الحمقاء لان شي
737-الحمقاء لان شي
على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .
“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .
” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .
“أنا لست خائفة . لا أشعر بأنك ستؤذيني.” و قالت لان شي بابتسامة .
“لماذا؟” و تبعها تشو فنغ بسؤال .
برؤية لان يانتشي عانت فقط من إصابات خفيفة و كانت جيدة إلى حد ما ، تنهدت لان شي في راحة . لكن فجأة تحولت نظراتها إلى تعبير معقد بينما تمتمت إلى نفسها ، “غريب. حتى أنا لم أستطع إستشعار وجود يان تشي. كيف فعلها؟”
“حدس” و قالت لان شي .
737-الحمقاء لان شي
“حدس؟ و هل حدسكى دقيق؟ ” و سأل تشو فنغ .
على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .
“آاه …” ترددت لان شي قليلاً ، ثم قالت “هذا يعتمد على الموقف!”
“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .
“إذا، إذا كنتُ قد سممت هذا اللحم بالفعل ، ماذا كنت ستفعلين؟” و تابع تشو فنغ التحدث .
“كيف عرفت؟” عندما سمعت هذه الكلمات سرعان ما نشرت لان شي قوة روحها ، لكن ببساطة ضمن نطاق إكتشافها لم تكن هناك علامات على لان يانتشى . لذلك لم تستطع إلا الشك في كلامه .
“أنت لم تسمم هذا حقا ، أليس كذلك؟” بعد سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير لان شي قليلاً .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
“هاها، بالطبع لا . لكن لان شي من الأفضل أن تكوني حذرةً عند التعامل مع الأمور . أنتى روحانية عالمية ؛ يمكنكى إستخدام قوة الروح في أي وقت . إذا كنت أنا سأستخدم بالتأكيد قوة الروح لفحص الأشياء التي ستعطينني اياها أو قبل تناول الطعام لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ في داخلها .
” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .
و قال تشو فنغ و هو يبتسم “بخلاف ذلك، لو خدعكى شخص ما بالفعل، فسيفوت الأوان على فعل شيء”.
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
“شكرا لك على التذكير ، سأحاول تذكر ذلك”. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا أخبرها تشو فنغ بكل ذلك فجأة، لكنها كانت تعرف أن نوايا تشو فنغ كانت لطيفة . لذلك لم تلمه على أي شيء .
“حدس” و قالت لان شي .
“أنتى في إنتظار أختك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى .
“على الأكثر ، ستقتلين لان يان تشي . لكن كيف يجب أن يضر هذا بي ؟ بعد كل شيء لقد حصلت بالفعل على الشيء الذي أريده منها ، ها ها ها ها…”
“مم . بالأمس فقدتُها و بعد العديد من عمليات البحث بقي الامر دون جدوى . أيضا فقدت الشارة التي تقتفي أثرها . أخشى … ” عندما تم ذكر أختها ، كانت لان شي تشعر بشيء من القلق .
و قال تشو فنغ و هو يبتسم “بخلاف ذلك، لو خدعكى شخص ما بالفعل، فسيفوت الأوان على فعل شيء”.
“لا حاجة للتفكير أكثر من اللازم في ذلك . لقد عادت و هي مصابة أيضًا . لكن الأمر ليس خطيراً للغاية ” و قال تشو فنغ بابتسامة .
“أنا لست خائفة . لا أشعر بأنك ستؤذيني.” و قالت لان شي بابتسامة .
“كيف عرفت؟” عندما سمعت هذه الكلمات سرعان ما نشرت لان شي قوة روحها ، لكن ببساطة ضمن نطاق إكتشافها لم تكن هناك علامات على لان يانتشى . لذلك لم تستطع إلا الشك في كلامه .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
لم يرد تشو فنغ على سؤال لان شى . إبتسم قليلا ثم ذهب إلى الأمام و قفز و سرعان ما دخل الغابة خارج المدينة القديمة .
حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .
“هذا هو؟” بعد وقت قصير من مغادرة تشو فنغ أضاءت عيون لان شي فجأة . شعرت فعلا بأن لان يانتشي تمشي في نطاق إكتشافها لقوة روحها .
ترجمة : إبراهيم
في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .
في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .
“يان تشي ، ماذا حدث؟” و سألت لان شي بقلق .
737-الحمقاء لان شي
“أختي!! لا شيء . كنت محاطةً بالعديد من الوحوش الضارية و كان علي أن أختبئ بنفسي. ” كانت لان يانتشي قد نسجت بالفعل سببًا مثاليًا لخداع لان شي .
في تلك اللحظة ، إندفعت لان شي أيضا في الغابة . في الواقع سرعان ما إكتشفت لان يانتشي . و كانت جريحة حقا .
برؤية لان يانتشي عانت فقط من إصابات خفيفة و كانت جيدة إلى حد ما ، تنهدت لان شي في راحة . لكن فجأة تحولت نظراتها إلى تعبير معقد بينما تمتمت إلى نفسها ، “غريب. حتى أنا لم أستطع إستشعار وجود يان تشي. كيف فعلها؟”
في تلك اللحظة عندما كان تشو فنغ يندفع في الغابة ، من أجل تجنب الخطر نشر قوته الروحية . لكن فجأة تغير لون بشرته بشكل كبير . توقف عن الحركة لأنه شعر بالهالة المكونة من ثلاثة أشخاص : لان شي و لان يانتشى و وانغ لونغ .
منذ ذلك الحين ، واصل تشو فنغ البحث عن فتحات التشكيل . في اليوم الرابع ، كان تشو فنغ قد وجد بالفعل سبعة منهم داخل الغابة . في اليوم الخامس ، إخترق تشو فنغ ستة منهم وفقا لخطته .
بعد وضع تشكيل الإخفاء ، ضحك وانغ لونغ . كان ضحكه مهينًا للغاية ، و بينما كان يتكلم ، لم يكتفِ بهذا فحسب بل إمتدت يديه إلى لان شي .
في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .
في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .
في تلك اللحظة عندما كان تشو فنغ يندفع في الغابة ، من أجل تجنب الخطر نشر قوته الروحية . لكن فجأة تغير لون بشرته بشكل كبير . توقف عن الحركة لأنه شعر بالهالة المكونة من ثلاثة أشخاص : لان شي و لان يانتشى و وانغ لونغ .
“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . لو كانتا فقط لان شي و لان يانتشى سيكون ذلك طبيعيا . بعد كل شيء كان من المفترض أن يرحلوا معا . و مع ذلك كان وانغ لونغ هناك أيضا . هذا ما يشير إلى شيء خفي .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
علاوة على ذلك ، إكتشف تشو فنغ أن الهالة الحالية للان شي كانت فوضوية للغاية . مما يعني على الأرجح أن لان شي قد تم تسميمها بالفعل .
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
“اللعنة . لماذا لم تستمع إلي؟ ” كان تشو فنغ غاضبًا بعض الشيء . كان من الواضح أنه أخبر لان شي بعدم أكل الأشياء من الآخرين بلا مبالاة ، لكن بوضوح لان شي لم تفعل ذلك .
“هاها، بالطبع لا . لكن لان شي من الأفضل أن تكوني حذرةً عند التعامل مع الأمور . أنتى روحانية عالمية ؛ يمكنكى إستخدام قوة الروح في أي وقت . إذا كنت أنا سأستخدم بالتأكيد قوة الروح لفحص الأشياء التي ستعطينني اياها أو قبل تناول الطعام لمعرفة ما إذا كان هناك أي شذوذ في داخلها .
على الرغم من أنه كان غاضباً بعض الشيء ، إلا أن تشو فنغ لم يتردد . خطى إلى الأمام و ركض نحو لان شي و الآخرين مثل شعاعٍ من الضوء .
“أختي!! لا شيء . كنت محاطةً بالعديد من الوحوش الضارية و كان علي أن أختبئ بنفسي. ” كانت لان يانتشي قد نسجت بالفعل سببًا مثاليًا لخداع لان شي .
على الرغم من أنه قال “إذا لم تكن ذات صلة بي ، لا داعي للقلق” كانت شخصية لان شي لا تزال جيدة . أيضا لم يعجبه لا وانغ لونغ و لا لان يانتشى . و الآن التقاهم مرة أخرى ، نتيجة لذلك إضطر تشو فنغ للتدخل في هذه المسألة .
“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”
على أرض الأعشاب على بعد ألف متر من تشو فنغ ، كانت لان شي مستلقيةً على ظهرها . في تلك اللحظة أغلقت عينيها ، و تم ملئ وجهها باللون الأحمر ، و شفتيها الورديتين اللتين تفتحان و تغلقان إلى ما لا نهاية و إنبثق منها حرارة غريبة .
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .
“آاه …” ترددت لان شي قليلاً ، ثم قالت “هذا يعتمد على الموقف!”
و من جانبها وقف شخصان . كانا كلا من وانغ لونغ و لان يانتشى . في تلك اللحظة كان وجه لان يانتشي مليئًا بالذعر – أيضًا بعض الخجل – و لكن أكثر من ذلك، كان هناك خوف .
في الوقت الحاضر كان يفتقر إلى فتحة تشكيل واحدة فقط . بعد ذلك سيكون قادرًا على جمع مفاتيح تكوين الروح السبعة و فتح فتحة التشكيل النهائية . و فتح المنطقة المخفية .
أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .
في تلك اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . لو كانتا فقط لان شي و لان يانتشى سيكون ذلك طبيعيا . بعد كل شيء كان من المفترض أن يرحلوا معا . و مع ذلك كان وانغ لونغ هناك أيضا . هذا ما يشير إلى شيء خفي .
” هاها، لان يان تشي لقد قمتى بعمل جيد . إذهبي .. إذهبي بعيدا . أنا لا أريد من أي شخصٍ ليزعجني أنا و أختك لان شي ” و لوح وانغ لونغ بيده ، و أخبر لان يان تشي بالمغادرة . كانت طبيعته البغيضة على وشك الانفجار .
“هاها ، هل تقاومينني؟ هل تستطيعين أن تفعلى أي شيء لي أنا وانغ لونغ؟ حتى لو أخبرتى ذلك للجميع ، من سيصدق ذلك؟”
“الأخ لونغ ، ما زلت لم تضع تشكيل روح لصوت وحوش المنشط الجنسي ” و ذكرت لان يان تشي .
أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .
“غادري!! هل تعتقدين أنني أريدك أن تذكرني بهذا؟ ” كان وانغ لونغ غاضبًا بعض الشيء . و لوح بيده و سرعان ما تطور الأمر . و دفع لان يان تشي عدة أمتار، ثم كما أراد ولد تشكيل الإخفاء من عقله ، لفه و لان شي في الداخل و فصل لان يان تشي في الخارج .
“حدس؟ و هل حدسكى دقيق؟ ” و سأل تشو فنغ .
“وحوش منشط جنسي ؟ همف! هذا الشيء لا يوجد حتى . فقط الحمقى سيصدقون ذلك.”
حاليا ، من الواضح أن لان شي تسممت ، كانت مهتاجة بجسدها المغري ، و حتى أنها كانت تصنع أصواتًا ساحرة . و لكن يمكن أن نرى أنها كانت تبذل قصارى جهدها لمقاومة السم كما كانت تعاني من الألم .
“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”
أما وانغ لونغ ، فقد كان وجهه مليئا بالنشوة . إتسعت عيناه حتى أصبحت اكبر من البقرة و لمع بريقٌ غريب منها . كان لسانه يلعق شفته العلوية . هذا الذئب الثلاثيني تصرف كما لو أنه حصل على الأغنام التي كان يحلم بها . إرتفعت رغبته تصاعدا و سرعان ما فقد نفسه .
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
“حتى لو كانت تعرف الحقيقة ماذا في ذلك؟ أريدها أن تعرف أنني وانغ لونغ ما زلت أستطيع وضع يدي على جسدها!”
“هاها ، هل تقاومينني؟ هل تستطيعين أن تفعلى أي شيء لي أنا وانغ لونغ؟ حتى لو أخبرتى ذلك للجميع ، من سيصدق ذلك؟”
“شيء أحمق ، حلمي هو الحصول على لان شي ، و الآن لقد حصلت عليها أخيرا! لماذا أحتاج لإخفائ ذالك؟”
“على الأكثر ، ستقتلين لان يان تشي . لكن كيف يجب أن يضر هذا بي ؟ بعد كل شيء لقد حصلت بالفعل على الشيء الذي أريده منها ، ها ها ها ها…”
“يان تشي ، ماذا حدث؟” و سألت لان شي بقلق .
بعد وضع تشكيل الإخفاء ، ضحك وانغ لونغ . كان ضحكه مهينًا للغاية ، و بينما كان يتكلم ، لم يكتفِ بهذا فحسب بل إمتدت يديه إلى لان شي .
“حدس” و قالت لان شي .
أول ما لمس وجه لان شي . عندما دخل الشعور الناعم و الحار من يده عقله ، إنفجرت رغبته بشكل لا يمكن كبته . بينما يصرخ ” لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن ~~~” ثم مد يده و أمسك تنورة لان شي الطويلة ، و بصوت تمزيق تمزقت تنورتها البيضاء النظيفة إلى قطع .
“لان شي ، هل تثقين بي كثيرا؟ ألستى تخافين من أن أسمم لحم الوحش الوحشي هذا؟ ” و قال تشو فنغ بنبرة مزاح .
ترجمة : إبراهيم
737-الحمقاء لان شي
لم يرد تشو فنغ على سؤال لان شى . إبتسم قليلا ثم ذهب إلى الأمام و قفز و سرعان ما دخل الغابة خارج المدينة القديمة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
