الكتلة المعدنية
الفصل 353: الكتلة المعدنية
“هذا ……” صدم سو تشن.
قام المعبد الخالد بعمل استعدادات كافية هذه المرة.
بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.
لم يكن طلبهم مفرطًا. تمامًا كما قالوا ، لم يستطع كل من دواء إذابة الدماء ودواء فوضى الروح إحداث أضرار واسعة النطاق. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها كانت مثل الأسلحة التقليدية. لم يكن لدى سو تشن سبب لرفضهم.
كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.
الأهم من ذلك ، أن الجانب الآخر قد دعاه طوعًا للانضمام إلى حملتهم الاستكشافية.
هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”
كانت أكبر فائدة للقيام بذلك بهذه الطريقة هي أنهم يمكنوا أن يخفضوا يقظة سو تشن ، مما يسهل عليهم الحصول على مزيد من الأدوية. ثانيًا ، ستكون مساعدته موضع تقدير كبير. خريج النخبة من معهد التنين الخفي لن يكون ضعيفًا أبدًا. ثالثًا ، والأهم من ذلك ، سيكون بإمكانهم إعادة تأسيس علاقتهم مع سو تشن. كان بإمكانهم إصلاح الشقوق الموجودة في علاقتهم وتقريب العلاقات.
“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”
ربما يمكنهم التعاون مع بعضهم البعض في المستقبل.
على الرغم من أن قاطع الطريق كان فظًا ، إلا أنه لم يكن أحمقًا وعرف أن هذا المكان غريب. قال بخوف ، “سيدي ، لا أستطيع!”
بعد كل شيء ، في بعض الأحيان بمجرد بدء شيء واحد ، كان من الصعب جدًا قطعه.
وهكذا ، عندما شعر بغسل نية تقشعر لها الأبدان ، قام سو تشن بتنشيط عين طاقة الأصل لإلقاء نظرة فاحصة على البئر.
من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.
لكن سو تشن لم يذهب إلى نفسه.
وبعبارة أخرى ، سيكون المعبد الخالد قادرًا على سحب الكثير من الفوائد من هذه البعثة.
كان مقر إقامة عشيرة لي السابق جيدًا ، وكان المشهد في حديقة الزهور جميلًا جدًا. تجول سو تشن ببطء في الحديقة ، ليستمتع بالمشاهد.
لكن هذه الطريقة في فعل الأشياء لن تضع طعمًا سيئًا في فم سو تشن. لقد كانت طريقة أكثر فعالية للقيام بالأشياء من تهديدات ما رنزي.
تجاهله سو تشن وهو يواصل مراقبة التغيرات في جسم قاطع الطريق.
في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى سو تشن سبب للرفض.
هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”
بالطبع ، بغض النظر عن ما كانت هذه الأدوية لا تزال من الدرجة الأسطورية ، وفي الوقت الحاضر لا تزال قدرة سو تشن غير كافية إلى حد ما. كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتحضير.
بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.
وقد وافقت شيطانة الليل بالفعل نيابة عن المعبد الخالد. سيعطون سو تشن ثلاث سنوات للتحضير. في هذه الأثناء ، سيظلون بحاجة إلى دواء الروح الرصين ، لكن هذا العدد سينخفض إلى مائة قارورة سنويًا.
بعد محادثة عرضية لبعض الوقت ، غادرت شيطانة الليل.
بعد محادثة عرضية لبعض الوقت ، غادرت شيطانة الليل.
تجاهله سو تشن وهو يواصل مراقبة التغيرات في جسم قاطع الطريق.
رآها سو تشين تغادر ، ثم عاد إلى مقر إقامته ، حيث بدأ يتجول بلا هدف.
قال لقاطع الطريق ، “أنت ، انزل إلى هذا البئر وألق نظرة.”
كان مقر إقامة عشيرة لي السابق جيدًا ، وكان المشهد في حديقة الزهور جميلًا جدًا. تجول سو تشن ببطء في الحديقة ، ليستمتع بالمشاهد.
كان قاطع الطريق أكثر جرأة عند رؤية أنه لا يبدو أن هناك خطر كبير. أخذ الضوء معه وعاد إلى الماء.
إذا كان هناك أي جانب سلبي ، فهو أنه بعد حادثة “الشياطين التي ترسل الأطفال” ، لم تجرؤ امرأة واحدة على دخول هذا السكن ، لذلك كان جميع الذكور يعيشون هنا.
بعد كل شيء ، في بعض الأحيان بمجرد بدء شيء واحد ، كان من الصعب جدًا قطعه.
مشى سو تشن عبر حديقة الزهور في الفناء الخلفي.
وبعبارة أخرى ، سيكون المعبد الخالد قادرًا على سحب الكثير من الفوائد من هذه البعثة.
كان هناك بئر في الفناء الخلفي. كانت هذه البئر التي انتحرت فيها أول امرأة حامل في ظروف غامضة.
لدهشته ، اكتشف أن هذه النقاط الضوئية لم يمتصها الجسم نفسه. وانتشروا عبر جسد قاطع الطريق ثم إبتعدوا بعد ذلك.
لأن شخصًا مات هنا ، تم التخلي عن البئر ، وتم تغطية فم البئر بقضبان معدنية.
كانت أكبر فائدة للقيام بذلك بهذه الطريقة هي أنهم يمكنوا أن يخفضوا يقظة سو تشن ، مما يسهل عليهم الحصول على مزيد من الأدوية. ثانيًا ، ستكون مساعدته موضع تقدير كبير. خريج النخبة من معهد التنين الخفي لن يكون ضعيفًا أبدًا. ثالثًا ، والأهم من ذلك ، سيكون بإمكانهم إعادة تأسيس علاقتهم مع سو تشن. كان بإمكانهم إصلاح الشقوق الموجودة في علاقتهم وتقريب العلاقات.
بالوقوف والنظر إلى فم البئر ، يمكن أن يشعر سو تشن برياح غامضة باردة تهب على وجهه ، كما لو كان هناك شيء يتسرب من البئر.
لكن هذه الطريقة في فعل الأشياء لن تضع طعمًا سيئًا في فم سو تشن. لقد كانت طريقة أكثر فعالية للقيام بالأشياء من تهديدات ما رنزي.
في القارة البدائية ، وبسبب طاقة الأصل ، يمكن أن تصبح جميع أنواع الأحداث الخارقة حقيقية. حتى الرياح الغامضة يمكن أن تكون حقيقية.
بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.
وهكذا ، عندما شعر بغسل نية تقشعر لها الأبدان ، قام سو تشن بتنشيط عين طاقة الأصل لإلقاء نظرة فاحصة على البئر.
لدهشته ، اكتشف أن هذه النقاط الضوئية لم يمتصها الجسم نفسه. وانتشروا عبر جسد قاطع الطريق ثم إبتعدوا بعد ذلك.
بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.
أوقف سو تشن تنفسه لمنع نفسه من استيعاب دوافع الضوء هذه.
“هذا ……” صدم سو تشن.
“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”
اقترب ووجد أن هذه لم تكن مادة أصل.
من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.
كانت هذه النقاط الضوئية أكبر بكثير من جزيئات مادة الأصل ، لكنها كانت لا تزال غير مرئية بالعين المجردة. طافوا في الهواء ويمكن استنشاقهم في جسم الشخص في أي وقت.
“هذا ……” صدم سو تشن.
أوقف سو تشن تنفسه لمنع نفسه من استيعاب دوافع الضوء هذه.
بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.
بعد أن فكر للحظة ، أمسك بأحد قطاع الطرق وألقى به في البئر.
“انفجار!” صفع سو تشن قاطع الطريق بشدة. “سأعطيك فرصة أخيرة. أخبرني الحقيقة أو سأرسلك إلى مختبر الأبحاث الآن “.
تم امتصاص نقاط الضوء هذه في جسم اللصوص وهو يستنشق.
كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.
مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.
“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”
تجاهله سو تشن وهو يواصل مراقبة التغيرات في جسم قاطع الطريق.
مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.
لم تتمكن عينه التي ترى طاقة الأصل من اختراق الأشياء ، ولكن مع زيادة عدد نقاط الضوء الممتصة بشكل أكبر ، سيكون هناك بالتأكيد بعض اللمعان ، مما يسمح لـسو تشن بإجراء تحليل.
كان هناك ثقب صغير في وسط الكتلة المعدنية.
لدهشته ، اكتشف أن هذه النقاط الضوئية لم يمتصها الجسم نفسه. وانتشروا عبر جسد قاطع الطريق ثم إبتعدوا بعد ذلك.
بالطبع ، بغض النظر عن ما كانت هذه الأدوية لا تزال من الدرجة الأسطورية ، وفي الوقت الحاضر لا تزال قدرة سو تشن غير كافية إلى حد ما. كان لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت للتحضير.
يبدو أنها كانت غير ضارة تمامًا.
بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.
لكن سو تشن لم يعتقد أن هذا هو الحال.
من وجهة النظر هذه ، قام المعبد الخالد بسحب سو تشن إلى جانبهم.
“غير مؤذية للبشر …… أم غير مؤذية للذكور؟ يبدو أنني بحاجة إلى العثور على امرأة لاختبارها ، “تمتم سو تشن على نفسه.
في القارة البدائية ، وبسبب طاقة الأصل ، يمكن أن تصبح جميع أنواع الأحداث الخارقة حقيقية. حتى الرياح الغامضة يمكن أن تكون حقيقية.
لكن العثور على هدف أنثى سيكون مشكلة. لم يكن لدى سو تشن سوى حفنة من قطاع الطرق ، ولم تكن هناك أنثى واحدة. كانت قاعدتا اختيار المواد البحثية البشرية أنه لن يسيء إلى أي شخص لم يسيء إليه ، والثاني هو أن الجريمة يجب أن تكون كبيرة.
بالوقوف والنظر إلى فم البئر ، يمكن أن يشعر سو تشن برياح غامضة باردة تهب على وجهه ، كما لو كان هناك شيء يتسرب من البئر.
وهذا يعني أنه سيحتاج إلى العثور على جانية قبل أن يتمكن من استخدامها في التجربة.
مثل النزول هناك لإلقاء نظرة.
تمتمت سو تشن: “هذا …… هذا سيكون مزعجًا للغاية”.
من خلال عينيه التي ترى طاقة الأصل ، استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أن مادة فريدة كانت تخرج من هذه الكتلة المعدنية.
بالطبع ، بصرف النظر عن إجراء التجارب ، كان هناك أشياء أخرى يمكنه القيام بها.
وهكذا ، عندما شعر بغسل نية تقشعر لها الأبدان ، قام سو تشن بتنشيط عين طاقة الأصل لإلقاء نظرة فاحصة على البئر.
مثل النزول هناك لإلقاء نظرة.
“هذا ……” صدم سو تشن.
بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.
عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.
إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنه اكتشاف نوع ما بمجرد النزول لإلقاء نظرة. على أي حال ، كانت نقاط الضوء هذه ، على الأقل ، غير ضارة بالذكور.
كان هناك بئر في الفناء الخلفي. كانت هذه البئر التي انتحرت فيها أول امرأة حامل في ظروف غامضة.
لكن سو تشن لم يذهب إلى نفسه.
تم امتصاص نقاط الضوء هذه في جسم اللصوص وهو يستنشق.
بعد الوصول إلى هذه النقطة ، كان سو تشن واضحًا جدًا بشأن أهمية توخي الحذر.
“هذا ……” صدم سو تشن.
قال لقاطع الطريق ، “أنت ، انزل إلى هذا البئر وألق نظرة.”
بعد محادثة عرضية لبعض الوقت ، غادرت شيطانة الليل.
على الرغم من أن قاطع الطريق كان فظًا ، إلا أنه لم يكن أحمقًا وعرف أن هذا المكان غريب. قال بخوف ، “سيدي ، لا أستطيع!”
كان هناك ثقب صغير في وسط الكتلة المعدنية.
“لا تقلق ، سأحميك. قال سو تشن بينما كان المجس الهوائي يلتف حول قاطع الطريق ودفعه إلى البئر: إذا اكتشفت أي شيء ، أخبرني وسأكافئك.
مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.
غرق في الماء البارد للبئر وصرخ بذعر أثناء غرقه في القاع. لم يكن سو تشن قلقاً من غرق قاطع الطريق. لم يكن مجس الهواء هو مجرد حبل ، ولكن يمكن استخدامه أيضًا لمساعدته على التنفس. قام بتفريغ مجس صغير من المجسات ووضعه في فم قاطع الطريق ، مما ساعده على التنفس. بهذه الطريقة ، سيكون قاطع الطريق قادراً على البقاء تحت الماء لفترة أطول.
“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”
بعد مرور بعض الوقت ، سحبه سو تشن للخارج وسأل: “هل وجدت أي شيء؟”
كان مقر إقامة عشيرة لي السابق جيدًا ، وكان المشهد في حديقة الزهور جميلًا جدًا. تجول سو تشن ببطء في الحديقة ، ليستمتع بالمشاهد.
هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”
وهذا يعني أنه سيحتاج إلى العثور على جانية قبل أن يتمكن من استخدامها في التجربة.
“نسيت ذلك.” سحب سو تشن قارورة من الأدوية ، وختم فتحتها باستخدام طاقة الأصل ، ثم سلمها إلى قاطع الطريق ، وقال: “هناك تقنية خفيفة مخزنة هناك. إنزل وألقي نظرة عن قرب. ”
لكن سو تشن لم يعتقد أن هذا هو الحال.
كان قاطع الطريق أكثر جرأة عند رؤية أنه لا يبدو أن هناك خطر كبير. أخذ الضوء معه وعاد إلى الماء.
قام المعبد الخالد بعمل استعدادات كافية هذه المرة.
ومع ذلك ، فإنه لا يزال يهز رأسه عند الخروج من الماء. “لم يكن هناك شيء في الأسفل.”
“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”
“لا شيئ؟” حدّق سو تشن في قاطع الطريق باهتمام شديد ، حيث نشط بهدوء مهارة اكتشاف الكذب. “هل كان هناك شيء حقا؟”
مثل النزول هناك لإلقاء نظرة.
“حقًا ، لم يكن هناك شيء في الأسفل!”
ربما يمكنهم التعاون مع بعضهم البعض في المستقبل.
“انفجار!” صفع سو تشن قاطع الطريق بشدة. “سأعطيك فرصة أخيرة. أخبرني الحقيقة أو سأرسلك إلى مختبر الأبحاث الآن “.
إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنه اكتشاف نوع ما بمجرد النزول لإلقاء نظرة. على أي حال ، كانت نقاط الضوء هذه ، على الأقل ، غير ضارة بالذكور.
“سوف اتحدث! سوف اتحدث!” كان قاطع الطريق خائفاً . “هناك كتلة معدنية في الطين أدناه.”
“سوف اتحدث! سوف اتحدث!” كان قاطع الطريق خائفاً . “هناك كتلة معدنية في الطين أدناه.”
“اذهب وإجلبها إلي.”
هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”
ألقاه سو تشن في البئر.
بشكل غير متوقع ، بمجرد تنشيط عينيه ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من جزيئات الضوء الغريبة التي تطفو بكثافة داخل البئر.
عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.
هز قاطع الطريق رأسه. “كان كل شيء أسود في الأسفل ولم أتمكن من رؤية أي شيء.”
كانت هذه الكتلة المعدنية مربعة للغاية ، تقريبًا بحجم وعاء. كانت مغطاة بنقوش عميقة. من الواضح ، كان عنصراً من صنع فرد ذكي.
مشى سو تشن عبر حديقة الزهور في الفناء الخلفي.
كان هناك ثقب صغير في وسط الكتلة المعدنية.
عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.
من خلال عينيه التي ترى طاقة الأصل ، استطاع سو تشن أن يرى بوضوح أن مادة فريدة كانت تخرج من هذه الكتلة المعدنية.
عندما عاد قاطع الطريق إلى الظهور ، كان يحمل كتلة معدنية غريبة في يديه.
———————–
“اذهب وإجلبها إلي.”
{ سيتم شرح جزء من أصل عيون سو تشن في الفصل القادم }
بما أن نقاط الضوء كانت تطفو بالقرب من البئر ، فهذا يعني ضمناً أن هناك شيئًا داخل البئر يخلق نقاط الضوء هذه.
مزق سو تشن ملابس قاطع الطريق للحصول على نظرة فاحصة. كان قاطع الطريق خائفاً تمامًا ، ويحدق في سو تشن في خوف بينما كان يغطي مؤخرته بيديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
