1331
1331
…
كانت الحقيقة أنه في عيون إمبيريان الحلم الإلهي ، من المحتمل أن يصبح لين مينغ أحد الشخصيات الرئيسية في الكارثة العظيمة القادمة ؛ قد يكون حتى شخصية مهمة فيما يتعلق ببقاء الجنس البشري. سوف تتعامل الحلم الإلهي بشكل طبيعي مع مثل هذه الشخصية بعناية خاصة وتلبي طلباته قدر الإمكان. كانت تريد أن ينمو لين مينغ قدر استطاعته حتى يتمكن من رفع قوته إلى أعلى مستوى ممكن.
…
…
تم تسمية الأخت المتدرب الكبرى التي تقود لين مينغ الندى الثلجي . كانت أكبر بعدة سنوات من لين مينغ لكنها ما زالت تحتفظ بهالة جديدة وجميلة. كان صدرها الأبيض اللبني ممتلئًا وفيرًا وأردافها المستديرة سميكة ومقلوبة ، تمامًا مثل الخوخ الناضج.
كان هذا قصر الحلم الإلهي السماوي ، جنة خالدة حقيقية. على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى عدة مئات من التلاميذ ، إلا أن كل واحده منهم كانت استثنائية ، وقادرة على المقارنة مع أحفاد إمبيريان العاديين. في المقابل ، كان كل تلميذ في قصر الحلم الإلهي السماوي قادرًا على استخدام كمية من الموارد التي من شأنها أن تترك الآخرين مذهولين. كانت هذه الموارد أكبر بعشرات أو مئات المرات مما يمكن أن يأمل عبقري من أرض مقدسة ملك عالم في تحمله!
أعطت الحلم الإلهي لين مينغ ثلاثة أيام للم شمل عائلته وأصدقائه. خلال هذه الأيام ، عاشت عشيرة العنقاء القديمة في قصر الكون الشاسع السماوي. كان عدد لا يحصى من الزوار يأتون كل يوم أمام قصرهم. قوارب الروح ، السفن الروحية ، حلقت جميعها في السماء من فوق ، وحجبت الشمس.
…
أعطت الحلم الإلهي لين مينغ ثلاثة أيام للم شمل عائلته وأصدقائه. خلال هذه الأيام ، عاشت عشيرة العنقاء القديمة في قصر الكون الشاسع السماوي. كان عدد لا يحصى من الزوار يأتون كل يوم أمام قصرهم. قوارب الروح ، السفن الروحية ، حلقت جميعها في السماء من فوق ، وحجبت الشمس.
بلا شك ، كانوا جميعًا هنا لرؤية لين مينغ.
في الحقيقة ، لم يكن لين مينغ يعاني من نقص في المال بعد الآن. مع وجود العشرات من تسعة أحجار الشمس في يديه ، فإن شراء حبة أخرى لم يكن شيئًا على الإطلاق.
لم يعتقد أبدًا أنه بعد أن أمرت إمبيريان الحلم الإلهي الأخت الندى الثلجي المتدربة الكبرى بإرشاده لاختيار مكان سكن سيواجه مثل هذا المشهد.
في الفناء الداخلي للقصر ، كان لين مينغ مع مو تشيان يو و تشين شينغ شوان. كان على وشك المغادرة قريبًا ، وهذه المرة ببساطة لم يكن يعرف كم من الوقت سيغادر. من الطبيعي أنه لن يضيع وقته في الترفيه عن أولئك الذين لا يعرفهم بالخارج.
…
بالطبع ، كان هؤلاء الأشخاص يعرفون أيضًا أنه إذا لم يهلك لين مينغ في المستقبل ، فإنه سيصبح بالتأكيد إمبيريان. كان معاملتهم ببرود قليلاً أمرًا طبيعيًا.
أولئك الذين يفضلون الإعدادات الأبسط يمكن أن يكون لديهم عدد قليل من البيوت الصغيرة المصنوعة من الخيزران ، كل واحدة منها معطرة وطازجة بلا حدود.
لم يكونوا بحاجة لرؤية لين مينغ شخصيًا. بدلاً من ذلك ، كان تحية الشخصيات عالية المستوى لعشيرة العنقاء القديمة وترك بعض هدايا التهنئة أكثر من كافٍ.
خلال هذه الفترة ، حضر أيضًا رئيس بنك ربط النجوم التابع لـ عالم القتال الحقيقي العظيم . لقد تنازل مباشرة عن دين لين مينغ البالغ 7 تريليونات من أحجار الشمس البنفسجية وأعاد حتى آثار عظام التنين التي رهنها.
كان هذا الشخص الوحيد الذي استقبله لين مينغ. بعد كل شيء ، عندما استعار لين مينغ بلورات حجر الشمس البنفسجي من بنك ربط النجوم ، كان ذلك قد سمح له هذا بشراء حبة العالم بلا حدود. وهذا بدوره أنقذ لين مينغ الكثير من المتاعب. كما كانت رؤية رئيس البنك علامة شكر.
في الحقيقة ، لم يكن لين مينغ يعاني من نقص في المال بعد الآن. مع وجود العشرات من تسعة أحجار الشمس في يديه ، فإن شراء حبة أخرى لم يكن شيئًا على الإطلاق.
“أنتما الاثنان ، ليس لدي أي فكرة عما سأقوله لكم !”
مرت هذه الأيام الثلاثة بسرعة. سرعان ما قام لين مينغ بتوديعه للجميع وترك قصر الكون الشاسع السماوي بمفرده ، متجهًا إلى قصر الحلم الإلهي السماوي مع إمبيريان الحلم الإلهي .
…
……….
قالت الندى الثلجي ببعض الحسد. أن تُعامل على هذا النحو من قبل إمبيريان كان حقًا ضربة حظ.
على الرغم من أن لين مينغ قد رأى العديد من الجنات الخالدة المذهلة خلال السنوات التي قضاها في العالم الإلهي ، إلا أنه كان لا يزال مصدومًا عندما رأى قصر الحلم الإلهي السماوي.
بينما كان لين مينغ يمشي عبر بركة خرافية خالدة ، قفزت سمكتان صغيرتان جميلتان فجأة من الماء ، وتحولتا إلى فتاتين صغيرتين جميلتين في سن 16-17 عامًا. كانت أجسادهم ملفوفة في طبقة من الشاش الناعم التي بدت متكونة من ضوء القمر المتدفق. تحت هذا الشاش تم الكشف عن الفخذين الشاحبين بشكل دائري ونحيف. بسبب الشاش الرقيق ، لاح في الأفق ثدي هاتين الفتاتين اللطيفتين.
بين بحر الغيوم اللامحدودة تطفو جبال سماوية لا حصر لها. كانت هذه الجبال السماوية مغطاة بجميع أنواع الأشجار الروحية الجميلة وزهور الروح ، كل واحدة منها كنوز السماء والأرض. تدفقت ينابيع لا حصر لها من هذه الجبال السماوية العائمة ، وتناثرت بين الغيوم مثل خيوط لا نهاية لها من الحرير الأبيض الطويل بلا حدود.
“أنتما الاثنان ، ليس لدي أي فكرة عما سأقوله لكم !”
كان هذا الشخص الوحيد الذي استقبله لين مينغ. بعد كل شيء ، عندما استعار لين مينغ بلورات حجر الشمس البنفسجي من بنك ربط النجوم ، كان ذلك قد سمح له هذا بشراء حبة العالم بلا حدود. وهذا بدوره أنقذ لين مينغ الكثير من المتاعب. كما كانت رؤية رئيس البنك علامة شكر.
وقع قصر الحلم الإلهي الخادع داخل هذه الجبال السماوية. كان مثل السراب ، مشهد جميل ومغري لدرجة أنه يمكن أن يكون حلما.
كان الدخول في قصر الحلم الإلهي السماوي بمثابة الدخول إلى عالم مختلف. هنا ، تدفقت أشعة من الضوء المتلألئ ، لتضيء عددًا لا يحصى من المواد السماوية.
كان الدخول في قصر الحلم الإلهي السماوي بمثابة الدخول إلى عالم مختلف. هنا ، تدفقت أشعة من الضوء المتلألئ ، لتضيء عددًا لا يحصى من المواد السماوية.
لم تكن تيارات الجبال هذه مياه بل رحيق ربيعي خالد. قطرة واحدة يمكن أن تطيل عمر الإنسان لمئات السنين. حتى التربة هنا كانت مثالية لتربية الكنوز. إذا زرعت أعشاب العالم الفاني في حفنة قليلة من هذه التربة ، فيمكن أن تنمو في النهاية إلى مواد رائعة لتنقية الحبوب منها.
في الحقيقة ، لم يكن لين مينغ يعاني من نقص في المال بعد الآن. مع وجود العشرات من تسعة أحجار الشمس في يديه ، فإن شراء حبة أخرى لم يكن شيئًا على الإطلاق.
“كان هناك شاب ذو موهبة بارزة أراد أن يطيع السيد المحترم ويأخذها على أنها سيده. لكن السيد المحترم لم تقبله كتلميذ. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن الأخ لين المبتدئ هو حقًا استثناء من بين الاستثناءات. من الواضح أن السيد المحترم تراك في ضوء مختلف! ”
لم يكن القصر السماوي كبيرًا جدًا من الخارج ، ولكن الحقيقة هي أن الحجم الداخلي لم يكن أصغر من بُعد أكبر!
امتلكت كل تلميذه للقصر السماوي منطقتهم التي كانت بعرض آلاف الأميال ، بحجم أمة بشريه. أما بالنسبة للتلاميذ المباشرين وشيوخ القصر السماوي ، فإن المناطق التي احتلوها كانت أكبر.
تم تسمية الأخت المتدرب الكبرى التي تقود لين مينغ الندى الثلجي . كانت أكبر بعدة سنوات من لين مينغ لكنها ما زالت تحتفظ بهالة جديدة وجميلة. كان صدرها الأبيض اللبني ممتلئًا وفيرًا وأردافها المستديرة سميكة ومقلوبة ، تمامًا مثل الخوخ الناضج.
…..
…
كانت كل هذه العوالم المستقلة غنية بالزهور ، مع نمو النباتات الروحية في كل مكان. شكلت طاقة أصل السماء والأرض هنا ضبابًا تحول في النهاية إلى غيوم انتهى بها الأمر الى المطر فوق العالم. في النهاية ، شكلت البحيرات والأنهار في هذه العوالم ، كل منها مليء بالطاقة الروحية الخاصة به.
في الفناء الداخلي للقصر ، كان لين مينغ مع مو تشيان يو و تشين شينغ شوان. كان على وشك المغادرة قريبًا ، وهذه المرة ببساطة لم يكن يعرف كم من الوقت سيغادر. من الطبيعي أنه لن يضيع وقته في الترفيه عن أولئك الذين لا يعرفهم بالخارج.
كان لكل عالم منفصل قصره الخاص. كانت هذه قصور التلاميذ من قصر الحلم الإلهي السماوي.
في الواقع ، عندما سمحت الحلم الإلهي للين مينغ بالدخول إلى قصر الحلم الإلهي السماوي ، لم تكن قد حذرته حتى من تكوين علاقات مع أي من التلاميذ هنا. بمعنى ما ، كانت هذه طريقة إمبيريان الحلم الإلهي للموافقة الضمنية على السماح للين مينغ لتنمية المشاعر لدى التلاميذ الصغار هنا. على أقل تقدير ، لم تكن تعارض هذا الأمر كثيرًا.
تم ترتيب طراز وتصميم هذه القصور وفقًا لتفضيلات التلاميذ. كانت فاخرة ومنحوتة من أنقى أحجار اليشم ، كل منها أكبر بعشرات ومئات المرات من القصور الإمبراطورية الفانية. انتشرت أجنحة لا حصر لها في القصور ، مع حدائق صخرية متعرجة في كل مكان.
“هاها ، الأخ لين المبتدئ ، أنت الذكر الوحيد الذي دخل قصر الحلم الإلهي السماوي في العشرات الأخيرة من آلاف السنين.
أولئك الذين يفضلون الإعدادات الأبسط يمكن أن يكون لديهم عدد قليل من البيوت الصغيرة المصنوعة من الخيزران ، كل واحدة منها معطرة وطازجة بلا حدود.
أعطت الحلم الإلهي لين مينغ ثلاثة أيام للم شمل عائلته وأصدقائه. خلال هذه الأيام ، عاشت عشيرة العنقاء القديمة في قصر الكون الشاسع السماوي. كان عدد لا يحصى من الزوار يأتون كل يوم أمام قصرهم. قوارب الروح ، السفن الروحية ، حلقت جميعها في السماء من فوق ، وحجبت الشمس.
بعد قول هذا ، تم إجبار الفتاتين على العودة إلى شكل سمكة بواسطة الندى الثلجي ، والعودة إلى الماء. لقد قفزوا بلا هوادة في مياه الينابيع الصافية ، وضربوا ذيولهم على السطح ورشوا حبات الماء في الهواء. حتى أن قطرات الماء هذه تناثرت على لين مينغ كما لو كانوا يريدون اللعب معه.
عندما قالت الندى الثلجي هذا ، أصبح لين مينغ محرج بشكل متزايد. فتعقب أنفه وقال: أنا الذي يخجل. أنا من دخل إلى مسكن جنيتين وسببت لهم الإساءة. ”
كان هذا قصر الحلم الإلهي السماوي ، جنة خالدة حقيقية. على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى عدة مئات من التلاميذ ، إلا أن كل واحده منهم كانت استثنائية ، وقادرة على المقارنة مع أحفاد إمبيريان العاديين. في المقابل ، كان كل تلميذ في قصر الحلم الإلهي السماوي قادرًا على استخدام كمية من الموارد التي من شأنها أن تترك الآخرين مذهولين. كانت هذه الموارد أكبر بعشرات أو مئات المرات مما يمكن أن يأمل عبقري من أرض مقدسة ملك عالم في تحمله!
في الواقع ، عندما سمحت الحلم الإلهي للين مينغ بالدخول إلى قصر الحلم الإلهي السماوي ، لم تكن قد حذرته حتى من تكوين علاقات مع أي من التلاميذ هنا. بمعنى ما ، كانت هذه طريقة إمبيريان الحلم الإلهي للموافقة الضمنية على السماح للين مينغ لتنمية المشاعر لدى التلاميذ الصغار هنا. على أقل تقدير ، لم تكن تعارض هذا الأمر كثيرًا.
“هاها ، الأخ لين المبتدئ ، أنت الذكر الوحيد الذي دخل قصر الحلم الإلهي السماوي في العشرات الأخيرة من آلاف السنين.
…
تم تسمية الأخت المتدرب الكبرى التي تقود لين مينغ الندى الثلجي . كانت أكبر بعدة سنوات من لين مينغ لكنها ما زالت تحتفظ بهالة جديدة وجميلة. كان صدرها الأبيض اللبني ممتلئًا وفيرًا وأردافها المستديرة سميكة ومقلوبة ، تمامًا مثل الخوخ الناضج.
“كان هناك شاب ذو موهبة بارزة أراد أن يطيع السيد المحترم ويأخذها على أنها سيده. لكن السيد المحترم لم تقبله كتلميذ. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن الأخ لين المبتدئ هو حقًا استثناء من بين الاستثناءات. من الواضح أن السيد المحترم تراك في ضوء مختلف! ”
يمكن تسمية قصر الحلم الإلهي السماوي بالأرض المقدسة للنساء. على الرغم من وجود عدة مئات فقط من التلاميذ والشيوخ الحقيقيين ، كان هناك أيضًا عدة آلاف من الخادمات اللائي اعتنوا بهؤلاء التلاميذ. علاوة على ذلك ، داخل قصر الحلم الإلهي السماوي ، كان هناك بعض الزهور الروحية ، والنباتات الخالدة ، أو الطيور الروحية التي يمكن أن تأخذ شكل الإنسان ، وجميعهم من النساء. تسبب هذا في وجود المزيد من النساء في قصر الحلم الإلهي السماوي.
“آية! لينغ هونغ ، لينغ يو ، أنتما تريدان الموت! ”
قيل أن الإنسان تربى على الأرض والماء. في أماكن رائعة للعالم الفاني ، ستولد نساء جميلات ، ناهيك عن جنة خالدة مثل قصر الحلم الإلهي السماوي. تنفست النساء هنا أنقى طاقة من السماء والأرض ، وشربن الرحيق الخالد وماء الينابيع الروحية ، وأكلن نباتات ثمينة. كل هذا يزيل بشكل تدريجي وطبيعي جميع الشوائب من أجسامهم ، مما يجعل بشرتهم نقية وخالية من العيوب. كان مظهرهم ساحرًا وكانت كل امرأة هنا أيضًا تتمتع بدرجة رائعة من الموهبة. كانوا قادرين على ممارسة جميع أنواع أساليب التدريب. كل امرأة هنا كان لها مزاج مثل آلهة نزلت من السماء.
نادراً ما كان يدخل رجل إلى هذه الأرض المقدسة للنساء كل عشرات الآلاف من السنين. الآن بعد أن وصل لين مينغ فجأة ، اجتذب بشكل طبيعي نظرات فضولية للعديد من الشابات.
خلال هذه الفترة ، حضر أيضًا رئيس بنك ربط النجوم التابع لـ عالم القتال الحقيقي العظيم . لقد تنازل مباشرة عن دين لين مينغ البالغ 7 تريليونات من أحجار الشمس البنفسجية وأعاد حتى آثار عظام التنين التي رهنها.
بينما كان لين مينغ يمشي عبر بركة خرافية خالدة ، قفزت سمكتان صغيرتان جميلتان فجأة من الماء ، وتحولتا إلى فتاتين صغيرتين جميلتين في سن 16-17 عامًا. كانت أجسادهم ملفوفة في طبقة من الشاش الناعم التي بدت متكونة من ضوء القمر المتدفق. تحت هذا الشاش تم الكشف عن الفخذين الشاحبين بشكل دائري ونحيف. بسبب الشاش الرقيق ، لاح في الأفق ثدي هاتين الفتاتين اللطيفتين.
1331
“كان هناك شاب ذو موهبة بارزة أراد أن يطيع السيد المحترم ويأخذها على أنها سيده. لكن السيد المحترم لم تقبله كتلميذ. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن الأخ لين المبتدئ هو حقًا استثناء من بين الاستثناءات. من الواضح أن السيد المحترم تراك في ضوء مختلف! ”
كانت هاتان الفتاتان جزءًا من عرق الوحوش. في حياتهم ، لم يروا رجلاً من قبل. كانوا يرتدون عادة هذا النوع من الملابس في قصر الحلم الإلهي السماوي. وبينما كانوا يلعبون مع بعضهم البعض ، غالبًا ما كانت الرياح ترفع هذا الشاش الرقيق أو حتى تم سحبه من قبل أصدقائهم الأشقياء ، ليكشفوا عن مشهد ربيعي جميل.
كانوا أبرياء مثل أوضح بلورة. إنهم ببساطة لم يعرفوا أنها خسارة أن يراهم رجل هكذا .
نظرت الفتاتان الصغيرتان إلى لين مينغ بفضول. كانت عيونهم الداكنة تلمع بنور ساطع مثل المولود الجديد.
هذا ببساطة أربك لين مينغ لدرجة الشعور بالحرج. لم يكن يعرف إلى أين يوجه عينيه.
تم ترتيب طراز وتصميم هذه القصور وفقًا لتفضيلات التلاميذ. كانت فاخرة ومنحوتة من أنقى أحجار اليشم ، كل منها أكبر بعشرات ومئات المرات من القصور الإمبراطورية الفانية. انتشرت أجنحة لا حصر لها في القصور ، مع حدائق صخرية متعرجة في كل مكان.
لم يعتقد أبدًا أنه بعد أن أمرت إمبيريان الحلم الإلهي الأخت الندى الثلجي المتدربة الكبرى بإرشاده لاختيار مكان سكن سيواجه مثل هذا المشهد.
“آية! لينغ هونغ ، لينغ يو ، أنتما تريدان الموت! ”
على الرغم من أن لين مينغ قد رأى العديد من الجنات الخالدة المذهلة خلال السنوات التي قضاها في العالم الإلهي ، إلا أنه كان لا يزال مصدومًا عندما رأى قصر الحلم الإلهي السماوي.
لم تعرف الندى الثلجي ديو تضحك أم تبكي. كانت مسؤولة عن بعض الشؤون الداخلية لقصر الحلم الإلهي السماوي. كان لابد من معرفة أن قصر الحلم الإلهي السماوي كان له صناعاته الخاصة ، وعدد كبير منهم في ذلك. كانت هذه مصادر للثروة التي كان على تأثيرات إمبيريان إدارتها ، وإلا فلن يكون هناك أي شيء للأكل. وهكذا ، غالبًا ما غادرت الندى الثلجي قصر الحلم الإلهي السماوي للذهاب إلى الخارج والتعامل مع الأمور التجارية . مع تجربتها ، لم تكن مثل هاتين الفتاتين اللتين كانتا أنقى من الورقة البيضاء التي لم تكن تعرف حتى بالأمور بين الرجال والنساء.
…
ما زالت الفتاتان الصغيرتان تحدقان في لين مينغ بأعينهما المشرقة الكبيرة. عندما نظروا إلى لين مينغ ، شعروا بالضيق ، تمامًا مثل الأطفال الصغار المتحمسين للغاية الذين يرون شيئًا جديدًا وغريبًا.
بالنسبة لهم ، كان الشاب حقًا غريبًا جدًا عن الوجود.
عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر بالعجز إلى حد ما. في الحقيقة ، إذا تم وضع رجل عادي من ذوى الدم الحار في مثل هذه الأرض المقدسة للنساء ، محاطًا بالعديد من الفتيات الصغيرات ، كلهن جميلات ونقيات بشكل لا يضاهى وليس لديهن حذر عاطفي أو جسدي. كان ذلك حقًا اختبارًا جبار لضبط النفس.
“أنتما الاثنان ، ليس لدي أي فكرة عما سأقوله لكم !”
يمكن تسمية قصر الحلم الإلهي السماوي بالأرض المقدسة للنساء. على الرغم من وجود عدة مئات فقط من التلاميذ والشيوخ الحقيقيين ، كان هناك أيضًا عدة آلاف من الخادمات اللائي اعتنوا بهؤلاء التلاميذ. علاوة على ذلك ، داخل قصر الحلم الإلهي السماوي ، كان هناك بعض الزهور الروحية ، والنباتات الخالدة ، أو الطيور الروحية التي يمكن أن تأخذ شكل الإنسان ، وجميعهم من النساء. تسبب هذا في وجود المزيد من النساء في قصر الحلم الإلهي السماوي.
لم تعرف الندى الثلجي ديو ببساطة ماذا تقول ، وبدلاً من ذلك قام بإبعاد الفتاتين الصغيرتين بسرعة. ومع ذلك ، من الطبيعي أن الفتاتين لم تشعرا كما لو أنهما عانتا خسارة من خلال رؤيتهما بهذه الطريقة من قبل لين مينغ. بدلاً من ذلك ، ضحكت لينغ يو وقالت للين مينغ بابتسامة ، “اسمي لينغ يو وهذه أختي الكبرى لينغ هونغ. تعيش عائلتنا في هذه البركة. إذا كان لديك أي وقت فراغ ، تعال والعب معنا! ”
لم يكونوا بحاجة لرؤية لين مينغ شخصيًا. بدلاً من ذلك ، كان تحية الشخصيات عالية المستوى لعشيرة العنقاء القديمة وترك بعض هدايا التهنئة أكثر من كافٍ.
بعد قول هذا ، تم إجبار الفتاتين على العودة إلى شكل سمكة بواسطة الندى الثلجي ، والعودة إلى الماء. لقد قفزوا بلا هوادة في مياه الينابيع الصافية ، وضربوا ذيولهم على السطح ورشوا حبات الماء في الهواء. حتى أن قطرات الماء هذه تناثرت على لين مينغ كما لو كانوا يريدون اللعب معه.
“هذا. أنا محرجه حقًا من هذا. لم يخرج هؤلاء الأطفال الصغار أبدًا ، وبالتالي لم يروا رجلاً من قبل “.
نظرت الفتاتان الصغيرتان إلى لين مينغ بفضول. كانت عيونهم الداكنة تلمع بنور ساطع مثل المولود الجديد.
عندما قالت الندى الثلجي هذا ، أصبح لين مينغ محرج بشكل متزايد. فتعقب أنفه وقال: أنا الذي يخجل. أنا من دخل إلى مسكن جنيتين وسببت لهم الإساءة. ”
هذا ببساطة أربك لين مينغ لدرجة الشعور بالحرج. لم يكن يعرف إلى أين يوجه عينيه.
عند رؤية لين مينغ برد فعل كهذا ، ابتسمت الندى الثلجي وقالت ، “الحقيقة هي أنهم ربما اعتقدوا أنك جديد وممتع. أنا متأكد من أنهم لم يمانعوا على الإطلاق. ما قصدت قوله الآن هو أنه لم يكن هناك رجل يدخل قصر الحلم الإلهي السماوي منذ عشرات الآلاف من السنين. حتى ولو قدم أحد ، كانوا يذهبون فقط إلى القاعة الرئيسية لتحية السيد المحترم أو الشيخ قبل المغادرة. لم يكن هناك رجل سمح له بالعيش في قصر داخلي من قصر الحلم الإلهي السماوي.
كان لكل عالم منفصل قصره الخاص. كانت هذه قصور التلاميذ من قصر الحلم الإلهي السماوي.
كان الدخول في قصر الحلم الإلهي السماوي بمثابة الدخول إلى عالم مختلف. هنا ، تدفقت أشعة من الضوء المتلألئ ، لتضيء عددًا لا يحصى من المواد السماوية.
“كان هناك شاب ذو موهبة بارزة أراد أن يطيع السيد المحترم ويأخذها على أنها سيده. لكن السيد المحترم لم تقبله كتلميذ. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن الأخ لين المبتدئ هو حقًا استثناء من بين الاستثناءات. من الواضح أن السيد المحترم تراك في ضوء مختلف! ”
قالت الندى الثلجي ببعض الحسد. أن تُعامل على هذا النحو من قبل إمبيريان كان حقًا ضربة حظ.
كانت كل هذه العوالم المستقلة غنية بالزهور ، مع نمو النباتات الروحية في كل مكان. شكلت طاقة أصل السماء والأرض هنا ضبابًا تحول في النهاية إلى غيوم انتهى بها الأمر الى المطر فوق العالم. في النهاية ، شكلت البحيرات والأنهار في هذه العوالم ، كل منها مليء بالطاقة الروحية الخاصة به.
كان الدخول في قصر الحلم الإلهي السماوي بمثابة الدخول إلى عالم مختلف. هنا ، تدفقت أشعة من الضوء المتلألئ ، لتضيء عددًا لا يحصى من المواد السماوية.
كانت الحقيقة أنه في عيون إمبيريان الحلم الإلهي ، من المحتمل أن يصبح لين مينغ أحد الشخصيات الرئيسية في الكارثة العظيمة القادمة ؛ قد يكون حتى شخصية مهمة فيما يتعلق ببقاء الجنس البشري. سوف تتعامل الحلم الإلهي بشكل طبيعي مع مثل هذه الشخصية بعناية خاصة وتلبي طلباته قدر الإمكان. كانت تريد أن ينمو لين مينغ قدر استطاعته حتى يتمكن من رفع قوته إلى أعلى مستوى ممكن.
كان الدخول في قصر الحلم الإلهي السماوي بمثابة الدخول إلى عالم مختلف. هنا ، تدفقت أشعة من الضوء المتلألئ ، لتضيء عددًا لا يحصى من المواد السماوية.
مقارنة بالكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة وبقاء البشرية ، كان دخول لين مينغ قصر الحلم الإلهي السماوي ورؤية مشاهد الربيع العارية لجميع هؤلاء الفتيات الصغيرات أمرًا بسيطًا حقًا لا يستحق الذكر.
في الواقع ، عندما سمحت الحلم الإلهي للين مينغ بالدخول إلى قصر الحلم الإلهي السماوي ، لم تكن قد حذرته حتى من تكوين علاقات مع أي من التلاميذ هنا. بمعنى ما ، كانت هذه طريقة إمبيريان الحلم الإلهي للموافقة الضمنية على السماح للين مينغ لتنمية المشاعر لدى التلاميذ الصغار هنا. على أقل تقدير ، لم تكن تعارض هذا الأمر كثيرًا.
هذا ببساطة أربك لين مينغ لدرجة الشعور بالحرج. لم يكن يعرف إلى أين يوجه عينيه.
مقارنة بالكارثة العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة وبقاء البشرية ، كان دخول لين مينغ قصر الحلم الإلهي السماوي ورؤية مشاهد الربيع العارية لجميع هؤلاء الفتيات الصغيرات أمرًا بسيطًا حقًا لا يستحق الذكر.
عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر بالعجز إلى حد ما. في الحقيقة ، إذا تم وضع رجل عادي من ذوى الدم الحار في مثل هذه الأرض المقدسة للنساء ، محاطًا بالعديد من الفتيات الصغيرات ، كلهن جميلات ونقيات بشكل لا يضاهى وليس لديهن حذر عاطفي أو جسدي. كان ذلك حقًا اختبارًا جبار لضبط النفس.
” الأخت الندى الثلجي ، سمعت أن قصر الحلم الإلهي السماوي لا يسمح لتلاميذه بالزواج ويجب عليهم الحفاظ على نقائهم طوال حياتهم. هل هناك مثل هذا الأمر؟ ” سأل لين مينغ فجأة. في الحقيقة ، شعر أن هذه القاعدة قاسية جدًا. على الرغم من أنه لم يكن مدمرًا لهؤلاء النساء ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن الشرط الأكثر إنسانية.
لم يفهم فقط لماذا سيكون لدى إمبيريان الحلم الإلهي مثل هذه القواعد. ربما كانت هناك شابات ولدت في قصر الحلم الإلهي السماوي ولم يسبق لهم مثيل من قبل .
كان لكل عالم منفصل قصره الخاص. كانت هذه قصور التلاميذ من قصر الحلم الإلهي السماوي.
وقع قصر الحلم الإلهي الخادع داخل هذه الجبال السماوية. كان مثل السراب ، مشهد جميل ومغري لدرجة أنه يمكن أن يكون حلما.
امتلكت كل تلميذه للقصر السماوي منطقتهم التي كانت بعرض آلاف الأميال ، بحجم أمة بشريه. أما بالنسبة للتلاميذ المباشرين وشيوخ القصر السماوي ، فإن المناطق التي احتلوها كانت أكبر.
“أنتما الاثنان ، ليس لدي أي فكرة عما سأقوله لكم !”
يمكن تسمية قصر الحلم الإلهي السماوي بالأرض المقدسة للنساء. على الرغم من وجود عدة مئات فقط من التلاميذ والشيوخ الحقيقيين ، كان هناك أيضًا عدة آلاف من الخادمات اللائي اعتنوا بهؤلاء التلاميذ. علاوة على ذلك ، داخل قصر الحلم الإلهي السماوي ، كان هناك بعض الزهور الروحية ، والنباتات الخالدة ، أو الطيور الروحية التي يمكن أن تأخذ شكل الإنسان ، وجميعهم من النساء. تسبب هذا في وجود المزيد من النساء في قصر الحلم الإلهي السماوي.
“كان هناك شاب ذو موهبة بارزة أراد أن يطيع السيد المحترم ويأخذها على أنها سيده. لكن السيد المحترم لم تقبله كتلميذ. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يرى أن الأخ لين المبتدئ هو حقًا استثناء من بين الاستثناءات. من الواضح أن السيد المحترم تراك في ضوء مختلف! ”
لم تكن تيارات الجبال هذه مياه بل رحيق ربيعي خالد. قطرة واحدة يمكن أن تطيل عمر الإنسان لمئات السنين. حتى التربة هنا كانت مثالية لتربية الكنوز. إذا زرعت أعشاب العالم الفاني في حفنة قليلة من هذه التربة ، فيمكن أن تنمو في النهاية إلى مواد رائعة لتنقية الحبوب منها.
كانت الحقيقة أنه في عيون إمبيريان الحلم الإلهي ، من المحتمل أن يصبح لين مينغ أحد الشخصيات الرئيسية في الكارثة العظيمة القادمة ؛ قد يكون حتى شخصية مهمة فيما يتعلق ببقاء الجنس البشري. سوف تتعامل الحلم الإلهي بشكل طبيعي مع مثل هذه الشخصية بعناية خاصة وتلبي طلباته قدر الإمكان. كانت تريد أن ينمو لين مينغ قدر استطاعته حتى يتمكن من رفع قوته إلى أعلى مستوى ممكن.
ترجمة
PEKA
……….
…..
قيل أن الإنسان تربى على الأرض والماء. في أماكن رائعة للعالم الفاني ، ستولد نساء جميلات ، ناهيك عن جنة خالدة مثل قصر الحلم الإلهي السماوي. تنفست النساء هنا أنقى طاقة من السماء والأرض ، وشربن الرحيق الخالد وماء الينابيع الروحية ، وأكلن نباتات ثمينة. كل هذا يزيل بشكل تدريجي وطبيعي جميع الشوائب من أجسامهم ، مما يجعل بشرتهم نقية وخالية من العيوب. كان مظهرهم ساحرًا وكانت كل امرأة هنا أيضًا تتمتع بدرجة رائعة من الموهبة. كانوا قادرين على ممارسة جميع أنواع أساليب التدريب. كل امرأة هنا كان لها مزاج مثل آلهة نزلت من السماء.
وقع قصر الحلم الإلهي الخادع داخل هذه الجبال السماوية. كان مثل السراب ، مشهد جميل ومغري لدرجة أنه يمكن أن يكون حلما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
