نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-576

الغريب

الغريب

“لا!!”

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

بالنظر إلى المطرقة الهائلة الضخمة ، بغض النظر عن مدى قوة تدريب المرأة ، لم يمكنها سوى الصراخ .

لم يتوقع الزوجان أبدا ظهور رجل من العدم . و لكن بغض النظر عن ما حدث ، عطل تشو فنغ خططهم بشكل واضح . لذا ، مباشرة بعد خروجهم من مخابئهم ، قاموا بهجوم مفاجئ ، بهدف وضع تشو فنغ حتى الموت .

لم تكن تلك المطرقة ضخمة فحسب ، بل كانت تحتوي أيضًا على ضغط مروع . إذا ضربت بها ، فإنها بالتأكيد ستصبح بقوة لحم مفروم من اللحم المهروس و الدم معًا . كان شيئًا لم تستطع قبوله أبدًا .

لكن المرأة لم تكن تعلم أنه بينما كانت تواجه الموت ، كان هناك شخص يختبئ في مكان مظلم ، يراقب في انتظار فرصة الظهور . و هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .

“حان الوقت.”

لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم كانوا في هذا الوضع فقط لأن تشو فنغ أعد نفسه . إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يقتلهم بسهولة الآن .

لكن المرأة لم تكن تعلم أنه بينما كانت تواجه الموت ، كان هناك شخص يختبئ في مكان مظلم ، يراقب في انتظار فرصة الظهور . و هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .

فقط بعد رؤية الموقف الجيد للي تشان ، إستدار تشو فنغ و نظر في لي تشان مرة أخرى . اكتشف أنه على الرغم من كونها بالفعل في عمر متوسط ، فقد اعتنت بوجهها ، و جسدها كان لطيفًا للغاية أيضًا . لم تكن مغرية فحسب ، بل كانت جذابة للغاية أيضًا . إذا لم يكن تشو فنغ قد حدد عمرها بقدرة الروح و نظر فقط إلى مظهرها الخارجي ، لكان قد عجز عن رؤية أنها امرأة متوسطة العمر .

من كلمات الرجل و المرأة العجوز ، تعلم عن بعض الأشياء . لذلك ، بما أنه اختار أن ينقذ المرأة ، بطبيعة الحال ، كان عليه أن يختار اللحظة الأكثر خطورة للظهور ، فعندئذ فقط سوف تتذكر هذه المحبة بقوة .

على الرغم من أن الوحش الوحشي كان بالفعل تحت السيطرة ، بالقوة ، بسبب تشو فنغ و كان مستسلما مثل الأغنام ، فإن تشو فنغ ما زال يشعر بنهم الدماء منه .

*إزززز*

برؤية ذلك ، كانت المرأة فزعه تماما . حتى انها افترضت أنها سوف تموت ، دون أدنى شك ، و لكن لم يكن أبدا في خيالها أن تعتقد أن هناك شخص سيظهر أمامها ، و بأساليب قوية ، قمع الوحش الوحشي المسعور .

و كان الوقت قد حان ، بطبيعة الحال ، لم يعقد تشو فنغ أي شيء إلى الوراء . قفز و حلق مثل التنين . في الوقت نفسه ، ومض البرق في عينيه ، و رفع هالته بالفعل إلى المستوى الثامن من عالم السماء .

“هممممف.” على الرغم من أن قوتهم كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، في عيون تشو فنغ ، كانوا ضعفاء . لم يسمعهم حتى تشو فنغ . و مجرد شخر ببرود ، و لوح بكمه الكبير ، و إفرج عن طبقة من قوة السماء .

نزل تشو فنغ من السماء ، و وقف أمام المرأة . ثم ، بقبضة واحدة ، لكم المطرقة الكبيرة التى تقترب .

كان لا بد من القول أن أنثى جذابة و ناضجة مثل لي تشان يمكن أن تسحر عددًا غير قليل من الذكور .

*بوووووم* لقد صنعت تلك اللكمة انفجارًا . ارتفعت قوة السماء ، و تم تدمير المطرقة الضخمة المرعبة من قبل تشو فنغ .

لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم كانوا في هذا الوضع فقط لأن تشو فنغ أعد نفسه . إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يقتلهم بسهولة الآن .

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

“لا!!”

نجح تشو فنغ مرة أخرى في القتال مع ضربة واحدة . انفجرت قوة لا حدود لها من المستوى الثامن في عالم السماء ، لتشكيل شبكة عملاقة لا شكل لها ، و سجن الوحش الوحشي في الداخل .

لكن المرأة لم تكن تعلم أنه بينما كانت تواجه الموت ، كان هناك شخص يختبئ في مكان مظلم ، يراقب في انتظار فرصة الظهور . و هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .

* اااو، اااو~~ *

كونه تحت هذه القوة المروعة ، لمعت عيني الوحش الوحشي . من المناضلة المجنونة ، تحرك ، و حتى جسمه تقلص . من حجم تلة صغيرة إلى نمر ، و في النهاية ، ركع حتى بطاعه على الأرض ، و كئابة .

كان الضغط الذي انبعث من تشو فنغ قويا جدا . قوية لدرجة أنه حتى أولئك في المستوى التاسع من عالم السماء كانوا أدنى منه . بعد أن دفعه ضغط تشو فنغ ، كان الوحش الوحشي في المستوى السابع فقط من عالم السماء مثل فأر خائف من قط . بدأ الإرتعاش من الخوف ، و هرب بشكل عشوائي .

بالنظر إلى المطرقة الهائلة الضخمة ، بغض النظر عن مدى قوة تدريب المرأة ، لم يمكنها سوى الصراخ .

لكن تشو فنغ لم يعطه أي فرصة لذلك . مع فكر ، قوى الضغط على الفور . و ضغط بشده على الوحش الوحشي ، و مر من خلال جسده المادي ، و ذهب مباشرة إلى روحه .

* ووووش ووووش *

كونه تحت هذه القوة المروعة ، لمعت عيني الوحش الوحشي . من المناضلة المجنونة ، تحرك ، و حتى جسمه تقلص . من حجم تلة صغيرة إلى نمر ، و في النهاية ، ركع حتى بطاعه على الأرض ، و كئابة .

“هممممف.” على الرغم من أن قوتهم كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، في عيون تشو فنغ ، كانوا ضعفاء . لم يسمعهم حتى تشو فنغ . و مجرد شخر ببرود ، و لوح بكمه الكبير ، و إفرج عن طبقة من قوة السماء .

في تلك اللحظة ، لم يكن لدى الوحش الوحشي أدنى جزء من قوته السابقة . كان مثل شقي الوحش الوحشي الصغير كما ركع أمام تشو فنغ ، و لم يجرأ حتى للنشل. مع فكر فقط ، قمع تشو فنغ الوحش الوحشي تمامًا .

* اااو، اااو~~ *

“هذا…”

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

برؤية ذلك ، كانت المرأة فزعه تماما . حتى انها افترضت أنها سوف تموت ، دون أدنى شك ، و لكن لم يكن أبدا في خيالها أن تعتقد أن هناك شخص سيظهر أمامها ، و بأساليب قوية ، قمع الوحش الوحشي المسعور .

*إزززز*

* ووووش ووووش *

كونه تحت هذه القوة المروعة ، لمعت عيني الوحش الوحشي . من المناضلة المجنونة ، تحرك ، و حتى جسمه تقلص . من حجم تلة صغيرة إلى نمر ، و في النهاية ، ركع حتى بطاعه على الأرض ، و كئابة .

مباشرة بعد أن اعتنى تشو فنغ بالوحش الوحشي ، إنطلق شخصان أيضًا من مكان قريب . كانوا لا شيء غير الزوجين القدامى .

لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم كانوا في هذا الوضع فقط لأن تشو فنغ أعد نفسه . إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يقتلهم بسهولة الآن .

“النذل الجريء ، هل تجرؤ على إيذاء ملكة جمال عائلتي ؟!”

“هممممف.” على الرغم من أن قوتهم كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، في عيون تشو فنغ ، كانوا ضعفاء . لم يسمعهم حتى تشو فنغ . و مجرد شخر ببرود ، و لوح بكمه الكبير ، و إفرج عن طبقة من قوة السماء .

لم يتوقع الزوجان أبدا ظهور رجل من العدم . و لكن بغض النظر عن ما حدث ، عطل تشو فنغ خططهم بشكل واضح . لذا ، مباشرة بعد خروجهم من مخابئهم ، قاموا بهجوم مفاجئ ، بهدف وضع تشو فنغ حتى الموت .

“العم شا ، العمة بي ، لا تهاجموه! فقط الآن للتو ، لقد أنقذني! أنا مدينة له. “في تلك اللحظة ، تحدثت الإمرأة في منتصف العمر فجأة .

“هممممف.” على الرغم من أن قوتهم كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، في عيون تشو فنغ ، كانوا ضعفاء . لم يسمعهم حتى تشو فنغ . و مجرد شخر ببرود ، و لوح بكمه الكبير ، و إفرج عن طبقة من قوة السماء .

“لا!!”

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

نزل تشو فنغ من السماء ، و وقف أمام المرأة . ثم ، بقبضة واحدة ، لكم المطرقة الكبيرة التى تقترب .

لكنهم كانوا يجهلون حقيقة أنهم كانوا في هذا الوضع فقط لأن تشو فنغ أعد نفسه . إذا لم يكن كذلك ، يمكنه أن يقتلهم بسهولة الآن .

*إزززز*

و مع ذلك ، من الواضح أن الرجل و المرأة العجوز لم يكونا على علم بذلك ، بل افترضا أنهما أصيبا بسبب إهمالهما . لم يتراجعوا فقط بعد معرفة الفرق في القوة ، حتى أنهم صرخوا بشكل متفجر ، و جمعوا القوة خارج أجسادهم ، و رغبوا في رمي هجومهم الأقوى نحو تشو فنغ .

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

“العم شا ، العمة بي ، لا تهاجموه! فقط الآن للتو ، لقد أنقذني! أنا مدينة له. “في تلك اللحظة ، تحدثت الإمرأة في منتصف العمر فجأة .

“النذل الجريء ، هل تجرؤ على إيذاء ملكة جمال عائلتي ؟!”

و بعد سماع هذه الكلمات ، لم يستطع الزوجان إلا أن يفاجئا . على الرغم من ترددهم ، لم يكن من الجيد لهم الاستمرار في المهاجمة ، لذا لم يتمكنوا من الوصول إلى المرأة إلا بسرعة ، و هم يتظاهرون بالقلق و الشعور بالذنب ، و يقولون: “الآنسة ، هل أنتى بخير؟ إنه خطئنا ، ما كان يجب أن نتركك هنا”

“لما حصل الآن ، أشكرك على الرغبة في الخروج و حمايتى ، و إلا فإن حياتي ستكون قد انتهت هناك . إذا كان ذالك مريحا لك ، يرجى الحضور إلى مسكني لراحة صغيرة ، و ذلك لإنقاذك حياتي. ” لم يكن لي تشان مستائة بسبب برودة تشو فنغ . بالأحرى ، من البداية إلى النهاية ، نظرت إلى تشو فنغ بتعبير شديد الامتنان .

“كل ذلك بفضل اللورد المحسن لإنقاذي ، و إلا فإنني لا أعلم حقيقتا ما إذا كان بإمكاني النجاة أم لا”. نظرت المرأة إلى الاثنين ، رغم أن نظرتها لم تكن حكيمة حقًا . ثم توجهت إلى تشو فنغ .

*إزززز*

أولاً ، نظرت بشكل جدي في الوحش الوحشي الذي أراد أن يقتلها من قبل ، لكنه كان راكعا على الأرض ، ثم انحنت إلى تشو فنغ ، قائلة بتقدير للغاية ، “أنا لي تشان ، أشكرك على إنقاذك لي. هل لي أن أعرف اسم اللورد المحسن ؟

كان لا بد من القول أن أنثى جذابة و ناضجة مثل لي تشان يمكن أن تسحر عددًا غير قليل من الذكور .

“وو تشينغ”. لم ينظر تشو فنغ حتى إلى المرأة . هو فقط جثم للأسفل ، و طعن الوحش الوحشي .

“لا!!”

على الرغم من أن الوحش الوحشي كان بالفعل تحت السيطرة ، بالقوة ، بسبب تشو فنغ و كان مستسلما مثل الأغنام ، فإن تشو فنغ ما زال يشعر بنهم الدماء منه .

كانت قوة السماء تبدو لطيفة ، لكن ما كان مخبأ في داخلها كانت قوة قوية بوحشية . كان الزوجان أخذا على حين غرة . و قد ألقيا عدة مئات من الأمتار قبل أن يتمكنوا من تثبيت أجسادهم . كانوا مصابين تقريبا بجروح بالغة .

لذا ، عندما كان تشو فنغ يقمع الوحش الوحشي ، في الواقع ، كان ينقل قوته الروحية إلى جسد الوحش الوحشي ، للبحث عن أصل مشكلته ، و حالياً حصل على الجواب. كان الوحش الوحشي تغذى على دواء خاص ، مما جعله يفقد عقله و يصبح متعطشًا للدماء .

*إزززز*

“إذا يدعى اللورد المحسن ” وو تشينغ . هذا الاسم مميز للغاية. ”

لكن المرأة لم تكن تعلم أنه بينما كانت تواجه الموت ، كان هناك شخص يختبئ في مكان مظلم ، يراقب في انتظار فرصة الظهور . و هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .

“لما حصل الآن ، أشكرك على الرغبة في الخروج و حمايتى ، و إلا فإن حياتي ستكون قد انتهت هناك . إذا كان ذالك مريحا لك ، يرجى الحضور إلى مسكني لراحة صغيرة ، و ذلك لإنقاذك حياتي. ” لم يكن لي تشان مستائة بسبب برودة تشو فنغ . بالأحرى ، من البداية إلى النهاية ، نظرت إلى تشو فنغ بتعبير شديد الامتنان .

كونه تحت هذه القوة المروعة ، لمعت عيني الوحش الوحشي . من المناضلة المجنونة ، تحرك ، و حتى جسمه تقلص . من حجم تلة صغيرة إلى نمر ، و في النهاية ، ركع حتى بطاعه على الأرض ، و كئابة .

فقط بعد رؤية الموقف الجيد للي تشان ، إستدار تشو فنغ و نظر في لي تشان مرة أخرى . اكتشف أنه على الرغم من كونها بالفعل في عمر متوسط ، فقد اعتنت بوجهها ، و جسدها كان لطيفًا للغاية أيضًا . لم تكن مغرية فحسب ، بل كانت جذابة للغاية أيضًا . إذا لم يكن تشو فنغ قد حدد عمرها بقدرة الروح و نظر فقط إلى مظهرها الخارجي ، لكان قد عجز عن رؤية أنها امرأة متوسطة العمر .

*ااااااو* طاف الوحش الوحشي من الألم ، في وقت متزامن مع تدمير مطرقته ، و أُجبر على العودة بسبب موجات الانفجار .

كان لا بد من القول أن أنثى جذابة و ناضجة مثل لي تشان يمكن أن تسحر عددًا غير قليل من الذكور .

من كلمات الرجل و المرأة العجوز ، تعلم عن بعض الأشياء . لذلك ، بما أنه اختار أن ينقذ المرأة ، بطبيعة الحال ، كان عليه أن يختار اللحظة الأكثر خطورة للظهور ، فعندئذ فقط سوف تتذكر هذه المحبة بقوة .

لكن للأسف ، لم تكن تصل إلى طعم تشو فنغ . في الوقت الحاضر ، كان هناك عدد قليل جدا من النساء اللواتي يمكن أن يدخلن عيون تشو فنغ ، ناهيك عن امرأة مرت بالفعل في منتصف العمر .

“لا!!”

و هكذا ، كان تشو فنغ ينظر ببساطة إلى لي تشان ، ثم سأل: “لا حاجة لأي مكافأة . لم أكن أنقذكى لقد اكتشفت للتو أن هذا الوحش الوحشي كان غريباً ، و كنت خائفاً من أنه بعد قتلك ، فإنه سيطارد الآخرين . لا يهم كثيرا إذا كان يقتل المتدربين ، و لكن إذا ما أصاب العوام ، فسيكون ذلك كبيرا جدا .

“هذا…”

ترجمة : ابراهيم

ترجمة : ابراهيم

بالنظر إلى المطرقة الهائلة الضخمة ، بغض النظر عن مدى قوة تدريب المرأة ، لم يمكنها سوى الصراخ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط