غابة النهر الغربية (2)
————————————————————————————-
بعد الاهتمام بذلك ، استمر الاثنان في التقدم في عمق الغابة.
الفصل 386: غابة النهر الغربية (2)
رفع سو تشن ذراعه. كان يرى أن جسمه بالكامل كان مغطى بطفح جلدي أحمر كبير.
لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.
لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.
في نفس الوقت الذي دخلت فيه هذه الموجة الحمراء جسده ، مزق ملابسه وبدأ في فحص جسده.
عندما توسعت خيوط الوعي ، تم ذبح الكائنات المجهرية التي دخلت جسده بشراسة.
عندما يقترن بتقنية الرؤية الداخلية ، يمكنه أن يرى بوضوح ما يحدث في جسده.
قال سو تشن: “يبدو أن هذا هو أصل لعنة غابة النهر الغربية”. “إذا تعثر أي شخص عن طريق الخطأ في المنطقة التي تسكنها هذه الكائنات المجهرية ، فسيتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص. حتى إذا اكتشفوا أن شيئًا ما قد توقف وقطعه فورًا ، فإن أصغر كمية تصل إليه ستنمو ببطء حتى يموتون حتمًا من اللعنة. كل ما يحدث هو أنهم يؤخرون ما لا مفر منه ، على ما أظن “.
شاهد كيف أن هذه الكائنات الحية الدقيقة الحمراء الصغيرة تدخل إلى عظامه مثل اليرقات ، وتوزع نفسها في كل جزء من جسده ، بما في ذلك قلبه ، وأمعائه ، وكليتيه ، ومعدته ، وطحاله ، وحتى بحر التشي الخاص به ، حيث تم تخزين طاقة الأصل.
شاهد آيرون كليف بينما اختفت البقع الحمراء على جسد سو تشن واحدة تلو الأخرى ، وبدأ الجلد المتقرح في العودة ببطء إلى طبيعته.
في لحظة ، وجد سو تشن فجأة صعوبة في التنفس. بدأ معدل ضربات قلبه في التزايد حيث شعر صدره وكأنه يحترق ، وبدأ يشعر بالدوار.
لم يتمكن آيرون كليف من رؤية التغييرات التي تحدث داخل جسم سو تشن. و إن هذا التحول المخيف للأحداث قد سبب له صدمة كبيرة.
“لعنة ……” تحدث سو تشن بصعوبة.
الفصل 386: غابة النهر الغربية (2)
“سيد!” يمكن لـآيرون كليف أن يقول أن وضع سو تشن لم يكن صحيحًا وكان على وشك الإقتراب منه.
توقف آيرون كليف عن التحرك وسحب شفرة القرن بعناية من ظهره ، يحدق باهتمام أمامه. كان على وشك الهجوم عندما رأى فجأة بضعة أشخاص يخرجون من الأشجار أمامهم.
أرجح سو تشن ذراعه بشراسة. ”لا تأت إلى هنا! إذا أتيت ، فلن أتمكن من إنقاذك! ”
قال سو تشن: “يبدو أن هذا هو أصل لعنة غابة النهر الغربية”. “إذا تعثر أي شخص عن طريق الخطأ في المنطقة التي تسكنها هذه الكائنات المجهرية ، فسيتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص. حتى إذا اكتشفوا أن شيئًا ما قد توقف وقطعه فورًا ، فإن أصغر كمية تصل إليه ستنمو ببطء حتى يموتون حتمًا من اللعنة. كل ما يحدث هو أنهم يؤخرون ما لا مفر منه ، على ما أظن “.
“لكن جسدك ……” أشار آرون كليف إلى سو تشن وهو يصرخ وهو في حالة صدمة.
شاهد كيف أن هذه الكائنات الحية الدقيقة الحمراء الصغيرة تدخل إلى عظامه مثل اليرقات ، وتوزع نفسها في كل جزء من جسده ، بما في ذلك قلبه ، وأمعائه ، وكليتيه ، ومعدته ، وطحاله ، وحتى بحر التشي الخاص به ، حيث تم تخزين طاقة الأصل.
في لحظات قليلة ، شاهد تغيرًا غريبًا بدأ يحدث عبر جسم سو تشن. بدأت مساحات كبيرة من البقع الحمراء تظهر في جميع أنحاء جسده ووجهه مثل الوحمات الحمراء ، لكنها بدأت بعد ذلك في التقرح.
حمل آيرون كليف القرن الهائل على ظهره وهو يتقدم بشكل حيوي .
فجأة انفجر أحد البثور. انفجر رذاذ لاذع من الماء ، وملأ الهواء برائحة كريهة.
عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.
لم يتمكن آيرون كليف من رؤية التغييرات التي تحدث داخل جسم سو تشن. و إن هذا التحول المخيف للأحداث قد سبب له صدمة كبيرة.
عندما يقترن بتقنية الرؤية الداخلية ، يمكنه أن يرى بوضوح ما يحدث في جسده.
رفع سو تشن ذراعه. كان يرى أن جسمه بالكامل كان مغطى بطفح جلدي أحمر كبير.
“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.
سعل سو تشن الدم من فمه.
لم تستطع الكائنات المجهرية المختبئة في جسده أن تفعل الكثير بسبب أعدادها الصغيرة. ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتكاثرون ويتكاثرون سراً ، ويستمرون في البقاء.
كان هذا الدم طازجا. . ولكن عندما نزل الدم بدأ يتآكل ,
“يا للعجب!” تنهد آيرون كليف. “يا سيد ، لقد أخفتني تمامًا.”
إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.
لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.
“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.
لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.
أجاب سو تشن بصوت أجش: “لا تقلق”.
لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.
ودخلت الكائنات الدقيقة المجهرية الحمراء إلى حلقه ، مما جعل من الصعب عليه التحدث.
تحرك الآلاف من هذه الخيوط باستمرار ، مما أدى إلى قتل هذه الكائنات المجهرية في موجات كبيرة.
ومع ذلك ، لم يدفع سو تشن ذلك. وبدلاً من ذلك ، بدأت عيناه تتوهج أكثر إشراقًا .”إذن هذا هو مصدر اللعنة! لا عجب أن معظم الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا ماتوا. حتى مزارعي غليان الدم لن يكونوا قادرين على تحمل ذلك لأنه يفسد حتى طاقة الأصل. جيد! جيد! مثير للإعجاب حقا! ”
لقد كان وحش الدرع المدفون. على الرغم من أنه لم يكن لديه نفس القوة الوحشية مثل عملاق الطين ، إلا أنه كان لا يزال خصمًا صعبًا للغاية للتعامل معه. لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن كما هو. بعد معركة شديدة جدا ، تمكن من هزيمتها.
كما تحدث سو تشن ، بدأ يضحك. عندما يقترن البثور التي لا تزال تغطي وجهه ، كان هذا المشهد مقلقًا بشكل لا يصدق.
سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.
وقال سو تشن بصوت منخفض “لكن لسوء الحظ ، هذه الأشياء ليست فعالة ضدي على الإطلاق”.
عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.
بدأت خيوط وعيه تظهر ، وتلتقط الكائنات المجهرية الحمراء.
قال أيرون كليف: “بغض النظر عن ماهيتها ، سنرى بأنفسنا إذا واصلنا المضي قدمًا”.
لم يكن لخيوط الوعي مادة جسدية . كانت فعالة فقط ضد هذه الأنواع من الكائنات الحية المجهرية.
قال سو تشن: “يبدو أن هذا هو أصل لعنة غابة النهر الغربية”. “إذا تعثر أي شخص عن طريق الخطأ في المنطقة التي تسكنها هذه الكائنات المجهرية ، فسيتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص. حتى إذا اكتشفوا أن شيئًا ما قد توقف وقطعه فورًا ، فإن أصغر كمية تصل إليه ستنمو ببطء حتى يموتون حتمًا من اللعنة. كل ما يحدث هو أنهم يؤخرون ما لا مفر منه ، على ما أظن “.
عندما توسعت خيوط الوعي ، تم ذبح الكائنات المجهرية التي دخلت جسده بشراسة.
على الرغم من أن هذه الكائنات المجهرية الغريبة والشريرة تسكن هذه الغابة ، فقد وجدت الطبيعة طريقة للتكاثر ، ولا تزال العديد من الوحوش المفرغة تسكن الغابة. سمحت وفرة الطعام للوحوش بالنمو والتكاثر بسرعة ، مما عزز بدوره الدورة بشكل إيجابي. على هذا النحو ، كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية.
إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.
بينما كانوا يتقدمون ، رأوا فجأة بعض الحركة أمامهم.
كان هذا تمثيلًا دقيقًا لما تمر به هذه الكائنات المجهرية. قتلتهم خيوط الوعي بضربة واحدة وكأنهم حشرات.
شاهد آيرون كليف بينما اختفت البقع الحمراء على جسد سو تشن واحدة تلو الأخرى ، وبدأ الجلد المتقرح في العودة ببطء إلى طبيعته.
تحرك الآلاف من هذه الخيوط باستمرار ، مما أدى إلى قتل هذه الكائنات المجهرية في موجات كبيرة.
ودخلت الكائنات الدقيقة المجهرية الحمراء إلى حلقه ، مما جعل من الصعب عليه التحدث.
شاهد آيرون كليف بينما اختفت البقع الحمراء على جسد سو تشن واحدة تلو الأخرى ، وبدأ الجلد المتقرح في العودة ببطء إلى طبيعته.
اكتشف بسرعة ، مع ذلك ، أنه حتى لو تم نزع العلامة الحمراء ، فإن الكائنات الحية الدقيقة لا تزال في دمه.
عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.
اكتشف بسرعة ، مع ذلك ، أنه حتى لو تم نزع العلامة الحمراء ، فإن الكائنات الحية الدقيقة لا تزال في دمه.
“يا للعجب!” تنهد آيرون كليف. “يا سيد ، لقد أخفتني تمامًا.”
“يا للعجب!” تنهد آيرون كليف. “يا سيد ، لقد أخفتني تمامًا.”
لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.
“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.
في راحة يده اليسرى ، بقيت بصمة حمراء زاهية.
سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.
كان هذا الدم طازجا. . ولكن عندما نزل الدم بدأ يتآكل ,
ثم ولوح بيده اليمنى ، ممزقًا بقوة هذه العلامة الحمراء من جلده.
ولكن هذه المرة ، استخدم تقنية عادية في محاولة للتعامل مع الموقف. أراد أن يرى ما إذا كان لها أي تأثير.
على الرغم من أن هذه الكائنات المجهرية الغريبة والشريرة تسكن هذه الغابة ، فقد وجدت الطبيعة طريقة للتكاثر ، ولا تزال العديد من الوحوش المفرغة تسكن الغابة. سمحت وفرة الطعام للوحوش بالنمو والتكاثر بسرعة ، مما عزز بدوره الدورة بشكل إيجابي. على هذا النحو ، كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية.
اكتشف بسرعة ، مع ذلك ، أنه حتى لو تم نزع العلامة الحمراء ، فإن الكائنات الحية الدقيقة لا تزال في دمه.
ثم ولوح بيده اليمنى ، ممزقًا بقوة هذه العلامة الحمراء من جلده.
لم تستطع الكائنات المجهرية المختبئة في جسده أن تفعل الكثير بسبب أعدادها الصغيرة. ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتكاثرون ويتكاثرون سراً ، ويستمرون في البقاء.
سعل سو تشن الدم من فمه.
طالما كانت هناك مساحة متبقية لهم ، فإنهم سيتكاثرون باستمرار ويتوسعون …
لم يكن لخيوط الوعي مادة جسدية . كانت فعالة فقط ضد هذه الأنواع من الكائنات الحية المجهرية.
قال سو تشن: “يبدو أن هذا هو أصل لعنة غابة النهر الغربية”. “إذا تعثر أي شخص عن طريق الخطأ في المنطقة التي تسكنها هذه الكائنات المجهرية ، فسيتم مهاجمة هؤلاء الأشخاص. حتى إذا اكتشفوا أن شيئًا ما قد توقف وقطعه فورًا ، فإن أصغر كمية تصل إليه ستنمو ببطء حتى يموتون حتمًا من اللعنة. كل ما يحدث هو أنهم يؤخرون ما لا مفر منه ، على ما أظن “.
في لحظات قليلة ، شاهد تغيرًا غريبًا بدأ يحدث عبر جسم سو تشن. بدأت مساحات كبيرة من البقع الحمراء تظهر في جميع أنحاء جسده ووجهه مثل الوحمات الحمراء ، لكنها بدأت بعد ذلك في التقرح.
وأشار آيرون كليف إلى أن “الكائنات الحية والسكان الأصليين في غابة النهر الغربية تأثرت بهذه الأشياء”.
سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.
“هذا صحيح.” ابتسم سو تشن قليلا. “هذا ما يهمني أيضًا. بالتأكيد لا يمكنهم استخدام الطريقة التي أتعامل معها. أنا لا أعرف ما هو البديل الذي قد يستخدمونه للصمود هنا “.
إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.
قال أيرون كليف: “بغض النظر عن ماهيتها ، سنرى بأنفسنا إذا واصلنا المضي قدمًا”.
حمل آيرون كليف القرن الهائل على ظهره وهو يتقدم بشكل حيوي .
ضحك سو تشن ، “هذا صحيح تمامًا! لنذهب.”
واجه سو تشن فقط وحش مفرغ من الدرجة الأولى.
وبينما كان يتحدث ولوح بذراعه. البقعة الحمراء من الجلد التي مزقها من راحة يده ذهبت إلى دورق ، إلى جانب قطعة من لحم الوحش. وقد بدأ رسميًا في دراسة هذه الكائنات المجهرية.
لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.
بعد الاهتمام بذلك ، استمر الاثنان في التقدم في عمق الغابة.
لم يتجنب سو تشن الكائنات المجهرية.
على الرغم من أن هذه الكائنات المجهرية الغريبة والشريرة تسكن هذه الغابة ، فقد وجدت الطبيعة طريقة للتكاثر ، ولا تزال العديد من الوحوش المفرغة تسكن الغابة. سمحت وفرة الطعام للوحوش بالنمو والتكاثر بسرعة ، مما عزز بدوره الدورة بشكل إيجابي. على هذا النحو ، كان هذا المكان غنيًا بالموارد الطبيعية.
سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.
طوال الطريق ، كان سو تشن و آيرون كليف يطاردان باستمرار أي وحوش مفرغة واجهوها وحصدوا أي موارد صادفوها. مع تقدمهم في عمق الغابة ، نمت الوحوش التي واجهوها أيضًا أقوى وأقوى. لقد تقدموا تدريجيًا من الوحوش المفرغة ذات المستوى المنخفض إلى المستوى المتوسط ، ثم في النهاية إلى الوحوش المفرغة عالية المستوى وحتى المستوى الأعلى.
إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.
واجه سو تشن فقط وحش مفرغ من الدرجة الأولى.
إذا كان لهذه الكائنات الحية المجهرية وعيًا ، فسيكون كما لو أنها اكتشفت نجمًا مليئًا بالطاقة. تمامًا كما كانوا يستهلكونها ، ظهرت شياطين لا حصر لها تشبه العمود فجأة من الأفق وحاصرتهم ، وضربتهم حتى الموت بدقة بالغة.
لقد كان وحش الدرع المدفون. على الرغم من أنه لم يكن لديه نفس القوة الوحشية مثل عملاق الطين ، إلا أنه كان لا يزال خصمًا صعبًا للغاية للتعامل معه. لحسن الحظ ، لم يكن سو تشن كما هو. بعد معركة شديدة جدا ، تمكن من هزيمتها.
وقال سو تشن بصوت منخفض “لكن لسوء الحظ ، هذه الأشياء ليست فعالة ضدي على الإطلاق”.
لم يكن لحم وحش الدرع المدفون يستحق الكثير ، لكن القرن على رأسه كان كنزًا نادرًا. كان القرن الضخم مثل سيف منحني. يمتلك الوحش المدرع المدفون قدرة فطرية على خرق دفاعات الشخص ؛ طالما أنك غرست طاقة الأصل في قرنها ، كانت قابلة للمقارنة في القوة بأداة أصل لائقة.
لم يرد سو تشن. رفع ببطء يده اليسرى.
التقط آيرون كليف القرن ولوح به في يديه بضع مرات. أعجبته لذلك قرر التعامل معها كأداة أصل. كان التأثير الجانبي لـالشفرة السوداء أكبر من أن يتم تجاهله ، وقد حان الوقت للتخلص منه.
“سيد!” لا يمكن لـآيرون كليف إلا أن يصرخ.
حمل آيرون كليف القرن الهائل على ظهره وهو يتقدم بشكل حيوي .
كما تحدث سو تشن ، بدأ يضحك. عندما يقترن البثور التي لا تزال تغطي وجهه ، كان هذا المشهد مقلقًا بشكل لا يصدق.
بينما كانوا يتقدمون ، رأوا فجأة بعض الحركة أمامهم.
سو تشن ترك هذا عن قصد هناك.
توقف آيرون كليف عن التحرك وسحب شفرة القرن بعناية من ظهره ، يحدق باهتمام أمامه. كان على وشك الهجوم عندما رأى فجأة بضعة أشخاص يخرجون من الأشجار أمامهم.
واجه سو تشن فقط وحش مفرغ من الدرجة الأولى.
————————————————————–
عاد وجه سو تشن ، الذي كان مرعباً للغاية للنظر إليه قبل لحظات فقط ، إلى طبيعته.
إذا لم يتمكن من رؤية ما يحدث داخل جسده بوضوح ، حتى سو تشن سيكون خائفا بشدة من هذا المشهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
