نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1327

ثلاث خطط

ثلاث خطط

1327: ثلاث خطط.

لذلك، قام كلاين بإدراج مثل هذه الخطة في القائمة فقط، لذلك فهو في الأساس لن يختارها. ما لم يكن متخيل على استعداد لتقديم المساعدة، مما يجعل جميع الكائنات الحية في القارات الشمالية والجنوبية تعتقد بشكل طبيعي أنه كانت هناك بالفعل بلدة هناك، واحدة لم تظهر فجأة.

أما بالنسبة لمدينة الدمى المتحركة، فقد كان كلاين يفكر في كيفية بنائها منذ وقت طويل. لقد توصل بالفعل إلى ثلاث خطط:

إذا أراد أن يكون آمنًا، مجبرا مصير كل دمية على أن يكون له بداية ونهاية، فإن الطقس سيستغرق خمسين عامًا على الأقل. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا طريقة للالتفاف حول القيود- بمجرد تلبية متطلبات الطقس المتبقية، يمكنه توجيه ضربة نيزكية أو زلزال أو ثوران بركان إلى المدينة، مما يتسبب في وصول جميع مصائر الدمى المتحركة لنهاية في العالم الحقيقي. لقد كان شيئًا حدث في الحياة الواقعية وكان معقولًا إلى حد ما.

إذا أزال أي تدخل من العوامل الخارجية، فسيكون أفضل خيار له في مكان ما في بلد معين من القارة الشمالية. كان سيسمح لبلدته المتحركة بالقيام بين عشية وضحاها. علاوة على ذلك، كان سيربطها بالمدن المحيطة بها من خلال السكك الحديدية والأنهار والطرق.

في ظل هذه الاستراتيجية، اقتصرت الحركة على المدخل، وليس على مدينة الدمى نفسها. يمكن الحفاظ على تأثيرات التفاعلات المختلفة في عالم الروح دون مقاطعة. يمكن أن يستمر الطقس بثبات كما هو مخطط له.

وبهذه الطريقة، سيكون لمدينة الدمى المتحركة أعداد كبيرة من الغرباء يصلون يوميًا، وستخلق تفاعلًا قويًا للغاية مع المناطق المحيطة. فمن ناحية، ستشتري بلدة بدون مدينة قريبة بالتأكيد الحبوب، الملح، القماش، المعادن، السكر وغيرها من الضروريات اليومية. من ناحية أخرى، ستنتج أيضًا منتجاتها الخاصة، والتي يمكن بيعها للمدن والبلدات والقرى المجاورة. في ظل هذه الحالة، كان التجار والعمال والسياح وغيرهم من المجموعات سيتنقلون ذهابًا وإيابًا بشكل متكرر. في الوقت نفسه، كانوا سيتفاعلون أكثر مع سكان بلدة الدمى المتحركة.

كان الهدف هو تكرار مدينة وجعل الدمى المتحركة تتوافق مع سكان المدينة ويتم إستخدامهم واحدا لواحد. بالنسبة لمحدثي المعجزات الأشرار، يمكنهم القضاء على المدينة الأصلية واستخدام الدمى لتحل محل سكانها. أولئك الذين لديهم قلب طيب سيقومون بإخفاء المدينة ويضمنون الإمداد بالسلع. سبب عدم تحويل المدينة المستهدفة إلى دمى متحركة هو أنه قد كان لديها بالفعل منطقة مقابلة في عالم الروح. دون أن تكون مولودة حديثًا، فإنها لن تلبي متطلبات الطقس.

تحت تأثير جميع أنواع التفاعلات بين الأطراف، لن يمر وقت طويل قبل أن تتمكن مدينة الدمى من إنتاج منطقة مماثلة في عالم الروح. بمجرد أن تصبح حياة السكان أكثر تفصيلاً وواقعية، يمكن أن يستهلك كلاين الجرعة للتقدم إلى التسلسل 1 خادم الغموض.

سيستغرق هذا أقل من ثلاثة أشهر.

بالنسبة لأي إله، لم يكن الكتاب المقدس شيئًا مهمًا للغاية. كان أفضل استخدام لها هو نشر تعاليمهم وزيادة عدد المراسي.

لكن المشكلة قد كمنت في أن هذه الطريقة لا يمكن أن تظل سرية

في الوقت نفسه، فإن اعتراف المؤمنين ببعض الأمور لن يكون له أي عبء على الآلهة نفسها من جانب الغوامض. وإلا، لكان آمون قد ساعد كلاين سرًا، أو بالأحرى، سيقوم بإعداد مجموعة من المؤمنين بقلعة صفيرة السابقة لإغرائهم بتشكيل الاعتقاد بأن ملاك الوقت هو تجسد  لورد الغوامض. بمساعدة استجابة غريزية تفي بالمتطلبات، سـ*يتمكن* من إقامة اتصالات كافية مع قلعة صفيرة وفتح “باب خلفي”.

في العصر الحالي، كان ظهور مدينة فجأة أمرًا لا يمكن إخفاؤه عن الناس. وسرعان ما سيأتي موظفون حكوميون وشرطة وصحفيون للتحقيق. وبعد ذلك، من شأن التفاعلات بين الأطراف أن تجعل المزيد والمزيد من الناس يعرفون ويفهمون المدينة. كانت هذه مشكلة لا يمكن حلها من خلال الأوهام إلا إذا لم تتفاعل مدينة الدمى مع المدن والبلدات والقرى المحيطة وكان لها تفاعلات طفيفة نسبيًا. ومع ذلك، فإن هذا لن يلبي متطلبات الطقس.

أشعل مصباح حائط الغاز وقرأها بعناية في الليل.

عندما تنتشر أخبار مدينة الدمى المتحركة، كان كلاين بلا شك سيستهدف من قبل زاراتول، جسد آمون الحقيقي، وأعدائه الآخرين. عندما يحين الوقت، سيكون الدمار الذي يسببه الآخرون بالتأكيد أسهل من حمايته لها. لن يكون بإمكانه إلا أن يهاجر ببلدته المتحركة إلى مكان آخر. قد يتسبب هذا في أن تكون التفاعلات التي تم إنشاؤها في المراحل المبكرة هباءً، تمامًا مثل ما شهده الذئب الشيطاني المظلم.

أما بالنسبة للملائكة والقديسين، فلم تعطهم الآلهة الكثير من الاهتمام. أولئك الذين اهتموا هم الملائكة والقديسون أنفسهم لأنهم احتاجوا للحصول على مستوى معين من المراسي من خلال هذا.

لذلك، قام كلاين بإدراج مثل هذه الخطة في القائمة فقط، لذلك فهو في الأساس لن يختارها. ما لم يكن متخيل على استعداد لتقديم المساعدة، مما يجعل جميع الكائنات الحية في القارات الشمالية والجنوبية تعتقد بشكل طبيعي أنه كانت هناك بالفعل بلدة هناك، واحدة لم تظهر فجأة.

في ظل هذه الاستراتيجية، اقتصرت الحركة على المدخل، وليس على مدينة الدمى نفسها. يمكن الحفاظ على تأثيرات التفاعلات المختلفة في عالم الروح دون مقاطعة. يمكن أن يستمر الطقس بثبات كما هو مخطط له.

بالنظر إلى تأثير العوامل الخارجية المختلفة وقى التجاوز خاصته، كان أفضل خيار لكلاين هو إنشاء المدينة على جزيرة غير مأهولة انحرفت عن الطريق البحري الآمن وكانت مخفية بشكل جيد. ثم استخدم قلعة صفيرة ليعطيها خصائص مضادة للعرافة ومضادة للتنبؤ.

‘في ذلك الوقت، من المحتمل أن زاراتول وأنتيغونوس قد إختاروا الخطة الثالثة…’ تنهد كلاين واستعد للعودة إلى العالم الحقيقي.

في الوقت نفسه، كان كلاين سيستخدم “الستارة” “لتطعيم” بعض الطرق والأنهار والسكك الحديدية إلى مكان ما خارج مدينة الدمى المتحركة، مما يجعلها محطة لمجموعات عشوائية من الناس أثناء رحلاتهم.

وبهذه الطريقة، سيكون لمدينة الدمى المتحركة أعداد كبيرة من الغرباء يصلون يوميًا، وستخلق تفاعلًا قويًا للغاية مع المناطق المحيطة. فمن ناحية، ستشتري بلدة بدون مدينة قريبة بالتأكيد الحبوب، الملح، القماش، المعادن، السكر وغيرها من الضروريات اليومية. من ناحية أخرى، ستنتج أيضًا منتجاتها الخاصة، والتي يمكن بيعها للمدن والبلدات والقرى المجاورة. في ظل هذه الحالة، كان التجار والعمال والسياح وغيرهم من المجموعات سيتنقلون ذهابًا وإيابًا بشكل متكرر. في الوقت نفسه، كانوا سيتفاعلون أكثر مع سكان بلدة الدمى المتحركة.

لا يمكن الحفاظ على سرية هذا الأمر تمامًا، ولكن بمجرد انتشار “الظاهرة الغريبة” وجذبها لانتباه زاراتول وآمون، سيتمكن كلاين بسهولة من إزالة “التطعيم” الأصلي بشكل عشوائي وتبديل “المدخل”.

إذا اختار هذه الخطة، فقد عنى هذا أنه سيكون على كلاين قضاء أكثر من نصف عام أو حتى عام في الطقس.

في ظل هذه الاستراتيجية، اقتصرت الحركة على المدخل، وليس على مدينة الدمى نفسها. يمكن الحفاظ على تأثيرات التفاعلات المختلفة في عالم الروح دون مقاطعة. يمكن أن يستمر الطقس بثبات كما هو مخطط له.

‘ميناء بانسي مكان مليء بقوى الغوامض. إن ارتباطه بعالم الروح والعالم النجمي يتجاوز الخيال… حتى مع قيام كنيسة العواصف بتدمير الميناء بشكل مباشر، فإنها لا تزال غير قادرة على التخلص تمامًا من شذوذ وجودها…’

بالطبع، كانت هناك مشكلة كبيرة في هذه الخطة. لقد كانت أن التفاعل سيكون محدود ولا يمكن أن يؤثر على الأمور على المستوى اليومي من جميع جوانبه. بالإضافة إلى ذلك، لن يكون تواتر وشدة التفاعل مرتفعًا جدًا.

لقد توصل كلاين منذ فترة طويلة إلى ذلك الإستنتاج من رؤيا الليل، وكتاب العواصف، ومحتويات مختلف الأناجيل المقدسة للكنائس الأرثوذكسية.

إذا اختار هذه الخطة، فقد عنى هذا أنه سيكون على كلاين قضاء أكثر من نصف عام أو حتى عام في الطقس.

بالنظر إلى تأثير العوامل الخارجية المختلفة وقى التجاوز خاصته، كان أفضل خيار لكلاين هو إنشاء المدينة على جزيرة غير مأهولة انحرفت عن الطريق البحري الآمن وكانت مخفية بشكل جيد. ثم استخدم قلعة صفيرة ليعطيها خصائص مضادة للعرافة ومضادة للتنبؤ.

إذا أراد أن يكون آمنًا، مجبرا مصير كل دمية على أن يكون له بداية ونهاية، فإن الطقس سيستغرق خمسين عامًا على الأقل. ومع ذلك، كانت هناك أيضًا طريقة للالتفاف حول القيود- بمجرد تلبية متطلبات الطقس المتبقية، يمكنه توجيه ضربة نيزكية أو زلزال أو ثوران بركان إلى المدينة، مما يتسبب في وصول جميع مصائر الدمى المتحركة لنهاية في العالم الحقيقي. لقد كان شيئًا حدث في الحياة الواقعية وكان معقولًا إلى حد ما.

في النهاية، قرأ فجأة خبرًا لم يفهمه من قبل:

في هذا الاقتراح الراديكالي والمحافظ، كان لدى كلاين حل آخر.

في العصور القديمة، كان لانطباع المؤمنين عن الآلهة تأثير سلبي على الآلهة حقا. ولكن الآن، مع استخدام الرموز بدلاً من التماثيل، لم تعد هذه المشكلة الكامنة موجودة. على أقل تقدير، أعلنت إلهة الليل الدائم، و لورد العواصف، وآلهة أخرى علانية أنهم جزء من جسد الخالق الأصلي. لم يكونوا قلقين من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم إيقاظ الأقدم.

كان الهدف هو تكرار مدينة وجعل الدمى المتحركة تتوافق مع سكان المدينة ويتم إستخدامهم واحدا لواحد. بالنسبة لمحدثي المعجزات الأشرار، يمكنهم القضاء على المدينة الأصلية واستخدام الدمى لتحل محل سكانها. أولئك الذين لديهم قلب طيب سيقومون بإخفاء المدينة ويضمنون الإمداد بالسلع. سبب عدم تحويل المدينة المستهدفة إلى دمى متحركة هو أنه قد كان لديها بالفعل منطقة مقابلة في عالم الروح. دون أن تكون مولودة حديثًا، فإنها لن تلبي متطلبات الطقس.

أولاً، كان وصفًا للسلطة والاسم الشرفي للآلهة نفسهم. إذا كان هناك أي أخطاء من شأنها أن تؤدي صلاة المؤمنين إلى يان مجهول. لن يكون الأمر خطيرًا على المؤمنين فحسب، بل سيؤدي أيضًا إلى فقدان الآلهة لمراسيهم. ثانيًا، فإن أي توصيفات تتضمن الكنائس الأخرى من شأنها أن تجذب الصراع بسهولة.

مع “الستارة” التي شكلتها خاصية تجاوز خادم الغموض، سيمكن لكلاين أن يتخذ خيارًا أفضل: أن يقوم “بتطعيم” مدينة في مرحلة معينة ببلدة الدمى المتحركة خاصته.

بالنظر إلى تأثير العوامل الخارجية المختلفة وقى التجاوز خاصته، كان أفضل خيار لكلاين هو إنشاء المدينة على جزيرة غير مأهولة انحرفت عن الطريق البحري الآمن وكانت مخفية بشكل جيد. ثم استخدم قلعة صفيرة ليعطيها خصائص مضادة للعرافة ومضادة للتنبؤ.

هذا قد عنى أن مدينته المليئة بالدمى ستصبح الجانب المظلم من المدينة. في الفترة الزمنية المقابلة، سيواجه الغرباء الدمى وليس بشر حقيقيين. بمجرد مرور تلك الفترة الزمنية، كانوا سيغادرون مدينة الدمى ويعودون إلى العالم الحقيقي للتعامل مع أناس حقيقيين.

بالنسبة لأي إله، لم يكن الكتاب المقدس شيئًا مهمًا للغاية. كان أفضل استخدام لها هو نشر تعاليمهم وزيادة عدد المراسي.

أثناء هذه العملية، سيرسل كلاين دميته المتحركة للتصرف كغريب والحفاظ على التفاعلات مع الشخص الحقيقي المقابل، مما يسمح للغرباء الحقيقيين بالعودة إلى العالم الحقيقي دون أي ثغرات.

عندما تنتشر أخبار مدينة الدمى المتحركة، كان كلاين بلا شك سيستهدف من قبل زاراتول، جسد آمون الحقيقي، وأعدائه الآخرين. عندما يحين الوقت، سيكون الدمار الذي يسببه الآخرون بالتأكيد أسهل من حمايته لها. لن يكون بإمكانه إلا أن يهاجر ببلدته المتحركة إلى مكان آخر. قد يتسبب هذا في أن تكون التفاعلات التي تم إنشاؤها في المراحل المبكرة هباءً، تمامًا مثل ما شهده الذئب الشيطاني المظلم.

بعبارة أخرى، كانت هناك حياتان مختلفتان تجريان في نفس المدينة في نفس الوقت، لكن لن يستطيع أحد أن يلاحظ ذلك. في بعض الأحيان، قد يعتقد بعض الناس أن بعض التفاصيل لم تكن صحيحة، لكنهم قد يجدونها غير قابلة للتفسير وقد يتجاهلونها.

بالنسبة لأي إله، لم يكن الكتاب المقدس شيئًا مهمًا للغاية. كان أفضل استخدام لها هو نشر تعاليمهم وزيادة عدد المراسي.

كان هذا يتماشى مع خاصية خادم الغموض، وكان له مستوى معين من الإخفاء.

أشعل مصباح حائط الغاز وقرأها بعناية في الليل.

بالطبع، كانت لهذه الخطة مشكلتها أيضًا. كان الهدف هو محاكاة مصير دمية على مستوا عالٍ جدًا- تقريبًا مشابه لمصير الإنسان. بدون استقلاليتها، فإنها ستؤدي إلى فشل آثار الطقس.

في ظل هذه الاستراتيجية، اقتصرت الحركة على المدخل، وليس على مدينة الدمى نفسها. يمكن الحفاظ على تأثيرات التفاعلات المختلفة في عالم الروح دون مقاطعة. يمكن أن يستمر الطقس بثبات كما هو مخطط له.

نقر كلاين بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وكان في مأزق بشأن الخطتين الثانية والثالثة.

بالنسبة لأي إله، لم يكن الكتاب المقدس شيئًا مهمًا للغاية. كان أفضل استخدام لها هو نشر تعاليمهم وزيادة عدد المراسي.

بعد بضع دقائق، فعل ما شاء قلبه- الجبن- واختار الخطة الثانية. لقد فضل قضاء وقت أطول من التأثير على مصير الأبرياء.

بعبارة أخرى، إذا كانت هناك مشكلة بالفعل في هذا الجانب، فقد اعتقد كلاين أن إلهة الليل الدائم ستغير الوصف المقابل بالتأكيد. *كانت* ستغير وصف *كونها* إحدى عيني الخالق إلى طفل *ولده*. لقد تمتع ذلك أيضًا بمكانة عالية جدًا.

‘في ذلك الوقت، من المحتمل أن زاراتول وأنتيغونوس قد إختاروا الخطة الثالثة…’ تنهد كلاين واستعد للعودة إلى العالم الحقيقي.

سيستغرق هذا أقل من ثلاثة أشهر.

في هذه اللحظة، نظر إلى كومة الخردة وفكر فيما إذا كان يجب عليه إرسال الوحي لتغيير الأوصاف في الكتاب المقدس لمدينة الفضة.

عندما تنتشر أخبار مدينة الدمى المتحركة، كان كلاين بلا شك سيستهدف من قبل زاراتول، جسد آمون الحقيقي، وأعدائه الآخرين. عندما يحين الوقت، سيكون الدمار الذي يسببه الآخرون بالتأكيد أسهل من حمايته لها. لن يكون بإمكانه إلا أن يهاجر ببلدته المتحركة إلى مكان آخر. قد يتسبب هذا في أن تكون التفاعلات التي تم إنشاؤها في المراحل المبكرة هباءً، تمامًا مثل ما شهده الذئب الشيطاني المظلم.

بالنسبة لأي إله، لم يكن الكتاب المقدس شيئًا مهمًا للغاية. كان أفضل استخدام لها هو نشر تعاليمهم وزيادة عدد المراسي.

في هذا الاقتراح الراديكالي والمحافظ، كان لدى كلاين حل آخر.

لقد توصل كلاين منذ فترة طويلة إلى ذلك الإستنتاج من رؤيا الليل، وكتاب العواصف، ومحتويات مختلف الأناجيل المقدسة للكنائس الأرثوذكسية.

خلال تبادل نادي التاروت، سيمكنه استخدام العالم جيرمان سبارو لتوجيه الشمس إلى تعديل فهمه للموقف، محولا الأجزاء التي تتضمن ملاك الوقت إلى باليز زورواست، مما يسمح بإصلاح المحتوى المقابل دون التسبب في أي شك من مدينة الفضة.

لقد رفع معظم المحتوى الإله الأرثوذكسي، وقدم ادعاءات عشوائية بالعظمة وأعرب عن الرحمة والشفقة.

‘بانسي…’ تمتم فيردو لنفسه بصمت، وأصبح لديه فجأة اهتمام قوي بالميناء.

في العصور القديمة، كان لانطباع المؤمنين عن الآلهة تأثير سلبي على الآلهة حقا. ولكن الآن، مع استخدام الرموز بدلاً من التماثيل، لم تعد هذه المشكلة الكامنة موجودة. على أقل تقدير، أعلنت إلهة الليل الدائم، و لورد العواصف، وآلهة أخرى علانية أنهم جزء من جسد الخالق الأصلي. لم يكونوا قلقين من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم إيقاظ الأقدم.

كان الهدف هو تكرار مدينة وجعل الدمى المتحركة تتوافق مع سكان المدينة ويتم إستخدامهم واحدا لواحد. بالنسبة لمحدثي المعجزات الأشرار، يمكنهم القضاء على المدينة الأصلية واستخدام الدمى لتحل محل سكانها. أولئك الذين لديهم قلب طيب سيقومون بإخفاء المدينة ويضمنون الإمداد بالسلع. سبب عدم تحويل المدينة المستهدفة إلى دمى متحركة هو أنه قد كان لديها بالفعل منطقة مقابلة في عالم الروح. دون أن تكون مولودة حديثًا، فإنها لن تلبي متطلبات الطقس.

بعبارة أخرى، إذا كانت هناك مشكلة بالفعل في هذا الجانب، فقد اعتقد كلاين أن إلهة الليل الدائم ستغير الوصف المقابل بالتأكيد. *كانت* ستغير وصف *كونها* إحدى عيني الخالق إلى طفل *ولده*. لقد تمتع ذلك أيضًا بمكانة عالية جدًا.

بعد بعض التفكير، تخلى عن فكرة إرسال الوحي مباشرةً لتغيير الكتاب المقدس وقرر استخدام طريقة ألطف.

في الوقت نفسه، فإن اعتراف المؤمنين ببعض الأمور لن يكون له أي عبء على الآلهة نفسها من جانب الغوامض. وإلا، لكان آمون قد ساعد كلاين سرًا، أو بالأحرى، سيقوم بإعداد مجموعة من المؤمنين بقلعة صفيرة السابقة لإغرائهم بتشكيل الاعتقاد بأن ملاك الوقت هو تجسد  لورد الغوامض. بمساعدة استجابة غريزية تفي بالمتطلبات، سـ*يتمكن* من إقامة اتصالات كافية مع قلعة صفيرة وفتح “باب خلفي”.

بالطبع، كانت هناك مشكلة كبيرة في هذه الخطة. لقد كانت أن التفاعل سيكون محدود ولا يمكن أن يؤثر على الأمور على المستوى اليومي من جميع جوانبه. بالإضافة إلى ذلك، لن يكون تواتر وشدة التفاعل مرتفعًا جدًا.

بالنسبة للإله، كان للكتاب المقدس غرضين مهمين فقط غير نشر الإيمان:

بعبارة أخرى، إذا كانت هناك مشكلة بالفعل في هذا الجانب، فقد اعتقد كلاين أن إلهة الليل الدائم ستغير الوصف المقابل بالتأكيد. *كانت* ستغير وصف *كونها* إحدى عيني الخالق إلى طفل *ولده*. لقد تمتع ذلك أيضًا بمكانة عالية جدًا.

أولاً، كان وصفًا للسلطة والاسم الشرفي للآلهة نفسهم. إذا كان هناك أي أخطاء من شأنها أن تؤدي صلاة المؤمنين إلى يان مجهول. لن يكون الأمر خطيرًا على المؤمنين فحسب، بل سيؤدي أيضًا إلى فقدان الآلهة لمراسيهم. ثانيًا، فإن أي توصيفات تتضمن الكنائس الأخرى من شأنها أن تجذب الصراع بسهولة.

أثناء هذه العملية، سيرسل كلاين دميته المتحركة للتصرف كغريب والحفاظ على التفاعلات مع الشخص الحقيقي المقابل، مما يسمح للغرباء الحقيقيين بالعودة إلى العالم الحقيقي دون أي ثغرات.

أما بالنسبة للملائكة والقديسين، فلم تعطهم الآلهة الكثير من الاهتمام. أولئك الذين اهتموا هم الملائكة والقديسون أنفسهم لأنهم احتاجوا للحصول على مستوى معين من المراسي من خلال هذا.

أشعل مصباح حائط الغاز وقرأها بعناية في الليل.

لذلك، كانت أوصاف الكتاب المقدس للملائكة والقديسين مفصلة بما فيه الكفاية. كانت لديهم سلطة وأسماء شرفية، مما يسهل على المؤمنين المختلفين الاختيار والانغماس. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا كافيًا لتكوين مرساة مستقرة، لأنها كانت تحت إيمان إله.

خلال تبادل نادي التاروت، سيمكنه استخدام العالم جيرمان سبارو لتوجيه الشمس إلى تعديل فهمه للموقف، محولا الأجزاء التي تتضمن ملاك الوقت إلى باليز زورواست، مما يسمح بإصلاح المحتوى المقابل دون التسبب في أي شك من مدينة الفضة.

لحل هذه المشكلة، ستحدد الكنائس الأرثوذكسية كاتدرائيات معينة لملائكة حراس مختلفين وقديسين حراس وتفرق بينهم بوضوح.

بعد بضع دقائق، فعل ما شاء قلبه- الجبن- واختار الخطة الثانية. لقد فضل قضاء وقت أطول من التأثير على مصير الأبرياء.

بسبب هذه المعرفة، لم يهتم كلاين بالكتاب المقدس كثيرًا. بعد أن انتهى من قراءة وصف سلطته واسمه الشرفي، توقف عن الاستمرار بدافع الإحراج. لقد استخدم العرافة فقط لتأكيد أن المحتويات لن تؤدي إلى صراع مع الكنائس الأرثوذكسية.

أما بالنسبة للملائكة والقديسين، فلم تعطهم الآلهة الكثير من الاهتمام. أولئك الذين اهتموا هم الملائكة والقديسون أنفسهم لأنهم احتاجوا للحصول على مستوى معين من المراسي من خلال هذا.

بعد بعض التفكير، تخلى عن فكرة إرسال الوحي مباشرةً لتغيير الكتاب المقدس وقرر استخدام طريقة ألطف.

في ظل هذه الاستراتيجية، اقتصرت الحركة على المدخل، وليس على مدينة الدمى نفسها. يمكن الحفاظ على تأثيرات التفاعلات المختلفة في عالم الروح دون مقاطعة. يمكن أن يستمر الطقس بثبات كما هو مخطط له.

خلال تبادل نادي التاروت، سيمكنه استخدام العالم جيرمان سبارو لتوجيه الشمس إلى تعديل فهمه للموقف، محولا الأجزاء التي تتضمن ملاك الوقت إلى باليز زورواست، مما يسمح بإصلاح المحتوى المقابل دون التسبب في أي شك من مدينة الفضة.

نقر كلاين بأصابعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وكان في مأزق بشأن الخطتين الثانية والثالثة.

بعبارة أخرى، إذا كانت هناك مشكلة بالفعل في هذا الجانب، فقد اعتقد كلاين أن إلهة الليل الدائم ستغير الوصف المقابل بالتأكيد. *كانت* ستغير وصف *كونها* إحدى عيني الخالق إلى طفل *ولده*. لقد تمتع ذلك أيضًا بمكانة عالية جدًا.

بايام، حصل فيردو إبراهيم على قدر كبير من معرفة الغوامض في عدد قليل من دوائر المتجاوزين.

لحل هذه المشكلة، ستحدد الكنائس الأرثوذكسية كاتدرائيات معينة لملائكة حراس مختلفين وقديسين حراس وتفرق بينهم بوضوح.

أشعل مصباح حائط الغاز وقرأها بعناية في الليل.

في العصور القديمة، كان لانطباع المؤمنين عن الآلهة تأثير سلبي على الآلهة حقا. ولكن الآن، مع استخدام الرموز بدلاً من التماثيل، لم تعد هذه المشكلة الكامنة موجودة. على أقل تقدير، أعلنت إلهة الليل الدائم، و لورد العواصف، وآلهة أخرى علانية أنهم جزء من جسد الخالق الأصلي. لم يكونوا قلقين من أن يؤدي ذلك إلى تفاقم إيقاظ الأقدم.

في النهاية، قرأ فجأة خبرًا لم يفهمه من قبل:

‘ميناء بانسي مكان مليء بقوى الغوامض. إن ارتباطه بعالم الروح والعالم النجمي يتجاوز الخيال… حتى مع قيام كنيسة العواصف بتدمير الميناء بشكل مباشر، فإنها لا تزال غير قادرة على التخلص تمامًا من شذوذ وجودها…’

بعبارة أخرى، كانت هناك حياتان مختلفتان تجريان في نفس المدينة في نفس الوقت، لكن لن يستطيع أحد أن يلاحظ ذلك. في بعض الأحيان، قد يعتقد بعض الناس أن بعض التفاصيل لم تكن صحيحة، لكنهم قد يجدونها غير قابلة للتفسير وقد يتجاهلونها.

‘يشتري العديد من الباحثين في مجال الغوامض أغراض تتعلق ببانسي بسعر مرتفع…’

لحل هذه المشكلة، ستحدد الكنائس الأرثوذكسية كاتدرائيات معينة لملائكة حراس مختلفين وقديسين حراس وتفرق بينهم بوضوح.

‘بانسي…’ تمتم فيردو لنفسه بصمت، وأصبح لديه فجأة اهتمام قوي بالميناء.

في هذه اللحظة، نظر إلى كومة الخردة وفكر فيما إذا كان يجب عليه إرسال الوحي لتغيير الأوصاف في الكتاب المقدس لمدينة الفضة.

بدأ في التفكير فيما إذا كان عليه شراء بعض الأغراض من بانسي وإجراء دراسة شاملة لها. فبعد كل شيء، كان عالم الروح مرتبطًا بـ”النتقال”. العالم النجمي والكون قد إنطويا على “التجول”، وقد يتضمن ذلك طريقة السيد باب إبراهيم بيثيل في الهروب.

بالنسبة للإله، كان للكتاب المقدس غرضين مهمين فقط غير نشر الإيمان:

‘ربما، إذا أتيحت لي الفرصة، يمكنني الذهاب إلى بانسي لإلقاء نظرة…’ أومأ فيردو برأسه بشكل طفيف.

خلال تبادل نادي التاروت، سيمكنه استخدام العالم جيرمان سبارو لتوجيه الشمس إلى تعديل فهمه للموقف، محولا الأجزاء التي تتضمن ملاك الوقت إلى باليز زورواست، مما يسمح بإصلاح المحتوى المقابل دون التسبب في أي شك من مدينة الفضة.

في هذه اللحظة، نظر إلى كومة الخردة وفكر فيما إذا كان يجب عليه إرسال الوحي لتغيير الأوصاف في الكتاب المقدس لمدينة الفضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط