سأكلك
في السماء ، كان لهب إيغي ذو اللون الأسود الفريد لا يزال يتقلص ، كان أقرب إلى الجنود المهزومين الذين فقدوا جنرالاتهم ، أو الجسد المادي الذى يفتقر إلى الروح . لم تكن الهالة المروعة من قبل أكثر من ذلك ، و ما بقي فقط هو الإستياء و العجز الذي تلاشى في الهواء .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
و مع ذلك ، حتى بعد إختفاء النيران السوداء تمامًا ، لم يتمكن تشو فنغ من رؤية إيغي . كان كما لو أنها اختفت تماما .
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
كان يقف في الهواء فقط مورونغ وان و مورنغ شون و يا فاي و الروحانيين .
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بعقله يفرغ . شعر بقلبه أيضا كما لو كان قد توقف . في كل حياته ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بكل أمل يتحول إلى غبار .
إبتسم مورونغ شون إبتسامة عريضة . بينما كان يتكلم ، قام بتخفيض صوته عن قصد ، و وضع فمه بأذن تشو فنغ و قال: “أنت تعرف ، في الواقع ، عندما وضعت عيني عليها لأول مرة ، كنت قد رغبت بالفعل في غزوها ، لجعلها حيواني الأليف تحت القوات خاصتي ، و إستغلالها و إذلالها .
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
عندما طعنته بخنجرها ، ناهيك عن الصراخ بصوت عالٍ ، لم يرد حتى عليها . لم يظهر أي شيء على جسده أي تغير بسبب الألم ، و كان يستخدم فقط عيونه الباهتة للنظر في الإتجاه التي كانت فيه إيغي .
ألم ، ظهر ألم لا يوصف في قلبه . كان ذلك مؤلماً للغاية . حتى أن جسده كان يرتجف ، و لم تكن لديه قوة تدفعه إلى مواصلة الهروب ، كما لو أنه في تلك اللحظة ، مات هو أيضاً .
كان يقف في الهواء فقط مورونغ وان و مورنغ شون و يا فاي و الروحانيين .
“تسك تسك ، ما هذه الخطوه المثيرة للإعجاب خادم ضحي لحماية سيده . للأسف ، مع ذلك ، خادم قوي ، و لكن سيد شبيه بالقمامة “.
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
كان لمورونغ شون إبتسامة عريضة على وجهه . كانت إبتسامة سعيدة للغاية ، لأنه في تلك اللحظة ، كان كلا من الإكتئاب و الغضب قد تلاشي . لكن حتى مع ذلك ، لم يكن كافياً لإرضائه .
” إنتظري “. ولكن عندما رفعت يا فاي السيف في يدها ، و إستعدت لشق تشو فنغ إلى قسمين ، صرخ مورونغ شون فجأة ، ثم وصل أمام تشو فنغ ، و قال ليا فاي “إن قتله الآن لفعل عظيم جدًا لصالحه “.
“فاي إير .. وان إير ، إذهبا و شلاه للثأر لزان فنغ” أمر مورونغ شون .
على الرغم من أن يا فاي شعرت بعدم الرغبه ، إلا أنها ما زالت تتحرك إلى الجانب . كانت تعرف ، من حيث تعذيب الناس ، فإن مورونغ شون كان متفوق عليها .
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
“تسك تسك ، ما هذه الخطوه المثيرة للإعجاب خادم ضحي لحماية سيده . للأسف ، مع ذلك ، خادم قوي ، و لكن سيد شبيه بالقمامة “.
خصوصا عندما بدا تشو فنغ ، في الوقت الحاضر ، قد فقد كل إرادته للقتال . مثل سمكة علي لوحة تقطيع ، وقفت هناك ، مما يسمح لنفسه أن يقطع من قبل أي شخص”
“إذا كنت قد إتخذت هذا الجمال في إعتناقي ، ثم لعبت معها كما أتمنى ، من المؤكد أنه سيكون حدثا مهما في الحياة . لكن للأسف ، ذهبت بالفعل”
“ألا تشعر بالإشمئزاز؟ لقد أخبرتك مرات عديدة بالفعل ، لا تدعني فاي إير. ” و مع ذلك ، مما يثير الاعجاب ، أعربت يا فاي عن إنزعاجها من الخطاب الحميم لمورونغ شون .
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
“فاي إير ، أنتى لي ، عاجلاً أم آجلاً . لماذا يجب أن تكوني هكذا؟ ” ضم مورونغ شون حواجبه قليلاً ، لكنه لم يكن غاضبًا . بدلا من ذلك ، كان قليلا من الشكوى داخل عينيه .
“آاه ، لقد كانت تلك الفتاة لطيفة للغاية حقًا . لم تكن هناك كلمات لوصف وجهها الجميل ، و لأكون صادقاً ، إنتقل قلبي لها أكثر من خطيبتي ، يا فاي” .
“المستقبل ليس مؤكدا بعد . حتى لو كنت سأتزوجك ، هذا في المستقبل . على الأقل ، في الوقت الحالي ، أنا لست لك ” و قالت يا فاي بإنزعاج . ثم نظرت إلى تشو فنغ . عندها فقط إزدادت الإبتسامة ، و قالت: “و لكن تعذيب هذا الوو تشينغ … أنا على إستعداد للقيام بذلك”.
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
كان يقف في الهواء فقط مورونغ وان و مورنغ شون و يا فاي و الروحانيين .
“بغض النظر عمن ، لن أعرض الرحمة لأولئك الذين يتجرأون على أن يصبحوا عدوًا لأرخبيل إعدام الخالد “. صرحت مورنغ وان ببرود ، و عندما تحدثت ، إنخفض الخنجر في يدها فجأة . مع باااش ، دخل صدر تشو فنغ . ثم خرجت كميات كبيرة من الدم .
“المستقبل ليس مؤكدا بعد . حتى لو كنت سأتزوجك ، هذا في المستقبل . على الأقل ، في الوقت الحالي ، أنا لست لك ” و قالت يا فاي بإنزعاج . ثم نظرت إلى تشو فنغ . عندها فقط إزدادت الإبتسامة ، و قالت: “و لكن تعذيب هذا الوو تشينغ … أنا على إستعداد للقيام بذلك”.
“أنت …” و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، شعرت مورونغ وان ، الذي طعنت تشو فنغ ، بالخوف . لم تستطع المساعدة و لكن تراجعت
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
عندما طعنته بخنجرها ، ناهيك عن الصراخ بصوت عالٍ ، لم يرد حتى عليها . لم يظهر أي شيء على جسده أي تغير بسبب الألم ، و كان يستخدم فقط عيونه الباهتة للنظر في الإتجاه التي كانت فيه إيغي .
“من ما أراه ، كنت تحبها كثيرا . لكن هذا طبيعي جدا . بعد كل شيء ، من منا لا يحب هذا الجمال؟ أنا متأكد من أنك أيضًا أعجبت بها فقط بسبب مظهرها و قوتها ، أليس كذلك؟”
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
في السماء ، كان لهب إيغي ذو اللون الأسود الفريد لا يزال يتقلص ، كان أقرب إلى الجنود المهزومين الذين فقدوا جنرالاتهم ، أو الجسد المادي الذى يفتقر إلى الروح . لم تكن الهالة المروعة من قبل أكثر من ذلك ، و ما بقي فقط هو الإستياء و العجز الذي تلاشى في الهواء .
كما لو أنه لم يسمعها ، لم يبدى تشو فنغ أدنى رد فعل على كلمات يا فاي .
و مع ذلك ، حتى بعد إختفاء النيران السوداء تمامًا ، لم يتمكن تشو فنغ من رؤية إيغي . كان كما لو أنها اختفت تماما .
برؤية ذلك ، تمايلت حواجب يا فاي على الفور إلى الداخل . كانت غاضبة و صرخت ببرود: “أنت تعتقد أنني خائفه من هذا الوهم ، و لا اجرؤ على فعل أي شيء لك ، أليس كذلك؟ لا أمانع أن أقول لك هذا : لا أخاف شيئًا على الإطلاق . بغض النظر عمن ، طالما أن هذا الشخص يزعجني ، فسوف أقتله. ”
في السماء ، كان لهب إيغي ذو اللون الأسود الفريد لا يزال يتقلص ، كان أقرب إلى الجنود المهزومين الذين فقدوا جنرالاتهم ، أو الجسد المادي الذى يفتقر إلى الروح . لم تكن الهالة المروعة من قبل أكثر من ذلك ، و ما بقي فقط هو الإستياء و العجز الذي تلاشى في الهواء .
بعد الكلام ، إنحرف معصم يا فاي قليلاً ، ثم ظهر سلاح ملكي غير مكتمل في يدها . بعد ذلك ، لوحت فجأة ، و مع كاااش ، تم قطع ذراع تشو فنغ الأيسر .
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
“أنت قادر على تحمله ، و لكن إسمح لي أن أرى كم من الوقت يمكنك القيام بذلك.” غضبت يا فاي من عدم وجود تغير علي تعبير تشو فنغ . أمسكت السلاح الملكي غير المكتمل ، و بدأت في تشويه جسد تشو فنغ ، شيئا فشيئا .
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
قطع كل هجوم جلده و عضلاته و حتى قطعت الأوتار و العظام . في النهاية ، مزقوا تماما جسم تشو فنغ .
على الرغم من أن يا فاي شعرت بعدم الرغبه ، إلا أنها ما زالت تتحرك إلى الجانب . كانت تعرف ، من حيث تعذيب الناس ، فإن مورونغ شون كان متفوق عليها .
بعد المزيد من تلك الهجمات ، كانت ملابس تشو فنغ مغطاه بالدماء . في تلك اللحظة ، كان شخصًا دمويًا . بدا جسده و كأنه غربال حيث كانت الثقوب كثيره في جسده . و مع ذلك ، كانت مشاعره دون تغيير . و بقيت نظراته نحو المكان الذي شوهدت فيه إيغي آخر مرة ؛ لم يغمض حتى .
ألم ، ظهر ألم لا يوصف في قلبه . كان ذلك مؤلماً للغاية . حتى أن جسده كان يرتجف ، و لم تكن لديه قوة تدفعه إلى مواصلة الهروب ، كما لو أنه في تلك اللحظة ، مات هو أيضاً .
“مثير للإعجاب ، أنت حقا حتى لم تصدر أي صوت . و مع ذلك ، دعني أرى ما إذا كان بإمكانك أن تظل بهذا الهدوء عندما تموت “.
و مع ذلك ، حتى بعد إختفاء النيران السوداء تمامًا ، لم يتمكن تشو فنغ من رؤية إيغي . كان كما لو أنها اختفت تماما .
يا فاي شدت علي أسنانها بسبب الغضب . كانت حقا كرهت تشو فنغ ، لأنه كان أول شخص جعلها تدفع مثل هذا الثمن الضخم . و قد تراكم الحقد الذي شعرت به تجاه تشو فنغ منذ وقت طويل ، و اليوم فقط من خلال تعذيب تشو فنغ سوف يتم تبديد غضبها .
على الرغم من أن يا فاي شعرت بعدم الرغبه ، إلا أنها ما زالت تتحرك إلى الجانب . كانت تعرف ، من حيث تعذيب الناس ، فإن مورونغ شون كان متفوق عليها .
و مع ذلك ، عندما كان تشو فنغ يفتقر إلى أي رد فعل على الرغم من تعرضه لمثل هذا التعذيب القاسي ، كان من الواضح أنها غير قادرة على التنفيس عن غضبها بالكامل . في مثل هذا الوقت ، كانت حياة تشو فنغ هي الشيء الذي أرادت أن تاخذه أكثر من غيرها .
يا فاي شدت علي أسنانها بسبب الغضب . كانت حقا كرهت تشو فنغ ، لأنه كان أول شخص جعلها تدفع مثل هذا الثمن الضخم . و قد تراكم الحقد الذي شعرت به تجاه تشو فنغ منذ وقت طويل ، و اليوم فقط من خلال تعذيب تشو فنغ سوف يتم تبديد غضبها .
” إنتظري “. ولكن عندما رفعت يا فاي السيف في يدها ، و إستعدت لشق تشو فنغ إلى قسمين ، صرخ مورونغ شون فجأة ، ثم وصل أمام تشو فنغ ، و قال ليا فاي “إن قتله الآن لفعل عظيم جدًا لصالحه “.
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
على الرغم من أن يا فاي شعرت بعدم الرغبه ، إلا أنها ما زالت تتحرك إلى الجانب . كانت تعرف ، من حيث تعذيب الناس ، فإن مورونغ شون كان متفوق عليها .
في ذلك الوقت ، صرخ تشو فنغ ، الذي كان صامتا فجأة . في نفس الوقت ، فتح فجأة فمه ، و كشف عن إثنين من الصفوف الكاملة من الأسنان التى أخافت قليلا مورونغ شون .
“وو تشينغ ، قلبك يجب أن يكون قد تضرر كثيرا ، أليس كذلك؟ توفي جمال مثلها بسببك”
“آااه” بعد أن إشتعل غضبا ، أطلق مورونغ شون صراخا مؤلما ، حيث قضمت أسنان تشو فنغ من وجهه ، قطعة كبيرة من اللحم .
“من ما أراه ، كنت تحبها كثيرا . لكن هذا طبيعي جدا . بعد كل شيء ، من منا لا يحب هذا الجمال؟ أنا متأكد من أنك أيضًا أعجبت بها فقط بسبب مظهرها و قوتها ، أليس كذلك؟”
في السماء ، كان لهب إيغي ذو اللون الأسود الفريد لا يزال يتقلص ، كان أقرب إلى الجنود المهزومين الذين فقدوا جنرالاتهم ، أو الجسد المادي الذى يفتقر إلى الروح . لم تكن الهالة المروعة من قبل أكثر من ذلك ، و ما بقي فقط هو الإستياء و العجز الذي تلاشى في الهواء .
إبتسم مورونغ شون إبتسامة عريضة . بينما كان يتكلم ، قام بتخفيض صوته عن قصد ، و وضع فمه بأذن تشو فنغ و قال: “أنت تعرف ، في الواقع ، عندما وضعت عيني عليها لأول مرة ، كنت قد رغبت بالفعل في غزوها ، لجعلها حيواني الأليف تحت القوات خاصتي ، و إستغلالها و إذلالها .
“أنت قادر على تحمله ، و لكن إسمح لي أن أرى كم من الوقت يمكنك القيام بذلك.” غضبت يا فاي من عدم وجود تغير علي تعبير تشو فنغ . أمسكت السلاح الملكي غير المكتمل ، و بدأت في تشويه جسد تشو فنغ ، شيئا فشيئا .
“آاه ، لقد كانت تلك الفتاة لطيفة للغاية حقًا . لم تكن هناك كلمات لوصف وجهها الجميل ، و لأكون صادقاً ، إنتقل قلبي لها أكثر من خطيبتي ، يا فاي” .
“أنت قادر على تحمله ، و لكن إسمح لي أن أرى كم من الوقت يمكنك القيام بذلك.” غضبت يا فاي من عدم وجود تغير علي تعبير تشو فنغ . أمسكت السلاح الملكي غير المكتمل ، و بدأت في تشويه جسد تشو فنغ ، شيئا فشيئا .
“إذا كنت قد إتخذت هذا الجمال في إعتناقي ، ثم لعبت معها كما أتمنى ، من المؤكد أنه سيكون حدثا مهما في الحياة . لكن للأسف ، ذهبت بالفعل”
في ذلك الوقت ، صرخ تشو فنغ ، الذي كان صامتا فجأة . في نفس الوقت ، فتح فجأة فمه ، و كشف عن إثنين من الصفوف الكاملة من الأسنان التى أخافت قليلا مورونغ شون .
“هذا صحيح . هل سبق لك أن لمست مثل هذه الفتاة الجميلة؟ أنا أخمن أنك لم تفعل بعد فهي نظرت إلي حتى بإستصغار ، فكيف يمكن للقمامة أن تكون جديرة بها؟ ها ها ها ها…”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بعقله يفرغ . شعر بقلبه أيضا كما لو كان قد توقف . في كل حياته ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بكل أمل يتحول إلى غبار .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
“أنت …” و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، شعرت مورونغ وان ، الذي طعنت تشو فنغ ، بالخوف . لم تستطع المساعدة و لكن تراجعت
في ذلك الوقت ، صرخ تشو فنغ ، الذي كان صامتا فجأة . في نفس الوقت ، فتح فجأة فمه ، و كشف عن إثنين من الصفوف الكاملة من الأسنان التى أخافت قليلا مورونغ شون .
بعد المزيد من تلك الهجمات ، كانت ملابس تشو فنغ مغطاه بالدماء . في تلك اللحظة ، كان شخصًا دمويًا . بدا جسده و كأنه غربال حيث كانت الثقوب كثيره في جسده . و مع ذلك ، كانت مشاعره دون تغيير . و بقيت نظراته نحو المكان الذي شوهدت فيه إيغي آخر مرة ؛ لم يغمض حتى .
“آااه” بعد أن إشتعل غضبا ، أطلق مورونغ شون صراخا مؤلما ، حيث قضمت أسنان تشو فنغ من وجهه ، قطعة كبيرة من اللحم .
كان يقف في الهواء فقط مورونغ وان و مورنغ شون و يا فاي و الروحانيين .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
“ألا تشعر بالإشمئزاز؟ لقد أخبرتك مرات عديدة بالفعل ، لا تدعني فاي إير. ” و مع ذلك ، مما يثير الاعجاب ، أعربت يا فاي عن إنزعاجها من الخطاب الحميم لمورونغ شون .
تدقيق : إبراهيم
و مع ذلك ، عندما كان تشو فنغ يفتقر إلى أي رد فعل على الرغم من تعرضه لمثل هذا التعذيب القاسي ، كان من الواضح أنها غير قادرة على التنفيس عن غضبها بالكامل . في مثل هذا الوقت ، كانت حياة تشو فنغ هي الشيء الذي أرادت أن تاخذه أكثر من غيرها .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
