الفصل 846: الخوف!
الفصل 846: الخوف!
*SOU*
كان أي هدف عشوائي من هذه الأهداف لقطة كبيرة مشهورة! مع إرسال جميع القتلة من عائلة دونغ فانغ، أصبحوا جميعًا نقطة انطلاق لسمعة عائلة دونغ فانغ!
*فصل الأمير اليومي*
قتل الطعم الخاص بهم، وشل قوتهم، ولكن لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن ذلك… كان التظلم من هذا الأمر أكثر من اللازم…
ذهل تشين تشين. “ما يهم هذا؟ لا تترددي في التعبير عن رأيك، أيتها الشابة! “
كشف تشين تشين عن تعبير عاجز، وهو يهز رأسه وهو يضحك بمرارة. ” يا آنسة وأنا أشترك في نفس المصير… لكن ما اسم حبيبك؟ إلى أي عائلة ينتمي؟ “
“لقد سمعت أنك وخادمة العائلة… كانت خادمتك الشخصية في حالة حب متبادل. يمكنك التخلي عن كل شيء من أجلها و… بالنسبة لها، حتى أنك أقسمت على عدم النظر إلى أي امرأة أخرى! هذه المسألة… هل هذا صحيح؟ ” قال زان منغ داي بصوت منخفض. “من فضلك لا تقلق، ليس لدي أي نوايا أخرى. أريد فقط التحقق من الحقيقة “.
……….
“هههه… حتى لو كان صحيحا… فماذا في ذلك؟” بدأ تشين تشين يضحك بشكل موحش. “الآن، هي محبوسة. ولن تسمح العائلة بحدوث ذلك على الإطلاق… عشيرة العائلة بأكملها تريد فقط الزواج بيننا! هذا كل شيء! لأن زواجنا سيسمح لعائلة تشين أن تصبح أقوى! وهي لا تستطيع! تكليف آمال ومصير الأسرة بأكملها على الوحدة المؤلمة بين رجل وامرأة، شخصان يبكون، بينما يضحك الآخرون… أليس هذا مضحكًا؟ “
“في الواقع، إنه مضحك! لكن… بما أنهم يريدوننا أن نبكي، فلماذا لا نزال نسمح لهم بالضحك؟ لا تقل لي أنك على استعداد للتنازل عن مثل هذا! ” نظرت إليه زان منغ داي وقالت. “أستطيع أن أرى أنك لا ترغب بصدق في قبول هذا النوع من الترتيب… وأنا نفس الشيء!”
“في الواقع، إنه مضحك! لكن… بما أنهم يريدوننا أن نبكي، فلماذا لا نزال نسمح لهم بالضحك؟ لا تقل لي أنك على استعداد للتنازل عن مثل هذا! ” نظرت إليه زان منغ داي وقالت. “أستطيع أن أرى أنك لا ترغب بصدق في قبول هذا النوع من الترتيب… وأنا نفس الشيء!”
لكن قوة عائلة دونغ فانغ اليوم كانت حقًا تستحق هذه الكلمات الإحدى عشر!
اشرقت عيون تشين تشين. “ماذا تعنين؟”
بدعم قوي مثل الأراضي المقدسة الثلاثة التي وقفت في ذروة شوان لعشرة آلاف سنة، ما هي القوة في العالم التي كانت قادرة حقًا على خوض معركة؟ كيف يمكن أن تكون عائلة دونغ فانغ استثناء؟!
“تمامًا كما قال ذلك الشخص سابقًا… لماذا لا تتقاعد من العالم القتالي؟” كشفت زان منغ داي عن تلميح من الحزن في عينيها. “لديك امرأتك الحبيبة، وأنا، زان منغ داي، لدي أيضًا الرجل الذي أحبه. بما أن كلا منا ليس لديه مشاعر تجاه بعضنا البعض، فلماذا نجبر أنفسنا؟ “
“لقد فقد بالفعل منذ فترة طويلة… لا أعرف حتى إذا كان ميت أو على قيد الحياة…” ظهرت نظرة كئيبة في عيون زان منغ داي الجميلة، وهي تنظر إلى الأفق، تشتاق إلى وجهها وهي تتحدث كما لو كانت في حلم. “عائلة بيلي… بيلي لو يون…”
“أتقاعد من العالم القتالي…” تمتم تشين تشين مرارًا وتكرارًا في نفسه. بعد فترة، أصبحت النظرة في عينيه حازمة، كما لو أنه قرر التخلي عن شيء ما. بدا أنه أكثر استرخاءً. “بعد هذا الأمر، لن يكون أمام عائلة تشين خيار آخر سوى التقاعد، حتى لو لم يرغبوا في ذلك! لقد أنارتني كلمات الآنسة زان! شكرا على التذكير!”
“هههه… حتى لو كان صحيحا… فماذا في ذلك؟” بدأ تشين تشين يضحك بشكل موحش. “الآن، هي محبوسة. ولن تسمح العائلة بحدوث ذلك على الإطلاق… عشيرة العائلة بأكملها تريد فقط الزواج بيننا! هذا كل شيء! لأن زواجنا سيسمح لعائلة تشين أن تصبح أقوى! وهي لا تستطيع! تكليف آمال ومصير الأسرة بأكملها على الوحدة المؤلمة بين رجل وامرأة، شخصان يبكون، بينما يضحك الآخرون… أليس هذا مضحكًا؟ “
ضحك بصوت عالٍ، واستعاد الثقة والحرية التي كانا يتمتعان بها في الماضي. “كما هو متوقع، الآنسة زان ذكية وطاهرة القلب. هذا جعلني أكثر فضولاً من الرجل القادر على جعل سيدة تشبه الجنيات مثلك يبقي في ذهنها ، كيف سيبدو؟ أتساءل عما إذا كان بإمكاني أن أتشرف بمعرفة اسم الرجل المحظوظ؟ “
“لقد سمعت أنك وخادمة العائلة… كانت خادمتك الشخصية في حالة حب متبادل. يمكنك التخلي عن كل شيء من أجلها و… بالنسبة لها، حتى أنك أقسمت على عدم النظر إلى أي امرأة أخرى! هذه المسألة… هل هذا صحيح؟ ” قال زان منغ داي بصوت منخفض. “من فضلك لا تقلق، ليس لدي أي نوايا أخرى. أريد فقط التحقق من الحقيقة “.
أطلقت زان منغ داي تنهيدة طويلة وعميقة. تغير تعبيرها إلى تعبير الحزن والأسى. “وظيفته ليست أفضل من خادمتك، فهو… مجرد شخص من عائلة صغيرة، وهو طفل غير شرعي وليس له منصب… التقينا في حادث… عائلتي لن تسمح بذلك! إذن، هذا الأمر هو أيضًا أحد أسباب عقد الزواج هذا… “
ولكن في غضون سبعة أيام، وردت أخبار غير متوقعة بشكل مستمر. تم اغتيال جميع الأهداف بنجاح من قبل القتلة الذين أرسلتهم عائلة دونغ فانغ، بغض النظر عما إذا كان لديهم خبراء يحمونهم!
كشف تشين تشين عن تعبير عاجز، وهو يهز رأسه وهو يضحك بمرارة. ” يا آنسة وأنا أشترك في نفس المصير… لكن ما اسم حبيبك؟ إلى أي عائلة ينتمي؟ “
في نفس الليلة، بعد عودة جون مو تشي إلى النزل، أطلق على الفور إحساسه الروحي القوي للغاية، وهاجم المنطقة المحيطة. تم التعامل مع جميع الجواسيس الذين كانوا يراقبونهم بلا رحمة من قبل جون مو تشي. في اليوم التالي، اكتشفت عائلة تشين أن عشرين شخصًا من عائلة دونغ فانغ الذين أتوا في هذه الرحلة قد اختفوا فجأة!
بدا تشين تشين لطيفًا في نبرة صوته وتعبيراته، لكن قلبه لم يكن مخلصًا. لكن اسميًا، كان زان منغ داي لا يزال خطيبته. كان سيكذب على نفسه إذا قال إنه لا يمانع تمامًا أن خطيبته لديها شخص آخر في قلبها. حتى لو كانت نفس الحالة بالنسبة له، فهذه مجرد طبيعة بشرية في العمل. كان تشين تشين الفخور مهتمًا حقًا بمعرفة من هو هذا الشخص الذي يمكنه التغلب عليه؟
كان وضع مثل هذا غير عادي للغاية حقًا!
“لقد فقد بالفعل منذ فترة طويلة… لا أعرف حتى إذا كان ميت أو على قيد الحياة…” ظهرت نظرة كئيبة في عيون زان منغ داي الجميلة، وهي تنظر إلى الأفق، تشتاق إلى وجهها وهي تتحدث كما لو كانت في حلم. “عائلة بيلي… بيلي لو يون…”
“هههه… حتى لو كان صحيحا… فماذا في ذلك؟” بدأ تشين تشين يضحك بشكل موحش. “الآن، هي محبوسة. ولن تسمح العائلة بحدوث ذلك على الإطلاق… عشيرة العائلة بأكملها تريد فقط الزواج بيننا! هذا كل شيء! لأن زواجنا سيسمح لعائلة تشين أن تصبح أقوى! وهي لا تستطيع! تكليف آمال ومصير الأسرة بأكملها على الوحدة المؤلمة بين رجل وامرأة، شخصان يبكون، بينما يضحك الآخرون… أليس هذا مضحكًا؟ “
……….
لكن قوة عائلة دونغ فانغ اليوم كانت حقًا تستحق هذه الكلمات الإحدى عشر!
في تلك الليلة، بذل تشين تشين قصارى جهده لإقناع والده بالتخلي عن العملية هذه المرة. لكن تشين تشينغ تيان أصر على الاستمرار في ذلك، ووبخ تشين تشين وأبقه على الأرض في المنزل. في تلك الليلة، أرسلت عائلة تشان وعائلة تشين حمامة لطلب المساعدة…
كان من المعروف أنه على الرغم من أن دونغ فانغ ون تشينغ كان الرئيس الحالي لعائلة دونغ فانغ، إلا أنه كان لا يزال في المرتبة الثانية بعد السيدة الكبيرة دونغ فانغ في عائلة دونغ فانغ. نظرًا لأنه قد جاء شخصيًا إلى مدينة الأقحوان هذه المرة، فلا بد أنه كان لديه ثقة مطلقة، ولهذا السبب كان يفعل الأشياء بمثل هذه الضجة الكبيرة!
كانت المحتويات متشابهة تقريبًا: “ لدى عائلة دونغ فانغ خبير غامض يساعدهم، ومن المستحيل التنبؤ بقوة الشخص. هزم الشيخ فنغ والبقية في ضربة واحدة… نحن أضعف من أن نحارب العدو ونأمل أن تأتي المساعدة بسرعة… “
كانت هذه السلسلة من الأخبار قد قلبت تمامًا الخطط الأصلية لعائلة تشين، وعائلة زان، والأراضي المقدسة الثلاثة. لم يكن تنفيذ دونغ فانغ ون تشينغ شخصيًا للعملية لأنهم لم يكن لديهم خيارات وكانوا يخوضون كل شيء في طلقة واحدة، ولكن بدلاً من ذلك، للسيطرة على الوضع برمته! كلما لم يتخذ دونغ فانغ ون تشينغ أي إجراء، أثبت أنه واثق للغاية! هذا يعني أيضًا أنه كان لديه إيمان مطلق بقتل تشين تشينغ تيان والرحيل!
بدعم قوي مثل الأراضي المقدسة الثلاثة التي وقفت في ذروة شوان لعشرة آلاف سنة، ما هي القوة في العالم التي كانت قادرة حقًا على خوض معركة؟ كيف يمكن أن تكون عائلة دونغ فانغ استثناء؟!
كان من المعروف أنه على الرغم من أن دونغ فانغ ون تشينغ كان الرئيس الحالي لعائلة دونغ فانغ، إلا أنه كان لا يزال في المرتبة الثانية بعد السيدة الكبيرة دونغ فانغ في عائلة دونغ فانغ. نظرًا لأنه قد جاء شخصيًا إلى مدينة الأقحوان هذه المرة، فلا بد أنه كان لديه ثقة مطلقة، ولهذا السبب كان يفعل الأشياء بمثل هذه الضجة الكبيرة!
في نفس الليلة، بعد عودة جون مو تشي إلى النزل، أطلق على الفور إحساسه الروحي القوي للغاية، وهاجم المنطقة المحيطة. تم التعامل مع جميع الجواسيس الذين كانوا يراقبونهم بلا رحمة من قبل جون مو تشي. في اليوم التالي، اكتشفت عائلة تشين أن عشرين شخصًا من عائلة دونغ فانغ الذين أتوا في هذه الرحلة قد اختفوا فجأة!
اشرقت عيون تشين تشين. “ماذا تعنين؟”
كما لو أنهم لم يكونوا موجودين في المقام الأول. كما لو أنهم تحولوا بالفعل إلى ضباب وتشتتو في المناطق المحيطة. لكن كل فرد من عائلة تشين عرف أن أفراد عائلة دونغ فانغ ما زالوا موجودين بالتأكيد! فقط أنهم ذهبوا من الخلاء إلى الاختباء في الظلام!
كانت المحتويات متشابهة تقريبًا: “ لدى عائلة دونغ فانغ خبير غامض يساعدهم، ومن المستحيل التنبؤ بقوة الشخص. هزم الشيخ فنغ والبقية في ضربة واحدة… نحن أضعف من أن نحارب العدو ونأمل أن تأتي المساعدة بسرعة… “
كان تيارهم مثل مجموعة من الأشباح، يندمجون تمامًا في مدينة الأقحوان، ويختبئون في الظلام، وسوف يوجهون ضربة قاتلة في أي لحظة! كما أصبح جو مدينة الأقحوان خانقًا بشكل غريب مع اختفاء أفراد عائلة دونغ فانغ! كما لو أن القاتل غير المرئي سيقبض عليك إذا أخذت نفسًا عميقًا…
أطلقت زان منغ داي تنهيدة طويلة وعميقة. تغير تعبيرها إلى تعبير الحزن والأسى. “وظيفته ليست أفضل من خادمتك، فهو… مجرد شخص من عائلة صغيرة، وهو طفل غير شرعي وليس له منصب… التقينا في حادث… عائلتي لن تسمح بذلك! إذن، هذا الأمر هو أيضًا أحد أسباب عقد الزواج هذا… “
كان وضع مثل هذا غير عادي للغاية حقًا!
أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
عند وصولهم بضجة كبيرة عندما لم تكلف عائلة تشين عناء النظر إليهم على أنهم تهديد، ثم بعد أن جعلوا عائلة تشين حذرة منهم بالكشف عن قوتهم، اختفوا فجأة! هذا النوع من الطريقة كان نادرًا حقًا. حتى لو غادر دونغ فانغ ون تشينغ والبقية، فلن تتمكن عائلة تشين من النوم بسلام بعد ذلك!
“لقد فقد بالفعل منذ فترة طويلة… لا أعرف حتى إذا كان ميت أو على قيد الحياة…” ظهرت نظرة كئيبة في عيون زان منغ داي الجميلة، وهي تنظر إلى الأفق، تشتاق إلى وجهها وهي تتحدث كما لو كانت في حلم. “عائلة بيلي… بيلي لو يون…”
طالما أن جون مو تشي و دونغ فانغ ون تشينغ والبقية لم يموتوا ولو ليوم واحد، ستستمر عائلة تشين في الذعر وترى الجميع على أنهم أعداء!
كانت هذه السلسلة من الأخبار قد قلبت تمامًا الخطط الأصلية لعائلة تشين، وعائلة زان، والأراضي المقدسة الثلاثة. لم يكن تنفيذ دونغ فانغ ون تشينغ شخصيًا للعملية لأنهم لم يكن لديهم خيارات وكانوا يخوضون كل شيء في طلقة واحدة، ولكن بدلاً من ذلك، للسيطرة على الوضع برمته! كلما لم يتخذ دونغ فانغ ون تشينغ أي إجراء، أثبت أنه واثق للغاية! هذا يعني أيضًا أنه كان لديه إيمان مطلق بقتل تشين تشينغ تيان والرحيل!
قاتل يمكنه هزيمة اثنين من المبجلين العظيمين بضربة واحدة، ويختبئ في الظلام في انتظار فرصة الضرب… هذه الحقيقة المرعبة تسببت في ارتعاش أسفل العمود الفقري لـ تشين تشينغ تيان كلما فكر في الأمر!
*فصل الأمير اليومي*
تخلت عائلة تشين بأكملها عن محاولة النوم مع وصول هذا الكابوس. كانت الضجة التي أحدثها دونغ فانغ دا شو مرعبة حقًا، بعد كل شيء. وقوته ايضا. كان هذا وجودًا لم تكن أي عائلة خارقة قادرة على محاربته!
“لقد فقد بالفعل منذ فترة طويلة… لا أعرف حتى إذا كان ميت أو على قيد الحياة…” ظهرت نظرة كئيبة في عيون زان منغ داي الجميلة، وهي تنظر إلى الأفق، تشتاق إلى وجهها وهي تتحدث كما لو كانت في حلم. “عائلة بيلي… بيلي لو يون…”
لم تجرؤ عائلة تشين بأكملها – طالما لم يكن لديهم نوع من مركز القوة في الأسرة – على النوم. هدف هذه المهمة بشكل خاص، سيد عائلة تشين، تشين تشينغ تيان… هزيمة الاثنان العظيمان المبجلان اللذان كان يعتمد عليهما بشدة بضربة واحدة. يمكن أن يقع في مخلب ذلك الشيطان الذي كان من المستحيل محاربته. كيف لا يخاف؟
هذا النوع من العظمة الاستبدادية… لم يسمع به من قبل…
لكن خلال سبع أيام ، لم يكن هناك شيء. تسبب هذا في مزيد من الذعر… كانت عائلة تشين بأكملها على وشك الانهيار. نظرًا لأن عائلة دونغ فانغ كان لديها شخص بهذه القوة، فلماذا لا يقتلون الهدف ويختتمون الأمور؟ هل هناك حاجة لإبقائنا معلقين هكذا؟
تلك الكلمات الإحدى عشرة التي اعتاد الجميع على توجيه أنوفهم إليها أصبحت الآن شعارًا مدويًا ليناقشوه المتجولون في عالم القتالي بحماس!
بدت مدينة الأقحوان هادئة، لكن الأخبار الصادمة كانت لا تزال ترد باستمرار من أماكن أخرى!
بدعم قوي مثل الأراضي المقدسة الثلاثة التي وقفت في ذروة شوان لعشرة آلاف سنة، ما هي القوة في العالم التي كانت قادرة حقًا على خوض معركة؟ كيف يمكن أن تكون عائلة دونغ فانغ استثناء؟!
كانت عائلة تشين قد تلقت في الأصل أخبارًا من الأراضي المقدسة الثلاثة التي بدت وكأن عائلة دونغ فانغ قد أرسلت بالفعل أقوى القتلة، وكان هذا بالتأكيد بشرًا سارًا للأراضي المقدسة الثلاثة وعائلات تشين و زان، بما يتوافق تمامًا مع خططهم…
لكن خلال سبع أيام ، لم يكن هناك شيء. تسبب هذا في مزيد من الذعر… كانت عائلة تشين بأكملها على وشك الانهيار. نظرًا لأن عائلة دونغ فانغ كان لديها شخص بهذه القوة، فلماذا لا يقتلون الهدف ويختتمون الأمور؟ هل هناك حاجة لإبقائنا معلقين هكذا؟
ولكن في غضون سبعة أيام، وردت أخبار غير متوقعة بشكل مستمر. تم اغتيال جميع الأهداف بنجاح من قبل القتلة الذين أرسلتهم عائلة دونغ فانغ، بغض النظر عما إذا كان لديهم خبراء يحمونهم!
لقد عاشوا في عزلة لمدة عشر سنوات، ولكن في اللحظة التي عادوا فيها، بدا الأمر كما لو كانوا في الذروة لا يمكن لأحد في العالم أن يعارضها!
كان أي هدف عشوائي من هذه الأهداف لقطة كبيرة مشهورة! مع إرسال جميع القتلة من عائلة دونغ فانغ، أصبحوا جميعًا نقطة انطلاق لسمعة عائلة دونغ فانغ!
لم تجرؤ عائلة تشين بأكملها – طالما لم يكن لديهم نوع من مركز القوة في الأسرة – على النوم. هدف هذه المهمة بشكل خاص، سيد عائلة تشين، تشين تشينغ تيان… هزيمة الاثنان العظيمان المبجلان اللذان كان يعتمد عليهما بشدة بضربة واحدة. يمكن أن يقع في مخلب ذلك الشيطان الذي كان من المستحيل محاربته. كيف لا يخاف؟
لو تم اغتيال الاهداف دون حماية فلن تكون مفاجأة. لكن حتى أولئك الذين كانوا يتمتعون بحماية شاملة من قبل خبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة لم ينجوا من الموت! مات معظم الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة أو أصيبوا بجروح. والأمر الأكثر رعبا هو أن القتلة من عائلة دونغ فانغ تمكنوا جميعا من التراجع دون وقوع إصابات!
اشرقت عيون تشين تشين. “ماذا تعنين؟”
قتل الطعم الخاص بهم، وشل قوتهم، ولكن لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن ذلك… كان التظلم من هذا الأمر أكثر من اللازم…
قاتل يمكنه هزيمة اثنين من المبجلين العظيمين بضربة واحدة، ويختبئ في الظلام في انتظار فرصة الضرب… هذه الحقيقة المرعبة تسببت في ارتعاش أسفل العمود الفقري لـ تشين تشينغ تيان كلما فكر في الأمر!
في غضون أكثر من عشرة أيام، صدمت سمعة عائلة دونغ فانغ كقتلة العالم!
تخلت عائلة تشين بأكملها عن محاولة النوم مع وصول هذا الكابوس. كانت الضجة التي أحدثها دونغ فانغ دا شو مرعبة حقًا، بعد كل شيء. وقوته ايضا. كان هذا وجودًا لم تكن أي عائلة خارقة قادرة على محاربته!
لقد عاشوا في عزلة لمدة عشر سنوات، ولكن في اللحظة التي عادوا فيها، بدا الأمر كما لو كانوا في الذروة لا يمكن لأحد في العالم أن يعارضها!
لقد عاشوا في عزلة لمدة عشر سنوات، ولكن في اللحظة التي عادوا فيها، بدا الأمر كما لو كانوا في الذروة لا يمكن لأحد في العالم أن يعارضها!
بقيت الدماء فقط في الأماكن التي كانت عائلة دونغ فانغ تزورها!
أطلقت زان منغ داي تنهيدة طويلة وعميقة. تغير تعبيرها إلى تعبير الحزن والأسى. “وظيفته ليست أفضل من خادمتك، فهو… مجرد شخص من عائلة صغيرة، وهو طفل غير شرعي وليس له منصب… التقينا في حادث… عائلتي لن تسمح بذلك! إذن، هذا الأمر هو أيضًا أحد أسباب عقد الزواج هذا… “
وفقًا للشائعات، كان قتلة عائلة دونغ فانغ نظيفين للغاية في أفعالهم هذه المرة. لقد فقدت معظم الأهداف رؤوسها بالفعل قبل أن يروا العدو! لقد وصلوا حقًا إلى حد “القتل بضربة واحدة والانسحاب بعيدًا”! يظهر بشكل غير متوقع وغير مرئي ولا يمكن تعقبه، في اللحظة التي تركت فيها سيوفهم أيديهم، لن تعود خالي الوفاض!
“لقد فقد بالفعل منذ فترة طويلة… لا أعرف حتى إذا كان ميت أو على قيد الحياة…” ظهرت نظرة كئيبة في عيون زان منغ داي الجميلة، وهي تنظر إلى الأفق، تشتاق إلى وجهها وهي تتحدث كما لو كانت في حلم. “عائلة بيلي… بيلي لو يون…”
في الوقت نفسه، انتشر شعار صادم رسميًا في العالم القتالي: أنا لا أهزم مثل الشمس التي تشرق من الشرق!
هذا النوع من العظمة الاستبدادية… لم يسمع به من قبل…
تلك الكلمات الإحدى عشرة التي اعتاد الجميع على توجيه أنوفهم إليها أصبحت الآن شعارًا مدويًا ليناقشوه المتجولون في عالم القتالي بحماس!
كانت عائلة تشين قد تلقت في الأصل أخبارًا من الأراضي المقدسة الثلاثة التي بدت وكأن عائلة دونغ فانغ قد أرسلت بالفعل أقوى القتلة، وكان هذا بالتأكيد بشرًا سارًا للأراضي المقدسة الثلاثة وعائلات تشين و زان، بما يتوافق تمامًا مع خططهم…
أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق!
طالما أن جون مو تشي و دونغ فانغ ون تشينغ والبقية لم يموتوا ولو ليوم واحد، ستستمر عائلة تشين في الذعر وترى الجميع على أنهم أعداء!
هذا النوع من العظمة الاستبدادية… لم يسمع به من قبل…
عند وصولهم بضجة كبيرة عندما لم تكلف عائلة تشين عناء النظر إليهم على أنهم تهديد، ثم بعد أن جعلوا عائلة تشين حذرة منهم بالكشف عن قوتهم، اختفوا فجأة! هذا النوع من الطريقة كان نادرًا حقًا. حتى لو غادر دونغ فانغ ون تشينغ والبقية، فلن تتمكن عائلة تشين من النوم بسلام بعد ذلك!
لكن قوة عائلة دونغ فانغ اليوم كانت حقًا تستحق هذه الكلمات الإحدى عشر!
كانت العائلتان قد تآمرت ضد عائلة دونغ فانغ، لكن اليوم انتهى بهما الأمر بلا مجال للتقدم أو التراجع. ويمكن أن يصيبهم الموت في أي لحظة. كانت عائلة تشين في خطر الانهيار في أي لحظة، ولكن كيف يمكن إنقاذ عائلة زان، التي كانت أيضًا جزءًا من المؤامرة؟ هذه المعركة التي تم إشعالها بالفعل سوف تحترق على عائلة زان عاجلاً أم آجلاً! لم يكن هناك أي شك على الإطلاق في هذا!
لأنه منذ أن عادت عائلة دونغ فانغ إلى العالم القتالي، لم يتعرضوا أبدًا للهزيمة أو فشلوا في تحقيق أهدافهم!
لكن قوة عائلة دونغ فانغ اليوم كانت حقًا تستحق هذه الكلمات الإحدى عشر!
تسببت هذه الأخبار المروعة في إصابة كل فرد من عائلة تشين في مدينة الأقحوان بحالة من الذعر الشديد… كانت عائلة زان، التي كانت بعيدة عن المدينة، في وضع مماثل أيضًا.
قتل الطعم الخاص بهم، وشل قوتهم، ولكن لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن ذلك… كان التظلم من هذا الأمر أكثر من اللازم…
كانت العائلتان قد تآمرت ضد عائلة دونغ فانغ، لكن اليوم انتهى بهما الأمر بلا مجال للتقدم أو التراجع. ويمكن أن يصيبهم الموت في أي لحظة. كانت عائلة تشين في خطر الانهيار في أي لحظة، ولكن كيف يمكن إنقاذ عائلة زان، التي كانت أيضًا جزءًا من المؤامرة؟ هذه المعركة التي تم إشعالها بالفعل سوف تحترق على عائلة زان عاجلاً أم آجلاً! لم يكن هناك أي شك على الإطلاق في هذا!
كان تيارهم مثل مجموعة من الأشباح، يندمجون تمامًا في مدينة الأقحوان، ويختبئون في الظلام، وسوف يوجهون ضربة قاتلة في أي لحظة! كما أصبح جو مدينة الأقحوان خانقًا بشكل غريب مع اختفاء أفراد عائلة دونغ فانغ! كما لو أن القاتل غير المرئي سيقبض عليك إذا أخذت نفسًا عميقًا…
أكدت أخبار الانتصارات في أماكن مختلفة أن دونغ فانغ ون تشينغ قد وصل شخصيًا إلى مدينة الأقحوان مليئة بالثقة!
لو تم اغتيال الاهداف دون حماية فلن تكون مفاجأة. لكن حتى أولئك الذين كانوا يتمتعون بحماية شاملة من قبل خبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة لم ينجوا من الموت! مات معظم الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة أو أصيبوا بجروح. والأمر الأكثر رعبا هو أن القتلة من عائلة دونغ فانغ تمكنوا جميعا من التراجع دون وقوع إصابات!
كان من المعروف أنه على الرغم من أن دونغ فانغ ون تشينغ كان الرئيس الحالي لعائلة دونغ فانغ، إلا أنه كان لا يزال في المرتبة الثانية بعد السيدة الكبيرة دونغ فانغ في عائلة دونغ فانغ. نظرًا لأنه قد جاء شخصيًا إلى مدينة الأقحوان هذه المرة، فلا بد أنه كان لديه ثقة مطلقة، ولهذا السبب كان يفعل الأشياء بمثل هذه الضجة الكبيرة!
“في الواقع، إنه مضحك! لكن… بما أنهم يريدوننا أن نبكي، فلماذا لا نزال نسمح لهم بالضحك؟ لا تقل لي أنك على استعداد للتنازل عن مثل هذا! ” نظرت إليه زان منغ داي وقالت. “أستطيع أن أرى أنك لا ترغب بصدق في قبول هذا النوع من الترتيب… وأنا نفس الشيء!”
والأخبار الصادمة القادمة من أماكن أخرى أكدت قوة عائلة دونغ فانغ! خلاف ذلك، لماذا تسمح عائلة دونغ فانغ لشخص مهم مثل دونغ فانغ ون تشينغ بتعريض نفسه للخطر والقيام بمهمة لا يثق بها تمامًا؟
هذا النوع من العظمة الاستبدادية… لم يسمع به من قبل…
كانت هذه السلسلة من الأخبار قد قلبت تمامًا الخطط الأصلية لعائلة تشين، وعائلة زان، والأراضي المقدسة الثلاثة. لم يكن تنفيذ دونغ فانغ ون تشينغ شخصيًا للعملية لأنهم لم يكن لديهم خيارات وكانوا يخوضون كل شيء في طلقة واحدة، ولكن بدلاً من ذلك، للسيطرة على الوضع برمته! كلما لم يتخذ دونغ فانغ ون تشينغ أي إجراء، أثبت أنه واثق للغاية! هذا يعني أيضًا أنه كان لديه إيمان مطلق بقتل تشين تشينغ تيان والرحيل!
الفصل 846: الخوف! *SOU*
وأكدت تلك المعركة في قاعة تانغوان في ذلك اليوم هذا الافتراض. هُزم اثنان من المبجلين بضربة واحدة، فماذا عن تشين تشينغ تيان، الذي لم يكن لديه سوى قوة المستوى الرابع من شوان الروح؟
الفصل 846: الخوف! *SOU*
في نفس الليلة، بعد عودة جون مو تشي إلى النزل، أطلق على الفور إحساسه الروحي القوي للغاية، وهاجم المنطقة المحيطة. تم التعامل مع جميع الجواسيس الذين كانوا يراقبونهم بلا رحمة من قبل جون مو تشي. في اليوم التالي، اكتشفت عائلة تشين أن عشرين شخصًا من عائلة دونغ فانغ الذين أتوا في هذه الرحلة قد اختفوا فجأة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
