغضب . أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فإن إيغى كانت بالتأكيد حراشفه العكسية التي لا يمكن المساس بها . بغض النظر عمن كان ، أولئك الذين كانوا وقحين معها سيموتون .

* بووووم * و أخيرا ، دمر إنفجار ضخم آخر ، و أغرقت موجة الصدمة على الفور القصر بأكمله . وصل السلاح الملكي أخيرا أمام تشو فنغ .

“الشقي ، سأقتلك!” عندما سخر تشو فنغ من مورونغ شون ، الذي كان غاضبًا بالفعل و في مزاج فظيع ، بهذه الطريقة ، أصبح غاضبًا . وضع الرمح الفضي في يده إلى الأمام ، سار شعاع من الضوء الفضي مع طبقات على طبقات من الرموز مباشرة نحو تشو فنغ .

“هذا … هل يمكن أن يكون ذلك ؟!” عندما كانوا مرتبكين و فى حيرة ، كان ملك الأرض يفكر بعمق . يبدو أنه توصل إلى نتيجة ما ، و لكن عند التفكير في هذا الإحتمال ، تغيرت تعابيره بشكل كبير . و عندما نظر إلى الوراء في تشو فنغ ، كانت عيناه مليئتين بالمشاعر المعقدة .

صرخ شوان شياو تشاو بسرعة عندما رأى ذلك “ملك الأرض ، أنقذ بسرعة وو تشينغ!”

“كيف حدث هذا؟” و رأى شوان شياو تشاو و الآخرين عرق بارد يندلع و كانوا في حالة صدمة عميقة . لم يفهموا ما حدث .

فعلاً ، أراد ملك الأرض أن يندفع فوراً ، لكنه لم يستطع فعل شيء حيال الخالد الثامن الذي يعيق الطريق تمامًا . و ببساطة إفتقر إلى فرصة لإنقاذ تشو فنغ .

“ماذا؟! هل ستقول إنك تشعر بالحزن الآن ؟! ” و ضغط مورونغ شون على أسنانه بينما كان يشد الرمح الفضي في يده .

و مع ذلك ، و بغض النظر عن قوة السلاح الملكي ، كما وقف تشو فنغ هناك ، لم يكن خائفا و لو قليلا . بدلا من ذلك ، حتى أنه أفرج عن إبتسامة .

“مكسور القلب؟ أنت مخطئ جدا بالنسبة لشخص هاجمني مراراً و تكراراً ، و كاد يقتلني ، أعتقد أنك تشعر بالحزن؟ يجب أن تنظر لي من مكان عالي جدا . إذا شعرت بالحزن ، فإنني سأخسر بيتي . ”

كان يمكن أن يشعر أن تشكيل ذبح الشيطان الموهوب خلفه لم يكن سهلاً كما كان يعتقد الجميع . بعد تفعيله بالكامل ، كانت هناك قوة غير مرئية تحيط به ، تحمي السيف الشيطان .

و علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر تشو فنغ أنها كانت قوة قوية للغاية . كانت ببساطة أقوى من ملك الأرض و الخالد الثامن . و لسبب ما ، عندما أحاطت القوة نفسها و حمت نفسها ، كانت تحمي أيضا تشو فنغ .

بغض النظر عن كيف يكره تشو فنغ يا فاي ، أو كيف إحتقرت يا فاي تشو فنغ ، لا يزال يا فاي قد أعطت أول مرة لها لتشو فنغ . علاوة على ذلك ، كان تشو فنغ هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك ليا فاى . كانت تلك العلاقة غير قابلة للإنحلال .

لذلك ، لم يكن تشو فنغ يخشى مورونغ شون على الإطلاق . على الأقل ، في تلك اللحظة بالذات ، في هذا المكان بالذات ، عرف أن مورونغ شون لا يمكنه فعل شيء له .

و لماذا ، لم يكن تشو فنغ يفهمها في البداية ، و لكن بعد لحظة وجيزة ، شعر أنه ربما بسبب علاقتهما .

* بووووم * و أخيرا ، إنفجرت الضربة المروعة . و كما توقع تشو فنغ ، على بعد ثلاثة أمتار منه ، و كأنه ضرب حاجزا غير مرئي ، إنفجر ، لكنه لم يلحق به أي ضرر بأي شكل من الأشكال . حتى أن موجات الصدمة العنيفة لم يمكنها حتى تحريك شعر تشو فنغ .

و نتيجة لذلك ، إبتسم تشو فنغ بهدوء ، و قال بكل إحترام “لا يهم ما تقوله ، إنها لا تزال خطيبتك ، و مع ذلك كنت لا تزال قادرًا على قتلها بكل إخلاص . يبدو أنني قد قللت حقًا من درجة جنونك .”

“كيف حدث هذا؟” و رأى شوان شياو تشاو و الآخرين عرق بارد يندلع و كانوا في حالة صدمة عميقة . لم يفهموا ما حدث .

“هذا … هل يمكن أن يكون ذلك ؟!” عندما كانوا مرتبكين و فى حيرة ، كان ملك الأرض يفكر بعمق . يبدو أنه توصل إلى نتيجة ما ، و لكن عند التفكير في هذا الإحتمال ، تغيرت تعابيره بشكل كبير . و عندما نظر إلى الوراء في تشو فنغ ، كانت عيناه مليئتين بالمشاعر المعقدة .

“هذا … هل يمكن أن يكون ذلك ؟!” عندما كانوا مرتبكين و فى حيرة ، كان ملك الأرض يفكر بعمق . يبدو أنه توصل إلى نتيجة ما ، و لكن عند التفكير في هذا الإحتمال ، تغيرت تعابيره بشكل كبير . و عندما نظر إلى الوراء في تشو فنغ ، كانت عيناه مليئتين بالمشاعر المعقدة .

صرخ مورونغ شون : “سأمزقك إلى مليون قطعة!” ثم لوح بذراعه ، و بطوفه ، رمى الرمح الفضى مباشرة نحو تشو فنغ .

“لا أهتم بأي نوع من الأساليب الشريرة التي تستخدمها ، اليوم ، سأقتلك!” غضب مورونغ شون . تجاهل كل شيء في محيطه ، قدم فجأة إلى الأمام مع رجله اليسرى . ثم أفرج عن القوة القتالية غير المحدودة ، مثل دوامة ، دارت حوله بسرعة .

إذا تم إبقاؤها على قيد الحياة ، فسيكون من الأفضل عدم إجراء أي شيء آخر . و مع ذلك ، إذا كان لديها أي نوع من الأنشطة المستقبلية ، إلى تشو فنغ ، فإنها ستمثل مشكلة لا نهاية لها . ما ينتظر تشو فنغ سيكون عملا لا حصر له من الإنتقامات .

في تلك اللحظة ، رفرف شعر مورونغ شون الطويل و كانت عيناه حمراء اللون . كانت هالته حتى في قمة القوة . في الوقت نفسه ، بدأ الرمح الفضي فى الخفقان قليلاً . كما فعل ذلك ، بدأت أيضًا الرموز تنبثق من سلاحه الملكي ، أي شخص سيذهل من ذالك .

و علاوة على ذلك ، يمكن أن يشعر تشو فنغ أنها كانت قوة قوية للغاية . كانت ببساطة أقوى من ملك الأرض و الخالد الثامن . و لسبب ما ، عندما أحاطت القوة نفسها و حمت نفسها ، كانت تحمي أيضا تشو فنغ .

كان الأمر كما لو أن الأسلحة الملكية تأثرت بعواطف مورونغ شون . و إنفجرت أيضا في غضب و قوة حقيقية تتجلى منها .

لذلك ، لم يكن تشو فنغ يخشى مورونغ شون على الإطلاق . على الأقل ، في تلك اللحظة بالذات ، في هذا المكان بالذات ، عرف أن مورونغ شون لا يمكنه فعل شيء له .

صرخ مورونغ شون : “سأمزقك إلى مليون قطعة!” ثم لوح بذراعه ، و بطوفه ، رمى الرمح الفضى مباشرة نحو تشو فنغ .

و لماذا ، لم يكن تشو فنغ يفهمها في البداية ، و لكن بعد لحظة وجيزة ، شعر أنه ربما بسبب علاقتهما .

عندما ترك يده ، كان كل شيء يهتز . تحطم الفضاء نفسه في المناطق التي إخترقت الرمح ، مما أدى إلى فوضى كاملة . ما بقي كان فقط التألق المبهر المنبعث من الرمح الفضي .

“لا أهتم بأي نوع من الأساليب الشريرة التي تستخدمها ، اليوم ، سأقتلك!” غضب مورونغ شون . تجاهل كل شيء في محيطه ، قدم فجأة إلى الأمام مع رجله اليسرى . ثم أفرج عن القوة القتالية غير المحدودة ، مثل دوامة ، دارت حوله بسرعة .

هذه الضربة ببساطة لم يكن يمكن وقفها . كان الأمر كما لو أنه لا يوجد شيء لا يمكنها إختراقه . لقد طغت قوة الضربة وحدها حتى على قوّة ملك الأرض و الخالد الثامن ، مما جذب إنتباه الجميع .

بغض النظر عن كيف يكره تشو فنغ يا فاي ، أو كيف إحتقرت يا فاي تشو فنغ ، لا يزال يا فاي قد أعطت أول مرة لها لتشو فنغ . علاوة على ذلك ، كان تشو فنغ هو الشخص الوحيد الذي فعل ذلك ليا فاى . كانت تلك العلاقة غير قابلة للإنحلال .

“هذه هي القوة الحقيقية للسلاح الملكي ؟!” في الواقع ، حتى تشو فنغ كان متضايقا في تلك اللحظة لأنه كان يشعر بما إحتوى من قوة داخل الرمح الفضي .

لذلك ، لم يكن تشو فنغ يخشى مورونغ شون على الإطلاق . على الأقل ، في تلك اللحظة بالذات ، في هذا المكان بالذات ، عرف أن مورونغ شون لا يمكنه فعل شيء له .

* بووووم * و أخيرا ، دمر إنفجار ضخم آخر ، و أغرقت موجة الصدمة على الفور القصر بأكمله . وصل السلاح الملكي أخيرا أمام تشو فنغ .

صرخ شوان شياو تشاو بسرعة عندما رأى ذلك “ملك الأرض ، أنقذ بسرعة وو تشينغ!”

و مع ذلك ، عندما تلاشت موجات الصدمة ، و عندما عاد الفضاء الممزق إلى طبيعته ، تنفس الجميع بعمق . أما مورونغ شون ، فقد صُعق من دهشته .

هذه الضربة ببساطة لم يكن يمكن وقفها . كان الأمر كما لو أنه لا يوجد شيء لا يمكنها إختراقه . لقد طغت قوة الضربة وحدها حتى على قوّة ملك الأرض و الخالد الثامن ، مما جذب إنتباه الجميع .

في تلك اللحظة ، لم يكن الرمح الفضي فقط قادرًا على إلحاق الأذى بتشو فنغ ، بل كان في يده .

“لا أهتم بأي نوع من الأساليب الشريرة التي تستخدمها ، اليوم ، سأقتلك!” غضب مورونغ شون . تجاهل كل شيء في محيطه ، قدم فجأة إلى الأمام مع رجله اليسرى . ثم أفرج عن القوة القتالية غير المحدودة ، مثل دوامة ، دارت حوله بسرعة .

ترجمة : إبراهيم

التعذيب و الإذلال من مورونغ شون و الآخرون الذين فعلوه مع تشو فنغ يمكن تجاهله ، لكنهم كادوا أن يقتلوا إيغى . حتى أن ذلك الوغد مورونغ شون أراد حتى أن يفعل ذلك معها – هذا كان شيئًا لا يستطيع تشو فنغ مطلقًا تحمله .

الفصل التالى :

كانت إبتسامة تشو فنغ سيئة للغاية . كان يصفع وجه مورونغ شان علانية ، و هتك عرضه . فقط من خلال القيام بذلك يمكن أن يغسل الكراهية في قلب تشو فنغ بعيدا .

كان الأمر كما لو أن الأسلحة الملكية تأثرت بعواطف مورونغ شون . و إنفجرت أيضا في غضب و قوة حقيقية تتجلى منها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط