هيئة مثالية
الفصل 449 هيئة مثالية
في اللحظة التي كان ليث على وشك لمس مقبض الباب ، اخترقت يد ضخمة المخالب بحجم طاولة الخشب الصلب حتى حدودها. سيعاني صدر ليث من نفس المصير إذا لم يحافظ على رؤية الحياة نشطة طوال الوقت.
اخترقت الأطراف الأثيرية أربعة كاربنتر مختلفين ، مما أدى إلى إعاقتهم وإلقاء استراتيجية محرك الدمى في حالة من الفوضى. بعد أن كان خط نيرانهم واضحاً ، ركز الجنود تعاويذهم على المخلوقات العشرة التي سقطت ، مما أسفر عن مقتل ثمانية منهم في ضربة واحدة.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
الآن بعد أن فاقوهم عدداً وتفوقوا على المخلوقات ، لم يكن لدى الجنود مشكلة في التعامل مع الكاربنتر الباقين بمفردهم.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة للتحقق مما كان يحدث داخل مكتب الماركيز قبل أن يقرر ما هو أفضل مسار للهجوم. كانت قوى حياة مانوهار ومينا لا تزال نشطة ، مما جعله يتنهد بارتياح.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
‘الكاربنتر أرجواني الجوهر هو آخر شيء أريد رؤيته. أتساءل لماذا لم يهرب أياً كان من أسرهم بينما كنا نتعامل مع أكياس اللحم تلك.’ فكر ليث.
“هل هرب شخص ما من المحيط؟” سألت جيرني عبر سماعة أذنها.
‘يمكنني الإجابة على ذلك.’ ردت سولوس بعد تقييم الوضع بإحساس المانا. ‘أستطيع أن أشعر بوجود اثنين من الكاربنتر هناك وينتميان إلى مستوى مختلف تماماً مقارنة بتلك التي واجهناها من قبل.’
‘لم يكتفوا باستيعاب السحرة عوضاً عن النبلاء ، ولكنهم أيضاً يقضون وقتهم براحة لترتيب أجسادهم بأفضل طريقة ممكنة. مع كل ثانية نضيعها هنا ، يصبحون أقوى وأكثر كفاءة.’
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
“هل هرب شخص ما من المحيط؟” سألت جيرني عبر سماعة أذنها.
فتح الكاربنتر الأول راحة يده اليسرى ، وأطلق كرة نارية في مكان قريب. مرة أخرى ، أنقذت رؤية الحياة ليث. حتى لو لم تتحرك أي من أفواه المخلوق ، فقد رأى ليث المانا تتراكم على يده وتحرك وفقاً لذلك.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
“كلا. لقد قبضنا على كل من خرج من المنزل وعزلناه.” أجاب صوت أنثوي.
“هذا يعني أن لدينا مشكلة كبيرة.” قالت جيرني لبقية الفريق.
“أو أنه ما زال متحصن هناك ، بانتظار أن نقع في فخه.” أومأت جيرني برأسها متفاجئة من اضطراباته غير العادية.
“إذا كان هناك شخص قادر على هزيمة مانوهار بكل عدل ، لكان قد ترك الغرفة بالفعل وشق طريقه للخروج من هنا. لذلك ، إما أن يكون هناك ممر سري يقودنا إلى الخارج لا ندركه…”
قطعت شفرة الهواء لحم الكاربنتر حتى العظم ، وكادت تقطع ساقيه ورأسه. لسوء الحظ ، لم يقتصر الأمر على تدفق قطرات من الدم من هذه الجروح العميقة فحسب ، بل كانت الجروح أيضاً نظيفة جداً لدرجة أن تجديدها أخذ المخلوق أقل من طرفة عين.
“هذا مستحيل.” قاطعها ليث. كان بحاجة إلى التسرع ، وإلا بناءً على قراءة سولوس قريباً ، سيصبح الكاربنتر أقوياء لدرجة أنه لن يكون قادراً على هزيمتهم دون الكشف عن قدراته.
“إذا كان هناك شخص قادر على هزيمة مانوهار بكل عدل ، لكان قد ترك الغرفة بالفعل وشق طريقه للخروج من هنا. لذلك ، إما أن يكون هناك ممر سري يقودنا إلى الخارج لا ندركه…”
‘الكاربنتر أرجواني الجوهر هو آخر شيء أريد رؤيته. أتساءل لماذا لم يهرب أياً كان من أسرهم بينما كنا نتعامل مع أكياس اللحم تلك.’ فكر ليث.
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
في اللحظة التي كان ليث على وشك لمس مقبض الباب ، اخترقت يد ضخمة المخالب بحجم طاولة الخشب الصلب حتى حدودها. سيعاني صدر ليث من نفس المصير إذا لم يحافظ على رؤية الحياة نشطة طوال الوقت.
‘لم يكتفوا باستيعاب السحرة عوضاً عن النبلاء ، ولكنهم أيضاً يقضون وقتهم براحة لترتيب أجسادهم بأفضل طريقة ممكنة. مع كل ثانية نضيعها هنا ، يصبحون أقوى وأكثر كفاءة.’
“أو أنه ما زال متحصن هناك ، بانتظار أن نقع في فخه.” أومأت جيرني برأسها متفاجئة من اضطراباته غير العادية.
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
———————-
“لا أستطيع التفكير في طرق عديدة لهزيمة عضو من جحفل الملكة بهذه السرعة. الفرضيات الأكثر احتمالاً هي خائن في وسطنا ، أو مجموعة ، أو كليهما. يمكننا التعامل مع خائن بإسقاط من لا يزال واعياً ، لكن المصفوفة هي قصة أخرى تماماً. ليث؟”
‘تلك الجثث غير طبيعية.’ فكر ليث. ذكروه بمظهر غادورف الويفيرن البشري. ‘ولا حتى باستخدام اثنين مثلي كمواد بناء ، يمكن أن تكون عضلاتهم سميكة جداً وعظام قوية جداً. هؤلاء الكاربنتر هم نتيجة نحت الجسم.’
“أو أنه ما زال متحصن هناك ، بانتظار أن نقع في فخه.” أومأت جيرني برأسها متفاجئة من اضطراباته غير العادية.
استنشق ليث سخطاً أثناء سيره نحو المكتب وهو يردد تعويذة كشف المصفوفة.
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
قطعت شفرة الهواء لحم الكاربنتر حتى العظم ، وكادت تقطع ساقيه ورأسه. لسوء الحظ ، لم يقتصر الأمر على تدفق قطرات من الدم من هذه الجروح العميقة فحسب ، بل كانت الجروح أيضاً نظيفة جداً لدرجة أن تجديدها أخذ المخلوق أقل من طرفة عين.
‘لا توجد مصفوفة غير تلك التي تحمي المنزل. هناك مانا متبقية قوية ، ولكن يمكن أن يكون ذلك إما بسبب تعاويذ مانوهار أو من أي شيء تم استخدامه لصدمه.’
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
“لا شيء. ما زلت أعتقد أنه فخ. ابقوا أنتم هنا واستعدوا للأسوأ.” أخذ ليث جرعة متعددة الألوان من أحد جيوبه وشربها في جرعة واحدة.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة للتحقق مما كان يحدث داخل مكتب الماركيز قبل أن يقرر ما هو أفضل مسار للهجوم. كانت قوى حياة مانوهار ومينا لا تزال نشطة ، مما جعله يتنهد بارتياح.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
في اللحظة التي كان ليث على وشك لمس مقبض الباب ، اخترقت يد ضخمة المخالب بحجم طاولة الخشب الصلب حتى حدودها. سيعاني صدر ليث من نفس المصير إذا لم يحافظ على رؤية الحياة نشطة طوال الوقت.
‘تلك الجثث غير طبيعية.’ فكر ليث. ذكروه بمظهر غادورف الويفيرن البشري. ‘ولا حتى باستخدام اثنين مثلي كمواد بناء ، يمكن أن تكون عضلاتهم سميكة جداً وعظام قوية جداً. هؤلاء الكاربنتر هم نتيجة نحت الجسم.’
‘هذا يعني أن الدوامة تقع في الجوهر الثانوي ، لذلك حتى إذا قمت بإفساده بالمانا ، فلا يزال بإمكان الكاربنتر استخدامه لتجميع جزء أساسي من طاقة العالم حتى ينهار الجوهر المساعد.’
كان تفادي الهجوم بسحر الانصهار سهلاً. التظاهر بعدم إدراك الخطر ، ليس بتلك السهولة. قفز مرة أخرى في الثانية الأخيرة عندما انطلق كاربنتر كامل التكوين من الغرفة ، تبعه سريعاً آخر.
كانا مختلفين عن أولئك الذين واجههم ليث من قبل. كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر (8’2 بوصة) ، ولها جلد أحمر اللون ، ولديها أفواه زائدة في كل من البطن والكتف الأيسر.
لقد كان مزيجاً خيميائياً عالي الجودة عزز بشكل مؤقت القدرات البدنية للمستخدم إلى مستوى الوحش السحري. لم يكن ليث في حاجة إليها حقاً ، لكنه سمح له باستخدام سحر الانصهار دون إثارة الشكوك.
لثانية ، اعتقد ليث أن لديهما نوعاً من الهالة الزرقاء حول رأسيهما ، قبل أن يدرك أنهم سلسلة من العيون المتوهجة التي تسمح للمخلوقات بالرؤية في كل اتجاه في جميع الأوقات.
‘تلك الجثث غير طبيعية.’ فكر ليث. ذكروه بمظهر غادورف الويفيرن البشري. ‘ولا حتى باستخدام اثنين مثلي كمواد بناء ، يمكن أن تكون عضلاتهم سميكة جداً وعظام قوية جداً. هؤلاء الكاربنتر هم نتيجة نحت الجسم.’
‘تلك الجثث غير طبيعية.’ فكر ليث. ذكروه بمظهر غادورف الويفيرن البشري. ‘ولا حتى باستخدام اثنين مثلي كمواد بناء ، يمكن أن تكون عضلاتهم سميكة جداً وعظام قوية جداً. هؤلاء الكاربنتر هم نتيجة نحت الجسم.’
فتح الكاربنتر الأول راحة يده اليسرى ، وأطلق كرة نارية في مكان قريب. مرة أخرى ، أنقذت رؤية الحياة ليث. حتى لو لم تتحرك أي من أفواه المخلوق ، فقد رأى ليث المانا تتراكم على يده وتحرك وفقاً لذلك.
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
استخدمت تيستا انصهار الهواء للخروج منها سالمة ، بينما تم القبض على جيرني من أطراف الانفجار على الرغم من قفزتها في الوقت المناسب. كان عليها أن تتدحرج لتفريق الزخم. فعل دوريان الشيء نفسه ، ولكن دون تدريبه ، جعلته الهزة الارضية يصطدم بالحائط.
“هل هرب شخص ما من المحيط؟” سألت جيرني عبر سماعة أذنها.
‘ابن العاهرة!’ فكر ليث وهو يمد يده اليمنى ويتظاهر باستخدام التعاويذ المخزنة داخل خواتمه بينما يطلق العنان للتعاويذ الحقيقية التي قد جهزها. ‘لقد صوب كرة النار حتى إذا تهربت منها ، فلن تضيع التعويذة. يجب أن نتجنب الاصطفاف.’
‘ابن العاهرة!’ فكر ليث وهو يمد يده اليمنى ويتظاهر باستخدام التعاويذ المخزنة داخل خواتمه بينما يطلق العنان للتعاويذ الحقيقية التي قد جهزها. ‘لقد صوب كرة النار حتى إذا تهربت منها ، فلن تضيع التعويذة. يجب أن نتجنب الاصطفاف.’
لثانية ، اعتقد ليث أن لديهما نوعاً من الهالة الزرقاء حول رأسيهما ، قبل أن يدرك أنهم سلسلة من العيون المتوهجة التي تسمح للمخلوقات بالرؤية في كل اتجاه في جميع الأوقات.
ضرب وابل من الشفرات الهوائية حيث كان من المفترض أن تكون الشرايين الرئيسية بينما قصفت صاعقة صدر الكاربنتر. كان من المفترض أن يحولوه إلى جثة متفحمة ، أو أسوأ سيناريو لصعقه لفترة كافية حتى تشل سهام الطاعون خلفهم قوتها.
‘سولوس؟’ لقد وثق في إحساسها بالمانا أكثر بكثير من تعويذة الحارس الأساسية.
شعر ليث أن حياته أصبحت مسرحية عن قانون مورفي عندما حدث خطأ ما يمكن أن يحدث.
‘لا توجد مصفوفة غير تلك التي تحمي المنزل. هناك مانا متبقية قوية ، ولكن يمكن أن يكون ذلك إما بسبب تعاويذ مانوهار أو من أي شيء تم استخدامه لصدمه.’
ترجمة: Acedia
قطعت شفرة الهواء لحم الكاربنتر حتى العظم ، وكادت تقطع ساقيه ورأسه. لسوء الحظ ، لم يقتصر الأمر على تدفق قطرات من الدم من هذه الجروح العميقة فحسب ، بل كانت الجروح أيضاً نظيفة جداً لدرجة أن تجديدها أخذ المخلوق أقل من طرفة عين.
‘لم يكتفوا باستيعاب السحرة عوضاً عن النبلاء ، ولكنهم أيضاً يقضون وقتهم براحة لترتيب أجسادهم بأفضل طريقة ممكنة. مع كل ثانية نضيعها هنا ، يصبحون أقوى وأكثر كفاءة.’
ضربت الصواعق هدفها ، تاركة وراءها فقط نقاطاً سوداء كدليل على وجودها القصير. أدت الجروح والتأثيرات المجمعة للصواعق إلى حبس المخلوق في مكانه ، مما منعه من تفادي أسهم الطاعون.
شعر ليث أن حياته أصبحت مسرحية عن قانون مورفي عندما حدث خطأ ما يمكن أن يحدث.
استخدم الكاربنتر يده اليمنى العملاقة لاعتراض تعاويذ الظلام ، وضربها كما لو كانت ذباباً. تعفن اللحم الموجود على الطرف وسقط ، مما يدل على أن اليد كانت تتكون في الغالب من العظام.
قام الكاربنتر بتنشيط دوامة. كلاهما ساعد المخلوق على مواجهة تأثيرات سهام الطاعون قبل أن تسقط اليد وترك سولوس مذهولاً.
‘هذا حقاً سيء! يمكن للكاربنتر المكون بالكامل استخدام كلا الجوهرين في وقت واحد.’ شرحت عندما لوح المخلوق بيده السليمة وأطلق العنان لتعويذة ساحر الحرب من المستوى الرابع مطاردة البرق.
‘هذا حقاً سيء! يمكن للكاربنتر المكون بالكامل استخدام كلا الجوهرين في وقت واحد.’ شرحت عندما لوح المخلوق بيده السليمة وأطلق العنان لتعويذة ساحر الحرب من المستوى الرابع مطاردة البرق.
“إذا كان هناك شخص قادر على هزيمة مانوهار بكل عدل ، لكان قد ترك الغرفة بالفعل وشق طريقه للخروج من هنا. لذلك ، إما أن يكون هناك ممر سري يقودنا إلى الخارج لا ندركه…”
ترجمة: Acedia
خرجت خمس صواعق كهربائية من أصابعه ، كل صاعقة تشبه أفعى في حركتها ومظهرها. عرف ليث أن مراوغتها لا طائل من ورائها. كما يوحي اسمها ، لن تترك فريستها.
‘ماذا يعني؟’ رد ليث أثناء إعداد دفاعه وإرسال خيوط غير مرئية من سحر الروح ضد الدوامة لتسميمها.
قام الكاربنتر بتنشيط دوامة. كلاهما ساعد المخلوق على مواجهة تأثيرات سهام الطاعون قبل أن تسقط اليد وترك سولوس مذهولاً.
‘هذا يعني أن الدوامة تقع في الجوهر الثانوي ، لذلك حتى إذا قمت بإفساده بالمانا ، فلا يزال بإمكان الكاربنتر استخدامه لتجميع جزء أساسي من طاقة العالم حتى ينهار الجوهر المساعد.’
“لم أثق في كلمة الماركيز ولا مخططات المنزل. بحثت أنا ومانوهار الغرفة بسحر الأرض. لا توجد ممرات سرية.”
———————-
ترجمة: Acedia
أخطأت الكرة المشتعلة هدفها الأساسي وضربت وسط المجموعة. تمكن رفاق ليث من المراوغة فقط لأنهم كانوا بعيدين بما يكفي عن الملقي ليكون لديهم الوقت للرد.
ضرب وابل من الشفرات الهوائية حيث كان من المفترض أن تكون الشرايين الرئيسية بينما قصفت صاعقة صدر الكاربنتر. كان من المفترض أن يحولوه إلى جثة متفحمة ، أو أسوأ سيناريو لصعقه لفترة كافية حتى تشل سهام الطاعون خلفهم قوتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
