نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-778

ما هي الخطة؟

ما هي الخطة؟

“أنت وو تشينغ ، الذي هزم مختلف العباقرة من الذروة الضبابية ، و حصل على عدد كبير من العلامات القتالية ؟” و قال الرجل العجوز .

لكن حتى مع ذلك ، نشأت الشكوك في قلب تشو فنغ: “هل يمكنهم فتح هذا التشكيل الروحاني بهذه الأشياء فقط؟ ماذا يفعلون بالضبط؟ و ما هي خطتهم؟

“الكبير ، هذا هو أنا”. و أومأ تشو فنغ .

في تلك اللحظة ، تراجع الجميع دون وعي . فقط العشرة أخوة ذوى العباءة الذهبية ساروا نحو تشكيل الروح الذي ختم جوهر الوادى الفاسد .

“لا عجب . لقد سمعت أنك ماهر في تقنيات تشكيل الروح ، و يمكنك أن ترى حتى من خلال خريطة السيدة بياو مياو من عدم القدرة على التنبؤ . أنت حقا كما تقول الشائعات .”

لذلك ، بعد بعض الإعتبارات ، ترك تشاو فنغ الأمر فقط . و إذا وضعنا جانباً أنهم لا يثقون به فعلاً ، فإن تشو فنغ لم يثق بهم فعلاً .

“و مع ذلك ، لماذا الناس من إرخبيل إعدام الخالد تطاردك؟ و سأل الرجل العجوز مرة أخرى: ” هل يمكن أن يكون ذلك لأنك إنتزعت مجدهم على القمة الضبابية ، و بالتالي هم يكرهونك من أجل ذلك؟”

“أنت وو تشينغ ، الذي هزم مختلف العباقرة من الذروة الضبابية ، و حصل على عدد كبير من العلامات القتالية ؟” و قال الرجل العجوز .

“لا. إنهم يطاردونني لأنني شللت زان فنغ ، إبن الخالد الثاني في إرخبيل إعدام الخالد في المنطقة الأساسية من الوادى الفاسد . هذا هو السبب في أنهم يفعلون ذلك ” و أجاب تشو فنغ .

ترجمة : إبراهيم

“ماذا؟ أنت شللت زان فنغ؟ ” و كان جميع الخبراء الموجودين في المشهد يلهثون بعمق بعد أن سمعوا هذه الكلمات . كانت عيونهم مليئة بالإعجاب عندما نظروا إلى تشو فنغ .

كان هؤلاء الناس حتى مرتبطين قليلت بتشاو فنغ : كانوا من المرؤوسين القدامى تشيو سان فينغ ، رئيس الحماة الأربعة .

كانوا يعرفون بشكل طبيعي من كان زان فنغ . على الرغم من أن قوته لم تكن ذات أهمية ، كان والده أحد خبراء الذروة في إرخبيل إعدام الخالد .

لكن حتى مع ذلك ، نشأت الشكوك في قلب تشو فنغ: “هل يمكنهم فتح هذا التشكيل الروحاني بهذه الأشياء فقط؟ ماذا يفعلون بالضبط؟ و ما هي خطتهم؟

و مع ذلك ، ما زال تشو فنغ يجرؤ على شل زان فنغ رغم ذلك . كان عليهم أن يعترفوا بأنهم معجبين بشجاعة تشو فنغ .

بعد تواجدهم معاً لبعض الوقت ، بالإضافة إلى التنصت المتعكر ، تعلم تشو فنغ عن أصل هؤلاء الناس .

“هذه هي كلماتك وحدها ؛ لا أصدقك.”

“هاها ، لم أكن أعتقد أنك ستكون حقا بهذه الإخافة” . في تلك اللحظة ، بعد سماع التقرير ، ضحك الرجل العجوز . كان هناك موافقة أكثر قليلاً في عينيه بينما كان ينظر إلى تشاو فنغ ، ثم قال: “و مع ذلك ، وو تشينغ ، يا صديقي ، على الرغم من أنك عدو لإرخبيل إعدام الخالد ، فأنت لست جزءًا من فرع طائفة شيطان الليل المقعدة و ما زلت لا أستطيع الثقة بك تمامًا .

“الأخ الثامن ، الأخ التاسع ، الأخ العاشر ، إخرجوا و إبحثوا . إنظر ما إذا كانت كلمات هذا الطفل صحيحة أم لا . أيضا ، حققوا في ذلك الصبي شوان شياو تشاو ، و معرفة ما إذا كان في مأمن أم لا” و قال الرجل العجوز .

“هذه هي كلماتك وحدها ؛ لا أصدقك.”

“نعم يا سيدي”. و قد فتح خبراء ذروة اللورد القتالي الثلاثة بالفعل التشكيل و طاروا في الهواء ، متجهين نحو الوادى الفاسد .

“هذه هي كلماتك وحدها ؛ لا أصدقك.”

بعد فترة ، عادوا ، صعدوا إلى جانب الرجل المسن ، و أبلغوه بهدوء عن أشياء قليلة .

و على الرغم من أن تشو فنغ كان قادراً على التحرك بحرية داخل تشكيل الروح ، ظل الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة يحدقون في تشو فنغ .

يمكن أن يقول تشو فنغ أنهم كانوا يخبرونه عن نتائج تحقيقاتهم . مثل : كلمات تشو فنغ كانت صحيحة – لقد شلّ العبقرية من إرخبيل إعدام الخالد ، زان فنغ ، و مورونغ شون حارب شوان شياو تشاو ، لكن لم يكن هناك أخبار عن مكانه الحالي …

“و مع ذلك ، لماذا الناس من إرخبيل إعدام الخالد تطاردك؟ و سأل الرجل العجوز مرة أخرى: ” هل يمكن أن يكون ذلك لأنك إنتزعت مجدهم على القمة الضبابية ، و بالتالي هم يكرهونك من أجل ذلك؟”

و لكنهم لم يعلموا شيئاً بعد مغادرتهم بوقت قصير ، و وصل عدد كبير من خبراء إرخبيل إعدام الخالد إلى سلسلة الجبال التي كانوا يختبئون بها في وقت سابق .

و مع ذلك ، لم يكن يمانع مثل هذا الموقف . كان يعلم جيداً أن الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة كانوا يستعدون لشيء ما ، لذلك إستنتج أنهم ليسوا هم الخبراء الوحيدون من طائفة شيطان الليل المقعدة التي وصلت إلى الوادى الفاسد . كان يعلم بشكل غامض أنه سيكون هناك عرض ترفيهي لمشاهدته في وقت قريب – عرض للمعركة بين إرخبيل إعدام الخالد و طائفة شيطان الليل المقعدة .

حتى مورونغ شون ، و كذلك الخالد التاسع من إرخبيل إعدام الخالد ، وصل . يبدو أنهم يعرفون أن هناك العديد من الخبراء قد قتلوا .

يمكن أن يقول تشو فنغ أنهم كانوا يخبرونه عن نتائج تحقيقاتهم . مثل : كلمات تشو فنغ كانت صحيحة – لقد شلّ العبقرية من إرخبيل إعدام الخالد ، زان فنغ ، و مورونغ شون حارب شوان شياو تشاو ، لكن لم يكن هناك أخبار عن مكانه الحالي …

و لكن بسبب حقيقة أن خبراء طائفة شيطان الليل المقعدة تعاملوا مع الأمر بشكل مثالي ، لم يتمكن إرخبيل إعدام الخالد من إكتشاف أي شيء . على الأقل ، لم يتمكنوا من إكتشاف من قتل الناس من إرخبيل إعدام الخالد .

“نعم يا سيدي”. و قد فتح خبراء ذروة اللورد القتالي الثلاثة بالفعل التشكيل و طاروا في الهواء ، متجهين نحو الوادى الفاسد .

“هاها ، لم أكن أعتقد أنك ستكون حقا بهذه الإخافة” . في تلك اللحظة ، بعد سماع التقرير ، ضحك الرجل العجوز . كان هناك موافقة أكثر قليلاً في عينيه بينما كان ينظر إلى تشاو فنغ ، ثم قال: “و مع ذلك ، وو تشينغ ، يا صديقي ، على الرغم من أنك عدو لإرخبيل إعدام الخالد ، فأنت لست جزءًا من فرع طائفة شيطان الليل المقعدة و ما زلت لا أستطيع الثقة بك تمامًا .

بعد معرفة هذا ، شعر تشو فنغ حتما ببعض الشعور الحميم تجاه هؤلاء الناس . إذا كان بإمكانه ذلك ، تمنى تشاو فنغ بالفعل أن يتمكن من إخبارهم ” أنا في الواقع تلميذ تشيو سان فينغ ! ”

“و مع ذلك ، لقد أعجبت بك . لذا ، على الرغم من أنك تعرف القليل من أسرارنا ، فلن أقتلك . لكن ، لا أستطيع أن أدعك تذهب فوراً في هذه الأيام ، تحمل معنا و إتبعنا . بعد الإنتهاء من الأعمال في الوادى الفاسد ، سوف ندعك تذهب ” .

كان هؤلاء الناس حتى مرتبطين قليلت بتشاو فنغ : كانوا من المرؤوسين القدامى تشيو سان فينغ ، رئيس الحماة الأربعة .

بعد الكلام ، لوح الرجل العجوز بيده و غادر مع تسعة من اللوردات القتاليين الأخرين . يبدو أن لديهم بعض الأشياء التي يجب الإهتمام بها .

“الكبير ، هذا هو أنا”. و أومأ تشو فنغ .

و على الرغم من أن تشو فنغ كان قادراً على التحرك بحرية داخل تشكيل الروح ، ظل الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة يحدقون في تشو فنغ .

“نعم يا سيدي”. و قد فتح خبراء ذروة اللورد القتالي الثلاثة بالفعل التشكيل و طاروا في الهواء ، متجهين نحو الوادى الفاسد .

و مع ذلك ، لم يكن يمانع مثل هذا الموقف . كان يعلم جيداً أن الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة كانوا يستعدون لشيء ما ، لذلك إستنتج أنهم ليسوا هم الخبراء الوحيدون من طائفة شيطان الليل المقعدة التي وصلت إلى الوادى الفاسد . كان يعلم بشكل غامض أنه سيكون هناك عرض ترفيهي لمشاهدته في وقت قريب – عرض للمعركة بين إرخبيل إعدام الخالد و طائفة شيطان الليل المقعدة .

لكن حتى مع ذلك ، نشأت الشكوك في قلب تشو فنغ: “هل يمكنهم فتح هذا التشكيل الروحاني بهذه الأشياء فقط؟ ماذا يفعلون بالضبط؟ و ما هي خطتهم؟

منذ ذلك الحين ، بقي تشو فنغ مكانه . الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة لم يعاملوه بشكل سيء أيضا . حتى يمكن القول أنه كان يعمل مع وجبات وفيرة باللحوم . كان هناك حتى بعض الناس الذين إتبعوا تشو فنغ و طلبوا منه بعض الأشياء .

“أنت وو تشينغ ، الذي هزم مختلف العباقرة من الذروة الضبابية ، و حصل على عدد كبير من العلامات القتالية ؟” و قال الرجل العجوز .

على سبيل المثال ، كانت لقاءات تشو فنغ في داخل عالم العلامات القتالية الخالد ، و من كان سيد تشو فنغ . كان البعض يشعرون بالملل و بدأوا يتحدثون حول الأمور العشوائية مع تشو فنغ ، كما لو كانوا أخوة بالفعل .

على الرغم من أن القوة الموجودة داخل أحجار تشكيل الروح كانت محدودة ، إلا أنهم إستطاعوا ، خلال فترة قصيرة من الزمن ، أن يرفعوا من قوة تشكيل الروح الخاصة بهم مرات عديدة .

بالطبع ، كان هناك جانبان لكل الأشياء . على الرغم من أن جزءًا كبيرًا من الناس كان يحب تشاو فنغ ، إلا أنه كان هناك أيضًا جزء صغير كانت نظراته قاسية إلى حد ما ، بل كانت غاضبة ، بالنظر إلى تشاو فنغ .

كان تشاو فنغ يشعر بالبهجة بسبب ذلك ، لأنه يمكن أن يشهد شخصيا في النهاية العرض الجيد القادم .

بعد تواجدهم معاً لبعض الوقت ، بالإضافة إلى التنصت المتعكر ، تعلم تشو فنغ عن أصل هؤلاء الناس .

على الرغم من أنهم كانوا ذروة اللوردات القتاليين ، قبل عدة سنوات ، فقد أصبحوا بالفعل روحانيين عالميين بعبائة ذهبية . و كان رئيس الأخوة العشرة ، شخص ينادى القديم ليو . لقد كان بالفعل في ذروة عالم اللوردات القتاليين لعشرات السنين ، و في الوقت الحاضر ، كانت هناك علامات على إمكانية تحقيقه إنفراجتا ليصبح ملكا قتاليا .

كما خمّن تشاو فنغ ، أرسلت طائفة شيطان الليل المقعدة العديد من الخبراء إلى الوادى الفاسد . حتى أنهم أرسلوا إثنين من الملوك القتاليين .

لذا ، إستطاع تشو فنغ أن يرى أنه كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص الذين تجمعوا في قلب الوادى الفاسد . شكل الناس الجبال و المحيطات في الخارج ، و كانت حية للغاية . لا يهم في السماء ، أو على الأرض ، كان هناك أناس في كل مكان . لقد أوحت تقديرات تقريبية بأن هناك عشرات الآلاف من الناس على الأقل .

كان هؤلاء الناس حتى مرتبطين قليلت بتشاو فنغ : كانوا من المرؤوسين القدامى تشيو سان فينغ ، رئيس الحماة الأربعة .

“لا. إنهم يطاردونني لأنني شللت زان فنغ ، إبن الخالد الثاني في إرخبيل إعدام الخالد في المنطقة الأساسية من الوادى الفاسد . هذا هو السبب في أنهم يفعلون ذلك ” و أجاب تشو فنغ .

كانوا كلهم ​​خبراء روحانيين عالميين. ما كانوا أكثر مهارة فيه هى تقنيات تشكيل الروح . كان ذروة اللوردات القتاليين العشرة من الإخوة المحلفين ، و كان لديهم حتى لقب ضمن طائفة شيطان الليل المقعدة – الإخوة العشرة ذوى العبائة الذهبية .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، يبدو أن ذروة اللوردات القتاليين العشرة يعتزمون إلغاء هذا التشكيل .

على الرغم من أنهم كانوا ذروة اللوردات القتاليين ، قبل عدة سنوات ، فقد أصبحوا بالفعل روحانيين عالميين بعبائة ذهبية . و كان رئيس الأخوة العشرة ، شخص ينادى القديم ليو . لقد كان بالفعل في ذروة عالم اللوردات القتاليين لعشرات السنين ، و في الوقت الحاضر ، كانت هناك علامات على إمكانية تحقيقه إنفراجتا ليصبح ملكا قتاليا .

قام تشكيل الروح بختمه عن العالم الخارجي . من أعالي السماء ، إلى عمق الأرض ، شكلت ختمًا مثاليًا في قلب الوادى الفاسد .

لقد حملوا مهمة بالغة الأهمية بالإتيان إلى هنا هذه المرة . أما بالنسبة للتفاصيل ، فإن تشو فنغ لم يكن يعرف . لكن بغض النظر عن ذلك ، بدا أن الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة يجتمعون هنا اليوم لإسقاط الحافز المتعجرف الذي إنبثق به إرخبيل إعدام الخالد . على الرغم من أن إرخبيل إعدام الخالد قد تسلل ، بدا أنهم دخلوا في الفخ الذي وضعته طائفة شيطان الليل المقعدة بدلا من ذلك .

و لكن بسبب حقيقة أن خبراء طائفة شيطان الليل المقعدة تعاملوا مع الأمر بشكل مثالي ، لم يتمكن إرخبيل إعدام الخالد من إكتشاف أي شيء . على الأقل ، لم يتمكنوا من إكتشاف من قتل الناس من إرخبيل إعدام الخالد .

بعد معرفة هذا ، شعر تشو فنغ حتما ببعض الشعور الحميم تجاه هؤلاء الناس . إذا كان بإمكانه ذلك ، تمنى تشاو فنغ بالفعل أن يتمكن من إخبارهم ” أنا في الواقع تلميذ تشيو سان فينغ ! ”

“و مع ذلك ، لقد أعجبت بك . لذا ، على الرغم من أنك تعرف القليل من أسرارنا ، فلن أقتلك . لكن ، لا أستطيع أن أدعك تذهب فوراً في هذه الأيام ، تحمل معنا و إتبعنا . بعد الإنتهاء من الأعمال في الوادى الفاسد ، سوف ندعك تذهب ” .

و لكن إذا فعل ذلك ، فإنهم سوف يسألون بالتأكيد تشو فنغ عن أحوال تشيو سان فينغ ، و أين كان بالضبط .

لذلك ، بعد بعض الإعتبارات ، ترك تشاو فنغ الأمر فقط . و إذا وضعنا جانباً أنهم لا يثقون به فعلاً ، فإن تشو فنغ لم يثق بهم فعلاً .

إلا أن تشيو سان فينغ أمر بشكل واضح تشو فنغ أنه إلى غير فو ليان شينغ ، لا يجب عليه أن يخبر أحدا بأين كان الآن .

لقد فكر في ذلك لأن تشو فنغ رأى أن العشرة روحانيين العالميين ذوى العبائة الذهبية لم يكتفوا فقط بتأسيس إفتتاح مفتعل و عميق ، بل أخذوا أيضًا كميات كبيرة من أحجار تشكيل الروح الثمينة للغاية .

لذلك ، بعد بعض الإعتبارات ، ترك تشاو فنغ الأمر فقط . و إذا وضعنا جانباً أنهم لا يثقون به فعلاً ، فإن تشو فنغ لم يثق بهم فعلاً .

بعد تواجدهم معاً لبعض الوقت ، بالإضافة إلى التنصت المتعكر ، تعلم تشو فنغ عن أصل هؤلاء الناس .

و أخيرًا ، وصل اليوم يوم المعركة بين تلاميذ الحماة الثلاثة . كما بدأ الأشخاص من طائفة شيطان الليل المقعدة في التحرك . لم يتركوا تشو فنغ خلفهم هنا ، لكنهم أحضروه معهم .

“لا. إنهم يطاردونني لأنني شللت زان فنغ ، إبن الخالد الثاني في إرخبيل إعدام الخالد في المنطقة الأساسية من الوادى الفاسد . هذا هو السبب في أنهم يفعلون ذلك ” و أجاب تشو فنغ .

كان تشاو فنغ يشعر بالبهجة بسبب ذلك ، لأنه يمكن أن يشهد شخصيا في النهاية العرض الجيد القادم .

و أخيرًا ، وصل اليوم يوم المعركة بين تلاميذ الحماة الثلاثة . كما بدأ الأشخاص من طائفة شيطان الليل المقعدة في التحرك . لم يتركوا تشو فنغ خلفهم هنا ، لكنهم أحضروه معهم .

مع الأخوة العشرة ذوى العبائة الذهبية القائدة ، جاءوا أولاً إلى جزء عميق من بحيرة . كان هناك ممر سري هناك ، و بينما كانوا يسيرون على طول الممر ، وصلوا أخيرًا إلى المنطقة الأساسية من الوادى الفاسد .

لقد فكر في ذلك لأن تشو فنغ رأى أن العشرة روحانيين العالميين ذوى العبائة الذهبية لم يكتفوا فقط بتأسيس إفتتاح مفتعل و عميق ، بل أخذوا أيضًا كميات كبيرة من أحجار تشكيل الروح الثمينة للغاية .

على الرغم من أنهم كانوا تحت الأرض ، عميقين و خفيين ، يمكن أن يروا كل شيء فى الخارج بوضوح . كانت تلك قوة تشكيل الروح .

كما خمّن تشاو فنغ ، أرسلت طائفة شيطان الليل المقعدة العديد من الخبراء إلى الوادى الفاسد . حتى أنهم أرسلوا إثنين من الملوك القتاليين .

لذا ، إستطاع تشو فنغ أن يرى أنه كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص الذين تجمعوا في قلب الوادى الفاسد . شكل الناس الجبال و المحيطات في الخارج ، و كانت حية للغاية . لا يهم في السماء ، أو على الأرض ، كان هناك أناس في كل مكان . لقد أوحت تقديرات تقريبية بأن هناك عشرات الآلاف من الناس على الأقل .

على الرغم من أن القوة الموجودة داخل أحجار تشكيل الروح كانت محدودة ، إلا أنهم إستطاعوا ، خلال فترة قصيرة من الزمن ، أن يرفعوا من قوة تشكيل الروح الخاصة بهم مرات عديدة .

و كان ذلك عندما عملت غابة الموت الحجرية كحاجز . إذا لم يكن هناك ، يمكن للمرء أن يتخيل كم من الناس في منطقة البحر الشرقي سيأتون إلى هنا ليضيفوا الحيوية إلى المكان .

ترجمة : إبراهيم

“دعونا نبدأ.” فجأة ، تكلم رئيس العشرة أخوة ذوى العباءة الذهبية ، القديم ليو ، رسميا .

كان تشاو فنغ يشعر بالبهجة بسبب ذلك ، لأنه يمكن أن يشهد شخصيا في النهاية العرض الجيد القادم .

في تلك اللحظة ، تراجع الجميع دون وعي . فقط العشرة أخوة ذوى العباءة الذهبية ساروا نحو تشكيل الروح الذي ختم جوهر الوادى الفاسد .

“هاها ، لم أكن أعتقد أنك ستكون حقا بهذه الإخافة” . في تلك اللحظة ، بعد سماع التقرير ، ضحك الرجل العجوز . كان هناك موافقة أكثر قليلاً في عينيه بينما كان ينظر إلى تشاو فنغ ، ثم قال: “و مع ذلك ، وو تشينغ ، يا صديقي ، على الرغم من أنك عدو لإرخبيل إعدام الخالد ، فأنت لست جزءًا من فرع طائفة شيطان الليل المقعدة و ما زلت لا أستطيع الثقة بك تمامًا .

قام تشكيل الروح بختمه عن العالم الخارجي . من أعالي السماء ، إلى عمق الأرض ، شكلت ختمًا مثاليًا في قلب الوادى الفاسد .

لقد حملوا مهمة بالغة الأهمية بالإتيان إلى هنا هذه المرة . أما بالنسبة للتفاصيل ، فإن تشو فنغ لم يكن يعرف . لكن بغض النظر عن ذلك ، بدا أن الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة يجتمعون هنا اليوم لإسقاط الحافز المتعجرف الذي إنبثق به إرخبيل إعدام الخالد . على الرغم من أن إرخبيل إعدام الخالد قد تسلل ، بدا أنهم دخلوا في الفخ الذي وضعته طائفة شيطان الليل المقعدة بدلا من ذلك .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، يبدو أن ذروة اللوردات القتاليين العشرة يعتزمون إلغاء هذا التشكيل .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، يبدو أن ذروة اللوردات القتاليين العشرة يعتزمون إلغاء هذا التشكيل .

لقد فكر في ذلك لأن تشو فنغ رأى أن العشرة روحانيين العالميين ذوى العبائة الذهبية لم يكتفوا فقط بتأسيس إفتتاح مفتعل و عميق ، بل أخذوا أيضًا كميات كبيرة من أحجار تشكيل الروح الثمينة للغاية .

و كان ذلك عندما عملت غابة الموت الحجرية كحاجز . إذا لم يكن هناك ، يمكن للمرء أن يتخيل كم من الناس في منطقة البحر الشرقي سيأتون إلى هنا ليضيفوا الحيوية إلى المكان .

على الرغم من أن القوة الموجودة داخل أحجار تشكيل الروح كانت محدودة ، إلا أنهم إستطاعوا ، خلال فترة قصيرة من الزمن ، أن يرفعوا من قوة تشكيل الروح الخاصة بهم مرات عديدة .

لذلك ، بعد بعض الإعتبارات ، ترك تشاو فنغ الأمر فقط . و إذا وضعنا جانباً أنهم لا يثقون به فعلاً ، فإن تشو فنغ لم يثق بهم فعلاً .

لكن حتى مع ذلك ، نشأت الشكوك في قلب تشو فنغ: “هل يمكنهم فتح هذا التشكيل الروحاني بهذه الأشياء فقط؟ ماذا يفعلون بالضبط؟ و ما هي خطتهم؟

بعد تواجدهم معاً لبعض الوقت ، بالإضافة إلى التنصت المتعكر ، تعلم تشو فنغ عن أصل هؤلاء الناس .

ترجمة : إبراهيم

بعد الكلام ، لوح الرجل العجوز بيده و غادر مع تسعة من اللوردات القتاليين الأخرين . يبدو أن لديهم بعض الأشياء التي يجب الإهتمام بها .

“نعم يا سيدي”. و قد فتح خبراء ذروة اللورد القتالي الثلاثة بالفعل التشكيل و طاروا في الهواء ، متجهين نحو الوادى الفاسد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط